Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

معاداة الروس

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جزء منسلسلة حول
التمييز
أشكال محددة
 
مظاهر
سياسات
شعار بوابة بوابة حقوق الإنسان
لوحة بريشة الرسامة لينا هادس عنالصور النمطية الشائعة بين الأجانب تجاه الروس[1]
رسم من مجلة "بوك" الهزلية يصور شخص روسي وحوله شخصيات من بلدان مختلفة في ضوءالبوغروم في كيشنيف (أبريل 1903) - 17 يونيو 1903

معاداة الروس أوكراهية الروس (الروسوفوبيا) هو الخوف من أو كراهيةروسيا أوالروس أوالثقافة الروسية أو كليهما معًا.[2] توجد هناك العديد من العبارات المبتذلة حول الثقافة الشعبية الروسية. تطورت الكثير من هذهالصور النمطية فيالعالم الغربي بعد فترةالحرب الباردة،[3][4] واستخدمت في المقام الأول كأدوات في الحرب السياسية ضدالاتحاد السوفيتي. لا يزال من الممكن ملاحظة بعض هذه التحيزات ضمن نقاشات العلاقات مع روسيا.[5] توصف الصورة السلبية الممثلة لروسيا والروس بشكل عام ضمن الثقافة الشعبية المعاصرة بكونها وظيفية، إذ تستخدم هذه الصور النمطية من أجل إعادة هيكلة الصورة الواقعية، مثل خلق صورة وهمية للعدو كعذر أو لأسباب توضيحية.[6][7][8][9] كثيرًا ما تعرضتهوليوود للنقد نتيجة تمثيلها المفرط والمستمر للروس بدور الأشرار في الأفلام والأعمال السينمائية.[10][11][12][13]

على الجانب الآخر، يتعرض القوميون الروس والمدافعون عن السياسة الروسية للنقد نتيجة استخدامهم مزاعم «الروسوفوبيا» كشكل من البروباغندا لمواجهة النقد الذي تتعرض له روسيا.[14][15]

الإحصائيات

[عدل]

في شهر أكتوبر من عام 2014، أعلنت منظمةغالوب الدولية تبعًا للتصويت الذي قامت به أن العداء تجاه الروس كان قويًا إلى حدٍّ ما ضمنأوروباوالغرب بشكل عام. ووجدت أن روسيا كانت الأقل شعبية بين مجموعة الدول الصناعية الثمانية حول العالم. كانت نسبة السكان ذوي النظرة «السلبية جدًا» تجاه روسيا 73% فيجمهورية كوسوفو، و62% فيفنلندا، و57% فيالنرويج، و42% فيجمهورية التشيك،وسويسرا، و37% فيألمانيا و32% فيالدنماركوبولندا و23% في أستونيا. بشكل عام، كانت نسبة المشاركين في الاستطلاع ممن امتلكوا نظرة إيجابية تجاه روسيا 31% فقط.[16][17][18]

تبعًا لاستطلاع قام بهمركز بيو للأبحاث، ساءت المواقف تجاه روسيا ضمن معظم البلدان خلالاضطرابات 2014 الموالية لروسيا في أوكرانيا. بين عامي 2013 و2014، ارتفع متوسط المواقف السلبية فيأوروبا من 54% إلى 75%، ومن 43% إلى 72% فيالولايات المتحدة. كما ارتفعت نسبة المواقف السلبية في منطقةالشرق الأوسط بالمقارنة مع عام 2013، كما هو الحال فيأمريكا اللاتينيةوآسياوأفريقيا.[19]

هناك سؤال حول ما إذا ساهمت المواقف السلبية تجاه روسيا أو النقد المتكرر للحكومة الروسية في الإعلام الغربي في تطور موقف سلبي تجاه المواطنين الروسوالثقافة الروسية. في مقال نشرته صحيفةالغارديان، يدّعي الأكاديمي البريطاني بيير روبنسون أن «الحكومات الغربية في الواقع تنخرط في الكثير من الأحيان فيالبروباغندا التي تنطوي على المبالغة والتجاوز والتضليل».[20] في استطلاع أقيم عام 2012، بلغت نسبة المهاجرين الروس فيالاتحاد الأوروبي الذين أشاروا إلى تعرضهملجرائم كراهية ذات دوافع عنصرية 5%، وهي أقل من المتوسط البالغ 10% الذي ذكرته عدة مجموعات من المهاجرين والأقليات العرقية في الاتحاد الأوروبي.[21] نسبة 17% من المهاجرين الروس ضمن الاتحاد الأوروبي قالوا إنهم كانوا ضحايا لجرائم خلال الـ 12 شهرًا الماضية، مثل السرقة والتهجم والتخويف والمضايقات، مقارنة بنسبة 24% حسبما ذكرته عدة مجموعات من المهاجرين والأقليات العرقية.[22]

تاريخ

[عدل]

في 19 أكتوبر من عام 1797، استلمتحكومة المديرين الفرنسية ملفًا من الجنرال البولندي ميشال سوكولنيكي بعنوان «نظرة عامة على روسيا». عرف ذلك فيما بعد بـ «وصية بيتر الأعظم» ونشرت لأول مرة عام 1812 خلال فترة الحروب النابليونية، حسب كتاب تشارلز لويس ليزور الشهير بعنوان: «تقدم القوى الروسية» فإن تلك كانت وصيةنابليون الأول، الذي أمر بنشر سلسلة من المقالات التي تظهر أن «أوروبا في طريقها الحتمي لتصبح غنيمة لروسيا».[23][24] استمرت البروباغندا ضد روسيا في الفترة التي تلتالحروب النابليونية من قبل صديق نابليون دومينيك جورج فريدريك دو برات، والذي صوّر روسيا ضمن سلسلة من كتبه على أنها «مستبدة» و«آسيوية» ومتعطشة لحكم أوروبا.[25] كتب الفيلسوف الفرنسيجوزيف دو مايستر جملته الشهيرة بالعودة إلى القوانين الدستورية الروسية الجديدة عام 1811: «كلّ أمة تحظى بالحكومة التي تستحقها».[26][27]

في الفترة ما بين عامي 1815 و1840، بدأ الإعلاميون البريطانيون بالتذمر حول التحفظ الشديد لروسيا وجهودها لوقف أو عكس الإصلاحات.[28] تنامت المخاوف حول مخططات روسيا لقطع الاتصالات بينبريطانيا والهند ونيتها باحتلالأفغانستان في سبيل تحقيق ذلك الهدف. أدى ذلك إلى ظهور السياسات البريطانية المعروفة بـ «اللعبة الكبرى» لوقف التمدد الروسي فيآسيا الوسطى. خلص المؤرخون ذوو الوصول إلى الأرشيفات الروسية إلى أن روسيا لم تمتلك أي خطط بخصوص الهند، كما أقرت روسيا بذلك مرارًا وتكرارًا.[29]

في عام 1867، قدم الشاعر الروسيفيودور إيفانوفيتش تيوتشيف، الدبلوماسي وعضو مكتب وصي العرش الروسي مصطلح «الروسوفوبيا» في رسالته إلى ابنته آنا أكساكوفا في 20 سبتمبر من عام 1867، والتي قصد بها عددًا من الليبراليين الروس الموالين للغرب الذين يظهرون بأنهم كانوا فقط يتبعون مبادئهمالليبرالية، فطوروا مواقف سلبية تجاه بلدهم ودائمًا ما اتخذوا الموقف الموالي للغرب والمعادي لروسيا، بغض النظر عن أي تغييرات تحصل في المجتمع الروسي أو حتى موقف الغرب منهم في حال غيروا مواقفهم.[30] رأى تيوتشيف أن الموقف العدائي للروس من قبل الغرب هو نتيجة سوء فهم حاصل بسبب الفروقات الحضارية بين الغرب والشرق.[31] وبكونه متمسكًابالقومية السلافية، اعتقد أن المهمة التاريخيةللشعوب السلافية هي التوحد ضمنإمبراطورية روسية تضم القوميين السلافيينوالمسيحيون الأرثوذكس من أجل حفظ هويتهم السلافية ومنع التّحلل الثقافي؛ كما يشير في كلماته إلىبولندا، تلك الدولة السلافيةوالكاثوليكية المُشار إليها في الأدب كـ «يهوذا» بين السلافيين.[32] عاد المصطلح إلى القواميس السياسيةللاتحاد السوفيتي في منتصف ثلاثينيات القرن الماضي. أرجعت أعمال لاحقة قام بها أكاديميون روس مثل إيغور شافرافيتش انتشار كراهية الروس إلىالصهاينة.[15]

في عام 1843، نشر ماكي دو كوستين كتابه باهر النجاح المؤلف من أربعة مجلدات «روسيا في العام 1839». عرضت رواية كوستينفرنسا على أنها مكان حيث «تكون قشرة الحضارة الأوروبية أرق من الوثوق بها». حظي الكتاب بنجاح كبير لدرجة صدور عدة نسخ رسمية ومقرصنة له من بعده، بالإضافة إلى نسخ مترجمة ومضغوطة إلى كل من الألمانية والهولندية والإنجليزية. بيعت نحو 200 ألف نسخة مع حلول العام 1846.[33]

كتب الاقتصادي البريطاني المؤثرجون مينارد كينز آراءً مثيرة للجدل حول روسيا، مثل أن الظلم المتأصل في البلاد، والذي يعود بجذوره إلىالثورة الحمراء، لربما كان حصيلة توحّش الطبيعة الروسية، كما ينسب القسوة والغباء إلى الطغيان الحاصل في كل من روسيا القديمة (القيصرية) وروسيا الحديثة (السوفيتية).[34]

خلال ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، نظرأدولف هتلروالحزب النازي إلى الاتحاد السوفيتي على أنه شعب من السلافيين يقودهم حُكّام يهود بلاشفة.[35]

يصرح هتلر في كتابه «كفاحي» باعتقاده بأن دولة روسيا كانت نتيجة عمل عناصر ألمانية فيها وليس السلافيين، إذ يقول:

«هناك يبدو القدر توّاقًا ليعطينا علامة منه. عبر تسليم روسيا للبلشيف الذي سرق منها المبدعين الذين كانوا أساس وعماد البلاد. إن تنظيم الدولة الروسية لم يكن نتيجة القدرات السياسية للسلافيين في روسيا، بل كان مثالًا ممتازًا لمدى فعالية تنظيم الدولة للعنصر الألماني، ضمن عرقٍ أقلّ شأنًا».[36]

دعت خطة نازية سريعة عرفت بـ «جنرالبلان أوست» وتعني (الخطة الرئيسية للشرق) إلى استعباد أو طرد أو إبادة معظمالشعوب السلافية في أوروبا.

مات قرابة الـ 2.8 مليون منأسرى الحرب السوفيت نتيجة الجوع وسوء المعاملة أو الإعدامات خلال 8 شهور فقط بين عامي 1941 و1942.[37]

في 13 يوليو عام 1941، بعد 3 أسابيع منعملية بارباروسا (اجتياح ألمانيا النازية للاتحاد السوفيتي)، توجه قائد الجيش النازيهاينريش هيملر مخاطبًا مجموعة من رجال جيشه قائلًا:

«هذه معركة أيديولوجية وصراع بين الأعراق. هنا في قلب الصراع تقفالاشتراكية الوطنية: أيديولوجيا مبنية على قيمة أصولنا الجرمانية الشمالي أوروبية.. بينما على الجانب الآخر يقف شعبٌ من 180 مليون شخص من مختلف الأعراق، لديهم أسماءٌ صعبة اللفظ، ببنية جسدية تجعلك تطلق النار على أي منهم دون شفقة أو رحمة. هؤلاء الوحوش الذين يعذبون كل سجين ورجلٍ جريح من طرفنا يمر أمامهم، لا تعاملوهم بإحسان، وسترون ذلك بأنفسكم. هؤلاء الأشخاص التحموا من قبل اليهود ضمن ديانة واحدة وأيديولوجيا واحدة أطلقوا عليها اسم البلشفية. أيها الرجال، عندما تقاتلون هناك في الشرق، فأنتم تقدمون على الصراع ضد أشباه البشر، وأعراق دونية ظهرت ذات يومٍ تحت مسمى «الهون»، ومرة أخرى قبل ألف عام حين حكم الملك هنري وأوتو الأول تحت اسم «المجر»، ومرة أخرى تحت اسم التتار، ومرة أيضًا تحت اسم جنكيز خان والمغول. هم يظهرون اليوم باسم الروس تحت غطاءٍ سياسي يدعىالبلشفية[38]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^"Художник Елена Хейдиз и ее цикл «Химеры», возмутивший шовинистов",Radio Liberty, Russian edition, May 7, 2008نسخة محفوظة 17 يوليو 2019 على موقعواي باك مشين.
  2. ^"Russophobia".thefreedictionary.com. مؤرشف منالأصل في 2019-09-04. اطلع عليه بتاريخ2018-03-06.
  3. ^"Envoy complains Britons mistreat Russians". Reuters. 8 يوليو 2007. مؤرشف منالأصل في 2008-02-21. اطلع عليه بتاريخ2007-07-30.
  4. ^Steele، Jonathan (30 يونيو 2006)."The west's new Russophobia is hypocritical - and wrong".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2007-03-02.
  5. ^Forest، Benjamin؛ Johnson، Juliet؛ Till، Karen (سبتمبر 2004)."Post-totalitarian national identity: public memory in Germany and Russia"(PDF).Social & Cultural Geography. Taylor & Francis. ج. 5 ع. 3: 357–380.DOI:10.1080/1464936042000252778. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2018-07-19.
  6. ^Macgilchrist، Felicitas (21 يناير 2009)."Framing Russia: The construction of Russia and Chechnya in the western media". Europa-Universitat Viadrina Frankfurt (Oder). مؤرشف منالأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ2015-04-05.
  7. ^Le، E´lisabeth (2006)."Collective Memories and Representations of National Identity in Editorials: Obstacles to a renegotiation of intercultural relations"(PDF).Journalism Studies. ج. 7 ع. 5: 708–728.DOI:10.1080/14616700600890372. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2016-03-04.
  8. ^Mertelsmann، Olaf."How the Russians Turned into the Image of the 'National Enemy' of the Estonians"(PDF). Estonian National Museum. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2013-05-24. اطلع عليه بتاريخ2012-10-14.
  9. ^Luostarinen، Heikki (مايو 1989)."Finnish Russophobia: The Story of an Enemy Image".Journal of Peace Research. ج. 26 ع. 2: 123–137.DOI:10.1177/0022343389026002002.JSTOR:423864.
  10. ^Khruscheva، Nina (27 أغسطس 2014)."As if things weren't Badenov: Even in good times, Russians are villains in Hollywood".Reuters. مؤرشف منالأصل في 2017-11-16.
  11. ^Kurutz، Steven (17 يناير 2014)."Russians: Still the Go-To Bad Guys".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2019-08-30. اطلع عليه بتاريخ2014-01-18.
  12. ^Queenan، Joe (14 نوفمبر 2014)."Comrades in arms: why big-screen bad guys are always Russian".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2019-07-17.
  13. ^Donald، Ella (28 يوليو 2017)."From Russia, With Love: the Sudden Resurgence of the Soviet Villain".فانيتي فير. مؤرشف منالأصل في 2019-12-20.
  14. ^Umland، Andreas (21 يناير 2016)."The Putinverstehers' Misconceived Charge of Russophobia: How Western Apology for the Kremlin's Current Behavior Contradicts Russian National Interests".Harvard International Review. مؤرشف منالأصل في 2016-11-11. اطلع عليه بتاريخ2016-11-11.
  15. ^ابDarczewska، Jolanta؛ Żochowsky، Piotr (أكتوبر 2015)."Russophobia in the Kremlin's strategy: A weapon of mass destruction"(PDF).Point of View. OSW Centre for Eastern Studies ع. 56.ISBN:978-83-62936-72-4. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-05-13. اطلع عليه بتاريخ2016-11-11.
  16. ^Helsingin Sanomat, October 11, 2004,International poll: Anti-Russian sentiment runs very strong in Finland. Only Kosovo has more negative attitude
  17. ^World Doesn't Like Russia or the U.S., Survey Shows, Moscow Times, October 13, 2014نسخة محفوظة 3 يونيو 2020 على موقعواي باك مشين.
  18. ^"Survey: Respondents' Views on Other Countries Shift or Remain Static".Transatlantic Trends. مؤرشف منالأصل في 2014-12-14. اطلع عليه بتاريخ2015-04-05.
  19. ^"Russia's Global Image Negative amid Crisis in Ukraine".Pew Research Center. 9 يوليو 2014. مؤرشف منالأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ2015-04-01.
  20. ^Robinson، Piers (2 أغسطس 2016)."Russian news may be biased – but so is much western media".the Guardian. مؤرشف منالأصل في 2019-11-04.
  21. ^Pressrelase andFact sheet for the study "Hate crime in the European Union" by EU Fundamental Rights Agency November 2012نسخة محفوظة 21 يونيو 2019 على موقعواي باك مشين.
  22. ^EU-MIDIS, European Union Minorities and Discrimination Survey: Minorities as Victims of crime(PDF). 2012. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2018-09-29. اطلع عليه بتاريخ2016-10-20.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|عمل= (مساعدة)
  23. ^Neumann، Iver B. (2002). Müller، Jan-Werner (المحرر).Europe's post-Cold War memory of Russia: cui bono?. Cambridge University Press. ص. 132.ISBN:978-0-5210-0070-3. مؤرشف منالأصل في 2019-12-20.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|عمل= (مساعدة)
  24. ^McNally، Raymond T. (أبريل 1958). "The Origins of Russophobia in France: 1812-1830".American Slavic and East European Review. ج. 17 ع. 2: 173–189.DOI:10.2307/3004165.JSTOR:3004165.
  25. ^Neumann 2002، صفحة 133.
  26. ^Latham، Edward (1906).Famous Sayings and Their Authors: A Collection of Historical Sayings in English, French, German, Greek, Italian, and Latin. Swan Sonnenschein. ص. 181. مؤرشف منالأصل في 2019-12-20.
  27. ^Bartlett's Roget's Thesaurus. Little Brown & Company. 2003.ISBN:9780316735872. مؤرشف منالأصل في 2016-04-29.
  28. ^John Howes Gleason,The Genesis Of Russophobia In Great Britain (1950) pp 16-56.
  29. ^Barbara Jelavich,St. Petersburg and Moscow: Tsarist and Soviet Foreign Policy, 1814–1974 (1974) p 200
  30. ^Ширинянц А.А., Мырикова А.В. «Внутренняя» русофобия и «польский вопрос» в России XIX в. Проблемный анализ и государственно-управленческое проектирование. № 1 (39) / том 8 / 2015. С. 16
  31. ^Ширинянц А.А., Мырикова А.В. «Внутренняя» русофобия и «польский вопрос» в России XIX в. Проблемный анализ и государственно-управленческое проектирование. № 1 (39) / том 8 / 2015. С. 15
  32. ^Odesskii, Mikhail Pavlovich (2015). [Anthropology of culture] (بالروسية) (3rd ed.). LitRes. pp. 201–202.ISBN:978-5-457-36929-0https://web.archive.org/web/20191220230110/https://books.google.com/books?id=8etkAAAAQBAJ&pg=PA202. Archived fromthe original on 2019-12-20. Retrieved2016-10-20.{{استشهاد بكتاب}}:|trans-title= بحاجة لـ|title= أو|script-title= (help),|مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (help), andالوسيط|عنوان أجنبي= and|عنوان مترجم= تكرر أكثر من مرة (help)
  33. ^Fisher, David C. "Russia and the Crystal Palace 1851" inBritain, the Empire, and the World at the Great Exhibition of 1851 ed. Jeffery A. Auerbach & Peter H. Hoffenberg. Ashgate, 2008:pp. 123-124.
  34. ^A Short View of Russia, Essays in Persuasion, (London 1932) John Maynard Keynes, 297-312نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2018 على موقعواي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  35. ^Müller, Rolf-Dieter, Gerd R. Ueberschär,Hitler's War in the East, 1941–1945: A Critical Assessment, Berghahn Books, 2002, (ردمك1-57181-293-8), page 244
  36. ^Adolf Hitler, Mein Kampf, Volume One - A Reckoning, Chapter XIV: Eastern Orientation or Eastern Policy
  37. ^Adam Jones (2010),Genocide: A Comprehensive Introduction (2nd ed.), p.271. – Next to the Jews in Europe," wrote Alexander Werth,' "the biggest single German crime was undoubtedly the extermination by hunger, exposure and in other ways of . . . Russian war prisoners." The murder of at least 3.3 million Soviet POWs is one of the least-known of modern genocides; there is still no full-length book on the subject in English. It also stands as one of the most intensive genocides of all time: "a holocaust that devoured millions," as Catherine Merridale acknowledges. The large majority of POWs, some 2.8 million, were killed in just eight months of 1941–42, a rate of slaughter matched (to my knowledge) only by the 1994 Rwanda genocide."
  38. ^Stein، George H (1984).The Waffen SS: Hitler's Elite Guard at War, 1939–1945. Ithaca, NY: Cornell University Press. ص. 126.ISBN:978-0-8014-9275-4. مؤرشف منالأصل في 2019-12-20.
سلوكي
اجتماعي
تمييز ديني
مجموعة بشرية/قومية
المظاهر
سياسات تمييز
التدابير المضادة
مواضيع متعلقة
في كومنز مواد ذات صلة بـمعاداة الروس.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=معاداة_الروس&oldid=65647150»
تصنيفان:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp