Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

سترونتيوم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل منSr)
إتريومسترونتيومروبيديوم
Ca

Sr

Ba
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
38Sr
المظهر
رمادي فلزي
الخواص العامة
الاسم،العدد،الرمزسترونتيوم، 38، Sr
تصنيف العنصرفلز قلوي ترابي
المجموعة،الدورة،المستوى الفرعي2، 5،s
الكتلة الذرية87.62غ·مول−1
توزيع إلكترونيKr]; 5s2]
توزيعالإلكترونات لكلغلاف تكافؤ2, 8, 18, 8, 2 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطورصلب
الكثافة (عنددرجة حرارة الغرفة)2.64غ·سم−3
كثافة السائل عندنقطة الانصهار2.375 غ·سم−3
نقطة الانصهار1050 ك، 777 °س، 1431 °ف
نقطة الغليان1655 ك، 1382 °س، 2520 °ف
حرارة الانصهار7.43كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر136.9كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س)26.4 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال)1101001 كيلو10 كيلو100 كيلو
عند د.ح. (كلفن)796882990113913451646
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة2, 1[1] (أكاسيده قاعدية قوية)
الكهرسلبية0.95 (مقياس باولنغ)
طاقات التأينالأول: 549.5كيلوجول·مول−1
الثاني: 1064.2 كيلوجول·مول−1
الثالث: 4138 كيلوجول·مول−1
نصف قطر ذري215بيكومتر
نصف قطر تساهمي10±195 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس249 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلوريةمكعب مركزي الوجه
المغناطيسيةمغناطيسية مسايرة
مقاومة كهربائية132 نانوأوم·متر (20 °س)
الناقلية الحرارية35.4 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
التمدد الحراري22.5 ميكرومتر·متر−1·كلفن−1 (25 °س)
معامل القص6.1 غيغاباسكال
نسبة بواسون0.28
صلادة موس1.5
رقم CAS7440-24-6
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية:نظائر السترونتيوم
النظائرالوفرة الطبيعيةعمر النصفنمط الاضمحلالطاقة الاضمحلالMeVناتج الاضمحلال
82Srمصطنع25.36 يومε-82Rb
83Srمصطنع1.35 يومε-83Rb
β+1.2383Rb
γ0.76، 0.36-
84Sr0.56%84Sr هونظير مستقر وله 46نيوترون
85Srمصطنع64.84 يومε-85Rb
γ0.514-
86Sr9.86%86Sr هونظير مستقر وله 48نيوترون
87Sr7.0%87Sr هونظير مستقر وله 49نيوترون
88Sr82.58%88Sr هونظير مستقر وله 50نيوترون
89Srمصطنع50.52 يومε1.4989Rb
β0.90989Y
90Srنادر28.90 سنةβ0.54690Y

السترونتيوم[ملاحظة 1]عنصر كيميائيرمزهSrوعدده الذرّي 38، وهو ينتمي إلىالفلزّات القلوية الترابية، التي تقع في المجموعة الثانيةللجدول الدوري للعناصر. السترونتيوم فلز ذو لون أبيض فضي يميل إلى الصفرة، وهو عنصرنشيط كيميائياً، ويشكل طبقة أكسيد داكنة عند تعرض أسطحه للهواء. للسترونتيوم صفات فيزيائية وكيميائية شبيهة بميزات عناصر مجموعته من الفلزات القلوية الترابية القريبة منه، مثلالكالسيوموالباريوم. يوجد السترونتيوم طبيعياً في عدد من المعادن، مثلالسليستيتوالسترونتيانيت.

تنسب تسمية هذا العنصر ومعدن السترونتيانيت إلى قريةسترونتيان الأسكتلندية، والتي اكتشف فيهاأداير كروفوردووليام كرويكشانك المعدن أولاً في سنة 1790. وقد عرف أن المعدن حاو على عنصر جديد في السنة التالية من لوناختبار اللهب الأحمرالقرمزي المميز. أما عزل العنصر فقد قام به لأول مرة العالمهمفري ديفي باستخدام تقنيةالتحليل الكهربائي المكتشفة حديثاً آنذاك. كان السترونتيوم مستخدماً بكثرة أثناء القرن التاسع عشر في إنتاج السكر منالشمندر السكري؛ كما استخدم بكثرة في أواسط القرن العشرين في تركيب شاشات أجهزة التلفاز العاملةبصمام الأشعة المهبطية. ولكن بعد تطور أجهزة التلفاز والاستغناء عن الصمامات المفرغة، انخفض الاستهلاك العالمي من السترونتيوم بشكل كبير.

يتكون معظم السترونتيوم الطبيعي من النظير سترونتيوم-88 المستقر، ولكن النظيرسترونتيوم-90 هو نظير مشع، وهو أحد المكونات الخطيرةللهطول النووي، إذ يمتص السترونتيوم من الجسم بشكل مماثل لامتصاص الكالسيوم. بالمقابل، لا يشكل السترونتيوم المستقر الطبيعي أي خطر على صحة الإنسان.

التاريخ وأصل التسمية

[عدل]

بدأت قصة اكتشاف هذا العنصر في أواخر القرن الثامن عشر. ففي سنة 1790 كان كل منأداير كروفورد[ط 1]ووليام كرويكشانك[ط 2] مهتمأ بالبحث عن خاماتالباريوم، وتمكنا من اكتشاف معدن جديد.[2] وصلت عينات هذا المعدن إلى العالمفريدرش غابرييل زولسر[ط 3] من أجل تحليله، وذلك بالتعاون معيوهان فريدريش بلومنباخ[ط 4] وأطلقا عليه اسم «سترونتيانيت»[ط 5] نسبة إلى قريةسترونتيان[ط 6] الأسكتلندية والتي عثر فيها عليه.[3][4] تبين من التحليل أن المعدن متمايز عن معدنالوذريت[ط 7] وأنه حاو على عنصر جديد،[5] وذلك باستخدام عدة طرائق، منهااختبار اللهب.[6] وفي سنة 1793 تصدىتوماس تشارلز هوب[ط 8]، بروفيسور الكيمياء فيجامعة غلاسكو لمهمة دراسة معدن السترونتيانيت؛[7][8] وأكد صحة التخمينات السابقة لكروفورد أن المعدن قد يكون حاوياً على عنصر جديد، واقترح أن تطلق عليه تسميةسترونتيت[ط 9].[9][10][11] في السنوات اللاحقة، كانت مهمة عزل العنصر الجديد محط اهتمام عدد من العلماء بالإضافة إلى هوب، مثلمارتن كلابروت[ط 10]وريتشارد كيروان[ط 11]ويوهان توبياس لوفتز[ط 12]، الذين تمكنوا من تحضير مركبات جديدة لهذا العنصر من المعدن.[12]

همفري ديفي، أول من عزل عنصر السترونتيوم.

لكن العنصر لم يعزل إلا سنة 1808 عندما تمكن الكيميائيهمفري ديفي[ط 13] من ذلك باستخدام تقنيةالتحليل الكهربائي[ط 14] المكتشفة حديثاً آنذاك، ثم أعلن عن هذا الاكتشاف في محاضرة فيالجمعية الملكية في لندن في ذات السنة؛[13] وأطلق على العنصر الجديد المكتشف اسم «سترونتيوم»[ط 15].[12][14][15][16]

كان أول تطبيق واسع النطاق للسترونتيوم في مجال إنتاجالسكّر منالشمندر السكري. وكانت تلك عملية قائمة على استخدام محلولهيدروكسيد السترونتيوم في عمليات التبلور لاستحصال السكر مندبس السكر، وكانت لهابراءة اختراع لصالحأوغوستين بيير دوبرانفو[ط 16] في سنة 1849.[17] توسع إنتاج السكر على نطاق أوسع باستخدم هذه الطريقة في العقد السابع من القرن التاسع عشر، ثم ساهمتصناعة السكّر الألمانية بنشر هذه العملية[ط 17] بشكل أوسع في أوائل القرن العشرين. قارب الاستهلاك العالمي من هيدروكسيد السترونتيوم في إنتاج السكر من الشمندر السكري قبلالحرب العالمية الأولى حوالي 100-150 ألف طن.[18] على الرغم من أن هيدروكسيد السترونتيوم كان خاضعاً لعملية إعادة تدوير في هذه العملية، إلا أن ذلك لم يكن يتم بشكل كامل، وكان هناك طلب موتفع لتعويض المفقود أثناء الإنتاج، الأمر الذي أدى إلى ازدياد الطلب على تعدين السترونتيانيت، وخاصة في محيط مدينةمونستر الألمانية. توقف هذا التعدين المكثف بعد اكتشاف معدن جديد للسترونتيوم، وهو معدنالسليستيت، في مقاطعةغلوسترشير البريطانية.[19] كانت تلك المناجم قادرة على تموين أغلب الطلب العالمي على السترونتيوم ما بين 1884 و1941. وعلى الرغم من وجود توضعات كبيرة من معدن السليستيت فيحوض غرناطة[ط 18]، إلا أن التعدين لم يبدأ إلا في خمسينيات القرن العشرين.[20]

لوحظ أثناءاختبارات الأسلحة النووية الجوية أنالنظير سترونتيوم-90 هو واحد مننواتج الانشطار النووي، وبمردود مرتفع نسبياً. أدى ذلك الأمر إلى التوسع في الأبحاث والدراسات عن هذا الموضوع، خاصة مع احتمالية تخصيب هذا النظير في العظام نظراً لوجود شبه بين السترونتيوم والكالسيوم.[21][22]

الوفرة الطبيعية

[عدل]
معدن السليستيت

السترونتيوم وفير نسبياً في الطبيعة، وهو يأتي في المرتبة السادسة عشر من حيثوفرة العناصر الكيميائية على الأرض، ويقدر أن يكون تركيزه فيالقشرة الأرضية بين 360-370جزء في المليون[ط 19].[23][24] وتلك وفرة طبيعية قريبة من وفرةالباريوم أوالكبريت أوالكربون. بسبب النشاط الكيميائي الجيد لهذا العنصر، فإنه لا يوجد في الطبيعة بشكلهالحر، إنما مرتبطاً مع عناصر أخرى فيالمعادن. يوجد هذا العنصر بشكل رئيسي في معدنيالسليستيت (كبريتات السترونتيوموالسترونتيانيت (كربونات السترونتيوم)، بنسبة من السترونتيوم في التركيب تصل إلى 47.7% و59.4%، على الترتيب. عموماً يوجد هناك ما يقارب 200 معدن حاوٍ على السترونتيوم في تركيبه.[25]

للسترونتيوم خواص مشابهة للكالسيوم فيالمياه الجوفية، إذ تكونالأنواع الكيميائية المهيمنة في الأوساط المعتدلة إلى الحمضية على شكل أيون2+Sr ثنائي التكافؤ. بوجود أيونات الكالسيوم، يشكل السترونتيوم عادةراسب مشتركاً[ط 20] مع معادن الكالسيوم مثلالكالسيت[ط 21]والأنهيدريت[ط 22] عند ارتفاع قيمةpH الوسط. في الأوساط المعتدلة إلى الحمضية، يرتبط السترونتيوم المنحل إلى الجسيمات في التربة عبرالتبادل الكاتيوني[ط 23].[26] يبلغ متوسط محتوى السترونتيوم فيمياه المحيطات مقدار 8 ميليغرام/الليتر؛[27][28] وهي أعلى بكثير من متوسط تراكيز الباريوم (13 ميكروغرام/الليتر).[29] بالمقابل، وبالمقارنة مع تراكيز الكالسيوم، فإن الكالسيوم أكثر وفرة في مياه المحيطات، فتراكيز السترونتيوم واقعة بين 82-90 ميكرومول/الليتر، وهي تراكيز أقل بشكل واضح من تركيز الكالسيوم (وسطياً بين 9.6-11.6 ميلي مول/الليتر).[30][31]

الاستخراج

[عدل]

يعد معدناالسليستيتوالسترونتيانيت الخامتان الرئيسيتان لاستخراج السترونتيوم من التوضعات الرسوبية فيالقشرة الأرضية. على الرغم من أن شكلالكربونات في معدن السترونتيانيت أسهل للاستخدام في التطبيقات المختلفة، إلا أنه لا توجد كميات كبيرة منه بشكل كاف للاستخراج، لذلك فإن السليستيت يتميز على السترونتيانيت بكونه أكثر وفرة بالحجم الكافيالمجد اقتصادياً للتعدين والاستخراج.[32]

منتجو السترونتيوم في سنة 2014[33]

من الدول الرائدة في استخراج وإنتاج السترونتيوم كل منالصينوإسبانياوالمكسيك، كما تساهم دول أخرى في الإنتاج العالمي مثلالأرجنتينوالمغربوتركياوإيران؛ كما تحوي الولايات المتحدة على احتياطي جيد من معادن السترونتيوم، إلا أن الاستخراج توقف منذ ستينيات القرن العشرين،[33] وبشكل مشابه، فإن بريطانيا كانت منتجة كبيرة للسترونتيوم في السابق، ولكن الإنتاج توقف منذ سنة 1992.[34] بلغ الإنتاج العالمي من السترونتيوم في سنة 2020 حوالي 350 ألف طن.[35]

البلد201820192020
(بالأطنان)
 الأرجنتين700700700
 الصين50.00050.00080.000
 إيران37.00037.00090.000
 المكسيك40.00040.00033.500
 إسبانيا90.00090.000150.000
 تركيا1.00000
الإجمالي (التقريبي)220.000220.000350.000

الإنتاج

[عدل]
عينة نقية من السترونتيوم محفوظة في جو من غاز خامل

المصدر الرئيسي لإنتاج السترونتيوم هو معدنالسليستيت، وهو على شكلكبريتات، ويحول قسم كبير منه إلىكربونات. تجرى عملية التحويل وفق عمليتين؛ إما وفق عمليةتصويل[ط 24] بالمعالجة المباشرة للسليستيت مع محلولكربونات الصوديوم، ولكن هذا الأسلوب غير شائع، أوبالتحميص[ط 25] مع الفحم عند درجات حرارة بين 1100–1200 °س لتشكيلكبريتيد السترونتيوم.[34] باتباع أسلوب التحميصيختزل ملح الكبريتات إلى ملح الكبريتيد بأسلوبكربوحراري[ط 26] وينتج غازثنائي أكسيد الكربون من العملية وفق التفاعل التالي:

SrSO4+2 CSrS+2 CO2{\displaystyle \mathrm {SrSO_{4}+2\ C\longrightarrow SrS+2\ CO_{2}} }

يستحصل في النهاية على مادة داكنة مكونة بشكل أعظمي من ملح كبريتيد السترونتيوم، ويطلق عليها اسمالرماد الأسود[ط 27]، والتييستخلص منها ملح الكبريتيد بالمعالجة مع الماء الساخن ثمالترشيح من اجل التهيئة للمرحلة اللاحقة. من أجل الحصول على ملح الكربونات من الكبريتيد، إما أن يضاف غاز ثنائي أكسيد الكربون إلى محلول الكبريتيد:[36]

SrS+CO2+H2OSrCO3+H2S{\displaystyle \mathrm {SrS+CO_{2}+H_{2}O\longrightarrow SrCO_{3}+H_{2}S} }

أو أن تجرى المعالجة مع محلولكربونات الصوديوم، ويعتمد اختيار الأسلوب الأنجع على تركيز محلول كبريتيد السترونتيوم الأولي، وعلى نوعالشوائب في الخامة.[34]

يمكن الإنتاج بأسلوب آخر عن طريق اختزالأكسيد السترونتيومبالألومنيوم عند درجات حرارة مرتفعة (تفاعل ألومنيوم حراري[ط 28])، يجرى هذا التفاعل تحتالفراغ ثم يقطّر السترونتيوم من المزيج.[34]

4 SrO+2 Al3 Sr+SrOAl2O3{\displaystyle \mathrm {4\ SrO+2\ Al\longrightarrow 3\ Sr+SrO\cdot Al_{2}O_{3}} }

النظائر

[عدل]

يوجد لعنصر السترونتيوم في الطبيعة أربعةنظائر، وهي سترونتيوم-8484Sr، وسترونتيوم-8686Sr، وسترونتيوم-8787Sr، وسترونتيوم-8888Sr.[29] وأكثر تلك النظائر وفرة طبيعية هو النظير سترونتيوم-8888Sr، والذي يشكل 82.6% من عنصر السترونتيوم الطبيعي. إلا أنه يمكن أن يوجد تفاوت في نسبة تلك الوفرة نتيجة لتشكلالنويدة ذات الأصل إشعاعي[ط 29] سترونتيوم-8787Sr بشكل مستمر منالاضمحلال الإشعاعي طويل الأمدلنظير الروبيديوم87Rb عبراضمحلال بيتّا[ط 30] .[37] تعد هذه العلاقة بين هذين النظيرين الأساس العلميللتأريخ بنظائر روبيديوم-سترونتيوم[ط 31].

هناك نظائر مصطنعة للسترونتيوم، وأغلبها غير مستقر، ويكون نمط الاضمحلال الرئيسي الأخف من85Sr على هيئةالتقاط إلكترون[ط 32] أوانبعاث البوزيترون[ط 33] إلىنظائر الروبيديوم؛ في حين أن نمط الاضمحلال الرئيسي للنظائر الأثقل من88Sr على هيئةانبعاث إلكترون[ط 34]إلىنظائر الإتريوم. يعد النظيران سترونتيوم-8989Sr وسترونتيوم-9090Sr أكثر تلك النظائر المشعة محط اهتمام. للنظير سترونتيوم-89عمر نصف[ط 35] مقداره 50.6 يوم، وله تطبيق في علاجسرطان العظام نظراً للتشابه بين السترونتيوم والكالسيوم.[38][39] من جهة أخرى، فإن للنظيرسترونتيوم-90 عمر نصف مقداره 28.90 سنة، وهو أحدنواتج الانشطار النووي[ط 36] التي قد تكون ناتجة عن استخدامالأسلحة النووية أو نتيجةحوادث نووية وإشعاعية، بالتالي فهو أحد المكونات الخطيرةللهطول النووي. فوجوده في العظام قد يسببسرطانات مختلفة، مثل سرطان العظام أو سرطان في الأنسجة القريبة، أوابيضاض الدم[ط 37].[40]

الخواص الفيزيائية

[عدل]
للسترونتيوم بنية ذرية على هيئة مكعب مركزي الوجه

يوجد السترونتيوم فيالظروف القياسية من الضغط ودرجة الحرارة على هيئةفلز ذي لون أبيض فضي وقد يميل أحياناً إلى الصفرة،[41] وله خواص فيزيائية شبيهة بالخواص الفيزيائية لمجموعةالفلزات القلوية الترابية، وتقع قيمتها وسطاً بين تلك التي لمجاوريه:الكالسيوموالباريوم،[42] فهو أطرى من الكالسيوم ولكنه أفسى من الباريوم. للسترونتيومنقطة انصهار تبلغ 777 °س،ونقطة غليان 1377 °س، وهي قيم أقل من تلك التي للكالسيوم (842 °س و 1484 °س، على الترتيب). يصنف السترونتيوم ضمنالفلزات الخفيفة، وتبلغكثافته مقدار 2.64 غ/سم3، وهي ذات قيمة وسطية بين الكالسيوم (1.54 غ/سم3) والباريوم (3.594 غ/سم3).[29]

يتبلور السترونتيوم وفقنظام بلوري مكعّب مركزي الوجه[ط 38] (نمط بنيةالنحاسولثابت الشبكة البلورية[ط 39] a قيمة مقدارها 608.5بيكومتر؛ بوجود أربعوحدات من الصيغة[ط 40] لكلوحدة خلية[ط 41]. يكتسب السترونتيومشكلين إضافيين عند درجات حرارة مرتفعة، فعند درجات حرارة أعلى من 215 °س، تأخذ البنية شكلنظام بلوري سداسي[ط 42] (نمط بنيةالمغنيسيوم) بأبعاد شبكة بلورية مقادرها a = 432 وc = 706 بيكومتر؛ أما عند درجات حرارة أعلى من 605 °س، فإن البنية تعود مجدداً إلى النظام المكعب، ولكنه يكون مركزي الجسم[ط 43] (نمط بنيةالتنغستن).[43]

الخواص الكيميائية

[عدل]
نمطبلوري متغصن[ط 44] للسترونتيوم المؤكسد

ينتمي السترونتيوم إلىالفلزات القلوية الترابية، وهو عنصر ثنائيالتكافؤ،نشيط كيميائياً ويتفاعل مع أغلباللافلزات مثلالهالوجيناتوالأكسجينوالنتروجينوالكبريت ليشكلالمركبات الكيميائية الموافقة. يتفاعل السترونتيوم بعنف مع الماء بدرجة وسط بين الكالسيوم والباريوم، ويعطي التفاعلهيدروكسيد السترونتيوم مع انطلاق غازالهيدروجين.

Sr+2 H2OSr(OH)2+H2{\displaystyle \mathrm {Sr+2\ H_{2}O\longrightarrow Sr(OH)_{2}+H_{2}\uparrow } }

يحترق السترونتيوم في وسط من الهواء عند درجات حرارة مرتفعة منتجاًأكسيد السترونتيومونتريد السترونتيوم؛ ولكن التفاعل مع غاز النتروجين لا يحدث عند درجات حرارة أدنى من 380 °س، لذلك فإن السترونتيوم يتفاعل فقط مع أكسجين الهواء عنددرجة حرارة الغرفة مشكلاً الأكسيد بشكل فوري.[29] بسبب التفاعلية الكبيرة لهذا العنصر مع الأكسجين والماء لذلك يحفظ في أوان معزولة عن الوسط المحيط مليئةبغاز خامل أو ضمن سوائل هيدروكربونية مثلالزيوت المعدنية أوالكيروسين لمنع فعلالأكسدة. يكون السترونتيوم قادراً على الذوبان فيالأمونيا السائلة، مثله الباريوم والكالسبوم وباقياللانثانيدات مثلاليوروبيوموالإتيربيوم، ويعطي محلولاً ذا لون أزرق داكن.[42]

نظراً لكبر حجمعناصر المستوى الفرعي s الثقيلة مثل السترونتيوم، فإن هناك احتمالات كثيرةللعدد التناسقي[ط 45] تبدأ من 2 أو 3 أو 4 لتنتهي ب22 أو 24 في مركبات مثل SrCd11 وSrZn13. وبما أن الأيون2+Sr كبير الحجم نسبياً، لذا يميل السترونتيوم لحيازة عدد تناسقي كبير في المركبات الكيميائية.[44] يقوم الحجم الكبير لذرات السترونتيوم بدور مهم في استقرارمعقدات السترونتيوم معالربيطاتالضخمةمتعددة السن[ط 46] مثلالإيثرات التاجية[ط 47]، فعلى اسبيل المثال يكون معقد18-تاج-6 مع السترونتيوم والباريوم أكثر استقراراً بشكل كبير بالمقارنة مع الكالسيوم.[45]

المركبات الكيميائية

[عدل]

يكون للسترونتيومحالة الأكسدة +2 في أغلب مركباته الكيميائية، وغالباً ما تكون مركباته عديمة اللون، وذاتانحلالية جيدة في الماء.

المركبات اللاعضوية

إلى جانب الأكسيد البسيط (أكسيد السترونتيوم) SrO، فإن السترونتيوم قادر على تشكيلالبيروكسيد SrO2 من الأكسدة المباشرة لفلز السترونتيوم بوجود ضغط مرتفع من غاز الأكسجين، وهناك دلائل على إمكانية تشكلفوق أكسيد Sr(O2)2 أيضاً.[46] يعدهيدروكسيد السترونتيوم Sr(OH)2 منالقواعد الكيميائية القوية، ولكنه ليس بدرجة قوةهيدروكسيد الباريوم أو هيدروكسيداتالفلزات القلوية.[47]

إن جميعهاليدات السترونتيوم هي من المركبات المعروفة،[48] وهي على النمط SrX2 معالفلوروالكلوروالبرومواليود. وهي مركبات عديمة اللون تنتج من التفاعل بين ملح الكربونات مع أحماضهاليد الهيدروجين الموافقة، مثلحمض الهيدروفلوريك أوحمض الهيدروكلوريك؛ ولهذه المركبات تطبيقات مختلفة، من ضمنها استخدامها في تركيبمعاجين الأسنان.[49] كما يشكل السترونتيوم أغلب الأملاح الأنيونية الأكسجينية مثلكربونات السترونتيوم SrCO3 أونترات السترونتيوم Sr(NO3)2 أوكبريتات السترونتيوم SrSO4 أوكرومات السترونتيوم SrCrO4. يعد كربونات السترونتيوم من المركبات الكيميائية المهمة لهذا العنصر، وهو أكثر الأشكال تداولاً على النطاق التجاري، وله العديد من التطبيقات المختلفة.[50]

تتميز مركبات السترونتيوم الأحادي (حالة الأكسدة +1) بأنها مركبات غير مستقرة؛ لمركبهيدروكسيد السترونتيوم الأحادي SrOH خواص قريبة منكلوريد السترونتيوم الأحادي SrCl.[51]

المركبات العضوية

تحويمركبات السترونتيوم العضوية علىرابطة كيميائية واحدة على الأقل بين عنصري السترونتيوموالكربون Sr-C.[52] تتشكل هذه المركبات على هيئةمركبات وسطية فيتفاعلات باربييه[ط 48].[53][54][55] على الرغم من انتماء المغنسيوم والسترونتيوم لذات المجموعة من الفلزات القلوية الترابية، إلا أنمركبات المغنيسيوم العضوية أكثر انتشاراً وشيوعاً لسهولة تحضيرها وتطبيقاتها المختلفة؛ أما مركبات السترونتيوم العضوية فهي صعبة التحضير وذات نشاط كيميائي كبير. تحضر هذه المركبات عادة عند درجات حرارة منخفضة، وغالباً ما تفضلالربيطات ذات الحجم الكبير، مثل ثنائيحلقي بنتاديينيل السترونتيوم Sr(C5H5)2، والذي يكون عند وجودمستبدل من C5(CH3)5 الضخم، أكثر استقراراً.[56]

الدور الحيوي

[عدل]

