| معركة الباب | ||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| جزء منالتدخل العسكري التركي في سوريا،التدخل العسكري الروسي في سوريا والحرب الأهلية السورية | ||||||||
خريطة للعمليات الموسعة التي تقودها تركيا والحملات الموسعة في شمال حلب | ||||||||
| ||||||||
| المتحاربون | ||||||||
دعم: | المقاومة الوطنية السورية[4][5][6] | |||||||
| القادة والزعماء | ||||||||
(قائد العمليات) (قائدالجيش الثاني) (قائد فرقة السلطان مراد) (قائد فيلق الشام) (القائد العسكري للواء محمد الفاتح) |
(قائد داعش الفرنسي في الباب) |
| ||||||
| الوحدات المشاركة | ||||||||
متمردون سوريون آخرون:
| جيش داعش |
| ||||||
| القوة | ||||||||
40 دبابة في الأصل، 10 تعزيزات[68] 15+ناقلة جنود مدرعة | 3,000–5,000 مسلح[69] | |||||||
| الإصابات والخسائر | ||||||||
| 1,348+ قتيل(ادعاءات من قبل تركيا والجيش السوري)[73] | ||||||||
| مقتل 444 مدني[76] فرار 30,000+ مدني[77] | ||||||||
كانتمعركة الباب معركة من أجل مدينةالباب فيمحافظة حلب شملت هجومًا عسكريًا شنته جماعاتمتمردة سورية (بما فيها الجماعات المنتمية إلىالجيش السوري الحر) والقوات المسلحة التركية شمال الباب، وهجومًا منفصلًالقوات سوريا الديمقراطية شرق وغرب المدينة، وهجومًا ثالثًاللجيش السوري من جنوب المدينة. وكانت القوات الشمالية ذات القيادة التركية تسعى إلى السيطرة على الباب وانتزاعها من قبضةتنظيم الدولة الإسلامية، كجزء منالتدخل العسكري التركي في سوريا.
كانت المعركة متزامنة مع عمليات أخرى مناوئة لداعش، بما في ذلك هجوم الرقة الذي شنته قوات سوريا الديمقراطية، ومعركة الموصل التي شنتها القوات العراقية، ومعركة سرت التي شنتهاحكومة الوفاق الوطني الليبية.
في 17 فبراير، ادعى الجيش التركي أنه كان قريبًا من السيطرة على الباب. غير أن المرصد السوري لحقوق الإنسان اعترض على ذلك، واستشهد بمصادر محلية ذكرت أن 90 في المائة من المدينة لا تزال تحت سيطرة داعش.[78]
في 21 فبراير، سيطر الجيش السوري على بلدة رسم حرمل الإمام الاستراتيجية، وكذلك قرية بالقرب من قاعدة كويرس الجوية.[79][80] في 23 فبراير، شنت قوات درع الفرات هجومًا آخر على الباب وسيطرت على معظم المدينة مع إعلان وزير الدفاع التركي فكري إيشيق أنها كانت تسيطر عليها بشكل كامل تقريبًا. ومع ذلك، كانت المعارك في الشوارع لا تزال جارية مع إشارة المرصد السوري إلى أن داعش لا يزال يسيطر على أكثر من نصف المدينة.[81] وأحكم المتمردين الذين تقودهم تركيا السيطرة على المدينة لاحقًا. وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أيضًا أنهم يسيطرون تمامًا على المدينة.[82][83] كما أنهم سيطروا على بزاعة وقباسين بعد انسحاب داعش إلى الجنوب.[84][85]
في 24 فبراير، قتلت سيارة مفخخة 5 مقاتلين متمردين و35 مدنيًا، وجرح عشرات آخرين في قرية سوسيان، إلى الشمال الغربي من الباب. بعد وقت قصير من سيطرة القوات المتمردة المدعومة تركيًا على الباب، بدأت القوات التركية قصف قوات داعش في بلدة تادف، جنوب الباب. في حين حررت قوات النمر قرية مناظر الجرف من تنظيم داعش.[33]
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link){{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link){{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link){{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (مساعدة) وروابط خارجية في|الأخير= (مساعدة)