فاس تبنات فعهدلأدارسة عام 789. و كانت فاللول مقسومة على جوج مدون مستاقلّات وحدة على لاخرى، و أصل سكانها كانو من إفريقية لي هيّتونس دابا (عدوة القرويين) و منالأندلس (عدوة الأندلسيين). و بقات فاس مقسومة تال القرن حضاش فعهد السلطان المرابطي،يوسف بن تاشفين، عاد توحدو العدوات ف مدينة فاس البالي. تحت حكمالمرابطين فاس ولّات معروفة بالعلم و الفقه و الدين و التجارة.
فاس وصلات للدروة ديالها فعهدالمرينيين (القرن 13 و 15)، فاش ولاتعاصيمة عاودتاني. بزّاف ديال المدارس و الجوامع جداد تبناو، و كتيرتهوم باقيين ل دابا، و شلّا بني ترمم. و هاد البنايات كاتعتابرو دابا من أحسن ما نتجوالمغاربة فالمعمار.
فعام 1276، السلطانأبو يوسف يعقوب بنا حيفاس الجديد، فين القصر الملكي باقي لليوم، و اللي تزاد عليه شلا جرادي، و فهاد العهد فاش تزاد عدد اليهود و بناو الملّاح ف الجنوب ديال فاس الجديد، ولكن مورا سقوط المرينيين، المدينة نقصات قيمتها و ولات كاتنافس معمراكش على السلطة.
فاس كانت لعاصمة د لمغريب بزاف د لمرات و ل بزاف د الدول. أخر مرة كانت عاصيمة كانت ف 1912، من موراها ردليستعمار لفرانساويالرباط هي لعاصيمة. فاس فيها بزاف د لمأتر التاريخية لمعروفة بحالجامع لقرويين ولمدراسة لبوعنانية، و هادشي اللي خلاها موقع د ترات لعالمي دليونيسكو.
الرواية لي منتاشرة بزاف كاتݣول بلي سمية فاس تقدر تكون جات من كلمةفاس، و هو واحد الأداة ديال الحفير و الفلاحة، و تسمات هكّا علاحقاش الخرّيفة كاتݣول بلي مولايدريس التاني ستعمل فاس من الدهب و النقرة باش يرسم حدود المدينة.[1]
على حسابالتوارخيا، السمية د فاس صيغة زناتية ديال "أفاس" لي كاتعني "الرديم"، حيت لموضع لي تبنات فيه كانو فيه أنقاض ديال مدينة قديمة. و كاين قول خور كيݣول بلي جات من "فازاز" لي هيّ منطقة قريبة ليها فلأطلس لمتوسط. قتيراح خور كيݣول بلي جات من كلمة "فحص" لي كاتدل على لأرض لمسرّحة و لواسعة.[2]