هناك عدد قليل من الكائنات الحية التي يدخل السترونتيوم في عملياتها الحيوية،[57][58] من ضمنهاالأكانثاريا[ط 49]، وهي مجموعة كبيرة نسبياً منالكائنات الأوليةالشعوعية[ط 50] البحرية، والتي تنتج مركبكبريتات السترونتيوم وتستخدمه في تركيب هيكلها البنائي.[59] كما تستطيع أنواع طحالبالدسميديات[ط 51] (مثلالنجيمية[ط 52]) أنتمعدن حيوياً[ط 53] السترونتيوم والباريوم من الوسط المحيط وأن تخزنها على هيئة بلورات دقيقة.[60][61]

لا يصنف السترونتيوم ضمنالمغذيات الضرورية[ط 54] بالنسبة لجسم الإنسان. ولكن من جهة أخرى أبدت بعضالتجارب على الحيوانات أن التراكيز المرتفعة للسترونتيوم في الغذاء تأثير سلبي على الصحة.[62]يتراكم السترونيوم في جسم الإنسان.[63] وبالرغم من ذلك فإنه يدخل في تركيب بعضالمكملات الغذائية[ط 55].[64][65] وذلك على شكل كلوريد السترونتيوم، ولا توجد دراسات كافية على مخاطر تناول السترونتيوم فموياً، ولذلك ينبغي تجنب تناوله من غير استشارة طبية، وخاصة من أولئك الذين لديهم تاريخ مرضي في العائلة فيما يخص الاضطرابات القلبية.[64][65] يتركز أغلب السترونتيوم الممتص في العظام؛ إذ يمتص الجسم السترونتيوم بشكل مماثل لامتصاص الكالسيوم، وذلك للتشابه الكيميائي الكبير بينهما. ويمكن للإنسان العادي أن يمتص مقداراً وسطياً من السترونتيوم يراوح 2 ميليغرام يومياً.[66] تبلغ النسبة بين السترونتيوم إلى الكالسيوم في عظام الإنسان ما بين 1:1000 إلى 1:2000، وهي تقريباً مماثلة للنسبة بينهما فيمصل الدم.[67] وجد أن السترونتيوم الممتص من البالغين يكون متوضعاً على أسطح العظام؛ بالمقابل فإن السترونتيوم الممتص من الأطفال يدخل إلى بنية العظم ويحل مكان الكالسيوم في العظام النامية، مما يؤدي إلى حدوث مشاكل في نمو العظام.[68]

هناك تفاوت كبير في تقديرعمر النصف الحيوي[ط 56] للسترونتيوم في جسم الإنسان، فهناك دراسات تحدده بين 14-600 يوم؛[69][70] أو 1000 يوم،[71] أو 18 سنة،[72] أو 30 سنة،[73] وذلك إلى حد أعلى أقصى مقداره 49 سنة.[74] يعود سبب ذلك التفاوت الكبير في تقدير عمر النصف الحيوي للسترونتيوم إلى الآلية المعقدة لاستقلاب (أيض) السترونتيوم داخل جسم الإنسان. ولكن القيمة المتوسطة لإجمالي تلك التقديرات هي في مجال 18 سنة.[75] يعتمد معدل طرح السترونتيوم من الجسم على عدة عوامل، من ضمنها العمر والجنس ووجود تباينات فيتجدد العظام[ط 57].[76]

يساعد العقار الدوائيرانيلات السترونتيوم[ط 58] على نمو العظام، إذ يسهم في تعزيزكثافة العظام ويقلل من احتمالية حدوثالكسور وخاصة في حالاتهشاشة العظام[ط 59].[77][78] ولكن هذا العقار يزيد بالمقابل من خطورة حدوث اضطرابات جسدية منالخثار الوريدي[ط 60] أوالانصمام رئوي[ط 61] أو اضطرابات وعائية مثلالنوبة القلبية[ط 62]؛ لذلك لا يعطى هذا الدواء من غير وصفة طبية في حالات محددة.[79] يظهر السترونتيوم مقدرة على تثبيط التهيج الحسي[ط 63] عندما يطبق موضعياً على الجلد؛[80][81] إذ يساعد على تسريع معدلنقاهة[ط 64] حاجز نفاذية البشرة[ط 65].[82]

المخاطر

[عدل]
سترونتيوم
المخاطر
رمز الخطر وفق GHSGHS02: سهل الاشتعالGHS07: مضرّ
وصف الخطر وفق GHSخطر
بيانات الخطر وفق GHSH261,H315
بيانات وقائية وفق GHSP223,P231+232,P370+378,P422[83]
NFPA 704

0
2
2
 
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

إن مسحوق السترونتيومتلقائي الاشتعال، ويتفاعل بعنف مع الرطوبة والماء. لذا لا يمكن استخدام الماء أو رغوةثنائي أكسيد الكربون من أجلإخماد حرائق السترونتيوم، ولكن يجب استخدام مطافئ الرمل أو الملح.

الأثر البيئي

[عدل]

يعدالنظيرسترونتيوم-9090Sr من النظائرالمشعّة وهوناتج انشطار نووي فيالمفاعلات النووية في محطاتالطاقة النووية. يعد هذا النظير مكوناً رئيسياً من مكوناتالمخلفات الإشعاعية[ط 66]والوقود النووي المستهلك[ط 67]. سببتكارثة تشيرنوبل سنة 1986 في تلوث مساحة مقدارها 30 ألف كم2 بالنظير سترونتيوم-90 بنشاط أكبر من 10 كيلوبيكريل/متر مربع، وذلك يعادل حوالي 5% من90Sr الذي كان موجوداً فيقلب المفاعل النووي.[84]

يبلغعمر النصف للنظير سترونتيوم-90 مقدار 29 سنة، وهو قصير بالشكل الكافي ليجد له تطبيقات عملية مثل استخدامه فيبطاريات حرارية خاصة[ط 68]، ولكنه بالمقابل طويل بالشكل الكافي الذي يستلزم مئات السنوات كي يضمحل إلى مستويات آمنة. إذ أن التعرض إلى الماء والغذاء الملوث بهذا النظير يزيد من خطورة الإصابة بأمراض سرطانية مثلابيضاض الدموسرطان العظم؛[85] بالإضافة إلىفرط نشاط جارة الدرقية الأولي[ط 69].[86]

بينت الدراسات أنللطحالب[ط 70] انتقائية تجاه السترونتيوم، في حين أن معظم النباتات المستخدمة من أجلالمعالجة الحيوية[ط 71] لم تظهر تلك الانتقائية بين السترونتيوم والكالسيوم، إذ كانت تتشبع بالكالسيوم لوجوده بكميات فائضة في المخلفات الإشعاعية.[85] لذلك ركز الباحثون على أنواع منالطحالب الخضراء[ط 72] التي تستطيع أن تراكم السترونتيوم حيوياً فيمياه صرف، وأظهرت انتقائية عالية في سعةالامتزاز الحيوي[ط 73]، بالشكل الذي يمكن أن يرشحها أن تستخدم في معالجة المخلفات الإشعاعية.[87]

الاستخدامات

[عدل]
استخدم السترونتيوم بكثرة في الماضي في صناعة أجهزة التلفاز الحاوية علىصمام الأشعة المهبطية.

كان التطبيق الرئيسي للسترونتيوم في الماضي (حوالي 75% من الإنتاج العالمي) هو دخوله في تركيب شاشات أجهزة التلفاز الحاوية علىصمام الأشعة المهبطية[ط 74].[34] إذ كان يسهم في حجب انبعاثاتالأشعة السينية،[88][89] فقد كان على جميع مكونات صمام الأشعة المهبطية أن تكون قادرة على امتصاص الأشعة السينية، لذلك كان الزجاج المستخدم في مكان العنق والقمع في ذلك الصمام مصنوعاً منالزجاج الرصاصي[ط 75]، ولكن ذلك النوع من الزجاج كان يظهر أثراً بني اللون نتيجة التآثر مع الأشعة السينية. لذلك الغرض، كان القسم الأمامي يصنع من زجاج من نوع آخر حاو على أكاسيدالسترونتيوموالباريوم من أجل امتصاص الأشعة السينية.[90] تضاءل استخدام السترونتيوم مع تطويرالشاشات المسطحة، الأمر الذي أدى إلى انخفاض الكميات المستخرجة من السترونتيوم في عمليات التعدين.[32]

بسبب الشبه الكيميائي بين الكالسيوم والسترونتيوم، وتركز الأخير في العظام عند امتصاصه، لذلك يستخدم التوزع الطبيعيلنظائر السترونتيوم وعلاقته بالموقع الجغرافي في الاستفادة من تحديد أصل العظام عند تحليلها في الدراسات التاريخية.[91][92] يساهم هذا الأسلوب العلمي في تحديد أنماطالهجرات البشرية[ط 76] القديمة، وفي تحديد أصل الرفات البشري المخلوط[ط 77] في مواقع الدفن في ساحات المعارك.[93] وكذلك يطبق ذات الأسلوب من أجل تتبع هجرات الحيوانات.[94][95]

تستخدم نسبة النظير سترونتيوم-8787Sr إلى النظير سترونتيوم-8686Sr في تحديد أصلالصخور الرسوبية[ط 78] فيالموائل البحريةوالنهرية.[96] وطبق هذا المنهج في نظام الطبيعي لحوصالنيلوالمتوسط؛[97][98][99] فبسبب الاختلاف في عمر الصخور المكونةللنيل الأزرقوالنيل الأبيض، بالتالي يمكن تحديد أصل الصخور فيمناطق الاستجماع[ط 79] الواصلة إلىدلتا النيل وبحر المتوسط الشرقي؛ وتلك التغيرات كانت خاضعة لتأثير المناخ فيالعصر الهولوسيني[ط 80].[97] استخدم منهج النسبة بين نظيري السترونتيوم أيضاً في تحديد أصل المواد الأثرية فيمحمية تشاكو كالتشر التاريخية الوطنية[ط 81].[100][101]

تضاف أملاح السترونتيوم إلى الألعاب النارية لأنها تعطي لون أحمر مميز

لمركبات السترونتيوم تطبيقات مختلفة، إذ يستخدمألومينات السترونتيوم في تركيب الأغراض والأشياءالفسفورية؛[102] أماكربونات السترونتيوم فيكثر استخدامه، ضمن أملاح سترونتيوم أخرى، في صناعةمواد المشاعل،[29] وفي تركيبالألعاب النارية لإضفاء لون أحمر داكن، ويستهلك هذا التطبيق حوالي 5% من الإنتاج العالمي للسترونتيوم.[34] في تطبيق آخر، يستخدم مركب كربونات السترونتيوم في صناعةمغانط الفرّيت الصلبة[ط 82].[103][104] ويستخدمكلوريد السترونتيوم أحياناً في تركيب معاجين الأسنان، كما تستخدم كميات ضئيلة من تنقية الزنك وإزالة شوائب الرصاص.[29] يستخدم السترونتيوم في بعض الأحيانمادة مستأصلة[ط 83] من أجل إزالة الغازات غير المرغوبة فيالفراغ، على الرغم من أفضلية الباريوم في هذا التطبيق.[105]

منارة نظائر مشعة عاملة على نظير السترونتيوم مصنعة في زمن الاتحاد السوفيتي

من جهة أخرى، وبالنسبة لنظائر السترونتيوم، فللنظير السترونتيوم87Sr تطبيق في مجال البحث العلمي فيالبنى فائقة الدقة[ط 84] فيالساعات الذرية.[106] أما النظير سترونتيوم-89 فهوالمكوّن الفعّال[ط 85] في عقارميتاسترون[ط 86]،[107] وهودواء مشع[ط 87] يستخدم من أجل معالجةانبثاث[ط 88]سرطان العظم.[39]

يستخدم النظيرسترونتيوم-90 من أجل توليد الطاقة فيبطاريات النظائر المشعة، إذ ينتج كل غرام واجد منه ما يعادل 0.93واط من الحرارة؛[108] ويتميز بكونه أرخص بكثير من نظيرالبلوتونيوم238Pu؛ ولكن نظراً لإصدارهأشعة انكباح[ط 89] في مجالالأشعة السينية، لذلك ينبغي عزله وحجبه بالشكل الكافي عند استخدامه مصدراً حرارياً. شاع استخدام تلك البطاريات في عهدالاتحاد السوفيتي، وذلك فيالمنارات في المناطق القطبية الشمالية.[109][110]

طالع أيضاً

[عدل]

الهوامش

[عدل]
ملحوظات
  1. ^أوالسترونشيوم
مصطلحات
  1. ^Adair Crawford
  2. ^William Cruickshank
  3. ^Friedrich Gabriel Sulzer
  4. ^Johann Friedrich Blumenbach
  5. ^Strontianite
  6. ^Strontian
  7. ^witherite
  8. ^Thomas Charles Hope
  9. ^strontites
  10. ^Martin Heinrich Klaproth
  11. ^Richard Kirwan
  12. ^Johann Tobias Lowitz
  13. ^Humphry Davy
  14. ^electrolysis
  15. ^strontium
  16. ^Augustin-Pierre Dubrunfaut
  17. ^Strontian process
  18. ^Granada basin
  19. ^parts per million (ppm)
  20. ^coprecipitate
  21. ^calcite
  22. ^anhydrite
  23. ^Cation-exchange
  24. ^leaching
  25. ^Roasting
  26. ^carbothermic reduction
  27. ^black ash
  28. ^Aluminothermic reaction
  29. ^Radiogenic nuclide
  30. ^Beta decay
  31. ^rubidium–strontium dating
  32. ^electron capture
  33. ^positron emission
  34. ^Electron emission
  35. ^half-life
  36. ^fission product
  37. ^leukemia
  38. ^Face-centered cubic crystal system
  39. ^Lattice constant
  40. ^Formula unit
  41. ^Unit cell
  42. ^Hexagonal crystal system
  43. ^Body-centered cubic
  44. ^dendritic
  45. ^coordination number
  46. ^polydentate macrocyclic ligands
  47. ^crown ether
  48. ^Barbier reactions
  49. ^Acantharea
  50. ^radiolarian protozoa
  51. ^Desmidiales
  52. ^Micrasterias
  53. ^Biomineralization
  54. ^Essential nutrient
  55. ^Dietary supplement
  56. ^biological half-life
  57. ^Bone remodeling/bone metabolism
  58. ^strontium ranelate
  59. ^Osteoporosis
  60. ^Venous thrombosis
  61. ^Pulmonary embolism
  62. ^myocardial infarction
  63. ^inhibit sensory irritation
  64. ^recovery rate
  65. ^epidermal permeability barrier
  66. ^nuclear waste
  67. ^spent nuclear fuel
  68. ^radioisotope thermoelectric generator
  69. ^primary hyperparathyroidism
  70. ^Algae
  71. ^bioremediation
  72. ^Scenedesmus spinosus
  73. ^biosorption
  74. ^cathode-ray tube
  75. ^lead glass
  76. ^Human migrations
  77. ^commingled human remains
  78. ^Sedimentary rocks
  79. ^catchment areas
  80. ^Holocene
  81. ^Chaco Culture National Historical Park
  82. ^hard ferrite magnets
  83. ^getter
  84. ^Hyperfine structure
  85. ^active ingredient
  86. ^Metastron
  87. ^radiopharmaceutical
  88. ^Metastasis
  89. ^Bremstrahlung

المراجع

[عدل]
  1. ^P. Colarusso؛ وآخرون (1996)."High-Resolution Infrared Emission Spectrum of Strontium Monofluoride"(PDF).J. Molecular Spectroscopy. ج. 175: 158.{{استشهاد بدورية محكمة}}:Explicit use of et al. in:|author= (مساعدة)
  2. ^Crawford، Adair (1790)."On the medicinal properties of the muriated barytes".Medical Communications. ج. 2: 301–59. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  3. ^Murray, W. H. (1977).The Companion Guide to the West Highlands of Scotland. London: Collins.ISBN:978-0-00-211135-5.
  4. ^Hans Lüschen,Die Namen der Steine. Das Mineralreich im Spiegel der Sprache (بالألمانية), Thun und München: Ott Verlag, pp. 329, 381
  5. ^Sulzer، Friedrich Gabriel؛ Blumenbach، Johann Friedrich (1791)."Über den Strontianit, ein Schottisches Foßil, das ebenfalls eine neue Grunderde zu enthalten scheint".Bergmännisches Journal: 433–36. مؤرشف منالأصل في 2024-03-10.
  6. ^F. Sulzer:Ueber den Strontianit, ein Schottisches Fossil, das ebenfalls eine neue Grunderde zu enthalten scheint; und über einige andere naturhistorische Merkwürdigkeiten. Aus einem Briefe des Hrn. Rath Sulzer zu Ronneburg mitgetheilt von J. F. Blumenbach. In:Johann Heinrich Voigt (Ed.), Magazin für das Neueste aus der Physik und Naturgeschichte. 8, 3, 1891, S. 68–72[1]نسخة محفوظة 2024-04-30 على موقعواي باك مشين.
  7. ^"Thomas Charles Hope, MD, FRSE, FRS (1766-1844) - School of Chemistry".www.chem.ed.ac.uk. مؤرشف منالأصل في 2024-05-04.
  8. ^Doyle, W.P."Thomas Charles Hope, MD, FRSE, FRS (1766–1844)". The University of Edinburgh. مؤرشف منالأصل في 2 يونيو 2013.
  9. ^Hope، Thomas Charles (1798)."Account of a mineral from Strontian and of a particular species of earth which it contains".Transactions of the Royal Society of Edinburgh. ج. 4 ع. 2: 3–39.DOI:10.1017/S0080456800030726.S2CID:251579302. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  10. ^Murray, T. (1993). "Elementary Scots: The Discovery of Strontium".Scottish Medical Journal. ج. 38 ع. 6: 188–89.DOI:10.1177/003693309303800611.PMID:8146640.S2CID:20396691.
  11. ^Hope، Thomas Charles (1794)."Account of a mineral from Strontian and of a particular species of earth which it contains".Transactions of the Royal Society of Edinburgh. ج. 3 ع. 2: 141–49.DOI:10.1017/S0080456800020275.S2CID:251579281. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  12. ^ابPartington، J. R. (1942). "The early history of strontium".Annals of Science. ج. 5 ع. 2: 157.DOI:10.1080/00033794200201411.
  13. ^Davy، H. (1808)."Electro-chemical researches on the decomposition of the earths; with observations on the metals obtained from the alkaline earths, and on the amalgam procured from ammonia".Philosophical Transactions of the Royal Society of London. ج. 98: 333–70.Bibcode:1808RSPT...98..333D.DOI:10.1098/rstl.1808.0023.S2CID:96364168. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  14. ^Taylor, Stuart (19 يونيو 2008)."Strontian gets set for anniversary". Lochaber News. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2009.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  15. ^Weeks, Mary Elvira (1932). "The discovery of the elements: X. The alkaline earth metals and magnesium and cadmium".Journal of Chemical Education. ج. 9 ع. 6: 1046–57.Bibcode:1932JChEd...9.1046W.DOI:10.1021/ed009p1046.
  16. ^Partington، J. R. (1951). "The early history of strontium. Part II".Annals of Science. ج. 7: 95.DOI:10.1080/00033795100202211.
  17. ^Fachgruppe Geschichte Der Chemie, Gesellschaft Deutscher Chemiker (2005).Metalle in der Elektrochemie. ص. 158–62. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  18. ^Heriot, T. H. P (2008)."strontium saccharate process".Manufacture of Sugar from the Cane and Beet. Read Books.ISBN:978-1-4437-2504-0.
  19. ^Börnchen، Martin."Der Strontianitbergbau im Münsterland". مؤرشف منالأصل في 11 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2010.
  20. ^Martin، Josèm؛ Ortega-Huertas، Miguel؛ Torres-Ruiz، Jose (1984). "Genesis and evolution of strontium deposits of the granada basin (Southeastern Spain): Evidence of diagenetic replacement of a stromatolite belt".Sedimentary Geology. ج. 39 ع. 3–4: 281.Bibcode:1984SedG...39..281M.DOI:10.1016/0037-0738(84)90055-1.
  21. ^"Chain Fission Yields". iaea.org. مؤرشف منالأصل في 2024-05-02.
  22. ^Nordin، B. E. (1968)."Strontium Comes of Age".British Medical Journal. ج. 1 ع. 5591: 566.DOI:10.1136/bmj.1.5591.566.PMC:1985251.
  23. ^Turekian، K. K.؛ Wedepohl، K. H. (1961)."Distribution of the elements in some major units of the Earth's crust".Geological Society of America Bulletin. ج. 72 ع. 2: 175–92.Bibcode:1961GSAB...72..175T.DOI:10.1130/0016-7606(1961)72[175:DOTEIS]2.0.CO;2.
  24. ^David R. Lide (Hrsg.): CRC Handbook of Chemistry and Physics. 90. Auflage. (Internet-Version: 2010), CRC Press / Taylor and Francis, Boca Raton FL, Abundance of Elements in the Earth’s Crust and in the Sea, S. 14-17
  25. ^Webmineral – Mineral Species sorted by the element Sr (Strontium).نسخة محفوظة 2024-05-01 على موقعواي باك مشين.
  26. ^Heuel-Fabianek, B. (2014)."Partition Coefficients (Kd) for the Modelling of Transport Processes of Radionuclides in Groundwater"(PDF).Berichte des Forschungszentrums Jülich. ج. 4375.ISSN:0944-2952. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2024-03-31.
  27. ^Stringfield, V. T. (1966)."Strontium".Artesian water in Tertiary limestone in the southeastern States. Geological Survey Professional Paper. United States Government Printing Office. ص. 138–39.
  28. ^Angino، Ernest E.؛ Billings، Gale K.؛ Andersen، Neil (1966). "Observed variations in the strontium concentration of sea water".Chemical Geology. ج. 1: 145.Bibcode:1966ChGeo...1..145A.DOI:10.1016/0009-2541(66)90013-1.
  29. ^ابجدهوC. R. HammondThe elements (pp. 4–35) inLide, D. R.، المحرر (2005)،دليل سي آر سي المرجعي للكيمياء والفيزياء (ط. 86th)، Boca Raton (FL): CRC Press،ISBN:0-8493-0486-5
  30. ^Sun، Y.؛ Sun، M.؛ Lee، T.؛ Nie، B. (2005). "Influence of seawater Sr content on coral Sr/Ca and Sr thermometry".Coral Reefs. ج. 24: 23.DOI:10.1007/s00338-004-0467-x.S2CID:31543482.
  31. ^Kogel، Jessica Elzea؛ Trivedi، Nikhil C.؛ Barker، James M. (5 مارس 2006).Industrial Minerals & Rocks: Commodities, Markets, and Uses.ISBN:978-0-87335-233-8. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  32. ^ابOber، Joyce A."Mineral Commodity Summaries 2010: Strontium"(PDF). United States Geological Survey. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2024-05-02. اطلع عليه بتاريخ2010-05-14.
  33. ^ابOber، Joyce A."Mineral Commodity Summaries 2015: Strontium"(PDF). United States Geological Survey. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2024-05-02. اطلع عليه بتاريخ2016-03-26.
  34. ^ابجدهوMacMillan, J. Paul; Park, Jai Won; Gerstenberg, Rolf; Wagner, Heinz; Köhler, Karl and Wallbrecht, Peter (2002) "Strontium and Strontium Compounds" inUllmann's Encyclopedia of Industrial Chemistry, Wiley-VCH, Weinheim.دُوِي:10.1002/14356007.a25_321.
  35. ^Strontium. In: U.S. Geological Survey:Mineral Commodity Summaries. 2022.نسخة محفوظة 2024-05-02 على موقعواي باك مشين.
  36. ^Kemal، Mevlüt؛ Arslan، V.؛ Akar، A.؛ Canbazoglu، M. (1996).Production of SrCO3 by black ash process: Determination of reductive roasting parameters. CRC Press. ص. 401.ISBN:978-90-5410-829-0. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  37. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 19.
  38. ^Halperin، Edward C.؛ Perez، Carlos A.؛ Brady، Luther W. (2008).Perez and Brady's principles and practice of radiation oncology. Lippincott Williams & Wilkins. ص. 1997–.ISBN:978-0-7817-6369-1. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ2011-07-19.
  39. ^ابBauman، Glenn؛ Charette، Manya؛ Reid، Robert؛ Sathya، Jinka (2005). "Radiopharmaceuticals for the palliation of painful bone metastases – a systematic review".Radiotherapy and Oncology. ج. 75 ع. 3: 258.E1–258.E13.DOI:10.1016/j.radonc.2005.03.003.PMID:16299924.
  40. ^"Strontium | Radiation Protection | US EPA". United States Environmental Protection Agency (EPA). 24 أبريل 2012. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ2012-06-18.
  41. ^A. F. Holleman, E. Wiberg, N. Wiberg: Lehrbuch der Anorganischen Chemie. 102. Auflage. Walter de Gruyter, Berlin 2007,ISBN 978-3-11-017770-1, S. 1238
  42. ^ابGreenwood & Earnshaw 1997، صفحات 112–113.
  43. ^K. Schubert:Ein Modell für die Kristallstrukturen der chemischen Elemente. In:Acta Crystallographica. B30, 1974, S. 193–204,doi:10.1107/S0567740874002469.
  44. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 115.
  45. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 124.
  46. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 119.
  47. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 121.
  48. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 117.
  49. ^Klaus-Dieter Hellwege:Die Praxis der zahnmedizinischen Prophylaxe: Ein Leitfaden für die Individualprophylaxe, Gruppenprophylaxe und Initiale Parodontaltherapie. 6. Auflage. Thieme Verlag, 2003,ISBN 3-13-127186-8, S. 164.
  50. ^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح<ref> والإغلاق</ref> للمرجعullmann
  51. ^Jesse J. Sabatini, Ernst-Christian Koch, Jay C. Poret, Jared D. Moretti, Seth M. Harbol:Rote pyrotechnische Leuchtsätze – ohne Chlor! In:Angewandte Chemie. 127, 2015, S. 11118–11120,doi:10.1002/ange.201505829.
  52. ^Christoph Elschenbroich:Organometallchemie. 6. Auflage. Teubner, Wiesbaden 2008,ISBN 978-3-8351-0167-8, S. 69–70.
  53. ^Miyoshi، N.؛ Kamiura، K.؛ Oka، H.؛ Kita، A.؛ Kuwata، R.؛ Ikehara، D.؛ Wada، M. (2004). "The Barbier-Type Alkylation of Aldehydes with Alkyl Halides in the Presence of Metallic Strontium".Bulletin of the Chemical Society of Japan. ج. 77 ع. 2: 341.DOI:10.1246/bcsj.77.341.
  54. ^Miyoshi، N.؛ Ikehara، D.؛ Kohno، T.؛ Matsui، A.؛ Wada، M. (2005). "The Chemistry of Alkylstrontium Halide Analogues: Barbier-type Alkylation of Imines with Alkyl Halides".Chemistry Letters. ج. 34 ع. 6: 760.DOI:10.1246/cl.2005.760.
  55. ^Miyoshi، N.؛ Matsuo، T.؛ Wada، M. (2005). "The Chemistry of Alkylstrontium Halide Analogues, Part 2: Barbier-Type Dialkylation of Esters with Alkyl Halides".European Journal of Organic Chemistry. ج. 2005 ع. 20: 4253.DOI:10.1002/ejoc.200500484.
  56. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 136–137.
  57. ^Pors Nielsen، S. (2004). "The biological role of strontium".Bone. ج. 35 ع. 3: 583–88.DOI:10.1016/j.bone.2004.04.026.PMID:15336592.
  58. ^Colette Febvre, Jean Febvre, Anthony Michaels:Acantharia. In: John J. Lee, Gordon F. Leedale, Phyllis Bradbury (Hrsg.):Illustrated Guide to the Protozoa. 2. Auflage. Band 2, Society of Protozoologists, Lawrence, Kansas 2000,ISBN 1-891276-23-9, S. 783–803.
  59. ^De Deckker، Patrick (2004). "On the celestite-secreting Acantharia and their effect on seawater strontium to calcium ratios".Hydrobiologia. ج. 517 ع. 1–3: 1.DOI:10.1023/B:HYDR.0000027333.02017.50.S2CID:42526332.
  60. ^Martin Niedermeier, Notburga Gierlinger, UrsulaLütz-Meindla:Biomineralization of strontium and barium contributes to detoxification in the freshwater alga Micrasterias. In: Journal of Plant Physiology, Band 230, November 2018, S. 80–91
  61. ^Minna R Krejci, Brian Wasserman, Lydia Finney, Ian McNulty, Daniel Legnini, Stefan Vogt, Derk Joester:Selectivity in biomineralization of barium and strontium. In: Journal of Structural Biology, Band 176(2), November 2011, S. 192–202
  62. ^J. C. Bartley, E. F. Reber:Toxic Effects of Stable Strontium in Young Pigs. In:J. Nutr. 75, 1, 1961, S. 21–28;(Volltext)-نسخة محفوظة 2022-10-06 على موقعواي باك مشين.
  63. ^Price، Charles T.؛ Langford، Joshua R.؛ Liporace، Frank A. (5 أبريل 2012)."Essential Nutrients for Bone Health and a Review of their Availability in the Average North American Diet".Open Orthop. J. ج. 6: 143–49.DOI:10.2174/1874325001206010143.PMC:3330619.PMID:22523525.
  64. ^اب"Strontium".WebMD. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ2017-11-20.
  65. ^اب"Strontium for Osteoporosis". WebMD. مؤرشف منالأصل في 2024-04-20. اطلع عليه بتاريخ2017-11-20.
  66. ^Emsley، John (2011).Nature's building blocks: an A–Z guide to the elements. Oxford University Press. ص. 507.ISBN:978-0-19-960563-7.
  67. ^Cabrera، Walter E.؛ Schrooten، Iris؛ De Broe، Marc E.؛ d'Haese، Patrick C. (1999)."Strontium and Bone".Journal of Bone and Mineral Research. ج. 14 ع. 5: 661–68.DOI:10.1359/jbmr.1999.14.5.661.PMID:10320513.S2CID:32627349.
  68. ^Agency for Toxic Substances and Disease Registry (26 مارس 2014)."Strontium | Public Health Statement | ATSDR".cdc.gov. Agency for Toxic Substances and Disease Registry. اطلع عليه بتاريخ2024-01-12.
  69. ^Tiller، B. L. (2001)،"4.5 Fish and Wildlife Surveillance"(PDF)،Hanford Site 2001 Environmental Report، DOE، مؤرشف منالأصل(PDF) في 2013-05-11، اطلع عليه بتاريخ2014-01-14
  70. ^Driver، C. J. (1994)،Ecotoxicity Literature Review of Selected Hanford Site Contaminants(PDF)، DOE،DOI:10.2172/10136486، اطلع عليه بتاريخ2014-01-14
  71. ^"Freshwater Ecology and Human Influence". Area IV Envirothon. مؤرشف منالأصل في 1 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2014.
  72. ^"Radioisotopes That May Impact Food Resources"(PDF). Epidemiology, Health and Social Services, State of Alaska. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2014.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  73. ^"Human Health Fact Sheet: Strontium"(PDF). Argonne National Laboratory. أكتوبر 2001. مؤرشف منالأصل(PDF) في 24 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2014.
  74. ^"Biological Half-life". HyperPhysics. اطلع عليه بتاريخ2014-01-14.
  75. ^Glasstone، Samuel؛ Dolan، Philip J. (1977)."XII: Biological Effects"(PDF).The effects of Nuclear Weapons. ص. 605. اطلع عليه بتاريخ2014-01-14.
  76. ^Shagina، N. B.؛ Bougrov، N. G.؛ Degteva، M. O.؛ Kozheurov، V. P.؛ Tolstykh، E. I. (2006)."An application of in vivo whole body counting technique for studying strontium metabolism and internal dose reconstruction for the Techa River population".Journal of Physics: Conference Series. ج. 41 ع. 1: 433–40.Bibcode:2006JPhCS..41..433S.DOI:10.1088/1742-6596/41/1/048.S2CID:32732782.
  77. ^Meunier P. J.؛ Roux C.؛ Seeman E.؛ Ortolani، S.؛ Badurski، J. E.؛ Spector، T. D.؛ Cannata، J.؛ Balogh، A.؛ Lemmel، E. M.؛ Pors-Nielsen، S.؛ Rizzoli، R.؛ Genant، H. K.؛ Reginster، J. Y. (يناير 2004)."The effects of strontium ranelate on the risk of vertebral fracture in women with postmenopausal osteoporosis"(PDF).New England Journal of Medicine. ج. 350 ع. 5: 459–68.DOI:10.1056/NEJMoa022436.hdl:2268/7937.PMID:14749454. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2024-02-08.
  78. ^Reginster JY؛ Seeman E؛ De Vernejoul MC؛ Adami، S.؛ Compston، J.؛ Phenekos، C.؛ Devogelaer، J. P.؛ Diaz Curiel، M.؛ Sawicki، A.؛ Goemaere، S.؛ Sorensen، O. H.؛ Felsenberg، D.؛ Meunier، P. J. (مايو 2005)."Strontium ranelate reduces the risk of nonvertebral fractures in postmenopausal women with osteoporosis: treatment of peripheral osteoporosis (TROPOS) study"(PDF).The Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism. ج. 90 ع. 5: 2816–22.DOI:10.1210/jc.2004-1774.PMID:15728210. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2017-08-17.
  79. ^"Strontium ranelate: cardiovascular risk – restricted indication and new monitoring requirements". Medicines and Healthcare products Regulatory Agency, UK. مارس 2014.
  80. ^Hahn, G.S. (1999)."Strontium Is a Potent and Selective Inhibitor of Sensory Irritation"(PDF).Dermatologic Surgery. ج. 25 ع. 9: 689–94.DOI:10.1046/j.1524-4725.1999.99099.x.PMID:10491058. مؤرشف منالأصل(PDF) في 31 مايو 2016.
  81. ^Hahn, G.S. (2001).Anti-irritants for Sensory Irritation. ص. 285.ISBN:978-0-8247-0292-2. مؤرشف منالأصل في 2023-05-21.{{استشهاد بكتاب}}:|صحيفة= تُجوهل (مساعدة)
  82. ^Kim, Hyun Jeong؛ Kim, Min Jung؛ Jeong, Se Kyoo (2006)."The Effects of Strontium Ions on Epidermal Permeability Barrier".The Korean Dermatological Association, Korean Journal of Dermatology. ج. 44 ع. 11: 1309. مؤرشف منالأصل في 2021-06-04. اطلع عليه بتاريخ2014-03-31.
  83. ^"Strontium 343730".Sigma-Aldrich.
  84. ^"Chernobyl: Assessment of Radiological and Health Impact, 2002 update; Chapter I – The site and accident sequence". OECD-NEA. 2002. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ2015-06-03.
  85. ^ابPotera، Carol (2011)."HAZARDOUS WASTE: Pond Algae Sequester Strontium-90".Environ Health Perspect. ج. 119 ع. 6: A244.DOI:10.1289/ehp.119-a244.PMC:3114833.PMID:21628117.
  86. ^Boehm، BO؛ Rosinger، S؛ Belyi، D؛ Dietrich، JW (18 أغسطس 2011)."The parathyroid as a target for radiation damage".The New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 7: 676–8.DOI:10.1056/NEJMc1104982.PMID:21848480.
  87. ^Liu، Mingxue؛ Dong، Faqin؛ Kang، Wu؛ Sun، Shiyong؛ Wei، Hongfu؛ Zhang، Wei؛ Nie، Xiaoqin؛ Guo، Yuting؛ Huang، Ting؛ Liu، Yuanyuan (2014)."Biosorption of Strontium from Simulated Nuclear Wastewater by Scenedesmus spinosus under Culture Conditions: Adsorption and Bioaccumulation Processes and Models".Int J Environ Res Public Health. ج. 11 ع. 6: 6099–6118.DOI:10.3390/ijerph110606099.PMC:4078568.PMID:24919131.
  88. ^"Cathode Ray Tube Glass-To-Glass Recycling"(PDF). ICF Incorporated, USEP Agency. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2008-12-19. اطلع عليه بتاريخ2012-01-07.
  89. ^Ober، Joyce A.؛ Polyak, Désirée E."Mineral Yearbook 2007: Strontium"(PDF). United States Geological Survey. اطلع عليه بتاريخ2008-10-14.
  90. ^Méar، F.؛ Yot، P.؛ Cambon، M.؛ Ribes، M. (2006). "The characterization of waste cathode-ray tube glass".Waste Management. ج. 26 ع. 12: 1468–76.Bibcode:2006WaMan..26.1468M.DOI:10.1016/j.wasman.2005.11.017.PMID:16427267.
  91. ^Price، T. Douglas؛ Schoeninger، Margaret J.؛ Armelagos، George J. (1985). "Bone chemistry and past behavior: an overview".Journal of Human Evolution. ج. 14 ع. 5: 419–47.DOI:10.1016/S0047-2484(85)80022-1.
  92. ^Steadman، Luville T.؛ Brudevold، Finn؛ Smith، Frank A. (1958). "Distribution of strontium in teeth from different geographic areas".The Journal of the American Dental Association. ج. 57 ع. 3: 340–44.DOI:10.14219/jada.archive.1958.0161.PMID:13575071.
  93. ^Schweissing، Matthew Mike؛ Grupe، Gisela (2003). "Stable strontium isotopes in human teeth and bone: a key to migration events of the late Roman period in Bavaria".Journal of Archaeological Science. ج. 30 ع. 11: 1373–83.Bibcode:2003JArSc..30.1373S.DOI:10.1016/S0305-4403(03)00025-6.
  94. ^Barnett-Johnson, Rachel؛ Grimes، Churchill B.؛ Royer، Chantell F.؛ Donohoe، Christopher J. (2007)."Identifying the contribution of wild and hatchery Chinook salmon (Oncorhynchus tshawytscha) to the ocean fishery using otolith microstructure as natural tags".Canadian Journal of Fisheries and Aquatic Sciences. ج. 64 ع. 12: 1683–92.DOI:10.1139/F07-129.S2CID:54885632. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  95. ^Porder, S.؛ Paytan, A. & E.A. Hadly (2003). "Mapping the origin of faunal assemblages using strontium isotopes".Paleobiology. ج. 29 ع. 2: 197–204.DOI:10.1666/0094-8373(2003)029<0197:MTOOFA>2.0.CO;2.S2CID:44206756.
  96. ^Dasch، J. (1969). "Strontium isotopes in weathering profiles, deep-sea sediments, and sedimentary rocks".Geochimica et Cosmochimica Acta. ج. 33 ع. 12: 1521–52.Bibcode:1969GeCoA..33.1521D.DOI:10.1016/0016-7037(69)90153-7.
  97. ^ابKrom، M. D.؛ Cliff، R.؛ Eijsink، L. M.؛ Herut، B.؛ Chester، R. (1999). "The characterisation of Saharan dusts and Nile particulate matter in surface sediments from the Levantine basin using Sr isotopes".Marine Geology. ج. 155 ع. 3–4: 319–30.Bibcode:1999MGeol.155..319K.DOI:10.1016/S0025-3227(98)00130-3.
  98. ^Krom، Michael D.؛ Stanley، J. Daniel؛ Cliff، Robert A.؛ Woodward، Jamie C. (2002). "Nile River sediment fluctuations over the past 7000 yr and their key role in sapropel development".Geology. ج. 30 ع. 1: 71–74.Bibcode:2002Geo....30...71K.DOI:10.1130/0091-7613(2002)030<0071:NRSFOT>2.0.CO;2.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  99. ^Talbot, M. R.؛ وآخرون (2000). "Strontium isotope evidence for late Pleistocene reestablishment of an integrated Nile drainage network".Geology. ج. 28 ع. 4: 343–46.Bibcode:2000Geo....28..343T.DOI:10.1130/0091-7613(2000)28<343:SIEFLP>2.0.CO;2.{{استشهاد بدورية محكمة}}:Explicit use of et al. in:|مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  100. ^Benson, L.؛ Cordell, L.؛ Vincent, K.؛ Taylor, H.؛ Stein, J.؛ Farmer, G. & Kiyoto, F. (2003)."Ancient maize from Chacoan great houses: where was it grown?".Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 100 ع. 22: 13111–15.Bibcode:2003PNAS..10013111B.DOI:10.1073/pnas.2135068100.PMC:240753.PMID:14563925.
  101. ^English NB؛ Betancourt JL؛ Dean JS؛ Quade J. (أكتوبر 2001)."Strontium isotopes reveal distant sources of architectural timber in Chaco Canyon, New Mexico".Proc Natl Acad Sci USA. ج. 98 ع. 21: 11891–96.Bibcode:2001PNAS...9811891E.DOI:10.1073/pnas.211305498.PMC:59738.PMID:11572943.
  102. ^Van der Heggen، David (أكتوبر 2022)."Persistent Luminescence in Strontium Aluminate: A Roadmap to a Brighter Future".Advanced Functional Materials. ج. 32 ع. 52.DOI:10.1002/adfm.202208809.hdl:1854/LU-01GJ1338HX6QQBT438E4QW442N.S2CID:253347258. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ2023-04-21.
  103. ^"Ferrite Permanent Magnets". Arnold Magnetic Technologies. مؤرشف منالأصل في 14 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2014.
  104. ^"Barium Carbonate". Chemical Products Corporation. مؤرشف منالأصل في 6 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2014.
  105. ^Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 111.
  106. ^Cartlidge, Edwin (28 Feb 2018)."With better atomic clocks, scientists prepare to redefine the second".Science | AAAS (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2024-02-08. Retrieved2019-02-10.
  107. ^"FDA ANDA Generic Drug Approvals". Food and Drug Administration. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  108. ^"What are the fuels for radioisotope thermoelectric generators?".qrg.northwestern.edu. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  109. ^Doyle, James (30 يونيو 2008).Nuclear safeguards, security and nonproliferation: achieving security with technology and policy. Elsevier. ص. 459.ISBN:978-0-7506-8673-0. مؤرشف منالأصل في 2024-02-08.
  110. ^O'Brien، R. C.؛ Ambrosi، R. M.؛ Bannister، N. P.؛ Howe، S. D.؛ Atkinson، H. V. (2008). "Safe radioisotope thermoelectric generators and heat sources for space applications".Journal of Nuclear Materials. ج. 377 ع. 3: 506–21.Bibcode:2008JNuM..377..506O.DOI:10.1016/j.jnucmat.2008.04.009.

المعلومات الكاملة للمصادر

[عدل]
  • Greenwood، N. N.؛ Earnshaw، A. (1997).Chemistry of the Elements (ط. 2nd). Butterworth-Heinemann.ISBN:978-0-08-037941-8.
في كومنز صور وملفات عنStrontium.
H He
LiBe BCNOFNe
NaMg AlSiPSClAr
KCa ScTiVCrMnFeCoNiCuZnGaGeAsSeBrKr
RbSr YZrNbMoTcRuRhPdAgCdInSnSbTeIXe
CsBaLaCePrNdPmSmEuGdTbDyHoErTmYbLuHfTaWReOsIrPtAuHgTlPbBiPoAtRn
FrRaAcThPaUNpPuAmCmBkCfEsFmMdNoLrRfDbSgBhHsMtDsRgCnNhFlMcLvTsOg
فلزات قلويةفلزات قلوية ترابيةاللانثينيداتالأكتينيداتفلزات انتقاليةفلزات أخرىأشباه الفلزاتاللافلزات الأخرىهالوجيناتغازات نبيلةغير معروفة الخواص الكيميائية
الجدول الدوري الكبير 
عناصر كيميائية على أسماء أماكن
على أسماء أماكن في الأرض
على أسماء أجسام فلكية
   مركباتالسترونتيوم
SrAl2O4  ·SrB6  ·SrBr2  ·Sr(BrO3)2  ·SrCO3  ·SrCl2  ·SrCrO4  ·SrF2  ·SrI2  ·Sr(NO3)2  ·SrO  ·SrO2  ·Sr(OH)2  ·SrS  ·SrSO4  ·SrTiO3  ·Sr3N2
معرفات مركب كيميائيعدلها في ويكي بيانات
التصنيفات الطبية
المعرفات الخارجية
ضبط استنادي: وطنيةعدلها في ويكي بيانات
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=سترونتيوم&oldid=69625706»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp