Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

عمر إحساس

مفحوصة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حالة مراجعة الصفحة

هذه نسخة متحقق منها من هذه الصفحة

هذهالنسخة المستقرة،فحصت في 18 سبتمبر 2023.ثمة5 تعديلات معلقة بانتظار المراجعة.

المستوىمنظورة

عمر إحساس
عمر إحساس في إحدى عروضه الغنائية
معلومات شخصية
اسم الولادةعمر أحمد المصطفى
الميلاد1 يناير 1958 (العمر 67 سنة)
نيالا ،ولاية جنوب دارفور،السودان
الجنسيةالسودانسوداني
الديانةالإسلام تعديل قيمة خاصية (P140) في ويكي بيانات
الحياة الفنية
الاسم المستعارعمر إحساس
النوعموسيقى سودانية
نوع الصوتطرب
الآلات الموسيقيةعود ،أكورديون،باس جيتار،دربكة
شركة الإنتاجدارالإذاعة السودانية، شركة حصاد للإنتاج الفني
المهنةمغني، ملحن، كاتب أغاني
سنوات النشاط1990-مستمر
المواقع
IMDBصفحة متعلقة في موقع IMDB تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

عمر إحساس مطرب سوداني من مواليد مدينة نيالا غربي السودان وهو من جيل التجديد في الأغنية السودانية المستندة على التراث الإقليمي المحلي وقدم لونية غنائية تقوم على الايقاعات الدارفورية. وهو واحد من الفنانين السودانيين القلائل الذين جابوا العالم كرسلللموسيقى السودانية المعاصرة ونقلها إلى خارج نطاقها المحلي وتميز بمحاولاته في استيعاب موسيقىالراب والريجي ضمن أعماله الغنائية.

الميلاد والنشأة

[عدل]

ولد عمر احساس في عام1958 م، في مدينةنيالابولاية جنوب دارفوربالسودان ، واسمه الأصلي هو عمر أحمد مصطفى. وبعد اكماله لتعليمه، انتقل إلىالخرطوم في عام1981 م، لدراسة الموسيقى فيمعهد السودان العالي للموسيقى والمسرح.[1]

بداياته وسبب تسميته باسم إحساس

[عدل]

لفت عمر إحساس الأنظار إلى موهبته في البداية في ناديالخرطوم جنوب عندما قدم أغنية من كلماته بعنوان «إحساس» وهي الأغنية التي أطلقها على اسمه الفني فيما بعد، ومن ثم اتجه إلىالإذاعة السودانية فيأم درمان لتقديم أغانيه على نطاق واسع. تأثر في بداياته بفنانين سودانيين أمثالزيدان إبراهيم وعبد الكريم الكابلي وأبو عركي البخيت ، كما تأثر بفنان موسيقىالريجيالجايماكيبوب مارلي خاصة في طريقة إستخدامه لآلةالجيتار الباس.

لونية غنائه ودوره في تطوير الأغنية السودانية

[عدل]

قدم الفنان عمر إحساس لونيَّة معينة في أطار موسيقىالحقيبة السودانية المستندة علىالسلم الخماسي مستفيداً من الإيقاعات الدارفورية مثل إيقاع «الفرنقبيا» وهو من الإيقاعات القوية والسريعة، وأدخل في موسيقاه آلةباس جيتار على طريقة فريقالويلرز في عزف موسيقىالريجي وذلك باعتبارها العنصر الأساسي في تعزيز وتقويةالإيقاع لديه.[1] وهو تطور جديد في الأغنية الدارفورية منذ ستينيات القرن الماضي عندما ادخلت فيها لأول مرة آلتيالبانجو والكمان. سجلت معظم أغاني إحساس بنظام التركات (المسارات الصوتية ) ، والذي يظهر بوضوح فيألبومه المسمى «زولي » وتم تسجيله فيالقاهرة من قبل شركة حصاد للإنتاج الفني لصاحبها يوسف حمد حيث يتم تسجيل صوت كل آلة بمفردها ثم يأتي المغني ليبني صوته عليها وتتم فيما بعد عملية المكساج، وهي طريقة سبق وأن سجلت بها ألبومات فنانين سودانيين أمثالمحمد وردي (ألبوم، أرحل) وعلي السقيد (ألبوم المشاوير).[2]وينتمي إحساس إلى مجموعة فناني موسيقى غرب السودان من حيث لهجة نصوص اغنياته وبنيتها الفنية بما في ذلكالإيقاع والميلودي، التي تضم مطربين أمثالعبد القادر سالم وإبراهيم موسى أبا وثنائي النغم وعبد الرحمن عبدالله وغيرهم.

البعد السياسي لأغانيه

[عدل]

تزامنت نشأة موسيقى إحساس وتطورها بأزمات السودان الاقتصادية ومشاكله السياسية وبالتحديدأزمة دارفور حيث مسقط رأس عمر إحساس والبيئة الجغرافية والاجتماعية التي انبثقت منها موسيقاه ولذلك جاءت نصوص أغنياته انعكاساً للتحديات التي يواجهها أهل دارفور بشكل خاص والسودانيين بشكل عام في هذا الوقت. وحاول الفنان إحساس من خلال حفلاته في معسكرات اللاجئين ومسارح الحواضر المحلية والعواصم الأجنبية في الخارج إبراز قناعته بالدور المحوري الذي تلعبه الموسيقى في عملية السلام فيدارفور، فجمعت أغانيه بين الإيقاعات والأنغام المحلية والكلمات التي تتحدث عن السلام، الأمر الذي اكسبه شهرة محلية داخل السودان وعالمية خارجه في بلدانكالمملكة المتحدة،والصين،والولايات المتحدة وغيرها.[3]

زياراته الغنائية إلى الخارج

[عدل]

قام عمر احساس بعدة زيارات إلى خارج السودان لإحياء حفلات غنائية ومن تلك الزيارات، زيارتهللولايات المتحدة الأمريكية بدعوة من الجالية السودانية بمدينةفيلادلفيابولاية بنسلفينيا،[4] وزيارتهللقاهرة حيث قام بإحياء حفل غنائي قدم فيه بضع أغانيات من دارفور، وذلك فياغسطس /آب2014م على المسرح المكشوفبدار الاوبرا المصرية، كذلك شارك فيمهرجان القاهرة للموسيقى، «مهرجان القلعة». وقدم فيه مجموعة من أعماله الغنائية التي لاقت نجاحاً ومن بينها أغنية «دارفور بلدنا» التي كُتِبت عند بداية الاضطرابات في دارفور. وفي العاصمةاللبنانيةبيروت شارك إحساس في مهرجان «بيروت عاصمة الثقافة العربية» والذي اقيم في قصراليونيسكو.[5] وشملت زيارتهالصين إبان احتفالاتها بالذكرى الرابعة والستين لتأسييها حيث قدم عروضاً موسيقية غنائية في حفلات نُظِمت في مدنبكين وقوانغتشو وييوو ، ولا قت تجاوباً من جمهور المستمعين الصينيين الذين استساغوا الألحان والإيقاعات السودانية لتشابهها معالموسيقى الصينية ذاتالسلم الخماسي.[6]

أغانيه

[عدل]

بلغت أغانيه المسجلة حتى الآن حوالي 40 أغنية تعالج نصوصها مواضيع مختلفة، منهاأغنيات:

  • دروب السلام
  • الصغيرون
  • حمراء
  • الصلاة على النبي
  • إحساس
  • زولي
  • دارفور بلدنا
  • قال الغلابة

نموذج لأعماله الغنائية

[عدل]

[7]

مراجع

[عدل]
  1. ^ابUNAMID | African Union - United Nations Mission in Darfurنسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقعواي باك مشين.
  2. ^"الفنان عمر إحساس يبدع في منطقة واشنطن ويوحد السودانيين لدعم اخوانهم في دارفور، شاهد إلبوم صور". مؤرشف منالأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ2020-01-25.
  3. ^مجلة أصداء من دارفور، عدد مارس ، 2014
  4. ^UNAMID | African Union - United Nations Mission in Darfurنسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقعواي باك مشين.
  5. ^Googleنسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقعواي باك مشين.
  6. ^مع الفنان السوداني عمر إحساس - إذاعة الصين الدوليةنسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقعواي باك مشين.
  7. ^المصدر: يوتيوب
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=عمر_إحساس&oldid=64645298»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp