| ليمور ليفنات | |
|---|---|
| (بالعبرية:לימור לבנת) | |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 22 سبتمبر1950 (75 سنة)[1] حيفا[1] |
| مواطنة | |
| الديانة | اليهودية |
| مناصب | |
| وزيرة الاتصالات الإسرائيلية[2] | |
| 18 يونيو 1996 – 6 يوليو 1999 | |
| عضو الكنيست[1] | |
| 14 أبريل 1992 – 31 مارس 2015 | |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة تل أبيب |
| المهنة | سياسية |
| الحزب | ليكود |
| اللغات | الإنجليزية[1]،والعبرية |
| المواقع | |
| IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
| تعديل مصدري -تعديل | |
ليمور ليفنات (بالعبرية:לימור לבנת) (مزدادة في 22 سبتمبر 1950) هيسياسية إسرائيلية كانت عضوة فيالكنيست عن حزبليكود بين سنوات 1992 و 2015 وشغلت منصب الوزيرة لكل منوزارة الاتصالات،وزارة التربية والتعليمووزارة الثقافة والرياضة.
ولدت فيحيفا في 22 سبمتمبر 1950، ودرست فيجامعة تل أبيب ثم انضمت إلىحزب ليكود فيسبعينيات القرن الماضي. بالإضافة إلى غدوها رئيسة لمنظمة شبابية في 1977،[3] دخلتالكنيست لأول مرة في 14 أبريل 1992 بعد مدة قصيرة من الانتخابات التشريعية الإسرائيلية 1992 كبديلةلهايم كورفو. خلال الانتخابات استطاعت الحفاظ على مقعدها في الكنيست، وفي أول ولاية لها عملت كرئيسة للجنة النهوض بوضعية المرأة، وهي لجنة فرعية معنية بقوانين الأحوال الشخصية.
خلالالانتخابات التشريعية الإسرائيلية 1996 استطاعت البقاء في الحكومة، حيث أصبحتوزيرة للاتصالات في حكومةبنيامين نتانياهو. وخلال فترة عملها أرادت زيادة المنافسة في قطاع الاتصالات من خلال خصخصة شركةبيزك وإضعافها، هذه الشركة كانت قد وقعت سابقا عقدا مع الحكومة لاحتكار قطاع الهاتف الثابت في البلاد.
في 1997 تسبب التوتر في العلاقة بين ليموروبنيامين نتانياهو في استقالة هذا الأخير من رئاسة الحكومة، وأرادت أن تزيحه من قيادة حزبليكود. إلى أن كان لها ذلك حيث استقال نتنياهو من رئاسة الحزب بعد خسارته فيالانتخابات الإسرائيلية عام 1999. وبعدما دعمت ليفانتأرئيل شارون، وبعد فوزه علىإيهود باراك فيانتخابات رئاسة الوزراء 2001، عينهاوزيرة التربية والتعليم في حكومتيه الاثنتين.
الانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2003 اتستمرت في منصبها كوزيرة للتعليم حتىالانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2006. وفيالانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2009 عادت هذه المرة وزيرة للثقافة والرياضة[4] إلى أن فقدت مقعدها فيالانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2013 بسبب انخفاض شعبيتها داخلليكود، حيث تقدمت عليها كل منتسيبي هوتوفليوميري ريغيف خلال انتخابات الحزب التمهيدية.[3]
فيديسمبر 2014 قررت ليفانت اعتزال السياسة وقرر بأنها لن تشارك فيالانتخابات التشريعية 2015، وقد عرفت ليفانت بأنها كانت نائبة رئيسة «حركة الليكود العالمي».[3]