Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

مهبل

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مهبل
رسم تخطيطي للقناة التناسلية الإنثوية
رسم توضيحي للمهبل.
رسم توضيحي للمهبل.
رسم توضيحي للمهبل.
تفاصيل
الشريان المغذيالجزء الأقصى إلىالشريان الرحمي، الأجزاء الوسطى والسفلية إلىالشريان المهبلي
الوريد المصرفالضفيرة الوريدية الرحمية المهبلية،الوريد المهبلي
الأعصابالسمبثاوي :الضفيرة الحشوية القطنية
الباراسمبتاوي:الضفيرة الحوضية الحشوية
تصريف اللمفالجزء العلوي ينزح إلىالعقد اللمفية الحرقفية الباطنة, الجزء السفلي ينزح إلىالعقد اللمفية الإربية السطحية
سلفالجيب البولي التناسليوقناة الكلوة الجنينية الموسطة الإضافية
نوع منكيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏ تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
جزء منجهاز تناسلي أنثوي،وفرج تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
معرفات
ترمينولوجيا أناتوميكا09.1.04.001  تعديل قيمة خاصية (P1323) في ويكي بيانات
FMA19949[1] تعديل قيمة خاصية (P1402) في ويكي بيانات
UBERON ID0000996 تعديل قيمة خاصية (P1554) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط.A05.360.319.779
ن.ف.م.ط.D014621 تعديل قيمة خاصية (P486) في ويكي بيانات
دورلاند/إلزيفير12842531
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

المَهْبِل[2][3][4] (فيالثدييات) هو الجزء العضلي المرن من الجهاز التناسلي للأنثى. في البشر يمتد المهبل منالدهليز الفرجي حتى عنق الرحم. عادةً ما تُغطى فتحة المهبل الخارجية جزئيًا بطبقة رقيقة من الأنسجة المخاطية تسمىغشاء البكارة. في النهاية العميقة، يبرز عنق الرحم في النهاية العميقة إلى المهبل. يسمح المهبل بالاتصال الجنسي والولادة، ويعمل على توجيه تدفق الطمث الذي يحدث عند البشروالرئيسيات ذات الصلة الوثيقة بالبشر كجزء منالدورة الشهرية.

على الرغم من نقص الأبحاث حول المهبل بشكل خاص للحيوانات المختلفة إلا أن موقعه وهيكله وحجمه موثق على أنه يختلف باختلاف الأنواع. عادة ما يكون لإناث الثدييات فتحتان خارجيتان في الفرج الأولى فتحة مجرى البول للمسالك البولية والثانية فتحة المهبل للجهاز التناسلي، بخلاف ذكور الثدييات والتي عادة ما يكون لها فتحة واحدة لمجرى البول والتناسل. الفتحة المهبلية أكبر بكثير من فتحة مجرى البول القريبة وكلاهما محمي بالشفرين عند الإناث. فيالبرمائياتوالطيوروالزواحفوالكظاميات يعتبرالمذرق هو الفتحة الخارجية الوحيدة للجهاز الهضمي والبولي والتناسلي.

يبلغ عمق المهبل بالمتوسط حوالي 10 سم أو أربع بوصات وحجمه قابل للتمدد، وفي منتصف عنق الرحم توجد فتحة أو فم الرحم وهي الفتحة الصغيرة التي تسمح لدم الطمث بالتدفق من الرحم إلى المهبل. تتمدد الجدران العضلية للمهبل أثناء الولادة لكي تسمح بخروج المولود. يحتوي الغشاء المخاطي الذي يغطي المهبل على نهايات عصبية، وتمتاز المنطقة القريبة من فتحة المهبل وحولالبظر (وهو بروز نسيجي يقع أمام مجرى البول) بحساسية مفرطة للمس. وتعمل إفرازات عنق الرحم، على ترطيب السطح الداخلي للمهبل.

تتكون قناة المهبل من جهة الخلايا من أربعة طبقات هي من الخارج إلى الداخل: طبقة من غشاء مخاطي تليها طبقة من النسيج الضام محتوية على الأوعية الدموية، الأعصاب والأنسجة المرنة، تليها طبقة عضلية، ثم طبقة من اللفافة. المهبل يحافظ على رطوبته عن طريق ارتشاح خاص من طبقة الغشاء المخاطي بالإضافة لإفرازات عنق الرحم. في فترة الخصوبة يتميز المهبل ببيئته الحمضية نسبيا (4.5) وتساعد تلك الحمضية على تعقيم المهبل وجعله بيئة غير مهيئة لأي نمو بكتيري ضار، بوجود حمض اللبنيك بالأساس والذي تفرزه بكتيرياالعصية اللبنية (لاكتوباسيلوس).

قبل البلوغ وبعد سن اليأس عند النساء قد يحدث ضمور في الغشاء المبطن للمهبل وتزداد فرصة العدوى. في بعض الحالات يحدث هبوط في جدار المهبل مع تقدم السن أو بسبب الولادات المتكررة خاصه المتعسرة، كعيب خلقي أو خطأ جراحي، ويكون مصحوب بهبوط في المثانة أو المستقيم أو الاثنين معاً أو الرحم.

تزداد رطوبة المهبل أثناء الإثارة الجنسية في الإناث البشرية والثدييات الأنثوية الأخرى لاستيعاب اختراق أكثر سلاسة للمهبل أثناء الجماع أو أي نشاط جنسي آخر. توفر هذه الزيادة في الرطوبة ترطيبا للمهبل مما يقلل من الاحتكاك والألم. يخلق نسيج جدران المهبل احتكاكًا للقضيب أثناء الجماع ويحفزه على القذف مما يسمح بالإخصاب. يمكن أن تؤدي الممارسات الجنسية غير الآمنة إلى الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا.

علم أصول الكلمات والتعريف

[عدل]

مصطلح مهبل مشتق من اللغة اللاتينية والذي يعني «غمد» أو «غلاف».[5] قد يُشار إلى المهبل أيضًا باسم قناة الولادة في سياق المواضيع التي تتحدث عن الحمل والولادة.[6][7] على الرغم من أن مصطلح «المهبل» في القواميس والكتب التشريحية يشير حصريًا إلى البنية الداخلية المحددة، إلا أنه يستخدم بالعامية للإشارة إما إلى الفرج أو إلى المهبل والفرج معًا.[8][9]

يمكن أن يؤدي استخدام مصطلح المهبل للدلالة على «الفرج» إلى حدوث ارتباك طبي أو قانوني؛ على سبيل المثال قد لا يتطابق تفسير أحد الأشخاص لمكانه مع تفسير شخص آخر.[8][10] من الناحية الطبية فإن إحدى أوصاف المهبل هو أنه القناة الواقعة بينغشاء البكارة (أو بقايا غشاء البكارة) وعنق الرحم، في حين أن الوصف القانوني له هو أنه يبدأ من الفرج (بينالشفرين).[8] يعتمد الباحثون على استعمال المصطلحات الصحيحة لوصف الفرج لأن الفهم الأفضل للأعضاء التناسلية الأنثوية يمكن أن يساعد في منع الأذى الجنسي والنفسي فيما يتعلق بنمو الإناث.[10][11]

البنية

[عدل]

علم التشريح العياني

[عدل]
طالع أيضًا:تراكيب داعمة للمهبل
الجهاز التناسلي عند الأنثى

المهبل هو قناة عضلية مرنة تمتد من الفرج إلى عنق الرحم.[12][13] تقع فتحة المهبل فيالمثلث البولي التناسلي وهو المثلث الأماميللعجان ويتكون أيضًا من فتحة مجرى البول والأجزاء المرتبطة بالأعضاء التناسلية الخارجية.[14] تتحرك القناة المهبلية للأعلى وللخلف بين مجرى البول في الأماموالمستقيم في الخلف. أما بالقرب من الجزء العلوي من المهبل فيبرز عنق الرحم إلى داخل المهبل على سطحه الأمامي بزاوية 90 درجة تقريبًا.[15] يعمل الشفرين على حماية الفتحات المهبليةوالإحليل.[16]

فتحة المهبل وغشاء البكارة

[عدل]

تقع الفتحة المهبلية في النهاية الخلفية منالدهليز الفرجي خلف فتحة مجرى البول. عادةً ما تكون فتحة المهبل مغطاة بواسطةالشفرين الصغيرين (الشفاه المهبلية)، ولكن قد يتم كشفها بعدالولادة المهبلية.[13]

غشاء البكارة هو طبقة رقيقة منالنسيج المخاطي تحيط بفتحة المهبل أو تغطيها جزئيًا.[13] يؤثرالجماع والولادة على غشاء البكارة بشكل مختلف، فقد يختفي تمامًا في حال فض البكارة، أو قد يتبقى أجزاء قليلة منه تعرف باسم لُحَيماتُ البَكارَة (carunculae myrtiformes)، أو قد يعود إلى وضعه الطبيعي السابق لكونه مرنا للغاية،[17] بالإضافة إلى ذلك قد يتمزق غشاء البكارة بسبب المرض أو الإصابة أوالفحص الطبي أو ممارسةالعادة السرية أو ممارسة بعضالتمارين البدنية. لذا لا يمكن تحديد العذرية بشكل نهائي من خلال فحص غشاء البكارة.[17][18]

الأشكال والحجم

[عدل]
المقالة الرئيسة:حجم المهبل البشري
مقطع عرضي للرحم يبين تموضع الجنين فيه حيث يكون رأس الجنين هو الأقرب إلى المهبل.

يختلف طول المهبل بين النساء في سن الإنجاب، وبسبب وجودعنق الرحم في الجدار الأمامي فإن طول الجدار الأمامي للمهبل يبلغ حوالي 7.5 سم (2.5 إلى 3 بوصات)، بينما يبلغ طول الجدار الخلفي حوالي 9 سم (3.5 بوصات).[13][19] أثناء الإثارة الجنسية يتمدد المهبل بالطول والعرض. عندما تقف المرأة بشكل مستقيم، فإن القناة المهبلية تتجه للأعلى وللخلف وتشكل زاوية 45 درجة معالرحم.[13][20] يختلف حجم فتحة المهبلوغشاء البكارة أيضًا، غالبًا ما يكون غشاء البكارة على شكل هلال، ولكن هناك العديد من الأشكال الأخرى الممكنة.[21][21]

التمايز والنمو

[عدل]
المقالة الرئيسة:تطور الجهاز التناسلي

هناك نظريات مختلفة حول الأصل الجنيني للمهبل. وفقًا للوصف الذي ذكره العالم كوف عام 1933، فإن الثلثين العلويين من المهبل يتطوران من الجزء الذيلي منقناة مولريان، بينما ينشأ الجزء السفلي منالجيب البولي التناسلي[الإنجليزية].[22][23] تشمل وجهات النظر الأخرى وصف بولمر لعام 1957 بأنالظهارة المهبلية تنشأ فقط من ظهارة الجيب البولي التناسلي،[24] بالإضافة إلى الأبحاث التي أجراها العالم ويتشي عام 1970 والتي أعادت فحص ما ذكره العالم كوف سابقا وتوصلت إلى استنتاج مفاده أن النتوئات الجيبية المهبلية هي نفسها الأجزاء السفلية منقنوات ولفيان،[23][25] استعرض العالم روبوي وآخرون نظريات كوف وبولمر، ودعموا وصف بولمر في ضوء أبحاثهم الخاصة،[24] هذه الخلافات في الآراء ناتجة عن تعقيد الأنسجة المترابطة وعدم وجود نموذج حيواني يمكن أن يمثل بدقة نمو المهبل البشري.[24][26] ولهذا السبب فإن دراسة تطور المهبل البشري مستمرة وقد تساعد في حل البيانات المتضاربة.[23]

علم التشريح المجهري

[عدل]
المقالة الرئيسة:ظهارة مهبلية

يتكون جدار المهبل (من التجويف إلى الخارج) أولاً من:غشاء مخاطي مننسيج طلائي حرشفي طبقي غيرمتقرنوصفيحة مخصوصة (طبقة رقيقة من النسيج الضام) تحتها. ثانيًا: طبقة منالعضلات الملساء بها حزم من الألياف الدائرية داخلية للألياف الطولية (التي تمتد بشكل طولي)، وأخيرًا طبقة خارجية من النسيج الضام تسمىالغلالة البرانية. بعض المراجع الطبية تذكر وجود أربع طبقات لجدار المهبل، إذ أنها تعتبر الطبقتين الفرعيتين للغشاء المخاطي (الظهارة والصفيحة المخصوصة) طبقتين منفصلتين.[27][28]

الطبقة العضلية الملساء داخل المهبل لها قوة تقلص ضعيفة يمكن أن تسبب بعض الضغط في تجويف المهبل. تأتي قوة الانقباض الأقوى (مثل تلك التي تحدث أثناءالولادة) من عضلاتقاع الحوض المرتبطةبالغلالة البرانية المحيطة بالمهبل.[29]

تروية الدم والأعصاب

[عدل]
الأوعية الدموية الخاصة بالرحم

يتدفق الدم إلى المهبل بشكل رئيسي عن طريقالشريان المهبلي الذي ينبثق من فرع منالشريان الحرقفي الغائر أوالشريان الرحمي،[12][30] تتصل الشرايين المهبليةالمتفاغرة على طول جانب المهبل بفرع عنق الرحم من الشريان الرحمي على طول الجانب المهبلي وتشكلالفروع المهبلية للشريان الرحمي[30] الذي يقع على خط الوسط للمهبل الأمامي والخلفي.[31] تشمل الشرايين الأخرى التي تغذي المهبلشريان المستقيم الأوسطوالشريان الفرجي الغائر وجميع فروعالشريان الحرقفي الغائر.[31] تصاحب هذه الشرايين ثلاث مجموعات من الأوعية اللمفاوية: المجموعة العليا ترافق الفروع المهبلية للشريان الرحمي، والمجموعة الوسطى ترافق الشرايين المهبلية، والمجموعة السفلية تستنزفالغدد اليمفاوية من المنطقة خارج غشاء البكارة إلىالغدد الليمفاوية الأربية[الإنجليزية].[31][32] ما يقارب 95% من القنوات اللمفاوية للمهبل تقع في نطاق 3 مم من سطح المهبل.[33]

يخرج الدم من المهبل عن طريق وريدين رئيسيين أحدهما على اليسار والآخر على اليمين.الضفيرة الوريدية المهبلية هي شبكة من الأوردة الدقيقة على جانبي المهبل تتصل بضفائر وريدية مماثلة في الرحم والمثانة والمستقيم. وكلها في نهاية المطاف تفرغ فيالوريد الحرقفي الغائر.[31]

يتم توفير التغذية العصبية للمهبل العلوي من خلالالجهاز العصبي الوديوالجهاز العصبي اللاودي فيالضفيرة الخثلية السفلية. يتغذى الجزء السفلي من المهبل عن طريقالعصب الفرجي.[13][31]

الوظيفة

[عدل]

الإفرازات

[عدل]
المقالات الرئيسة:إفراز مهبليوترطيب المهبل

مصدر الإفرازات المهبلية بشكل أساسي هو منالرحموعنق الرحموالظهارة المهبلية بالإضافة إلى ترطيب المهبل منغدة بارتولين عندالإثارة الجنسية.[13] يحتاج المهبل إلى القليل من الإفراز المهبلي ليصبح رطبا؛ قد تزداد الإفرازات أثناء الإثارة الجنسية أو في منتصفالحيض أو قبلها بقليل أو أثناءالحمل.[13] الحيض (المعروف أيضًا باسم الدورة الشهرية) هو إفراز منتظم للدم والأنسجة المخاطية (المعروفة باسم menses) منالبطانة الداخلية للرحم عبر المهبل.[34] يختلف الغشاء المخاطي المهبلي في سمكه وتركيبه خلالالدورة الشهرية،[35] وهو تغيير طبيعي ومنتظم يحدث فيالجهاز التناسلي الأنثوي (تحديدًاالرحموالمبايض) مما يجعل الحمل ممكنًا.[36][37] تتوفر منتجات النظافة المختلفة مثلالسدادات القطنيةوأكواب الدورة الشهريةوالفوط الصحية لامتصاص الحيض.[38]

كان هناك اعتقاد سابق بأن غدد بارثولين الواقعة بالقرب من فتحة المهبل هي المصدر الأساسيلترطيب المهبل، لكن الدراسات اللاحقة أظهرت أنها تساهم ببضع قطرات فقط منالمخاط.[39]الإفراز المهبلي ينتج في الغالب عن طريق تسرب البلازما المعروف باسمالارتشاح من جدران المهبل. يتشكل هذا الإفراز في البداية على شكل قطرات شبيهة بالعرق، وينتج عن زيادة ضغط السوائل في أنسجة المهبل (احتقان الأوعية)، مما يؤدي إلى إطلاق البلازما على شكل ارتشاح من الشعيرات الدموية عبرالظهارة المهبلية.[39][40][41]

تفرز الغدد المخاطية داخل عنق الرحم قبل وأثناءالتبويض أنواعًا مختلفة من المخاط، مما يوفر بيئة قلوية خصبة في القناة المهبلية ويساعد على بقاءالحيوانات المنوية حية.[42] بعد انقطاع الطمث، يقل ترطيب المهبل طبيعيًا.[43]

النشاط الجنسي

[عدل]
المقالات الرئيسة:سلوك الإنسان الجنسيوجنسانية بشرية أنثوية

يمكن أن يتسبب تنشيط النهايات العصبية المهبلية أثناء النشاط الجنسي بالشعور بالنشوة والأحاسيس المبهجة. قد تشعر النساء بالنشوة إما في منطقة واحدة من المهبل أو من الشعور بالحميمية والامتلاء أثناءالإيلاج.[44] ولأن المهبل يحتوي على القليل من النهايات العصبية، فالنساء في كثير من الأحيان لا يصلن إلى الإثارة الجنسية أو النشوة الجنسية بشكل كافي من خلال الإيلاج المهبلي وحده.[44][45][46] أشارت بعض الدراسات إلى وجود تركيز للنهايات العصبية قريبًا من مدخل المهبل (الثلث الخارجي أو الثلث السفلي) مما يتسبب بالشعور بالإثارة في تلك المنطقة،[45][46][47] إلا أن بعض الدراسات الأخرى التي أجريت على النهايات العصبية في جدار المهبل خلصت إلى عدم وجود منطقة محددة تحتوي على كثافة أعلى من النهايات العصبية.[48][49] بينما ذكرت أبحاث أخرى أن بعض النساء فقط لديهن كثافة أكبر من النهايات العصبية في جدار المهبل الأمامي.[48][50] وبسبب قلة النهايات العصبية في المهبل فإن النساء يكن قادرات على احتمال ألم الولادة بشكل ملحوظ.[46][51][52]

الجهاز التناسلي الأنثوي

بالنسبة لغالبية النساء، يتطلب الوصول إلى النشوة الجنسية تحفيزًا مباشرًاللبظر،[45][46] الذي يلعب دورًا في تحفيز المهبل، وهوعضو جنسي مكون من نسيج متعدد الأسطح يحوي على الكثير من النهايات العصبية، ويرتبط على نطاق واسعبقوس العانة ويحتوي على كمية كبيرة من الأنسجة التي تدعمالشفرين. تشير الأبحاث إلى أن البظر يشكل كتلة نسيجية مع المهبل، قد يكون هذا النسيج أكثر اتساعًا لدى بعض النساء من غيرهن، مما قد يساهم في حدوث هزات الجماع المهبلية.[45][53][54]

ترطب جدران المهبل أثناء الإثارة الجنسية خاصة عند تحفيز البظر. يحدث الترطيب بعد عشر إلى ثلاثين ثانية من التحفيز الجنسي ويزداد مقداره كلما طالت فترة الإستثارة.[55] يقلل الترطيب من الاحتكاك أو الإصابة التي يمكن أن تنتج عنالإيلاج أو أي اختراق آخر للمهبل أثناء النشاط الجنسي. يزداد طول المهبل أثناء الإثارة ويمكن أن يطول أكثر كاستجابة للضغط؛ فمجرد أن تصل المرأة إلى قمة النشوة الجنسية، يتمدد المهبل بالطول والعرض بينما يتقلص عنق الرحم.[55][56]

هناك منطقة في المهبل قد تكونمنطقة مثيرة للشهوة الجنسية وهيبقعة جي. تُعرف هذه البقعة عادةً من موقعها عند الجدار الأمامي للمهبل على بعد بضع بوصات من المدخل، بعض النساء يشعرن بمتعة شديدة ويصلن أحيانًاللنشوة الجنسية إذا تم تحفيز هذه المنطقة أثناء النشاط الجنسي.[48][57] قد تتسبب إثارةبقعة جي للوصول إلى النشوة الجنسيةبالقذف عن الإناث، مما دفع بعض المهنيين الطبيين والباحثين إلى الإعتقاد بأنغدة سكين (التي تكافئغدة البروستات عند الرجل) هي المكان الذي تنشأ منه متعةبقعة جي بدلاً من أي منطقة محددة من جدار المهبل، بينما يعتقد باحثون آخرون أن العلاقة بين غدد سكين ببقعة جي ضعيفة.[48][49][57] لا يزال وجود بقعة جي (ووجودها كهيكل مميز) محل نزاع لأن الأبحاث عن موقعها يمكن أن تختلف من امرأة إلى أخرى، ويبدو أنها غير موجودة لدى بعض النساء، ويفترض أنها امتداد للبظر ولذلك فهي سبب حدوث هزات الجماع عن طريق المهبل.[48][54][58]

الولادة

[عدل]
المقالة الرئيسة:ولادة

المهبل هو القناة لولادة الطفل (الولادة المهبلية). فعند اقترابالمخاض قد تظهر عدة علامات بما في ذلك الإفرازات المهبليةوتمزق الأغشية (نزول الماء)، وينتج عن هذا الأخير تدفق سريع أو قليلللسائل الأمنيوسي من المهبل.[59] يحدث نزول الماء عادة في بداية المخاض، وقد يحدث قبل المخاض (في 10٪ من الحالات) إذا كان هناك تمزق سابق لأوانه في الأغشية.[60]

صورة لجنين بشري محاطًابالسائل الأمنيوسي

بالنسبة للنساء اللواتي يلدن للمرة الأولى؛ عادة ما يتم تشخيصانقباضات براكستون هيكس (المخاض الكاذب) بشكل خاطئ على أنها تقلصات فعلية،[61] بينما هي في الواقع وسيلة للجسم للاستعداد للولادة الحقيقية، إذ لا تشير هذه الإنقباضات إلى بداية المخاض،[62] لكنها عادة ما تكون قوية جدًا في الأيام التي تسبق المخاض.[61][62]

عندما تبدأ التقلصات يفقد الجنين دعم عنق الرحم، وعندما يصلاتساع عنق الرحم إلى 10 سم لاستيعاب رأس الجنين عندها ينتقل الرأس من الرحم إلى المهبل.[59][63] يتمدد المهبل إلى عدة أضعاف عرضه الطبيعي أثناءالمخاض بفضل مرونته.[64]

تعتبر الولادات المهبلية أكثر شيوعًا، ولكن إذا كان هناك خطر حدوث مضاعفات يمكن إجراءعملية قيصرية.[65] بعد الولادة بقليل يكون الغشاء المخاطي المهبلي محتويًا على تراكم غير طبيعي للسوائل (وذمة) ورقيقًا مع وجود القليل منالغضون. يثخن الغشاء المخاطي ويعود الغضون خلال ثلاثة أسابيع تقريبًا بمجرد استعادةالمبيضين لوظيفتهما المعتادة واستعادة تدفقالإستروجين، بعد ستة إلى ثمانية أسابيع بعد الولادة وهي الفترة المعروفة باسم (فترة ما بعد الولادة)، تتسع فتحة المهبل وترتخي حتى تعود إلى حالتها التقريبية قبل الحمل، ومع ذلك يظل المهبل أكبر حجمًا مما كان عليه في السابق.[66]

بعد الولادة، يتدفق نوع من الإفرازات المهبلية يسمىالسائل النفاسي والذي يختلف من إمراة لأخرى من حيث الكمية وفترة خروجه والتي يمكن أن تستمر لمدة تصل إلى ستة أسابيع.[67]

الجراثيم المهبلية

[عدل]
المقالة الرئيسة:نبيت مهبلي
طالع أيضًا:قائمة أنواع الكائنات الحية الدقيقة في الجهاز التناسلي السفلي للمرأة

الفلورا المهبلية (النبيت المهبلي) هو نظام بيئي معقد يتغير طوال الحياة من الولادة وحتىسن اليأس. توجد الجراثيم المهبلية في الطبقة الخارجيةللظهارة المهبلية وعليها.[68] يتكون هذا الميكروبيوم من أنواع وأجناس لا تسبب عادةً أعراضًا أو عدوى لدى النساء ذوات المناعة الطبيعية. تهيمن أنواعالعصيات اللبنية على الميكروبيوم المهبلي.[69]تستقلب هذه الأنواعالغلايكوجين وتحوله إلى سكر. تستقلب العصيات اللبنية السكر إلى جلوكوزوحمض اللاكتيك. يخضع النظام البيئي المهبلي تحت تأثير الهرمونات مثل هرمونالاستروجينوالبروجسترونوالهرمون المنبه للجريب (FSH) لتغييرات دورية أو زمنية.[70]

الأهمية السريرية

[عدل]

فحوصات الحوض

[عدل]

يمكن تقييم صحة المهبل أثناء فحص الحوض إلى جانب صحة معظم أعضاء الجهاز التناسلي للأنثى.[71][72][73] قد تشمل هذه الفحوصاتاختبار عنق الرحم (أو مسحة عنق الرحم). في الولايات المتحدة يوصى بفحص عنق الرحم بدءًا من سن 21 عامًا حتى سن 65 عامًا.[74] ومع ذلك لا توصي دول أخرى بإجراء اختبار عنق الرحم لدى النساء غير النشيطات جنسيًا.[75] تختلف المبادئ التوجيهية بشأن تكرار الفحص هل هو كل ثلاث سنوات أم خمس سنوات.[75][76][77] قد يكون الفحص الروتيني للحوض على النساء البالغات غير الحوامل اللواتي يفتقرن إلى الأعراض أكثر ضررًا من النفع.[78] النتيجة الطبيعية أثناء فحص الحوض للمرأة الحامل هي وجود مسحة مزرقة في جدار المهبل.[71]

فحص المهبل باستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية

تجرى فحوصات الحوض عادةً عندما تكون هناك أعراض غير مفهومة للإفرازات أو عدم الراحة أو النزيف غير المتوقع أو مشاكل في المسالك البولية،[71][79][80] أثناء فحص الحوض يتم تقييم فتحة المهبل من حيث الموضع والتناسق ووجود غشاء البكارة والشكل، وقبل إدخال المنظار يتم فحص المهبل داخليًا من قبل شخص مختص بأطراف أصابع مرتديًا قفازًا للبحث عن أي ضعف أو كتل أوعقيدات مما يسمح بملاحظة الالتهاب والإفرازات إن وجدت. وفي نفس الوقت يتم تحسس غددسكينوبارثولين لتحديد ما إذا كانت هذه الأنسجة فيها تشوهات، وبعد اكتمال فحص المهبل، يتم إدخال المنظار (وهو أداة لمشاهدة الأنسجة الداخلية) برفق لجعل عنق الرحم مرئيًا.[71] يمكن أيضًا إجراء فحص المهبل أثناءفحص تجويف الجسم.[81]

يمكن أن يتعرض المهبل لجروح أو إصابات أخرى في حالات الاعتداء الجنسي أو أي نوع آخر من العنف الجنسي (كالاغتصاب مثلًا).[8][71] وقد تكون هذه الإصابات شبيه بالتمزقات والكدمات والتهاباتوسحجات، كما يمكن أن يؤدي الاعتداء الجنسي باستخدام الأدوات إلى ضرر شديد في المهبل وقد يكشففحص الأشعة السينية عن وجود أجسام غريبة داخله.[82] قد يتم تضمين فحص الحوض في الحالات التي تستوجب تقييم مدى شدة الإعتداء الجنسي، بالنسبة للنساء الحوامل اللاتي تعرضن لحمل شديد الخطورة فيتوجب عليهن أن يخضعن لفحوصات الحوض بشكل دوري.[71][83]

الأدوية

[عدل]

إعطاء الدواء عن طريق المهبل هي إحدى طرق تناول الدواء يتم فيها إدخال الدواء في المهبل على شكل كريم أو قرص، من الناحية الدوائية فإن هذه الطريقة توفر فائدة دوائية محتملة عند مقارنتها بطرق الإعطاء البديلة تتمثل في تعزيز التأثيرات العلاجية في المقام الأول في المهبل أو الأنسجة المحيطة به (مثل الجزء المهبلي من عنق الرحم).[84][85] غالبًا ما يتم إعطاءالإستروجين وموانع الحملوالبروبرانولولومضادات الفطريات بهذه الطريقة، وكذلك الأدوية المستخدمة لإنضاج عنق الرحم والحث علىالمخاض. بالإضافة إلى ذلك يمكن استخدامالحلقات المهبلية لتوصيل الأدوية (مثلتحديد النسل فيحلقات منع الحمل المهبلية) والتي يتم إدخالها في المهبل لتوفيرمستويات ثابتة وقليلة ومستمرة من الدواء للمهبل وبقية الجسم.[86][87]

وقبل خروج الرضيع من الرحم يمكن إعطاء الأم حقنة لتسكين الآلام أثناء المخاض عن طريق جدار المهبل وبالقرب منالعصب الفرجي، إذ يحتوي هذا العصب على ألياف حركية وحسية متصلة بعضلات الحوض، لذا فإن تخدير العصب الفرجي يخفف من آلام الولادة، بينما لا يسبب الدواء أي ضرر للطفل وليس له آثار جانبية كبيرة.[88]

العدوى والأمراض والجنس الآمن

[عدل]
المقالات الرئيسة:أمراض المهبلوجنس آمن

تشمل التهابات أو أمراض المهبل:التهاب المهبل الفطريوالتهاب المهبلوالأمراض المنقولة جنسياًوالسرطان. توفر بكتيريا لاكتوباسيلوس جاسيري (Lactobacillus gasseri) وأنواع منالعصية اللبنية الأخرى فيالنبيت المهبلي بعض الحماية من العدوى من خلال إفرازهاللبكتريوسيناتوبيروكسيد الهيدروجين.[89] المهبل السليم للمرأة في سن الإنجاب حمضي، ودرجة حموضته تتراوح عادة بين 3.8 و 4.5.[70] هذا الانخفاض في الرقم الهيدروجيني يمنع نمو العديد من سلالات الميكروبات المسببة للأمراض.[70] قد يتأثر التوازن الحمضي للمهبل أيضًا بالحمل والحيض ومرض السكري أو غيره من الأمراض أوبحبوب منع الحمل وبعض المضادات الحيوية وسوء التغذية والإجهاد (مثل قلة النوم).[90][91] إن أي من هذه التغييرات في التوازن الحمضي للمهبل قد يساهم في الإصابةبالتهاب المهبل الفطري.[90] كما يمكن أن ترتفع درجة الحموضة لأعلى من 4.5 بسبب فرط نمو البكتيريا كما هو الحال فيالتهاب المهبل الجرثومي أو في عدوىداء المشعرات الطفيلية وكلاهما له نفس أعراض التهاب المهبل.[70][92] يرتبط الخطر المتزايد لنتائج الحمل السلبيبالنبيت المهبلي الذي يعد موطنًا لمجموعة متنوعة من البكتيريا المسببة لالتهاب المهبل البكتيري.[93] يمكن جمع عينات السائل المهبلي أثناء فحص الحوض للتحقق من وجود عدوى أو أمراض منقولة جنسيًا.[71][94]

يقوم المهبل بعملية التطهير الذاتي، لذا فهو لا يحتاج عادة إلى نظافة من نوع خاص.[95] لا يشجع الأطباء عمومًا على القيامبالدش المهبلي للحفاظ على صحة الفرج،[95][96] وبما أنالفلورا المهبلية توفر الحماية من المرض؛ فإن أي خلل في هذا التوازن قد يؤدي إلى العدوى والإفرازات غير الطبيعية.[95] يمكن أن يكون لون ورائحة الإفرازات المهبلية بالإضافة إلى أي أعراض مصاحبة مثل الحرق أو التهيج بمثابة علامة على وجود عدوى مهبلية.[97][98] قد يكون سبب الإفرازات المهبلية غير الطبيعية هو الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي، والسكري والدش المهبلي والصابون المعطر وحمامات فقاعات الصابون وحبوب منع الحملوالتهاب المهبل الفطري (الناتج عادة عن استخدام المضادات الحيوية) أو أي شكل آخر من أشكال التهاب المهبل.[97]

ففي حين أن التهاب المهبل هو التهاب ناتج عن عدوى أو مشاكل هرمونية أو مهيجات،[99][100] فإنالتشنج المهبلي هو شد لا إرادي لعضلات المهبل أثناءالإيلاج ناتج عن منعكس عصبي أو مرض.[99] عادة ما تكون الإفرازات المهبلية الناتجة عن الفطريات سميكة كريمية اللون وعديمة الرائحة، في حين أن الإفرازات الناتجة عن التهاب المهبل البكتيري تكون رمادية-بيضاء اللون، والإفرازات الناتجة عنداء المشعرات عادة ما تكون رمادية اللون رقيقة في الاتساق ولها رائحة شبيه برائحة السمك، حوالي 25٪ من حالات داء المشعرات يكون لون الافرازات فيها أصفر-أخضر.[98] كما يعدفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)وفيروس الورم الحليمي البشري (HPV)والهربس التناسلي وداء المشعرات بعض الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي التي قد تؤثر على المهبل.[101][102]

آثار التقدم في العمر والولادة

[عدل]

ترتبط درجة حموضة المهبل ارتباطًا وثيقًا بالعمر ومستويات الهرمونات.[103] تتأثر هذه المستويات بالإستروجين والجليكوجينوالعصيات اللبنية.[104][105] عند الولادة يكون المهبل حامضيًا بدرجة حموضة تقارب 4.5،[103] ويتوقف عن كونه حمضيًا بعد ثلاثة إلى ستة أسابيع من الولادة ليصبح قلويًا.[106][107] متوسط درجة الحموضة المهبلية 7.0 عند الفتيات قبل سن البلوغ.[104]

يستمر الشفران في النمو عند الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين سبع إلى اثني عشر عامًا تقريبًا وتزداد سماكة غشاء البكارة واستطالة المهبل إلى حوالي 8 سم، كما يثخن الغشاء المخاطي المهبلي ويصبح الرقم الهيدروجيني المهبلي حامضيًا مرة أخرى، وقد تعاني الفتيات أيضًا من إفرازات مهبلية بيضاء رقيقة تسمىالثر الأبيض.[107]

تتشابه الكائنات الحية الدقيقة المهبلية لدى المراهقات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 13 و 18 عامًا مع النساء في سن الإنجاب[105] اللواتي لديهن متوسط درجة حموضة مهبلية من 3.8 إلى 4.5،[70] درجة الحموضة المهبلية أثناء انقطاع الطمث هي 6.5-7.0 (بدونالعلاج بالهرمونات البديلة) أو 4.5-5.0 مع العلاج بالهرمونات البديلة.[105][105]

ينتج جسم الأنثى كمية أقل منالإستروجين بعدانقطاع الطمث، مما يتسبب في حدوثالتهاب المهبل الضموري (ترقق والتهاب جدران المهبل)،[108][109] والذي يمكن أن يؤدي بدوره إلى حكة المهبل أو الشعور بالحرقة أو النزيف أو الألم أو جفاف المهبل (قلة الإفرازات).[110]

يمكن أن يسبب جفاف المهبل شعورًا بعدم الراحة أو الألم أثناء الجماع.[110][111] تعتبرالهبات الساخنة أيضًا من علامات سن اليأس.[91][112] يؤثر انقطاع الطمث أيضًا على تكوينالتراكيب الداعمة للمهبل، ويصبح عدد هياكل الأوعية الدموية أقل مع تقدم العمر.[113] تتغير أنواع معينة منالكولاجين في التركيب والنسب، يُعتقد أن ضعف الهياكل الداعمة للمهبل يرجع إلى التغيرات الفسيولوجية في هذا النسيج الضام.[114]

العمليات الجراحية

[عدل]
جراحة موضعية لاستئصال سرطان المهبل.

قد يتغير شكل المهبل بما في ذلك فتحة المهبل نتيجة العمليات الجراحية مثلبضع الفرج أواستئصال المهبل أورأب المهبل أورأب الشفرين.[115][116] عادةً ما يتم إجراء عملية تجميل المهبل على الكبيرات في السن واللواتي أنجبن الأطفال.[115] يعد الفحص الشامل للمهبل قبل إجراء عملية تجميل المهبل أمرًا ضروريا، كما يجب مراجعة طبيب متخصص بأمراض النساء والمسالك البولية لتشخيص أي اضطرابات مهبلية محتملة.[115] فيما يتعلق بعملية تجميل الشفرين الصغيرين، فإن تصغير الشفرين الصغيرين عملية سريعة وغير مؤلمة ومضاعفاتها طفيفة ونادرة ويمكن تصحيحها. أما الندوب الناتجة عن العملية فهي ضئيلة، ولا يوجد أي مضاعفات طويلة الأمد.[115]

في عمليةبضع الفرج، يتم إجراء شق جراحي خلال المرحلة الثانية من المخاض لتوسيع فتحة المهبل حتى يخرج الطفل من خلالها،[68][117] على الرغم من أن إجراء هذه العملية الروتينية لم يعد موصى بها،[118] وقد تبين أن عدم إجراء بضع الفرج له نتائج أفضل من بضع الفرج،[68] فهو أحد أكثر الممارسات الطبية شيوعًا التي يتم إجراؤها على النساء. يُحدَث الشق من خلال الجلدوالظهارة المهبلية والدهون تحت الجلدوالعجان وعضلات العجان السطحية المستعرضة ويمتد من المهبل إلى فتحة الشرج.[119][120] يمكن أن تكون عملية شق العجان مؤلمة بعد الولادة. غالبًا ما تبلغ النساء عن الألم أثناء الجماع لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر بعد إصلاح التمزق أو بضع الفرج.[121][122] تؤدي بعض التقنيات الجراحية إلى ألم أقل من غيرها.[121] النوعان اللذان يتم إجراؤهما بالعجان هما الشق (القطع) الإنسي والشق الأوسط الجانبي. الشق الإنسي هو قطع عمودي بين المهبل والشرج وهو الأكثر شيوعًا،[68][123] أما الشق الأوسط الجانبي فيكون بين المهبل بزاوية معينة وعادة لا يمتد الشق حتى فتحة الشرج. يستغرق القطع المتوسط الجانبي وقتًا أطول للشفاء من القطع الإنسي.[68]

استئصال المهبل هو عملية جراحية لإزالة المهبل كاملاً أو جزء منه، وعادة ما يلجأ الطبيب لهذه العملية لعلاجالأورام الخبيثة.[116] يمكن أن تؤدي إزالة بعض أو كل الأعضاء التناسلية إلى تلف الأعصاب وظهور ندبات أوالتصاقات، وقد تتأثر القدرة الجنسية أيضًا نتيجة لذلك كما هو الحال في بعض جراحاتسرطان عنق الرحم.[124] يمكن أن تتسبب هذه العمليات الجراحية بالألم وتأثر على مرونةوترطيب المهبل والإثارة الجنسية. غالبًا ما تزول هذه المشاكل الصحية بعد عام واحد من إجراء الجراحة ولكنها قد تستغرق وقتًا أطول.[124]

العيوب والقضايا الصحية الأخرى

[عدل]
طالع أيضًا:رتق المهبل

عيوب المهبل الخلقية (أوالشذوذ المهبلي) هي تشوهات أو عيوب في المهبل تؤدي إلى وجود مهبل غير طبيعي أو غائب.[125][126] الشذوذ المهبلي الانسدادي الأكثر شيوعًا هو غشاء البكارة غير المثقوب، وهو عيب خلقي يعيق فيه غشاء البكارة تدفق الطمث أو الإفرازات المهبلية أخرى.[127][128] الشذوذ المهبلي الآخر هوالحاجز المهبلي المستعرض، والذي يسد القناة المهبلية جزئيًا أو كليًا.[127] يجب تحديد السبب الدقيق للانسداد قبل إصلاحه، لأن الجراحة التصحيحية تختلف باختلاف السبب.[129] في بعض الحالات مثل رتق المهبل المعزول، قد تبدو الأعضاء التناسلية الخارجية طبيعية.[130]

Ultrasonograph depicting urinary bladder at the top, above the uterus to its bottom-left and vagina to its bottom-right
تصوير بالموجات فوق الصوتية يظهر المثانة البولية (1) والرحم (2) والمهبل (3)

تتسببالنواسير (وهي فتحات غير طبيعية) بدخول البول أو البراز إلى المهبل مما يؤدي إلى الإصابةبسلس البول.[131][132] ونظرًا لقرب المهبل من المسالك البولية والجهاز الهضمي فإنه يكون عرضة لتكوين الناسور.[133] تشمل الأسباب المحددة لظهور الناسور: الولادة المتعسرة، واستئصال الرحم، والسرطان، والإشعاع،وبضع الفرج، واضطراباتالأمعاء.[134][135] في حالات قليلة جدًا يكون الناسورالمهبلي ناتجًا عنعيوب خلقية.[136] ولعلاج النواسير تستخدم تقنيات جراحية مختلفة،[131][137] أما إذا تُركت النواسير دون علاج، فإنها يمكن أن تسبب عجزًا شديدًا ولها تأثير سلبي علىجودة حياة.[131] يعتبرنزع الأحشاء المهبلي[الإنجليزية] من المضاعفات الخطيرة لاستئصال الرحم، والذي يحدث عندما تتمزقالكفة المهبلية، مما يسمحللأمعاء الدقيقة بالظهور من المهبل.

قد تؤثرالأكياس أيضًا على المهبل. يمكن أن تتطور أنواع مختلفة منالخراجات المهبلية على سطحالظهارة المهبلية أو في طبقات أعمق من المهبل ويمكن أن تنمو لتصل إلى 7 سم.[138][139] غالبًا ما يعثر عليها بالصدفة أثناء الفحص الروتيني للحوض.[140] يمكن أن تحاكي الأكياس المهبلية الهياكل الأخرى التي تبرز من المهبل مثلفتق المستقيموالفتق المثاني.[138] تشمل الأكياس التي يمكن العثور عليها:كيسة قناة مولر[الإنجليزية]،وكيسة قناة غارتنر[الإنجليزية]،والكيسة البشرانية.[141][142] من المرجح أن يتطور الكيس المهبلي عند النساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 30 و 40 عامًا.[138] ويقدر أن امرأة واحدة من بين 200 امرأة مصابة بكيس مهبلي.[138][143]كيس بارثولين هو من أصل فرجي وليس مهبلي،[144] لكنه يظهر على شكل كتلة عند فتحة المهبل،[145] وهو أكثر شيوعًا عند النساء الأصغر سنًا وعادة ما يكون بدون أعراض،[146] ويمكن أن يسبب الألم إذا تشكلخراج،[146] ويسد مدخلالدهليز الفرجي إذا كان كبيرًا،[147] ويعيق المشي أو يسبب ألم عند الجماع.[146]

أمراض والتهابات المهبل

[عدل]

جفاف المهبل

[عدل]

جفاف المهبل (colpoxerosis) هي مشكلة عامة تصيب النساء أثناء وبعدسن اليأس، مع ملاحظة أن نقص اللزوجة يمكن أن يحدث في أي سن. جفاف المهبل يجعل من الجماع عملية غير مريحة.[148] من علامات واعراض جفاف المهبل: جفاف، حكة، إحساس بالحرقة، ألم أو نزف خفيف أثناء ممارسة الجنس، زيادة الحاجة للتبول. من كل عشرة نساء يصلنسن اليأس، أربعة يعانين من علامات واعراض جفاف المهبل.

توجد طبقة رقيقة من المخاط الرطب تغلف جدران المهبل. التغيرات الهرمونيه خلال دورة الطمث أثناء نمو المرأة تؤثر في مقدار واتساق هذه الطبقة. يتكون المخاط داخل المهبل بمعظمه من سائل شفاف يرشح من جدران الاوعية الدموية المطوقة للمهبل. عند الإثارة الجنسية، يتدفق المزيد من الدم إلى الحوض، موفراً المزيد من السوائل المشحمة. التغيرات الهرمونية عند انقطاع الحيض أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية قد تعرقل هذه العملية.

هناك عدة أسباب لجفاف المهبل منهامتلازمة شوغرن وهي اضطراب مناعي، حيث يقومجهاز المناعة بمهاجمة الانسجة السليمة. هذه المتلازمة تؤدي إلى أعراض مثل جفاف العينين والفم، كما يمكن لها أن تسبب جفاف المهبل، وأيضا عملية تطهير المهبل بواسطة سائل غسل خاص تعرقل التوازن الكيميائي العادي في المهبل ويمكن أن تتسبب في التهاب (المهبل)، بالإضافة إلى انخفاض مستويات الإستروجين وهو السبب الرئيسي لجفاف المهبل. الإستروجين هرمون أنثوي يساعد على ابقاء الانسجة المهبليه صحيه عن طريق الحفاظ على تزييت المهبل الطبيعي، ومرونة الانسجة والحموضة، هذه العوامل تشكل دفاع طبيعي ضد الالتهابات المهبلية والتهابات المسالك البولية. مع انخفاض مستويات الإستروجين ينخفض الدفاع الطبيعي، مما يؤدي إلى بطانة مهبلية أرق واقل مرونة وأكثر هشاشة.

مستويات الإستروجين يمكن أن تنخفض لعدد من الأسباب منها: انقطاع الطمث، الولادة، الرضاعة الطبيعية، تأثير علاجات السرطانات على المبايض، بما في ذلك العلاج بالإشعاع، والعلاج الكيميائي والعلاج الهرموني، جراحة ازالة المبايض، الاضطرابات المناعيه، تدخين السجائر، عدم التكيف في الجنس، كثرة الجماع. كما يمكن أن تتسبب أدوية الحساسية والزكام، وكما هو الحال مع مضادات الاكتئاب، بانخفاض الرطوبة في أجزاء كثيرة من الجسم، بما في ذلك المهبل. بالإضافة إلى الادوية المضادة للإستروجين، مثل تلك المستخدمة لعلاج سرطان الثدي، يمكن أن تؤدي إلى جفاف المهبل.

النابتة الجرثومية

[عدل]

النابتة الجرثومية (بالإنجليزية:Bacterial Vaginosis) هي حالة مرضية عند الإناث، حيث يصاب التوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل بالإضطراب بحيث يتم فرط نمو لبكتيريا معينة مقارنة مع باقي أنواع البكتيريا التي تعيش بشكل طبيعي في المهبل. هذة الإصابة قد يصاحبها في بعض الأحيان إفرازات، رائحة، ألم، حكة، أو حرق.

سبب حدوث النابتة الجرثومية ليس مفهوما تماما من ناحية طبية. الحالة مرتبطة بخلل في توازن البكتيريا في المهبل. المهبل يتضمن أنواع مختلفة من البكتيريا معظمها في العادة بكتيريا «جيدة»، ونسبة أقل بكتيريا «ضارة». لوحظ تطور النابتة الجرثومية عند حدوث زيادة في البكتريا الضارة.

هناك العديد من الأسئلة التي لم يجاوب عنها الطب حول الدور الذي تقوم به البكتريا الضارة لحدوث النابتة الجرثومية. يمكن لهذه الحالة أن تصيب أية امرأة. غير أن بعض الأنشطة أو السلوكيات التي تقوم بها النساء يمكن أن تلعب دورا في اختلال التوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل وترفع احتمال إصابة المرأة:

  • تغير الشريك الذي يمارس الجنس مع المرأة أو تعددهم في نفس الوقت
  • الغسل المهبلي

إلا أنه من غير الواضح ما هو الكيفية التي تلعبها تلك النشاطات الجنسية مع أفراد مختلفين بتطوير النابتة الجرثومية. لا يمكن للمرأة أن تصاب بالنابتة الجرثومية من مقاعد المرحاض، الفراش، وحمامات السباحة، أو لمس الأشياء من حولهم. المرأة التي لم تمارس الجنس يمكن أن تصاب أيضا.

علامات النابتة الجرثومية

النساء المصابة بالنابتة الجرثومية قد تصاب بزيادة إفرازات المهبل بصورة شاذة مع رائحة كريهة. البعض أبلغ عن رائحة قوية تشبه رائحة السمك، وخصوصا بعد الجماع. الإفرازات عادة ما تكون بيضاء أو حليبية، بل يمكن أن تكون خفيفة. النساء المصابة قد تصاب بالحرقة أو الحكة أثناء التبول. ومع ذلك، فإن معظم النساء المصابات بالنابتة الجرثومية لم يظهرن أي بوادر أو أعراض على الإطلاق.

مضاعفات النابتة الجرثومية

وفي معظم الحالات، لا تسبب النابتة الجرثومية أية مضاعفات. ولكن هناك مخاطر لا يمكن تجاهلها:

  • النساء المصابة بالنابتة يواجهن خطورة أعلى للإصابة بالايدز عند ممارسة الجنس مع شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية.
  • فرص إصابة الرجل بعد ممارسة الجنس مع امرأة مصابة بكل من النابتة والأيدز أعلى من فرص إصابة الرجل عند ممارسته الجنس مع امرأة مصابة بالأيدز وحده.
  • ارتبطت النابتة مع زيادة الالتهابات بعد عمليات جراحية مثلاستئصال الرحم أوالإجهاض.
  • الحوامل المصابة بالنابتة الجرثومية قد تتشكل عندها مضاعفات حمل، مثلالولادة المبكرة.
  • النابتة تزيد فرص المرأة لالتقاط أمراض تنتقل بالاتصال الجنسي، مثلالهربس البسيط،السيلانوالكلاميديا.

ضمور المهبل

[عدل]

ضمور المهبل (بالإنجليزية:Vaginal atrophy) هو ضمور والتهاب جدران المهبل بسبب إنخفاضالاستروجين. يحدث ضمور المهبل في أغلب الأوقات بعد إنقطاعالطمث، ولكنه يمكن أيضا أن يحدث أثناءالرضاعة الطبيعية أو في أي وقت ينخفض به إنتاج الجسم للاستروجين. تشير بعض الدراسات إلى أن أكثر من نصف النساء في مرحلة انقطاع الطمث يعانين من ضمور المهبل. ضمور المهبل يجعلالجماع مؤلم مما يضعف اهتمام المرأة في الجنس. علاج ضمور المهبل متاح وسهل جدا.

الأعضاء التناسلية مرتبطة ارتباطا وثيقا مع وظائفالجهاز البولي. الضمور يؤثر على الجهاز البولي (الضمور التناسلي البولي (بالإنجليزية:genitourinary atrophy)، حيث ستزداد وتيرة التبول أو الحاجة الملحة للتبول. بعض النساء ستصاب بالتهابات المسالك البولية أوالسلس.

من الممكن حصول ضمور المهبل دون أي علامات أو أعراض مزعجة. ولكن مع حدوث ضمور يتراوح بين الاعتدال والشدة، من الممكن حدوث جفاف، حرقة، إفراز مائي مهبلي، حرقة مع التبول، إلحاح أكثر على التبول، التهابات المسالك البولية، السلس البولي، نزيف بسيط بعد الجماع، ألم بسيط وعدم راحة عند الجماع.

قد تشعر المصابة كما لو كان المهبل عندها قد صغر، وقد يكون ذلك صحيحا فعلا، فالضمور المهبلي يمكن أن يؤدي إلى قصر وضيق قناة المهبل.

سرطان المهبل

[عدل]

سرطان المهبل هو نوع نادر منسرطان الجهاز التناسلي للإناث. 3 ٪ فقط من حالات السرطان النسائية هي مهبليه.

يبدأ سرطان المهبل عندما تبدأ الخلايا الطبيعية في المهبل بالتغيير، تنمو بدون سيطرة، ولا تموت، لتشكل كتلة الورم. هناك أربعة أنواع من السرطان المهبلي:

  • سرطان الخلايا الحرشفية (بالإنجليزية:Squamous cell carcinoma) وهو نوع منسرطان الجلد الذي يبدأ في خلايا بطانة المهبل، في معظم الأحيان في المنطقة الأقرب لعنق الرحم. وهو يشكل 85 ٪ إلى 90 ٪ من حالات السرطان في المهبل. هذا النوع يتطور ببطء خلال حالة احتمال التسرطن (تغييرات في الخلايا قد تؤدي إلى، وليس دائما، تطور السرطان)
  • سرطان غدّي (بالإنجليزية:Adenocarcinoma). يبدأ في أنسجة الغدد المهبليه. وتمثل ما بين 5 ٪ إلى 10 ٪ من حالات السرطان في المهبل.
  • سرطان غدّي ذو خلايا صافية (بالإنجليزية:Clear cell adenocarcinoma). هذا السرطان يصيب النساء في عمر الشباب واللاتي أخذن عقار ثُنائِيُّ إِيثيل ستِيلْبوستيرول (بالإنجليزية:diethylstilbestrol) خلال فترة حملهن بين اواخر الأربعينات وعام1971. ومن المقدر ان امرأة واحدة من كل 1000 تناولن هذا العقار ستطور حالة سرطان المهبل.
  • ورم ميلاميني، (بالإنجليزية:Melanoma).هو نوع آخر من سرطان الجلد عادة ما يظهر على الجلد المتعرض للشمس، ولكنه يمكن أن يبدأ على جلد المهبل أو غيره من الأجهزة الداخلية. في كثير من الأحيان يظهر الورم الملاميني الداكن اللون ضمن الجزء الأسفل أو الخارجي من المهبل.

الوقاية والعلاج

[عدل]

التنظير

[عدل]

تنظير المهبل (بالإنجليزية:colposcopy) هو إجراء طبي يمكن الطبيب من فحص المهبلوعنق الرحم عن كثب. فبواسطةمنظار المهبل (بالإنجليزية:colposcope)، يمكن تسليط الضوء على عنق الرحم وتضخيم الصورة ليراها الطبيب. في بداية التنظير، تستلقي المريضة على ظهرها وتضع قدميها في ركاب خاص يرفعهما. يقوم بعده الطبيب بإدخال المنظار في المهبل. يضع الطبيب عادة محلول يحتوي علىخل ضمن منطقة عنق الرحم والمهبل بواسطة قطنة أو مسحه. الخل يجعل الانسجة الشاذة بيضاء اللون حتى يمكن تحديدها ودراستها لتقيم أفضل.

الخزعة

[عدل]

هي عملية إستئصال جزء صغير من النسيج الجلدي أو الأورام التي يشك فيها الطبيب الإصابة ببعض الأمراض الأورام الخبيثه أو الأمراض الجلدية الخبيثة أو الخطرة والمعدية وإجراء عملية الزراعة (culter) المختبرية لتلك العينة التي تم استئصالها من النسيج المراد معرفة ماهية نوع الإصابة الجلدية أو الورم وعلى أساس هذا الإجراء يتم التداخل العلاجي الخاص لذلك من قبل الطبيب المعالج المختص.

الدش المهبلي

[عدل]

المواد الكيميائية المستعملة في عملية دش المهبل قد تهيج المهبل وتغيير التوازن الطبيعي للجراثيم ضمنه. الغسل يمكن أيضا أن ينقل العدوى من المهبل إلى الرحم، ويرفع خطورة الإصابة بمرض التهاب حوضي (بالإنجليزية:pelvic inflammatory disease). مرض الاتهاب الحوضي يصيب في العادةقنوات فالوب ويمكن أن يؤدي إلىالعقم.

غسل المهبل ليس ضروري ليبقى الجسم نظيفا. فالروائح التي تصدر يكون مصدرها في العادة من خارج المهبل (الفرج). يمكن تنظيف الفرج بالماء والصابون اللطيف لمنع الروائح

انظر أيضًا

[عدل]
في كومنز مواد ذات صلة بـمهبل.

مراجع

[عدل]
  1. ^نموذج تأسيسي في التشريح،QID:Q1406710
  2. ^كمال الدين الحناوي (1987)،معجم مصطلحات علم الأحياء: نبات حيوان تصنيف وراثة (بالعربية والإنجليزية)، مراجعة:هشام كمال الدين الحناوي، القاهرة: المكتبة الأكاديمية، ص. 530،OCLC:1158873751،QID:Q118929929
  3. ^المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء،قائمة إصدارات سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس:مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 345،OCLC:929544775،QID:Q114972534
  4. ^قاموس المورد الحديث لمنير البعلبكي ود.رمزي البعلبكي دار العلم للملايين لبنان طبعة 2013 ص 1299
  5. ^Stevenson A (2010).Oxford Dictionary of English.دار نشر جامعة أكسفورد. ص. 1962.ISBN:978-0-19-957112-3.مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  6. ^Nevid J، Rathus S، Rubenstein H (1998).Health in the New Millennium: The Smart Electronic Edition (S.E.E.).مكملين ناشرون. ص. 297.ISBN:978-1-57259-171-4.مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  7. ^Lipsky MS (2006).American Medical Association Concise Medical Encyclopedia.راندوم هاوس. ص. 96.ISBN:978-0-375-72180-9.مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  8. ^ابجدDalton M (2014).Forensic Gynaecology.مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 65.ISBN:978-1-107-06429-4.مؤرشف من الأصل في 2020-09-17. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  9. ^Jones T، Wear D، Friedman LD (2014).Health Humanities Reader.Rutgers University Press. ص. 231–232.ISBN:978-0-8135-7367-0.مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  10. ^ابKirkpatrick M (2012).Human Sexuality: Personality and Social Psychological Perspectives.شبرينغر. ص. 175.ISBN:978-1-4684-3656-3.مؤرشف من الأصل في 2021-04-22. اطلع عليه بتاريخ2016-02-03.
  11. ^Hill CA (2007).Human Sexuality: Personality and Social Psychological Perspectives.سيج للنشر. ص. 265–266.ISBN:978-1-5063-2012-0.مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ2016-02-03.Little thought apparently has been devoted to the nature of female genitals in general, likely accounting for the reason that most people use incorrect terms when referring to female external genitals. The term typically used to talk about female genitals isvagina, which is actually an internal sexual structure, the muscular passageway leading outside from the uterus. The correct term for the female external genitals isvulva, as discussed in chapter 6, which includes the clitoris, labia majora, and labia minora.
  12. ^ابSnell RS (2004).Clinical Anatomy: An Illustrated Review with Questions and Explanations. Lippincott Williams & Wilkins. ص. 98.ISBN:978-0-7817-4316-7.مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  13. ^ابجدهوزحDutta DC (2014).DC Dutta's Textbook of Gynecology. JP Medical Ltd. ص. 2–7.ISBN:978-93-5152-068-9.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  14. ^Drake R، Vogl AW، Mitchell A (2016).Gray's Basic Anatomy E-Book.إلزيفير. ص. 246.ISBN:978-0-323-50850-6.مؤرشف من الأصل في 2021-06-04. اطلع عليه بتاريخ2018-05-25.
  15. ^Ginger VA، Yang CC (2011)."Functional Anatomy of the Female Sex Organs".Cancer and Sexual Health.Springer. ص. 13, 20–21.ISBN:978-1-60761-915-4.مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ2020-08-20.
  16. ^Ransons A (15 مايو 2009)."Reproductive Choices".Health and Wellness for Life. Human Kinetics 10%. ص. 221.ISBN:978-0-7360-6850-5.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  17. ^ابKnight B (1997).Simpson's Forensic Medicine (ط. 11th). London: Arnold. ص. 114.ISBN:978-0-7131-4452-9.
  18. ^Perlman SE، Nakajyma ST، Hertweck SP (2004).Clinical protocols in pediatric and adolescent gynecology. Parthenon. ص. 131.ISBN:978-1-84214-199-1.
  19. ^Wylie L (2005).Essential Anatomy and Physiology in Maternity Care. Elsevier Health Sciences. ص. 157–158.ISBN:978-0-443-10041-3.مؤرشف من الأصل في 2016-05-05. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  20. ^Manual of Obstetrics (ط. 3rd).إلزيفير. 2011. ص. 1–16.ISBN:978-81-312-2556-1.
  21. ^ابEmans SJ (2000)."Physical Examination of the Child and Adolescent".Evaluation of the Sexually Abused Child: A Medical Textbook and Photographic Atlas (ط. 2nd).دار نشر جامعة أكسفورد. ص. 61–65.ISBN:978-0-19-974782-5.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2015-08-02.
  22. ^Herrington CS (2017).Pathology of the Cervix.شبرينغر. ص. 2–3.ISBN:978-3-319-51257-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-03-21.
  23. ^ابجWoodruff TJ، Janssen SJ، Guillette LJ، Jr، Giudice LC (2010).Environmental Impacts on Reproductive Health and Fertility.مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 33.ISBN:978-1-139-48484-8.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-03-21.
  24. ^ابجRobboy S، Kurita T، Baskin L، Cunha GR (2017)."New insights into human female reproductive tract development".Differentiation. ج. 97: 9–22.DOI:10.1016/j.diff.2017.08.002.ISSN:0301-4681.PMC:5712241.PMID:28918284.
  25. ^Grimbizis GF، Campo R، Tarlatzis BC، Gordts S (2015).Female Genital Tract Congenital Malformations: Classification, Diagnosis and Management.شبرينغر. ص. 8.ISBN:978-1-4471-5146-3.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-03-21.
  26. ^Kurman RJ (2013).Blaustein's Pathology of the Female Genital Tract.شبرينغر. ص. 132.ISBN:978-1-4757-3889-6.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2018-03-21.
  27. ^Brown L (2012).Pathology of the Vulva and Vagina.شبرينغر. ص. 6–7.ISBN:978-0-85729-757-0.مؤرشف من الأصل في 2016-04-25. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  28. ^Arulkumaran S، Regan L، Papageorghiou A، Monga A، Farquharson D (2011).Oxford Desk Reference: Obstetrics and Gynaecology.دار نشر جامعة أكسفورد. ص. 471.ISBN:978-0-19-162087-4.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  29. ^Bitzer J, Lipshultz L, Pastuszak A, Goldstein A, Giraldi A, Perelman M (2016). "The Female Sexual Response: Anatomy and Physiology of Sexual Desire, Arousal, and Orgasm in Women".Management of Sexual Dysfunction in Men and Women (بالإنجليزية). Springer New York. p. 202.DOI:10.1007/978-1-4939-3100-2_18.ISBN:978-1-4939-3099-9.
  30. ^ابZimmern PE، Haab F، Chapple CR (2007).Vaginal Surgery for Incontinence and Prolapse.شبرينغر. ص. 6.ISBN:978-1-84628-346-8.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2017-12-03.
  31. ^ابجدهGray's anatomy : the anatomical basis of clinical practice (ط. 40th). London: Churchill Livingstone. 2008. ص. 1281–4.ISBN:978-0-8089-2371-8. مؤرشف منالأصل في 2022-03-08.
  32. ^O'Rahilly R (2008)."Blood vessels, nerves and lymphatic drainage of the pelvis".Basic Human Anatomy: A Regional Study of Human Structure (بالإنجليزية). Dartmouth Medical School. Archived fromthe original on 2017-12-02. Retrieved2017-12-13.
  33. ^Sabater S، Andres I، Lopez-Honrubia V، Berenguer R، Sevillano M، Jimenez-Jimenez E، Rovirosa A، Arenas M (9 أغسطس 2017)."Vaginal cuff brachytherapy in endometrial cancer – a technically easy treatment?".Cancer Management and Research. ج. 9: 351–362.DOI:10.2147/CMAR.S119125.ISSN:1179-1322.PMC:5557121.PMID:28848362.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  34. ^"Menstruation and the menstrual cycle fact sheet".Office of Women's Health. 23 ديسمبر 2014. مؤرشف منالأصل في 2015-06-26. اطلع عليه بتاريخ2015-06-25.
  35. ^Wangikar P، Ahmed T، Vangala S (2011). "Toxicologic pathology of the reproductive system".Reproductive and developmental toxicology. London: Academic Press. ص. 1005.ISBN:978-0-12-382032-7.OCLC:717387050.
  36. ^Silverthorn DU (2013).Human Physiology: An Integrated Approach (ط. 6th). Glenview, IL: Pearson Education. ص. 850–890.ISBN:978-0-321-75007-5.
  37. ^Sherwood L (2013).Human Physiology: From Cells to Systems (ط. 8th). Belmont, California: Cengage. ص. 735–794.ISBN:978-1-111-57743-8.
  38. ^Vostral SL (2008).Under Wraps: A History of Menstrual Hygiene Technology.Lexington Books. ص. 1–181.ISBN:978-0-7391-1385-1.مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ2018-03-22.
  39. ^ابSloane E (2002).Biology of Women.Cengage Learning. ص. 32, 41–42.ISBN:978-0-7668-1142-3.مؤرشف من الأصل في 2014-06-28. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  40. ^Wiederman MW، Whitley BE Jr (2012).Handbook for Conducting Research on Human Sexuality.تايلور وفرانسيس.ISBN:978-1-135-66340-7.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2018-06-08.
  41. ^Bourcier A، McGuire EJ، Abrams P (2004).Pelvic Floor Disorders.إلزيفير. ص. 20.ISBN:978-0-7216-9194-7.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2018-06-08.
  42. ^Cummings M (2006).Human Heredity: Principles and Issues (ط. Updated).Cengage Learning. ص. 153–154.ISBN:978-0-495-11308-9.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  43. ^Sirven JI، Malamut BL (2008).Clinical Neurology of the Older Adult.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 230–232.ISBN:978-0-7817-6947-1.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-06-08.
  44. ^ابLee MT (2013).Love, Sex and Everything in Between.Marshall Cavendish International Asia Pte Ltd. ص. 76.ISBN:978-981-4516-78-5.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  45. ^ابجدSex and Society.مارشيل كافيندش. ج. 2. 2009. ص. 590.ISBN:978-0-7614-7907-9.مؤرشف من الأصل في 2021-04-12. اطلع عليه بتاريخ2020-08-20.
  46. ^ابجدWeiten W، Dunn D، Hammer E (2011).Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st Century.Cengage Learning. ص. 386.ISBN:978-1-111-18663-0.مؤرشف من الأصل في 2013-06-14. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  47. ^Greenberg JS، Bruess CE، Conklin SC (2010).Exploring the Dimensions of Human Sexuality.Jones & Bartlett Publishers. ص. 126.ISBN:978-981-4516-78-5.مؤرشف من الأصل في 2016-05-02. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  48. ^ابجدهGreenberg JS، Bruess CE، Oswalt SB (2014).Exploring the Dimensions of Human Sexuality.Jones & Bartlett Publishers. ص. 102–104.ISBN:978-1-4496-4851-0.مؤرشف من الأصل في 2015-09-10. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  49. ^ابHines T (أغسطس 2001)."The G-Spot: A modern gynecologic myth".Am J Obstet Gynecol. ج. 185 ع. 2: 359–62.DOI:10.1067/mob.2001.115995.PMID:11518892.S2CID:32381437. مؤرشف منالأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ2022-10-27.
  50. ^Bullough VL، Bullough B (2014).Human Sexuality: An Encyclopedia.روتليدج (دار نشر). ص. 229–231.ISBN:978-1-135-82509-6.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  51. ^Rosenthal M (2012).Human Sexuality: From Cells to Society.Cengage Learning. ص. 76.ISBN:978-0-618-75571-4.مؤرشف من الأصل في 2020-12-10. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  52. ^Balon R، Segraves RT (2009).Clinical Manual of Sexual Disorders.American Psychiatric Pub. ص. 258.ISBN:978-1-58562-905-3.مؤرشف من الأصل في 2014-06-27. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  53. ^O'Connell HE، Sanjeevan KV، Hutson JM (أكتوبر 2005). "Anatomy of the clitoris".The Journal of Urology. ج. 174 ع. 4 Pt 1: 1189–95.DOI:10.1097/01.ju.0000173639.38898.cd.PMID:16145367.S2CID:26109805.
  54. ^ابKilchevsky A، Vardi Y، Lowenstein L، Gruenwald I (يناير 2012). "Is the Female G-Spot Truly a Distinct Anatomic Entity?".The Journal of Sexual Medicine. ج. 9 ع. 3: 719–26.DOI:10.1111/j.1743-6109.2011.02623.x.PMID:22240236.
  55. ^ابHeffner LJ، Schust DJ (2014).The Reproductive System at a Glance.جون وايلي وأولاده. ص. 39.ISBN:978-1-118-60701-5.مؤرشف من الأصل في 2016-04-28. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  56. ^Silbernagl S، Despopoulos A (2011).Color Atlas of Physiology.دار ثيمي الطبية. ص. 310.ISBN:978-1-4496-4851-0.مؤرشف من الأصل في 2016-05-07. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  57. ^ابBullough VL، Bullough B (2014).Human Sexuality: An Encyclopedia.روتليدج. ص. 229–231.ISBN:978-1-135-82509-6.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  58. ^Balon R، Segraves RT (2009).Clinical Manual of Sexual Disorders.الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين. ص. 258.ISBN:978-1-58562-905-3.مؤرشف من الأصل في 2014-06-27. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  59. ^ابLinnard-Palmer, Luanne; Coats, Gloria (2017).Safe Maternity and Pediatric Nursing Care (بالإنجليزية).F. A. Davis Company. p. 108.ISBN:978-0-8036-2494-8.
  60. ^Callahan T، Caughey AB (2013).Blueprints Obstetrics and Gynecology.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 40.ISBN:978-1-4511-1702-8.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-08.
  61. ^ابPillitteri A (2013).Maternal and Child Health Nursing: Care of the Childbearing and Childrearing Family.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 298.ISBN:978-1-4698-3322-4.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-03.
  62. ^ابRaines, Deborah; Cooper, Danielle B. (2021).Braxton Hicks Contractions (بالإنجليزية). StatPearls Publishing.PMID:29262073. Archived fromthe original on 2022-04-04.
  63. ^Hutchison, Julia; Mahdy, Heba; Hutchison, Justin (2022).Stages of Labor (بالإنجليزية). StatPearls Publishing.PMID:31335010. Archived fromthe original on 2022-09-28.
  64. ^Clark–Patterson، Gabrielle؛ Domingo، Mari؛ Miller، Kristin (يونيو 2022). "Biomechanics of pregnancy and vaginal delivery".Current Opinion in Biomedical Engineering. ج. 22: 100386.DOI:10.1016/j.cobme.2022.100386.ISSN:2468-4511.S2CID:247811789.
  65. ^"Pregnancy Labor and Birth". Office on Women's Health, U.S. Department of Health and Human Services. 1 فبراير 2017.مؤرشف من الأصل في 2017-07-28. اطلع عليه بتاريخ2017-07-15.
  66. ^Ricci SS، Kyle T (2009).Maternity and Pediatric Nursing.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 431–432.ISBN:978-0-7817-8055-1. مؤرشف منالأصل في 2021-03-08.
  67. ^Fletcher، S، Grotegut، CA، James، AH (ديسمبر 2012). "Lochia patterns among normal women: a systematic review".Journal of Women's Health. ج. 21 ع. 12: 1290–4.DOI:10.1089/jwh.2012.3668.PMID:23101487.
  68. ^ابجدهAnderson DJ, Marathe J, Pudney J (Jun 2014)."The Structure of the Human Vaginal Stratum Corneum and its Role in Immune Defense".American Journal of Reproductive Immunology (بالإنجليزية).71 (6): 618–623.DOI:10.1111/aji.12230.ISSN:1600-0897.PMC:4024347.PMID:24661416.
  69. ^Petrova MI، Lievens E، Malik S، Imholz N، Lebeer S (2015)."Lactobacillus species as biomarkers and agents that can promote various aspects of vaginal health".Frontiers in Physiology. ج. 6: 81.DOI:10.3389/fphys.2015.00081.ISSN:1664-042X.PMC:4373506.PMID:25859220.
  70. ^ابجدهKing TL، Brucker MC (2010).Pharmacology for Women's Health.Jones & Bartlett Publishers. ص. 951–953.ISBN:978-1-4496-1073-9.مؤرشف من الأصل في 2016-05-02. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  71. ^ابجدهوزDamico D (2016).Health & physical assessment in nursing. Boston: Pearson. ص. 665.ISBN:978-0-13-387640-6.
  72. ^"NCI Dictionary of Cancer Terms".National Cancer Institute. 2 فبراير 2011.مؤرشف من الأصل في 2018-09-14. اطلع عليه بتاريخ2018-01-05.
  73. ^Vickery DM، Fries JF (2013).Take Care of Yourself: The Complete Illustrated Guide to Medical Self-Care.Da Capo Press.ISBN:978-0-7867-5218-8.مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  74. ^"CDC - Cervical Cancer Screening Recommendations and Considerations - Gynecologic Cancer Curriculum - Inside Knowledge Campaign".Centers for Disease Control and Prevention (بالإنجليزية الأمريكية).Archived from the original on 2018-01-19. Retrieved2018-01-19.
  75. ^ابMoyer VA (سبتمبر 2016). "Screening for cervical cancer: U.S. Preventive Services Task Force recommendation statement".Annals of Internal Medicine. ج. 156 ع. 12: 880–91.DOI:10.7326/0003-4819-156-12-201206190-00424.PMID:22711081.S2CID:36965456.
  76. ^Saslow D (2012)."American Cancer Society, American Society for Colposcopy and Cervical Pathology, and American Society for Clinical Pathology Screening Guidelines for the Prevention and Early Detection of Cervical Cancer".Journal of Lower Genital Tract Disease. ج. 16 ع. 3: 175–204.DOI:10.1097/LGT.0b013e31824ca9d5.PMC:3915715.PMID:22418039.
  77. ^"Can Cervical Cancer Be Prevented?".جمعية السرطان الأمريكية. 1 نوفمبر 2017.مؤرشف من الأصل في 2016-12-10. اطلع عليه بتاريخ2018-01-07.
  78. ^Qaseem A، Humphrey LL، Harris R، Starkey M، Denberg TD (1 يوليو 2014). "Screening pelvic examination in adult women: a clinical practice guideline from the American College of Physicians".Annals of Internal Medicine. ج. 161 ع. 1: 67–72.CiteSeerX:10.1.1.691.4471.DOI:10.7326/M14-0701.PMID:24979451.[Free text]
  79. ^"Pelvic exam - About - Mayo Clinic".www.mayoclinic.org (بالإنجليزية).Archived from the original on 2018-01-05. Retrieved2018-01-04.
  80. ^Hinrichsen C، Lisowski P (2007).Anatomy Workbook.World Scientific Publishing Company. ص. 101.ISBN:978-981-256-906-6.مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ2020-10-19.
  81. ^Stering R (2004).Police Officer's Handbook: An Introductory Guide.Jones & Bartlett Learning. ص. 80.ISBN:978-0-7637-4789-3.مؤرشف من الأصل في 2017-04-03. اطلع عليه بتاريخ2017-04-02.
  82. ^Hoffman B، Schorge J، Schaffer J، Halvorson L، Bradshaw K، Cunningham F (2012).Williams gynecology (ط. 2nd). New York: McGraw-Hill Medical. ص. 371.ISBN:978-0-07-171672-7.OCLC:779244257.
  83. ^"Prenatal care and tests | womenshealth.gov".womenshealth.gov (بالإنجليزية). 13 Dec 2016.Archived from the original on 2019-04-18. Retrieved2018-01-05.ملكية عامة تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي فيالملكية العامة.
  84. ^Ranade VV، Cannon JB (2011).Drug Delivery Systems (ط. 3rd).سي آر سي بريس. ص. 337.ISBN:978-1-4398-0618-0.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  85. ^Lehne RA، Rosenthal L (2014).Pharmacology for Nursing Care.إلزيفير. ص. 1146.ISBN:978-0-323-29354-9.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  86. ^Srikrishna S, Cardozo L (Apr 2013). "The vagina as a route for drug delivery: a review".International Urogynecology Journal (بالإنجليزية).24 (4): 537–543.DOI:10.1007/s00192-012-2009-3.ISSN:0937-3462.PMID:23229421.S2CID:25185650.
  87. ^"The Benefits of Vaginal Drug Administration—Communicating Effectively With Patients: The Vagina: New Options for the Administration of Medications".www.medscape.org. Medscape. 8 يناير 2018.مؤرشف من الأصل في 2015-10-18. اطلع عليه بتاريخ2018-01-08.
  88. ^Maclean A، Reid W (2011). "40".Gynaecology. Edinburgh New York: Churchill Livingstone/Elsevier. ص. 599–612.ISBN:978-0-7020-3120-5.
  89. ^Nardis C, Mosca L, Mastromarino P (Sep 2013). "Vaginal microbiota and viral sexually transmitted diseases".Annali di Igiene: Medicina Preventiva e di Comunita (بالإنجليزية).25 (5): 443–456.DOI:10.7416/ai.2013.1946.ISSN:1120-9135.PMID:24048183.
  90. ^ابالأكاديمية الأمريكية لجراحي العظام (2011).AEMT: Advanced Emergency Care and Transportation of the Sick and Injured.Jones & Bartlett Publishers. ص. 766.ISBN:978-1-4496-8428-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2017-12-20.{{استشهاد بكتاب}}:Vancouver style error: بادئات in name 1 (مساعدة)
  91. ^ابLeifer G (2014).Introduction to Maternity and Pediatric Nursing - E-Book.إلزيفير. ص. 276.ISBN:978-0-323-29358-7.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2017-12-20.
  92. ^Alldredge BK، Corelli RL، Ernst ME (2012).Koda-Kimble and Young's Applied Therapeutics: The Clinical Use of Drugs.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 1636–1641.ISBN:978-1-60913-713-7.مؤرشف من الأصل في 2016-04-24. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  93. ^Lamont RF, Sobel JD, Akins RA, Hassan SS, Chaiworapongsa T, Kusanovic JP, Romero R (Apr 2011)."The vaginal microbiome: new information about genital tract flora using molecular based techniques".BJOG: An International Journal of Obstetrics & Gynaecology (بالإنجليزية).118 (5): 533–549.DOI:10.1111/j.1471-0528.2010.02840.x.ISSN:1471-0528.PMC:3055920.PMID:21251190.
  94. ^"NCI Dictionary of Cancer Terms".National Cancer Institute. 2 فبراير 2011.مؤرشف من الأصل في 2018-09-14. اطلع عليه بتاريخ2018-01-04.ملكية عامة تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي فيالملكية العامة.
  95. ^ابجGrimes JA، Smith LA، Fagerberg K (2013).Sexually Transmitted Disease: An Encyclopedia of Diseases, Prevention, Treatment, and Issues: An Encyclopedia of Diseases, Prevention, Treatment, and Issues.أي بي سي-كليو. ص. 144, 590–592.ISBN:978-1-4408-0135-8.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2017-12-11.
  96. ^Martino JL،Vermund SH (2002)."Vaginal douching: evidence for risks or benefits to women's health".Epidemiologic Reviews. ج. 24 ع. 2: 109–24.DOI:10.1093/epirev/mxf004.PMC:2567125.PMID:12762087.
  97. ^ابMcGrath J، Foley A (2016).Emergency Nursing Certification (CEN): Self-Assessment and Exam Review.ماكجرو هيل التعليم. ص. 138.ISBN:978-1-259-58715-3.
  98. ^ابWright، WF (2013).Essentials of Clinical Infectious Diseases.Demos Medical Publishing. ص. 269.ISBN:978-1-61705-153-1.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-03.
  99. ^ابFerri FF (2012).Ferri's Clinical Advisor 2013.إلزيفير. ص. 1134–1140.ISBN:978-0-323-08373-7.مؤرشف من الأصل في 2015-03-26. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  100. ^Sommers MS، Fannin E (2014).Diseases and Disorders: A Nursing Therapeutics Manual.F.A. Davis. ص. 115.ISBN:978-0-8036-4487-8.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2018-03-10.
  101. ^Hales D (2008).An Invitation to Health Brief 2010-2011.Cengage Learning. ص. 269–271.ISBN:978-0-495-39192-0.مؤرشف من الأصل في 2013-12-31. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  102. ^Alexander W، Bader H، LaRosa JH (2011).New Dimensions in Women's Health.Jones & Bartlett Publishers. ص. 211.ISBN:978-1-4496-8375-7.مؤرشف من الأصل في 2014-07-15. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  103. ^ابWilson M (2005).Microbial Inhabitants of Humans: Their Ecology and Role in Health and Disease.مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 214.ISBN:978-0-521-84158-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-14.
  104. ^ابLong SS، Prober CG، Fischer M (2017).Principles and Practice of Pediatric Infectious Diseases E-Book.إلزيفير. ص. 362.ISBN:978-0-323-46132-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-09.
  105. ^ابجدMack A، Olsen L، Choffnes ER (2014).Microbial Ecology in States of Health and Disease: Workshop Summary.دار نشر الأكاديميات الوطنية. ص. 252.ISBN:978-0-309-29065-4.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-09.
  106. ^Wilson CB، Nizet V، Maldonado Y، Remington JS، Klein JO (2014).Remington and Klein's Infectious Diseases of the Fetus and Newborn E-Book.إلزيفير. ص. 1053.ISBN:978-0-323-34096-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2018-01-14.
  107. ^ابSchafermeyer RW، Tenenbein M، Macias CG، Sharieff G، Yamamoto L (2014).Strange and Schafermeyer's Pediatric Emergency Medicine, Fourth Edition.ماكجرو هيل التعليم. ص. 567.ISBN:978-0-07-182924-3.
  108. ^Beckmann CR (2010).Obstetrics and Gynecology.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 241–245.ISBN:978-0-7817-8807-6.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  109. ^Di Saia PH (2012).Clinical Gynecologic Oncology. Elsevier Health Sciences. ص. 140.ISBN:978-0-323-07419-3.مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ2015-10-27.
  110. ^ابWard S، Hisley S (2015).Maternal-Child Nursing Care Optimizing Outcomes for Mothers, Children, & Families.F. A. Davis Company. ص. 147–150.ISBN:978-0-8036-4490-8.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2017-08-13.
  111. ^Schuiling، Likis FE (2013).Women's Gynecologic Health.Jones & Bartlett Publishers. ص. 305.ISBN:978-0-7637-5637-6.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-09.
  112. ^Jones RE، Davis KH (2013).Human Reproductive Biology.دار النشر الجامعية  [لغات أخرى]‏. ص. 127.ISBN:978-0-12-382185-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2017-08-13.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  113. ^Mulhall JP، Incrocci L، Goldstein I (2011).Cancer and sexual health. New York: Humana Press. ص. 19.ISBN:978-1-60761-915-4.OCLC:728100149.
  114. ^Walters MD، Karram MM (2015).Urogynecology and reconstructive pelvic surgery (ط. 4th). Philadelphia: Elsevier Saunders. ص. 60–82.ISBN:978-0-323-11377-9.OCLC:894111717.
  115. ^ابجدSiemionow MZ، Eisenmann-Klein M (2010).Plastic and Reconstructive Surgery.شبرينغر. ص. 688–690.ISBN:978-1-84882-513-0.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2017-08-13.
  116. ^ابVenes D (2009).Taber's Cyclopedic Medical Dictionary. F.A. Davis. ص. 2433.ISBN:978-0-8036-2977-6. مؤرشف منالأصل في 2021-05-01.
  117. ^"Cervical, Endometrial, Vaginal and Vulvar Cancers - Gynecologic Brachytherapy".radonc.ucla.edu.مؤرشف من الأصل في 2017-12-14. اطلع عليه بتاريخ2017-12-13.
  118. ^American College of Obstetricians Gynecologists' Committee on Practice Bulletins—Obstetrics (يوليو 2016). "Practice Bulletin No. 165: Prevention and Management of Obstetric Lacerations at Vaginal Delivery".Obstetrics and Gynecology. ج. 128 ع. 1: e1–e15.DOI:10.1097/AOG.0000000000001523.PMID:27333357.S2CID:20952144.
  119. ^"Episiotomy: MedlinePlus Medical Encyclopedia".Medlineplus.gov (بالإنجليزية).Archived from the original on 2017-12-14. Retrieved2017-12-13.
  120. ^Ellis H، Mahadevan V (2013).Clinical anatomy : applied anatomy for students and junior doctors (ط. 13th). Chichester, West Sussex, UK: Wiley-Blackwell. ص. 148.ISBN:978-1-118-37377-4.OCLC:856017698.
  121. ^ابKettle C, Dowswell T, Ismail KM (2017)."Comparative analysis of continuous and interrupted suturing techniques for repair of episiotomy or second degree perineal tear".Cochrane Database of Systematic Reviews (بالإنجليزية).11: CD000947.DOI:10.1002/14651858.cd000947.pub3.PMC:7045987.PMID:23152204.
  122. ^Fernando R (Jan 2011). "Episiotomy or perineal tears: compared with catgut, synthetic sutures reduce risk of short-term pain and need for resuturing; rapidly absorbing sutures comparable to synthetic but reduce the need for suture removal".Evidence-Based Nursing (بالإنجليزية).14 (1): 17–18.DOI:10.1136/ebn1110.ISSN:1367-6539.PMID:21163794.S2CID:219223164.
  123. ^Verghese TS, Champaneria R, Kapoor DS, Latthe PM (Oct 2016)."Obstetric anal sphincter injuries after episiotomy: systematic review and meta-analysis".International Urogynecology Journal (بالإنجليزية).27 (10): 1459–1467.DOI:10.1007/s00192-016-2956-1.ISSN:0937-3462.PMC:5035659.PMID:26894605.
  124. ^ابHolland JC، Breitbart WD، Jacobsen PB (2015).Psycho-oncology.دار نشر جامعة أكسفورد. ص. 220.ISBN:978-0-19-936331-5.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2017-12-12.
  125. ^Lawrence S Amesse (13 أبريل 2016)."Mullerian Duct Anomalies: Overview, Incidence and Prevalence, Embryology".مؤرشف من الأصل في 2018-01-20. اطلع عليه بتاريخ2018-01-31.
  126. ^"Vaginal Anomalies-Pediatrics-Merck Manuals Professional Edition".مؤرشف من الأصل في 2019-01-29. اطلع عليه بتاريخ2018-01-06.
  127. ^ابPfeifer SM (2016).Congenital Müllerian Anomalies: Diagnosis and Management.شبرينغر. ص. 43–45.ISBN:978-3-319-27231-3.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-01-31.
  128. ^Zhu L، Wong F، Lang J (2015).Atlas of Surgical Correction of Female Genital Malformation.شبرينغر. ص. 18.ISBN:978-94-017-7246-4.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-04-02.
  129. ^Coran AG، Caldamone A، Adzick NS، Krummel TM، Laberge JM، Shamberger R (2012).Pediatric Surgery.إلزيفير. ص. 1599.ISBN:978-0-323-09161-9.مؤرشف من الأصل في 2015-05-15. اطلع عليه بتاريخ2015-03-04.
  130. ^Nucci MR، Oliva E (2015).Gynecologic Pathology E-Book: A Volume in the Series: Foundations in Diagnostic Pathology.إلزيفير. ص. 77.ISBN:978-94-017-7246-4.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-04-02.
  131. ^ابجBodner-Adler B، Hanzal E، Pablik E، Koelbl H، Bodner K (22 فبراير 2017)."Management of vesicovaginal fistulas (VVFs) in women following benign gynaecologic surgery: A systematic review and meta-analysis".PLOS ONE. ج. 12 ع. 2: e0171554.Bibcode:2017PLoSO..1271554B.DOI:10.1371/journal.pone.0171554.PMC:5321457.PMID:28225769.
  132. ^Köckerling F، Alam NN، Narang SK، Daniels IR، Smart NJ (2015)."Treatment of Fistula-In-Ano with Fistula Plug - a Review Under Special Consideration of the Technique".Frontiers in Surgery. ج. 2: 55.DOI:10.3389/fsurg.2015.00055.PMC:4607815.PMID:26528482.
  133. ^Priyadarshi V، Singh JP، Bera MK، Kundu AK، Pal DK (يونيو 2016)."Genitourinary Fistula: An Indian Perspective".Journal of Obstetrics and Gynaecology of India. ج. 66 ع. 3: 180–4.DOI:10.1007/s13224-015-0672-2.PMC:4870662.PMID:27298528.
  134. ^Raassen TJ, Ngongo CJ, Mahendeka MM (Dec 2014)."Iatrogenic genitourinary fistula: an 18-year retrospective review of 805 injuries".International Urogynecology Journal (بالإنجليزية).25 (12): 1699–706.DOI:10.1007/s00192-014-2445-3.PMC:4234894.PMID:25062654.
  135. ^Maslekar S، Sagar PM، Harji D، Bruce C، Griffiths B (ديسمبر 2012). "The challenge of pouch-vaginal fistulas: a systematic review".Techniques in Coloproctology. ج. 16 ع. 6: 405–14.DOI:10.1007/s10151-012-0885-7.PMID:22956207.S2CID:22813363.
  136. ^Fernández Fernández JÁ، Parodi Hueck L (سبتمبر 2015). "Congenital recto-vaginal fistula associated with a normal anus (type H fistula) and rectal atresia in a patient. Report of a case and a brief review of the literature".Investigacion Clinica. ج. 56 ع. 3: 301–7.PMID:26710545.
  137. ^Tenggardjaja CF, Goldman HB (Jun 2013). "Advances in minimally invasive repair of vesicovaginal fistulas".Current Urology Reports (بالإنجليزية).14 (3): 253–61.DOI:10.1007/s11934-013-0316-y.PMID:23475747.S2CID:27012043.
  138. ^ابجدLallar M، Nandal R، Sharma D، Shastri S (20 يناير 2015)."Large posterior vaginal cyst in pregnancy".BMJ Case Reports. ج. 2015: bcr2014208874.DOI:10.1136/bcr-2014-208874.ISSN:1757-790X.PMC:4307045.PMID:25604504.
  139. ^"Vaginal cysts: MedlinePlus Medical Encyclopedia".medlineplus.gov (بالإنجليزية).Archived from the original on 2020-11-02. Retrieved2018-02-17.
  140. ^Elsayes KM، Narra VR، Dillman JR، Velcheti V، Hameed O، Tongdee R، Menias CO (أكتوبر 2007)."Vaginal masses: magnetic resonance imaging features with pathologic correlation".Acta Radiologica. ج. 48 ع. 8: 921–933.DOI:10.1080/02841850701552926.ISSN:1600-0455.PMID:17924224.S2CID:31444644.
  141. ^Ostrzenski A (2002).Gynecology: Integrating Conventional, Complementary, and Natural Alternative Therapy (بالإنجليزية). Lippincott Williams & Wilkins.ISBN:978-0-7817-2761-7.Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved2020-10-19.
  142. ^Hoogendam JP، Smink M (6 أبريل 2017). "Gartner's Duct Cyst".New England Journal of Medicine. ج. 376 ع. 14: e27.DOI:10.1056/NEJMicm1609983.PMID:28379795.
  143. ^Nucci MR, Oliva E (1 Jan 2009).Gynecologic Pathology (بالإنجليزية). Elsevier Health Sciences. p. 96.ISBN:978-0-443-06920-8.Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved2020-10-19.
  144. ^Robboy SJ (2009).Robboy's Pathology of the Female Reproductive Tract.إلزيفير. ص. 117.ISBN:978-0-443-07477-6.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-03-08.
  145. ^Marx J، Walls R، Hockberger R (2013).Rosen's Emergency Medicine - Concepts and Clinical Practice.إلزيفير. ص. 1314.ISBN:978-1-4557-4987-4.مؤرشف من الأصل في 2015-05-15. اطلع عليه بتاريخ2015-02-24.
  146. ^ابجCash JC، Glass CA (2017).Sternberg's Diagnostic Surgical Pathology, Volume 1.Springer Publishing Company. ص. 425.ISBN:978-0-8261-5351-7.مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ2018-02-15.
  147. ^Sternberg SS، Mills SE، Carter D (2004).Sternberg's Diagnostic Surgical Pathology, Volume 1.Lippincott Williams & Wilkins. ص. 2335.ISBN:978-0-7817-4051-7.مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ2018-02-15.
  148. ^جفاف المهبل ( Colpoxerosis ) | القاموس الطبينسخة محفوظة 22 مارس 2016 على موقعواي باك مشين.
الداخلي
ملحَقات الرحم
المَبِيضان
جُرَيْبَاتُ المبيض
أخرى
تكون البويضة
بُوقَا الرحم (بوقا فَالُوب)
الأربطة
الأثارات الولفية
الرَّحِم
مناطق الرحم
طبقات الرحم
الأربطة
عام
المَهبِل
الخارجي
الفَرْج
الشُّفران
البَظْر
الإحليل
أخرى
الأنثى
الذكر
الرأس
صورة
الإنسان
الرقبة
الجذع
الصدر
البطن
الحوض
الأطراف
الطرفان العلويان
الطرفان السفليان
مشتقاتالجلد
الجراحات والعمليَّات الأُخرى لِلأعضاء التناسُليَّة الأُنثويَّة (الجراحات النسائيَّة)
ملحقات الرحم
المبيض
قنوات فالوب
الرحم
عام:
تجويف الرحم:
بطانة الرحم:
عضل الرحم:
عنق الرحم:
المهبل
الفرج
في التصوير الطبي
دولية
وطنية
أخرى
الأسلاف
داخليًا
خارجيًا
انظر أيضًا
صحة إنجابية
جهاز تناسلي أنثوي
صحة الأم
تنظيم الأسرة
تحديد النسل و
تنظيم الأسرة
حيض
صحة جنسية
مرض منقول جنسيا
صحة غير إنجابية
العنف ضد المرأة
أمراض غير سارية
سرطان
عوامل سوسيو ثقافية
السياسات، الأبحاث
والحماية
الأمم المتحدة
الولايات المتحدة
صحة المرأة
حسب البلد
التصنيفات الطبية
المعرفات الخارجية
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=مهبل&oldid=72486801»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp