تعود جذور مدينة نيويورك إلى العام 1624 حيث أُنشأت كمركز تجاري من قبل المستوطنين من الجمهورية الهولندية، وسميت أمستردام الجديدة في العام 1626.[17] وخضعت المدينة والمناطق المحيطة بها إلى السيطرة الإنجليزية في العام 1664 وتمت تسميتها نيويورك بعد قيامتشارلز الثاني ملك إنجلترا بمنح الأراضي لأخيه، دوق يورك.[18][19] وكانت نيويورك عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية من العام 1785 وحتى 1790. تطبق نيويورك قانون الحق في الإسكان الذي يضمن السكن لأي شخص يحتاج إليه، بغض النظر عن وضع الهجرة الخاص به.
وصل أولُ مستكشفيها الأوربيينجيوفاني دي فيرازانو في عام 1524م، فتعاقب المستكشفون من بعده، ثم شَهد المكان في عام 1614م تأسيس مستعمرة فراء تجارية هولندية سميت في 1625م «نيو أمستردام» على طرف مانهاتن الجنوبي، واشترىبيتر مينويت جزيرة مانهاتن من الهنود الحمر في نفس العام، حتى غزتها القواتُالبريطانية في 24 يونيو 1664 وسقطت في يدهم في أكتوبر 1664 من أيدي الهولنديين وغير اسمها إلى «نيو_يورك»، ثم أصبحت عاصمة للولايات المتحدة من عام 1785م إلى عام 1790م بعد الثورة الأمريكية، وفي رأي سميت بنيويورك إحياءً لإسم مدينةيوركالبريطانية والتي ترجع اليها أغلبية أصول المهاجرين الجديد لهذه المدينة.[20]
خسرت المدينة فيأحداث 11 سبتمبر من عام2001 الانتحارية برجيمركز التجارة العالمي وحياة الآلاف من المدنيين عند ارتطام طائرتين بشكل مقصود بهما في عملية إرهابية، فوجهت حكومة الولايات المتحدة إصبع الاتهام نحو تنظيم القاعدة المتطرف الذي يترأسه أسامة بن لادن والذي رفضت حكومة أفغانستان تسليمه دون تقديم دليل يثبت تورطه في العملية، وقد أدان معظم المسلمين العملية الإرهابية.
ماراثون مدينة نيويورك 2005، بالقرب من خط النهاية في سنترال بارك ساوث.
تعد مدينة نيويورك أكبر مراكز الصناعة والتجارة والمال، وبها أكبر المؤسسات الحكومية والخاصة، فالمؤسسات الحكومية والصناعية توفر سبعة ملايين وظيفة، منها ثلاثة ملايين وثلث مليون وظيفة في داخل المدينة، والبقية في الضواحي، واقتصاد المدينة وضواحيها في نمو مستمر، ومنذ عام 1940م أخذ اقتصاد الضواحي يتطور بصورة أكبر نتيجة لانتشار الطرق وزيادة القوى العاملة.
تأتي نيويورك في المرتبة الثالثة بعدلوس أنجلوسوشيكاغو، من حيث النشاط الصناعي؛ إذ فيها 17,000 مصنع تعمل في مجال الملابس، وتنتج نيويورك سدس إنتاج الولايات المتحدة من الطباعة والنشر، كما تنتج الأغذية والمواد الكيميائية، والأثاث والورق والمنسوجات، ويعد ميناء نيويورك من أكبر الموانئ التي تعمل في مجال الاستيراد والتصدير، حيث يعمل به 200,000 عامل، لكن مكانته تدهورت قليلا بعد فتح الموانئ الأخرى على البحيرات العظمى ونهر سانت لورنس، أما شركات المال والتأمين والأسهم والعقارات، فيعمل بها نحو 495,000 عامل، وأشهرها بورصة نيويورك.
تخدم النشاط الاقتصادي في المدينة شبكة ضخمة من وسائل النقل؛ حيث يستخدمها يوميا ثلاثة ملايين ونصف مليون فرد. وتعد نيويورك أيضا أكبر مركز للاتصال في الولايات المتحدة، حيث بها العديد من شركات الاتصال والطباعة والنشر، وبها نحو 60 محطة للإرسال الإذاعي والتلفاز.
كما تعد نيويورك من أكبر المراكز الثقافية في العالم، حيث بها العديد من قاعات الفنون والمسارح والموسيقى والمتاحف والجمعيات الثقافية الشهيرة علىشارع برودواي. كما ينتسب إليها بعض الشعراء والكتاب والممثلين والفنانين المشهورين. أدى أغنياء المدينة دورا مهماً في دعم النشاط الثقافي. كما كان لوجود جو التعبير الحر والعديد من شركات الإعلان والاتصال إسهام كبير في ازدهار الثقافة في المدينة.
وفقًالتصنيف كوبن للمناخ، باستخداممقياس درجة حرارة 0 درجة °مئوية (32 درجة °فهرنهايت)، تتميز مدينة نيويورك بمناخرطب شبه مداري (Cfa)،[21] وبالتالي فهي المدينة الرئيسية في أقصى شمال قارة أمريكا الشمالية مع هذا التصنيف. تقع الضواحي التي في الشمال والغرب مباشرة في المنطقة الانتقالية بين المناخات الرطبة الشبه مداريةوالقارية الرطبة (Dfa).[21][22] من خلال تصنيف تريوارثا، يتم اعتبار المدينة على أنها تتمتعبمناخ محيطي (Do).[23] سنويًا، يبلغ متوسط المدينة 234 يومًا من بعضأشعة الشمس على الأقل.[24]
الشتاء بارد،رطب،ومثلج أحيانًا، وأنماط الرياح السائدة التي تهب نسيم البحر في الخارج تخفف من التأثيرات المعتدلةللمحيط الأطلسي؛ حيث يبلغ متوسط درجة الحرارة اليومية في يناير، وهو أبرد شهر في المدينة، 33.7 درجة °فهرنهايت (0.9 درجة °مئوية).[24] تنخفض درجات الحرارة عادةً إلى 10 درجات °فهرنهايت (−12 درجة °مئوية) عدة مرات في الشتاء،[25] ومع ذلك يمكن أن تصل أيضًا إلى 60 درجة °فهرنهايت (16 درجة °مئوية) لعدة أيام حتى في أكثر شهورالشتاء برودة. لا يمكن التنبؤبالربيعوالخريف ويمكن أن تتراوح من بارد إلى دافئ، على الرغم من أنها عادة ما تكون معتدلة مع انخفاض الرطوبة. عادةً ما يكونالصيف حارًا ورطبًا، بمتوسط درجة حرارة يومية 77.5 درجة °فهرنهايت (25.3 درجة °مئوية) في يوليو.[24]
غالبًا ما يتم تحفيز درجات الحرارة ليلًا بسببتأثير جزيرة الحرارة الحضرية. تتجاوز درجات الحرارة أثناء النهار 90 درجة °فهرنهايت (32 درجة °مئوية) في المتوسط 17 يومًا كل صيف وفي بعض السنوات تتجاوز 100 درجة °فهرنهايت (38 درجة °مئوية)، على الرغم من أن هذه الظاهرة نادرة. وبالمثل، فإن قراءات 0 درجة °فهرنهايت (−18 درجة°مئوية) نادرة للغاية أيضًا.[24][26] تتراوح درجات الحرارة القصوى من −15 درجة °فهرنهايت (−26 درجة °مئوية)، تم تسجيلها في 9 فبراير 1934، حتى 106 درجة °فهرنهايت (41 درجة °مئوية) في 9 يوليو 1936.[24]
تتلقى المدينة 49.5 بوصة (1,260 ملم) من الأمطار سنويًا، والتي تنتشر بالتساوي نسبيًا على مدار العام. بلغ متوسط تساقط الثلوج في فصل الشتاء بين عامي 1991 و 2020 29.8 بوصة (76 سم)؛ بالرغم من اختلافها اختلافا كبيرًا على مدى الأعوام.الأعاصيروالعواصف الاستوائية نادرة في منطقة نيويورك.[27][28]
تتساقط الثلوج سنويًا على المدينة، ومن المرجح أن تتراكم الثلوج خلال شهري يناير وفبراير. عادة، وبمعدل 6–11 أيام في فصل الشتاء، يصل عمق الثلج الذي يغطيسنترال بارك إلى عشر بوصات أو أكثر. في حين أن الثلج يمكن أن يتراكم لفترة وجيزة حتى عشرين بوصة، لكن هذا لا يحدث في معظم السنوات.[27][29][30]
البيانات المناخية لـنيويورك (سنترال بارك)، 1991–2020 معدل، القصوى 1869–الآن
تضم نيويورك مبانٍ من مختلف التصاميم المعمارية، حيث توجد فيها مبانٍ خشبية مصممة على هيئة صناديق بطابق أو طابقين وسقف مائل، ويُرى هذا النمط من المنازل في منطقةبروكلين التي تعود إلى العام 1656، كما توجد في المدينة مبانٍ ذات تصميم أكثر حداثةكناطحات السحاب التي تتميز بها مدينة نيويورك وخاصةًمانهاتن، ويعد مبنىامباير ستايت أطول مباني نيويورك وأكثرها أهمية. ويجري الآن بناءمركز التجارة العالمي 1 والذي يعرف باسمبرج الحرية في منطقةأرض الصفر التي أنشئت على أنقاضمركز التجارة العالمي بعدأحداث 11 سبتمبر 2001
تواجه المدينة عدة مشاكل اجتماعية مثل:الفقروالجريمةوالمخدراتوالتفرقة العنصرية؛ ففي نيويورك وحدها نصف مدمني المخدرات في الولايات المتحدة، كما أن بها أربعة ملايين مواطن يعيشون على اعانات الضمان الاجتماعي.
ويعد السكن من أهم المشاكل في نيويورك. إذ يسكن نحو 65% من سكان المدينة في شقق أو فنادق مؤجرة خلافـًا لما يوجد في الولايات الأخرى، حيث تسكن غالبية الأسر في منازل منفردة ومملوكة. كما أن غالبية منازل المدينة قديمة بنيت قبل عام 1940م، وتحتاج إلى التجديد.
تعمل مدينة نيويورك للخروج من الأزمة التي أصابتها بعد تعرضهالهجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية، التي دمر فيهابرجا مركز التجارة العالمي في 2001 حين اصطدمت طائرتان مدنيتان مخطوفتان صبيحة ذلك اليوم بالبرجين ثم انهيارهما، فلقي نحو 3 آلاف شخص كانوا بالبرجين مصرعهم.
يتكون سكان نيويورك أساسا من المهاجرين الوافدين طوال العصور، فمن مائتي ساكن سنة 1626 قفز عدد سكان نيويورك إلى حوالي الألف سنة1656 على إثر قدوم البريطانيين والألمان والإسكندنافيين. وفي سنة1800 بلغ عدد السكان 60000 نسمة وكان جلهم من البريطانيين، ثم توافد بين سنتي1850و1860 الألمان والإيرلنديون بأعداد كبيرة فتضاعف عدد السكان 10 مرات، وفي نهايةالقرن التاسع عشر أفضى توافد الأوروبيين الشرقيين والإيطاليين إلى تضاعف العدد ثلاثة مرات، ولما دخل قانون الحصص حيز التطبيق لصد الهجرة الوافدة خلال العشرينيات أقبل السود على المدينة من جنوب الولايات المتحدة الأمريكية بأعداد غفيرة فبلغ العدد 5.2 مليون ساكن، وفي سنة1990 قُدر عدد سكان نيويورك المولودين خارجها بنسبة 30 % نتيجة توافد اللاجئين من جنوب شرقي آسيا وجزر الكاريبي وإفريقيا وأمريكا الجنوبية والوسطى منذ الستينيات.[40]
المسيحية هي الديانة السائدة في المدينة وتصل نسبةالمسيحيين حوالي 63% من سكان المدينة،[41] وتأتيالكنيسة الرومانية الكاثوليكية في مقدمة الطوائف المسيحية (36%)، تليها الكنائسالبروتستانتية (26%).[42] يليهااليهودية مع ما يقرب 1.1 مليون يهودي (8%) يقطن في مدينة نيويورك، منهم أكثر من نصف مليون يقطن فيبروكلين.[43][44] يحل الإسلام في المرتبة الثالثة (2%) وتتراوح أعداد المسلمين حسب تقديرات مختلفة بين 600,000-1,000,000 نسمة، يذكر أن 10% من تلاميذ المدارس العامّة في المدينة من المسلمين.[45] هناك تواجد لأتباعالهندوسيةوالبوذية ومجموعات دينية مختلفة في المدينة فضلًا عنملحدين ولادينيين والذين يشكلّون 19% من سكان المدينة.
يقدر بأن نيويورك تمتلك بمفردها أكثر من 21 بالمائة من السوقالبنكية العالمية ويتكون نظامها البنكي الأساسي من شركات 'شايز مانهاتن بنك' و'سيتي كورب' و'مورغان' و'بنكارس تروست'، ويضم أكثر من 445 بنكا، ويرتبط فيها حوالي 105000 موطن شغل بنكي بالأنشطة التجارية العالمية. واليوم تنزع هذه الأنشطة إلى التوسع خارج 'الفينا شيال ديستركت' (حي الأعمال) على مجالات جديدة ببروكلين وكوينس. ونيويورك هي كذلك أول مرجع في العالم للتقييم بالبورصة وذلك بفضلمؤشر داو جونز الصناعي ومؤشرنازداك الحديث.
وتؤمن نيويورك بمفردها أربعة أخماس أنشطةالبورصات الأمريكية، وتضمالمدينة علاوة عـلى هذه الأنشطة جل شركاتالتأمين الأمريكية والعالمية وما يزيد عن ألف فرع من فروعها إضافة إلى أربعة أخماس مكاتب الخدمات القانونية والمالية الأمريكية التي يتسم بعضها ببعد عالمي. كما تضم نيويورك الأغلبية الساحقة لمكاتب التدقيق المالي الأمريكية التي تتمتع بأهمية عالمية.[46]
يوفّر الموقع الجغرافي لمدينة نيويورك وجودة بنيتها التحتية للمواصلات منفذا لسوق استهلاكية مهمة جدّا، بالإضافة لوجود أحد أبرز الموانئ في العالم وثلاثة مطارات تعد" من أكثر مطارات البلاد حركة. إنّ هذه الشبكة الكثيفة من الطّرق تسمح بالنّفاذ إلىسوق ضخمة واقعة على مدى شعاع يمتدّ على1200 كم حول المدينة، وهو مجال يمثل حوالي نصف سكّانالولايات المتّحدة الأمريكيةوكندا ونصف دخلهما ونشاطهما.[47]
تعدّ السياحة واحدة من أهم الصناعات في مدينة نيويورك، حيث زار المدينة أكثر من 41 مليون سائح محلى وأجنبي سنويا خلال الخمس سنوات الماضية.[48]
وتشمل الوجهات السياحية للمدينة مبنىامباير ستيتوتمثال الحريةوجزيرة إيليس وعروضمسرح برودواي وأيضا المتاحف مثلمتحف المتروبوليتان للفنون وكذلك المساحات الخضراء مثلسنترال بارك وحديقةواشنطن سكوير باركومركز روكفلر وتايمز سكوير بالإضافة إلى مراكز التسوق الفخمة على طول شارعي الخامس وماديسون، ومن العوامل التي نجذب السياح أيضا المناسبات مثل عيد القديسين فيقرية غرينتش وعروض عيد الشكر لدى مركزمايسيز ومعرض اليوم في سانت باتريك، ناهيك عن ذكر الأنشطة الموسمية مثل التزلج على الجليد في حديقة سنترال بارك في فصل الشتاء، ومهرجان ترايبيكا السينمائي، والعروض المجانية في سنترال بارك في سمرستيج. وكذلك حديقة حيوان برونكس،كوني آيلاند، وحديقة نباتية جديدة في نيويورك وغيرها
في عام 2010 حطمت نيويورك رقما قياسيا في عدد السياح الذي وصل إلى 49 مليون سائح[49][50] وفي 2011 وصل عدد السياح إلى 50 مليون[51][52]
ثقافة الطعام في مدينة نيويورك تشتمل على مجموعة متنوعة من المأكولات العالمية التي تأثرت بتاريخ المهاجرين للمدينة. فقد جعل المهاجرون من أوروبا الشرقية وإيطاليا المدينة شهيرة بالخبز وكعكة الجبنوالبيتزا على الطريقة النيويوركية، بينما المطاعم الصينية موجودة في كل مكان. حيث أعطت المدينة بائعي الأطعمة تراخيص بالبيع والبالغ عددهم 4000، امتلك الكثير من المهاجرين عربات بيع الأطعمة في شوارع نيويورك الحديثة وتبيع بعض هذه العربات على سبيل المثال الفلافل والكباب، إلا أن ساندويتشات الهوت دوق والمعجنات لا تزال هي المهيمنة في الشوارع، وتعد نيويورك أيضا موطناً للعديد من أرقى المطاعم وأكثرها تنوعاً في الولايات المتحدة.
^(1) عبد الله حميد العتابي،" النزاع البريطاني الأمريكي على حدود الأسكا " دراسة تاريخية" 18981903"، مجلة الأستاذ، العدد 70، كلية التربية - ابن رشد، جامعة بغداد، 2008،
^اب"خريطة-تصنيف كوبن للمناخ".web.archive.org. 13 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-01-13. اطلع عليه بتاريخ2022-01-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^"Trewartha maps".kkh.ltrr.arizona.edu. مؤرشف منالأصل في 2021-04-17. اطلع عليه بتاريخ2022-01-22.
^ابجدهUS Department of Commerce, NOAA."Climate".www.weather.gov (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2022-01-18. Retrieved2022-01-22.
^"The Climate of New York".web.archive.org. 12 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-04-12. اطلع عليه بتاريخ2022-01-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^^ Benjamin, Gerald, Richard P. Nathan (1990). Regionalism and realism: A Study of Government in the New York Metropolitan Area. Brookings Institute. p. 59.
Jérôme، Charyn.New York : Chronique d'une ville sauvage.اكتشافات غاليمار. Paris, Gallimard, 1994. ص. 176.ISBN:978-2-07-053219-3.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|numéro dans collection= لأنه غير معروف (مساعدة) وتجاهل المحلل الوسيط|traducteur= لأنه غير معروف (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link).
John، Tauranac (2002).New York vu d'en haut : Une histoire d'architecture. Vu d'en haut. Paris: éditions de La Martinière. ص. 154.ISBN:978-2-7324-2867-3.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|photographe= لأنه غير معروف (مساعدة).
Diedrick، Knickerbocker؛ Washington، Irving؛ Valentin، Fonteray (2006).Histoire de New York. Paris: éditions Amsterdam. ص. 377.ISBN:978-2-915547-15-3.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|sous-titre= لأنه غير معروف (مساعدة).
Pauline، Peretz (2002).New York. CENA.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|directeur1= لأنه غير معروف (مساعدة).
François، Weil (2005).Histoire de New York. Histoire des grandes villes. Paris: Fayard. ص. 378.ISBN:978-2-213-61856-2. FW..
Pierre، de Charentenay (2005).Un Européen à New York. Études. Paris: Bayard Centurion. ص. 374.ISBN:978-2-227-47502-1. .
Robert، Sullivan (2009).Rats, Une autre histoire de New York. Payot..
Bruce، Marshall؛ Christopher، Gray (2005).New York : Cité géante. Paris: Gründ. ص. 304.ISBN:978-2-7000-1190-6.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|traducteur= لأنه غير معروف (مساعدة).
Roger، Brunet (1992).Géographie universelle : États-Unis, Canada. Paris: Hachette.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|directeur1= لأنه غير معروف (مساعدة).
Jorg، Brockmann؛ Bill (2002).New York, Mille Monuments. Mengès..
Isabelle، Delfourne (2001).New York. Les Points Cardinaux. ص. 160.ISBN:978-2-906728-27-1.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|commentaire= لأنه غير معروف (مساعدة).
Saskia، Sassen (1996).La Ville globale ; New York, Londres, Tokyo. Paris: Descartes et Cie..
Manufacture française des pneumatiques Michelin (2000).New York. Le guide vert. Paris: Michelin, éd. du voyage. ص. 288.ISBN:2060000319. GV.
The Encyclopedia of New York City (بالإنجليزية). Kenneth T. Jackson. 1995..
أنتوني برجس (1976).(Anthony Burgess's) New York (بالإنجليزية).{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل النص "New York" (help).
Edwin G. Burrows; Mike Wallace (1998).Gotham: À History of New York City to 1898 (بالإنجليزية)..