Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

هيدروجين

هذه مقالةٌ مختارةٌ، وتعد من أجود محتويات ويكيبيديا. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  هذه المقالة عن عنصر الهيدروجين (H). لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالعهيدروجين (توضيح).
هيليومهيدروجين ← -
-

H

Li
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
1H
المظهر
غاز عديم اللون ذو وميض أرجواني في حالة البلازما


الخطوط الطيفية للهيدروجين[ملاحظة 1]
الخواص العامة
الاسم،العدد،الرمزهيدروجين، 1، H
تصنيف العنصرلا فلز
المجموعة،الدورة،المستوى الفرعي1، 1،s
الكتلة الذرية1.008غ·مول−1
توزيع إلكتروني1s1
توزيعالإلكترونات لكلغلاف تكافؤ1 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطورغاز
اللونعديم اللون
الكثافة(0 °س، 101.325 كيلوباسكال)
0.08988 غ/ل
كثافة السائل عندنقطة الانصهار0.07 (0.0763 صلب)[1] غ·سم−3
كثافة السائل عندنقطة الغليان0.07099 غ·سم−3
نقطة الانصهار13.81[2] ك، - 259.34[2] °س
نقطة الغليان20.28[2] ك، - 252.87[2] °س
نقطة ثلاثية13.8033 كلفن (-259°س)، 
7.042 كيلوباسكال
النقطة الحرجة32.97ك، 1.293 ميغاباسكال
حرارة الانصهار0.117كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر0.904كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س)28.836 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال)1101001 كيلو10 كيلو100 كيلو
عند د.ح. (كلفن)1520
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة1، -1
الكهرسلبية2.20 (مقياس باولنغ)
طاقات التأينالأول: 1312.0كيلوجول·مول−1
نصف قطر تساهمي5±31 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس120 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلوريةنظام بلوري سداسي
المغناطيسيةمغناطيسية معاكسة[3]
الناقلية الحرارية0.1805 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
سرعة الصوت(غاز، 27 °س) 1310 متر/ثانية
رقم CAS1333-74-0
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية:نظائر الهيدروجين
النظائرالوفرة الطبيعيةعمر النصفنمط الاضمحلالطاقة الاضمحلالMeVناتج الاضمحلال
1H99.985%1H هونظير مستقر وله 0نيوترون
2H0.015%2H هونظير مستقر وله 1نيوترون
3Hنادر12.32سنةβ0.018613He

الهيدروجين[ملاحظة 2] هوعنصر كيميائي له الرمزH ولهالعدد الذرّي 1. يقع الهيدروجين فيالجدول الدوري ضمنعناصر الدورة الأولى وفوقعناصر المجموعة الأولى. فيالظروف القياسيّة من الضغط والحرارة يكون الهيدروجينغازًا عديم اللون والرائحة،سريع الاشتعال، غير سام،ثنائي الذرّةأحادي التكافؤ لهالصيغة الجزيئيّة H2. أكثرنظائر الهيدروجين وفرةً هوالبروتيوم، الذي له الرمز1H ويتألّف منبروتون واحد فقط دون وجودنيوترونات فيالنواة.

يعدّ الهيدروجين أخفّ العناصر الكيميائيّة وأكثرهاوفرةً فيالكون، حيث يشكّل 75% من حجم الكون.[4] إنّ أغلب الهيدروجين الموجود علىالأرض يوجد على شكلجزيئي وذلك بدخوله على شكلرابطة تساهمية في بنيةالماء ومعظمالمركبات العضويّة.

التاريخ

[عدل]

الاكتشاف وأصل التسمية

[عدل]
هنري كافيندش، مكتشف الهيدروجين

يعود الفضل في اكتشاف الهيدروجين إلى العالمهنري كافيندش وذلك عام 1766 حيث عرف الهيدروجين لأوّل مرّة كمادّة متميّزة عن غيرها من الغازات القابلة للاشتعال.[5] سمّى كافيندش الغاز المنطلق الناتج عن تفاعل الفلزّات مع الأحماض الممدّدةبالهواء القابل للاشتعال،[6] وافترض أنّ هذه المادّة مماثلة للمادّة الافتراضيّةفلوجستون،[7] وفي عام 1781 اكتشف أنّ هذا الغاز يعطي باحتراقه الماء، لذلك ينسب اكتشاف هذا العنصر له.[8][9]

في عام 1783، قام العالمأنطوان لافوازييه بمنح العنصر المكتشف اسم الهيدروجين، وذلك باشتقاق التسمية منالإغريقيّة، حيث أن لفظة هيدروὕδρω تعني ماء، ولفظة جينγενῆς تعني مكوّن أو مولّد أو مشكّل،[10] وذلك عندما قام هووبيير لابلاس بإعادة تجربة كافنديش بتشكيل الماء عند حرق الهيدروجين.[9]

أنطوان لافوازييه، مقترح تسمية الهيدروجين

سُيّل الهيدروجين لأوّل مرّة عام 1898 من قبلجيمس ديوار باستعمال التبريد لتسييل الغاز وبحفظه فيإناء ديوار.[9] في العام التالي قام ديوار بتحضيرالهيدروجين الصلب. اكتشف نظير الهيدروجين المسمّىديوتيريوم من قبلهارولد يوري عام 1931، في حين أنّ النظير الآخرتريتيوم اكتشف عام 1934 من قبلإرنست رذرفوردومارك أوليفانتوباول هارتيك.[8]

كان نفخالمناطيد من أوّل استخدامات الهيدروجين، وكانجاك شارل أوّل من قام بهذا العمل وذلك عام 1783.[9] بناء على هذه الفكرة قام الكونت الألمانيفرديناند فون زبلين بتسويق فكرة المناطيد المزوّدة بالهيدروجين، حيث أسّس لاحقاً شركة متخصّصة بهذا الشأن أسماها على اسمه مناطيدزبلين، والتي كانت الرحلة الأولى لها عام 1900.[9] إلّا أنّ هذه المناطيد لم تكن آمنة وتراجع استخدامها بعدحادث تحطم هيندنبورغ.[9]

دوره في نظريّة الكم

[عدل]

نظراً للبنية الذريّة البسيطةلذرة الهيدروجين حيث تتألّف من بروتون واحد وإلكترون واحد، فإنّها استخدمت لتفسير نظرية البنية الذرّيّة، وذلك عن طريق تفسير طيف إصدار الهيدروجين في المجال المرئي.[11]تعدّ ذرّة الهيدروجين على سبيل المثال، الذرّة الوحيدة المعتدلة التي لها حلّ فيمعادلة شرودنغر.

الوفرة الطبيعيّة

[عدل]

في الكون

[عدل]

يعدّ الهيدروجين بالشكل الذرّي H أكثرالعناصر الكيميائيّةوفرةً فيالكون حيث يشكّل 75% من الكتلة بالنسبة لباقي العناصر، وفي نفس الوقت أكثر من 90% بالنسبة لعدد ذرّات العناصر في الكون. تجدر الإشارة بأنّ معظم كتلة الكون توجد على شكل مغاير للمادّة الموجودة على الأرض وذلك من حيث ارتباط العناصر، ولكن يعتقد أنّها توجد على شكلمادّةوطاقة مظلمة.[12]يوجد عنصر الهيدروجين بكميّات كبيرة فيالنجوموالعماليق الغازيّة، كما تلعبالسحب الجزيئيّة للهيدروجين H2 دوراً فيولادة النجوم وفي تزويدها بالوقود اللازم من خلالسلسلة تفاعل بروتون-بروتون ومن خلالدورة كربون-نيتروجين-أكسجين CNO لتشكيلالهيليوم عن طريقالاندماج النووي.[13]إنّ عنصر الهيدروجين الموجود على مدى الكون يكون في الحالةالذرية وفي حالةالبلازما واللتان تختلفان بخواصهما عن شكل الهيدروجين الجزيئي. في حالة البلازما مثلاً، فإنّ إلكترون وبروتون الهيدروجين غير مرتبطين ببعضهما البعض، إنّما في حالة سحابة متداخلة، ممّا يمنحهناقلية كهربائية وإشعاعيّة عالية كحالته في النجوم مثلالشمس، وتدعى حالته تلك باسمأنيون الهيدروجين. هذه الجسيمات المشحونة تتأثّر بالمجالات المغناطيسيّة والكهربائيّة، كما يحدث فيالرياح الشمسيّة التي تتأثّربالغلاف المغناطيسي للأرض مشكّلةًتيارات بيركلاندوالشفق القطبي. بالمقابل، فإنّ الحالة الذرّيّة المعتدلة للهيدروجين تكثر فيالأوساط بين النجميّة، حيث أنّ أنظمةلايمان-ألفا المخمّدة توجد فيها كمّيّات كبيرة من الهيدروجين الذرّي المعتدل مشكّلة قسماً كبيراً من كثافةالباريونات الكونيّة حيث تؤدّي إلى حدوثانزياح أحمر بمقدارz=4 في الكون.[14]

NGC 604:منطقة عملاقة من الهيدروجين المتأيّن فيمجرة المثلث.

يتوافر الهيدروجين خارج الأنظمة النجميّة على شكل سحب غازيّة، وذلك فيمناطق الهيدروجين I حيث يوجد على شكل ذرّي معتدل غير متأيّن. هذه المناطق تصدر إشعاعاً له تردّد 1420 ميغا هرتز، والذي يسمّىخط هيدروجين. هذا الإشعاع يمكّن من تحديد مواقع تركّز الهيدروجين في الكون. بالمقابل، فإنّ السحب الغازيّة المتأيّنة للهيدروجين تسمىمناطق هيدروجين II. في هذه المناطق الأخيرة تصدر النجوم إشعاعاً بكمّيّات كبيرة، ممّا يمكّن من إجراء البحث حول تركيب المادّة المكوّنة للوسط بين النجمي.

يوجد شكل جزيئي للهيدروجين على نمطكاتيون ثلاثي الهيدروجين+H3 وذلك فيالوسط بين النجمي نتيجة تأيّن الهيدروجين الجزيئيبالأشعّة الكونيّة. لوحظ وجود هذاالكاتيون في طبقات الغلاف الجوي العليا لكوكبالمشتري. إنّ هذا الكاتيون يلعب دوراً مهمّاً في كيمياء الوسط بين النجمي.[15] إنّ النمط المعتدل منالهيدروجين ثلاثي الذرة يصعب وجوده في الحالة المستقرّة،[16] بالمقابل، فإنّالكاتيون ثنائي الهيدروجين H+2 نادر الوجود في الكون.

تجربة طيف الهيدروجين

على الأرض

[عدل]

ضمن الشروط الطبيعيّة علىالكرة الأرضيّة فإنّ عنصر الهيدروجين يوجد بالشكل الحرّ على نمطغازيثنائي الذرة H2 ولكن بشكل نادر جداً، حيث يشكّلجزء واحد من المليون بالنسبة للحجم فيالغلاف الجوّي. ينتج غاز الهيدروجينطبيعيّاً من بعض البكترياوالطحالب. بالمقابل، فإنّ عنصر الهيدروجين يوجد بوفرة كبيرة على سطح الأرض وذلك عندمايرتبط على شكلمركّبات كيميائيّة مثلالهيدروكربونات والماء،[17] حيث يعدّ بذلك ثالث أكثر العناصر وفرةً على سطح الأرض وذلك بعدالأكسجينوالسيليكون.[18][19] إنّ أكثر من نصفالمعادن المكتشفة لحدّ الآن تحوي في تركيبها على الهيدروجين.[20]

الإنتاج

[عدل]
لمعلوماتٍ أكثر:إنتاج الهيدروجين

في المختبر

[عدل]

توجد عدة طرق مستخدمة فيالمختبرات الكيميائيّة لإنتاج كمّيات صغيرة من غاز الهيدروجين، لكنّها ليست مناسبة للتطبيق على مستوى صناعي.

تفاعل الفلزّات مع الأحماض

[عدل]

يحضّر الهيدروجين H2 مخبريّاً من تفاعلالأحماض الممدّدة معفلزّات نشيطة مثلالحديد أوالمغنسيوم أوالقصدير أوالزنك كما في التفاعل:

Zn + 2 H+ Zn2++ H2{\displaystyle \mathrm {Zn\ +\ 2\ H^{+}\longrightarrow \ Zn^{2+}+\ H_{2}} }

يجب الانتباه إلى أنّالفلزّات القلويّةوالقلويّة الترابيّة تطلق الهيدروجين بشدّة، ممّا يجعل من الصعب السيطرة على التفاعل.[19] أمّا المعادن الأخرى مثل الفضّة والذهب والزئبق والنحاس فهي لا تطلق الهيدروجين بتفاعلها مع الأحماض.

أثر الماء على هيدريدات الفلزّات

[عدل]

ينتج الهيدروجين مخبريّاً من أثر الماء علىهيدريدات الفلزّات بتفاعلحلمهة كما في تفاعل الماء معهيدريد الصوديوم أوهيدريد الكالسيوم:[19]

NaH + H2O NaOH+ H2{\displaystyle \mathrm {NaH\ +\ H_{2}O\longrightarrow \ NaOH+\ H_{2}} }
CaH2 + H2O Ca(OH)2+ H2{\displaystyle \mathrm {CaH_{2}\ +\ H_{2}O\longrightarrow \ Ca(OH)_{2}+\ H_{2}} }

أثر الفلزّات المذبذبة على القواعد

[عدل]

ينتج الهيدروجين مخبريّاً من أثر بعض الفلزّاتالمذبذبة علىالقواعد:[19]

Zn + 2 NaOH Na2ZnO2+ H2{\displaystyle \mathrm {Zn\ +\ 2\ NaOH\longrightarrow \ Na_{2}ZnO_{2}+\ H_{2}} }

صناعيّاً

[عدل]

من الماء

[عدل]

ينتج الهيدروجين من إجراء عمليةتحليل كهربائي للماء، وهي طريقة قديمة بسيطة يمكن تطبيقها بتمريرتيار كهربائي بين قطبين كهربائيين مغموسين في الماء.

2 H2O(l) 2 H2(g) + O2(g) {\displaystyle \mathrm {2\ H_{2}O(l)\longrightarrow \ 2\ H_{2}(g)\ +\ O_{2}(g)\ } }

نتيجة لذلك يتشكّل الهيدروجين علىالمهبط في حين أنّالأكسجين يتشكّل علىالمصعد. يصنع المهبط عادةً منالبلاتين أو أيّ فلز خامل آخر. لا يمكن الاعتماد على هذه العمليّة لإنتاج الهيدروجين صناعيّاً لأنّها غير مجدية اقتصاديّاً، وذلك للطاقة الكبيرة المستهلكة لإجراء العمليّة، ولحدوث تفاعلات جانبيّة تقلّل من الكفاءة. إنّ الكفاءة النظريّة للعمليّة تقع ضمن مجال يتراوح بين 80–94%.[21]ينتج الهيدروجين أيضاً منالتحليل الكهربائيللأجاج أثناء إنتاجالكلور.[22]

لا زالت الأبحاث جارية لزيادة فعّالية العمليّة، من بينها بحث نشر عام 2007 يتضمّن وصف طريقة استخدامسبيكة من الألومنيوموالغاليوم على شكل حبيبات تضاف إلى الماء لتوليد الهيدروجين. هذه العملية تشكّلالألومينا بالإضافة إلى الغاليوم الذي يمنع تشكّل طبقة الأكسيد على الحبيبات ممّا يمكّن من إعادة استخدامها. هذه الطريقة توفّر أحد المقترحات لصالحاقتصاد الهيدروجين بحيث أنّ الهيدروجين يولّد في الموقع دون الحاجة لنقله.[23]

من الطرق الأخرى التي لا تزال ضمن موضوع البحث استخدام طرق كيميائيّة حراريّة لإنتاج الهيدروجين من الطاقة الشمسيّة لتحليل الماء دون استخدام الكهرباء كمصدر للطاقة.[24] هنالك أكثر من 200 طريقة لا تزال ضمن دائرة البحث العلمي. تدعى هذه الطرقبالدورات الكيميائية الحرارية .[25] من الأمثلة المقترحة:دورة أكسيد الحديدودورة أكسيد السيريوم الرباعي-أكسيد السيريوم الثلاثيودورة زنك-أكسيد الزنكودورة كبريت-يودودورة نحاس-كلورودورة الكبريت الهجينة.

من الوقود الأحفوري

[عدل]

إنّ أكثر الطرق كفاءةً من الناحية الاقتصاديّة لإنتاج الهيدروجين هي عمليةإصلاح بخاري للهيدروكربونات وخاصّة بالنسبةللغاز الطبيعي.[26] ينتج الهيدروجين في هذه العمليّة كناتج ثانوي حيث يمرّر بخار الماء عند درجات حرارة مرتفعة تتراوح بين 700 إلى 1000°س على الهيدروكربونات (غازالميثان في المثال أدناه) وينتج بذلكغاز الاصطناع، وهو مزيج من الهيدروجينوأحادي أكسيد الكربون.

CH4 + H2O CO+ 3 H2{\displaystyle \mathrm {CH_{4}\ +\ H_{2}O\longrightarrow \ CO+\ 3\ H_{2}} }

هذا التفاعل يفضّل إجراؤه تحت ضغوط منخفضة ولكن عمليّاً يجرى تحت ضغوط مرتفعة (حوالي 2 ميغا باسكال)، لأن تسويق الهيدروجين المضغوط أسهل، ولأنّ أنظمة وحداتالامتزاز بالضغط المتأرجح تعمل بشكل أفضل عند ضغوط مرتفعة. يستعمل غاز الاصطناع بشكل رئيسي لإنتاجالميثانول والمركّبات المتعلّقة.

تتضمّن عملية الإصلاح البخاري استخدام زيادة من بخار الماء، ولضبط كميّة الغازين إلى بعضهما البعض يستخدمتفاعل انزياح ماء-غاز لتوليد كمّيّة إضافيّة من الهيدروجين، وذلك بوجودحفّاز منأكسيد الحديد. هذا التفاعل بدوره يعدّ طريقة صناعيّة لتحضيرثنائي أكسيد الكربون.[26]

CO + H2O CO2+ H2{\displaystyle \mathrm {CO\ +\ H_{2}O\longrightarrow \ CO_{2}+\ H_{2}} }

من إحدى الطرق الأخرى المهمّة لإنتاج الهيدروجين هيالأكسدة الجزئيّة للهيدروكربونات:[27]

2 CH4 + O2 2 CO+ 4 H2{\displaystyle \mathrm {2\ CH_{4}\ +\ O_{2}\longrightarrow \ 2\ CO+\ 4\ H_{2}} }

واستخدام الفحم كإحدى المواد الأوليّة لتفاعل انزياح ماء-غاز:[26]

C + H2O  CO + H2{\displaystyle \mathrm {C\ +\ H_{2}O\ \longrightarrow \ CO\ +\ H_{2}} }

ينتج الهيدروجين أحياناً في العمليّات الصناعيّة ويستهلك في نفس العملية دون الحاجة إلى فصله. ففيعملية هابر لإنتاجالأمونيا يتولّد الهيدروجين من الغاز الطبيعي لاستخدامه من أجل الإنتاج.[28]

طرائق بديلة

[عدل]

يجري البحث في الوقت الراهن على إيجاد طرق بديلة لإنتاج الهيدروجين نتيجة ازدياد الطلب على مصادر الطاقة إمّا باستخدامالأشنيات الخضراء أو الأنزيمات. من الاقتراحات التي ظهرت مؤخراً عام 2014 استخدام طريقة محفّزةأنزيمياً لتحويلالزيلوز إلى الهيدروجين. تتضمّن العمليّة استخدام 13 أنزيم من ضمنها زيلولوكينازXylulokinaseمتعدد الفوسفات.[29][30]

النظائر

[عدل]
لمعلوماتٍ أكثر:نظائر الهيدروجين
نظائر الهيدروجين: البروتيوم والديوتيريوم والتريتيوم

للهيدروجين ثلاثةنظائر رئيسيّة وهي1H ويدعى البروتيوم وله الرمز H، و2H ويدعىديوتيريوم وله الرمز D، و3H ويدعىتريتيوم وله الرمز T. وبذلك يعدّ الهيدروجين العنصر الوحيد الذي لنظائره أسماءً مختلفة، حيث أن أسماء نظائر باقي العناصر يشار إليها باسم العنصر مرفقاً بعدد النيوترونات في النواة.

النظيرالاسمالرمزالخواص
  1Hبروتيوم  Hأكثر نظائر الهيدروجين ثباتاً وأخفّها[31]، ولهنواة ذرة تتكون منبروتون واحد، ويستخدم الاسمبروتيوم للتعبير عن هذا النظير (اسم غير شائع الاستخدام).[32] لهذا النظير وفرة نسبيّة مقدارها 99.98%.
  2Hديوتيريوم  Dللنظير2H نيوترون بالإضافة إلى البروتون الموجود في النواة، ويسمىديوتيريوم وله الرمز D. وهو يشكل 0.015% من ذرّات الهيدروجين في الطبيعة. إنّ الديويتيريوم عبارة عن نظير غير مشعّ ولا يشكّل خطراً على جسم الإنسان. تستخدم المركّبات والمذيباتالموسومة بالديوتيريوم في تجاربمطيافية الرنين المغناطيسي النووي.[33] يدعى الماء الذي تكون جزيئاته مخصّبة بالديوتيريوم D مكان الهيدروجين (البروتيوم) H باسمالماء الثقيل. والديوتيريوم قليل جدًا في الماء، إذ توجد منه ذرّة واحدة فقط مقابل 6700 ذرة من البروتيوم.[31] يستعمل الماء الثقيل في المفاعلات النوويّةكمهدّئ للنيوترونات وكمادّة تبريد. يعدّ الديويتيريوم كأحد الاحتمالات الممكنة للاستخدام كوقودللاندماج النووي.[34]
  3Hتريتيوم  Tللنظير3H نواة تتكون من نيوترونين اثنين وبروتون واحد، ويعرف باسمتريتيوم وله الرمز T. يعدّ التريتيومنظيراً مشعّاً ويضمحلّ عبرإشعاع بيتا إلى النظيرهيليوم-3 وذلكبعمر نصف مقداره 12.32 سنة.[17] يوجد التريتيوم في الطبيعة بنسبة ضئيلة جدّاً وذلك من أثرالأشعّة الكونيّة على غازات الغلاف الجوي.[31][35] أدّتالتجارب النوويّة إلى إصدار نسبة من التريتيوم في الطبيعة.[36] يستخدم التريتيوم في مفاعلات الاندماج النووي،[37] وكمادّة تتبّع فيجيوكيمياء النظائر[38] وفيإضاءة التريتيوم[39] وكمادّة للوسم الإشعاعي في التجارب الكيميائيّة والحيويّة.[40]

للهيدروجيننظائر مشعّة أخرى لا توجد في الطبيعة وهي هيدروجين-44H و هيدروجين-55H و هيدروجين-66H بالإضافة إلى هيدروجين-77H المصطنع حديثاً.[41][42]

الخواص الفيزيائيّة

[عدل]

الهيدروجين أخفّ العناصر الكيميائيّة على الإطلاق وأقلّها كثافةً حيث يتكوّن من بروتون وإلكترون واحد. في درجة الحرارة والضغط القياسيّين يكون الهيدروجين على شكل غاز ثنائي الذرة. يعدّ غاز الهيدروجين H2 أخفّ من الهواء بحوالي 14 مرة، وله درجة غليان مقدارها 21.15كلفن (−252 °س) ودرجة انصهار 14.02 كلفن (−259 °س). تبلغانحلالية (ذوبانية) الهيدروجين في الماء حوالي 1.6 مغ/ل. يتميّز الهيدروجين عن باقي الغازات أنّ له أكبر قدرة علىالانتشار، وأنّ له أعلىناقلية حرارية وأنّ له أكبر قدرة علىالتدفق، كما أنّ لهلزوجة منخفضة نسبيّاً.

إنّ الهيدروجين له قابليّة عالية للانحلال فيالعناصر الأرضية النادرة والفلزات الانتقاليّة،[43] كما أنّه ينحلّ فيالفلزّات اللابلّورية.[44] إنّ انحلاليّة الهيدروجين في الفلزّات تتأثّر بوجود عدم انتظام موضعي وبوجود شوائب فيالشبكة البلّوريّة.[45] هذه الخواص تفيد بمعرفة مدى نقاوة الهيدروجين بتمريره عبر أقراص ساخنة منالبالاديوم. بالمقابل تمثّل هذه الانحلاليّة إحدى المشاكل في التعدين، حيث تؤدي إلى حدوث ظاهرةالتقصّف الهيدروجيني للعديد من الفلزّات، ممّا يجعلها أكثر هشاشةً وعرضةً للكسر،[46] ممّا يعقّد من مسألة نقل وتخزين الهيدروجين.[47]

خطوط طيف إصدار الهيدروجين في المجال المرئي، هنالك أربعة خطوط مرئيّة منسلسلة بالمر.

يظهر الهيدروجينخطوط طيفيّة مميّزة في المجال المرئي، تدعىبسلسلة بالمر، والتي تقع عند 656 و 468 و 434 و 410نانومتر. هنالك أيضاً سلسلة من الخطوط الطيفيّة للهيدروجين واقعة ضمن مجالالأشعة تحت الحمراء (وهي:سلسلة باشنوسلسلة براكيتوسلسلة بفوند) بالإضافة إلى الخطوط الواقعة ضمن مجالالأشعة فوق البنفسجيّة (سلسلة لايمان) وذلك بالنسبةللطيف كهرومغناطيسي.

يبدي الهيدروجين H2 ضمنحقل مغناطيسي خاصيّةمغناطيسية معاكسة ضعيفة جداً، حيث أنّالقابليّة المغناطيسيّة لهχm{\displaystyle \chi _{m}} يبلغ مقدارها−2.2×10−9. يعدّ الهيدروجين عازلاً للتيار الكهربائي، حيث أنّشدة العزل له كبيرة فيالحقول الكهربائيّة.

أطوار الهيدروجين

[عدل]
وعاء تخزين للهيدروجين السائل

يوجد الهيدروجين في الشروط القياسيّة من الضغط ودرجة الحرارة على شكلغاز ثنائي الذرة H2. عند درجات حرارة أقلّ من 21.15 كلفن يتكاثف الهيدروجين إلى سائل عديم اللون يدعىبالهيدروجين السائل ويرمز لهLH2. يبدأ الهيدروجين بتشكيل بلّورات صلبة عند درجة حرارة مقدارها 14.02 كلفن (−259.2 °س) ويتشكّل عندها مزيج من الهيدروجين السائلوالهيدروجين الصلب، والذي يدعىبالطين الهيدروجيني. عند درجات حرارة أقلّ من 14.02 كلفن يوجد الهيدروجين بالشكل الصلب فقط.

بخلافالهيليوم الذي يبدي عند تسييلهميوعة فائقة فإنّ الهيدروجين لا يبدي هذه الخاصيّة. تعدّالنقطة الثلاثيّة للهيدروجين، حيث توجد الأطوار الثلاثة للهيدروجين في حالة توازن، إحدى النقاط الثابتة فيمقياس درجة الحرارة العالمي ومقدارها 13.8033 كلفن عند ضغط 7.042 كيلو باسكال.[48] تقعالنقطة الحرجة للهيدروجين عند درجة حرارة مقدارها 33.18 كلفن وذلك عند ضغط مقداره 13.0 بار.[48]

تنبّأ فريق بحث سوفييتي في السابق أنّ الهيدروجين يكتسب فجأة لدى تعريضه إلى ضغط يبلغ ثلاثة ملايين ضغط جوّي خاصّة غريبة وهي أنه يصبح ناقلاً للكهرباء كأيّفلز من الفلزّات المعروفة.[31] تحت ظروف الضغط العالية، كالتي توجد في مركزالعملاق الغازي يفقد الهيدروجين خواصّه ويصبح على شكلهيدروجين فلزي. وتحت ظروف الضغط المنخفض كالتي توجد في الفضاء، يميل الهيدروجين لأن يتواجد على شكل ذرّات مفردة، نظراً لعدم وجود ظروف مناسبة لها لأن تتّحد. بالمقابل، تتكون سحب من الهيدروجين H2 عندولادة النجوم.

مستويات الطاقة الإلكترونيّة

[عدل]

إنّمستوى الطاقةللحالة الأرضيّة للإلكترون الموجود في ذرّة الهيدروجين يساوي 13.6إلكترون فولت، والذي يعادل تقريباً طاقة فوتون من المنطقة فوق البنفسجيّة له طول موجة مقداره 92نانو متر.[49]

يمكن عن طريقنموذج بور أن يتم حساب مستويات طاقة الهيدروجين بطريقة شبه دقيقة. ويتمّ هذا بجعل الإلكترون يدور حول البروتون مثلما تدور الأرض حول الشمس. ولكنّ الأرض لها مدار ثابت حول الشمس محكوم بقوىالجاذبية بين الأرض والشمس، أمّا الإلكترون فإنّه يحتفظ بمداره تحت تأثير القوةالكهرومغناطيسيّة. كما يوجد فرق آخر بين النظامين، وهو أنّه طبقاًلميكانيكا الكمّ يمكن للإلكترون أن يكون على مسافة ثابتة فقط من البروتون. وعند عمل تصوّر لذرّة الهيدروجين طبقاً لهذا النظام وفق نموذج بور فإنّ هنالك طاقات مسموحة ومحدّدة للإلكترون.[50] يمكن تقديم وصف أدقّ لذرّة الهيدروجين من خلال استعمالمعادلة شرودنغر أو بحساباحتماليّة تواجد الإلكترون حول البروتون باستخدام حساباتفاينمان.[51]

أشكال ارتباط الهيدروجين الجزيئي

[عدل]
أشكال ارتباط الهيدروجين الجزيئي، أورثو و بارا

في الظروف العاديّة فإنّ غاز الهيدروجين الجزيئي H2 عبارة عن خليط من نوعين يختلفان عن بعضهما البعض وذلكباتّجاه اللف المغزلي للبروتون. تدعى هاتان الحالتان أورثو وبارا.[52] في حالة الهيدروجين أورثو فإنّ البروتونين يقومان بلفّ مغزلي موازي، أمّا في حالة الهيدروجين بارا فإنّ اللفّ المغزلي لبروتوني النواة يكون باتّجاه معاكس.[53]

فيالظروف القياسيّة يتكوّن الهيدروجين من 25% من النمط بارا و 75% من النمط أورثو.[54] تعتمد نسبة التوازن بين هذين الشكلين على درجة الحرارة، خاصّةً أنّ الهيدروجين أورثو له طاقة أكبر ويكون فيالحالة المثارة، فبالتالي لا يكون مستقراً في حالته النقيّة. لذلك فإنّ إجراء عمليّة تكثيف سريعة للهيدروجين، تجعله حاوياً على نسبة أكبر من النمط أورثو عالي الطاقة، والذي يتحول ببطء إلى النمط بارا.[55] عند درجات حرارة منخفضة جدّاً فإنّ الهيدروجين يكون بشكل شبه حصري من النمط بارا. يمكن تمييز ظاهرة وجود أورثو/بارا الهيدروجين في المركّبات الحاوية على الهيدروجين مثل الماء أومجموعة الميثيلين، ولكن لذلك تأثير ضئيل على خواصها الحراريّة.[56]

إنّ لخاصّيّة تحوّل الهيدروجين المكثّف بين النمطين أورثو/بارا لها أهميّة في مجال تحضير وتخزين الهيدروجين السائل، حيث أنّ التحوّل من النمط أورثو إلى النمط بارا عمليّةناشرة للحرارة، بحيث أنّها تقدّم حرارة كافية لتبخير قسم من الهيدروجين السائل، ممّا يؤدّي إلى حدوث خسارة في المادّة المسالة. من أجل ذلك تضافحفّازات لعمليّة تحوّل أورثو/بارا مثلأكسيد الحديد الثلاثيوأكسيد الزنك.[57]

الخواص الكيميائيّة

[عدل]

الاحتراق

[عدل]
احتراق غاز الهيدروجين مع الأكسجين في محرّك مكوك الفضاء الرئيسي.

إنّ غاز الهيدروجينسريع الاشتعال ويحترق في الهواء ضمن مجال كبير من التركيز يتراوح بين 4% و 75% تركيز حجمي.[58] إنّالمحتوى الحراري القياسي للاحتراق بالنسبة لغاز الهيدروجين يبلغ −286 كيلوجول/مول.[59]

يحدث تفاعل الاحتراق وفق التفاعل:

2 H2(g) + O2(g) 2 H2O(l){\displaystyle \mathrm {2\ H_{2}(g)\ +\ O_{2}(g)\ \rightarrow 2\ H_{2}O(l)} }

يمكن أن يتشكّل مزيج انفجاري مع الهواء بتراكيز منخفضة من الهيدروجين وذلك بوجود مصدر حراري أو نتيجة تماس كهربائي. إندرجة حرارة الاشتعال الذاتي للهيدروجين تبلغ 500°س.[60] يصدر الهيدروجين بتفاعله مع كمّيّات كبيرة منالأكسجبن عند الاحتراق لهباً لا يرى بالعين المجرّدة، لأنّ له إصدار في منطقةالأشعّة فوق البنفسجيّة، ممّا يتطلّب وجود كواشف خاصّة للهب من أجل الكشف عن الهيدروجين المحترق. في الشروط العادية يحترق الهيدروجين بلهب أزرق يشبه لهب احتراقالغاز الطبيعي.[61]

المركّبات الكيميائيّة

[عدل]

العضويّة والتساهميّة

[عدل]

يتفاعل غاز الهيدروجين مع العناصرالمؤكسدة التي لهاكهرسلبية كبيرة مثل الأكسجين حيث يتشكلالماء عن طريقمخلوط هيدروجين وأكسجين. كما يتفاعل معالفلوروالكلور ليشكّلالهاليدات الموافقة:فلوريدوكلوريد الهيدروجين، والتي تعدّ من الأحماض الأكّالة.[62] في هذه المركّبات يكون للهيدروجين شحنة جزئيّة موجبة، وغالباً ما تكون لهعدد أكسدة مقداره+1.[63] عند ارتباط الهيدروجين مع الأكسجين أو النتروجين أو الفلور فإنّ الهيدروجين يشكّل نوعاً من أنواع الروابط الكيميائية التي تدعىرابطة هيدروجينية، والتي لها أهمّيّة كبيرة في استقرارالجزيئات الحيويّة.[64][65]يشكّل الهيدروجين مع الكربون بالإضافة إلى عدةذرّات غير متجانسة أخرى طيفاًً واسعاً من المركّبات الكيمائيّة التي تدعىالهيدروكربونات، والتي تصنّف تحتالمركّبات العضويّة.[66]

الهيدريدات

[عدل]

يشكّل الهيدروجين مركّبات أيضاً مع عناصر لها كهرسلبيّة ضعيفة نسبياً مثلالفلزّاتوأشباهها، حيث يحمل الهيدروجين في المركّبات الناتجة شحنة جزئيّة سالبة H. تدعى هذه المركّبات باسمالهيدريدات.[67]

أشكال ارتباط الهيدروجين مع الأكسجين

غالباً ما يطلق اسم الهيدريدات عند ارتباط الهيدروجين مععناصر المجموعة الأولىوالثانية كما في مركباتهيدريد الليثيوموهيدريد الصوديوموهيدريد الروبيديوم بالإضافة إلىهيدريد الكالسيوم. هنالك حالات قليلة يرتبط فيها الهيدروجين على شكل هيدريد مع فلزّات أخرى مثل الألومنيوم كما فيهيدريد الألومنيوم وفيهيدريد ألومنيوم الليثيوم.

الأحماض

[عدل]

إنّ أكسدة الهيدروجين تؤدّي إلى فقدان إلكترون ليعطي جسيم+H والذي لا يحتوي على أيّ إلكترون آخر وتتكوّن نواته من بروتون واحد، لذلك يدعى+H باسم البروتون، والذي له أهمّيّة كبيرة في تكوينالأحماض حسبنظرية برونستد-لوري والتي تكون فيها الأحماض مانحة للبروتون في حين أن القواعد مستقبلة للبروتون.

لا يمكن عزل البروتون في الأوساط المائيّة حيث يوجد على شكل أيونالهيدرونيوم+H3O. على أرض الواقع يوجد الهيدروجين على شكلأيونات أوكسونيوم أخرى في الأوساط الحمضيّة ومع مذيبات أخرى.[68][69]

الأكاسيد

[عدل]

يعدّالماء من الناحية الكيميائيّة النظريّة أكسيداً للهيدروجين، كما يعدّ الماء الأكسجيني، والذي اسمه العلميبيروكسيد الهيدروجين H2O2 عبارة عنبيروكسيد للهيدروجين.

هناك أيضاً مركّب أكسجيني آخر للهيدروجين يعرف باسمثلاثي أكسيد ثنائي الهيدروجين (أو تريوكسيدان) وله الصيغة H2O3.

الدور الحيوي

[عدل]
إنتاج الهيدروجين الحيوي عن طريق الطحالب

يعدّ الهيدروجين H2 أحد النواتج الطبيعية لبعض أنواعالاستقلاب اللاهوائي (التخمّر) وينتج من قبل عدّة أنواع منالميكروبات وذلك من خلال تفاعل محفّزبأنزيمات حاوية في تركيبها على الحديد أو النيكل وتدعى باسمهيدروجيناز. هذه الأنزيمات تحفّزتفاعل أكسدة-اختزال بين H2 وبين بروتونين وإلكترونين اثنين. على سبيل المثال، ينتج غاز الهيدروجين عند عمليّة استقلابالبيروفات إلى الماء.[70]

إنّ عمليّة فصل الماء إلى مكوّناته من الأكسجين والهيدروجين تحدث فيالتفاعلات الضوئيّة التي تحدث في المتعضّيّات المعتمدة علىالتركيب الضوئي في بقائها. هنالك بعض الأنواع منالطحالب الخضراء (الاسم العلمي:Chlamydomonas reinhardtii) وأنواع من الجراثيم الزرقاء (زراقم) تقوم بنوع منالتفاعلات المظلمة (غير المعتمدة على الضوء) حيث تجري عمليّة اختزال تتحوّل فيها البروتونات والإلكترونات لتشكّل غاز الهيدروجين بنوع خاص من أنزيم الهيدروجيناز الموجود فيالبلاستيدات الخضراء.[71] تجري بعض الأبحاث لتعديل هيدروجيناز الجراثيم الزرقاء لتقوم بإنتاج H2 حتّى بوجود الأكسجين.[72] كما أنّ هناك محاولات أخرى لإنتاج الهيدروجين من الطحالب المعدّلة وراثياً من أجلإنتاج الهيدروجين الحيوي.[73]

يوجد الهيدروجين في جسم الإنسان والثديّات الأخرى على شكل مركّبات كيميائيّة حيويّة كالماءوالسكريات (الكربوهيدرات). يحتلّ الهيدروجين المرتبة الثالثة من حيث ترتيب العناصر الموجودة في جسم الإنسان وذلك بالنسبة للكتلة. على سبيل المثال بالنسبة لإنسان يزن 70 كيلوغرام فإنّ حوالي 10% منه (أي 7 كغ) عبارة عن هيدروجين. فقط الأكسجين (حوالي 63% من الوزن) والكربون (حوالي 20% من الوزن) يفوقان الهيدروجين في هذا الترتيب. إذا قمنا بترتيب العناصر في جسم الإنسان بالنسبة لعددها، فإنّ الهيدروجين بذلك يحتلّ صدارة القائمة (عدد الذرّات الموجودة في 7 كغ في جسم الإنسان توافق3.5×103 مول أي4.2×1027 ذرة هيدروجين).

الاندماج النووي الكوني

[عدل]
لمعلوماتٍ أكثر:اندماج نووي

عن طريقالاندماج النووي تستمدّ الشمس حرارتها وكذلك النجوم. في هذا التفاعل تندمج ذرّات الهيدروجين في درجة حرارة نحو 12 مليون درجة مئويّة وضغط عالي جداً فيتكوّنالهيليوم. يقوم النجم بذلك التفاعل أثناء 90% من عمره، بعد ذلك يكون الجزء الأكبر من الهيدروجين قد استهلك وتحوّل إلى هيليوم.

يمكن سريان التفاعل الاندماجي بطريقتين، وبواسطتهما يلتحم 4بروتونات وهي أنوية الهيدروجين فتتكوّن نواة الهيليوم4He عن طريق:

وعند حساب الطاقة الناتجة فيجب الأخذ في الحسبان تولّد اثنين منالبوزيترونات في كلّ تفاعل يؤدي إلى هيليوم-4 سواء في تفاعل البروتون-بروتون أو في دورة CNO. يتفاعل كل بوزيترون مع أحدالإلكترونات في الحال عن طريقإفناء إلكترون-بوزيترون وينتجاطاقة إضافيّة قدرها 1.022 ميغاإلكترون فولت. أي أنّه يلزم لحساب الطاقة الناتجة حسابنقص الكتلة للأربعة بروتونات التي التحمت مكوّنة نواة الهيليوم بالإضافة إلى ضعفكتلة الإلكترون.ونقص الكتلة هو الفرق في كتلة المواد الداخلة في التفاعل وهي كتلة أربعة ذرات الهيدروجين (وهي تتكون من 4 بروتونات وأربعة إلكترونات) وطرح كتلة ذرّةالهليوم4He.كما ينتج عن ذلك أيضانيوترينو يأخذ جزءاً من الطاقة ويغادر بهاالشمس أوالنجم.

وعن طريق الاندماج النووي يفقد الهيدروجين الداخل في التفاعل نحو 0.73% من كتلته تتحوّل إلى طاقة، وتلك ما يسمّىنقص الكتلة. ويمكن حساب الطاقة الناتجة عن ذلك النقص في الكتلة عن طريق المعادلة الشهيرةلأينشتاين وهي معادلةتكافؤ المادة والطاقة:E = mc² حيث mالكتلة و cسرعة الضوء في الفراغ.

يعتبر الاندماج النووي بين الهيدروجين لإنتاج الهيليوم أكثر التفاعلات النوويّة إنتاجاً للطاقة من بين التفاعلات النوويّة الأخرى.

الاستخدامات

[عدل]

تطبيقات في العمليّات الكيميائيّة

[عدل]

يدخل الهيدروجين كعنصر أساسي في العديد منالعمليّات وذلك في الصناعات الكيميائيّة والنفطيّة. من أكبر الاستخدامات للهيدروجين هو دخوله في تصنيعالأمونيا من خلالعملية هابر-بوش وكذلك في عمليّات تحسين نوعيّة الوقود الأحفوري مثل عمليةنزع الكبريت المهدرجوالتكسير الهيدروجيني بالإضافة إلى كونه عامل أساسي في عمليّةالهدرجة.

يستخدم الهيدروجينكعامل اختزال في العديد من التطبيقات منها استخدامه لاختزالالخامات المعدنيّة.[74]

تطبيقات فيزيائيّة وهندسيّة

[عدل]

يستخدم الهيدروجينكغاز واقي في عملياتاللحام مثل عملية اللحام الهيدروجيني الذرّي.[75][76] كما يستخدم الهيدروجين في أبحاثالتبريد العميق بما فيها دراسات حولالموصليّة الفائقة.[77]

نظراً لأن لهمقاومة مائع ولزوجة منخفضة، يستخدم الهيدروجين في تبريد المولّدات التوربينيّة.[78]

يستعمل مزيج من غاز الهيدروجين مع غازالنيتروجين من أجل الكشف عن وجود تسريبات دقيقة في الأنظمة المستخدمة في الصناعات الكيميائيّة ومحطّات توليد الطاقة وفي صناعة السيّارات والمركبات الفضائيّة.[79] يسمح استخدام غاز الهيدروجين في الاتحاد الأوروبي كمادّة للكشف عن تسريبات أغلفة الأغذية ولهرقم إي (E 949)، كما يستفاد من خواصه الاختزاليّة.[80]

طاقة الهيدروجين البديلة

[عدل]

نتيجة الاضمحلال التدريجي لمصادر الطاقة المعتمدة على الوقود الأحفوري ظهرت اقتراحات بالاتجاه نحو مصادر طاقة بديلة تعتمد على الهيدروجين، فظهرت دراسات حول التوجّه نحواقتصاد الهيدروجين من أجل استخدام الهيدروجين كحامل مستقبلي للطاقة.[81] مع العلم أن تكاليف هذا التوجّه منبنية تحتية هيدروجينية مرتفعة جداً.[82] تجدر الإشارة إلى أنّ الهيدروجين نفسه لا يعدّ عمليّاً ضمن ضوء التطبيقات الحالية مصدراً للطاقة، إنّما هو عبارة عن حامل للطاقة،[83] وذلك أنّ اعتباره مصدر للطاقة يكون في مفاعلاتالاندماج النووي، والتي لا تطبّق عمليّاً في شكل واسع.[84]

من المشاكل التي تواجه العمل في استخدام الهيدروجين كحامل للطاقة هوكثافة الطاقة بالنسبة للحجمللهيدروجين السائل، حيث أنّها أقلّ من أيّ مصدر طاقة تقليدي، مع العلم أنّ كثافة الطاقة بالنسبة للكتلة أعلى من مصادر الطاقة التقليديّة.[83] فعلى سبيل المقارنة بين الهيدروجين ووقود السيارات (البنزين)، فإنّ كثافة الطاقة بالنسبة للكتلة للهيدروجين أعلى منها للبنزين بأكثر من ضعفين، حيث تعادل 33.3 كيلوواط ساعي لكل كيلوغرام هيدروجين مقابل 12.7 كيلوواط ساعي لكل كيلوغرام بنزين. بالمقابل، فإنّ كثافة الطاقة بالنسبة للحجم للهيدروجين أقلّ بحوالي أربع مرات منها للبنزين، حيث تعادل 2360 كيلو واط ساعي لكلّ متر مكعب هيدروجين سائل مقابل 8760 كيلو واط ساعي لكل متر مكعب بنزين.[85]

من مشروعات المحافظة على البيئة والاستغناء عنالوقود الأحفوري مشروع استخدام غاز الهيدروجين لإنتاج الطاقة وذلك عن طريقخلايا وقود. وخليّة الطاقة تُنتج الكهرباء من خلالتفاعل كيميائي باستخدام الهيدروجين والأكسجين، ومن أحد التطبيقات،السيّارات الهيدروجينيّة.

المخاطر

[عدل]

إنّ غاز الهيدروجين غير سام وغير مضرّ بالبيئة، لذلك لا يذكر له قيمة عدديّة تعرّفحد التعرض للأخطار المهنية.

يشكّل الهيدروجين في بعض الحالات خطراً على السلامة البشريّة وذلك إمّا على شكلانفجارات أو حرائق عند امتزاجه مع الهواء أو لكونه مسبّباًللاختناق في جوّ خال ٍ من الأكسجين.[86] عند تراكيز عالية من الهيدروجين تفوق 30% تبدأ عوارض عدم انتظام حركات الجسم وفقدان الوعي، والتي يمكن ان تنتهي بالوفاة في حال عدم توفّر الأكسجين.[87]

إنّ الهيدروجين غاز له قابلية كبيرةللاشتعال حتّى في التراكيز القليلة (4%). كما أنّه يتفاعل بشدّة معالكلوروالفلور لينتج أحماضأكّالة والتي تكون مضرّة للجهاز التنفسي عند استنشاقها كما أنّها مخرّشةللأنسجة الحيويّة. وعند خلطه مع الأكسجين فإنّ الهيدروجين ينفجر عند الاشتعال. والهيدروجين أيضاً له خاصّيّة فريدة وهي أنّ شعلته في الهواء نظيفة تماما. وعلى هذا فإنّه من الصعب معرفة حدوث أي احتراق يحدث من تسرّب الهيدروجين، كما أنّه هناك خطر كبير من أن يكون هناك حريق هيدروجين بدون أي ملاحظة.[88]

بالإضافة إلى ذلك، فإنّ الهدروجين السائل يكون في حالةتبريد عميق ويمكن بذلك أن يسبّب ما يسمّىعضة برد، والتي يمكن ان تحدث عند التعامل مع السوائل المبرّدة بشدّة.[89]

اقرأ أيضًا

[عدل]

هوامش

[عدل]

ملاحظات

[عدل]
  1. ^ الجدول أدناه يوضع الانبعاثات الطيفية والطول الموجي لها.
    لون الخط الطيفي المنبعثالطولي الموجي
    الأحمر656.2
    الأخضر والأزرق486.1
    الأزرق البنفسجي434.0
    بنفسجي410.1
  2. ^أوالإيدروجين حسب قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.

مراجع

[عدل]
  1. ^Wiberg, Egon; Wiberg, Nils; Holleman, Arnold Frederick (2001).Inorganic chemistry. Academic Press. ص. 240.ISBN:0123526515.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  2. ^ابجدالعنصر هيدروجين معمل جيفرسون
  3. ^Magnetic susceptibility of the elements and inorganic compounds, in Handbook of Chemistry and Physics 81st edition, CRC press.
  4. ^بلامر، ديفيد (الجمعة، 01 يناير 2010)."الهيدروجين في الكون". ناسا. مؤرشف منالأصل في 29 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2011.{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ= (مساعدة)
  5. ^"اكتشاف الهيدروجين والنظائر المشعة له".هذه الصفحة هي جزء من مقالة مقسمة إلى مجموعة مقاطع منشورة في المقدمة والخواص ومجموعة مقالات أخرى. موسوعة كولومبيا. مؤرشف منالأصل في 2 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير، 2011..{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول= (مساعدة)
  6. ^Ernst F. Schwenk:Sternstunden der frühen Chemie. Verlag C.H. Beck, 1998,ISBN 3-406-45601-4.
  7. ^"Why did oxygen supplant phlogiston? Research programmes in the Chemical Revolution – Cambridge Books Online – Cambridge University Press". مؤرشف منالأصل في 2016-06-01. اطلع عليه بتاريخ2011-10-22.
  8. ^اب"Hydrogen".Van Nostrand's Encyclopedia of Chemistry. Wylie-Interscience. 2005. ص. 797–799.ISBN:0-471-61525-0.
  9. ^ابجدهوEmsley، John (2001).Nature's Building Blocks. Oxford: Oxford University Press. ص. 183–191.ISBN:0-19-850341-5.
  10. ^Stwertka، Albert (1996).A Guide to the Elements. Oxford University Press. ص. 16–21.ISBN:0-19-508083-1.
  11. ^Crepeau، Bob (1 يناير 2006).Niels Bohr: The Atomic Model. Great Neck Publishing.ISBN:1-4298-0723-7.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|صحيفة= (مساعدة)
  12. ^Gagnon، Steve."Hydrogen". Jefferson Lab. مؤرشف منالأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  13. ^Haubold، Hans؛ Mathai، A. M. (15 نوفمبر 2007)."Solar Thermonuclear Energy Generation". Columbia University. اطلع عليه بتاريخ2008-02-12.{{استشهاد ويب}}:الوسيط|مسار أرشيف= غير صحيح: liveweb (مساعدة)صيانة الاستشهاد: url-status (link)
  14. ^Storrie-Lombardi، Lisa J.؛ Wolfe، Arthur M. (2000). "Surveys for z> 3 Damped Lyman-alpha Absorption Systems: the Evolution of Neutral Gas".Astrophysical Journal. ج. 543 ع. 2: 552–576.arXiv:astro-ph/0006044.Bibcode:2000ApJ...543..552S.DOI:10.1086/317138.
  15. ^McCall Group, Oka Group (22 أبريل 2005)."H3+ Resource Center". Universities of Illinois and Chicago. مؤرشف منالأصل في 2017-08-10. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  16. ^Helm, H.؛ وآخرون."Coupling of Bound States to Continuum States in Neutral Triatomic Hydrogen"(PDF). Department of Molecular and Optical Physics, University of Freiburg, Germany. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2016-06-16. اطلع عليه بتاريخ2009-11-25.{{استشهاد ويب}}:Explicit use of et al. in:|مؤلف= (مساعدة)
  17. ^ابMiessler، Gary L.؛ Tarr، Donald A. (2003).Inorganic Chemistry (ط. 3rd). Prentice Hall.ISBN:0-13-035471-6.
  18. ^Dresselhaus, Mildred؛ وآخرون (15 مايو 2003)."Basic Research Needs for the Hydrogen Economy"(PDF). Argonne National Laboratory, U.S. Department of Energy, Office of Science Laboratory. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2013-09-14. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.{{استشهاد ويب}}:Explicit use of et al. in:|مؤلف= (مساعدة)
  19. ^ابجد"الهدروجين". الموسوعة العربية. مؤرشف منالأصل في 2016-09-24. اطلع عليه بتاريخ2014-05-07.
  20. ^Webmineral – Mineral Species sorted by the elementH (Hydrogen) .نسخة محفوظة 26 أبريل 2019 على موقعواي باك مشين.
  21. ^Kruse، B.؛ Grinna، S.؛ Buch، C. (2002)."Hydrogen Status og Muligheter"(PDF). Bellona. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2013-09-16. اطلع عليه بتاريخ2008-02-12.
  22. ^Lees، Andrew (2007)."Chemicals from salt". BBC. مؤرشف منالأصل في 2007-10-26. اطلع عليه بتاريخ2008-03-11.
  23. ^Venere، Emil (15 مايو 2007)."New process generates hydrogen from aluminum alloy to run engines, fuel cells". Purdue University. مؤرشف منالأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  24. ^Perret, Robert."Development of Solar-Powered Thermochemical Production of Hydrogen from Water, DOE Hydrogen Program, 2007"(PDF). مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ2008-05-17.
  25. ^"Development of solar-powered thermochemical production of hydrogen from water"(PDF). مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-05-03.
  26. ^ابجOxtoby، D. W. (2002).Principles of Modern Chemistry (ط. 5th). Thomson Brooks/Cole.ISBN:0-03-035373-4.
  27. ^"Hydrogen Properties, Uses, Applications". Universal Industrial Gases, Inc. 2007. مؤرشف منالأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ2008-03-11.
  28. ^Funderburg، Eddie (2008)."Why Are Nitrogen Prices So High?". The Samuel Roberts Noble Foundation. مؤرشف منالأصل في 2012-04-14. اطلع عليه بتاريخ2008-03-11.
  29. ^"Virginia Tech team develops process for high-yield production of hydrogen from xylose under mild conditions". Green Car Congress. 3 أبريل 2013.DOI:10.1002/anie.201300766. مؤرشف منالأصل في 2018-01-21. اطلع عليه بتاريخ2014-01-22.
  30. ^Martín Del Campo، J. S.؛ Rollin، J.؛ Myung، S.؛ Chun، Y.؛ Chandrayan، S.؛ Patiño، R.؛ Adams، M. W.؛ Zhang، Y. -H. P. (2013). "High-Yield Production of Dihydrogen from Xylose by Using a Synthetic Enzyme Cascade in a Cell-Free System".Angewandte Chemie International Edition. ج. 52 ع. 17: 4587.DOI:10.1002/anie.201300766.
  31. ^ابجدبتريانوف، إيغور فاسيلفيتش (1987)، "الماء: تلك المادة العجيبة"،دار مير للطباعة والنشر،ترجمة الدكتور عيسى مسوح
  32. ^Urey، Harold C.؛ Brickwedde، F. G.؛ Murphy، G. M. (1933). "Names for the Hydrogen Isotopes".Science. ج. 78 ع. 2035: 602–603.Bibcode:1933Sci....78..602U.DOI:10.1126/science.78.2035.602.PMID:17797765.
  33. ^Oda, Y; Nakamura, H.; Yamazaki, T.; Nagayama, K.; Yoshida, M.; Kanaya, S.; Ikehara, M. (1992). "1H NMR studies of deuterated ribonuclease HI selectively labeled with protonated amino acids".Journal of Biomolecular NMR. ج. 2 ع. 2: 137–47.DOI:10.1007/BF01875525.PMID:1330130.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^Broad، William J. (11 نوفمبر 1991)."Breakthrough in Nuclear Fusion Offers Hope for Power of Future".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2008-05-24. اطلع عليه بتاريخ2008-02-12.
  35. ^D. Lal und B. Peters:Cosmic ray produced radioactivity on the earth. Handbuch der Physik, Band 46/2, Springer, Berlin 1967, S. 551–612.
  36. ^Staff (15 نوفمبر 2007)."Tritium". U.S. Environmental Protection Agency. مؤرشف منالأصل في 2015-06-16. اطلع عليه بتاريخ2008-02-12.
  37. ^Nave، C. R. (2006)."Deuterium-Tritium Fusion".HyperPhysics. Georgia State University. مؤرشف منالأصل في 2018-10-11. اطلع عليه بتاريخ2008-03-08.
  38. ^Kendall، Carol؛ Caldwell، Eric (1998)."Fundamentals of Isotope Geochemistry". US Geological Survey. مؤرشف منالأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ2008-03-08.{{استشهاد بدورية محكمة}}:الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة= (مساعدة)
  39. ^"The Tritium Laboratory". University of Miami. 2008. مؤرشف منالأصل في 2018-03-19. اطلع عليه بتاريخ2008-03-08.
  40. ^Holte، Aurali E.؛ Houck، Marilyn A.؛ Collie، Nathan L. (2004). "Potential Role of Parasitism in the Evolution of Mutualism in Astigmatid Mites".Experimental and Applied Acarology. Lubbock: Texas Tech University. ج. 25 ع. 2: 97–107.DOI:10.1023/A:1010655610575.
  41. ^Gurov, Yu. B.; Aleshkin, D. V.; Behr, M. N.; Lapushkin, S. V.; Morokhov, P. V.; Pechkurov, V. A.; Poroshin, N. O.; Sandukovsky, V. G.; Tel'kushev, M. V.; Chernyshev, B. A.; Tschurenkova, T. D (2004). "Spectroscopy of superheavy hydrogen isotopes in stopped-pion absorption by nuclei".Physics of Atomic Nuclei. ج. 68 ع. 3: 491–97.Bibcode:2005PAN....68..491G.DOI:10.1134/1.1891200.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^Korsheninnikov، A.؛ Nikolskii، E.؛ Kuzmin، E.؛ Ozawa، A.؛ Morimoto، K.؛ Tokanai، F.؛ Kanungo، R.؛ Tanihata، I.؛ وآخرون (2003). "Experimental Evidence for the Existence of7H and for a Specific Structure of8He".Physical Review Letters. ج. 90 ع. 8: 082501.Bibcode:2003PhRvL..90h2501K.DOI:10.1103/PhysRevLett.90.082501.
  43. ^Takeshita، T.؛ Wallace، W.E.؛ Craig، R.S. (1974). "Hydrogen solubility in 1:5 compounds between yttrium or thorium and nickel or cobalt".Inorganic Chemistry. ج. 13 ع. 9: 2282–2283.DOI:10.1021/ic50139a050.
  44. ^Kirchheim، R.؛ Mutschele، T.؛ Kieninger، W.؛ Gleiter، H؛ Birringer، R؛ Koble، T (1988)."Hydrogen in amorphous and nanocrystalline metals".Materials Science and Engineering. ج. 99: 457–462.DOI:10.1016/0025-5416(88)90377-1.
  45. ^Kirchheim، R. (1988)."Hydrogen solubility and diffusivity in defective and amorphous metals".Progress in Materials Science. ج. 32 ع. 4: 262–325.DOI:10.1016/0079-6425(88)90010-2.
  46. ^Rogers، H.C. (1999). "Hydrogen Embrittlement of Metals".Science. ج. 159 ع. 3819: 1057–1064.Bibcode:1968Sci...159.1057R.DOI:10.1126/science.159.3819.1057.PMID:17775040.
  47. ^Development of Materials for Hydrogen Storage - Section for Proton Conductorsنسخة محفوظة 14 أبريل 2014 على موقعواي باك مشين.
  48. ^ابP. J. Linstrom, W. G. Mallard (Hrsg.): NIST Chemistry WebBook, NIST Standard Reference Database Number 69. National Institute of Standards and Technology, Gaithersburg MD.
  49. ^Millar، Tom (10 ديسمبر 2003)."Lecture 7, Emission Lines — Examples".PH-3009 (P507/P706/M324) Interstellar Physics. University of Manchester. مؤرشف منالأصل في 2011-11-16. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  50. ^Stern، David P. (16 مايو 2005)."The Atomic Nucleus and Bohr's Early Model of the Atom". NASA Goddard Space Flight Center (mirror). مؤرشف منالأصل في 2016-06-11. اطلع عليه بتاريخ2007-12-20.
  51. ^Stern، David P. (13 فبراير 2005)."Wave Mechanics". NASA Goddard Space Flight Center. مؤرشف منالأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ2008-04-16.
  52. ^Staff (2003)."Hydrogen (H2) Properties, Uses, Applications: Hydrogen Gas and Liquid Hydrogen". Universal Industrial Gases, Inc. مؤرشف منالأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  53. ^P. Atkins and J. de Paula, Atkins' Physical Chemistry, 8th edition (W.H.Freeman 2006), p.452
  54. ^Tikhonov، Vladimir I.؛ Volkov، Alexander A. (2002). "Separation of Water into Its Ortho and Para Isomers".Science. ج. 296 ع. 5577: 2363.DOI:10.1126/science.1069513.PMID:12089435.
  55. ^Milenko، Yu. Ya.؛ Sibileva، R. M.؛ Strzhemechny، M. A (1997). "Natural ortho-para conversion rate in liquid and gaseous hydrogen".Journal of Low Temperature Physics. ج. 107 ع. 1–2: 77–92.Bibcode:1997JLTP..107...77M.DOI:10.1007/BF02396837.
  56. ^Shinitzky، Meir؛ Elitzur، Avshalom C. (2006). "Ortho-para spin isomers of the protons in the methylene group".Chirality. ج. 18 ع. 9: 754–756.DOI:10.1002/chir.20319.PMID:16856167.
  57. ^Svadlenak، R. Eldo؛ Scott، Allen B (1957). "The Conversion of Ortho- to Parahydrogen on Iron Oxide-Zinc Oxide Catalysts".Journal of the American Chemical Society. ج. 79 ع. 20: 5385–5388.DOI:10.1021/ja01577a013.
  58. ^Carcassi، M.N.؛ Fineschi، F. (2005). "Deflagrations of H2–air and CH4–air lean mixtures in a vented multi-compartment environment".Energy. ج. 30 ع. 8: 1439–1451.DOI:10.1016/j.energy.2004.02.012.
  59. ^Committee on Alternatives and Strategies for Future Hydrogen Production and Use, United States National Research Council, US National Academy of Engineering (2004).The Hydrogen Economy: Opportunities, Costs, Barriers, and R&D Needs. National Academies Press. ص. 240.ISBN:0-309-09163-2. مؤرشف منالأصل في 2020-03-01.{{استشهاد بكتاب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  60. ^Patnaik, P (2007).A comprehensive guide to the hazardous properties of chemical substances. Wiley-Interscience. ص. 402.ISBN:0-471-71458-5. مؤرشف منالأصل في 2020-03-01.{{استشهاد بكتاب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  61. ^hydrogen flame visibilityنسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقعواي باك مشين.
  62. ^Clayton، D.D. (2003).Handbook of Isotopes in the Cosmos: Hydrogen to Gallium. Cambridge University Press.ISBN:0-521-82381-1.
  63. ^Clark، Jim (2002)."The Acidity of the Hydrogen Halides".Chemguide. مؤرشف منالأصل في 2018-10-09. اطلع عليه بتاريخ2008-03-09.
  64. ^Kimball، John W. (7 أغسطس 2003)."Hydrogen".Kimball's Biology Pages. مؤرشف منالأصل في 2018-03-06. اطلع عليه بتاريخ2008-03-04.
  65. ^IUPAC Compendium of Chemical Terminology, Electronic version,Hydrogen Bondنسخة محفوظة 13 ديسمبر 2016 على موقعواي باك مشين.
  66. ^"Structure and Nomenclature of Hydrocarbons". Purdue University. مؤرشف منالأصل في 2019-05-26. اطلع عليه بتاريخ2008-03-23.
  67. ^Sandrock، Gary (2 مايو 2002)."Metal-Hydrogen Systems". Sandia National Laboratories. مؤرشف منالأصل في 2010-05-27. اطلع عليه بتاريخ2008-03-23.
  68. ^Okumura، Anthony M.؛ Yeh، L. I.؛ Myers، J. D.؛ Y. T (1990). "Infrared spectra of the solvated hydronium ion: vibrational predissociation spectroscopy of mass-selected H3O+•(H2O)n•(H2)m".Journal of Physical Chemistry. ج. 94 ع. 9: 3416–3427.DOI:10.1021/j100372a014.
  69. ^Perdoncin، Giulio؛ Scorrano، Gianfranco (1977). "Protonation Equilibria in Water at Several Temperatures of Alcohols, Ethers, Acetone, Dimethyl Sulfide, and Dimethyl Sulfoxide".Journal of the American Chemical Society. ج. 99 ع. 21: 6983–6986.DOI:10.1021/ja00463a035.
  70. ^Cammack، Richard؛ Robson، R. L. (2001).Hydrogen as a Fuel: Learning from Nature. Taylor & Francis Ltd. ص. 202–203.ISBN:0-415-24242-8. مؤرشف منالأصل في 2020-03-01.{{استشهاد بكتاب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  71. ^Kruse، O.؛ Rupprecht، J.؛ Bader، K.-P.؛ Thomas-Hall، S.؛ Schenk، P. M.؛ Finazzi، G.؛ Hankamer، B (2005). "Improved photobiological H2 production in engineered green algal cells".The Journal of Biological Chemistry. ج. 280 ع. 40: 34170–7.DOI:10.1074/jbc.M503840200.PMID:16100118.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  72. ^Smith، H. O.؛ Xu، Q (2005)."IV.E.6 Hydrogen from Water in a Novel Recombinant Oxygen-Tolerant Cyanobacteria System"(PDF).FY2005 Progress Report. United States Department of Energy. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2016-06-03. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  73. ^Williams، Chris (24 فبراير 2006)."Pond life: the future of energy".Science. The Register. مؤرشف منالأصل في 2017-07-07. اطلع عليه بتاريخ2008-03-24.
  74. ^Chemistry Operations (15 ديسمبر 2003)."Hydrogen". Los Alamos National Laboratory. مؤرشف منالأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  75. ^Durgutlu، Ahmet (2003). "Experimental investigation of the effect of hydrogen in argon as a shielding gas on TIG welding of austenitic stainless steel".Materials & Design. ج. 25 ع. 1: 19–23.DOI:10.1016/j.matdes.2003.07.004.
  76. ^"Atomic Hydrogen Welding". Specialty Welds. 2007. مؤرشف منالأصل في 2011-07-16.
  77. ^Hardy، Walter N. (2003). "From H2 to cryogenic H masers to HiTc superconductors: An unlikely but rewarding path".Physica C: Superconductivity. 388–389: 1–6.Bibcode:2003PhyC..388....1H.DOI:10.1016/S0921-4534(02)02591-1.
  78. ^"Development of world's largest hydrogen-cooled turbine generator". مؤرشف منالأصل في 2020-03-08.
  79. ^Block، Matthias."Hydrogen as Tracer Gas for Leak Detection".16th WCNDT 2004. Montreal, Canada: Sensistor Technologies. مؤرشف منالأصل في 2019-09-24.
  80. ^"Report from the Commission on Dietary Food Additive Intake"(PDF). European Union. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2016-06-03. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.
  81. ^"DOE Seeks Applicants for Solicitation on the Employment Effects of a Transition to a Hydrogen Economy".Hydrogen Program (Press release). US Department of Energy. 22 مارس 2006. مؤرشف منالأصل في 2011-07-19. اطلع عليه بتاريخ2008-03-16.
  82. ^Romm، Joseph J. (2004).The Hype About Hydrogen: Fact And Fiction In The Race To Save The Climate (ط. 1st). Island Press.ISBN:1-55963-703-X.
  83. ^ابMcCarthy، John (31 ديسمبر 1995)."Hydrogen". Stanford University. مؤرشف منالأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ2008-03-14.
  84. ^"Nuclear Fusion Power". World Nuclear Association. مايو 2007. مؤرشف منالأصل في 2013-02-24. اطلع عليه بتاريخ2008-03-16.
  85. ^مقارنة كثافات الطاقة للوقود (لغة ألمانية)نسخة محفوظة 29 أغسطس 2016 على موقعواي باك مشين.
  86. ^Brown, W. J.؛ وآخرون (1997)."Safety Standard for Hydrogen and Hydrogen Systems"(PDF). NASA. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2017-01-26. اطلع عليه بتاريخ2008-02-05.{{استشهاد ويب}}:Explicit use of et al. in:|مؤلف= (مساعدة)
  87. ^Helmut Eichlseder, Manfred Klell:Wasserstoff in der Fahrzeugtechnik, 2010,ISBN 978-3-8348-0478-5.
  88. ^Wasserstoff so sicher wie Benzin (PDF; 704 kB) (لغة ألمانية)نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2012 على موقعواي باك مشين.
  89. ^"Liquid Hydrogen MSDS"(PDF). Praxair, Inc. سبتمبر 2004. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2015-11-06. اطلع عليه بتاريخ2008-04-16.

وصلات خارجية

[عدل]
هيدروجين فيالمشاريع الشقيقة
الجزيئات
الجزيئات ثنائية الذرة








ثلاثية الذرات
رباعية
الذرات
خماسية
ذرات
سداسية
الذرات
سباعية
ذرات
ثماني
ذرات
تسع
ذرات
عشر
ذرات
أو أكثر
جزئيات
الديوتيريوم
جزئيات غير مؤكدة
ذات صلة
أنواع الوقود
مضافات الوقود
السوائل
بيع بالتجزئة
ضبط استنادي: وطنيةعدلها في ويكي بيانات
معرفات مركب كيميائيعدلها في ويكي بيانات
التصنيفات الطبية
المعرفات الخارجية
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=هيدروجين&oldid=71985435»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp