تحتاج هذه المقالة إلىالاستشهاد بمصادر إضافية لتحسينوثوقيتها. فضلاًساهم في تطوير هذه المقالةبإضافة استشهادات منمصادر موثوق بها. من الممكنالتشكيك بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر وإزالتها. |
| ||||
|---|---|---|---|---|
| معلومات شخصية | ||||
| الميلاد | 8 فبراير1951 (74 سنة) الإسكندرية | |||
| مواطنة | ||||
| الديانة | مسلم | |||
| الحياة العملية | ||||
| المهنة | الدعوة الإسلامية | |||
| اللغة الأم | العربية | |||
| اللغات | العربية | |||
| المواقع | ||||
| الموقع | الموقع الرسمي (العربية) | |||
| تعديل مصدري -تعديل | ||||
وجدي عبد الحميد محمد غنيم (مواليد8 فبراير1951م) بمحافظةالإسكندرية،داعية إسلاميمصري ومن أقطابجماعة الإخوان المسلمين في مصر، لكنه جمد عضويته بها في2017م،[1][2]متزوج وله 7 أولاد. خرج من مصر بحكم قضائي لأداء فريضة الحج في2001م وأقام في عدة دول منهاجنوب أفريقيا
| جزء منالإسلام السياسي عن |
| جماعة الإخوان المسلمين |
|---|
تيارات أخرى |
حيث كان الأمن المصري يتتبع خطواته هناك، ثم ذهب بعد ذلك إلىاليمن من أجل الحصول على إقامة دائمة وكفر الرئيس الأسبقمحمد حسني مبارك لغلقه المعابر عن أهل غزة وتهنئتهإسرائيل بالذكرى الستون لإقامة الدولة العبرية،[3][4][5][6] أُبعد منالبحرين عام2008م بسبب موقفه منالكويت فيحرب العراق إلىجنوب أفريقيا. سافر إلى عدة بلدان منهاإنجلترا التي أُخرج منها ومُنع من الدخول إليها بتهمة التحريض على الإرهاب، وقد رحل إلىاليمن ومن ثم غادرها ورحل إلىماليزيا من غير نفي أو أي قرار ترحيل من أي جهة معينة ولكنه صرح في مقابلات له أنه لا يريد أن يحرج الحكومة اليمنية معه، وقد أفتى بكفر وردة الرئيسعبد الفتاح السيسي وتم الحكم عليه بالإعدام مرتين والسجن المؤبد مرة.[7] كما منع من دخولتونس بعد تكفيره لرئيسهاالباجي قايد السبسي بعد تشريعه قانون لمساواة الميراث وإباحة زواج المسلمة بغير المسلم.[8][9]
سُجِن ثماني مرات فيمصر وست مرات خارج مصر، واعتقل في مصر1981 و1989 و1991 و1992 و1993 و1994 و1998. خرج من مصر بحكم قضائى لأداء فريضة الحج عام2001م،[6] ومن الدول التي اعتقل فيها الشيخ وجدي:كنداوأمريكاوإنجلترا مرتينوسويسرا، واعتقل فيجنوب إفريقياواليمن.
تم إتهام وجدي غنيم عام2009م في قضيةالتنظيم الدولي للإخوان المتهم فيها عدد كبير من قيادات ورموزالإخوان في الداخل والخارج والتي تم عرضها علي محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بتهمة إمداد قياداتجماعة الإخوان المسلمين المحظورة قانوناً بأموال من الخارج لاستخدامها في تدعيم أنشطة الجماعة بالمخالفة للقانون والدستور، فضلا عن غسيل تلك الأموال داخل البنوك المصرية.[3][10][11]
قابله فيسجن طرة سنة1989؛ كان الشيخ وجدي في الدور العلوي من السجن وكان الشيخعبد الحميد كشك في الدور السفلي، فاستخدم الشيخ وجدي السجائر التي كانت بمثابة العملة في السجن لينزل بها إلى الشيخ كشك، أعطى الشويش علب سجائر كي يستطيع مقابلة الشيخ كشك، واستغل الشويش فرصة كي يمكن الشيخ وجدي من النزول. وبالفعل نزل الشيخ ووجد الشيخ كشك جالساً على أرض خالية، فلما رآه ركض حتى أتاه وبادره التحية، فرد عليه الشيخ كشك التحية وأمره بالصبر والاحتساب وحسن الظن بالله، فقال له الشيخ وجدي: ألن نخرج من السجن وستنتشر الدعوة بفضل الله؟ فالذي نحن فيه غربلة فقد ادعى الإسلام كثيرون بسبب ما أشيع عن السادات من أنه يعتكف العشرة الأواخر حتى لقب بالرئيس المؤمن والناس على دين ملوكهم، وهذه غربلة وهذا سجن وسيبدأ الناس بترك الادعاء بالتمسك بالدعوة والتزيف لينجوا بأنفسهم من السجن! فرد عليه الشيخ كشك: أخي وجدي، ادع أنت إلى الله وربنا يكرمك وأنتم فيكم الخير.تغير وجه الشيخ وجدي وقال له: وأين أنت يا مولانا؟رد عليه الشيخ كشك: لن أصعد المنبر بعد اليوم.وفعلاً، لم يصعد من بعدها حتى مات رحمه الله تعالى وتأثر به الشيخ وجدي كثيراً وأخذ عنه. قابل الشيخ وجدي هذا الرد متعجبا وقال: كيف يا مولانا؟ فرد عليه الشيخ كشك وقال له: أخي وجدي، هل من أحد يغضب الله؟ قال الشيخ وجدي: لا. فرد عليه: حسناً وهذا الشعب أغضب الله عز وجل، قال الشيخ وجدي: وكيف؟ فرد عليه: ألم يقل عز وجل (فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ)؟ أي فلما أغضبونا وقال: أنتم أكملوا من بعدي ففيكم الخير.
سافر للعديد من الدول في زيارات متعددة بهدف الدعوة منها (إيطاليا واليونان وألمانيا وإنجلترا وأمريكا والنمسا وهولندا والدنمارك وايرلندا والسويد وفرنسا واليابان والبرازيل وجنوب أفريقيا)
ومن الدول العربية (قطر والكويت والسعودية والإمارات والبحرين وتركياوالأردن ولبنان واليمن و تونس والجزائر)[12]
بعد عزل الرئيسمحمد مرسي قال وجدي: إن الأمر اتضح أنه انقلاب عسكري وبالعافية وبالبلطجة العسكرية، لأنهم بلطجية وهذا انقلاب على الشرعية.[17]
وصفأسامة بن لادن عند مقتله بـ «الشهيد البطل المجاهد»، وقال عن التدخل الغربي ضدتنظيم الدولة الإسلامية بأنه «حملة صليبية».
وصف التدخل العسكري الروسي في سوريا بـ «الاحتلال الروسي الصليبي لسوريا» ووصفبشار الأسد بـ «الكافر والمجرم»
نشر وجدي غنيم مقطع فيديو يعزي في وفاةعمر عبد الرحمن أميرالجماعة الإسلامية في مصر.[18]
{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول= (مساعدة)