قال أوس بن حجر:
إذا استقبلته الشمس صد بوجهه ... كما صدعن نار المهول حالف
[نار الطرد]
ونار أخرى كانوا ربما أوقدوها خلف المسافر والزائر الذي لا يحبون رجوعه، ويقولون في الدعاء: أبعده الله وأسحقه! وأوقدوا ناراً إثره.
[نار القرى]
النار التي يوقدونها للأشعار بالعزة وجمع الأولياء. ونار القرى يوقدها الجواد الليل كله في ليالي الشتاء وغيرها ليستدل بها الأضياف.
[نار الإياب]
ونار الإياب توقد للقادم من السفر سالماً غانماً. قال الشاعر:
[يا لبينى أوقدي النارا=إن من تهوين قد حارا]
حار: رجع.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع:https://shamela.ws/page/contribute