حال صوفية فيها رعونة، ودعوى يُفصح بها العارف من غير إذن إلهي[1]، تصدر من أهل المعرفة باضطرار واضطراب، وهو من زلاتالمحققين.[2] ومن الشطحات المشهورة ما ورد على لسانالبسطاميوالحلاجوالتستري. والمسلمون إزاءها فريقان: فريق يؤيدها ويحاول تفسيرها، وفريق يرفضها وينكرها.[2]
{{استشهاد ويب}}
:تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)