Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

قمر اصطناعي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
قمر اصطناعي
معلومات عامة
صنف فرعي من
جزء من
تاريخ الاكتشاف أو الاختراع
1957عدل القيمة على Wikidata
الجرم السماوي الأم

تعديل -تعديل مصدري -تعديل ويكي بياناتحول القالب

اَلْقَمَرُ اَلْاِصْطِنَاعِيُّ أَوْاَلْقَمَرُ اَلْصِنَاعِيُّ[1] أَوْاَلسَّاتِلُ اَلْفَضَائِيُّ أَوْاَلسَّاتِلُ[2][3] هو جهاز من صنع الإنسان يدور في فَلَك (مدار) فيالفضاء الخارجي. تسمى هذه الأقمار (بالصناعية) لتمييزها عن الأقمار الطبيعية مثلقمر الأرض.

في 4 أكتوبر 1957، أطلقالاتحاد السوفيتي القمر (سبوتنيك 1) وكان أول قمر صناعي في العالم، ومنذ ذلك الحين توالت عمليات إطلاق الأقمار الصناعية إلى أن وصل عددها إلى حوالي 8900 قمر صناعي من أكثر من 40 دولة. وفقًا لتقديرات عام 2018، بقي حوالي 5000 قمر في المدار، منها حوالي 1900 قمر لا يزال عاملاً، بينما تجاوزت بقية الأقمار عمرها الإفتراضي وتحولت إلىمخلفات فضائية (حطام فضائي).

تعمل ما يقارب 63٪ من الأقمار الصناعية فيمدار أرضي منخفض، و6٪ منها تعمل فيمدار أرضي متوسط (عند 20000 كم) ، و29٪ تعمل فيالمدار الجغرافي الثابت (عند 36000 كم)، أما الباقي (ما نسبته 2٪) فيعمل فيمدارات إهليلجية مختلفة.

تحتلالولايات المتحدة الأمريكية المرتبة الأولى من حيث الدول التي لديها أكبر عدد من الأقمار الصناعية بعدد 1897 قمراً ، تليهاالصين في المرتبة الثانية بـ 412،وروسيا في المرتبة الثالثة بـ 176 قمر.[4]

أُطلق عدد قليل من المحطات الفضائية الكبيرة (بما في ذلكمحطة الفضاء الدولية) على هيئة أجزاء متفرقة وتم تجميعها في الفضاء ووضعت في المدار. ووضعت أكثر من عشرة مجسات فضائية (مسبار) في مدارات حول أجسام أخرى وأصبحت أقمار صناعية للقمر ولبعض الكواكب مثل عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل ولعدد قليل منالكويكباتوالمذنبات والشمس.[5]

تستخدم الأقمار الصناعية لأغراض عديدة. من بين العديد من التطبيقات الأخرى، يمكن استخدامها لعمل خرائط للنجوم وخرائط لأسطح الكواكب ، وكذلك التقاط صور للكواكب التي يتم إطلاقها فيها. تشمل الأنواع الشائعة للأقمار الصناعية:الأقمار العسكرية والمدنية لمراقبة الأرض،وأقمار الاتصالات،والأقمار الصناعية للملاحة، والأقمار الصناعية الخاصة بالطقس (أقمار الأرصاد الجويةوالمراصد الفضائية (التلسكوبات). المحطات الفضائية والمركبات الفضائية البشرية في المدارات الفضائية تعتبر أيضًا أقمار صناعية. يمكن أن تعمل الأقمار الصناعية من تلقاء نفسها أو تكون جزء من نظام أكبر كنظامتحليق الأقمار الصناعية المجتمعة أوكوكبة أقمار صناعية.

تختلف مدارات الأقمار الصناعية عن بعضها اختلافًا كبيرًا اعتمادًا على الغرض من القمر وتصنف هذه المدارات بعدة طرق، تشمل التصنيفات المعروفة (المتداخلة):المدار الأرضي المنخفض،والمدار القطبي،والمدار الثابت بالنسبة للأرض. يوضع القمر الصناعي في مداره باستخدام صاروخ يسمى (مركبة الإطلاق)، عادة ما يتم إطلاق المركبة من منصة إطلاق على الأرض، وبعض مركبات الإطلاق يتم إطلاقها من البحر (من غواصة أو منصة بحرية متنقلة)، أو من على متن طائرة (انظرالإطلاق الجوي إلى المدار).

عادة ما تكون الأقمار الصناعية أنظمة شبه مستقلة يتم التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر. تؤدي الأنظمة الفرعية الداعمة للأقمار الصناعية العديد من المهام مثل توليد الطاقةوالتحكم الحراري والقياس عن بعدوالتحكم في الوضعية (الإرتفاع والتوجيه) والأجهزة العلمية والاتصالات وغيرها.

ليس من المستبعد أن تصطدم الأقمار الصناعية ببعضها أثناء دورانها حول الأرض، تقوموكالة ناسا وغيرها من وكلات الفضاء العالمية بتتبع حركة الأقمار الصناعية في الفضاء بشكل مستمر. تعتبر اصطدامات الأقمار الصناعية ببعضها نادرة، فعند إطلاق قمر صناعي، فهو يوضع في مدار مدروس بعناية لتجنب الأقمار الصناعية الأخرى، لكن المدارات يمكن أن تتغير بمرور الوقت، وتزداد فرص حدوث اصطدام مع إطلاق المزيد من الأقمار الصناعية في الفضاء.[6] في فبراير 2009،اصطدم قمران صناعيان للاتصالات - أحدهما أمريكي والآخر روسي - في الفضاء. ومع ذلك، يُعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يصطدم فيها قمران صناعيان بطريق الخطأ.[6]

التسمية

[عدل]

استخدمالعرب كلمة (ساتل) بمعنى التتابع والتعاقب، وأصلها (سَتَلَ) أي لحق وتبع، ويقال: سَتَلَ القومُ سَتْلاً، أي خرجوا متتابعين واحداً إثر واحد. وستل الدمع أي تقاطر وتعني تتابع.[7][8]

تاريخ

[عدل]

تعتبر تجربة (كرة نيوتن المدفعية) أول دراسة رياضية منشورة لإمكانية وجود قمر صناعي، وهي تجربة قام بهاإسحاق نيوتن في مخيلته لشرح حركةالأقمار الطبيعية وذكرها في كتابه (الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية) الذي نشر عام 1687م، أما أول تصور خيالي لقمر صناعي يتم إطلاقه في مداره فقد ذُكر في قصة قصيرة كتبهاإدوارد إيفريت هيل بعنوان (القمر القرميدي) ونشرت عام 1869م.[9][10] عادت الفكرة للظهور مرة أخرى في رواية (ثروة البيجوم) للكاتب الفرنسيجول فيرن ونشرت عام 1879.

صورة للعالمقسطنطين تسيولكوفسكي علىطابع بريد.

في عام 1903، نشرقسطنطين تسيولكوفسكي (1857-1935) كتابه بعنوان (استكشاف الفضاء باستخدام أجهزة الدفع النفاث)، وهو أول مقال أكاديمي حول استخدام الصواريخ لإطلاق المركبات الفضائية. حسب قسطنطين السرعة المدارية المطلوبة للوصول لأدنى مدار، وقال أنه من الممكن تحقيق ذلك باستخدامصاروخ متعدد المراحل يعمل بالوقود السائل (مادة دافعة).

في عام 1928، نشرهيرمان بوتوشنيك (1892-1929) كتابه الوحيد بعنوان (مشكلة السفر عبر الفضاء - المحرك الصاروخي). وصف هيرمان في كتابه كيفية استخدام المركبات الفضائية التي تدور في مدار لرصد الأرض، ووصف كيف يمكن أن تكون الظروف الخاصة بالفضاء مفيدة للتجارب العلمية.

في عام 1945 نشر كاتب الخيال العلمي الإنجليزيآرثر سي كلارك مقالا في مجلة (العالم اللاسلكي[الإنجليزية]) وصف فيه بالتفصيل امكانية استخدامأقمار الاتصالات للتعامل مع كمية الاتصالات الهائلة، واقترح أن وجود ثلاثة أقمار صناعية فقط في مدارات ثابتة بالنسبة إلى الأرض هو عدد كافي لتغطية لكوكب الأرض بأكمله.

في مايو 1946، أعلنسلاح الجو الأمريكي عن (مشروع راند) والذي احتوى على تصميم لأول سفينة فضائية تجريبية حول العالم، وصف المشروع هذه السفينة بأنها مركبة فضائية مزودة بأجهزة مناسبة وستكون واحدة من أكثر الأدوات العلمية فاعلية في القرن العشرين.[11] كانتالولايات المتحدة تدرس إطلاق أقمار صناعية مدارية منذ عام 1945 تحت إشرافمكتب الملاحة الجوية التابعللبحرية الأمريكية. نشر (مشروع راند) التقرير في النهاية، والذي اعتبر القمر الصناعي هو أداة للعلوم والسياسة والدعاية وليس سلاحًا عسكريًا محتملاً.[12]

عدد عام 1949م من مجلةبوبيولار ساينس يصور فكرة «القمر الاصطناعي».

في عام 1946م، اقترح عالم الفيزياء الفلكية النظري الأمريكيليمان سبيتزرتلسكوبًا فضائيًا يدور حول الأرض، وفي فبراير عام 1954، نشر(مشروع راند) مقالا بعنوان (الاستخدامات العلمية لمركبة ساتلية)، شرح فيه بشكل موسع الاستخدامات العلمية المحتملة لمركبات الأقمار الصناعية، تبعه في يونيو عام 1955 مقال آخر بعنوان (الاستخدام العلمي للقمر الصناعي) للكاتبين كالمان وكيلوج.

في سياق الأنشطة المخطط لهاللسنة الجيوفيزيائية الدولية (1957-1958)، أعلنالبيت الأبيض في 29 يوليو 1955م أن الولايات المتحدة تعتزم إطلاق أقمار صناعية بحلول ربيع عام 1958م وأصبح هذا المشروع معروفًا باسم (برنامج فانغارد)، وفي 31 يوليو من نفس العام أعلنالسوفييت عزمهم عن إطلاق قمر صناعي بحلول خريف عام 1957.

في 4 أكتوبر 1957 أطلق الاتحاد السوفيتي أول قمر صناعي في إطاربرنامج سبوتنيك وهو قمر (سبوتنيك 1)، وكانسيرجي كوروليوف هو كبير المصممين. ساعد القمر (سبوتنيك 1) في تحديد كثافةطبقات الغلاف الجوي العالية من خلال قياس تغيرها المداري وقدم بيانات عن توزيع الإشارات الراديوية في طبقةالأيونوسفير. أدى الإعلان غير المتوقع عن نجاح (سبوتنيك 1) إلى اندلاع (أزمة سبوتنيك) في الولايات المتحدة وإشعال ما يسمى بسباق الفضاء خلالالحرب الباردة.

في 3 نوفمبر 1957 أُطلق القمر (سبوتنيك 2) والذي حمل أول راكب على قيد الحياة إلى المدار وهي كلبة فضاء تدعىلايكا.[13] وفي أوائل عام 1955، بعد ضغوط من قبلجمعية الصواريخ الأمريكيةومؤسسة العلوم الوطنيةوالسنة الجيوفيزيائية الدولية، كان الجيش الأمريكي والبحرية الأمريكية يعملان على (مشروع أوربيتر) مع برنامجين متنافسين. استخدم الجيش الأمريكي صاروخجوبيتر سي، بينما استخدم البرنامج المدني / البحريصاروخ فانجارد لإطلاق قمر صناعي.

وفي 31 يناير عام 1958م أصبحإكسبلورر 1 أول قمر صناعي للولايات المتحدة.[14] وفي يونيو 1961، أي بعد ثلاث سنوات ونصف من إطلاقسبوتنيك 1، قامتشبكة مراقبة الفضاء الأمريكيةبفهرسة 115 قمرًا صناعيًا يدور حول الأرض، أما أكبر قمر صناعي على الإطلاق حاليا هومحطة الفضاء الدولية.[15]

بنيت اللأقمار الصناعية الأولى بتصميمات فريدة من نوعها، ومع التقدم التكنولوجي أصبحت العديد من الأقمار الصناعية تبنى على منصات نموذجية واحدة تسمىناقلات الأقمار الصناعية. كان أول تصميم قياسي لناقل الأقمار الصناعية هو ساتل الاتصالات (HS-333) العامل فيالمدار الأرضي الجغرافي المتزامن والذي أُطلق عام 1972. وابتداءً من عام 1997، أصبح (فري فلاير) تطبيقًا برمجيًا تجاريًا جاهزًا لتحليل مهمة الأقمار الصناعية وتصميمها وعملياتها.

التتبع

[عدل]
المقالات الرئيسة:محطة أرضيةوتحديد المداروتوهج القمر الصناعي

يمكن مراقبة وتتبع الأقمار الصناعية إما من المحطات الأرضية أو من الأقمار الصناعية الأخرى.

شبكة مراقبة الفضاء

[عدل]
المقالة الرئيسة:شبكة مراقبة الفضاء الأمريكية

تعملشبكة مراقبة الفضاء الأمريكية (وهي إحدى الأقسام التابعةللقيادة الإستراتيجية للولايات المتحدة) على تتبع الأجسام الموجودة في مدار الأرض منذ عام 1957 أي منذ أن افتتح الاتحاد السوفيتيعصر الفضاء بإطلاق القمرسبوتنيك 1. ومنذ ذلك الوقت تتبعت شبكة مراقبة الفضاء الأمريكية وراقبت أكثر من 26 ألف جرم سماوي، منها 8000 جسم مداري صناعي تراقبهم الشبكة اليوم، أما باقي الأجرام فإما أنها دخلت إلى الغلاف الجوي للأرض وتفككت فيه، أو وصلت إلى سطح الأرض وارتطمت به.

تراقب شبكة مراقبة الفضاء الأمريكية الأجسام الفضائية التي يبلغ قطرها 10 سم أو أكبر، وهذه الأجسام لا زالت حتى اليوم تدور حول الأرض، وتتراوح أوزانها من أقمار صناعية تزن عدة أطنان إلى قطع من أجسام الصواريخ المستهلكة التي تزن 10 أرطال فقط، منها حوالي 7% هي أقمار صناعية عاملة (حوالي 560 قمرا صناعيا)، والباقي عبارة عنحطام فضائي.[16] تهتم القيادة الإستراتيجية للولايات المتحدة في المقام الأول بمراقبة وتتبع الأقمار الصناعية النشطة، ولكنها أيضًا تتعقب الحطام الفضائي لأنه إذا دخل إلى الغلاف الجوي للأرض فقد يرتطم بالمركبات الفضائية التي تقلع إلى الفضاء ويتسبب بحوادث كارثية ومميتة.

الإطلاق

[عدل]

يتم إطلاق الساتل عن طريق الإتفاق والتعاقد مع إحدىالشركات الفضائية المتخصصة في ذلك، ولأغراض التأمين يصنع ساتلين متطابقين تمامًا، حتى إذا تاه الساتل فيالفضاء لأخطاء فنية ولم يبقى في مداره، يقوموا بإطلاق النسخة الثانية منه، ويستخدم لهذا الغرضمركبات فضائية خاصة تحمل هذه السواتل معها وتطلقها في مدارها الخاص، ثم باستخدام وسائل التحكم عن بعد يقوم فريق من الخبراء في الأرض بضبط هذا الساتل للقيام بمهامهِ.

سبوتنك-1، أول قمر اصطناعي.

المبادئ الفيزيائية

[عدل]

وضع على المدار

[عدل]
مدفعنيوتن : بدءا من سرعة محددة، لا يسقط الجسم على الأرض

يرسم الجسم المقذوف من سطحالأرض مساراًإهليجيا ينتهي بعودة الجسم إلىالأرض بفعلجاذبيتها، تزايد السرعة الابتدائية يبعد نقطة السقوط، ابتداءً منسرعة معينة ونظراً لكروية الأرض، يتمكن الجسم من الانفصال التام عنالأرض على الرغم من بقائه في حالة سقوط، وحتى يستمر هذا الانفصال يتوجب وصول الجسم إلى الفضاء خارجالغلاف الجوي ليتفادى تأثير هذا الأخير (كالاحتكاك بالغلاف). في هذه الحالة لا يتطلب تواجد الجسم في هذا المدار جهداً للبقاء.

ولكي يتمكن جسم من البقاء على مدار معين حولالأرض، يجب أن تكون سرعته الأفقية بالنسبة لمركز الأرض حوالي 7700 متر/ثانية فيمدار دائري على بعد 200 كلم من الأرض، وأقل من هذا الارتفاع يكون تأثير الغلاف الجوي قويا. وأكثر من هذه السرعة يصبح المداراهليجيا. وبسرعة أكثر من 11 كلم/ثانية يتحرر الجسم من جاذبية الأرض. وسرعة التحرر هذه تفيد في إطلاق المركبات الفضائية التي هدفهاكواكب وأجرام أخرى.

إن السرعة الدنيا لوضع ساتل يجب أن تتناسب مع ثقل الجسم الموضوع (أي كتلتهوجاذبية الأرض).

التجهيزات

[عدل]

تجهز السواتل قبل إطلاقها بخلايا ضوئية لتوليدالطاقة اللازمة منأشعةالشمس لتشغيلها، وأحيانا تجهز ببطاريات نووية في حالة الاستخدام الكثيف للطاقة (لا تكفي الطاقة المولدة من خلايا ضوئية). كما تجهز باللواقط والمرسلات والكاميرات والرادارات الخاصة تبعا لتخصص هذه السواتل. ويمكن التحكم فيها عن بعد. وحسب نوع الساتل يتحدد ارتفاع مداره وطريقة واتجاه تحركه ومنطقة تغطيته.

الأنواع

[عدل]

تتنوع السواتل بتنوع الأغراض المتطلبة منها. فيتم إنشاء أنواع معينة لكل غرض. من بين هذه الأنواع:

القائمة

[عدل]

فيما يلي قائمة مختارة من الأقمار الصناعية الأرضية ذات الكتلة العالية.

تُستثنى من هذه القائمة الأقمار الصناعية المأهولة مثل المحطات الفضائية، ومركبات الإطلاق، وكذلك الأقمار التي لم تُصمَّم للبقاء في مدار أرضي طويل الأمد، مثل البعثات الموجهة إلى ما وراء مدار الأرض. وتُدرج في القائمة الأقمار التي تدور حولنقطة لاغرانج الثانية بين الشمس والأرض (Sun–Earth L2).

الاسمالكتلةالمشغّلالوصفالمدارالحالةفي الخدمة منذ
بوليوس (Polyus)80,000 كغمالاتحاد السوفيتينموذج أولي لمنصة أسلحة مدارية سوفيتيةمدار أرضي منخفضفُقد1987
KH-1119,600 كغمالولايات المتحدةقمر استطلاع بصري إلكترونيمدار شمسي تزامنيفي الخدمة1976– (النسخة الحالية: 2005–)
القمر الصناعي بروتون17,000 كغمالاتحاد السوفيتيقمر بحث فضائيمدار أرضي منخفضخرج من المدار1965–1969
مرصد كومبتون لأشعة غاما16,329 كغمالولايات المتحدةمرصد فضائيمدار أرضي منخفضخرج من المدار1991–2000
لاكروس (Lacrosse)14,500–16,000 كغمالولايات المتحدةقمر استطلاع بالرادارمدار شمسي تزامنيتقاعد (لاكروس 5 لا يزال في المدار)1988–2005
تلسكوب هابل الفضائي11,110 كغمالولايات المتحدةمرصد فضائيمدار أرضي منخفضفي الخدمة1990–
جوبيتر-3 (إيكوستار-24)9,200 كغمالولايات المتحدةقمر اتصالاتمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2023–
إنفيسات (Envisat)8,211 كغموكالة الفضاء الأوروبية (ESA)قمر لرصد الأرض، يُشكّل تهديدًا بظاهرة "كيسلر"مدار أرضي منخفضفي المدار، غير قابل للتشغيل2002–2012
شيجيان-20 (Shijian-20)8,000 كغمالصينقمر لاختبار تكنولوجيا الاتصالاتمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2019–
تيلستار 19V7,075 كغمكنداقمر اتصالاتمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2018–
تيرستار-16,910 كغمالولايات المتحدةقمر اتصالاتمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2009–
إيكوستار XXI6,871 كغمالولايات المتحدةقمر اتصالاتمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2017–
UARS6,540 كغمالولايات المتحدةقمر علمي لدراسة الأرضمدار أرضي منخفضخرج من المدار عام 20111991–2005
تلسكوب جيمس ويب الفضائي6,500 كغمالولايات المتحدةمرصد فضائينقطة لاغرانج الثانيةفي الخدمة2021–
مرصد شاندرا للأشعة السينية5,865 كغمالولايات المتحدةمرصد فضائيمدار بيضاوي عاليفي الخدمة1999–
GSAT-115,854 كغمالهندأثقل قمر اتصالات هنديمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2018–
تيرا (Terra)4,864 كغمالولايات المتحدةقمر لرصد الأرضمدار شمسي تزامنيفي الخدمة1999–
GSAT-244,181 كغمالهندقمر اتصالات هنديمدار ثابت بالنسبة للأرضفي الخدمة2022–
GPS IIIA3,880 كغمالولايات المتحدةالجيل الحالي من أقمار GPSمدار متوسطفي الخدمة2018–
سبكتر-ر (راديوأسترون)3,660 كغمروسيامرصد فضائيمدار بيضاوي عاليفي الخدمة2011–
هيرشل (Herschel)3,400 كغموكالة الفضاء الأوروبيةمرصد فضائينقطة لاغرانج الثانيةتقاعد2009–2013
أستروسات1,513 كغمالهندأول مرصد فضائي هنديمدار أرضي منخفضفي الخدمة2015–
مالليغيوني-1 (Malligyong-1)300 كغمكوريا الشماليةأثقل قمر استطلاع كوري شمالي، أُطلق في 21 نوفمبر 2023مدار شمسي تزامنيفي الخدمة2023–

مواضيع ذات صلة

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.
  2. ^يوسف سليمان خير الله (1998).أحمد شفيق الخطيب (المحرر).الموسوعة العلمية الشاملة (ط. 1). بيروت:مكتبة لبنان ناشرون. ص. 300.ISBN:978-9953-33-776-0.OCLC:745323823.QID:Q118142307.
  3. ^المعجم الموحد لمصطلحات الحرب الإلكترونية: (إنجليزي - عربي - فرنسي).قائمة إصدارات سلسلة المعاجم الموحدة (30) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية). الرباط:مكتب تنسيق التعريب. 2004. ص. 83.ISBN:978-9954-0-0737-2.OCLC:1049178801.QID:Q116186852.
  4. ^"UCS Satellite Database".ucsusa. 1 يناير 2021. مؤرشف منالأصل في 2022-01-29. اطلع عليه بتاريخ2021-03-30.
  5. ^"NASA Spacecraft Becomes First to Orbit a Dwarf Planet".NASA. 6 مارس 2015. مؤرشف منالأصل في 2022-01-15.
  6. ^ابMay, Sandra (16 Jun 2015)."What Is a Satellite?".NASA (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2022-01-21. Retrieved2022-01-30.
  7. ^المعجم الوسيط - الطبعة الرابعة - صفحة 416.
  8. ^"معنى كلمة ستل - معجم لسان العرب - قاموس عربي عربي".الجواب. 2 فبراير 2018. مؤرشف منالأصل في 2022-02-03. اطلع عليه بتاريخ2022-02-02.
  9. ^"Rockets in Science Fiction (Late 19th Century)".مركز مارشال لبعثات الفضاء. مؤرشف منالأصل في 2000-09-01. اطلع عليه بتاريخ2008-11-21.
  10. ^Bleiler، Everett Franklin؛ Bleiler، Richard (1991).Science-fiction, the Early Years.جامعة كينت. ص. 325.ISBN:978-0-87338-416-2. مؤرشف منالأصل في 2021-11-15.
  11. ^"Preliminary Design of an Experimental World-Circling Spaceship".مؤسسة راند. يوليو 1946. مؤرشف منالأصل في 2010-06-15. اطلع عليه بتاريخ2008-03-06.
  12. ^Rosenthal، Alfred (1968).Venture into Space: Early Years of Goddard Space Flight Center. NASA. ص. 15.
  13. ^Gray، Tara؛ Garber، Steve (2 أغسطس 2004)."A Brief History of Animals in Space".ناسا. مؤرشف منالأصل في 2022-01-17.
  14. ^Chang، Alicia (30 يناير 2008)."50th anniversary of first U.S. satellite launch celebrated".San Francisco Chronicle.أسوشيتد برس. مؤرشف منالأصل في 2008-02-01.
  15. ^Welch, Rosanne; Lamphier, Peg A. (22 Feb 2019).Technical Innovation in American History: An Encyclopedia of Science and Technology [3 volumes] (بالإنجليزية). ABC-CLIO. p. 126.ISBN:978-1-61069-094-2. Archived fromthe original on 2021-11-23.
  16. ^"Orbital Debris Education Package"(PDF).مركز لندون بي جونسون للفضاء. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2008-04-08. اطلع عليه بتاريخ2008-03-06.
قمر اصطناعي فيالمشاريع الشقيقة
وطنية
أخرى
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=قمر_اصطناعي&oldid=72311806»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp