| ليلى خالد | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 9 أبريل1944 (81 سنة)[1] حيفا[1] |
| مواطنة | |
| الديانة | لادينية |
| عضوية | المجلس الوطني الفلسطيني،والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية،والاتحاد العام لطلبة فلسطين،والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين[2] |
| الزوج | فايز رشيد[3] |
| الأولاد | بدر فايز رشيد هلال [لغات أخرى][4] |
| الحياة العملية | |
| المهنة | ناشطة سياسية |
| الحزب | الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين[5] |
| اللغات | الفرنسية،والعربية،والإنجليزية |
| المواقع | |
| IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
| مُعرِّف موقع الحوار المتمدن | 3714 |
| تعديل مصدري -تعديل | |
ليلى خالد (ولدت فيحيفا في 9 أبريل 1944)،سياسيةفلسطينية وعضو فيالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اتخذت الاسم الحركيشادية أبو غزالة تيمناً بالمناضلة الفلسطينية الشهيدة الأولى بعد حرب1967. هي من مواليد مدينةحيفا شمالفلسطين العام1944، تُعتبر أولامرأة تنفذ عملية خطف طائرة، حيث شاركت في آب/أغسطس1969 في خطف طائرة ركاب تابعة لشركةتي دبليو إيهالأمريكية وتحويل مسارها إلىسوريا، بهدف إطلاق سراح المعتقلين في فلسطين، ولفت أنظار العالم إلىالقضية الفلسطينية. وبعد فترة شاركت في محاولة خطف طائرةشركة طيران العال الاسرائيلية التي هبطت فيلندن. لم تنجح خالد بمحاولتها وألقي القبض عليها وأفرج عنها لاحقا. تعيش اليوم فيالأردن مع أُسرتها،[6] وهي حالياً عضو فيالمجلس الوطني الفلسطيني.[7]
ولدتليلى خالد في مدينةحيفا عام 1944 زمنالانتداب البريطاني؛ إنتقلت مع عائلتها أثناءحرب 48 إلى مخيمات اللجوء في منطقةصيدا فيلبنان.عام 1959 وهي في 15 من عمرها انضمت مع أخيها إلىحركة القوميين العرب التي كان أحد أبرز قياداتهاجورج حبش الذي أسسالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في نهاية سنة 1967.[8] إلتحقت بالجامعة الأمريكية فيبيروت لسنة واحدة، إلا أن أُسرتها لم تتمكن من تغطية تكاليف متابعة دراستها؛ فعمِلت مُدرسة فيالكويت حتى عام 1969. ليلى خالد تشغل منصب القيادة في المكتب السياسي للجبهة الشعبية، وهي أم لولدين وتعيش اليوم في العاصمة الأردنيةعمان.[9][10]

في بداية 1969 انضمت إلى معسكرات تدريب تابعة للجبهة الشعبية في الأردن.في 29 أغسطس 1969 نفذت ليلى بمساعدة سليم العيساوي عمليةالرحلة رقم 840 لشركة تي دبليو إيه (1969) التي تصل خطلوس انجلس/تل ابيب. حيث صعدا إلى الطائرة لدى توقفها فيروما، وبعد مرور نصف ساعة من صعودهما الطائرة، سيطرا عليها، وأمرا الطيار بتغيير مسار الرحلة إلىدمشق فيسوريا، حيث أخرجا الركاب الـ116 ثم فجرا الطائرة.
لاحقاً شاركت ليلى خالد في عملية خطف طائرة أخرى في 6 أيلول/سبتمبر 1970، كانت جزءا من عملية مركبة لخطف ثلاث طائرات، منها واحدة فيزيورخ وأخرى فيأمريكا، فتوجهت إلىفرانكفورت مع المناضل النيكاراغويباتريك أرغيلو والذي كان يحمل اسماً مستعاراً (رينيه)، حيث استقلت ليلى خالد ورفيقها طائرة «العال» الإسرائيلية. انتهت هذه العملية بكارثة، إذ تخلف رفيقان لليلى عن الحضور، وقتل أرغيلو برصاص حراس الطائرة خلال هبوط الطائرة الاضطراري فيمطار هيثرو فيلندن، فيما احتجزت ليلى خالد لدى السلطات البريطانية، إلى أطلق سراحها في عملية تبادل بعد حوالي شهر إثر خطف رفاقها لطائرةبان أميريكان. في السنة التالية تخلتالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رسميا عن أسلوب خطف الطائرات.
صرحت ليلى خالد للصحافة بأن عملية 7 أكتوبر هي مفتاح لباب التحرير ونتيجة نضال 100 سنة وهو ليس عملية عادية، بل هو مفتاح باب التحرير، وسوف يلحقها الكثير لاحقا"، مردفة: "الأمل لا يهفت معنا، نحن نعيش بالأمل لعودتنا وتحرير بلادنا"[11]
كما صرحت إن “السلام هو إعادة الحقوق”، مؤكدة على أن الحق في العودة هو” مفتاح التحرير”. “لن يعيدني شيء إلى بلادي غير القوة العسكرية والكفاح المسلح”.[12]
{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة){{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|publication-date= (help){{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)