Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

كوالكوم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كوالكوم
الشعار
معلومات عامة
الاختصار
QCOM (NASDAQ) (الإنجليزية)عدل القيمة على Wikidata
البلد
التأسيس
يوليو 1985عدل القيمة على Wikidata
النوع
الشكل القانوني
شركة ديلاوير[لغات أخرى][3]عدل القيمة على Wikidata
المقر الرئيسي
مواقع الويب
qualcomm.com(الإنجليزية)
qualcomm.com[4][5]عدل القيمة على Wikidata
المنظومة الاقتصادية
الهيئات التابعة
  القائمة ...
الصناعة
المنتجات
أهم الشخصيات
المؤسسون
المدير التنفيذي
كريستيانو آمون[لغات أخرى](2021 – )عدل القيمة على Wikidata
الرئيس
الموظفون
30٬500[9](2016)
35٬400[10](2018)
41٬000[11](2020)
45٬000[12](2021)عدل القيمة على Wikidata
الإيرادات والعائدات
البورصة
العائدات
44٫2بليوندولار أمريكي[13](2021 – 2022)(2022)عدل القيمة على Wikidata
الربح الصافي
12٫936بليوندولار أمريكي[13](2021 – 2022)(2022)عدل القيمة على Wikidata
رسملة السوق
الدخل التشغيلي
15٫86بليوندولار أمريكي[13](2021 – 2022)(2022)عدل القيمة على Wikidata
إجمالي القيمة المالية
9٫95بليون $[12](2021)عدل القيمة على Wikidata
إجمالي الأصول
41٫24بليون $[12](2021)عدل القيمة على Wikidata

تعديل -تعديل مصدري -تعديل ويكي بياناتحول القالب

كوالكوم (بالإنجليزية:Qualcomm) هي شركةأمريكية متخصصة في مجال نظم الاتصالات، تعتبر الآن الثانية[15][16] عالميا في إنتاج وتصميممعالجاتالهواتف الذكية كذلك يرجع لها الفضل في إنشاء تقنيةسي دي ام اي.

كوالكوم هي شركة أشباه الموصلات عالميةوأمريكية والتي تصمم وتسوق منتجات وخدمات الاتصالات اللاسلكية. مقرها في سان دييغو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية، وتمتلك الشركة 157 موقعا في جميع أنحاء العالم. الشركة الأم هي كوالكوم إنكوربوريتد (كوالكوم)، التي تضم شعبة ترخيص كوالكوم للتكنولوجيا (QTL). شركة تابعة مملوكة بالكامل لكوالكوم، كوالكوم تكنولوجيز، وشركة (QTI)، والتي تتعامل بشكل أساسي مع كافة أنشطة كوالكوم R & D، فضلا عن شركات المنتجات والخدمات، بما في ذلك مجال أشباه الموصلات، كوالكوم CDMAتكنولوجي.

التاريخ

[عدل]

التاريخ المبكر

[عدل]

تم إنشاء كوالكوم في يوليو 1985[17] من قبل سبعة موظفين سابقين فيلينكابت بقيادةإيروين جاكوبس.[18] بدأت كمركز للبحث والتطوير التعاقدي[19] إلى حد كبير للمشاريع الحكومية والدفاعية.

اندمجت كوالكوم مع أومنينيت في عام 1988 وجمعت 3.5 مليون دولار من التمويل من أجل إنتاج نظام اتصالات الأقمار الصناعية أومنيتراكس لشركات النقل بالشاحنات. نمت شركة كوالكوم من ثمانية موظفين في عام 1986 إلى 620 موظفًا في عام 1991، بسبب الطلب على أومنيتراكس.[20] بحلول عام 1989، حصلت شركة كوالكوم على 32 مليون دولار من الإيرادات، 50 بالمائة منها كانت من عقد أومنيتراكس مع شركةشنايدر الوطنية. ساعدت أرباح أومنيتراكس في تمويل أبحاث كوالكوم وتطويرها في تقنياتالوصول المتعدد بتقسيم الترميز لشبكات الهاتف الخليوي.[21]

1990–2015

[عدل]

كانت شركة كوالكوم تعمل بخسارة في التسعينيات بسبب استثمارها في أبحاث تقنيات الوصول المتعدد بتقسيم الترميز. للحصول على التمويل، قدمت الشركة طرحًا عامًا أوليًا في سبتمبر 1991 وجمعت 68 مليون دولار.[22] تم جمع مبلغ 486 مليون دولار إضافي في عام 1995 من خلال بيع 11.5 مليون سهم إضافي. تم إجراء جولة التمويل الثانية لجمع الأموال للتصنيع الشامل للهواتف القائمة على تقنيات الوصول المتعدد بتقسيم الترميز والمحطات الأساسية والمعدات، بعد أن أعلنت معظم الشبكات الخلوية في الولايات المتحدة أنها ستتبنى معيار تقنيات الوصول المتعدد بتقسيم الترميز. حققت الشركة 383 مليون دولار من الإيرادات السنوية في عام 1995 و814 مليون دولار بحلول عام 1996.[23]

في عام 1998، تمت إعادة هيكلة شركة كوالكوم، مما أدى إلى تسريح 700 موظف. ارتفعت الأرباح في العام التالي، وكانت شركة كوالكوم هي الأسرع نموًا في السوق بمعدل نمو يبلغ 2621 بالمائة على مدار عام واحد.[24] بحلول عام 2000، نمت شركة كوالكوم إلى 6300 موظفًا، وعائدات تصل إلي 3.2 مليار دولار، وأرباح 670 مليون دولار. 39٪ من مبيعاتها كانت من تقنيةالوصول المتعدد بتقسيم الترميز، يليها الترخيص (22٪)، اللاسلكية (22٪)، ومنتجات أخرى (17٪). في هذا الوقت تقريبًا، أنشأت كوالكوم مكاتب في أوروبا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية. بحلول عام 2001، 65 بالمائة من عائدات كوالكوم نشأت من خارج الولايات المتحدة مع 35 بالمائة من كوريا الجنوبية.

في عام 2005، تم تعيينبول إي جاكوبس، نجل مؤسس شركة كوالكوم إيروين جاكوبس، كرئيس تنفيذي جديد لشركة كوالكوم.[25] في حين ركز إيروين جاكوبس على براءات اختراعالوصول المتعدد بتقسيم الترميز، أعاد بول جاكوبس تركيز الكثير من أبحاث كوالكوم الجديدة وتطويرها على المشاريع المتعلقة بموضوعاتإنترنت الأشياء.

في عام 2006، تم تصنيفها ضمن أفضل خمسمائة شركة وفقًا لـإس وبي 500وفورتشين 500.

أعلنت شركة كوالكوم أنستيفن مو لينكوف سيخلف بول جاكوبس في منصبالرئيس التنفيذي في ديسمبر 2013.[26] قال مولينكوف إنه سوف يوسع تركيز كوالكوم إلى التكنولوجيا اللاسلكية للسيارات والأجهزة القابلة للارتداء والأسواق الجديدة الأخرى.[27]

في ديسمبر 2012، أعلنت شركةشارب أنها تلقت 9.9 مليار ين (92.5 مليون يورو) من شركة كوالكوم كجزء من شراكة تقنية لشاشات الهاتف المحمول.[28]

في سنة 2013، وقعت شركةألكاتل-لوسنت اتفاقية شراكة تكنولوجية ورأسمالية مع كوالكوم في مجال الخلايا الصغيرة[29] لتحسين الوصول إلى الإنترنت عبر الهاتف المحمول «عالي» و«جِّد عالي» السرعة.[30]

في أكتوبر 2014،استحوذت شركة كوالكوم على شركة «فابليس» لأشباه الموصلات البريطانية المتخصصة فيالبلوتوث مقابل 2.5 مليار دولار.[31] علما أن تصنيع «فابليس» هو تصميم وبيع الأجهزة وشرائح الموصلات بالاستعانة بمصانع متخصص توجد عادةً، ولكن ليس حصريًا، فيالصينوتايوان.[32][33][34][34]

أن إكس بي وبرودكوم وأبل

[عدل]

أعلنت شركة كوالكوم عزمهاالاستحواذ على «أن إكس بي لشبه-الموصلات»[35] مقابل 47 مليار دولار في أكتوبر 2016.[36] تمت الموافقة على الصفقة من قبل منظمي مكافحةالاحتكار فيالولايات المتحدة في أبريل 2017[37] مع استبعاد بعضبراءات الاختراع الأساسية القياسية للحصول على الموافقة من قبل منظمي مكافحة الاحتكار.[38][39]

مع استمرار عملية الاستحواذ على «أن إكس بي»، قدمتبرودكوم عرضًا بقيمة 103 مليار دولار للاستحواذ على شركة كوالكوم،[40][41] ورفضت شركة كوالكوم العرض.[42] حاولت شركة برودكوم الاستحواذ العدائي،[43] ورفعت عرضها في النهاية إلى 121 مليار دولار.[44] تم التحقيق في عملية الاستحواذ المحتملة من برودكوم من قبل اللجنة الأمريكية للاستثمار الأجنبي[45] وتم حظرها بموجب أمر تنفيذي من الرئيس الأمريكيدونالد ترامب، مشيرًا إلى مخاوف تتعلقبالأمن القومي.[46]

في ديسمبر 2016، فرضت «لجنة التجارة العادلة» فيكوريا الجنوبية غرامة قدرها 815 مليونيورو على شركة كوالكوم بسبب إساءة استخدام مركزها المهيمن. نظرًا لكون شركةأبل هي السبب في هذه الدعوى القانونية، سعت كوالكوم إلى حظر استيراد أجهزةآيفون فيالولايات المتحدة.

في أبريل 2019، أعلنت شركتا كوالكوموأبل في بيان صحفي أنهما ستسقطان أي دعوى قضائية بالمقابل. ستزود كوالكوم أجهزةآيفونبالرقائقوالمودم المتوافقة مع شبكة5 جي.[47]

ثم أصبح استحواذ شركة كوالكوم على «أن إكس بي» جزءًا منالحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة في 2018.[48] حيث منع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركةزد تي إي التي تتخذ من الصين مقراً لها من شراء مكونات أمريكية الصنع، مثل تلك التي تنتجها كوالكوم.[48] وتمّ رفع القيود على شركة «زد تي إي» بعد أن توصل البلدان إلى اتفاق،[49] وبعد ذلك رفع ترامب الرسوم الجمركية على البضائع الصينية.[48][50] مددت كوالكوم عرض مناقصة لـ «أن إكس بي» 29 مرة على الأقل بانتظار الموافقة الصينية،[51] قبل التخلي عن الصفقة في يوليو 2018.[52][53]

في يناير 2020، تخطط الشركة الأمريكية العملاقة لإنشاء مركزبحث وتطوير لـ «5 جي» فيلانيون، فيبريتاني.[54]

في يناير 2021، عينت كوالكوم رئيسها ورئيس قسمالرقائق كريستيانو آمون كرئيس تنفيذي جديد لها.[55]

الوصول المتعدد بتقسيم الترميز

[عدل]

2 جي 2g

[عدل]

التاريخ المبكر

[عدل]

في منتصف سنة 1985، استأجرتشركة طائرات هيوز شركة كوالكوم لتوفير البحث والاختبار لاقتراح شبكةساتليةلهيئة الاتصالات الفيدرالية (أف سي سي).[56] في السنة التالية، قدمت كوالكوم أول براءة اختراعللمعيار "وصول متعدد بتقسيم الترميز-سي دي أم أي (رقم 4901307).[56] أسست براءة الاختراع هذه نهج كوالكوم العام إتجاه المعيار «سي دي أم أي»[56] والذي أصبح لاحقًا من أحد أكثر المستندات الفنية التي يتم الاستشهاد بها في التاريخ.[57] تم إلغاء المشروع مع "أف سي سي" في سنة 1988، عندها وجهت " أف سي سي" جميع المشاركين (الإثني عشر) في المشروع، لتقديم مقترحات بغرض تشكيل مشروع مشترك وإنشاء اقتراح واحد.[56]

في سنة 1989، طورت كوالكوم تقنيات «سي دي أم أي» للاستخدام التجاري وقدمتها إلى جمعية صناعاتالهاتف الخلوي (سي تي آي أي)[58] كبديللمعيار الوصول المتعدد بتقسيم الوقت (تي دي أم آي) لشبكات الهاتف الخلوي من الجيل الثاني.[56] بعد بضعة أشهر، رفضت «جمعية صناعات الهاتف الخلوي» رسميًامعيار «سي دي أم أي» الخاص بشركة كوالكوم[59] لصالح معيار «تي دي أم آي» الأكثر رسوخًا الذي طورته شركة «إريكسون».[60][61]

في ذلك الوقت، لم يكن «سي دي أم أي» يعتبر قابلاً للتطبيق في التطبيقات التجارية كبيرة الحجم بسبب تأثير «المجال القريب - البعيد»،[62] حيث تعمل الهواتف الأقرب إلى برج خلوي مع إشارة أقوى على إغراق المتصلين البعيدين، إذ لديهم إشارة أضعف.[56][63]

قدمت كوالكوم ثلاثبراءات اختراع إضافية في سنة 1989. كانت من أجل: نظام إدارة الطاقة الذي يضبط قوة إشارة كل مكالمة لضبط تأثير المجال القريب؛ منهجية «التسليم السهل» لتحويل المتصلين من برج خلوي إلى آخر؛ ومشفر معدل متغير، مما يقلل من استخدام النطاق الترددي عندما لا يتحدث المتصل.[56][63]

الحروب اللاسلكية المقدسة

[عدل]

بعد أن أعلنت لجنة الاتصالات الفيدرالية (أف سي سي): أنه سُمح لشركات النقل بتنفيذ معايير غير معتمدة من قبل «جمعية صناعات الهاتف الخلوي»، بدأت كوالكوم في الترويج لتقنية «سي دي أم أي» الخاصة بها مباشرة إلى شركات النقل.[56][64] صار هذا ما يُشار إليه غالبًا باسم «الحروب المقدسة للشبكات اللاسلكية»، وهو نقاش ساخن غالبًا حول: أيهما أنسب وأفضل لشبكاتالجيل الثاني «تي دي أم آي» أم «سي دي أم أي»؟[56] في النهاية، أدى معيار «سي دي أم أي» (المدعومة من قِبل كوالكوم) باعتباره مناسبًا لـ2 جي والأكثر شيوعًا فيأمريكا الشمالية، نظرًا لقدرة شبكته إلى إلغاء رواج «تي دي أم آي».[61]

في سنة 1989، أجرت شركة كوالكوم عروض اختبار «سي دي أم أي» فيسان دييغو[65] وفي سنة 1990، أجرتها في مدينةنيويورك.[66] في سنة 1990، كانت شركتا «نينكس للاتصالات المتنقلة» و«أميرتيك  للاتصالات المتنقلة» أول شركتا نقل تطبق شبكات «سي دي أم أي» بدلاً من «تي دي أم آي». أجرتموتورولا،[64] وهي من المدافعين السابقين عن «تي دي أم آي»، تطبيقات اختبار على «سي دي أم أي» فيهونغ كونغولوس أنجلوس.[63][67] تبع ذلك شبكة تجريبية بقيمة 2 مليون دولار فيسان دييغو لشركة «آرتتش للاتصالات».[61][64] في نوفمبر 1991، أجرت 14 شركة نقل ومصنع اختبارات ميدانية على «سي دي أم أي» واسعة النطاق.[61][68]

أقنعت نتائج تطبيقات الاختبار «جمعية صناعات الهاتف الخلوي» بإعادة فتح المناقشات بشأن «سي دي أم أي» ومعيار2 جي.[69] في سنة 1993، غيرت «جمعية صناعات الهاتف الخلوي» موقفها ودعمت «سي دي أم أي»[61] واعتمدت كوالكوم «سي دي أم أي» كمعيار لـ IS-95A، المعروف أيضًا باسم «سي دي أم أي - واحد».[70] أثار هذا الموقف انتقادات واسعة النطاق في المنتديات والصحافة التجارية والمؤتمرات من طرف الشركات التي استثمرت بكثافة في معيار «تي دي أم آي» ومن طرف مطوره،إريكسون.[69][70]

تم إنشاء أول شبكة خلوية «سي دي أم أي» على نطاق تجاري فيهونغ كونغ في سنة 1995. في 21 يوليو 1995، أعلنت شركة «بريمكو»[71]، أنها بصدد تنفيذ خدمات تستند إلى «سي دي أم أي» على الشبكات في 15 ولاية.[69] بحلول هذا الوقت، كانت 11 من أصل 14 من أكبر الشبكات في العالم تدعم «سي دي أم أي».[61][72] بحلول سنة 1997، كانت «سي دي أم أي» تمتلك 57% من سوق الولايات المتحدة، بينما كان 14% من السوق لـ«تي دي أم آي».[61]

دولي

[عدل]

في سنة 1991، إتفقت شركة كوالكوم مع معهد «أبحاث الإلكترونيات والاتصالات» على تطوير تقنيات «سي دي أم أي» بشكل مشترك للبنية التحتية للاتصالاتالكورية. في مايو 1993، تم اعتماد معيار «سي دي أم أي» كمعيار لاسلكي وطني في كوريا.[56] في سنة 1996، تمّ إطلاق استعمال شبكات «سي دي أم أي» بطابعها التجاري.[73] كما تم استعمال شبكات «سي دي أم أي» فيالأرجنتينوالبرازيلوالمكسيكوالهندوفنزويلا.[74][75] في سنة 2005، دخلت كوالكوم أسواقروسياوأمريكا اللاتينية.[56] وبحلول سنة 2007، أصبحت تكنولوجيا كوالكوم تُستخدم في شبكات الهواتف المحمولة في أكثر من 105 دولة.[74][76] كما أبرمت كوالكوم اتفاقيات ترخيص معنوكيا فيأوروبا،ونورتل نيتووركس فيكندا، ومعباناسونيكوميتسوبيشي فياليابان.[60]

في سنة 2000، دخلت شركة كوالكوم السوق الصينية رسميًا من خلال شراكة مع شركةتشاينا يونيكوم.[60] في سنة 2003، أطلقت هذه الأخيرة أول شبكة قائمة على «سي دي أم أي» في الصين.[74] وأصبحت الصين سوقًا رئيسيًا لمنتجات كوالكوم من «أشباه-الموصلات»، حيث تمثل أكثر من 50% من إيراداتها،[77] ولكنها أيضًا تعتبر المصدر للعديد من النزاعات القانونية المتعلقةبالملكية الفكرية لشركة كوالكوم.[78]

بحلول سنة 2007، كان 500 مليون دولار من عائدات كوالكوم السنوية تأتي من الشركات المصّنِعة الكورية.[79]

تصنيع

[عدل]

في البداية، اقتصرت عمليات تصنيع كوالكوم على فريق تصميم وتصنيع صغير من «الدوائر المتكاملة محددة التطبيقات»[80] لدعم نظام مشروعالقمر الإصطناعي «أومنيتراكس».[81] خلال التسعينيات، إظطرت شركة كوالكوم للتوسع في التصنيع من أجل إنتاج ناقلات الأجهزة اللازمة لتنفيذ شبكات «سي دي أم أي» التي تستخدم الملكية الفكرية لشركة كوالكوم. كان أول مشروع تصنيع كبير لشركة كوالكوم في مايو 1993، من خلال إبرام صفقة لتوفير 36000 هاتف «سي دي أم أي»لغرب الولايات المتحدة.

لبعض الوقت، واجهت كوالكوم تأخيرات ومشاكل تصنيع مختلفة، لأنها كانت، في هذه الفترة، تتمتع بخبرة في التصنيع الشامل.[60] في سنة 1994، دخلت كوالكوم في شراكة معنورتل نيتووركس، كما شكلت شراكة معسوني، من أجل الاستفادة من خبرتهما التصنيعية.[60] في سنة 1997، صنّعتنوكياوسامسونجوموتورولا هواتف «سي دي أم أي» الخاصة بهم.[65] بينما كانت أعمال التصنيع في شركة كوالكوم تخسر الأموال الكبيرة بسبب التكاليف لإقتناء المعدات وإنخفاض أسعارالبيع بسبب المنافسة.[56][57][65]

في مارس 1997، بعد أن قدمت شركة كوالكوم "هاتفكيو" الخاص بها، رفعت شركة "موتورولا" دعوى قضائية ضدها (تمت تسويتها خارج المحكمة في سنة 2000) بتهمة نسخ كوالكوم لتصميم هاتف "ستارتاك" الخاص بموتورولا".[82][83][84]

في ديسمبر 1999، باعت كوالكوم مصالحها التصنيعية لشركةكيوسيرا، وهي شركةيابانية لتصنيع «سي دي أم أي» وحاصلة على ترخيص كوالكوم.[85][86] تم بيع قسم البنية التحتية لشركة كوالكوم إلى شركة «إريكسون» المنافسة في سنة 1999. يعتبر هذا القرار كجزء من اتفاقية خارج المحكمة لنزاع براءة اختراع «سي دي أم أي»، الذي بدأ في سنة 1996.[87][88]

كان بيع قسم البنية التحتية بمثابة بداية لزيادة سعر أسهم كوالكوم وأداء مالي أقوى، لكن العديد من الموظفين المشاركين البالغ عددهم 1200 شخص كانوا غير راضين عن العمل لدى شركة «إريكسون» المنافسة، وفقدوا خياراتهم في الأسهم.[87][89] أدى ذلك إلى نزاع قانوني مطول بشأن خيارات الأسهم للموظفين، مما أدى إلى تسوية 74 مليون دولار بحلول سنة 2005.[56]

3 جي

[عدل]

كان من المتوقع أن تفرض معايير3 جي ناقلات «تي دي أم آي» السابقة على «سي دي أم أي»، من أجل تلبية أهدافالنطاق الترددي 3 جي.[57][90] دعت أكبر شركتي تصنيع «جي إس إم»،[91] وهمانوكياوإريكسون، إلى دور أكبر لـ «جي إس إم»، من أجل التفاوض على تخفيض أسعار حقوق ملكية كوالكوم.[90] في سنة 1998، صوت «المعهد الأوروبي لمعايير الاتصالات» لدعم معيار «دبليو - سي دي أم أي» (المعرف بـ «معيار الوصول المتعدد بتقسيم رمز النطاق العريض»)،[92] والذي يعتمد بشكل أقل على براءات اختراع كوالكوم «سي دي أم أي».[90] ردت شركة كوالكوم برفض ترخيص ملكيتها الفكريةللمعيار.[90]

دعا كل من «اتحاد صناعة الاتصالات» و«برنامج شراكة 2للجيل الثالث» إلى دعم دعم «سي دي أم أي-2000» المتنافس الذي طورته شركة كوالكوم (في الأساس نسبيًا).[93][94] دعا السياسيون الأمريكيون والأوروبيون إلى استعمال معايير «سي دي أم أي-2000» و«دبليو - سي دي أم أي» على التوالي.[56][90]

أعلن الاتحاد الدولي للاتصالات إنه سيستبعد تقنية «سي دي أم أي» الخاصة بشركة كوالكوم من معايير «3 جي» تمامًا إذا لم يتم حل النزاع بشأن براءات الاختراع مع شركة «إريكسون».[56][95] توصل الاثنان إلى اتفاق خارج المحكمة في 1999، قبل شهر واحد من الموعد النهائي الذي حدده الاتحاد الدولي للاتصالات. وافقت الشركتان على ترخيص تقنيتهما لبعضهما البعض[95] والعمل معًا وفقًا لمعايير3 جي.[96]

تم التوصل في النهاية إلى حل وسط حيث سيصادق الاتحاد الدولي للاتصالات مبدئياً على ثلاثة معايير: «سي دي أم أي-2000 إكس 1» و«دبليو- سي دي أم أي» و«سي دي أم أي - تي دي - أس».[90] كما وافقت شركة كوالكوم على ترخيص براءات اختراع «سي دي أم أي» لمتغيرات مثل «دبليو - سي دي أم أي».[90] كان هناك 240 مليون مشترك في دعم معيار «سي دي أم أي - 3 جي» بحلول سنة 2004 و143 شركة اتصالات في 67 دولة بحلول سنة 2005.[64]

إدّعت شركة كوالكوم أنها تمتلك 38% من براءات الاختراع الأساسية لـ «دبليو- سي دي أم أي»، بينما نشرت مصالح «جي إس إم» الأوروبية ورقة بحثية زعمت أن كوالكوم تمتلك 19% فقط من براءات الاختراع.[57]

في سنة 1998، عززت شركة كوالكوم مصالحها في شركات الاتصالات، مثل «اتصالات الكريكيت» و«بيجاسو»كشركة قابضة، «ليب وايلس - خطوة لاسلكي».[60][97][98] تم فصل «ليب وايلس» في وقت لاحق من تلك السنة[99] وبيعها لشركةإيه تي آند تي في سنة 2014.[99]

4G

[عدل]

دعت كوالكوم في البداية إلى معيار "النطاق العريض المتنقل الفائق" القائم على"الوصول المتعدد بتقسيم الترميز" لشبكاتالجيل الرابع اللاسلكية.[100] لم يكن "النطاق العريض المتنقل الفائق" متوافقًا مع شبكات "الوصول المتعدد بتقسيم الترميز" السابقة ولم تعمل بشكل جيد في نطاقات التردد الضيقة مثل معيار "التطور طويل الأمد". لم تعتمد أي شبكات خلوية معيار النطاق العريض المتنقل الفائق.[101] أوقفت شركة كوالكوم تطويره في عام 2005 وقررت دعم معيارالتطور طويل الأمد[102] على الرغم من أنها لم تعتمد بشكل كبير على براءات اختراع كوالكوم. بعد ذلك، اشترت شركة كوالكوم براءات الاختراع المتعلقة بتقنية التطور طويل الامد من خلال عمليات الاستحواذ.[103]

في نوفمبر 2005، أعلنت كوالكوم إصدار الشحنات الأولى لمعالجاتسناب دراغون، والذي يتضمنوحدة المعالجة المركزية،ونظام تحديد المواقع العالمي،ووحدة معالجة الرسومات، ودعم الكاميرا وغيرها من البرامج وأشباه الموصلات،[104] في نوفمبر 2007.[105] تم إصدار عائلة أجهزة المودم جوبي للأجهزة المحمولة في عام 2008.[106] تم تضمين أجهزة مودم جوبي في العديد من العلامات التجارية لأجهزة الكمبيوتر المحمول وتم تضمين نظام سناب دراغون على الرقائق في معظم أجهزةأندرويد.

5G

[عدل]

وفقًا لمجلةفورتشن، تعمل كوالكوم على تطوير تقنيات 5G المستقبلية في ثلاثة مجالات:

  • أجهزة الراديو التي ستستخدم عرض النطاق الترددي من أي شبكة لديها إمكانية الوصول إليها.
  • إنشاء نطاقات أكبر من الطيف من خلال الجمع بين القطع الأصغر.
  • مجموعة من الخدمات لإنترنت الأشياء التطبيقات.

تم الإعلان عن أول شريحة مودم 5G من كوالكوم في أكتوبر 2016 وتم عرض نموذج أولي في أكتوبر 2017.[107][108] تم الإعلان عن أولهوائيات 5G من كوالكوم في يوليو 2018.[109] في عام 2018، أبرمت كوالكوم شراكات مع 19 شركة مصنعة للأجهزة المحمولة و18 شركة اتصالات لتسويق تقنية 5G.[110] بحلول أواخر عام 2019، تم بيع العديد من الهواتف تحتوي علي تقنية 5G من كوالكوم.[111]

المنتجات

[عدل]
  • أجهزة تتبع - " OmniTRACS" هي تقنية تتبع العربات المقطورة مصممة خصيصاً لسوق النقل. اعتبارًا من أبريل 2012، تم شحن ما يقرب من 1.5 مليون وحدة للشركات في 39 بلدًا في 4 قارات.
  • هواتف تعمل بالاقمار الصناعية - كوالكوم تقوم بتصنيع بعض الهواتف المستخدمة في شبكة جلوبال ستار.

برمجيات

[عدل]
  • أنظمة تشغيل - "BREW" هو تطبيق يعمل على منصة الهواتف النقالة. والذي صمم خصيصاً لكي يمنع التطبيقات الغير موقعة.

البرمجيات والتقنيات الأخرى

[عدل]

البرمجيات المبكرة

[عدل]

حصلت شركة كوالكوم على تطبيق بريد إلكتروني يسمى «يودورا» في عام 1991. وبحلول عام 1996، تم تثبيت «يودورا» على 63% من أجهزة الكمبيوتر. تجاوزمايكروسوفت آوتلوك «يودورا»، حيث تم توفيره افتراضيًا بطريقة مجانية على الأجهزة التي تعمل بنظاممايكروسوفت ويندوز. بحلول عام 2003، كان «يودورا» لشركة كوالكوم هو البديل الأكثر شيوعًا لبرنامجآوتلوك، ولكن لا يزال يمتلك حصة 5% فقط من السوق. في سنة 2006، أوقفت كوالكوم تطوير برمجيات «يودورا».

في عام 2001، قدمت شركة كوالكوم خدمة «برو»، وهي خدمة تطوير تطبيقاتالهاتف الذكي[112][113][114] معواجهات برمجة التطبيقات للوصول إلى جهات الاتصال أوالفواتير أومتاجر التطبيقات أو الوسائط المتعددة على الهاتف.[115] كانت شركة النقل الكورية الجنوبية «كي تي هاتف حر» أول من اعتمد نظام «برو» في نوفمبر 2001،[116] وتبعتها شركةفيرايزون للاتصالات في مارس 2002 لبرنامج «احصل عليه الآن». كان هناك 2.5 مليون مستخدم لخدمة «برو» بنهاية عام 2002 و73 مليون مستخدم في عام 2003.[117]

تقنيات أخرى

[عدل]

في عام 2004، أنشأت شركة كوالكومشركة تابعة لـ «ميديافلو» لتوفير مواصفات «فلو» (الارتباط الأمامي فقط: لنقلالصوتوالفيديووالبيانات إلىالأجهزة المحمولة) للسوق .[118] أنشأت شركة كوالكوم شبكة «ميديافلو» للأبراج الخلوية بقيمة 800 مليون دولار لتكملة شبكات الناقل بشبكة مصممة للوسائط المتعددة.[119][120] بالمقارنة مع الأبراج الخلوية التي توفر اتصالات ثنائية الاتجاه مع كلهاتف خلوي على حدة، فإن أبراج «ميديافلو» تبث محتوى الوسائط المتعددة إلى الهواتف المحمولة في بث أحادي الاتجاه.[121][122] باعت شركة كوالكوم أيضًا أشباه الموصلات والتراخيص القائمة على «فلو».[123][124]

في يوليو 2005، أنشأت شركة كوالكوم مجموعة معايير منتدى «فلو» مع 15 مشاركًا (في الصناعة).[125] في ديسمبر 2005، كانت فيرايزون للاتصالات أول شركة اتصالات تشارك مع «ميديافلو»[122] من أجل تطوير «في - كاست - تي في»،[126] وتبعتها خدمة «إيه تي آند تي - تلفزيون محمول» بعد شهرين.[127][128] تم إطلاق خدمة «ميديافلو» فيسوبر بول يوم الأحد من عام 2007.[129]

على الرغم من الاهتمام الذي حظيت به خدمة «فلو» بين شركات النقل، إلا أنها لا تحظى بشعبية بين المستهلكين.[130][131][132] تطالب الخدمة من المستخدمين الذين لديهم هواتف مزودة بأشباه موصلات خاصة بدفع رسوم اشتراك.[133][134] توقفت الخدمة في عام 2011 وتم بيع طيفها لشركة «إيه تي آند تي» مقابل 1.93 مليار دولار. أعادت شركة كوالكوم تشغيل الجهود في عام 2013 باستخدامال تي إيللبث عام، والتي تستخدم أبراجًا خلوية موجودة مسبقًا لبث محتوى محدد محليًا علىطيف مخصص، مثل خلال الأحداث الرياضية الكبرى.[133][135]

استنادًا إلى التكنولوجيا التي تم الحصول عليها من «إيريديجم»، في عام 2004 مقابل 170 مليون دولار، بدأت شركة كوالكوم في تسويق شاشات «ميراسول» (عرض المغير لقياس التداخل) في عام 2007، والتي تم توسيعها إلى ثمانية منتجات في عام 2008.[136] تستخدم «ميراسول» الضوء الطبيعي الساطع على الشاشة لتوفير الإضاءة للشاشة، بدلاً من الإضاءة الخلفية، من أجل تقليل استهلاك الطاقة.[137] يحدد مقدار المسافة بين سطح الشاشة والمرآة داخل «مُعدِّل قياس التداخل» بعرض 10 ميكرون لون الضوء المنعكس.[138] في النهاية، تخلت كوالكوم عن خدمة «ميراسول» بعد محاولة لإحيائها في عام 2013 بإستعمالها في تطويرالساعة الذكية «توك».[139][140]

في يونيو 2011، قدمت شركة كوالكوم «ألجون»،[141] وهو معيار لاسلكي للتواصل بين الأجهزة مثلالهواتف المحمولةوأجهزة التلفزيونومكيفات الهواءوالثلاجات.[142][143][144] تبرعت شركة كوالكوم بتقنية «ألجون»لمؤسسة لينكس في ديسمبر 2013. ثم شكلت شركة كوالكوم ومؤسسة لينكس تحالف «أل-سين» لإدارة المنتجات القياسية.[142][145][146][147][148]

في ديسمبر 2011، شكلت شركة كوالكوم شركة رعاية صحية فرعية تسمى شركة «كوالكوم الحياة». في الوقت نفسه، أطلقت الشركة الفرعية خدمة قائمة علىالسحابةلإدارة البيانات السريرية تسمى «2-شبكة» وصندوق شركة «كوالكوم الحياة»، الذي يستثمر في شركات تكنولوجيا الرعاية الصحية اللاسلكية.[149][150] ضاعفت الشركة الفرعية عدد موظفيها من خلالالاستحواذ على شركة «هيلثي سيركلز انك»، وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات للرعاية الصحية، في مايو التالي.[151] تم بيع شركة كوالكوم الحياة لاحقًا إلى شركة الأسهم الخاصة، «فرانسيسكو بارتنرز»،[152] في عام 2019.[153]

التطورات الأخيرة

[عدل]

في عام 2016، طورت شركة كوالكوم أولشريحة معالج تجريبيللخوادم وأجهزةالكمبيوتر تسمى «منصة تطوير الخادم» وأرسلت عينات للاختبار.[154] في يناير 2017، تم إصدار مركز بيانات من الجيل الثاني وشريحة خادم كمبيوتر تسمى «سنتريك 2400».[155] قالتمجلة بي سي إن الإصدار كان «تاريخيًا» لشركة كوالكوم، لأنه كان جزءًا جديدًا من سوق الشركة.[156] كما أنشأت شركة كوالكوم أيضًاشركة تابعة أسمتها بـ «تقنيات مراكز البيانات» للتركيز على سوق أجهزة الكمبيوتر والخوادم.[157] في عام 2017، قدمت شركة كوالكوم تقنية مدمجةللكاميرات ثلاثية الأبعاد المخصصة لتطبيقاتالواقع المعزز.[158] تعمل شركة كوالكوم أيضًا على تطوير وإظهار معالجاتالكمبيوتر المحمول وأجزاء أخرى، اعتبارًا من عام 2017.[159]

في عام 2000، شكلت شركة كوالكوم مشروعًا مشتركًا معشركة فورد يُدعى «وينغكاست»، والذي تخصص في إنشاء معدات تقنية «للمعلومات عن بُعد» للسيارات، لكنه لم ينجح وأُغلق بعد ذلك بعامين.[160][161][162]

استحوذت شركة كوالكوم على شركة «هالويبت» لشحن السيارات الكهربائية اللاسلكية في نوفمبر 2011[163] ثم باعت الشركة لاحقًا إلى «ويترستي» في فبراير 2019. كما بدأت شركة كوالكوم في إدخال نظام «سناب دراغون»[164] علىالرقائقومودم «غوبي»[165] وبرامج أخرى أو منتجات أشباه الموصلاتللسيارات ذاتية القيادة وأجهزة الكمبيوتر الحديثة داخل السيارة.[166][167]

العمليات وحصة السوق

[عدل]

تطور شركة كوالكوم البرامج وتصميمات «أشباه الموصلات» والملكية الفكرية الحاصلة على براءة اختراع وأدوات التطوير والخدمات، ولكنها لا تصنع منتجات مادية مثل الهواتف أومعداتالبنية التحتية. تُستمدإيرادات الشركة من رسوم الترخيص لاستخدام ملكيتها الفكرية، ومبيعات منتجات أشباه الموصلات التي تستند إلى تصميماتها، ومن الأجهزة أوالبرامج أوالخدمات اللاسلكية الأخرى.

تقسم شركة كوالكوم أعمالها إلى ثلاث فئات:

  • QCT (شركة كوالكوم «سي دي أم أي» تكنولوجيات): منتجات لاسلكية «سي دي أم أي»؛ 60٪ من العائدات
  • QTL (ترخيص شركة كوالكوم تكنولوجيا): الترخيص؛ 19٪ من العائدات
  • QSI (مبادرات شركة كوالكوم الإستراتيجية): الاستثمار في شركات التكنولوجيا الأخرى؛ 1٪ من الإيرادات

شركة كوالكوم هي في الغالب مزودة «فابليس» لمنتجات أشباه الموصلات للاتصالات اللاسلكية ونقل البيانات في الأجهزة المحمولة.[168] وفقًا لشركة «التحاليل الاستراتيجية»، تتمتع شركة كوالكوم بحصة سوقية تبلغ 39% لمعالجات تطبيقات الهواتف الذكية و50% من حصة السوق من معالجات «النطاق الأساسي».[169] تبلغ حصتها من سوق معالجات التطبيقات على الأجهزة اللوحية 18%.[170] وفقًا لشركة المحللة «آي بي إي بحث»، تمتلك شركة كوالكوم 65% من حصة السوق في النطاق الأساسي «ال تي إي».[171] توفر شركة كوالكوم أيضًا تراخيص لاستخدام براءات الاختراع الخاصة بها، وكثير منها ضروري لمعايير «سي دي أم أي 2000» و«سي دي أم أي - تي دي - أس» و«دبليو- سي دي أم أي» اللاسلكية.[172] من المقدر أن تكسب الشركة 20 دولارًا عن كل هاتف ذكي يتم بيعه.[173]

كوالكوم هي أكبر شركة عامة فيسان دييغو.[174][175] لديها ذراعخيرية تسمى «مؤسسة كوالكوم».[176][177] أسفرت دعوى قضائية أُقيمت في يناير 2013 عن تبني شركة كوالكوم طواعية سياسة الكشف عن مساهماتها السياسية. وفقًا لصحيفةنيويورك تايمز، أشاد دعاة الشفافية بسياسة الإفصاح الجديدة لشركة كوالكوم.[178][179]

براءات الاختراع ونزاعات براءات الاختراع

[عدل]

اعتبارًا من عام 2017، تمتلك كوالكوم أكثر من 130,000براءة اختراع حالية أو معلقة.[180] بحلول أوائل العقد الأول منالقرن الحادي والعشرين، كان لدى كوالكوم أكثر من 1000 براءة اختراع.[181][182] بصفتها المستثمر الأول والوحيد فيبحث وتطوير «سي دي أم أي»، تحتوي محفظة براءات الاختراع الخاصة بشركة كوالكوم على الكثير منالملكية الفكرية الضرورية لتقنيات «سي دي أم أي».[65]

نظرًا لأن العديد من براءات اختراع كوالكوم هي جزء من معيار صناعي، فقد وافقت الشركة على ترخيص تلك البراءات بموجب شروط «عادلة ومعقولة وغير تمييزية».[183] تصل عائدات شركة كوالكوم إلى حوالي 5٪ أو 30دولارًا لكل جهاز محمول.[180] وفقًالمجلة فورتشن، فإن هذا يزيد بحوالي 5-10 مرات عما يتقاضاه عادةً أصحاب براءات الاختراع الآخرون.[183] تقول شركة كوالكوم إن براءات الاختراع الخاصة بها أكثر تكلفة لأنها أكثر أهمية وأن أسعارها تقع ضمن نطاق ممارساتالتراخيص الشائعة.[183] ومع ذلك، غالبًا ما يزعم المنافسون والعملاء والمنظمون أن شركة كوالكوم تفرض رسومًا غير معقولة أو تشارك في منافسة غير عادلة للحصول على براءات اختراع إلزامية.[184]

برودكوم

[عدل]

في عام 2005، لم تتمكن شركةبرودكوم وشركة كوالكوم من التوصل إلى اتفاق بشأن الترخيص المتبادل لملكيتهما الفكرية،[185] ورفعت شركة برودكوم دعوى قضائية ضد شركة كوالكوم بدعوى انتهاكها عشر براءات اختراع لبرودكوم.[186][187] طلبت شركة برودكوم من «لجنة التجارة الدولية» حظر استيراد التكنولوجيا المتضررة.[186][188] زعمت دعوى قضائية منفصلة أن كوالكوم كانت تهدد بمنع تراخيص براءات اختراع «النظام العالمي للاتصالات المتنقلة» ضد الشركات المصنعة التي اشترت «أشباه الموصلات» من المنافسين، وفي ذلك انتهاك لـ«إتفاقية المعايير».[189][190][191]

زعمت شركة كوالكوم أن برودكوم كانت تستخدم التقاضي كتكتيك تفاوضي وأنها سترد بدعوى قضائية خاصة بها.[190][192] رفعت شركة كوالكوم دعوى قضائية ضد شركة برودكوم، زاعمة أنها كانت تستخدم سبع براءات اختراع لشركة كوالكوم «دون إذن».[193] بحلول أواخر عام 2006، تم رفع أكثر من 20 دعوى قضائية بين الطرفين وادعى كلا الجانبين: «أنه سيفوز».[194]

في سبتمبر 2006، حكم قاضي محكمةنيو جيرسي بأن احتكار شركة كوالكوم لبراءات الاختراع كان جانبًا موروثًا من إنشاء معايير الصناعة وأن ممارسات التسعير الخاصة بشركة كوالكوم كانت قانونية.[194][195] في مايو 2007، أمرت هيئة محلفين كوالكوم بدفع 19.6 مليون دولار لشركة برودكوم لانتهاكها ثلاث براءات اختراع من برودكوم.[196] في يونيو 2007، قضت لجنة التجارة الدولية بأن كوالكوم قد انتهكت براءة اختراع واحدة على الأقل من برودكوم وحظرت الواردات المقابلة.[187][197] توصلت كوالكوم وبرودكوم إلى تسوية في أبريل 2009، نتج عنها اتفاقية ترخيص متبادل، وإلغاء جميع الدعاوى القضائية، ودفعت شركة كوالكوم 891 مليون دولار على مدار أربع سنوات.[198]

أثناء التقاضي، زعمت شركة كوالكوم أنها لم تشارك أبدًا في عملية وضع معايير «فريق الفيديو المشترك».[199] ومع ذلك، أدت شهادة مهندس إلى اكتشاف 21 رسالة بريد إلكتروني متعلقة بـ «فريق الفيديو المشترك» حجبها محامو كوالكوم عن المحكمة، و200.000 صفحة من المستندات المتعلقة بـ «فريق الفيديو المشترك».[200] قال محامو كوالكوم إنه تم التغاضي عن الأدلة عن طريق الصدفة، في حين قال القاضي إن ذلك كان سلوك سيئ جسيم.[200][201][202] تم تغريم كوالكوم 8.5 مليون دولار لسوء تصرفها القانوني.[203] عند الاستئناف، رأت المحكمة أن كوالكوم يمكنها فقط إنفاذ براءات الاختراع ذات الصلة ضد الأعضاء غيرالتابعين لـ«فريق الفيديو المشترك»، بناءً على الاتفاقيات الموقعة للمشاركة في «فريق الفيديو المشترك».[199][204]

نزاعات قانونية أخرى

[عدل]

وقعت شركة كوالكوم في نزاعات قانونية أخرى مع عدة أطراف.

في أكتوبر 2005، حيث قدمت ست شركات اتصالات كبيرة بقيادة شركةنوكيا (ضمن ما سُمي بمشروع «ستوكهولم») شكوى ضد شركة كوالكوم لدى قسم مكافحة الاحتكار.[205][206][207] في يوليو 2008، توصلت نوكيا وكوالكوم إلى تسوية خارج المحكمة أنهت النزاع وأوجدت اتفاقيةترخيص متبادل مدتها 15 سنةً.[206]

في يوليو 2011، رفعت «باركر فيجن» دعوى قضائية ضد شركة كوالكوم مدعية أنها انتهكت سبع براءات اختراع من «باركر فيجن» تتعلق بتحويلإشارات الراديوالكهرومغناطيسية إلىترددات أقل.[208] في 2014، ألغى قاض حكمهيئة المحلفين بقيمة 173 مليون دولار ضد كوالكوم.[209]

في كانون الثاني (يناير) 2017، بدأت لجنة التجارة الفيدرالية تحقيقًا في الادعاءات بأن شركة كوالكوم فرضت رسومًا مفرطة على براءات الاختراع التي تعتبر «ضرورية لمعايير الصناعة».[210]

في نفس السنة، رفعت شركةآبل دعوى قضائية مطالبة بغرامة قدرها مليار دولار ضد شركة كوالكوم، زاعمة أنها فرضت رسومًا زائدة على أشباه الموصلات وفشلت في دفع مليار دولاركخصم.[211][212]

في أبريل 2019، توصلت «أبل» وكوالكوم إلى اتفاق لوقف جميع الدعاوى القضائية وتوقيع اتفاقية ترخيص مدتها ست سنوات.[213] تضمنت التسوية دفعة لمرة واحدة من «أبل» من حوالي 4.5 إلى 4.7 مليار دولار.[214] لم يتم الكشف عن شروط اتفاقية الترخيص لمدة ست سنوات، ولكن كان من المتوقع أن تزيد رسوم الترخيص من الإيرادات بمقدار 2 دولار للسهم الواحد.[213][214]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID):grid.430388.4. مذكور في:قاعدة بيانات معرفات البحث العالمية. الوصول: 13 مايو 2020. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  2. ^وصلة مرجع:https://www.lobbyfacts.eu/datacard/qualcomm-incorporated?rid=00358442856-45.
  3. ^مذكور في:Global LEI index. الوصول: 17 سبتمبر 2024.
  4. ^ابمذكور في:جيفي. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  5. ^اباسم مُستخدِم جيفي (Giphy):qualcomm.
  6. ^مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID):grid.451276.3.
  7. ^باسم:Qualcomm Inc. (San Diego). مذكور في:أرشيف صحافة القرن العشرين. مُعرِّف مُجلَّد في أرشيف صحافة القرن العشرين (PM20):co/018677. الوصول: 27 يوليو 2021.
  8. ^مذكور في:المكتبة الوطنية المركزية للبرمجيات.
  9. ^وصلة مرجع:http://files.shareholder.com/downloads/QCOM/3853645954x0x915400/CD71F5A8-BEAA-4EEE-B385-2CD75B48B9D3/2016_Annual_Report_Form_10-K.pdf. الوصول: 5 فبراير 2018.
  10. ^"2018 Annual Report of Form 10-K".
  11. ^"2019 Annual Report of Form 10-K".
  12. ^ابج"Qualcomm Inc. Annual Report 2021 SEC 10-K" (بالإنجليزية).{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  13. ^ابج"تقرير 10-k". 2 نوفمبر 2022.
  14. ^"Forbes Qualcomm (QCOM) Stock Key Data" (بالإنجليزية).{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  15. ^Malhotra, Vanshika (28 Dec 2020)."MediaTek is the largest phone chip maker in Quarter 3, 2020".BGR India (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-12-28. Retrieved2020-12-29.
  16. ^Jonniaux, Amandine (28 Dec 2020)."Mediatek passe devant Qualcomm sur les ventes de processeurs pour smartphone".Journal du Geek (بfr-FR). Archived fromthe original on 2021-01-02. Retrieved2020-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  17. ^Tibken, Shara (21 Dec 2011)."Qualcomm Founder Set to Retire".Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0099-9660. Archived fromthe original on 2012-04-22. Retrieved2021-01-06.
  18. ^Dave (2005).The Qualcomm Equation: How a Fledgling Telecom Company Forged a New Path to Big Profits and Market Dominance (بالإنجليزية). Amacom.ISBN:978-0-8144-2858-0. Archived fromthe original on 2021-01-06.
  19. ^Dan (2003).Wireless horizon : strategy and competition in the worldwide mobile marketplace. New York : AMACON.ISBN:978-0-8144-0714-1. مؤرشف منالأصل في 2021-03-08.
  20. ^Salpukas, Agis (5 Jun 1991)."Business Technology; Satellite System Helps Trucks Stay in Touch (Published 1991)".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-09-06. Retrieved2021-01-06.
  21. ^"The San Diego Union-Tribune - San Diego, California & National News".San Diego Union-Tribune (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2021-01-05. Retrieved2021-01-06.
  22. ^Facebook; Twitter; options, Show more sharing; Facebook; Twitter; LinkedIn; Email; URLCopied!, Copy Link; Print (17 Sep 1991)."Qualcomm Goes Public With Stock : Market: The high-technology company plans to sell 3.5 million shares in hopes of raising $50 million".Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-10-26. Retrieved2021-01-06.{{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (help)
  23. ^"Qualcomm: Not Exactly An Overnight Success".Bloomberg.com (بالإنجليزية). 2 Jun 1997. Archived fromthe original on 2019-07-24. Retrieved2021-01-06.
  24. ^"Qualcomm Hits The Big Time Pushing a little-known digital cellular technology from surf's-up San Diego, this $4-billion-a-year hotshot wants to be THE NEXT INTEL. - May 15, 2000".archive.fortune.com. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2021-01-06.
  25. ^Wollan, Malia (13 Jun 2011)."At Qualcomm, Rise of Founder's Son Defies Hazards of Succession (Published 2011)".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-03-19. Retrieved2021-01-06.
  26. ^Chen, Brian X. (13 Dec 2013)."Qualcomm Picks Insider as New Chief Executive (Published 2013)".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-03-06. Retrieved2021-01-06.
  27. ^Barr, Alistair."CES 2014: Qualcomm CEO sees growth in wearables, autos".الولايات المتحدةA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-08-06. Retrieved2021-01-06.
  28. ^Karyn Poupée, « Sharp aidé par Qualcomm pour doper ses technologies d'écran LCD de mobiles », AFP sur Google News, le 4 décembre 2012نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقعواي باك مشين.
  29. ^ABI research (ed.)."Small Cells: Outdoor Pico and Micro Markets" (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2012-05-25. Retrieved 18 ابريل 2015.{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول= (help)نسخة محفوظة 25 مايو 2012 على موقعواي باك مشين.
  30. ^http://bourse.lefigaro.fr/indices-actions/actu-conseils/qualcomm-entre-au-capital-d-alcatel-lucent-468290)%20rChromeHTML/Shell/Open/CommandrChromeHTML/Shell/Open/Command نسخة محفوظة 2017-11-15 على موقعواي باك مشين.
  31. ^U.S. chipmaker Qualcomm hopes for knock-out blow with $2.5 billion CSR bid, Paul Sandle et Eric Auchard, Reuters, 15 octobre 2014نسخة محفوظة 2015-10-17 على موقعواي باك مشين.
  32. ^"The UK manufacturer taking on China".بي بي سي عبر الإنترنت. 7 مايو 2012. مؤرشف منالأصل في 2014-10-03.
  33. ^Blodget، Henry (22 يناير 2012)."This Article Explains Why Apple Makes iPhones In China And Why The US Is Screwed".بيزنس إنسايدر. مؤرشف منالأصل في 2014-06-24.
  34. ^ابPinto، Jim."Global Manufacturing – The China Challenge". مؤرشف منالأصل في 2012-01-12.
  35. ^"CORPORATE OVERVIEW (AUGUST 2020)"(PDF).Official website of NXP Semiconductors. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-10-04. اطلع عليه بتاريخ2020-08-11.Headquartered in Eindhoven, Netherlands
  36. ^Pressman، Aaron (27 أكتوبر 2016)."Here's Why the Qualcomm-NXP Deal Makes Sense".Fortune. مؤرشف منالأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  37. ^"Qualcomm's $47 Billion Acquisition Clears Key Hurdle".Fortune. 4 أبريل 2017. مؤرشف منالأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ2017-10-05.
  38. ^Chee، Foo Yun (10 أكتوبر 2017)."Qualcomm offers to buy NXP minus some patents to allay EU concerns:..."U.S. مؤرشف منالأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ2018-08-12.
  39. ^Drozdiak، Natalia (11 يناير 2018)."Qualcomm Set to Win European Backing for $39 Billion NXP Buy".WSJ. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.
  40. ^King، Ian (6 نوفمبر 2017)."Broadcom Offers $105 Billion for Qualcomm in Landmark Deal".Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2021-02-05. اطلع عليه بتاريخ2018-08-12.
  41. ^Mukherjee، Supantha (6 نوفمبر 2017)."Broadcom bids $103 billion for Qualcomm, open to going hostile".U.S. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.
  42. ^Mukherjee، Supantha (13 نوفمبر 2017)."Qualcomm rejects Broadcom's $103-billion takeover bid".U.S. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-08-12.
  43. ^Venugopal، Aishwarya (4 ديسمبر 2017)."Broadcom is laying the foundation for a hostile takeover of Qualcomm".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2018-08-13.
  44. ^King، Ian (5 فبراير 2018)."Broadcom Raises Qualcomm Hostile Bid to About $121 Billion".Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-08-13.
  45. ^Massoudi، Arash؛ Toplensky، Rochelle؛ Fontanella-Khan، James (5 مارس 2018)."US national security regulator delays Qualcomm vote".Financial Times. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.
  46. ^McLaughlin، David (12 مارس 2018)."Trump Blocks Broadcom Takeover of Qualcomm on Security Risks".Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.
  47. ^Qualcomm Press Release (16 ابريل 2019)."Qualcomm and Apple Agree to Drop All Litigation".Qualcomm.com. مؤرشف منالأصل في 2020-11-27.{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ= (مساعدة)
  48. ^ابجWebb، Alex (15 يونيو 2018)."Trump Throws a Wrench Into Qualcomm's NXP Deal".Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2018-06-16. اطلع عليه بتاريخ2018-08-17.
  49. ^Yuk، Pan (7 يونيو 2018)."Qualcomm, NXP jolted higher after US-ZTE deal".Financial Times. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2018-08-17.
  50. ^Swanson، Ana؛ Stevenson، Alexandra (18 أبريل 2018)."Qualcomm May Be Collateral Damage in a U.S.-China Trade War".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-08-17.
  51. ^Rai، Sonam (29 يونيو 2018)."Qualcomm extends NXP tender offer yet again".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2018-08-17.
  52. ^Clark، Don (25 يوليو 2018)."Qualcomm Scraps $44 Billion NXP Deal After China Inaction".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2021-02-13. اطلع عليه بتاريخ2018-08-17.
  53. ^Brown، Eliot؛ Davis، Bob (25 يوليو 2018)."Qualcomm Abandons NXP Deal Amid U.S.-China Tensions".WSJ. مؤرشف منالأصل في 2021-02-22. اطلع عليه بتاريخ2018-08-17.
  54. ^"Le géant Qualcomm va installer un centre R&D sur la 5G en Bretagne".www.20minutes.fr (بالفرنسية). Archived fromthe original on 2021-02-05. Retrieved2021-02-01.
  55. ^Nellis, Stephen (5 Jan 2021)."Chip giant Qualcomm names Amon CEO as 5G era ramps up".Reuters (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2021-01-12. Retrieved2021-01-05.
  56. ^ابجدهوزحطييايبيجيديهMock، Dave (1 يناير 2005).The Qualcomm Equation: How a Fledgling Telecom Company Forged a New Path to Big Profits and Market Dominance. AMACOM: American Management Association. ص. 33.ISBN:978-0-8144-2858-0. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  57. ^ابجدBlaxill، Mark؛ Eckardt، Ralph (2009).The Invisible Edge: Taking Your Strategy to the Next Level Using Intellectual Property. Portfolio.ISBN:978-1-59184-237-8. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  58. ^Amicus Brief.pdf "In the United States Court of Appeals for the District of Columbia Circuit Case No. 15-1211 (and consolidated cases): ACA International, et al., Petitioners, v. Federal Communications Commission and United States of America, Respondents. On Petitions for Review of an Order of the Federal Communications Commission: Brief for Amicus Curiae CTIA – The Wireless Association in Support of Petitioners"(PDF).Electronic Privacy Information Center. 2 ديسمبر 2015. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ2017-03-18.{{استشهاد ويب}}:تحقق من قيمة|مسار أرشيف= (مساعدة)
  59. ^Lei، David؛ Slocum، John W. (29 أغسطس 2013).Demystifying Your Business Strategy. Routledge. ص. 101.ISBN:978-1-136-26802-1. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  60. ^ابجدهوSteinbock، Dan (2003).Wireless Horizon: Strategy and Competition in the Worldwide Mobile Marketplace. AMACOM Div American Mgmt Assn. ص. 305.ISBN:978-0-8144-0714-1. مؤرشف منالأصل في 2021-03-08.
  61. ^ابجدهوزElstrom، Peter (1 يونيو 1997)."Qualcomm: Not Exactly An Overnight Success".BusinessWeek. مؤرشف منالأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ2014-07-16.
  62. ^Occupational Safety and Health Administration، Cincinnati Technical Center (20 مايو 1990)."Electromagnetic Radiation and How It Affects Your Instruments. Near field vs. Far field". U.S. Dept of Labor. مؤرشف منالأصل(Department of Labor – Public Domain content. Most of the content referenced by this work in this article is copied from a public domain document. In addition, this paper has providedreferences.) في 2020-08-12. اطلع عليه بتاريخ2010-05-09.{{استشهاد ويب}}:روابط خارجية في|صيغة= (مساعدة)
  63. ^ابجHardy، Quentin (6 سبتمبر 1996). "Jacobs's Patter: An Inventor's Promise Has Companies Taking Big Cellular Gamble --- Qualcomm Boss's Innovation In Digital-Phone System Is Problematic -- and Late --- Are Claims Hope or Hype?".The Wall Street Journal.
  64. ^ابجدHsiao-Hwa Chen (20 أغسطس 2007).The Next Generation CDMA Technologies. John Wiley & Sons.ISBN:978-0-470-02295-5. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  65. ^ابجدKlemens، Guy (9 سبتمبر 2010).The Cellphone: The History and Technology of the Gadget That Changed the World. McFarland. ص. 131–132.ISBN:978-0-7864-5996-4. مؤرشف منالأصل في 2020-09-02.
  66. ^Armstrong، Larry؛ Therrien، Lois؛ Coy، Peter (20 أغسطس 1990). "Bolting from the cellular herd".BusinessWeek.
  67. ^"Motorola Shift On Technology".The New York Times. 20 نوفمبر 1990. مؤرشف منالأصل في 2020-09-04. اطلع عليه بتاريخ2014-07-17.
  68. ^Gale Group (2 ديسمبر 2002).International Directory of Company Histories. St. James Press.ISBN:978-1-55862-476-4. مؤرشف منالأصل في 2020-01-26.
  69. ^ابجWilliam A. Cohen, PhD (24 مايو 2010).Heroic Leadership: Leading with Integrity and Honor. John Wiley & Sons. ص. 60.ISBN:978-0-470-40501-7. مؤرشف منالأصل في 2020-09-30.
  70. ^ابLemstra، Wolter؛ Hayes، Vic؛ Groenewegen، John (18 نوفمبر 2010).The Innovation Journey of Wi-Fi: The Road to Global Success. Cambridge University Press. ص. 29.ISBN:978-1-139-49257-7. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  71. ^"Legal Info." PrimeCo. October 3, 2002. Retrieved on January 10, 2010.
  72. ^"Shorts circuited: cellular phones. (US cellular telephone industry backs Qualcomm's code division multiple access technology)".The Economist (US). 29 يوليو 1995. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-07-16.
  73. ^United Nations. Economic and Social Commission for Asia and the Pacific (2004).Good Practices in Information and Communication Technology Policies in Asia and the Pacific. United Nations Publications. ص. 64.ISBN:978-92-1-120412-4. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  74. ^ابجHarper، Alvin؛ Buress، Raymond (2008).Mobile Telephones: Networks, Applications, and Performance. Nova Publishers. ص. 48.ISBN:978-1-60456-436-5. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  75. ^Reddick، Christopher G. (2012).Cases on Public Information Management and E-Government Adoption. IGI Global Snippet. ص. 225.ISBN:978-1-4666-0982-2. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  76. ^Drake، William؛ Wilson، Ernest (5 ديسمبر 2008).Governing Global Electronic Networks: International Perspectives on Policy and Power. MIT Press. ص. 167.ISBN:978-0-262-30931-8. مؤرشف منالأصل في 2020-08-20.
  77. ^Carsten، Paul؛ Martina، Michael (24 يوليو 2014)."China regulator determines Qualcomm has monopoly: state-run newspaper". Reuters. مؤرشف منالأصل في 2015-09-14. اطلع عليه بتاريخ2014-08-07.
  78. ^Clark، Don؛ Beckerman، Josh (23 يوليو 2014)."Qualcomm Profit Rises; Company Notes 'Challenges' in China".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2014-09-22. اطلع عليه بتاريخ2014-08-06.
  79. ^Oh، Myung؛ Larson، James (14 مارس 2011).Digital Development in Korea: Building an Information Society. Taylor & Francis. ص. 97.ISBN:978-1-136-81313-9. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  80. ^Barr، Keith (2007).ASIC Design in the Silicon Sandbox: A Complete Guide to Building Mixed-signal Integrated Circuits. New York: McGraw-Hill.ISBN:978-0-07-148161-8.OCLC:76935560.
  81. ^Mock، Dave (1 يناير 2005).The Qualcomm Equation: How a Fledgling Telecom Company Forged a New Path to Big Profits and Market Dominance. AMACOM: American Management Association. ص. 33.ISBN:978-0-8144-2858-0. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  82. ^Ferranti، Marc (24 مارس 1997).Motorola claims patent infringement by Qualcomm. ص. 44. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|عمل= (مساعدة)
  83. ^Ferranti، Marc (24 مارس 1997). "Motorola claims patent infringement by Qualcomm".Infoworld.
  84. ^Tynan، Dan (24 ديسمبر 2005)."The 50 Greatest Gadgets of the Past 50 Years".بي سي وورلد. ص. 2. مؤرشف منالأصل في 2008-07-02. اطلع عليه بتاريخ2006-09-10.
  85. ^"Qualcomm, Kyocera strike deal for handset business".Electronic Engineering Times. 22 ديسمبر 1999. مؤرشف منالأصل في 2021-07-14. اطلع عليه بتاريخ2014-07-23.
  86. ^Wirbel، Loring (22 ديسمبر 1999)."Qualcomm sells CDMA phone division to Kyocera".Electronic Engineering Times. مؤرشف منالأصل في 2023-02-14. اطلع عليه بتاريخ2017-07-23.
  87. ^ابAlleven، Monica (29 نوفمبر 1999)."Ericsson Tangles With Qualcomm".Wireless Week. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-06-06.
  88. ^"Wireless giants get connected". The Associated Press. 26 مارس 1999. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-06-05.
  89. ^Alleven، Monica (8 مايو 2000)."Qualcomm, Unhappy Employees Try Mediation".Wireless Week. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-06-06.
  90. ^ابجدهوزDrake، William J.؛ Ernest J. Wilson (III.) (5 ديسمبر 2008).Governing Global Electronic Networks: International Perspectives on Policy and Power. MIT Press. ص. 166.ISBN:978-0-262-04251-2. مؤرشف منالأصل في 2020-09-07.
  91. ^Taplin، Ruth؛ Wakui، Masako (1 فبراير 2006).Japanese Telecommunications: Market and Policy in Transition. Routledge. ص. 124.ISBN:978-1-134-20815-9. مؤرشف منالأصل في 2020-09-30.
  92. ^"What is 3G/WCDMA?". GSMA.com. مؤرشف منالأصل في 2017-06-07. اطلع عليه بتاريخ2014-06-24.
  93. ^Hsiao-Hwa Chen؛ Guizani، Mohsen (1 مايو 2006).Next Generation Wireless Systems and Networks. John Wiley & Sons. ص. 122.ISBN:978-0-470-02435-5. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  94. ^Unhelkar، Bhuvan (1 يناير 2006).Handbook of Research in Mobile Business: Technical, Methodological and Social Perspectives. Idea Group Inc (IGI). ص. 150.ISBN:978-1-59140-818-5. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  95. ^ابLennon، Michael (2007).Drafting Technology Patent License Agreements. Aspen Publishers Online.ISBN:978-0-7355-6748-1. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  96. ^Gohring، Nancy (29 مارس 1999)."Ericsson/Qualcomm bitter feud ends".Telephony. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-06-06.
  97. ^"Leap Reports Fourth Quarter and Full-Year Results - Feb 20, 2013".leapwireless.mediaroom.com. 2013. مؤرشف منالأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ2013-03-24.
  98. ^Gaither، Chris (25 يوليو 2001)."Qualcomm Calls Off a Spinoff and Realigns Management".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2020-09-14. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  99. ^ابAllen، Mike (9 مارس 2014)."Leap Wireless Reports $640.8M Loss for 2013 as Sale to AT&T Looms".San Diego Business Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  100. ^Bhuvan (25 Jun 2009).Mobile Enterprise Transition and Management (بالإنجليزية). CRC Press.ISBN:978-1-4200-7828-2. Archived fromthe original on 2020-08-19.
  101. ^Christopher (28 Feb 2012).An Introduction to LTE: LTE, LTE-Advanced, SAE and 4G Mobile Communications (بالإنجليزية). Wiley.ISBN:978-1-119-94281-8. Archived fromthe original on 2020-08-19.
  102. ^Juha (1 Mar 2014).Introduction to 4G Mobile Communications (بالإنجليزية). Artech House.ISBN:978-1-60807-699-4. Archived fromthe original on 2021-01-06.
  103. ^Eric (9 Sep 2013).Telecom, Datacom and Networking for Non-Engineers: Reference Book - CTNS Study Guide (بالإنجليزية). Teracom Training Institute.ISBN:978-1-894887-05-2. Archived fromthe original on 2021-01-06.
  104. ^"How Qualcomm's Snapdragon ARM chips are unique - ExtremeTech".www.extremetech.com. مؤرشف منالأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ2021-01-06.
  105. ^Crothers, Brooke."Toshiba handheld hits 1GHz with 'Snapdragon'".CNET (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-09-26. Retrieved2021-01-06.
  106. ^"Gizmodo | We come from the future".Gizmodo (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2021-01-06. Retrieved2021-01-06.
  107. ^Captain, Sean (17 Oct 2016)."The Wild Technology That Will Make 5G Wireless Work".Fast Company (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-11-08. Retrieved2021-01-06.
  108. ^"'First 5G mobile net connection' claimed by Qualcomm".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 17 Oct 2017. Archived fromthe original on 2020-11-11. Retrieved2021-01-06.
  109. ^Smith، Ryan."Qualcomm Announces Their First 5G mmWave Antenna Module: QTM052, Coming This Year".www.anandtech.com. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2021-01-06.
  110. ^"Qualcomm signs 19 phone makers and 18 carriers for global 5G launches in 2019".VentureBeat (بالإنجليزية الأمريكية). 8 Feb 2018. Archived fromthe original on 2020-09-21. Retrieved2021-01-06.
  111. ^Busvine, Stephen Nellis, Douglas (6 Sep 2019)."Qualcomm-Samsung axis brings 5G to the masses as Huawei struggles".Reuters (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-08-06. Retrieved2021-01-06.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  112. ^Rouse، Margaret."BREW (Binary Runtime Environment for Wireless)". TechTarget. مؤرشف منالأصل في 2020-11-29.
  113. ^Etoh، Minoru (5 أغسطس 2005).Next Generation Mobile Systems: 3G & Beyond. John Wiley & Sons. ص. 199.ISBN:978-0-470-09152-4. مؤرشف منالأصل في 2020-09-02.
  114. ^Carroll، Kelly (16 أبريل 2001)."A fresh outlook on 3G".Telephony. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.[وصلة مكسورة]
  115. ^Etoh، Minoru (5 أغسطس 2005).Next Generation Mobile Systems: 3G & Beyond. John Wiley & Sons. ص. 199.ISBN:978-0-470-09152-4. مؤرشف منالأصل في 2020-09-02.
  116. ^Graves، Brad (18 مارس 2002)."Qualcomm Unveils its new BREW". مؤرشف منالأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ2014-08-12.
  117. ^Hsiao-Hwa Chen (20 أغسطس 2007).The Next Generation CDMA Technologies. John Wiley & Sons.ISBN:978-0-470-02295-5. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  118. ^FLO TV Doomed By Easier, Free Alternativesنسخة محفوظة 2010-10-07 على موقعواي باك مشين. - MediaPost, Oct 5 2010
  119. ^Fitchard، Kevin (8 نوفمبر 2004)."Qualcomm Re-Imagines Mobile Media".Connected Planet. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.[وصلة مكسورة]
  120. ^Clark، Don (2 نوفمبر 2004)."Qualcomm Invests In TV Broadcasts Over Cellphones".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  121. ^Brown، Karen (27 فبراير 2007)."Go with the FLO?".Wireless Week. مؤرشف منالأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  122. ^اب"Verizon to offer broadcast TV over cell phones". Associated Press. 1 ديسمبر 2005. مؤرشف منالأصل في 2020-11-03. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  123. ^Fitchard، Kevin (26 سبتمبر 2005). "TV wars go wireless".Telephony.
  124. ^Graves، Brad (نوفمبر 2004)."Qualcomm Eyes Programming For Phones".San Diego Business Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  125. ^Merritt، Rick (12 سبتمبر 2005)."Mobile-TV on-ramp under construction -- But lack of chip sets, profusion of net options could bring delays".Electronic Engineering Times. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  126. ^Reardon، Marguerite (7 يناير 2007)."Verizon offers live TV on cell phones". CNET. مؤرشف منالأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  127. ^Lawson، Stephen (28 مارس 2008)."AT&T's MediaFLO TV coming in May". IDG. مؤرشف منالأصل في 2018-05-19. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  128. ^Svensson، Peter."AT&T airs TV service on new phones". Associated Press. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-10.
  129. ^Ganapati، Priya (5 أكتوبر 2010)."Qualcomm Suspends Flo Mobile TV Sales".WIRED. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-19.
  130. ^Ganapati، Priya (5 أكتوبر 2010)."Qualcomm Suspends Flo Mobile TV Sales".WIRED. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-19.
  131. ^Kitchard، Kevin (9 أبريل 2014)."Why Qualcomm thinks LTE-broadcast will work where FLO TV failed". Giga Om. مؤرشف منالأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  132. ^Frommer، Dan (22 يوليو 2010)."Qualcomm Wants To Dump "MediaFLO" Mobile TV Business No One Watches".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  133. ^ابKitchard، Kevin (9 أبريل 2014)."Why Qualcomm thinks LTE-broadcast will work where FLO TV failed". Giga Om. مؤرشف منالأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  134. ^Frommer، Dan (22 يوليو 2010)."Qualcomm Wants To Dump "MediaFLO" Mobile TV Business No One Watches".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2018-03-02. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  135. ^Lawson، Stephen (19 مارس 2013)."LTE broadcast may help Qualcomm salvage Flo TV".PC World. مؤرشف منالأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ2014-08-12.
  136. ^Graves، Brad (9 يونيو 2008). "Qualcomm Screens Pack Visual Punch With Scant Power".San Diego Business Journal.
  137. ^Edwards، Cliff (28 أبريل 2010)."Qualcomm's Bright Low-Power Screen".Businessweek. مؤرشف منالأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ2014-10-24.
  138. ^Simonite، Tom (15 نوفمبر 2011)."E-Reader Display Shows Vibrant Color Video".Technology Review. مؤرشف منالأصل في 2015-09-08. اطلع عليه بتاريخ2014-10-24.
  139. ^Umeanozie، Stanley."Qualcomm Includes Speech Recognition To Its Toq Smartwatch". techwonda.com. مؤرشف منالأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ2014-05-09.
  140. ^Captain، Sean (10 يناير 2017)."The Everything Chip: Qualcomm's Plan To Power Drones, VR, Cars, PCs, And More".Fast Company. مؤرشف منالأصل في 2020-12-31. اطلع عليه بتاريخ2020-01-21.
  141. ^"Open Source IoT Standards IoTivity and AllJoyn Merge".The Security Ledger (بالإنجليزية الأمريكية). 11 Oct 2016. Archived fromthe original on 2018-12-02. Retrieved2016-10-18.
  142. ^ابNeagle، Colin."A guide to the confusing Internet of Things standards world".Network World. مؤرشف منالأصل في 2018-06-10.
  143. ^Hunter، Leah."At CES, the Internet of Everything will Speak Alljoyn".Fast Company. مؤرشف منالأصل في 2016-04-17. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  144. ^Fitzek، Frank H. P.؛ Katz، Marcos D. (11 ديسمبر 2013).Mobile Clouds: Exploiting Distributed Resources in Wireless, Mobile and Social Networks. Wiley. ص. 211.ISBN:978-1-118-80140-6. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  145. ^Graves، Brad (6 يناير 2014). "Internet of Things Set to Bring Lots of Connections, Opportunity".San Diego Business Journal.
  146. ^Shinal، John."Qualcomm's smartwatch is Toq of the town".USA Today. مؤرشف منالأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  147. ^"Qualcomm's Toq Smartwatch Needs More Time". AllThingsD. 26 ديسمبر 2013. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-07.
  148. ^Randewich، Noel (5 أغسطس 2014)."Timex launches smartwatch with Qualcomm technology". Reuters. مؤرشف منالأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  149. ^"Qualcomm Subsidiary Focuses on Mobile Medical Data".InformationWeek. 8 ديسمبر 2011. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-10-24.
  150. ^Horowitz، Brian."Qualcomm Launches Mobile Health Company, New Cloud Medical Data Platform".eWeek.[وصلة مكسورة]
  151. ^Keshavan، Meghana (11 مارس 2013). "Qualcomm Acquires medical Software Maker".San Diego Business Journal.
  152. ^Suttell، Scott (9 نوفمبر 2014)،CoverMyMeds receives 'growth investment' from California-based FranciscoPartners،Crain's Cleveland Business  [لغات أخرى]‏، مؤرشف منالأصل في 2020-07-17{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  153. ^"Qualcomm Life acquired by PE firm Francisco Partners, will spin off under new name".MobiHealthNews. 11 فبراير 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-08-16. اطلع عليه بتاريخ2020-01-11.
  154. ^Tilley، Aaron (7 ديسمبر 2016)."Qualcomm Launches The First 10nm Server Chip".Forbes. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  155. ^Tilley، Aaron (7 ديسمبر 2016)."Qualcomm Launches The First 10nm Server Chip".Forbes. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  156. ^Shah، Agam (12 ديسمبر 2016)."Sleeping giant Qualcomm awakens with aim to crush Intel at its own game".PCWorld. مؤرشف منالأصل في 2017-08-13. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  157. ^"Qualcomm Names Upcoming Server Family Centriq".eWeek.com. 19 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.[وصلة مكسورة]
  158. ^Captain، Sean (15 أغسطس 2017)."Qualcomm's New Camera Will Give Smartphones 3D Vision".Fast Company. مؤرشف منالأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.
  159. ^King، Ian (5 ديسمبر 2017)."Qualcomm Takes Another Shot at Ending Intel PC Stranglehold".Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2021-02-09. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.
  160. ^Hyde، Justin."Ford, Qualcomm form auto-telecom venture". The Associated Press. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  161. ^Lewis، Mark (4 يونيو 2002)."Ford Grounds Its Wingcast Venture".Forbes. مؤرشف منالأصل في 2016-08-12. اطلع عليه بتاريخ2014-10-24.
  162. ^Charny، Ben (4 يونيو 2002)."Qualcomm grounds Wingcast venture". ZDNet. مؤرشف منالأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ2014-10-24.
  163. ^Harris، Catherine (10 نوفمبر 2011). "University sells off wireless technology".The Press. ص. A.14.
  164. ^Niccolai، James (6 يناير 2014)."Qualcomm brings its Snapdragon chip to the car". IDG News Service. مؤرشف منالأصل في 2018-01-17. اطلع عليه بتاريخ2014-10-23.
  165. ^Tibken، Shara (23 فبراير 2014)."Qualcomm launches 64-bit chips for high-end phones at MWC 2014". CNET. مؤرشف منالأصل في 2020-09-19. اطلع عليه بتاريخ2014-10-23.
  166. ^Velazco، Chris (3 يناير 2017)."Qualcomm wants to make smarter cars by sharing sensor data".Engadget. مؤرشف منالأصل في 2019-02-23. اطلع عليه بتاريخ2017-10-04.
  167. ^Condon، Stephanie (31 أغسطس 2017)."New Qualcomm auto chipset advances vehicle-to-everything communications".ZDNet. مؤرشف منالأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ2018-08-12.
  168. ^Pfeifer، Stuart (16 فبراير 2014)."Qualcomm calling on a new CEO amid intensifying competition".Los Angeles Times. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-06-05.
  169. ^"Report: Qualcomm led smartphone application processor market in 1H 2016".FierceWireless. 12 أكتوبر 2016. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  170. ^Manners، David (18 أكتوبر 2016)."Apps processor market grows 3% while tablet AP market sinks 34%".Electronics Weekly. مؤرشف منالأصل في 2020-10-13.
  171. ^Mott، Nathaniel (18 يناير 2017)."FTC: Qualcomm Has Unfair Monopoly In Smartphone Market".Tom's Hardware.مؤرشف من الأصل في 2023-02-25. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  172. ^Asif، Saad (25 فبراير 2011).Next Generation Mobile Communications Ecosystem: Technology Management for Mobile Communications. John Wiley & Sons. ص. 378.ISBN:978-1-119-99581-4. مؤرشف منالأصل في 2020-08-20. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  173. ^Cannady، Cynthia (4 أبريل 2013).Technology Licensing and Development Agreements. Oxford University Press.ISBN:978-0-19-538513-7. مؤرشف منالأصل في 2020-09-02. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  174. ^Mike، Allen (20 يونيو 2011)."San Diego's Largest Public Company Remains a Work in Progress".San Diego Business Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  175. ^West، Joel،Before Qualcomm: Linkabit and the Origins of San Diego's Telecom Industry(PDF)، The Journal of San Diego History، مؤرشف منالأصل(PDF) في 2021-01-16، اطلع عليه بتاريخ2014-08-09
  176. ^Healy، Michelle (27 أغسطس 2014)."X Prize finalists design Trekkie-inspired health tools".USA Today. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-10-22.
  177. ^Allen، Mike (31 مارس 1997). "Stadium perks 'Q' up for Qualcomm".San Diego Business Journal.
  178. ^Confessore، Nicholas (3 يناير 2013)."2":"RI:13"} "State Comptroller Sues Qualcomm for Data About Its Political Contributions".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  179. ^Confessore، Nicholas (22 فبراير 2013)."2":"RI:13"} "Qualcomm Reveals Its Donations to Tax-Exempt Groups".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  180. ^ابChafkin، Max؛ King، Ian (4 أكتوبر 2017)."Apple and Qualcomm's Billion-Dollar War Over an $18 Part".Bloomberg.com. مؤرشف منالأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ2017-10-04.
  181. ^White، Michael (16 سبتمبر 2000)."Qualcomm streamlines for wireless battle". Associated Press. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-06-05.
  182. ^"Qualcomm spinning off businesses". Associated Press. 26 يوليو 2000. مؤرشف منالأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ2014-06-03.
  183. ^ابجPressman، Aaron (26 يناير 2017)."Qualcomm Slams Apple Over Lawsuits".Fortune. مؤرشف منالأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ2017-10-04.
  184. ^Delta، George (2009).Law of the Internet. Aspen Publishers Online. ص. 1.ISBN:978-0-7355-7559-2. مؤرشف منالأصل في 2020-08-30. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  185. ^Balint، Kathryn (8 يونيو 2007)."Qualcomm punished with phone import ban".Union-Tribune San Diego. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  186. ^ابClark، Don (20 مايو 2005)."Broadcom Levels Suit on Qualcomm".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-07-07. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  187. ^ابMei، Lei (8 نوفمبر 2012).Conducting Business in China: An Intellectual Property Perspective. Oxford University Press. ص. 161.ISBN:978-0-19-976022-0. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  188. ^London، Simon (20 مايو 2005)."Broadcom seeks injunction in intellectual property war".Financial Times. مؤرشف منالأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  189. ^Clark، Don (6 يوليو 2005)."Suit by Broadcom Says Qualcomm Seeks a Monopoly".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-08-16. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  190. ^ابStern، R.H. (2005). "Standardization skullduggery update: UMTS standard".IEEE Micro. ج. 25 ع. 4: 73–76.DOI:10.1109/MM.2005.76.ISSN:0272-1732.
  191. ^"Rival Names Qualcomm in Antitrust Suit". Bloomberg. 6 يوليو 2014. مؤرشف منالأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  192. ^Simons، Andrew (18 يوليو 2005)."Qualcomm, Broadcom Fight Stands to Be Costly".San Diego Business Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  193. ^Gross، Grant (11 يوليو 2005)."Qualcomm sues Broadcom over patents". IDG News Service. مؤرشف منالأصل في 2018-05-19. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  194. ^ابGrover، Ron؛ Kharif، Olga (3 أكتوبر 2006)."Qualcomm, Broadcom Face Off".BusinessWeek. مؤرشف منالأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  195. ^Stern، R. (سبتمبر–أكتوبر 2006). "New Jersey federal court holds Qualcomm's unFRANDly acts no antitrust violation".IEEE Micro. ج. 26 ع. 5: 9–85.DOI:10.1109/MM.2006.97.ISSN:0272-1732.S2CID:16274288.
  196. ^Cheng، Roger؛ Clark، Don (30 مايو 2007)."Broadcom Wins Verdict Against Rival Qualcomm".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  197. ^Sandvos، Jay (18 يوليو 2007)."Broadcom versus Qualcomm: Patents and the International Trade Commission".Electronic Design News. مؤرشف منالأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  198. ^Crothers، Brooke (26 أبريل 2009)."Qualcomm, Broadcom reach $891 million settlement". CNET. مؤرشف منالأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ2014-07-29.
  199. ^ابAntitrust and Associations Handbook. American Bar Association. 2009.ISBN:978-1-60442-392-1. مؤرشف منالأصل في 2020-08-18.
  200. ^ابBagley، Constance E.؛ Savage، Diane (5 فبراير 2009).Managers and the Legal Environment: Strategies for the 21st Century. Cengage Learning. ص. 386.ISBN:978-0-324-58204-8. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  201. ^"Qualcomm battles in federal court".Herald Journal. 13 أكتوبر 2007. مؤرشف منالأصل في 2020-08-16. اطلع عليه بتاريخ2014-06-05.
  202. ^Clark، Don (8 أغسطس 2007)."Broadcom Lands Blows to Rival".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ2014-06-05.
  203. ^Clark، Dona (7 أبريل 2010)."Court Rules For Former Qualcomm Lawyers, Blasts Qualcomm Employees".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2021-02-26. اطلع عليه بتاريخ2014-08-09.
  204. ^Block، Dennis J.؛ Epstein، Michael A. (ديسمبر 1995).The Corporate Counsellor's Deskbook. Aspen Publishers Online.ISBN:978-0-7355-0381-6. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19.
  205. ^"E.U. Drops Antitrust Case Against Qualcomm".The New York Times. 25 نوفمبر 2009. مؤرشف منالأصل في 2015-10-16. اطلع عليه بتاريخ2014-08-08.
  206. ^ابSchenker، Jennifer (24 يوليو 2008)."Why Qualcomm Folded to Nokia".BusinessWeek. مؤرشف منالأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ2014-08-08.
  207. ^Sidener، Jonathan (21 مارس 2008)."Qualcomm says competitors conspiring in patent dispute".Union Tribune San Diego. مؤرشف منالأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ2014-08-07.
  208. ^Graves، Brad (4 نوفمبر 2013)."Qualcomm Likely to Appeal $173M Verdict".San Diego Business Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-08-06. اطلع عليه بتاريخ2014-08-07.
  209. ^Decker، Susan (23 يونيو 2014)."Qualcomm Wins Ruling Tossing ParkerVision $173M Verdict". Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2015-01-09. اطلع عليه بتاريخ2014-08-07.
  210. ^"Qualcomm shares plunge amid US antitrust case".CNBC. 17 يناير 2017. مؤرشف منالأصل في 2020-12-06. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  211. ^"Apple files $1 billion lawsuit against chip supplier Qualcomm".Reuters. 21 يناير 2017. مؤرشف منالأصل في 2021-01-13. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  212. ^Balakrishnan، Anita (21 يناير 2017)."Qualcomm blasts 'baseless' $1 billion Apple royalties lawsuit".CNBC. مؤرشف منالأصل في 2021-01-25. اطلع عليه بتاريخ2017-01-21.
  213. ^ابClark، Don؛ Wakabayashi، Daisuke (16 أبريل 2019)."Apple and Qualcomm Settle All Disputes Worldwide".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2021-01-28. اطلع عليه بتاريخ2020-01-11.
  214. ^اب"Qualcomm Pegs Payment From Apple at $4.5 Billion to $4.7 Billion".The New York Times. 1 أبريل 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ2020-01-11.
في كومنز مواد ذات صلة بـكوالكوم.
مشغلو شبكات الهاتف المحمول  [لغات أخرى]
شركات برمجيات
شركات شبه موصلة
شركات هواتف محمولة
شركات تسويقية
انظر أيضاً
دولية
وطنية
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=كوالكوم&oldid=69162806»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp