العنقود الكرويم80 وهو عنقود مغلق ويعتبر من العناقيد المغلقة.عنقود مفتوح أو العنقود المفتوحnGC 2244.
والعنقودنجومه في الواقع ليست قريبة ولو بدت كذلك، وهنالك مجموعة أخرى مفتوحة تسمى النثرة أو المجموعة النحلية. ومن المجاميع ما يسمى بالمجاميع الكروية أو (العناقيد الكروية) لأنها متجمعةكالكرة، ولكن المسافات الفاصلة بينها في الحقيقة تبلغ ملايين الكيلومترات، وأول من وجد هذه المجاميع هووليام هرشل العالم الفلكي الذي اكتشفكوكبأورانوس، وبعد ذلك تمكن ابنهجون هرشل أن يشاهد عناقيد نجمية كثيرة حيث سافر إلى الجنوب منخط الاستواء وفي منطقةجنوب أفريقيا قضى بعض الوقت في اكتشاف العناقيد النجمية فيفضاء القبة السماوية الجنوبي، واكتشف إن أعدادها التي ترى في الجنوب منخط الاستواء أكثر عددًا مما هي تبدو عليه في نصف الكرة الشمالي.[7]
العناقيد المفتوحة تكون نجومها متباعدة، وتحتوي عادةً على بضع مئات إلى بضع عشرات الآلاف منالنجوم، وأوضح مثال على ذلك مانراه في السماء في كوكبة الثريا التي تقع فيبرج الثور، وهو عنقود نجمي مؤلف من مئات النجوم يرى منها بالعين المجردة سبع نجوم فقط. ويبعد هذا العنقود حوالي 120 فرسخاً فلكياً (أي حوالي 391 سنة ضوئية). ومعظم نجوم العناقيد المفتوحة حديثة التكوين، لذا فإنها تكون ساخنة وبيضاء.[8]
العناقيد النجمية المغلقة شكلها كروي وهي تتوزع فوق وتحت المجرة وتتبعها ولها دورات حول حوصلة المجرة.العناقيد المغلقة تكون نجومها متقاربة وكثيرة جداً وشكلها كروي على الأغلب ومنها كان الاسم، ولكن المسافات بينها كبيرة جدا في الحقيقة.ونجوم العناقيد المغلقة قديمة التكوين وتوصف بأنها في نفس العمر. هذا يساعد على دراستها. وتحوي العناقيد المغلقة مئات الآلاف والملايين من النجوم، ومن الملاحظ أن جميع النجوم النشطة في العناقيد المغلقة المعروفة الآن هي ذوات كتل أقل من 0,8 كتلة شمسية وذلك لأن النجوم ذوات الكتل الأكبر قد عبرت مرحلة الحيوية والنشاط إلى مراحل الشيخوخة والهرم، وأصبحتعمالقة حمر أوأقزام بيضاء أو غير ذلك.[9]