Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

فانكوميسين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فانكوميسين
فانكوميسين
فانكوميسين
الاسمالنظامي
الاسم النظامي
(1S,2R,18R,19R,22S,25R,28R,40S)- 48- {[(2S,3R,4S,5S,6R)- 3- {[(2S,4S,5S,6S)- 4- amino- 5- hydroxy- 4,6- dimethyloxan- 2- yl]oxy}- 4,5- dihydroxy- 6- (hydroxymethyl)oxan- 2- yl]oxy}- 22- (carbamoylmethyl)- 5,15- dichloro- 2,18,32,35,37- pentahydroxy- 19- [(2R)- 4- methyl- 2- (methylamino)pentanamido]- 20,23,26,42,44- pentaoxo- 7,13- dioxa- 21,24,27,41,43- pentaazaoctacyclo[26.14.2.23,6.214,17.18,12.129,33.010,25.034,39]pentaconta- 3,5,8(48),9,11,14,16,29(45),30,32,34,36,38,46,49- pentadecaene- 40- carboxylic acid
اعتبارات علاجية
اسم تجاريفانكوسين وغيره[1]
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلسa604038
الوضع القانونيوكالة الأدوية الأوروبية:وصلة
ديلي مد:وصلة
فئة السلامة أثناء الحملB2(أستراليا)
طرق إعطاء الدواءوريديًا،فمويًا
بيانات دوائية
توافر حيويمهمل (فمويًا)
استقلاب (أيض) الدواءيُطرح دون تغيير
عمر النصف الحيوي4 إلى 11 ساعة(البالغين، وظائف الكلى طبيعية)
6 إلى 10 أيام(البالغين، اختلال وظائف الكلى)
الإخراجالبول (وريديًا)، البراز (فمويًا)
معرّفات
CAS1404-90-6 ☑Y
ك ع تA07AA09J01XA01‏ (منظمة الصحة العالمية)S01AA28‏ (منظمة الصحة العالمية)
تصنيف منظمة الصحة العالميةالمراقبة  [لغات أخرى][2] تعديل قيمة خاصية (P12081) في ويكي بيانات
بوب كيمCID 14969
ECHA InfoCard ID100.014.338[3] تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنكDB00512
كيم سبايدر14253 ☑Y
المكون الفريد6Q205EH1VU ☑Y
كيوتوD00212 ☑Y
ChEBICHEBI:28001 
ChEMBLCHEMBL262777 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائيةC66H75Cl2N9O24 
CC1C(C(CC(O1)OC2C(C(C(OC2OC3=C4C=C5C=C3OC6=C(C=C(C=C6)C(C(C(=O)NC(C(=O)NC5C(=O)NC7C8=CC(=C(C=C8)O)C9=C(C=C(C=C9C(NC(=O)C(C(C1=CC(=C(O4)C=C1)Cl)O)NC7=O)C(=O)O)O)O)CC(=O)N)NC(=O)C(CC(C)C)NC)O)Cl)CO)O)O)(C)N)O[4] تعديل قيمة خاصية (P233) في ويكي بيانات

InChI=1S/C66H75Cl2N9O24/c1-23(2)12-34(71-5)58(88)76-49-51(83)26-7-10-38(32(67)14-26)97-40-16-28-17-41(55(40)101-65-56(54(86)53(85)42(22-78)99-65)100-44-21-66(4,70)57(87)24(3)96-44)98-39-11-8-27(15-33(39)68)52(84)50-63(93)75-48(64(94)95)31-18-29(79)19-37(81)45(31)30-13-25(6-9-36(30)80)46(60(90)77-50)74-61(91)47(28)73-59(89)35(20-43(69)82)72-62(49)92/h6-11,13-19,23-24,34-35,42,44,46-54,56-57,65,71,78-81,83-87H,12,20-22,70H2,1-5H3,(H2,69,82)(H,72,92)(H,73,89)(H,74,91)(H,75,93)(H,76,88)(H,77,90)(H,94,95)/t24-,34+,35-,42+,44-,46+,47+,48-,49+,50-,51+,52+,53+,54-,56+,57+,65-,66-/m0/s1

 ☑Y
Key:MYPYJXKWCTUITO-LYRMYLQWSA-N

 ☑Y

تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

فانكوميسين (الاسم العلمي:Vancomycin) هومضادٌ حيويٌ ببتيديٌ سكري يستعمل لعلاجعداوًى بكتيريةٍ محددة.[9] يُعطىوريديًا لعلاج الحالات المُعقدة منعداوى الجلد،والإنتان،والتهاب الشغاف، وعداوى المفاصل والعظام،والتهاب السحايا الناتج عنالمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين.[10] يُمكن قياس مستويات الفانكوميسين في الدم لتحديد الجرعة الصحيحة.[11] يُعطى الفانكوميسين فمويًا لعلاجعداوى المطثِّيَّة العسيرة،[9][12][13] مع العلم بأنَّ امتصاصه يكون ضعيفًا عنإعطائه فمويًا.[9]

قد يُسبب الفانكوميسين عددًا منالآثار الجانبيَّة، وتتضمن حدوث ألمٍ في منطقة الحقن معردود فعلٍ تحسسيَّة.[9] كما قد يُسبب أحيانًافقدان السمع أوانخفاض ضغط الدم أوكبت نِقْي العظم.[9] لم تتضح سلامة هذا الدواء أثناء الحمل، ولكن لم يُعثر على أي دليلٍ على ضرره،[9][14] ويُرجح بأنَّ استعماله آمنٌ أثناءالرضاعة الطبيعية.[15] يُعد الفانكوميسين نوعًا من المضادات الحيويَّة الببتيديَّة السكريَّة، حيث يعمل على منع بناءالجدار الخلوي.[9]

اعتُمد الفانكوميسين لاستعماله طبيًا فيالولايات المتحدة عام 1958.[16] كما أُدرج فيقائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية،[17] وتصنفهمنظمة الصحة العالمية بأنه هامٌ للغاية في الطب البشري.[18] يُصنّع الفانكوميسين بواسطة بكتيريا التربةشبيهة عديمة الميكولات الشرقية (الاسم العلمي:Amycolatopsis orientalis).[9]

التسمية

[عدل]

اكتُشف هذا الدواء للمرة الأولى عام 1953 بواسطةإدموند كورنفيلد والذي كان يعمل آنذاك لدىإيلي ليلي وشركاءه،[19] وأُطلق عليه بدايةً اسم «Compound 05865» والتي تعني «المركب 05865»،[16] ثم تغيرت فيما بعد إلى تسميَّة «Vancomycin».اشتق الاسم من كلمتين «Vanco-mycin»، وهي بادئة «Vanco-» من «vanquish» وتعني «التغلب على شيءٍ ما»،[ar 1]ولاحقة «-mycin» والتي تضاف لأسماء المضادات الحيويَّة التي تنتجها سلالاتالمتسلسلة (الاسم العلمي:Streptomyces).[20] يُشير موقعميريام وبستر بأنَّ أصل بادئة «Vanco-» غير معروفٍ، وأنَّ الادعاءات بأنها مشتقةٌ من «vanquish» هي ادعاءاتٌ حديثةٌ معاصرةٌ غيرُ مدعومةٍ بمصادر أوليَّة.[21]

يؤكد مصدرٌ آخر على أنَّ بادئة «Vanco-» مشتقةٌ من «vanquish»، ويختلف بأنَّ لاحقة «-mycin» مشتقةٌ من «mykes» الإغريقية والتي تعنيالفطر، معللًا ذلك بأنَّ الفانكوميسين يُصنّع بواسطة بكتيريا التربةشبيهة عديمة الميكولات الشرقية،[9] والتي تنتمي في نقطةٍ ما إلى رتبةالشعيّات (أو الفطريات المشعة)، ويُحتمل أنها سمية كذلك لخصائصها الشبيهة بالفطريات. كما يذكر بأنَّ الفانكوميسين كان بمظهر «المحارب الشّرس» الوحيد القادر على «القضاء/هزيمة/التغلب» (vanquish) علىالمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (اختصارًاMRSA)، ولكن تبين مع الوقت بأنَّ هذا الأمر لم يعد صحيحًا تمامًا، ولا يقتصر الأمر على الفانكوميسين.[22]

يُشار بأنَّ هذا الداء سوَّق تجاريًا للمرة الأولى بواسطةإيلي ليلي وشركاءه عام 1958 بتركيبة «هيدروكلوريد الفانكوميسين»[23] وعرف تجاريًا باسم «فانكوسين».[ar 2]

المؤلفات العربيَّة

[عدل]

لعلَّ أول ذكرٍ لهذا المضاد الحيوي في المؤلفات العربية كان مقالةً عنوانها «ماذا في الطب من الجديد؟» نشرت في «مجلة الهلال» في 1 أبريل 1957، والتي ذكرت قسمًا عنوانه «عقاقير لأمراض الأمعاء» تسرد فيه الآتي «قرر الأطباء الدكاترة جوزيف جيراسي، فوردابس هيلمان، دونالد بكولز، وليام ولمان أنه قد ثبت لتجارب أنَّ فنكومايسين Vancomycin هو عقار جديد قوي مضاد للحيويات، علاج نافع ضد الأمراض المعوية وهو مستخرج من نفس صنف البكتيريا التي تنتج ستربتومايسين والتراميسين. ويعطى هذا العقار إما بتناوله بالفم وإما بالحقن في الوريد، فيسري بسرعةٍ إلى الرئة والقلب والفجوات المعوية فيقضي على ما يوجد من الجراثيم العنقودية Micrococcal. والميزة العظيمة لهذا العقار أن البكتيريا لا تستطيع أن تكون لنفسها مناعةً ضده بالسرعة التي تكونها بها في حالة العقاقير الأخرى المضادة للحيويات. وهو كذلك لا يحدث رد فعل سام في أغلب الناس، وهو لا يتعارض مع العقاقير الأخرى التي يجوز أن تعطى معه».[ar 3]

ورد ذكره أيضًا في «دستور الأدوية المصري» الصادر عام 1972 عنالهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية والذي أشار له تحت اسم «فنكوميسين - إيدروكلوريد (ڤنكوميسين هيدروكلوريدوم)» وعرفه بأنَّ «إيدروكلوريد الڤنكوميسين هو مضاد حيوي ينتج غالبا بنمو الفطر «استربتوميسيس أورينتالس» أو بأي طريقة أخرى».[ar 4] أيضًا نشر بحثٌ عنوانه «مضادات حيوية» في مجلة «رسالة العلم» الصادرة في يونيو 1973 نشره الطبيب المصريمحمد صادق صبور والذي كان يعمل آنذاك فيكلية طب جامعة عين شمس، وذكر بأنَّ «فانكومايسين: تم الحصول عليه من كائن حي من عينات من التربة من أندونيسيا ومن الهند عام 1956 وهو عقار قاتل لجميع المكورات السبحية والعنقودية والرئوية ومكورات السيلان».[ar 5]

يُعربه الجزء الرابع من «معجم مصطلحات العلم والتكنولوجيا» الصادر عام 1988 عنمعهد الإنماء العربي إلى «فانكوميسين»، كما يُعرفه بأنه «مادة حيوية مضادّة مُعقَّدة ناتجة من النوع Streptomyces orientalis. وهي مفيدة لمعالجة الإصابات الحادّة التي تسببها المُكورات العنقودية».[ar 6] كما يُعربه «معجم الكيمياء والصيدلة» الصادر عام 1994 عنمجمع اللغة العربية بالقاهرة مصطلح «Vancomycin hydrochloride» إلى «هدروكلوريد فنكومايسين»، ويُعرفه بأنَّه «مضاد حيوي ينتجه فطر استربتومايسس أوريانتالس وهو مسحوق بني يذوب في الماء».[ar 7] أما «قاموس حتّي الطبي الجديد» الصادر عام 2011 عنمكتبة لبنان ناشرون فيعربه إلى «فَنْكُومَيْسين»، ويكمل بأنه «مضادٌ حيوي للعُنقوديات المنيعة على المضادات الأخرى».[ar 8]

يُلاحظ بأنَّ المؤلفات الطبية العربيَّة أجمعت تقريبًا في تعريب مصطلح «Vancomycin» إلى «فانكوميسين»،[ar 9] وبدرجةٍ أقل «فانكومايسين»[ar 10] و«فَنْكوميسين»[ar 11] و«فنكومايسين».[ar 7]

الاستعمالات الطبية

[عدل]

يستعمل الفانكوميسين لعلاج العداوى الخطيرة والمهددة للحياة التي تسببهابكتيريا إيجابية الغرام من النوعينالهوائيواللاهوائي[24] والتي لا تستجيب لمضاداتٍ حيويةٍ أخرى.[25][26][27]

أدى تزايد ظهورالمكوَّرات المعويَّة المقاومة للفانكوميسين (VRE) إلى وضع إرشاداتٍ لاستعمال الفانكوميسين بواسطة اللجنة الاستشارية لممارسات مكافحة عدوى المستشفيات التابعةلمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. تقتصر هذه الإرشادات على استخدام الفانكوميسين في الحالات التالية:[28][29]

الطيف

[عدل]

يُعد الفانكوميسين دواءًا يُلجأ إليه ملاذًا أخيرًا لعلاجالإنتان وعداوىالجهاز التنفسي السُّفلي والجلد والعظام التي تسببها بكتيريا إيجابية الغرام. تُظهر بيانات حساسيَّةالتركيز التثبيطي الأدنى لعددٍ من البكتيريا الهامة طبيًا:[32]

المقاومة

[عدل]

المقاومة الطبيعية

[عدل]

بعضُ أنواعالبكتيريا إيجابية الغرام، مثلالنُّسْتُق (الاسم العلمي:Leuconostoc)والمُمَلَّسَة (الاسم العلمي:Pediococcus)، تمتلك مقاومةً طبيعيةً للفانكوميسين، ولكنَّ هذا الأنواع نادرًا ما تُسبب أمراضًا في البشر.[33] أيضًا، مُعظم أنواعالمُلبِّنة (الاسم العلمي:Lactobacillus) تمتلك مقاومةً طبيعيةً للفانكوميسين،[33] باستثناءالمُلبِّنة المُحَمِّضَة (الاسم العلمي:Lactobacillus acidophilus)والمُلبِّنة الدلبروكية (الاسم العلمي:Lactobacillus delbrueckii).[34] كما توجد أنواعٌ أخرى من البكتيريا إيجابية الغرام المقاومة طبيعيًا للفانكوميسين، وتشملالشَّعْريَّة الحُمْرانيَّة المُخاتلة[الإنجليزية] (الاسم العلمي:Erysipelothrix rhusiopathiaeوالفايسيلا المُلتَبسة[الإنجليزية] (الاسم العلمي:Weissella confusaوالمطثِّيَّة عديمة الضرر (الاسم العلمي:Clostridium innocuum).[35][36][37]

معظم أنواعالبكتيريا سلبية الغرام مقاومةٌ طبيعيًا للفانكوميسين؛ لأنَّ أغشيتها الخارجية غير منفذةٍ لجزيئات الببتيد السكري الكبيرة[38] (باستثناء بعض أنواعالنيسريَّة غيرالبُنِّيَّة).[39]

المقاومة المكتسبة

[عدل]

يُمثل تطورمقاومة المكروبات للفانكوميسين مشكلةً متنامية، لا سيمّا في مرافق الرعاية الصحية مثل المستشفيات. وعلى الرغم من وجود بدائل أحدث للفانكوميسين، مثلاللينيزوليد (2000)والدابتوميسين (2003)، إلا أنَّ الاستخدام الواسع للفانكوميسين يجعل مقاومته مصدرَ قلقٍ بالغ، خاصةً إذا لم تُكتشف مقاومة العدوى بسرعةٍ واستمر المريض في تلقي علاجٍ غير فعال. ظهرتالمكوَّرات المعويَّة المقاومة للفانكوميسين (VRE) عام 1986.[40] تطورت مقاومة الفانكوميسين في الكائنات الممرضة الأكثر شيوعًا خلالعقد 1990وعقد 2000، وتشملالمكورات العنقودية الذهبية المتوسطة للفانكوميسين (VISA)والمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للفانكوميسين (VRSA).[41][42] تُشير بعض الدراسات، بأنَّ الاستخدام الزراعيللأفوبارسين[الإنجليزية]، وهو مضادٌ حيويٌ ببتيديٌ سكري مشابه للفانكوميسين، رُبما ساهم في تطور الكائنات المقاومة للفانكوميسين.[43][44][45][46]

تتضمن إحدى آليات مقاومة الفانكوميسين تغيير بقايا الأحماض الأمينية الطرفيَّة لوُحيدات ببتيدNAM/NAG، في الظروف الاعتياديَّة، وهيD-ألانيل-D-ألانين، التي يرتبط بها الفانكوميسين. يؤدي تباينD-ألانيل-D-لاكتات إلى فقدان تفاعل رابطة هيدروجينية واحد (4، مقابل 5 فيD-ألانيل-D-ألانين) محتمل بين الفانكوميسين والببتيد. يؤدي فقدان نقطة تفاعل واحدة فقط إلى انخفاضٍ في الألفة بمقدار ألف ضعف. يؤدي تباينD-ألانيل-D-سيرين إلى فقدان ستة أضعاف في الألفة بين الفانكوميسين والببتيد، ويرجع ذلك على الأرجح إلىعائق فراغي.[47]

يبدو أنَّ هذا التعديل في المكورات المعوية، ناتجٌ عن التعبير عن إنزيمٍ يُغير البقايا الطرفيَّة. وقد وُصفت حتى الآن ثلاثة متغيراتٍ مقاومةٍ رئيسيةٍ بين سلالاتالمكورات المعوية البرازية (الاسم العلمي:Enterococcus faecium)ومكورات معوية البراز (الاسم العلمي:Enterococcus faecalis):

  • VanA - مقاومة المكورات المعوية للفانكوميسينوالتيكوبلانين، وهي قابلةٌ للتحريض عند التعرض لهاتين المادتين.
  • VanB - مقاومة المكورات المعوية منخفضة المستوى، وهي قابلةٌ للتحريض بواسطة الفانكوميسين، ولكن قد تبقى السلالات حساسةٍ للتيكوبلانين.
  • VanC - مقاومة المكورات المعوية للفانكوميسين فقط، وهي الأقل أهمية سريريًا، وتُعد مقاومة بنيويَّة.

اختُبر أحد متغيرات الفانكوميسين الذي يرتبط مع دي-حمض اللاكتيك المقاوم في جدران الخلايا البكتيرية المقاومة للفانكوميسين، ويرتبط أيضًا بشكلٍ جيد بالهدف الأصلي (البكتيريا الحساسة للفانكوميسين).[48][49]

الفانكوميسين "المسترجع"

[عدل]

استطاع فريقٌ منمستشفى هايدلبرغ الجامعي فيألمانيا عام 2020 استعادة فعالية الفانكوميسين المضادة للبكتيريا، وذلك عن طريق تحويّر الجزيءباستخدامقليل الببتيد الكاتيوني. يتكون قليل الببتيد من ست وحداتٍ منالأرجنين في الموضع VN. إذا قُورن مع الفانكوميسين غير المُعدّل، فإنَّ النشاط المضاد للبكتيريا المقاومة للفانكوميسين قد تعزز بعاملٍ قدره 1000.[50][51] لا يزال هذا الدواء في مرحلةالتجربة غير السريريَّة.

الآثار الجانبية

[عدل]

الإعطاء الفموي

[عدل]

قد يؤدي الإعطاء الفموي للفانكوميسين لعلاج العداوى المعوية إلى بعضالآثار الجانبية،[52] ومنها آثارٌ على الجهاز الهضمي وتشملألم البطنوالغثيان.[52] إضافةً إلىخلل الذوق، الذي يرتبط مع إعطاء الفانكوميسين في محلولٍ فموي وليس فيكبسولات.[52]

الإعطاء الوريدي

[عدل]

قد يُراقب مستوى الفانكوميسين في الدم لتقليل الآثار الجانبية،[53] وإن أثيرت تساؤلات حول أهمية تلك المراقبة.[54] عادة ما تُراقب مستويات القمة والقاع، ويُستخدم أحيانًا لأغراض البحث قياس المساحة تحت منحنى التركيز.[55] أفضل طريقة لقياسالتأثير السمي هو قياسمستويات القاع[الإنجليزية].[55] يشيع استخدامالمقايسات المناعيَّة.[53]

تشملالتفاعلات الدوائية الضائرة الشائعة (≥1% من المرضى) والمرتبطة بإعطاء الفانكوميسين وريديًا الآتي:

سببت الإصدارات غير النقية المبكرة من الفانكوميسين أضرارًا على الكُلى (سمية الكلية) والسمع (سمية الأذن)، وبرزت هذه الآثار في التجارب السريرية في منتصف الخمسينيات،[16][23] ولكن أظهرت التجارب التي استخدمت صورًا أنقى من الفانكوميسين أنسمية الكلية أثرٌ جانبيٌّ نادرٌ (0.1% إلى 1% من المرضى)، ولكنه يزداد مع استخدامالأمينوغليكوزيدات.[58]

تشمل الآثار الجانبية النادرة (<0.1% من المرضى) والمرتبطة بإعطاء الفانكوميسين وريديًاصدمة الحساسيةوتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسمميوالحمامى عديدة الأشكالوالعدوى الإضافيةوقلة الصفيحاتوقلة الخلايا المتعادلةوقلة الكريات البيضوالطنينوالدوخة وربماسمية الأذنوتفاعلات دوائية مترافقة مع فرط الحمضات والأعراض الجهازية.[59]

يمكن أن يُحفز الفانكوميسين تكوين أجسام مضادة تفاعلية مع الصفائح الدموية، مما يؤدي إلىنقص حاد في الصفائح الدمويةونزيف متورد مع الحبراتورضاتوفرفرية رطبة.[60]

كان يُنظر إلى الفانكوميسين سابقًا على أنه دواءٌ سامٌ للكلية والأذن اعتمادًا على عدة تقارير طبية منذ موافقةإدارة الغذاء والدواء الأمريكية عليه عام1958، وأُعيد تقييم مخاطر سميته في سبعينيات القرن العشرين مع تزايد استخدامه لكافحةالمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين، وقد انخفض خطر السمية مع إزالة الشوائب من التركيبات غير النقية المبكرة من الدواء[16] إضافةً إلى إدخالمراقبة الأدوية العلاجية.

سمية الكلية

[عدل]

لا يزال الجدل قائمًا حول تسبب الفانكوميسين في حدوثسمية الكلية.[61] سُجل في ثمانينيات القرن العشرين حدوث سميَّة الكلية بين قرابة 5% من المرضى الذين تعاطوا عقارات يفوق نقاء الفانكوميسين فيها 90% حيث ارتفع مستوى الكرياتينين في بلازما الدم عن 0.5 ملغ/ديسيلتر،[61] وقد أوصت مع ذلك إرشادات الجرعات من الثمانينيات حتى عام2008 بمستويات قاع للفانكوميسين تتراوح بين 5 و15 مكغ/مل،[62] وقد أُوصِيَ بعد ذلك بزيادة الجرعات لعلاج العدوى الخطيرة بمستويات قاع تتراوح بين 15 و20 ميكروغرام/مل خوفًا من فشل العلاج ما أدى إلى ارتفاع معدلاتإصابة الكلى الحادة المرتبطة بالفانكوميسين.[63]

يزداد خطرإصابات الكلى الحادة مع تعاطي مواد أخرى معروفة بسميتها على الكلى مثلالأمينوغليكوزيدات، كما أن العدوى التي يعالجها الفانكوميسين قد تسبب أيضًا إصاباتٍ حادة للكلى حيث أنتعفن الدم يعد السبب الأكثر شيوعًا لإصابات الكلى الحادة بين المرضى المصابين بأمراض خطرة. يجدر الإشارة إلى أن الدراسات العلمية التي تُجرى على البشر تقوم أساسًا على دراسات الترابط، وأسباب إصابات الكلى الحادة عديدة العوامل.[64][65][66][67]

أظهرت الدراسات على الحيوانات وجود ارتباط بين الجرعات العالية ومدد التعرض الطويلة للفانكوميسين وبين ازدياد الضرر النسيجي وارتفاع مؤشرات إصابة الكلى عند تحليل البول.[68] يكون الضرر أوضح فيالأنيبيبات الكلوية القريبة وهو ما تدعمهالواسمات الحيوية البولية مثل جزيء إصابة الكلى-1 (KIM-1)والكلسترين[الإنجليزية]والأوستيوبونتين.[69] يُستخدمبروتين ربط عامل النمو شبيه الإنسولين 7[الإنجليزية] في فحوصات الكلى بين البشر للكشف عن إصابات الكلى الحادة.

آليات سمية الكلية من الفانكوميسين عديدة العوامل فمنهاالتهاب الكلية الخلالي وإصابة الأنيبيبات نتيجةالإجهاد التأكسدي وتكوينالأسطوانات البولية.[63]

تُفعَّلمراقبة الأدوية العلاجية أثناء إعطاء الفانكوميسين لتقليل خطر سمية الكلية المرتبط بالإفراط في الدواء، ويشيع استخدامالمقايسات المناعيَّة لقياس مستوى الفانكوميسين في الدم.[53]

وُجد ارتفاعٌ في معدلات إصابة الكلى الحادة بين الأطفال عند تناولهم للفانكوميسين معبيبراسيلين/تازوباكتام مقارنة مع أنظمة المضادات الحيوية الأخرى.[70]

سمية الأذن

[عدل]

تجمع الآراء على ندرة الحالات التي يرتبط فيها الفانكوميسين بسمية الأذن ارتباطًا واضحًا،[71][72] وقد واجهت محاولات تحديد معدلات سمية الأذن الناتجة عن الفانكوميسين صعوبة كبيرة لنقص البيانات الدقيقة. العلاقة بين مستويات الفانكوميسين في الدم وحدوث سمية الأذن غير مؤكدة، فقد سُجّلت حالات سمية الأذن بين مرضى تجاوز مستوى الفانكوميسين في دمهم 80 مكغ/مل،[73] وسٌجلت أيضًا حالات السمية بين مرضى لديهم مستويات علاجية طبيعية، ولهذا الأمر فلا يُعرف حتى الآن إذا كانتمراقبة الأدوية العلاجية للفانكوميسين قادرةً على منع حدوث سمية الأذن عند الحفاظ على المستويات العلاجية للفانكوميسين أم لا،[73] ولكن يمكن استخدام مراقبة الأدوية العلاجية مع الفانكوميسين لتقليل خطر سمية الأذن المرتبط بالإعطاء المفرط للدواء.[53]

التفاعل مع الذيفانات الكلوية الأخرى

[عدل]

من الأمور التي يكثر حولها الخلاف أيضًا هو إمكانية أن يزيد الفانكوميسين من سمية الذيفانات الكلوية وإلى أي مدى يمكنه فعل ذلك، ولقد أظهرت الدراسات السريرية نتائج متباينة في هذا الأمر. أظهرت النماذج الحيوانية إلى ازدياد أثر سمية الكلية على الأرجح مع إعطاء مواد أخرى معروفة بسميتها على الكلى مثلالأمينوغليكوزيدات. لم يُثبت وجود علاقة مباشرة بين مستوى الفانكوميسين ودرجة سمية الكلية حتى الآن.[بحاجة لمصدر]

تفاعل الاحمرار للفانكوميسين (متلازمة الرجل الأحمر)

[عدل]
طالع أيضًا:احمرار الجلد

يُنصح بإعطاء الفانكوميسين ببطء في محلولٍ مخفف في 60 دقيقةٍ على الأقل (المعدل الأقصى 10 مل/دقيقة في الجرعات التي تتجاوز 500 مل)،[28] وذلك لارتفاع معدلات حدوث الألموالتهاب الوريد الخثاري، وأيضًا لتفاديمتلازمة إفراز السيتوكين التي تسبب تفاعل الاحمرار للفانكوميسين. يُعرف هذا التفاعل أيضًا باسم متلازمة الرجل الأحمر، ويظهر عادةً بعد مرور من 4 إلى 10 دقائق من بدء إفراز السيتوكين أو بعد انتهائه بفترةٍ قصيرة، ويتسمبالتورد و/أوالحُمامى التي تصيب الوجه والرقبة وأعلى الجذع، وهذا بسبب خروجالهستامين منالخلايا البدينة. يحدث هذا التفاعل نتيجة تفاعل الفانكوميسين مع مستقبِلMRGPRX2[الإنجليزية].[74] قد يحدث نادرًاانخفاضٌ في ضغط الدم أووذمةٌ وعائيَّة. قد تُعالج الأعراض أو يوقى منهابمضادات الهستامين بما فيهاالديفينهيدرامين، كما أن إعطاء الفانكوميسين ببطءٍ يقلل هذا التفاعل.[75][76]

اعتبارات الجرعة

[عدل]

الجرعة الوريدية الموصى بها للبالغين هي 500 ملغ كل 6 ساعات أو 1000 ملغ كل 12 ساعة، مع إمكانية تعديلها للوصول إلى نطاقٍ علاجيٍ مناسب حسب الحاجة. أما الجرعة الفموية الموصى بهاالتهاب القولون الغشائي الكاذب الناتج عن المضادات الحيوية هي 125 إلى 500 ملغ كل 6 ساعات لمدةٍ تتراوح بين 7 إلى 10 أيام.[77]

يتضمن تحسين الجرعة وتحقيق الهدف العلاجي للفانكوميسين في الأطفال تعديل الجرعة لتحقيق أقصى فعالية مع تقليل مخاطر الآثار الجانبية، وخاصةً تلف الكلى الحاد. يُمكن تحسين الجرعة من خلالمراقبة الدواء العلاجي (TDM)، والتي تسمح بقياس مستويات الفانكوميسين فيالدم. يُوصى باستخدام هذه الآلية لتحديد الجرعات بناءً على المساحة تحت المنحنى (AUC)، ويفضل استخدام التنبؤ البايزي، لضمان الحفاظ على نسبة «المساحة تحت المنحنى الصفريَّة (AUC0)-24 ساعة/التركيز التثبيطي الأدنى» فوق عتبةٍ معينة (400-600) والتي ترتبط بالفعالية المثلى.[78]

طرق الإعطاء

[عدل]

سُمح بالإعطاء الفموي والوريدي للفانكوميسين فيالولايات المتحدة من قبلإدارة الغذاء والدواء الأمريكية.[52]

وريديًا

[عدل]

يجب إعطاء الفانكوميسينوريديًا للعلاج الجهازي؛ وذلك نظرًا لصعوبة امتصاصه من الأمعاء. وهو جزيء كبيرٌ أليفٌ للماء، وينتشر بشكلٍ ضعيف عبرالغشاء المخاطي المعدي المعوي. يُعطى عادةً مرتين يوميًا، وذلك نظرًا لقصر عمره النصفي.[79]

فمويًا

[عدل]

الاستعمال الوحيد المُعتمد للعلاج بالفانكوميسينفمويًا هو علاجالتهاب القولون الغشائي الكاذب، حيث يُعطى فمويًا للوصول إلى موقع العدوى في القولون. بعد الإعطاء الفموي، يبلغ تركيز الفانكوميسين في البراز حوالي 500 مكغ/مل[80] (السلالات الحساسة منالمطثِّيَّة العسيرة لها متوسط تركيز تثبيطي ≤2 مكغ/مل[81]).

بالاستنشاق

[عدل]

يمكن أيضًا استخدام الفانكوميسين بالاستنشاقدون تصريحٍ طبي،[82] حيث يستعمل عبرالرَذَّاذة، لعلاج التهاباتٍ مختلفة في الجهاز التنفسي العلوي والسفلي.[83][84][85][86][87]

بالمستقيم

[عدل]

يعد الإعطاء المستقيمي للفانكوميسيناستخدامًا دون تصريحٍ لعلاج عدوىالمطثِّيَّة العسيرة.[52]

مراقبة الجرعة العلاجية

[عدل]

تُعدّ مراقبة مستوى الفانكوميسين في البلازما ضروريةً نظرًا لتوزيعه ثنائي الأسّ، وأُلفته المتوسطة للماء، واحتمالية سميته للأذن والكلى، خاصةً في الأفراد الذين يعانون من ضعفٍ في وظائف الكلى و/أو زيادةً في قابلية الإصابة بعدوًى بكتيريَّة. يرتبط نشاط الفانكوميسين بالوقت، أي أن النشاط المضاد للمِكروبات يعتمد على مدة تجاوز تركيز الدواء في المصلللتركيز التثبيطي الأدنى للكائن المستهدف. وبالتالي، لم يُثبت ارتباط مستويات الذروة في المصل بالفعالية أو السميَّة، بل إن مراقبة التركيز غير ضروريةٍ في معظم الحالات. تشمل الحالات التي تستدعيمراقبة الدواء العلاجي المرضى الذين يتلقون علاجًا مصاحبًا بالأمينوغليكوزيد، والمرضى الذين يعانون (ربما) من تغيراتٍ في معاييرالحركية الدوائيَّة، والمرضى الذين يخضعونلغسيل الكلى، والمرضى الذين يتلقون علاجًا بجرعاتٍ عالية أو لفتراتٍ طويلة، والمرضى الذين يعانون من ضعفٍ في وظائف الكلى. في مثل هذه الحالات، تُقاس التركيزات الدنيا (تركيزات القاع).[28][54][88][89]

كما تستخدم مراقبة الدواء العلاجي لتحسين جرعة الفانكوميسين في علاج الأطفال.[78]

تغيرت النطاقات المستهدفة لتركيزات الفانكوميسين في المصل على مر السنين. اقترح الباحثون الأوائل مستويات ذروةٍ تتراوح بين 30-40 ملغ/لترومستويات قاعٍ[الإنجليزية] تتراوح بين 5-10 ملغ/لتر،[90] إلا أن التوصيات الحالية تنص على عدم الحاجة إلى قياس مستويات الذروة، وأنَّ مستويات القاع التي تتراوح بين 10-15 ملغ/لتر أو 15-20 ملغ/لتر، حسب طبيعة العدوى واحتياجات المريض الخاصة، قد تكون مناسبة.[91][92] يُحسّن قياس تركيزات الفانكوميسين لحساب الجرعات العلاج لدى المرضى الذين يعانون منتصفيةٍ كلويةٍ مَزيْدة[الإنجليزية].[93]

الكيمياء

[عدل]

الفانكوميسين هوببتيد لاريبوزوميثلاثي الحلقات متفرّعومغلكز؛ وهو ينتج من أنواع منالشعيّة الفطرية تسمى «شبيهة عديمة الميكولات الشرقية».[94]

يبدي فانكوميسين ظاهرةالتصاوغ اللادوراني، إذ تحوي بنية الجزيء علىبنى فراغية محددة ومتعددة تؤدي إلىإعاقة عملية دوران بعضالروابط الكيميائية.[95]

الاصطناع الحيوي

[عدل]
الشكل 1: الوحدات والنطاقات في عملية تجميع الفانكوميسين

يحدثالاصطناع الحيوي للفانكوميسين بشكل رئيسي عبر ثلاثةإنزيمات مخلّقةببتيدية لاريبوزومية (NRPSs) وهي VpsA و VpsB و VpsC.[96] تحدد تلك الإنزيمات تسلسلالأحماض الأمينية أثناء عملية تجميع البروتين عبرالوحدات السبع. يسبق ذلك عملية اصطناع حيوي للببتيدات اللاريبوزومية؛ إذ يحوّرالتيروسين إلىهيدروكسي تيروسين (β-HT) و4-هيدروكسي فينيل غلايسين (4-Hpg)، في حين يستحصل على5،3-ثنائي هيدروكسي فينيل غلايسين (5,3-DPG) منالأسيتات الموافقة.[97] يساهم عدد من الإنزيمات الببتيدية اللاريبوزومية في عملية اصطناعهيدروكسي تيروسين (β-HT) من التيروسين، إذ يفعّل التيروسين ويحمّل على VpsD، ثميهدرل من OxyD، ثم يحرر عبر ثيوإستراز Vhp.[98]

الشكل 2: الببتيد السباعي الخطي الذي يمثل هيكل جزيء فانكوميسين

تتم عملية اصطناع الببتيد اللاريبوزومي عبر وحدات مميزة قادرة على تحميلالبروتين والتوسع في تركيبه من خلال الارتباط مع حمض أميني مميز لكل وحدة (طالع الشكل 1)، حيث تتشكلرابطة أميدية عند مواقع الارتباط فيالنطاقات المفعّلة.[99] تتكون كل وحدة نمطياً من ثلاثة نطاقات بروتينية، وهي نطاق (A) منأدينوسين أحادي الفوسفات، ونطاق (PCP)البروتين الحامل للببتيديل، ونطاق (C) وهو نطاقتكاثف. من النطاقات الأخرى الداخلة في الاصطناع الحيوي للفانكوميسين كل من نطاق (E) وهو نطاقالتصاوغ الصنوي والذي يساهم في تصاوغ الأحماض الأمينية منشكل فراغي لآخر؛ ونطاق (TE) وهو نطاقثيوإستراز. يتفعّل الحمض الأميني المحدد في النطاق A من التحويل إلى معقد إنزيمي منأمينو أسيل أدينيلات المرتبط إلىعامل مرافق من4'-فوسفوبانتيثين عبر تفاعلثيوأسترة.[100][101] ينقل المعقد بعدئذ إلى نطاق PCP عبر التخلص من وحدة أدينوسين أحادي الفوسفات. يستخدم نطاق PCP مجموعة 4'-فوسفوبانتيثين من أجل تحميل سلسلة الببتيد المتناميةوالمركبات الطليعية المتعلقة.[102]

الشكل 3: التحويرات الضرورية على جزيء فانكوميسين كي يصبح ذو فعالية حيوية.

تعد ثلاثةإنزيمات مخلّقةببتيدية لاريبوزومية (NRPSs) وهي VpsA و VpsB و VpsC مسؤولة عن تجميع الببتيد السباعي (طالع الشكل 2).[99] حيث يساهم VpsA في تشفير الوحدات 1 إلى 3، أما VpsB فيساهم في تشفير الوحدات 4 إلى 6؛ في حين أن الوحدة 7 تشفر عبر VpsC. يحتويالجزء اللاسكري من الفانكوميسين على أربع أحماض أمينية D، على الرغم من أن الببتيدات اللاريبوزومية حاوية على ثلاثة نطاقات للتصاوغ الصنوي، إذ لا يعرف مصدر البقايا الطرفية منD-ليوسين. تكون الإنزيمات المخلقة الثلاثة متموضعة في بداية منطقةالمجموع المورثي لبكترياالشعية الفطرية القادرة على اصطناع الفانكوميسين حيوياً؛ وتمتد على مجال من 27 ألفزوج قاعدي.[99] لم يحدد بعد التوقيت الذي تحدث فيه عمليةالكلورة بواسطة الإنزيمهالوجيناز VhaA أثناء عملية الاصطناع الحيوي، ولكن اقترح أن تحدث قبل إتمام عملية التجميع لسباعي الببتيد.[103] بعد اكتمال عملية الاصطناع الحيوي لسباعي الببتيد الخطي، ينبغي لجزيء فانكوميسين أن يخضع إلى تحويرات إضافية من أجل التحول إلى الشكل الحيوي الفعّال؛ وذلك يتم عبر تفاعلاتتشابك تأكسدي وعبرغلكزة (الارتباط بالغليكوزيل) المحفزة من إنزيمات نوعية (طالع الشكل 3). من ضمن هذه الإنزيمات المساهمة في عملية التفعيل الحيوي إنزيماتأكسجيناز مثل OxyA و OxyB و OxyC و OxyD، وهي إنزيماتسيتوكروم بي450 لكل منها دور محدد، إذ يحفز OxyB التشابك التأكسدي بين البقايا الطرفية للأحماض الأمينية في الموقعين 4 و 6؛ ويحفز OxyA في الموقعين 2 و 4؛ ويحفز OxyC في الموقعين 5 و 7. تحدث عملية التشابك التأكسدي تلك في الوقت الذي يكون فيه هيكل سباعي الببتيد الجزيئي مرتبطاًبرابطة تساهمية إلى نطاق PCP السابع؛ ويكون فعل إنزيمات أكسجيناز سيتوكروم بي450 نوعياً وفريداً في عملية الاصطناع الحيوي لهذا المضاد الحيوي.[104]

تظهر بعض من الإنزيماتناقلة للغليكوزيل القادرة علىغلكزة الفانكوميسين والببتيدات اللاريبوزومية المتعلقة قدرة ملحوظة على السماح بتداخلية التأثير؛ لذلك تستخدم في مجال الأبحاث من أجل تشكيل مكتبة منالمشابهات البنيوية من خلالالتوزيع العشوائي للسكريات.[105][106][107]

الاصطناع الكامل

[عدل]

نجح الباحثون من إجراء عمليةاصطناع كامل للفانكوميسين، سواءًللجزء اللاسكري منه؛[108][109] أو للجزيء الكامل.[110] كان ديفيد إيفانز (David Evans) قد تمكن من ذلك أول مرة في أكتوبر 1998، ثم تلاه نيكولاو (KC Nicolaou) في ديسمبر 1998، ثم ديل بوغر (Dale Boger) في سنة 1999، وتمكن الأخير أيضاً في سنة 2020 من إجراء عملية اصطناع أكثر انتقائية.[108][111][112]

آلية العمل

[عدل]
بنيةٌ بلوريَّةٌ لببتيدٍ قصيرٍ منL-ليزين-D-ألانيل-D-ألانين (طلائع جدار الخلية البكتيرية، باللون الأخضر) مرتبطٌ بالفانكوميسين (الأزرق) عبرروابط الهيدروجينية.[113]

يستهدف الفانكوميسين تَخْليق جدار الخلية البكتيريَّة عبر الارتباط بالبنيَّة الأساسيَّة لجدار الخلية البكتيرية فيالبكتيريا إيجابية الغرام، سواءً أكانت من النوعالهوائي أواللاهوائي.[24] وتحديدًا، يُكوّن الفانكوميسين روابط هيدروجينية مع ببتيدD-ألانيل-D-ألانين (D-Ala-D-Ala) الموجود في طَليعة الببتيدوغليكان، وهي أحد مكونات جدار الخلية البكتيرية.[25]

الببتيدوغليكان هوبَلْمَر يوفر الدعم الهيكلي لجدار الخلية البكتيرية. يُصطنع طَليعة الببتيدوغليكان فيالسيتوبلازم، ثم يُنقل عبر الغشاء السيتوبلازمي إلى الحيز المحيط بهذا الغشتاء، حيث يُجَمّع في جدار الخلية. تتضمن عملية التجميع نشاطين إنزيميين، هما «نقل الغليكوزيل» (بالإنجليزية:Transglycosylation) و«نقل الببتيد» (بالإنجليزية:Transpeptidation). تتضمن عملية «نقل الغليكوزيل» بلمرة طَليعة الببتيدوغليكان في سلاسل طويلة، بينما تتضمن عملية «نقل الببتيد» ارتباطًا تشابكيًا لهذه السلاسل لتشكيل بنيةٍ تشبه الشبكة ثلاثية الأبعاد.[25]

يثبط الفانكوميسين تخليق جدار الخلية البكتيرية عبر الارتباط بأساس الببتيدD-ألانيل-D-ألانين لطلائع الببتيدوغليكان، مما يمنع معالجته بواسطة ناقِلة الغليكوزيل، وبالتالي، يُعطل الفانكوميسين نشاط «نقل الغليكوزيل» في عملية تخليق جدار الخلية. يؤدي هذا التعطيل إلى نقصٍ وخللٍ في جدار الخلية، مما يجعل البكتيريا المتناسخة عرضةً للقوى الخارجية مثلالضغط الإسموزي، مما يمنعها من البقاء على قيد الحياة ويقضي عليها الجهاز المناعي.[25]

البكتيريا سلبية الغرام غير حساسةٍ للفانكوميسين نظرًا لاختلاف شكل جدارها الخلوي. يحتوي الغشاء الخارجي للبكتيريا سلبية الغرام علىعديد السكاريد الشحمي، الذي يعمل حاجزًا يمنع اختراق الفانكوميسين. لهذا السبب، يُستخدم الفانكوميسين بشكلٍ رئيسي لعلاج الالتهابات التي تسببها البكتيريا إيجابية الغرام[25] (باستثناء بعض أنواعالنيسريَّة غيرالبُنِّيَّة).[114][115]

يستطيع جزيء الفانكوميسين الكبيرأليفٌ الماء تكوينروابط هيدروجينيَّة مع مجموعاتD-ألانيل-D-ألانين الطرفيَّة لببتيداتNAM/NAG. يتكون هذا التفاعل في الظروف الاعتياديَّة من خمس نقاطٍ. يمنع ارتباط الفانكوميسين معD-ألانيل-D-ألانين تخليق البوليمرات الطويلةإن-حمض أستيل الميوراميك (NAM)وإن-أسيتيل غلوكوز أمين (NAG) في جدار الخلية البكتيرية، وهي تشكل أساس جدار الخلية البكتيرية، كما يمنع البوليمرات الأساسيَّة من الارتباط التشابكي فيما بينها.[116]

«آلية عمل الفانكوميسين ومقاومته»: يُظهر هذا المخطط واحدةً من الطرق التي يعمل بهما الفانكوميسين ضد البكتيريا (تثبيط الترابط التشابكي لجدار الخلية)، وهي إحدى الطرق العديدة التي يمكن أن تُصبح البكتيريا مقاومةً له.
  1. يُضاف الفانكوميسين إلى البيئة البكتيرية أثناء محاولتها تكوين جدار خلوي جديد. هنا، تكون خيوط جدار الخلية قد صُنعت، ولكنها لم تترابط تشابكيًا بعد.
  2. يتعرف الفانكوميسين على بقايا «D-ألانين» في نهاية سلاسل الببتيد ويرتبط بها. ومع ذلك، في البكتيريا المقاومة، تُستبدل آخر بقايا «D-ألانين» ب«D-لاكتات»، لذلك لا يستطيع الفانكوميسين الارتباط بها.
  3. في البكتيريا المقاومة، تتشكل الروابط التشابكيَّة بنجاح، ومع ذلك، في البكتيريا غير المقاومة (الحساسة)، يمنع الفانكوميسين المرتبط بسلاسل الببتيد هذه البكتيريا من التفاعل بشكلٍ صحيح مع إنزيم الترابط التشابكي لجدار الخلية.
  4. في البكتيريا المقاومة، تتشكل روابط تشابكيَّة مستقرة. أما في البكتيريا الحساسة، لا يمكن تكوين روابط تشابكيَّة وينهار جدار الخلية.

زراعة الأنسجة النباتية

[عدل]

يُعد الفانكوميسين أحد المضادات الحيوية القليلة المستخدمة في زراعة الأنسجة النباتية للقضاء على عدوى البكتيريا إيجابية الغرام، كما أنَّ سُميته منخفضة نسبيًا على النباتات.[117][118]

التاريخ

[عدل]

عُزل الفانكوميسين للمرة الأولى عام 1953 بواسطةإدموند كورنفيلد، والذي كان يعمل آنذاك لدىإيلي ليلي وشركاءه، من بكتيريا في عينة تربةٍ جمعها المبشر ويليام بوو من الأدغال الداخلية لجزيرةبورنيو.[19] سُمي الكائن الحي الذي أنتج الفانكوميسين لاحقًا باسم «Amycolatopsis orientalis».[16] كان الغرض الأصلي من الفانكوميسين هو علاج المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للبنسلين.[16][23] كما أنَّ المُركب سمي بدايةً «المركب 05865»، وُأطلق عليه لاحقًا اسم «فانكوميسين».[16]

من المزايا التي ظهرت سريعًا للفانكوميسين أنَّ المكورات العنقودية لم تُطور مقاومةً كبيرةً له، وذلك على الرغم من مرورها المتكرر في أوساط زراعة تحتوي على الفانكوميسين. وقد أدى التطور السريع لمقاومة البنسلين لدى المكورات العنقودية إلى تسريع اعتماده من قِبلإدارة الغذاء والدواء الأمريكية. قامت شركة إيلي ليلي في عام 1958 بتسويق «هيدروكلوريد الفانكوميسين» لأول مرةٍ تحت الاسم التجاري «فانكوسين».[23]

لم يُصبح الفانكوميسين العلاج الأول للمكورات العنقودية الذهبية لعدة أسباب:

  1. يمتلك توافرًا حيويًا فمويًّا ضعيفًا، لذلك يجب إعطاؤه وريديًا لمعظم العداوى.
  2. طُوِّرت لاحقًا البنسلينات جزئية الاصطناع المقاومة للبيتا لاكتام، مثلالميثيسيلين (وما تبعه،النافسيلينوالكلوكساسلين)، والتي تمتلك فعاليةً أفضل ضد المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (MRSA).
  3. استُخدم في التجارب الأولى أشكالٌ أوليَّة وغير نقيةٍ من الدواء (طين المسيسيبي)، والتي وُجد أنها سامةٌللأذن الداخليَّة والكلى.[119] أدت هذه النتائج إلى اعتبار الفانكوميسين دواءً يُلجأ إليه ملاذًا أخيرًا.[23]

منحإيلي ليلي وشركاءه في عام 2004 ترخيص «الفانكوسين» لشركةفيروفارما[الإنجليزية][ملاحظة 1] في الولايات المتحدة، وشركة فلين فارما في المملكة المتحدة، وشركةأسبن فارماكير في أستراليا. انتهت صلاحيةبراءة الاختراع في أوائل ثمانينيات القرن العشرين، وأذنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ببيع العديد من النسخ الجنيسة في الولايات المتحدة، وتشمل شركات بيونيش فارما،وباكستر هيلثكير،وساندوز،وأكورن[الإنجليزية]-سترايدز[الإنجليزية]،وهوسبيرا[الإنجليزية].[122]

الأبحاث

[عدل]

قد يؤدي الجمع بين مسحوق الفانكوميسين وغسول اليود والبوفيدون إلى تقليل خطر الإصابة بعدوى المفصل المحيط بالبدلة (الطرف الصناعي) في عمليات رأب مفصل الورك والركبة.[123]

الهوامش

[عدل]
  1. ^استَحوَذَت شركةشاير على شركة فيروفارما في نوفمبر من سنة 2014 مقابل 4.2 مليار دولار.[120] ثم لم تلبث إلا أن استُحوِذَت هي نفسها من قبلشركة تاكيدا الدوائية في يناير 2019.[121]

المراجع

[عدل]

باللغة الإنجليزيَّة

[عدل]
  1. ^"Vancomycin".Drugs.com. 2 ديسمبر 2019.مؤرشف من الأصل في 2019-12-24. اطلع عليه بتاريخ2019-12-24.
  2. ^World Health Organization (26 Jul 2023),AWaRe classification of antibiotics for evaluation and monitoring of use, 2023 (بالإنجليزية),QID:Q123466662
  3. ^http://echa.europa.eu/de/information-on-chemicals/registered-substances.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. ^VANCOMYCIN (بالإنجليزية),QID:Q278487
  5. ^"vancomycin".Merriam-Webster Dictionary.
  6. ^"vancomycin - definition of vancomycin in English from the Oxford dictionary".OxfordDictionaries.com. مؤرشف منالأصل في 2013-09-20. اطلع عليه بتاريخ2016-01-20.
  7. ^"Vancomycin Use During Pregnancy".Drugs.com. 27 مارس 2019.مؤرشف من الأصل في 2019-06-06. اطلع عليه بتاريخ2019-12-24.
  8. ^"List of nationally authorised medicinal products"(PDF).وكالة الأدوية الأوروبية. 15 أكتوبر 2020.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2023-09-25. اطلع عليه بتاريخ2023-04-27.
  9. ^ابجدهوزحط"Vancocin". The American Society of Health-System Pharmacists.مؤرشف من الأصل في 2015-09-06. اطلع عليه بتاريخ2015-09-04.
  10. ^Liu C، Bayer A، Cosgrove SE، Daum RS، Fridkin SK، Gorwitz RJ، Kaplan SL، Karchmer AW، Levine DP، Murray BE، J Rybak M، Talan DA، Chambers HF (فبراير 2011)."Clinical practice guidelines by the infectious diseases society of america for the treatment of methicillin-resistantStaphylococcus aureus infections in adults and children: executive summary".Clinical Infectious Diseases. ج. 52 ع. 3: 285–92.DOI:10.1093/cid/cir034.PMID:21217178.
  11. ^Hamilton R (2015).Tarascon Pocket Pharmacopoeia 2015 Deluxe Lab-Coat Edition. Jones & Bartlett Learning. ص. 91.ISBN:978-1-284-05756-0.
  12. ^McDonald LC، Gerding DN، Johnson S، Bakken JS، Carroll KC، Coffin SE، Dubberke ER، Garey KW، Gould CV، Kelly C، Loo V، Shaklee Sammons J، Sandora TJ، Wilcox MH (مارس 2018)."Clinical Practice Guidelines for Clostridium difficile Infection in Adults and Children: 2017 Update by the Infectious Diseases Society of America (IDSA) and Society for Healthcare Epidemiology of America (SHEA)".Clinical Infectious Diseases. ج. 66 ع. 7: e1–e48.DOI:10.1093/cid/cix1085.PMC:6018983.PMID:29462280.
  13. ^Johnson S، Lavergne V، Skinner AM، Gonzales-Luna AJ، Garey KW، Kelly CP، Wilcox MH (2021)."Clinical Practice Guideline by the Infectious Diseases Society of America (IDSA) and Society for Healthcare Epidemiology of America (SHEA): 2021 Focused Update Guidelines on Management ofClostridioides difficile Infection in Adults".Clinical Infectious Diseases. ج. 73 ع. 5: e1029–e1044.DOI:10.1093/cid/ciab549.PMID:34164674.مؤرشف من الأصل في 2024-09-10. اطلع عليه بتاريخ2024-10-23.
  14. ^"Prescribing medicines in pregnancy database".Australian Government. سبتمبر 2015.مؤرشف من الأصل في 2014-04-08.
  15. ^"Vancomycin use while Breastfeeding".مؤرشف من الأصل في 2015-09-07. اطلع عليه بتاريخ2015-09-05.
  16. ^ابجدهوزLevine DP (يناير 2006)."Vancomycin: a history".Clinical Infectious Diseases. ج. 42 ع. Suppl 1: S5–12.DOI:10.1086/491709.PMID:16323120.
  17. ^World Health Organization (2023).The selection and use of essential medicines 2023: web annex A: World Health Organization model list of essential medicines: 23rd list (2023). Geneva: World Health Organization.hdl:10665/371090. WHO/MHP/HPS/EML/2023.02.
  18. ^World Health Organization (2019).Critically important antimicrobials for human medicine (ط. 6th revision). Geneva: World Health Organization.hdl:10665/312266.ISBN:978-92-4-151552-8.
  19. ^ابShnayerson M، Plotkin M (2003).The Killers Within: The Deadly Rise of Drug-Resistant Bacteria. Back Bay Books.ISBN:978-0-316-73566-7.
  20. ^Levine, Donald P. (1 Jan 2006)."Vancomycin: A History".Clinical Infectious Diseases (بالإنجليزية).42 (Supplement_1): S5–S12.DOI:10.1086/491709.ISSN:1537-6591. Archived fromthe original on 2022-06-15.
  21. ^"Definition of vancomycin".ميريام وبستر (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-05-30. Retrieved2025-03-20.
  22. ^"Vancomycin - History of medicine, etymology and more".Metymology (بالإنجليزية البريطانية). Archived fromthe original on 2025-04-19. Retrieved2025-03-20.
  23. ^ابجدهMoellering RC (يناير 2006)."Vancomycin: a 50-year reassessment".Clinical Infectious Diseases. ج. 42 ع. Suppl 1: S3-4.DOI:10.1086/491708.PMID:16323117.
  24. ^ابBiondi S، Chugunova E، Panunzio M (2016).From Natural Products to Drugs. Studies in Natural Products Chemistry. ج. 50. ص. 249–297.DOI:10.1016/B978-0-444-63749-9.00008-6.ISBN:978-0-444-63749-9.
  25. ^ابجدهMühlberg E، Umstätter F، Kleist C، Domhan C، Mier W، Uhl P (يناير 2020). "Renaissance of vancomycin: approaches for breaking antibiotic resistance in multidrug-resistant bacteria".Can J Microbiol. ج. 66 ع. 1: 11–16.DOI:10.1139/cjm-2019-0309.hdl:1807/96894.PMID:31545906.S2CID:202745549.
  26. ^Stogios PJ، Savchenko A (مارس 2020)."Molecular mechanisms of vancomycin resistance".Protein Sci. ج. 29 ع. 3: 654–669.DOI:10.1002/pro.3819.PMC:7020976.PMID:31899563.
  27. ^Bruniera FR، Ferreira FM، Saviolli LR، Bacci MR، Feder D، da Luz Gonçalves Pedreira M، Sorgini Peterlini MA، Azzalis LA، Campos Junqueira VB، Fonseca FL (فبراير 2015). "The use of vancomycin with its therapeutic and adverse effects: a review".Eur Rev Med Pharmacol Sci. ج. 19 ع. 4: 694–700.PMID:25753888.
  28. ^ابجAustralian Medicines Handbook. Adelaide: Australian Medicines Handbook. 2006.ISBN:0-9757919-2-3.
  29. ^ابجد"Recommendations for preventing the spread of vancomycin resistance. Recommendations of the Hospital Infection Control Practices Advisory Committee (HICPAC)".MMWR. Recommendations and Reports. ج. 44 ع. RR-12: 1–13. سبتمبر 1995.PMID:7565541.مؤرشف من الأصل في 2006-09-23.
  30. ^Lifshitz T، Lapid-Gortzak R، Finkelman Y، Klemperer I (يناير 2000)."Vancomycin and ceftazidime incompatibility upon intravitreal injection".The British Journal of Ophthalmology. ج. 84 ع. 1: 117–8.DOI:10.1136/bjo.84.1.117a.PMC:1723217.PMID:10691328.
  31. ^Office of the Commissioner."Safety Alerts for Human Medical Products - Intraocular Injections of a Compounded Triamcinolone, Moxifloxacin, and Vancomycin (TMV) Formulation: FDA Statement - Case of Hemorrhagic Occlusive Retinal Vasculitis".www.fda.gov (بالإنجليزية).Archived from the original on 2017-10-03. Retrieved2017-10-06.
  32. ^"Vancomycin (Vancocyn, Lyphocin) | the Antimicrobial Index Knowledgebase - TOKU-E".مؤرشف من الأصل في 2014-02-27. اطلع عليه بتاريخ2014-02-26.
  33. ^ابSwenson JM، Facklam RR، Thornsberry C (أبريل 1990)."Antimicrobial susceptibility of vancomycin-resistant Leuconostoc, Pediococcus, and Lactobacillus species".Antimicrobial Agents and Chemotherapy. ج. 34 ع. 4: 543–9.DOI:10.1128/AAC.34.4.543.PMC:171641.PMID:2344161.
  34. ^Hamilton-Miller JM، Shah S (فبراير 1998)."Vancomycin susceptibility as an aid to the identification of lactobacilli".Letters in Applied Microbiology. ج. 26 ع. 2: 153–4.DOI:10.1046/j.1472-765X.1998.00297.x.PMID:9569701.S2CID:221924592.
  35. ^Romney M، Cheung S، Montessori V (يوليو 2001)."Erysipelothrix rhusiopathiae endocarditis and presumed osteomyelitis".The Canadian Journal of Infectious Diseases. ج. 12 ع. 4: 254–6.DOI:10.1155/2001/912086.PMC:2094827.PMID:18159347.
  36. ^David V، Bozdogan B، Mainardi JL، Legrand R، Gutmann L، Leclercq R (يونيو 2004)."Mechanism of intrinsic resistance to vancomycin in Clostridium innocuum NCIB 10674".Journal of Bacteriology. ج. 186 ع. 11: 3415–22.DOI:10.1128/JB.186.11.3415-3422.2004.PMC:415764.PMID:15150227.
  37. ^Kumar A، Augustine D، Sudhindran S، Kurian AM، Dinesh KR، Karim S، Philip R (أكتوبر 2011)."Weissella confusa: a rare cause of vancomycin-resistant Gram-positive bacteraemia".Journal of Medical Microbiology. ج. 60 ع. Pt 10: 1539–1541.DOI:10.1099/jmm.0.027169-0.PMID:21596906.
  38. ^Quintiliani Jr R، Courvalin P (1995)."Mechanisms of Resistance to Antimicrobial Agents".Manual of Clinical Microbiology (ط. 6th). Washington DC: ASM Press. ص. 1319.ISBN:978-1-55581-086-3.
  39. ^Geraci JE، Wilson WR (1981). "Vancomycin therapy for infective endocarditis".Reviews of Infectious Diseases. ج. 3 ع. suppl: S250-8.DOI:10.1093/clinids/3.Supplement_2.S250.PMID:7342289.
  40. ^Murray BE (مارس 2000)."Vancomycin-resistant enterococcal infections".The New England Journal of Medicine. ج. 342 ع. 10: 710–21.DOI:10.1056/NEJM200003093421007.PMID:10706902.مؤرشف من الأصل في 2022-09-11. اطلع عليه بتاريخ2022-09-11.The first reports of vancomycin-resistant enterococci (later classified as VanA type of resistance) involved strains of E. faecium that were resistant to vancomycin and teicoplanin (another glycopeptide) and that were isolated from patients in France and England in 1986. Vancomycin-resistant E. faecalis, subsequently classified as VanB type, was recovered from patients in Missouri in 1987.
  41. ^Smith TL، Pearson ML، Wilcox KR، Cruz C، Lancaster MV، Robinson-Dunn B، Tenover FC، Zervos MJ، Band JD، White E، Jarvis WR (فبراير 1999)."Emergence of vancomycin resistance in Staphylococcus aureus. Glycopeptide-Intermediate Staphylococcus aureus Working Group".The New England Journal of Medicine. ج. 340 ع. 7: 493–501.DOI:10.1056/NEJM199902183400701.PMID:10021469.
  42. ^McDonald LC، Killgore GE، Thompson A، Owens RC، Kazakova SV، Sambol SP، Johnson S، Gerding DN (ديسمبر 2005)."An epidemic, toxin gene-variant strain of Clostridium difficile".The New England Journal of Medicine. ج. 353 ع. 23: 2433–41.DOI:10.1056/NEJMoa051590.PMID:16322603.S2CID:43628397.
  43. ^Acar J، Casewell M، Freeman J، Friis C، Goossens H (سبتمبر 2000)."Avoparcin and virginiamycin as animal growth promoters: a plea for science in decision-making".Clinical Microbiology and Infection. ج. 6 ع. 9: 477–82.DOI:10.1046/j.1469-0691.2000.00128.x.PMID:11168181.
  44. ^Bager F، Madsen M، Christensen J، Aarestrup FM (يوليو 1997). "Avoparcin used as a growth promoter is associated with the occurrence of vancomycin-resistant Enterococcus faecium on Danish poultry and pig farms".Preventive Veterinary Medicine. ج. 31 ع. 1–2: 95–112.DOI:10.1016/S0167-5877(96)01119-1.PMID:9234429.S2CID:4958557.
  45. ^Collignon PJ (أغسطس 1999)."Vancomycin-resistant enterococci and use of avoparcin in animal feed: is there a link?".The Medical Journal of Australia. ج. 171 ع. 3: 144–6.DOI:10.5694/j.1326-5377.1999.tb123568.x.PMID:10474607.S2CID:24378463.
  46. ^Lauderdale TL، Shiau YR، Wang HY، Lai JF، Huang IW، Chen PC، Chen HY، Lai SS، Liu YF، Ho M (مارس 2007)."Effect of banning vancomycin analogue avoparcin on vancomycin-resistant enterococci in chicken farms in Taiwan"(PDF).Environmental Microbiology. ج. 9 ع. 3: 819–23.Bibcode:2007EnvMi...9..819L.DOI:10.1111/j.1462-2920.2006.01189.x.PMID:17298380.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2019-05-10. اطلع عليه بتاريخ2018-04-20.
  47. ^Pootoolal J، Neu J، Wright GD (2002)."Glycopeptide antibiotic resistance".Annual Review of Pharmacology and Toxicology. ج. 42: 381–408.DOI:10.1146/annurev.pharmtox.42.091601.142813.PMID:11807177.
  48. ^Xie J، Pierce JG، James RC، Okano A،Boger DL (سبتمبر 2011)."A redesigned vancomycin engineered for dual D-Ala-D-ala And D-Ala-D-Lac binding exhibits potent antimicrobial activity against vancomycin-resistant bacteria".Journal of the American Chemical Society. ج. 133 ع. 35: 13946–9.Bibcode:2011JAChS.13313946X.DOI:10.1021/ja207142h.PMC:3164945.PMID:21823662.
  49. ^Okano A، Isley NA،Boger DL (يونيو 2017)."Peripheral modifications of [Ψ[CH2NH]Tpg4]vancomycin with added synergistic mechanisms of action provide durable and potent antibiotics".Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 114 ع. 26: E5052–E5061.Bibcode:2017PNAS..114E5052O.DOI:10.1073/pnas.1704125114.PMC:5495262.PMID:28559345.
  50. ^Umstätter F، Domhan C، Hertlein T، Ohlsen K، Mühlberg E، Kleist C، Zimmermann S، Beijer B، Klika KD، Haberkorn U، Mier W، Uhl P (يونيو 2020)."Vancomycin Resistance Is Overcome by Conjugation of Polycationic Peptides".Angewandte Chemie. ج. 59 ع. 23: 8823–8827.DOI:10.1002/anie.202002727.PMC:7323874.PMID:32190958.
  51. ^EP 3846854A2, Mier W, Umstätter F, Uhl P, Domhan C, "Improved polypeptide coupled antibiotics." "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2021-10-08. اطلع عليه بتاريخ2025-03-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  52. ^ابجدهوPatel S، Preuss CV، Bernice F (2023)."Vancomycin".StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing.PMID:29083794.مؤرشف من الأصل في 2023-04-11. اطلع عليه بتاريخ2023-07-19.
  53. ^ابجدCafaro A، Barco S، Pigliasco F، Russo C، Mariani M، Mesini A، Saffioti C، Castagnola E، Cangemi G (يناير 2024)."Therapeutic drug monitoring of glycopeptide antimicrobials: An overview of liquid chromatography-tandem mass spectrometry methods".J Mass Spectrom Adv Clin Lab. ج. 31: 33–39.DOI:10.1016/j.jmsacl.2023.12.003.PMC:10831154.PMID:38304144.
  54. ^ابCantú TG، Yamanaka-Yuen NA، Lietman PS (أبريل 1994)."Serum vancomycin concentrations: reappraisal of their clinical value".Clinical Infectious Diseases. ج. 18 ع. 4: 533–43.DOI:10.1093/clinids/18.4.533.PMID:8038306.
  55. ^ابLodise TP، Patel N، Lomaestro BM، Rodvold KA، Drusano GL (أغسطس 2009)."Relationship between initial vancomycin concentration-time profile and nephrotoxicity among hospitalized patients".Clinical Infectious Diseases. ج. 49 ع. 4: 507–14.DOI:10.1086/600884.PMID:19586413.
  56. ^"Vancomycin Injection: MedlinePlus Drug Information".medlineplus.gov.مؤرشف من الأصل في 2023-07-19. اطلع عليه بتاريخ2023-07-19.
  57. ^Leroy S، Piquet P، Chidiac C، Ferry T (مايو 2012)."Extensive thrombophlebitis with gas associated with continuous infusion of vancomycin through a central venous catheter".BMJ Case Rep. ج. 2012: bcr2012006347.DOI:10.1136/bcr-2012-006347.PMC:4543351.PMID:22669879.
  58. ^Farber BF، Moellering RC (يناير 1983)."Retrospective study of the toxicity of preparations of vancomycin from 1974 to 1981".Antimicrobial Agents and Chemotherapy. ج. 23 ع. 1: 138–41.DOI:10.1128/AAC.23.1.138.PMC:184631.PMID:6219616.
  59. ^Blumenthal KG، Patil SU، Long AA (1 أبريل 2012). "The importance of vancomycin in drug rash with eosinophilia and systemic symptoms (DRESS) syndrome".Allergy and Asthma Proceedings. ج. 33 ع. 2: 165–71.DOI:10.2500/aap.2012.33.3498.PMID:22525393.
  60. ^Von Drygalski A، Curtis BR، Bougie DW، McFarland JG، Ahl S، Limbu I، Baker KR، Aster RH (مارس 2007)."Vancomycin-induced immune thrombocytopenia".The New England Journal of Medicine. ج. 356 ع. 9: 904–10.DOI:10.1056/NEJMoa065066.PMID:17329697.
  61. ^ابFarber BF، Moellering RC Jr (1983)."Retrospective study of the toxicity of preparations of vancomycin from 1974 to 1981".Antimicrob Agents Chemother. ج. 1 ع. 1: 138–41.DOI:10.1128/AAC.23.1.138.PMC:184631.PMID:6219616.
  62. ^Rybak MJ، Lomaestro BM، Rotschafer JC، وآخرون (2009)."Vancomycin therapeutic guidelines: a summary of consensus recommendations from the infectious diseases Society of America, the American Society of Health-System Pharmacists, and the Society of Infectious Diseases Pharmacists".Clin Infect Dis. ج. 49 ع. 3: 325–7.DOI:10.1086/600877.PMID:19569969.S2CID:32585259.
  63. ^ابPais GM، Liu J، Zepcan S، Avedissian SN، Rhodes NJ، Downes KJ، Moorthy GS، Scheetz MH (2020)."Vancomycin-Induced Kidney Injury: Animal Models of Toxicodynamics, Mechanisms of Injury, Human Translation, and Potential Strategies for Prevention".Pharmacotherapy. ج. 40 ع. 5: 438–454.DOI:10.1002/phar.2388.PMC:7331087.PMID:32239518.
  64. ^Darmon M، Ostermann M، Cerda J، Dimopoulos MA، Forni L، Hoste E، Legrand M، Lerolle N، Rondeau E، Schneider A، Souweine B، Schetz M (2017)."Diagnostic work-up and specific causes of acute kidney injury".Intensive Care Medicine. ج. 43 ع. 6: 829–840.DOI:10.1007/s00134-017-4799-8.PMID:28444409.
  65. ^Wu M، Wang C، Liu Z، Zhong L، Yu B، Cheng B، Liu Z (2021)."Clinical Characteristics and Risk Factors Associated with Acute Kidney Injury Inpatient with Exertional Heatstroke: An over 10-Year Intensive Care Survey".Frontiers in Medicine. ج. 8.DOI:10.3389/fmed.2021.678434.PMC:8170299.PMID:34095181.
  66. ^Pickkers P، Darmon M، Hoste E، Joannidis M، Legrand M، Ostermann M، Prowle JR، Schneider A، Schetz M (2021)."Acute kidney injury in the critically ill: An updated review on pathophysiology and management".Intensive Care Medicine. ج. 47 ع. 8: 835–850.DOI:10.1007/s00134-021-06454-7.PMC:8249842.PMID:34213593.
  67. ^Ostermann M، Legrand M، Meersch M، Srisawat N، Zarbock A، Kellum JA (2024)."Biomarkers in acute kidney injury".Annals of Intensive Care. ج. 14 ع. 1: 145.DOI:10.1186/s13613-024-01360-9.PMC:11402890.PMID:39279017.
  68. ^Fuchs TC، Frick K، Emde B، Czasch S، von Landenberg F، Hewitt P (2012). "Evaluation of novel acute urinary rat kidney toxicity biomarker for subacute toxicity studies in preclinical trials".Toxicol Pathol. ج. 40 ع. 7: 1031–48.DOI:10.1177/0192623312444618.PMID:22581810.S2CID:45358082.
  69. ^Pais GM، Avedissian SN، ODonnell JN، وآخرون (2019)."Comparative performance of urinary biomarkers for vancomycin-induced kidney injury according to timeline of injury".Antimicrob Agents Chemother. ج. 63 ع. 7: e00079–19.DOI:10.1128/AAC.00079-19.PMC:6591602.PMID:30988153.
  70. ^Zhang M، Huang L، Zhu Y، Zeng L، Jia ZJ، Cheng G، Li H، Zhang L (يناير 2024). "Epidemiology of Vancomycin in Combination With Piperacillin/Tazobactam-Associated Acute Kidney Injury in Children: A Systematic Review and Meta-analysis".Ann Pharmacother. ج. 58 ع. 10: 1034–1044.DOI:10.1177/10600280231220379.PMID:38279799.S2CID:267300725.
  71. ^Humphrey C، Veve MP، Walker B، Shorman MA (2019)."Long-term vancomycin use had low risk of ototoxicity".PLOS ONE. ج. 14 ع. 11: e0224561.Bibcode:2019PLoSO..1424561H.DOI:10.1371/journal.pone.0224561.PMC:6834250.PMID:31693679.
  72. ^Rybak LP، Ramkumar V، Mukherjea D (2021)."Ototoxicity of Non-aminoglycoside Antibiotics".Front Neurol. ج. 12: 652674.DOI:10.3389/fneur.2021.652674.PMC:7985331.PMID:33767665.
  73. ^ابLaunay-Vacher V، Izzedine H، Mercadal L، Deray G (أغسطس 2002)."Clinical review: use of vancomycin in haemodialysis patients".Crit Care. ج. 6 ع. 4: 313–6.DOI:10.1186/cc1516.PMC:137311.PMID:12225605.
  74. ^Azimi E، Reddy VB، Lerner EA (مارس 2017)."Brief communication: MRGPRX2, atopic dermatitis and red man syndrome".Itch. ج. 2 ع. 1: e5.DOI:10.1097/itx.0000000000000005.PMC:5375112.PMID:28367504.
  75. ^Sivagnanam S، Deleu D (أبريل 2003)."Red man syndrome".Critical Care. ج. 7 ع. 2: 119–20.DOI:10.1186/cc1871.PMC:270616.PMID:12720556.
  76. ^James W، Berger T، Elston D (2005).Andrews' Diseases of the Skin: Clinical Dermatology (ط. 10th). Saunders. ص. 120–1.ISBN:0-7216-2921-0.
  77. ^Vancomycin، Bethesda (MD): National Institute of Diabetes and Digestive and Kidney Diseases، 2012،PMID:31644188،مؤرشف من الأصل في 2021-05-14، اطلع عليه بتاريخ2021-02-25 Text was copied from this source, which is available under aCreative Commons Attribution 4.0 International Licenseنسخة محفوظة 16 October 2017 على موقعواي باك مشين..
  78. ^ابCafaro A، Stella M، Mesini A، Castagnola E، Cangemi G، Mattioli F، Baiardi G (مارس 2024). "Dose optimization and target attainment of vancomycin in children".Clinical Biochemistry. ج. 125: 110728.DOI:10.1016/j.clinbiochem.2024.110728.PMID:38325652.S2CID:267502279.
  79. ^Van Bambeke F (أغسطس 2006). "Glycopeptides and glycodepsipeptides in clinical development: a comparative review of their antibacterial spectrum, pharmacokinetics and clinical efficacy".Current Opinion in Investigational Drugs. ج. 7 ع. 8: 740–9.PMID:16955686.
  80. ^Edlund C، Barkholt L، Olsson-Liljequist B، Nord CE (سبتمبر 1997)."Effect of vancomycin on intestinal flora of patients who previously received antimicrobial therapy".Clinical Infectious Diseases. ج. 25 ع. 3: 729–32.DOI:10.1086/513755.PMID:9314469.
  81. ^Peláez T، Alcalá L، Alonso R، Rodríguez-Créixems M، García-Lechuz JM، Bouza E (يونيو 2002)."Reassessment of Clostridium difficile susceptibility to metronidazole and vancomycin".Antimicrobial Agents and Chemotherapy. ج. 46 ع. 6: 1647–50.DOI:10.1128/AAC.46.6.1647-1650.2002.PMC:127235.PMID:12019070.
  82. ^Waterer G، Lord J، Hofmann T، Jouhikainen T (فبراير 2020)."Phase I, Dose-Escalating Study of the Safety and Pharmacokinetics of Inhaled Dry-Powder Vancomycin (AeroVanc) in Volunteers and Patients with Cystic Fibrosis: a New Approach to Therapy for Methicillin-Resistant Staphylococcus aureus".Antimicrob Agents Chemother. ج. 64 ع. 3.DOI:10.1128/AAC.01776-19.PMC:7038285.PMID:31964790.
  83. ^Falagas ME، Trigkidis KK، Vardakas KZ (مارس 2015). "Inhaled antibiotics beyond aminoglycosides, polymyxins and aztreonam: A systematic review".Int J Antimicrob Agents. ج. 45 ع. 3: 221–33.DOI:10.1016/j.ijantimicag.2014.10.008.PMID:25533880.
  84. ^"Inhaled Vancomycin Monograph - Paediatric"(PDF). Perth Children's Hospital (PCH).مؤرشف(PDF) من الأصل في 2023-03-14. اطلع عليه بتاريخ2023-07-19.
  85. ^Palmer LB، Smaldone GC (2017). "Eradication of MRSA ventilator-associated infection with inhaled vancomycin".Respiratory Infections. ص. OA4655.DOI:10.1183/1393003.congress-2017.OA4655.
  86. ^"Is there literature describing the efficacy or safety of inhaled vancomycin to treat MRSA ventilator-associated tracheobronchitis? | Drug Information Group | University of Illinois Chicago".مؤرشف من الأصل في 2023-07-19. اطلع عليه بتاريخ2023-07-19.
  87. ^Zarogoulidis P، Kioumis I، Lampaki S، Organtzis J، Porpodis K، Spyratos D، Pitsiou G، Petridis D، Pataka A، Huang H، Li Q، Yarmus L، Hohenforst-Schmidt W، Pezirkianidis N، Zarogoulidis K (2014)."Optimization of nebulized delivery of linezolid, daptomycin, and vancomycin aerosol".Drug Des Devel Ther. ج. 8: 1065–72.DOI:10.2147/DDDT.S66576.PMC:4136957.PMID:25143711.
  88. ^Moellering RC (أبريل 1994)."Monitoring serum vancomycin levels: climbing the mountain because it is there?".Clinical Infectious Diseases. ج. 18 ع. 4: 544–6.DOI:10.1093/clinids/18.4.544.PMID:8038307.
  89. ^Karam CM، McKinnon PS، Neuhauser MM، Rybak MJ (مارس 1999)."Outcome assessment of minimizing vancomycin monitoring and dosing adjustments".Pharmacotherapy. ج. 19 ع. 3: 257–66.DOI:10.1592/phco.19.4.257.30933.PMID:10221365.S2CID:24947921.
  90. ^Geraci JE (أكتوبر 1977)."Vancomycin".Mayo Clinic Proceedings. ج. 52 ع. 10: 631–4.PMID:909314.
  91. ^Rybak M، Lomaestro B، Rotschafer JC، Moellering R، Craig W، Billeter M، Dalovisio JR، Levine DP (يناير 2009)."Therapeutic monitoring of vancomycin in adult patients: a consensus review of the American Society of Health-System Pharmacists, the Infectious Diseases Society of America, and the Society of Infectious Diseases Pharmacists".American Journal of Health-System Pharmacy. ج. 66 ع. 1: 82–98.CiteSeerX:10.1.1.173.737.DOI:10.2146/ajhp080434.PMID:19106348.S2CID:11692065.
  92. ^Thomson AH، Staatz CE، Tobin CM، Gall M، Lovering AM (مايو 2009)."Development and evaluation of vancomycin dosage guidelines designed to achieve new target concentrations".The Journal of Antimicrobial Chemotherapy. ج. 63 ع. 5: 1050–7.DOI:10.1093/jac/dkp085.PMID:19299472.مؤرشف من الأصل في 2017-09-15. اطلع عليه بتاريخ2017-09-15.
  93. ^Izumisawa T، Kaneko T، Soma M، Imai M، Wakui N، Hasegawa H، Horino T، Takahashi N (ديسمبر 2019)."Augmented Renal Clearance of Vancomycin in Hematologic Malignancy Patients".Biological & Pharmaceutical Bulletin. ج. 42 ع. 12: 2089–2094.DOI:10.1248/bpb.b19-00652.PMID:31534058.
  94. ^Atta-ur Rahman (2008).Studies in Natural Products Chemistry Band 35. Elsevier Science. ص. 704.ISBN:9780080569840. مؤرشف منالأصل في 2025-04-18.
  95. ^Dale L. Boger, Olivier Loiseleur, Steven L. Castle, Richard T. Beresis, Jason H. Wu, (1997)."Thermal atropisomerism of fully functionalized vancomycin CD, DE, and CDE ring systems".Bioorganic & Medicinal Chemistry Letters. ج. 7 ع. 24: 3199–3202. مؤرشف منالأصل في 2024-06-09.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  96. ^Samel SA، Marahiel MA، Essen LO (مايو 2008). "How to tailor non-ribosomal peptide products--new clues about the structures and mechanisms of modifying enzymes".Molecular BioSystems. ج. 4 ع. 5: 387–93.DOI:10.1039/b717538h.PMID:18414736.
  97. ^Dewick PM (2002).Medicinal natural products: a biosynthetic approach. New York: Wiley.ISBN:978-0-471-49641-0.
  98. ^Puk O، Bischoff D، Kittel C، Pelzer S، Weist S، Stegmann E، Süssmuth RD، Wohlleben W (سبتمبر 2004)."Biosynthesis of chloro-beta-hydroxytyrosine, a nonproteinogenic amino acid of the peptidic backbone of glycopeptide antibiotics".Journal of Bacteriology. ج. 186 ع. 18: 6093–100.DOI:10.1128/JB.186.18.6093-6100.2004.PMC:515157.PMID:15342578.
  99. ^ابجvan Wageningen AM، Kirkpatrick PN، Williams DH، Harris BR، Kershaw JK، Lennard NJ، Jones M، Jones SJ، Solenberg PJ (مارس 1998)."Sequencing and analysis of genes involved in the biosynthesis of a vancomycin group antibiotic".Chemistry & Biology. ج. 5 ع. 3: 155–62.DOI:10.1016/S1074-5521(98)90060-6.PMID:9545426.
  100. ^Schlumbohm W، Stein T، Ullrich C، Vater J، Krause M، Marahiel MA، Kruft V، Wittmann-Liebold B (ديسمبر 1991)."An active serine is involved in covalent substrate amino acid binding at each reaction center of gramicidin S synthetase".The Journal of Biological Chemistry. ج. 266 ع. 34: 23135–41.DOI:10.1016/S0021-9258(18)54473-2.PMID:1744112.مؤرشف من الأصل في 2024-07-13. اطلع عليه بتاريخ2008-06-03.
  101. ^Stein T، Vater J، Kruft V، Otto A، Wittmann-Liebold B، Franke P، Panico M، McDowell R، Morris HR (يونيو 1996)."The multiple carrier model of nonribosomal peptide biosynthesis at modular multienzymatic templates".The Journal of Biological Chemistry. ج. 271 ع. 26: 15428–35.DOI:10.1074/jbc.271.26.15428.PMID:8663196.
  102. ^Kohli RM، Walsh CT، Burkart MD (أغسطس 2002)."Biomimetic synthesis and optimization of cyclic peptide antibiotics".Nature. ج. 418 ع. 6898: 658–61.Bibcode:2002Natur.418..658K.DOI:10.1038/nature00907.PMID:12167866.S2CID:4380296.
  103. ^Schmartz PC، Zerbe K، Abou-Hadeed K، Robinson JA (أغسطس 2014)."Bis-chlorination of a hexapeptide-PCP conjugate by the halogenase involved in vancomycin biosynthesis"(PDF).Organic & Biomolecular Chemistry. ج. 12 ع. 30: 5574–7.DOI:10.1039/C4OB00474D.PMID:24756572.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2024-02-02. اطلع عليه بتاريخ2024-02-02.
  104. ^Haslinger K، Peschke M، Brieke C، Maximowitsch E، Cryle MJ (مايو 2015)."X-domain of peptide synthetases recruits oxygenases crucial for glycopeptide biosynthesis".Nature. ج. 521 ع. 7550: 105–9.Bibcode:2015Natur.521..105H.DOI:10.1038/nature14141.PMID:25686610.S2CID:4466657.مؤرشف من الأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ2020-06-23.
  105. ^Fu X، Albermann C، Jiang J، Liao J، Zhang C، Thorson JS (ديسمبر 2003). "Antibiotic optimization via in vitro glycorandomization".Nature Biotechnology. ج. 21 ع. 12: 1467–9.DOI:10.1038/nbt909.PMID:14608364.S2CID:2469387.
  106. ^Fu X، Albermann C، Zhang C، Thorson JS (أبريل 2005). "Diversifying vancomycin via chemoenzymatic strategies".Organic Letters. ج. 7 ع. 8: 1513–5.DOI:10.1021/ol0501626.PMID:15816740.
  107. ^Peltier-Pain P، Marchillo K، Zhou M، Andes DR، Thorson JS (أكتوبر 2012)."Natural product disaccharide engineering through tandem glycosyltransferase catalysis reversibility and neoglycosylation".Organic Letters. ج. 14 ع. 19: 5086–9.DOI:10.1021/ol3023374.PMC:3489467.PMID:22984807.
  108. ^ابEvans DA، Wood MR، Trotter BW، Richardson TI، Barrow JC، Katz JL (أكتوبر 1998)."Total Syntheses of Vancomycin and Eremomycin Aglycons".Angewandte Chemie. ج. 37 ع. 19: 2700–2704.DOI:10.1002/(SICI)1521-3773(19981016)37:19<2700::AID-ANIE2700>3.0.CO;2-P.PMID:29711601.
  109. ^Herzner H، Rück-Braun K (2008). "38. Crossing the Finishing Line: Total Syntheses of the Vancomycin Aglycon".Organic Synthesis Highlights. John Wiley & Sons. ج. IV. ص. 281–288.DOI:10.1002/9783527619979.ch38.ISBN:978-3-527-61997-9.
  110. ^Nicolaou KC، Mitchell HJ، Jain NF، Winssinger N، Hughes R، Bando T (1999). "Total Synthesis of Vancomycin".Angew. Chem. Int. Ed. ج. 38 ع. 1–2: 240–244.DOI:10.1002/(SICI)1521-3773(19990115)38:1/2<240::AID-ANIE240>3.0.CO;2-5.
  111. ^Winssinger N (فبراير 2018)."Biography of Professor Nicolaou: a journey to the extremes of molecular complexity". Editorial.The Journal of Antibiotics. ج. 71 ع. 2: 149–150.DOI:10.1038/ja.2017.144.PMID:29375134.
  112. ^Moore MJ، Qu S، Tan C، Cai Y، Mogi Y، Keith DJ، Boger DL (202)."Next-Generation Total Synthesis of Vancomycin"(PDF).J. Am. Chem. Soc. ج. 142 ع. 37: 16039–16050.DOI:10.1021/jacs.0c07433.PMC:7501256.PMID:32885969.مؤرشف من الأصل في 2024-07-13. اطلع عليه بتاريخ2024-07-13.
  113. ^Knox JR، Pratt RF (يوليو 1990)."Different modes of vancomycin and D-alanyl-D-alanine peptidase binding to cell wall peptide and a possible role for the vancomycin resistance protein".Antimicrobial Agents and Chemotherapy. ج. 34 ع. 7: 1342–7.DOI:10.1128/AAC.34.7.1342.PMC:175978.PMID:2386365.
  114. ^Crew PE، McNamara L، Waldron PE، McCulley L، Jones SC، Bersoff-Matcha SJ (فبراير 2019)."Unusual Neisseria species as a cause of infection in patients taking eculizumab".J Infect. ج. 78 ع. 2: 113–118.DOI:10.1016/j.jinf.2018.10.015.PMC:7224403.PMID:30408494.
  115. ^Mirrett S، Reller LB، Knapp JS (يوليو 1981)."Neisseria gonorrhoeae strains inhibited by vancomycin in selective media and correlation with auxotype".J Clin Microbiol. ج. 14 ع. 1: 94–9.DOI:10.1128/jcm.14.1.94-99.1981.PMC:271907.PMID:6790572.
  116. ^"Clinical Pharmacology". مؤرشف منالأصل في 2021-08-27. اطلع عليه بتاريخ2011-09-10.
  117. ^"vancomcin for plant cell culture"(PDF). مؤرشف منالأصل(PDF) في 2012-05-04.
  118. ^Pazuki A، Asghari J، Sohani MM، Pessarakli M، Aflaki F (2014). "Effects of Some Organic Nitrogen Sources and Antibiotics on Callus Growth of Indica Rice Cultivars".Journal of Plant Nutrition. ج. 38 ع. 8: 1231–1240.DOI:10.1080/01904167.2014.983118.S2CID:84495391.
  119. ^Griffith RS (1981). "Introduction to vancomycin".Reviews of Infectious Diseases. ج. 3 ع. suppl: S200-4.DOI:10.1093/clinids/3.Supplement_2.S200.PMID:7043707.
  120. ^Kitamura، Makiko (11 نوفمبر 2013)."Shire Buys ViroPharma for $4.2 Billion to Add Orphan Drug".Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2015-01-11.
  121. ^"Takeda completes Shire acquisition". Pharma Times. 8 يناير 2019.مؤرشف من الأصل في 2019-01-11. اطلع عليه بتاريخ2019-01-24.
  122. ^"Orange Book: Approved Drug Products with Therapeutic Equivalence Evaluations". مؤرشف منالأصل في 2016-08-17.
  123. ^Martin VT، Zhang Y، Wang Z، Liu QL، Yu B (يناير 2024). "A systematic review and meta-analysis comparing intrawound vancomycin powder and povidone iodine lavage in the prevention of periprosthetic joint infection of hip and knee arthroplasties".J Orthop Sci. ج. 29 ع. 1: 165–176.DOI:10.1016/j.jos.2022.11.013.PMID:36470703.S2CID:254215681.

باللغة العربيَّة

[عدل]
  1. ^أديبة فرح (2011)،القاموس عربي-إنكليزي : قاموس عام لغوي-علمي: يتضمن المصطلحات العلمية : الطبية والرياضية والفيزيائية والكيميائية والمعلوماتية والهندسية وغيرها (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4)،دار الكتب العلمية، ص. 787،OL:21075079M،QID:Q108441349
  2. ^ميشيل إبراهيم؛ غسان منصور؛ ريتا صياح؛ فادي فرحات (2006).قاموس المصطلحات الطبية: (إنكليزي-عربي)، مع مسرد (فرنسي-إنكليزي) بالتعابير الطبية ذات الجذور المختلفة (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت:دار الكتب العلمية. ص. 906.ISBN:978-2-7451-5027-1.OCLC:70859660.QID:Q126730603.
  3. ^"ماذا في الطب من جديد؟".مجلة الهلال.دار الهلال. ج. 65 ع. 5: 119. 1 أبريل 1957. مؤرشف منالأصل في 2025-03-21. اطلع عليه بتاريخ2025-03-21.
  4. ^دستور الأدوية المصري، القاهرة:الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، 1972، ص. 745،LCCN:75960955،OCLC:13889978،QID:Q133449562
  5. ^محمد صادق صبور (يونيو 1973)."مضادات حيوية".رسالة العلم. جمعية خريجي كليات العلوم. ج. 40 ع. 2: 89. مؤرشف منالأصل في 2025-04-18. اطلع عليه بتاريخ2025-03-21.
  6. ^محمد الدبس، المحرر (1988)،معجم مصطلحات العلم والتكنولوجيا: إنكليزي - عربي (S-Z) (بالعربية والإنجليزية)، بيروت:معهد الإنماء العربي، ج. 4، ص. 3537،OCLC:4770319390،QID:Q130298869
  7. ^ابمعجم الكيمياء والصيدلة (بالعربية والإنجليزية)، القاهرة:مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ج. 2، 1994، ص. 261،QID:Q119442084
  8. ^يوسف حتي؛أحمد شفيق الخطيب (2011).قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت:مكتبة لبنان ناشرون. ص. 948.ISBN:978-9953-86-883-7.OCLC:868913367.QID:Q112962638.
  9. ^[أ] محمد هيثم الخياط (2006).المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4). بيروت:مكتبة لبنان ناشرون،منظمة الصحة العالمية. ص. 2244.ISBN:978-9953-33-726-5.OCLC:192108789.QID:Q12193380.
    [ب] ميشيل إبراهيم؛ غسان منصور؛ ريتا صياح؛ فادي فرحات (2006).قاموس المصطلحات الطبية: (إنكليزي-عربي)، مع مسرد (فرنسي-إنكليزي) بالتعابير الطبية ذات الجذور المختلفة (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت:دار الكتب العلمية. ص. 781.ISBN:978-2-7451-5027-1.OCLC:70859660.QID:Q126730603.
    [جـ] المختار الدوائي لإقليم شرق البحر المتوسط،المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط، ج. 8، 1986، ص. 32،OCLC:50031336،QID:Q133449509
  10. ^بسام بياعة؛ واثق وراق (ديسمبر 1990)."أول تسجيل لمرض ذبول وموت مخ البندورة في سورية 1- أعراض المرض، توصيف الكائن المُمْرض وبعض الظروف المهيئة للإصابة"(PDF).مجلة وقاية النبات العربية.الجمعية العربية لوقاية النبات. ج. 8 ع. 2: 90.ISSN:0255-982X.QID:Q133449443.
  11. ^[أ] عبد العزيز اللبدي (2005)،القاموس الطبي العربي: عربي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1)، عَمَّان: دار البشير (الأردن)، ص. 457،OCLC:81299958،QID:Q119764318
    [ب] محمد مرعشي (2003).معجم مرعشي الطبي الكبير (بالعربية والإنجليزية). بيروت:مكتبة لبنان ناشرون. ص. 787.ISBN:978-9953-33-054-9.OCLC:4771449526.QID:Q98547939.
في كومنز مواد ذات صلة بـفانكوميسين.
تَعْويضُ السَّوائِل
مُضادات العدوى الهضمية
امتزازات هضمية
Antipropulsives (أشباه أفيونياتs)
عوامل مضادات التهاب الهضمية
مكروبات مُضادات الإسهال
مُضادات الإسهال الأُخرى
ببتيدات سكريَّة
ليبوغليكوببتيدات
بوليميكسينات
مضادات بكتيريةستيرويدية
مشتقاتالإيميدازول
بليوروموتيلينات
مشتقاتالنتروفوران
أخرى
المضادات الحيوية
العلاج الهرموني
العلاج الكيميائي
مضادات التخثر
المناعي
أدوية أخرى
عام
أغشية الجلد والجسم
اخرى
ضبط استنادي: وطنيةعدلها في ويكي بيانات
التصنيفات الطبية
المعرفات الخارجية
معرفات مركب كيميائيعدلها في ويكي بيانات
إخلاء مسؤولية طبية
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةً عامَّة، ليس بالضرورة أن يكون كاتبها طبيبًا متخصِّصًا، وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تُغنِي عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيهامسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالعهذه الصفحة.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=فانكوميسين&oldid=72526706»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp