Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

فيتامين سي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالعفيتامين (توضيح).
فيتامين سي
فيتامين سي
فيتامين سي
الاسمالنظامي
الاسم النظامي
2-oxo-L-threo-hexono-1,4-lactone-2,3-enediol
or
(R)-3,4-dihydroxy-5-((S)- 1,2-dihydroxyethyl)furan-2(5H)-one
اعتبارات علاجية
مرادفاتL-ascorbic acid
ASHP
Drugs.com
معلومات ملتم للمستهلك
مدلاين بلس002404 تعديل قيمة خاصية (P604) في ويكي بيانات
فئة السلامة أثناء الحملA (to RDA), C (above RDA)
طرق إعطاء الدواءoral
بيانات دوائية
توافر حيويrapid & complete
ربط بروتينيnegligible
عمر النصف الحيويvaries according to plasma concentration
الإخراجrenal
معرّفات
CAS50-81-7 ☑Y
ك ع تA11G
بوب كيمCID 5785
IUPHAR4781
ECHA InfoCard ID100.000.061 تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنكDB00126
كيم سبايدر10189562 ☑Y
المكون الفريدPQ6CK8PD0R ☑Y
كيوتوD00018 ☑Y
ChEBICHEBI:29073 
ChEMBLCHEMBL196 
NIAID ChemDB002072
ترادفL-ascorbic acid
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائيةC6H8O6 
الكتلة الجزيئية176.12 g/مول

InChI=1S/C6H8O6/c7-1-2(8)5-3(9)4(10)6(11)12-5/h2,5,7-10H,1H2/t2-,5+/m0/s1

 ☑Y
Key:CIWBSHSKHKDKBQ-JLAZNSOCSA-N

 ☑Y

بيانات فيزيائية
كثافة الكتلة1.694 غ/سم3
نقطة الانصهار190 °C (374 °F)
نقطة الغليان553 °C (1027 °F)
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

فيتامين ج[1] أوفيتامين سي أو حامض الأسكوربيك[2] (بالإنجليزية:Vitamin C)، هوفيتامين يوجد في عدد من الأطعمة المتنوعة ويُباعمكملًا غدائيًا.[3] يسمى فيتامين ج أيضًا بحمض الاسكوربيك ويستخدم لمنع وعلاجمرض الأسقربوط.[3] يعتبر أيضًا أحد أنواع الفيتامينات الهامة لصحة الإنسان وبعض أنواع الحيوانات لأنه يساعد على إعادة نمو أنسجة وإنتاجإنزيماتالنواقل العصبية.[3][4] فيتامين ج أيضًا مطلوب في أداء العديد من الإنزيمات اللازمة لوظائفالجهاز المناعي.[4][5] يعمل أيضًامضاد تأكسد.[6] لا يوجد أي دليل حاليًا على أن فيتامين ج يمنع منالزكام.[6][7] بالمقابل فإنه يوجد بعض الدراسات التي تثبت أن الجرعات المنتظمة من فيتامين ج ممكن أن يقلل فترة الزكام.[8] ليس واضح ما إذا كانت المكملات الغذائية لهذا الفيتامين مؤثرة على أضرارالسرطان أوالخرف أوأمراض القلب والأوعية الدموية.[9][10] من الممكن أخذ جرعات فيتامين ج عن طريقالفم أو عن طريقالحقن.[3] يؤخذ فيتامين ج بجرعات معتدلة.[3] من المحتمل أن تسبب الجرعات الزائدة منه مشاكل بالجهاز الهضمي وصداع واضطراب بالنوم أو إحمرار الجلد.[3][7] يعتبر أخذ الجرعات الموصى بها أيضًا آمنللمرأة الحامل.[11] أوصتالأكاديمية الوطنية الأمريكية للطب بعدم أخذ جرعات كبيرة من فيتامين ج.[4] اكتُشتف فيتامين ج في عام1912 وعُزل عام1928. كان أولفيتامين يتم إنتاجه كيميائيًا في عام1933.[12]

يوجد هذا العنصر ضمنقائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية ويعتبر أكثر الأدوية تأثيرًا الذي يحتاجهالنظام الصحي.[13]

الطبيعة الحيوية لفيتامين ج

[عدل]

فيتامين ج هو مسحوق أو بلورات بيضاء أو صفراء قليلاً، تميل للاسوداد تدريجياً بالضوء، إلا أنها تكون ثابتة نوعاً ما في الأوساط الجافة، بينما تتأكسد بسرعة في المحاليل، حيث تنحل بسهولة في الماء، كما أنها قابلة للانحلال في الكحول، لكنها تأبى الانحلال فيالكلوروفورم والأيتر والبنزين.

البنية ثلاثية الأبعاد للفيتامين C

أهميته الحيوية

[عدل]

فيتامين (س) هو عاملمختزل ولهذا فهو مطلوب لحفظ المعادن في الحالة المختزلة مثلالحديد الثنائيوالنحاس الثنائي وبذلك فهو يعزز امتصاصالحديد عن طريق إبقائه في الحالة المختزلة اللازمة لامتصاصالحديد. الحمض مطلوب أيضاً لإضافة مجموعةالهيدروكسيل إلى البروليل والليسيل (البرولينوالليسين) بإنزيمي بروليل وليسيل هيدروكسيليز على الترتيب prolyl and lysyl hydroxylase أثناء عملية تصنيعالكولاجين.

مطلوب أيضا ً لهدمالحمض الأمينيتيروزين أثناء تصنيعهرمونالأدرينالين. الحمض مهم في تصنيع أحماض المرارة لأنه مطلوب في إضافةالهيدروكسيل إلى ذرةالكربون 7-ألفا. تحتويقشرةالغدة فوق الكلوية على كميات كبيرة من الحمض لاستخدامه في تصنيعالهرمونات الاستيرويدية مثلالكورتيزون والألدوستيرون. ويمكن أن يعمل حمض الأسكوربيككمضاد للأكسدة عن طريق اختزالالتوكوفيرول المتأكسد في الأغشية ومنع تكون النيتروزأمينات أثناء الهضم.

نقص فيتامن سي

[عدل]

يؤدي نقص فيتامين ج يؤدي إلىمرض الاسقربوط وهو مرتبط بالتكوين الناقصللكولاجين.[5] من أعراض مرض الاسقربوط :

  • انتفاخاللثة وتخلخلالأسنان وربما سقوطها والنزيف تحت الجلد وتأخر التئام الجروحوأنيميا بسيطة وضعف المناعة وقصر التنفس وآلام العظام وفي المراحل المتأخرة الصفراء وتورم عام وقلة التبول ويمكن أن توجد أمراض عصبية وحمّىوتشنجات وفي النهاية يمكن أن يؤدي إلى الموت. كانالبثع حالة شائعة بين البحارة وفي الشتاء وهو يُعالج بتناول الخضراوات والفاكهة أو العلاج بفيتامين ج سواء في صورةأقراص أوحقن. هذا ويمكن أن تستمر الكمية المخزنة من فيتامين ج في الجسم لمدة 3-4 شهور قبل أن تظهر أعراضالإسقربوط.

لقد تبيّن أن المدخنين الذين يتّبعون نظام غذائي قليل الفيتامين ج هم تحت خطر أكبر للإصابة بأمراض الرئة من المدخنين الذين لديهم كمية أعلى من الفيتامين ج في الدم.

إستخداماته

[عدل]

مرض الاسقربوط

[عدل]


العدوى

[عدل]

السرطان

[عدل]


أمراضالقلبوالاوعية الدموية

[عدل]

وظائف العقل

[عدل]

أمراض أخرى

[عدل]

الآثار الجانبية

[عدل]


التغذية

[عدل]

الكمية الموصى بها

[عدل]
الكمية الموصى بها في الولايات المتحدة (mg في اليوم)[4]
لليوم الواحد (الاطفال من 1–3 سنة)15
لليوم الواحد (الاطفال من 4–8 سنة)25
لليوم الواحد (الاطفال من 9–13 سنة)45
لليوم الواحد (البنات من 14–18 سنة)65
لليوم الواحد (الاولاد من 14–18 سنة)75
لليوم الواحد (النساء البالغات)75
لليوم الواحد (الرجال البالغين)90
لليوم الواحد (الحوامل)85
لليوم الواحد (المرضعات)120
اعلى جرعة مسموحة باليوم (النساء البالغات)2,000
اعلى جرعة مسموحة باليوم (الرجال البالغين)2,000

الكميات الموصاة للاستخدام اليومي من فيتامين ج تختلف حسب الدولة:

عام 2000مرجع الكميات الغذائية في أمريكا الشمالية قام بحديثالكمية المسموحة اليومية (RDA) من فيتامين ج إلى 90 ملليغرام باليوم للرجال البالغين و 75 mg/day للنساء البالغات، وتحديثاعلى كمية مسموحة باليوم (UL) للبالغين إلى 2,000 mg/day.[4] الجدول يعرض الكميات الموصى بها اليومية في أمريكا وكندا للأطفال والحوامل والمرضعات[4] اما في الاتحاد الأوروبي، فقد وضع ال EFSA الكميات اليومية الموصى بها للأطفال والبالغين: 20 mg/day للاعمار من 1–3, 30 mg/day للاعمار من 4–6, 45 mg/day للاعمار من 7–10, 70 mg/day للاعمار من 11–14, 100 mg/day للذكور من عمر 15–17, 90 mg/day for للإناث من عمر 15–17. للحوامل 100 mg/day; for للمرضعات 155 mg/day.[19] الهند، ايضاً, وضعت الكمية الموصى بها اقل بكثير: 40 mg/day من عمر سنة إلى البلوغ , 60 mg/day للحوامل، و 80 mg/day for للمرضعات.[14] من الواضح أنه ليس هناك إجماع بين البلدان.[بحاجة لمصدر]

المدخنين والأشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي لديهم مستويات فيتامين ج أقل من غير المدخنين.[20] الفكرة هي ان التدخين له تاثير مؤكسد داخل الجسم بالتالي يستنزف فيتامين ج كونه مضاد اكسدة[4][18] يقدر المعهد الأمريكي للأدوية أن المدخنين بحاجة إلى 35 mg فيتامين ج أكثر في اليوم من غير المدخنين، لكن لم يتم وضع كمية يومية موصى بها للمدخنين.[4] أظهر أحد البحوث علاقة عكسية بين تناول فيتامين ج وسرطان الرئة، على الرغم من أنه خلص إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه الملاحظة.[21]

يقوم المركز الوطني الأمريكي للإحصاءات الصحية بإجراء استطلاع فحص الصحة والتغذوي القوي (NHANES) لتقييم الحالة الصحية للبالغين والأطفال في الولايات المتحدة. يتم الإبلاغ عن بعض النتائج على أنها ما نأكله في أمريكا. ذكرت الدراسة الاستقصائية 2013-2014 أنه بالنسبة للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عاما وأكبر، يستهلك الرجال في المتوسط 83.3 mg/d والنساء 75.1 mg/d. وهذا يعني أن نصف النساء وأكثر من نصف الرجال لا يستهلكون الكمية اليومية الموصى بها من فيتامين ج[22] The ذكر نفس الاستطلاع أن حوالي 30٪ من البالغين ذكروا أنهم استهلكوا مكملات غذائية فيتامين (سي) أو مكمل متعدد الفيتامينات / المعادن شمل فيتامين ج، وأنه بالنسبة لهؤلاء الناس إجمالي الاستهلاك كان بين 300 و 400 mg/d.[23]

مصادره

[عدل]


مصادر نباتية

[عدل]
  1. الجوافة :أكدت دراسة علمية مصرية أن ثمار الجوافة أغنى أنواع الفاكهة بفيتامين «سي» C، وأن محتوياتها منه تعادل 10 أضعاف ما يحتويه البرتقال من هذا الفيتامين حوالي 228.[24][25]
المصدر النباتيالكمية
الجوافة228
الكيوى الأصفر150
قشر الليمون النييء129
الكيوى الأخضر92
البروكلي90
الفلفل الرومي80
الباباز62
الفراولة60
البرتقال50
الليمون40
الجريب فروت39
المانجو28
اليوسفي26
الأنانس15
الطماطم16
البطيخ10
الموز9
التفاح6
Rose hips من أغنى النباتات محتوى بالفيتامين C

المصادر الحيوانية

[عدل]
يصنع جسد المعزة البالغة ذات الوزن 70كغ حوالي 13,000مغ من الفيتامين C
المصدر الحيوانيالكمية
(mg / 100g)
كبد العجل (نيء)36
كبد البقر (نيء)31
المحار (نيء)30
بيض السمك المقلي26
الحمل17
كبد الدجاج المقلي13
المصدر الحيوانيالكمية
(mg / 100g)
كبد الخروف (المقلي)12
كظر العجل (نيء)11[26]
قلب الخروف (مشوي)11
لسان الحمل (مطهي)6
حليب الجمل (الطازج)5[27]
حليب الأم (الطازج)4
حليب المعز (الطازج)2
حليب البقر الطازج2


تحضير الطعام

[عدل]


المكملات الغذائية

[عدل]


Food fortification

[عدل]


الإضافات الغذائية

[عدل]

التداخلات الدوائية

[عدل]


التركيبة الكيميائية

[عدل]

يتكون فيتامين ج (حمض الأسكوربيك) من 6 ذراتكربون و 8 ذراتهيدروجين و 6 ذراتأكسجين

فتكون تركيبته الكيميائيةC6H8O6

مستويات الاختبار

[عدل]


Biosynthesis

[عدل]

المسار الحيواني

[عدل]


المسار النباتي

[عدل]

تطوره

[عدل]


المنتج الصناعي

[عدل]


تاريخه

[عدل]

المجتمع والثقافةملاحظات

اقرأ أيضاً

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^كمال الدين الحناوي (1987)،معجم مصطلحات علم الأحياء: نبات حيوان تصنيف وراثة (بالعربية والإنجليزية)، مراجعة:هشام كمال الدين الحناوي، القاهرة: المكتبة الأكاديمية، ص. 536،OCLC:1158873751،QID:Q118929929
  2. ^نزار مصطفى الملاح (د.ت.)،معجم الملاح في مصطلحات علم الحشرات (بالعربية والإنجليزية)، الموصل:جامعة الموصل، ص. 86،QID:Q118929029{{استشهاد}}:تحقق من التاريخ في:|publication-date= (مساعدة)
  3. ^ابجدهو"Ascorbic Acid". The American Society of Health-System Pharmacists.مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
  4. ^ابجدهوزحط"Vitamin C".Dietary Reference Intakes for Vitamin C, Vitamin E, Selenium, and Carotenoids. Washington, DC: The National Academies Press. 2000. ص. 95–185.ISBN:978-0-309-06935-9.مؤرشف من الأصل في سبتمبر 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 1, 2017.
  5. ^اب"Vitamin C". Micronutrient Information Center, Linus Pauling Institute, Oregon State University, Corvallis, OR. 1 يوليو 2018. مؤرشف منالأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ2019-06-19.
  6. ^اب"Fact Sheet for Health Professionals – Vitamin C". Office of Dietary Supplements, US National Institutes of Health. فبراير 11, 2016.مؤرشف من الأصل في يوليو 30, 2017.
  7. ^ابWHO Model Formulary 2008(PDF). World Health Organization. 2009. ص. 496.ISBN:9789241547659. مؤرشف منالأصل(PDF) في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
  8. ^Hemilä H، Chalker E (يناير 2013)."Vitamin C for preventing and treating the common cold".The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000980.DOI:10.1002/14651858.CD000980.pub4.PMC:1160577.PMID:23440782.
  9. ^Ye Y، Li J، Yuan Z (2013)."Effect of antioxidant vitamin supplementation on cardiovascular outcomes: a meta-analysis of randomized controlled trials".PLOS ONE. ج. 8 ع. 2: e56803.Bibcode:2013PLoSO...856803Y.DOI:10.1371/journal.pone.0056803.PMC:3577664.PMID:23437244.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  10. ^Duerbeck NB، Dowling DD، Duerbeck JM (مارس 2016). "Vitamin C: Promises Not Kept".Obstetrical & Gynecological Survey. ج. 71 ع. 3: 187–93.DOI:10.1097/OGX.0000000000000289.PMID:26987583.
  11. ^"Ascorbic acid Use During Pregnancy".Drugs.com.مؤرشف من الأصل في ديسمبر 31, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 30, 2016.
  12. ^Squires، Victor R. (2011).The Role of Food, Agriculture, Forestry and Fisheries in Human Nutrition - Volume IV. EOLSS Publications. ص. 121.ISBN:9781848261952. مؤرشف منالأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|name-list-format= لأنه غير معروف، ويقترح استخدام|name-list-style= (مساعدة)
  13. ^"WHO Model List of Essential Medicines (19th List)"(PDF).World Health Organization. أبريل 2015.مؤرشف(PDF) من الأصل في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
  14. ^اب"Dietary Guidelines for Indians"(PDF). National Institute of Nutrition, India. 2011. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-11-27.
  15. ^World Health Organization (2005). "Chapter 7: Vitamin C".Vitamin and Mineral Requirements in Human Nutrition (ط. 2nd). Geneva: World Health Organization.hdl:10665/42716.ISBN:978-92-4-154612-6.
  16. ^"Commission Directive 2008/100/EC of 28 October 2008 amending Council Directive 90/496/EEC on nutrition labelling for foodstuffs as regards recommended daily allowances, energy conversion factors and definitions". The Commission of the European Communities. أكتوبر 29, 2008.مؤرشف من الأصل في أكتوبر 2, 2016.
  17. ^"Vitamin C".Natural Health Product Monograph. Health Canada. مؤرشف منالأصل في 2013-04-03.
  18. ^ابDietary Reference Intakes for Japanese 2010: Water-Soluble Vitamins Journal of Nutritional Science and Vitaminology 2013(59):S67-S82.نسخة محفوظة 2017-12-01 على موقعواي باك مشين.
  19. ^اب"Overview on Dietary Reference Values for the EU population as derived by the EFSA Panel on Dietetic Products, Nutrition and Allergies"(PDF). 2017.مؤرشف(PDF) من الأصل في أغسطس 28, 2017.
  20. ^Schleicher RL، Carroll MD، Ford ES، Lacher DA (نوفمبر 2009)."Serum vitamin C and the prevalence of vitamin C deficiency in the United States: 2003-2004 National Health and Nutrition Examination Survey (NHANES)".Am. J. Clin. Nutr. ج. 90 ع. 5: 1252–63.DOI:10.3945/ajcn.2008.27016.PMID:19675106. مؤرشف منالأصل في 2022-06-02.
  21. ^Luo J، Shen L، Zheng D (2014)."Association between vitamin C intake and lung cancer: a dose-response meta-analysis".Scientific Reports. ج. 4: 6161.Bibcode:2014NatSR...4E6161L.DOI:10.1038/srep06161.PMC:5381428.PMID:25145261.
  22. ^"TABLE 1: Nutrient Intakes from Food and Beverages"نسخة محفوظة February 24, 2017, على موقعواي باك مشين. What We Eat In America, NHANES 2012-2014
  23. ^"TABLE 37: Nutrient Intakes from Dietary Supplements"نسخة محفوظة October 6, 2017, على موقعواي باك مشين. What We Eat In America, NHANES 2012-2014
  24. ^"Vitamin C: Why we need it, sources, and how much is too much".www.medicalnewstoday.com (بالإنجليزية). 17 Dec 2020. Archived fromthe original on 2021-06-08. Retrieved2021-06-29.
  25. ^"All You Need To Know About Vitamin C Benefits and Recipes To Boost Your Daily Intake".Lifehack (بالإنجليزية الأمريكية). 22 Nov 2016. Archived fromthe original on 2021-01-21. Retrieved2021-06-29.
  26. ^Toutain PL, Béchu D, Hidiroglou M (نوفمبر 1997)."Ascorbic acid disposition kinetics in the plasma and tissues of calves".Am. J. Physiol. ج. 273 ع. 5 Pt 2: R1585–97.PMID:9374798. مؤرشف منالأصل في 2010-07-27.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^Mal G (2000).Indian Veterinary Journal. ج. 77: 695–6.{{استشهاد بدورية محكمة}}:الوسيط|title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  28. ^"Vitamin C" (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2021-01-27. Retrieved2021-02-04.
ذوَّاب بالدهون
أ
د
اي
ك
ذوَّاب بالماء
ب
ج
مشتركة
خريطةالأيض
Metro-style map of major metabolic pathways



غلوكوز -6- فسفات ‏
The image above contains clickable links
The image above contains clickable links
المسارات الأيضية الرئيسية تظهر فيالخريطة متروية النمط. اضغط على أي نص (اسم المسار الأيضي أو الناتج الأيضي) لتنتقل إلى المقالة المناظرة.
الخطوط المنفردة: المسارات الشائعة لمعظم أشكال الحياة. الخطوط المزدوجة: المسارات التي ليست لدى الإنسان (تحصل على سبيل المثال في النباتات أو الفطريات أو بدائيات النوى). العقد البرتقالية:أيض الكربوهيدرات. العقد البنفسجية:البناء الضوئي. العقد الحمراء:التنفس الخلوي. العقد الوردية:تأشير الخلية. العقد الزرقاء:أيض الحموض الأمينية. العقد الرمادية: أيضالفيتاميناتوالعامل مرافق (كيمياء حيوية). العقد البنية: أيضالنيوكليوتيداتوأيض البروتين. العقد الخضراء:أيض الليبيدات.
أنواع
فيتامينات و
عناصر معدنية
مُكونات أُخرى
شائعة
مواضيع مُتعلقة
معرفات مركب كيميائيعدلها في ويكي بيانات
ضبط استنادي: وطنيةعدلها في ويكي بيانات
المعرفات الخارجية
إخلاء مسؤولية طبية
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةً عامَّة، ليس بالضرورة أن يكون كاتبها طبيبًا متخصِّصًا، وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تُغنِي عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيهامسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالعهذه الصفحة.
أشكالٌ نشطة
فيتامينات
غير فيتامينات
عناصر معدنيَّة
أشكالٌ أساسيَّة
في كومنز مواد ذات صلة بـفيتامين سي.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=فيتامين_سي&oldid=71917084»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp