Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

زراعة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
زراعة
عام
تاريخ
أنواع
تصانيف
مزارع فيألمانيا يعمل في الأرض بالطريقة التقليدية، باستخدامحصانومحراث.

الزِراعة[1][2] أوالفِلاحة[1] هي عمليةإنتاجالغذاء،العلف، والألياف وسلع أخرى عن طريق التربية النظاميةللنباتوالحيوان.كلمةزراعة هي مصدر الفعل «زَرَعَ» الحَب زرْعًا أي بَذَرهُ، وحرَثَالأَرْضَللزراعة أي هيَّئَهَا لبَذْرِ الحَب.قديمًاالزراعة كانت تعني «علْمُ فلاحةالأراضي» فقط، ولكن كلمة زراعة الآن تغطي كما سبق الذكر كل الأنشطة الأساسية لإنتاج الغذاءوالعلف والألياف، شاملة في ذلك كل التقنيات المطلوبة لتربية ومعالجةالماشيةوالدواجن.

نظرة عامة

[عدل]
زراعةشاي فيجاوا،أندونيسيا.
الزراعة باستخدامجرار فيالسويد.

الزراعة تشير إلى مجال واسع من أعمال الإنتاج الزراعية، مغُطية طيف كبير من قياسات العمل (مساحة أرض، مخرُجات إنتاج، إلخ...)، ممارسات والاتجاه التجارى. على طرف من هذا الطيف، هناك المزارعالعيشية الذي يزرعمساحة صغيرة من الأرض بمدخلات موارد محدودة، وينتج غذاء يكفيه هو وعائلته فقط.

على الطرف الآخر من هذا الطيف هناك الزراعة التجارية المكثفة، والتي تشملالزراعة الصناعية. وهذه الزراعة تتضمن حقول كبيرة وأعداد من الحيوانات، مدخلات موارد كبيرة (مبيدات،أسمدة، إلخ...)، ومستوى عال منالميكنة. هذه العمليات عامة تحاول أن تعظم الدخل المالى من المحاصيلوالماشية والدواجن.

الزراعة الحديثة تمتد إلى حدود أبعد من الطرق التقليدية لإنتاج غذاء الأنسانوعلف الحيوان. السلع الزراعية المنتجة الأخرى تتضمنزهور القطف،نباتات الزينة ونباتات المشاتل،الأخشاب،الأسمدة، الجلود المستخدمة في صناعة المنتجات الجلدية، كيماويات صناعية (النشا،السكر،إيثانول،كحولات، اللدائن)، الألياف (القطن،الصوف،القنب،الكتانالوقود(الميثان منالكتلة الحيوية،الوقود الحيوى) والعقاقير القانونية والغير قانونية (المستحضرات الصيدلية الحيوية،التبغ،الأفيون،الكوكايين،القنب الهندي).

شهد القرن العشرون تغييرات ضخمة في الممارسات الزراعية، خصوصاً في مجالالكيمياء الزراعية. الكيمياء الزراعية تتضمن تطبيقات الأسمدة الكيميائية، المبيدات الحشرية الكيميائية (راجع مكافحة الآفات)،المبيدات الفطرية الكيميائية، تركيب التربة، تحليل المنتجات الزراعية، والاحتياجات الغذائية لحيوانات المزرعة. بداية منالعالم الغربي،الثورة الخضراء قامت بنشر الكثير من هذه التغييرات إلى المزارع حول العالم، بنسب نجاح مختلفة.

من التغييرات الحديثة في الزراعة:الزراعة بدون تربة،تربية النبات،التهجين، المعالجة الوراثية، زراعة الأسطح، إدارة أفضل لمغذيات التربة، ومكافحة حشائش محسُنة. لقد أنتجت لنا الهندسة الوراثية محاصيل لها سمات تفوق النباتات الموجودة طبيعياً، كالحاصلات الأكبر ومقاومة الأمراض. البذور المعُدلة تنبتَ أسرع، وذلك يمكننا من تنميتها في مساحة نمو ممتدة. الهندسة الوراثية للنباتات موضوع مثير للجدل خصوصاً في حالة النباتات المقاومةلمبيدات الحشائش.

يقوم المهندسون الزراعيون بتطوير خطط للري، الصرف، الصيانة والهندسة الصحية، وذلك يكون ذو أهمية شديدة في المناطق الجافة عادة والتي تحتاج لرى مستمر، وأيضاً في المزارع الكبيرة.

التعبئة، المعالجة، وتسويق المنتجات الزراعية هي أنشطة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالعلم. طرقالتجميد السريعوالتجفيف قامت بتوسيع السوق للمنتجات المزرعية (راجعحفظ الأغذية؛صناعة تعبئة اللحوم).

زراعة أشجار زيتون في فلسطين
زراعة أشجارزيتون،فلسطين

الحيوانات، شاملةالأحصنة،البغال،الثيران،الجمال،الألبكة،الاما،والكلاب، كثيرا ما تستخدم هذه الحيوانات في فلاحة الحقول، حصاد المحاصيل ونقل منتجات المزارع إلى الأسواق.طبائع الحيوان تعنى تربية وإنماء الحيوان من أجل اللحم أو من أجل جنىالمنتجات الحيوانية (كاللبن،البيض أوالصوف) على أسس مستمرة.قامتالآلات بزيادة عظيمة في كفاءة وإنتاجية المزارع في الغرب.الطائرات، طائرات الهليكوبتر، والشاحنات والجرارات يتم استخدامهم جميعا في الزراعة في الغرب لبذر البذور وعمليات الرش لمكافحة الحشرات والأمراض.

تاريخ

[عدل]
المقالة الرئيسة:تاريخ الزراعة

أصول قديمة

[عدل]

كانالإنسان البدائي يعيش على الصيد كثيرًا ولذلك كان يتجول دائماً للحصول على الطعام ولكن تم اكتشاف الزراعة للأول مرة في الحضارة السومرية في بلاد الرافدين العراق وسوريا حالياً.

العصور الوسطى

[عدل]

خلال العصور الوسطى، قام المزارعونالمسلمون فيشمال أفريقياوالشرق الأدنى بتطوير ونشر التقانة الزراعية والتي تتضمن نظمالري المبنية على مبادئ الهيدروليك والهيدروستاتيك، واستخدام الآلات مثل السواقى، وآلات رفعالماء، والسدود، والخزانات.

قام المسلمون بكتابة كتب إرشادية زراعية ولكن تطبيقها مكاني (أي يجب تعديلها حتى تناسب مناطق أخرى)، وكانوا السبب في الانتشار الواسع للمحاصيل مثل:قصب السكر،الأرز،الموالح،المشمش،القطن،الخرشوف،الزعفران، وقام المسلمون أيضًا بجلباللوز،والتين، ومحاصيل تحت استوائية مثلالموز إلىإسبانيا.

من النهضة الأوروبية حتى عصرنا الحالي

[عدل]

لقد ساعد اختراع نظامتدوير المحاصيل أثناءالعصور الوسطى، واستيرادالمحراث الذي إخترعهالصينيون، على تحسين الكفاءة الزراعية بمقدار كبير.

أقسام الإنتاج الزراعي

[عدل]

الإنتاج النباتي

[عدل]

تحسين المحاصيل

[عدل]

يتماستئناسالنباتات لزيادةالمحصول، تحسين مقاومة الأمراض، احتمالالجفاف، تسهيلالحصاد وتحسين المذاقوالقيمة الغذائية والعديد من الميزات الأخرى.كان أثر الانتخاب الدقيق والتربية على مدىالقرون ضخما على ميزات نباتاتالمحاصيل. يقوم مرُبوّ النبات باستخدامالصوب وتقنيات عديدة أخرى ليحصلوا على أكبر عدد ممكن من الأجيال فيالسنة الواحدة وذلك لتسريع عملية القيام بالتحسينات.

الإنتاج الحيواني

[عدل]

يقوم مربواالحيوانات في السابق على الاستفادة منها كعملة مادية ثابتة وعامل إنتاج ضخم، وايضاً في عصرنا الحالي كذالك وايضا يستخدمونها في الاقتناء إذا كانتالحيوانات خالية من العيوب أو انها جميلة في البنية الجسمانية وتعابير الوجه وتفاصيله ويطلقون عليها «المزايين».

الحاصلات الزراعية

[عدل]

إنتاج العالم للحاصلات الرئيسية لعام 2004

[عدل]

هناك محاصيل معينة فيأقاليم نمو معينة في أنحاءالعالم. بملايينالأطنان المترية، على حسب تقديراتالفاو. مثل محاصيل الحبوب ومنهاالقمحوالشعيروالذرة.

أعلى المنتجات الزراعية، بنوعية المحصول
(ملايين الأطنان المترية) بيانات 2004
الحبوب2,263
الخضرواتوالبطيخ866
الجذوروالساقيات715
الألبان619
الفواكه503
اللحوم259
محاصيل الزيوت النباتية133
الأسماك (تقديرات 2001)130
البيض63
Pulses60
محاصيل الألياف30
Source:
منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)
[3]
أعلى المنتجات الزراعية، محاصيل منفردة
(ملايين الأطنان المترية) بيانات 2004
قصب السكر1,324
الذرة721
القمح627
الأرز605
البطاطس328
الشمندر السكري249
فول الصويا204
فاكهةنخيل الزيت162
الشعير154
الطماطم120
Source:
منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)
[3]

المشاكل البيئية

[عدل]

تؤدي الزراعة أحيانا إلى مشاكلبيئية وذلك لأن الزراعة تقوم بعمل تغييرات في البيئة الطبيعية وقد تنتج نواتج ثانوية ضارة.

الآثار والتكاليف

[عدل]

تفرضالزراعة تكاليف خارجية متعددة على المجتمع من خلال تأثيرات مثل ضرر مبيدات الآفات على الطبيعة، خاصةًمبيدات الأعشابومبيدات الحشرات، وجريان المياه المغذية، واستخدام المياه بشكل مفرط، وفقدان البيئة الطبيعية. حدد تقييم أُجري عام2000 للزراعة فيالمملكة المتحدة إجمالي التكاليف الخارجية لعام1996 بمبلغ 2,343 مليون جنيه استرليني، أو 208 جنيه استرليني لكلهكتار.[4] وخلص تحليل عام2005 لهذه التكاليف في الولايات المتحدة إلى أن الأراضي الزراعية تفرض ما يقرب من 5 إلى 16 مليار دولار أي من 30 إلى 96 دولارًا لكل هكتار، في حين يفرض الإنتاج الحيواني 714 مليون دولار.[5] وخلصت الدراستان اللتان ركزتا فقط على الآثار المالية إلى أنه ينبغي بذل المزيد من أجل استبعاد التكاليف الخارجية. لم تتضمن أي من الإعانات في تحليلها، لكنها لاحظت أن الإعانات تؤثر أيضًا على تكلفة الزراعة في المجتمع.[4][5]

تسعى الزراعة إلى زيادة العائد وتخفيض التكاليف، وزيادةالمحاصيل مع تحسين المدخلات مثلالأسمدة وإزالة مسببات الأمراض، والحيوانات المفترسة، والأعشاب الضارة. كما يعني انخفاض التكاليف مع زيادة حجم الوحدات الزراعية، مثل جعل الحقول أكبر، إزالةالسياج النباتي، والخنادق ومناطق أخرى من مواطن سكن الكائنات. تقتل المبيدات تقتل الحشراتوالنباتاتوالفطريات. وقد أدت هذه التدابير وغيرها إلى خفض التنوع البيولوجي إلى مستويات منخفضة جدًا في الأراضي المزروعة بكثافة.[6]

في عام 2010، قام فريق الموارد الدولي التابعلبرنامج الأمم المتحدة للبيئة بتقييم الآثار البيئية للاستهلاك والإنتاج. ووجدت أن الزراعة واستهلاك الأغذية هما من أهم محركات الضغوط البيئية، لا سيما تغير مواطن سكن الكائناتوتغير المناخ واستخدام المياه والانبعاثات السامة. تعتبر الزراعة هي المصدر الرئيسي للسموم التي تُطلق في البيئة، بما في ذلك المبيدات الحشرية، وخاصةً تلك المستخدمة علىالقطن.[7] ويذكر تقرير الاقتصاد الأخضر لعام2011 الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن عمليات الزراعة، باستثناء التغيرات في استخدام الأراضي، تنتج ما يقرب من 13 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة البشرية المنشأ. ويشمل ذلكالغازات الدفيئة المنبعثة من استخدام مبيدات الآفات والمواد الكيميائية الزراعية غير العضوية فيالأسمدة، والانبعاثات الناتجة عن إنتاج هذه المدخلات مدرجة في الانبعاثات الصناعية، ومدخلات طاقةالوقود الأحفوري.[8] في المتوسط، نجد أن الكمية الإجمالية من مخلفات الإنتاج الزراعي لإنتاج الجيل الثاني من الوقود الحيوي تبلغ 3.8 مليار طن سنويًا بين عام 2011 وعام 2050، بمتوسط معدل نمو سنوي قدره 11 في المائة على مدار فترة الدراسة، وهو ما يمثل نموًا أعلى خلال السنوات الأولى، و 48 في المائة للفترة بين عامي 2011 و2020، ومتوسط سنوي للتوسع بنسبة 2 في المائة بعد عام 2020.[8]

قضايا الثروة الحيوانية

[عدل]

قال هينينج ستينفيلد، وهو أحد كبار المسئولينبالأمم المتحدة والذي شارك في تأليف تقرير للأمم المتحدة يفصّل هذه المشكلة «الثروة الحيوانية هي واحدة من أهم العوامل المساهمة في المشاكل البيئية الأكثر خطورة اليوم».[9] يشغل الإنتاج الحيواني 70٪ من مجموع الأراضي المستخدمة للزراعة أو 30٪ من مساحة سطح الأرض. ويُعتبر واحدًا من أكبر مصادرالغازات الدفيئة المسؤولة عن 18٪ من انبعاثات الغازات الدفيئة في العالم كما تم قياسها بما يعادلثاني أكسيد الكربون. وبالمقارنة، تنتج جميع وسائل النقل 13.5 ٪ من ثاني أكسيد الكربون. وينتج 65٪ منأكسيد النيتروز البشري المنشأ المسؤول عن 296 ضعفًا من احتمالية الاحترار العالمي لثاني أكسيد الكربون و 37٪ من جميع الميثان البشري المنشأ ويمثل 23 ضعف ارتفاع درجة الحرارة الناتجة عن ثاني أكسيد الكربون. كما يتولد 64 ٪ من انبعاث غازالأمونيا. يُشار إلى التوسع في الثروة الحيوانية كعامل رئيسي فيإزالة الغابات، حيث أصبحت 70٪ من منطقة الغابات السابقة الآن في حوض الأمازون مشغولة بالمراعي، بينما يُستخدم الباقي في المحاصيل الغذائية.[10] تؤدي الثروة الحيوانية أيضًا من خلال إزالة الغاباتوانحلال التربة إلى انخفاض التنوع البيولوجي. وعلاوةً على ذلك، ينصبرنامج الأمم المتحدة للبيئة على أنه من المتوقع أن تزيد انبعاثات الميثان من الثروة الحيوانية العالمية بنسبة 60٪ بحلول عام2030 في ظل الممارسات وأنماط الاستهلاك الحالية.[8]

قضايا الأرض والماء

[عدل]

يعتبر تحويل الأراضي، واستخدام الأراضي لإنتاج السلع والخدمات، الطريقة الأكثر أهمية التي يغير بها البشر النظم الإيكولوجية للأرض. كما يعتبر القوة الدافعة لفقد التنوع البيولوجي. تتراوح تقديرات كمية الأراضي التي حولها البشر من 39 إلى 50٪.[11] تشير التقديرات إلى أن تدهور الأراضي، وهو تراجع طويل الأجل في وظائف النظم الإيكولوجية وإنتاجيتها، يحدث على 24 في المائة من الأراضي في جميع أنحاء العالم، مع زيادة تمثيل الأراضي الزراعية.[12] يشير تقرير منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة إلىانحلال التربة باعتبارها العامل الرئيسي وراء التدهور، وتشير التقارير إلى أن 1.5 مليار شخص يعتمدون على تجريفالأراضي. يمكن أن يكون التدهور في عدة صور منهاإزالة الغابات،والتصحر،وتآكل التربة، واستنزاف المعادن، أو التدهور الكيميائي أوملوحة التربة.[13]

يتسببإغناء الماء والمغذيات الزائدة فيالنظم البيئية المائية إلىانتشار الطحالبونقص الأكسجين في الماء، مما يؤدي إلىانتحار الأسماكوفقدان التنوع البيولوجي وجعل المياه غير صالحة للشرب والاستخدامات الصناعية الأخرى. يؤدي الإفراط في الإخصاب واستخدام السماد بالأراضي الزراعية، فضلاً عن الكثافة المرتفعة للثروة الحيوانية، إلى زيادة بعض العناصر بالتربة ولا سيماالنيتروجينوالفوسفور. تعتبر هذه العناصر الغذائية هيالملوثات الرئيسية غير محددة المصدر التي تسهم فيالانجراف المائي للأنظمة البيئية المائية وتلوثالمياه الجوفية؛ مما يتسبب بتأثيرات ضارّة على السكان.[14] كما تقلل الأسمدة من التنوع البيولوجي الأرضي من خلال زيادة المنافسة على الضوء، وتفضل تلك الأنواع القادرة على الاستفادة من العناصر الغذائية المضافة.[15] تمثل الزراعة 70%من عمليات سحب موارد المياه العذبة.[16] كما تعتبر الزراعة نقطة جذب رئيسية للمياه منطبقات المياه الجوفية، وتستمد حاليًا من مصادر المياه الجوفية بمعدل لا يمكن تحمله. ومن المعروف منذ فترة طويلة أن طبقات المياه الجوفية في مناطق متنوعة مثل شمال الصين، وغاباتنهر الغانج وغربالولايات المتحدة أنها بدأت في الاستنزاف، ويمتد البحث الجديد لهذه المشاكل إلى طبقات المياه الجوفية فيإيرانوالمكسيكوالسعودية.[17] يزداد الضغط على الموارد المائية من قبل الصناعة والمناطق الحضرية، وهذا يعني أنندرة المياه آخذة في الزيادة تاركةً الزراعة تواجه تحدي إنتاج المزيد من الغذاء للسكان بالعالم المتنامي بموارد مائية منخفضة.[18] كما يمكن أن يسبب استخداممياه المزارع مشاكل بيئية رئيسية، بما في ذلك تدمير الأراضي الرطبة الطبيعية، وانتشار الأمراض المنقولة عن طريق المياه، وتدهور الأراضي من خلال التملح والتشبع بالمياه، عندما تُستخدم أساليب الري بشكل غير صحيح.[19]

مبيدات الآفات

[عدل]

ازداد استخداممبيدات الآفات منذ عام 1950 إلى 2.5 مليون طن قصير سنويًا في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك بقي فقد المحاصيل من الآفات ثابتًا نسبيًا.[20] قدرتمنظمة الصحة العالمية في عام 1992 أن ثلاثة ملايين حالة تسمم بمبيدات الآفات تحدث سنويًا، مما تسبب في 220,000 حالة وفاة.[21] تتسب المبيدات الحشرية فيمقاومةالآفات لمبيدات الآفات، مما يؤدي إلى حالة تسمى «مطحنة مبيدات الآفات» حيث تُنتَج المزيد من أنواع مبيدات الآفات لمقاومة الآفات.[22]

يتحجج البعض أن استخدام مبيدات الآفات غرضه إنقاذ البيئة ومنع المجاعة عن طريق استخدام المبيدات الحشرية والزراعة المكثفة ذات العائد المرتفع، وهو رأي يتبين من خلال مقولة عنوانها الموقع الإلكتروني لمركز قضايا الغذاء العالمي: إن زراعة المزيد من الأراضي يترك المزيد من الأراضي الطبيعة.[23][24] ومع ذلك، يرى النقاد أن المقايضة بين البيئة والحاجة إلى الغذاء ليست حتمية،[25] وأن المبيدات ببساطة تحل محلالممارسة الزراعية السليمة مثل دوران المحاصيل.[22] تتضمن تقنية إدارة الآفات الزراعية التي تعتمد على الدفع والجذب الربط البيني، باستخدام عبير النباتات لصد الآفات من المحاصيل وإغرائها إلى مكان يمكن إزالته منها.[26]

الاحتباس الحراري

[عدل]

يرتبطالاحتباس الحراري بالزراعة على نطاق عالمي. يؤثر الاحتباس الحراري على الزراعة من خلال التغيرات في متوسط درجات الحرارة، وهطولالأمطار، والطقس المتطرف (مثل العواصف وموجات الحرارة، وتغيرات الآفات والأمراض. وتغيرات مستوياتثاني أكسيد الكربون فيالغلاف الجوي وتركيزاتالأوزون على مستوى الأرض، والتغيرات في جودةتغذية بعض الأطعمة،[27] والتغيرات فيارتفاع منسوب البحار.[28] يؤثر الاحتباس الحراري بالفعل على الزراعة، مع تأثيرات موزعة بشكل غير متساو في جميع أنحاء العالم.[29] ومن المحتمل أن يؤثر تغير المناخ المستقبلي سلبًا على إنتاج المحاصيل فيالمناطق الاستوائية، في حين قد تكون التأثيرات فيخطوط العرض الشمالية إيجابية أو سلبية.[29] ومن المحتمل أن يرفع الاحتباس الحراري من خطر انعدامالأمن الغذائي لبعض فئات السكان الضعيفة اقتصاديًا، مثلالفقراء.[29]

كما تُعتبر تربية الحيوانات مسؤولة عن إنتاجالغازات الدفيئة من ثاني أكسيد الكربون والميثان في العالم، مما يتسبب في العقم المستقبلي للأراضي، وتشريد الأحياء البرية. كما تساهم الزراعة في تغير المناخ من خلال انبعاثات الغازات الدفيئة البشرية المنشأ، وتحويل الأراضي غير الزراعية مثلالغابات للاستخدام الزراعي.[30] ساهمت الزراعة وتربية الحيوانات بنحو 20 إلى 25٪ في الانبعاثات السنوية العالمية في عام 2010.[31] كما يمكن لمجموعة من السياسات أن تقلل من مخاطر التأثيرات السلبية لتغير المناخ على الزراعة،[32][33] وانبعاثات الغازات الدفيئة من القطاع الزراعي.[34][35][36]

الاستدامة

[عدل]

أسفرت أساليب الزراعة الحالية عن إهدار الكثير منالموارد المائية، ومستويات عالية من تآكل التربة، وخفض خصوبة التربة. لا توجد مياه كافية لمواصلة الزراعة باستخدام الممارسات الحالية، وبالتالي يجب إعادة النظر في مدى أهمية موارد المياه والأراضيوالنظام البيئي لتعزيز المحاصيل. يمكن أن يكون الحل هو إعطاء قيمة للأنظمة البيئية، والاعتراف بالمقايضات البيئية والمعيشية، وتحقيق التوازن بين حقوق مجموعة متنوعة من المستخدمين والمصالح.[37] كما يجب معالجة أوجه عدم المساواة التي تنجم عن اعتماد مثل هذه الطرق، مثل إعادة توزيع المياه من الفقراء إلى الأغنياء، أو إزالة الأراضي لإفساح الطريق أمام الأراضي الزراعية الأكثر إنتاجية، أو الحفاظ على نظام الأراضي الرطبة الذي يحد من حقوقالصيد.[38]

تساعد التطورات التكنولوجية على تزويد المزارعين بالأدوات والموارد لجعل الزراعة أكثر استدامة.[39] تسمح التكنولوجيا بالابتكارات مثلالحراثة الحفظية، وهي عملية زراعية تساعد على منع فقدان التربة للتآكل، وتقلل من تلوث المياه، وتعزز امتصاص الكربون.[40]

ووفقًا لتقرير صادر عن المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية[41] سيكون للتكنولوجيات الزراعية التأثير الأكبر على إنتاج الأغذية إذا تم تبنيها مع بعضها البعض، باستخدام نموذج يقيم كيف يمكن للتكنولوجيات الإحدى عشر أن تؤثر على الإنتاجية الزراعية والأمن الغذائي والتجارة بحلول عام 2050. ووجد المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية أن عدد الأشخاص المعرضين لخطرالجوع يمكن أن ينخفض بنسبة تصل إلى 40٪ ويمكن خفض أسعار المواد الغذائية بمقدار النصف تقريبًا.[41] يمكن تلبية الطلب المتزايد علىالسعرات الحرارية لسكان الأرض مع التنبؤات الحاليةبتغير المناخ عن طريق التحسين الإضافي في الأساليب الزراعية، وتوسيع المناطق الزراعية، وتعديل عقلية المستهلك الموجهة نحو الاستدامة.[42]

الاعتماد على الطاقة

[عدل]

منذ أربعينيات القرن العشرين، ازدادت الإنتاجية الزراعية كثيرًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى زيادة استخدام الميكنة والأسمدة ومبيدات الآفات الكثيفة الاستخدام للطاقة. تأتي الغالبية العظمى من هذه الطاقة من مصادرالوقود الأحفوري.[43] وبين الستينات والثمانينات من القرن العشرين، أثّرت الثورة الخضراء في الزراعة حول العالم، مع زيادة إنتاج الحبوب العالمية كثيرًا بين 70٪ و 390٪للقمح و 60٪ إلى 150٪للأرز، اعتمادًا على المنطقة الجغرافية[44]وتعداد السكان في العالم. وقد أثار الاعتماد الكبير علىالبتروكيماويات المخاوف من أن نقص النفط يمكن أن يرفع التكاليف ويقلل من الإنتاج الزراعي.[45]

تعتمد الزراعة الصناعية على الوقود الأحفوري بطريقتين أساسيتين: الاستهلاك المباشر للمزرعة وتصنيع المدخلات المستخدمة في المزرعة. يشمل الاستهلاك المباشر استخدام مواد التشحيم والوقود لتشغيل المركبات والآلات الزراعية.[45]

يشمل الاستهلاك غير المباشر صناعةالأسمدةوالمبيدات والآلات الزراعية.[45] وعلى وجه الخصوص، يمكن إنتاجالأسمدة النيتروجينية لأكثر من نصف استخدام الطاقة الزراعية.[46] ويشكل الاستهلاك المباشر وغير المباشر للمزارع الأمريكية معًا حوالي 2٪ من استخدام الطاقة في البلاد. بلغ استهلاك الطاقة المباشر وغير المباشر من قبل مزارع الولايات المتحدة ذروته في عام 1979، ومنذ ذلك الحين انخفض تدريجيًا.[45] لا تشمل النظم الغذائية الزراعة فحسب، بل تشمل التصنيع خارج المزرعة، والتعبئة، والنقل، والتسويق، والاستهلاك، والتخلص من المواد الغذائية والمواد الغذائية. تمثل الزراعة أقل من خمس استخدام الطاقة في النظام الغذائي في الولايات المتحدة.[47][48]

التخصصات

[عدل]

الاقتصاد الزراعي

[عدل]

يشيرالاقتصاد الزراعي إلى صلة الاقتصاد بإنتاج وتوزيع واستهلاك السلع والخدمات الزراعية.[49] بدأ الجمع بين الإنتاج الزراعي والنظريات العامة للتسويق والأعمال كنظام دراسي في أواخر القرن التاسع عشر، ونما كثيرًا خلال القرن العشرين.[50] وعلى الرغم من أن دراسة الاقتصاد الزراعي حديثة نسبيًا، إلا أن الاتجاهات الرئيسية في الزراعة أثرت كثيرًا على الاقتصاديات الوطنية والدولية على مدار التاريخ، بدءًا من المزارعين المستأجرين والمزارعين فيالحرب الأهلية الأمريكية فيجنوب الولايات المتحدة[51] إلىالنظام الإقطاعي الأوروبيوالمانورالية.[52] في الولايات المتحدة، وفي أماكن أخرى، ارتفعت تكاليف الأغذية التي تعزى إلى تصنيع الأغذية وتوزيعهاوالتسويق الزراعي، والتي يُشار إليها أحيانًا باسم سلسلة القيمة، في حين انخفضت التكاليف التي تُعزى إلى الزراعة. ويرتبط ذلك بزيادة كفاءة الزراعة، مقترنة بزيادة مستوىالقيمة الإضافية التي توفرها سلسلة التوريد مثل المنتجات الأكثر معالجة. وقد ازداد تركيز السوق في القطاع الزراعي كذلك، وعلى الرغم من أن التأثير الكُلي لزيادة تركيز السوق من المرجح أن يرفع من كفاءة العملية الزراعية، إلا أن التغييرات تعيد توزيعالفائض الاقتصادي من المنتجينوالمزارعين والمستهلكين، وقد يكون لها آثار سلبية على المجتمعات الريفية.[53]

يمكن لسياسات الحكومة الوطنية أن تغير كثيرًا السوق الاقتصادي للمنتجات الزراعية، في شكل ضرائبودعم حكومي، والرسوم الجمركية وغيرها من التدابير.[54] منذ الستينات على الأقل، أثّرت مجموعة من القيود التجارية وسياساتسعر الصرف والإعانات على المزارعين في كل منالبلدان النامية والمتقدمة. في الثمانينات من القرن العشرين، تعرض المزارعون غير المدعومين في البلدان النامية لآثار سلبية من السياسات الوطنية التي خلقت أسعارًا عالمية منخفضة بشكل مصطنع للمنتجات الزراعية. وبين منتصف الثمانينات وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حددت العديد من الاتفاقيات الدولية التعريفات الزراعية، والإعانات المالية وغيرها من القيود التجارية.[55]

ومع ذلك، كان لا يزال هناك قدر كبير من التشويه المدفوع بالسياسات في أسعار المنتجات الزراعية العالمية اعتبارًا من عام 2009. وكانت المنتجات الزراعية الثلاثة التي تحتوي على أكبر قدر من تشويه التجارة هيالسكروالحليبوالأرز، ويرجع السبب في ذلك بالأساس إلى الضرائب. ومن بينالبذور الزيتية، كان للسمسم أكبر قدر من الضرائب، ولكن عمومًا، كانت الضرائب المفروضة على الحبوب العلفية والبذور الزيتية أقل بكثير من الضرائب المفروضة على المنتجات الحيوانية. ومنذ الثمانينات من القرن الماضي، شهدت التشوهات التي تحركها السياسات انخفاضًا أكبر بين المنتجات الحيوانية مقارنة بالمحاصيل خلال الإصلاحات العالمية في السياسة الزراعية.[54] وبالرغم من هذا التقدم، لا تزال بعض المحاصيل مثلالقطن تتأثر بأشكال الدعم التي تقدمها البلدان المتقدمة والتي تقلل بشكل مصطنع من الأسعار العالمية، مما يتسبب في خلق المزيد من الصعوبات للمزارعين غير المدعومين في البلدان النامية.[56] تُصنّف السلع غير المصنعة مثلالذرةوفول الصويا والماشية عمومًا للإشارة إلى الجودة، مما يؤثر على السعر الذي يستلمه المنتج. تٌقيّم السلع عمومًا بكميات الإنتاج مثل الحجم أو العدد أو الوزن.[57]

العلوم الزراعية

[عدل]

علم الإنتاج النباتي هو حقل واسع متعدد التخصصات منعلم الأحياء الذي يشمل أجزاء من العلوم الدقيقة والطبيعية والاقتصاديةوالاجتماعية المستخدمة في ممارسة الزراعة وفهمها. ويغطي هذا المجال مواضيع مثلالهندسة الزراعية وتربية النباتات وعلم الوراثةوعلم أمراض النبات، ونمذجة المحاصيل،وعلم التربة،وعلم الحشرات، وتقنيات تحسين الإنتاج، ودراسة الآفات ومقاومتها، ودراسة الآثار البيئية الضارة مثل تدهور التربة،وإدارة المخلفات،والمعالجة الحيوية.[58][59]

بدأت الدراسة العلمية للزراعة في القرن الثامن عشر، عندما أجرى يوهان فريدريش ماير تجارب على استخدامجصكبريتات الكالسيوم كأسمدة.[60] أصبح البحث أكثر انتظامًا عندما بدأ جون لايس وهنري جيلبرت في عام 1843 مجموعة من التجارب الميدانية الزراعية طويلة المدى في محطة روتهامستد للأبحاث فيإنجلترا، ولا نزال بعض التجارب مثل تجربة حديقة العشب قيد الدراسة.[61][62] في أمريكا، قدم قانون هاتش عام 1887 تمويلاً لما أُطلق عليه لأول مرة العلوم الزراعية، مدفوعًا باهتمام المزارعينبالأسمدة.[63] في علم الحشرات الزراعية، بدأت وزارة الزراعة الأمريكية في إجراء أبحاث في مجال المكافحة البيولوجية في عام 1881، ووضعت أول برنامج كبير لها في عام 1905. كما بحثت أوروبا واليابان عن الأعداء الطبيعيةللعثة الغجريةوعثة الذيل البني،والشبيه الطفيلي مثل الدبابير الانفرادية والحيوانات المفترسة على حد سواء فيالولايات المتحدة الأمريكية.[64][65][66]

السياسات

[عدل]

السياسة الزراعية هي مجموعة من القرارات والإجراءات الحكومية المتعلقة بالزراعة المحلية والواردات من المنتجات الزراعية الأجنبية. تقوم الحكومات عادةً بتنفيذ سياسات زراعية تهدف إلى تحقيق نتيجة محددة في أسواق المنتجات الزراعية المحلية. تشمل بعض الموضوعات الشاملة التعامل مع المخاطر وتعديلها بما في ذلك السياسات المتعلقةبتغير المناخوسلامة الأغذيةوالكوارث الطبيعية، والاستقرار الاقتصادي بما في ذلك السياسات المتعلقة بالضرائب، والموارد الطبيعيةوالاستدامة البيئية وخاصةًإدارة المياه والبحث والتطوير، والوصول إلى الأسواق للسلع المحلية بما في ذلك العلاقات مع المنظمات والاتفاقات العالمية مع الدول الأخرى.[67] كما يمكن للسياسة الزراعية أن تهتمبجودة الغذاء، وتضمن أن يكون الإمداد الغذائي ذا جودة ثابتة ومعروفة فيما يُعرف بالأمن الغذائي، وضمان أن الإمدادات الغذائية تلبي احتياجات السكان،وعلم الحفظ الحيوي. يمكن أن تتراوح برامج السياسات بين البرامج المالية مثل الإعانات لتشجيع المنتجين على التسجيل في برامج ضمان الجودة الطوعية.[68]

يوجد العديد من العوامل المؤثرة على إنشاء السياسة الزراعية، بما في ذلك المستهلكين، والأعمال التجارية الزراعية، وجماعات الضغط التجارية والمجموعات الأخرى. تملكالمصالح التجارية الزراعية قدرًا كبيرًا من التأثير على صنع السياسة، في شكل من أشكالالضغط السياسي. كما تعمل مجموعات العمل السياسي بما في ذلك المهتمين بالقضايا البيئيةوالنقابات العمالية على التأثير على تلك السياسات، كما تفعل جماعات الضغط التي تمثل السلع الزراعية الفردية.[69] تقودمنظمة الأغذية والزراعةللأمم المتحدة الجهود الدولية للقضاء على الجوع وتوفر محفلاً للتفاوض بشأن اللوائح والاتفاقات الزراعية العالمية. يقول الدكتور صامويل جوتزي مدير قسم الإنتاج الحيواني وصحة الحيوان في منظمة الأغذية والزراعة: إن الضغط من جانب الشركات الكبيرة قد أوقف الإصلاحات التي من شأنها تحسين صحة الإنسان والبيئة. على سبيل المثال، فشلت المقترحات في عام 2010 بشأن برامج ضمان الجودة الطوعية لصناعة الثروة الحيوانية بسبب ضغط شركة الأغذية الكبيرة. كانت تلك البرامج ستوفر حوافز لتحسين معايير الصحة، واللوائح البيئية مثل عدد الحيوانات التي يمكن أن تدعمها مساحة الأرض دون ضرر طويل المدى.[70]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ابقاموس مصطلحات الفلاحة (بالعربية والفرنسية). الجزائر العاصمة:المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر. 2018. ص. 20.ISBN:978-9931-681-42-7.OCLC:1100055505.QID:Q121071043.
  2. ^المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء،قائمة إصدارات سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس:مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 103،OCLC:929544775،QID:Q114972534
  3. ^اب"Food and Agriculture Organization of the United Nations (FAOSTAT)". مؤرشف منالأصل في 2016-11-19. اطلع عليه بتاريخ2007-10-11.
  4. ^ابPretty، J؛ وآخرون (2000)."An assessment of the total external costs of UK agriculture".Agricultural Systems. ج. 65 ع. 2: 113–36.DOI:10.1016/S0308-521X(00)00031-7.ISSN:0308-521X.مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2017.
  5. ^ابTegtmeier، E.M.؛ Duffy، M. (2005)."External Costs of Agricultural Production in the United States".The Earthscan Reader in Sustainable Agriculture.مؤرشف(PDF) من الأصل في 5 فبراير 2009.
  6. ^Richards، A. J. (2001)."Does Low Biodiversity Resulting from Modern Agricultural Practice Affect Crop Pollination and Yield?"(PDF).Annals of Botany. ج. 88: 165–172.DOI:10.1006/anbo.2001.146. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-05-17. اطلع عليه بتاريخ2018-07-10.
  7. ^International Resource Panel (2010)."Priority products and materials: assessing the environmental impacts of consumption and production". United Nations Environment Programme. مؤرشف منالأصل في 2012-12-24. اطلع عليه بتاريخ2013-05-07.
  8. ^ابجUNEP, 2011, Towards a Green Economy: Pathways to Sustainable Development and Poverty Eradication,https://www.unenvironment.org/search/node?keys=Towards+a+Green+Economy%3A+Pathways+to+Sustainable+Development+and+Poverty+Eradicationنسخة محفوظة 2020-05-10 على موقعواي باك مشين.
  9. ^"Livestock a major threat to environment". UN Food and Agriculture Organization. 29 نوفمبر 2006.مؤرشف من الأصل في 2008-03-28. اطلع عليه بتاريخ2013-04-24.
  10. ^Steinfeld، H.؛ Gerber، P.؛ Wassenaar، T.؛ Castel، V.؛ Rosales، M.؛ de Haan، C. (2006)."Livestock's Long Shadow – Environmental issues and options"(PDF). Rome: U.N. Food and Agriculture Organization. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2008-06-25. اطلع عليه بتاريخ2008-12-05.
  11. ^Bai, Z.G.؛ D.L. Dent؛ L. Olsson؛ M.E. Schaepman (نوفمبر 2008)."Global assessment of land degradation and improvement: 1. identification by remote sensing"(PDF). FAO/ISRIC. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2013-12-13. اطلع عليه بتاريخ2013-05-24.{{استشهاد ويب}}:تجاهل المحلل الوسيط|last-author-amp= لأنه غير معروف، ويقترح استخدام|name-list-style= (مساعدة)
  12. ^Vitousek, P. M.؛ Mooney, H. A.؛ Lubchenco, J.؛ Melillo, J. M. (1997)."Human Domination of Earth's Ecosystems".Science. ج. 277 ع. 5325: 494–499.CiteSeerX:10.1.1.118.6902.DOI:10.1126/science.277.5325.494.
  13. ^Chrispeels, M.J.; Sadava, D.E. 1994. "Farming Systems: Development, Productivity, and Sustainability". pp. 25–57 inPlants, Genes, and Agriculture. Jones and Bartlett, Boston, MA.
  14. ^Carpenter, S. R.؛ Caraco, N. F.؛ Correll, D. L.؛ Howarth, R. W.؛ Sharpley, A. N.؛ Smith, V. H. (1998)."Nonpoint Pollution of Surface Waters with Phosphorus and Nitrogen".Ecological Applications. ج. 8 ع. 3: 559–568.DOI:10.1890/1051-0761(1998)008[0559:NPOSWW]2.0.CO;2.hdl:1808/16724. مؤرشف منالأصل في 2022-07-12.
  15. ^Hautier، Y.؛ Niklaus، P. A.؛ Hector، A. (2009)."Competition for Light Causes Plant Biodiversity Loss After Eutrophication".Science. American Association for the Advancement of Science. ج. 324 ع. 5927: 636–638.Bibcode:2009Sci...324..636H.DOI:10.1126/science.1169640.
  16. ^Molden, D. (المحرر)."Findings of the Comprehensive Assessment of Water Management in Agriculture"(PDF).Annual Report 2006/2007. International Water Management Institute.مؤرشف(PDF) من الأصل في 7 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2014.
  17. ^Li, Sophia (13 أغسطس 2012)."Stressed Aquifers Around the Globe".نيويورك تايمز.مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 7 مايو 2013.
  18. ^"Water Use in Agriculture". FAO. نوفمبر 2005. مؤرشف منالأصل في 2013-06-15. اطلع عليه بتاريخ2013-05-07.
  19. ^"Water Management: Towards 2030". FAO. مارس 2003. مؤرشف منالأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ2013-05-07.
  20. ^Pimentel, D.؛ T.W. Culliney؛ T. Bashore (1996)."Public health risks associated with pesticides and natural toxins in foods".Radcliffe's IPM World Textbook. مؤرشف منالأصل في 1999-02-18. اطلع عليه بتاريخ2013-05-07.
  21. ^WHO. 1992.Our planet, our health: Report of the WHO commission on health and environment. Geneva:منظمة الصحة العالمية.
  22. ^ابChrispeels, M.J. and D.E. Sadava. 1994. "Strategies for Pest Control" pp. 355–83 inPlants, Genes, and Agriculture. Jones and Bartlett, Boston, MA.
  23. ^Avery, D.T. (2000).Saving the Planet with Pesticides and Plastic: The Environmental Triumph of High-Yield Farming. Indianapolis: Hudson Institute. مؤرشف منالأصل في 2022-07-12.
  24. ^"Center for Global Food Issues". Center for Global Food Issues.مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2016.
  25. ^Lappe, F.M., J. Collins, and P. Rosset. 1998. "Myth 4: Food vs. Our Environment" pp. 42–57 inWorld Hunger, Twelve Myths, Grove Press, New York.
  26. ^Cook, Samantha M.؛ Khan, Zeyaur R.؛ Pickett, John A. (2007). "The use of push-pull strategies in integrated pest management".Annual Review of Entomology. ج. 52: 375–400.DOI:10.1146/annurev.ento.52.110405.091407.PMID:16968206.
  27. ^Milius، Susan (13 ديسمبر 2017)."Worries grow that climate change will quietly steal nutrients from major food crops".ساينس نيوز. مؤرشف منالأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ2018-01-21.
  28. ^Hoffmann, U., Section B: Agriculture - a key driver and a major victim of global warming, in: Lead Article, in: Chapter 1, inHoffmann, U.، المحرر (2013).Trade and Environment Review 2013: Wake up before it is too late: Make agriculture truly sustainable now for food security in a changing climate. Geneva, Switzerland: United Nations Conference on Trade and Development (UNCTAD). ص. 3, 5. مؤرشف منالأصل في 28 November 2014.
  29. ^ابجPorter, J.R.,et al., Executive summary, in:Chapter 7: Food security and food production systems (archived5 November 2014), inIPCC AR5 WG2 A (2014). Field, C.B.؛ وآخرون (المحررون).Climate Change 2014: Impacts, Adaptation, and Vulnerability. Part A: Global and Sectoral Aspects. Contribution of Working Group II (WG2) to the Fifth Assessment Report (AR5) of the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC). Cambridge University Press. ص. 488–489. مؤرشف منالأصل في 2020-02-01.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  30. ^Section 4.2: Agriculture's current contribution to greenhouse gas emissions, in:HLPE (يونيو 2012).Food security and climate change. A report by the High Level Panel of Experts (HLPE) on Food Security and Nutrition of the Committee on World Food Security. Rome, Italy: Food and Agriculture Organization of the United Nations. ص. 67–69. مؤرشف منالأصل في 12 December 2014.
  31. ^Blanco, G.,et al., Section 5.3.5.4: Agriculture, Forestry, Other Land Use, in:Chapter 5: Drivers, Trends and Mitigation(archived , in:IPCC AR5 WG3 (2014). Edenhofer, O.؛ وآخرون (المحررون).Climate Change 2014: Mitigation of Climate Change. Contribution of Working Group III (WG3) to the Fifth Assessment Report (AR5) of the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC). Cambridge University Press. ص. 383. مؤرشف منالأصل في 27 November 2014.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link). Emissions aggregated using 100-yearاحتمالية حدوث احترار عالمي from theتقرير التقييم الثاني للجنة الدولية للتغيرات المناخية."نسخة مؤرشفة"(PDF). مؤرشف من الأصل في 2016-01-30. اطلع عليه بتاريخ2018-08-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  32. ^Porter, J.R.,et al., Section 7.5: Adaptation and Managing Risks in Agriculture and Other Food System Activities, inChapter 7: Food security and food production systems (archived5 November 2014), inIPCC AR5 WG2 A (2014). Field, C.B.؛ وآخرون (المحررون).Climate Change 2014: Impacts, Adaptation, and Vulnerability. Part A: Global and Sectoral Aspects. Contribution of Working Group II (WG2) to the Fifth Assessment Report (AR5) of the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC). Cambridge University Press. ص. 513–520. مؤرشف منالأصل في 2020-02-01.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^Oppenheimer, M.,et al., Section 19.7. Assessment of Response Strategies to Manage Risks, in:Chapter 19: Emergent risks and key vulnerabilities (archived5 November 2014), inIPCC AR5 WG2 A (2014). Field, C.B.؛ وآخرون (المحررون).Climate Change 2014: Impacts, Adaptation, and Vulnerability. Part A: Global and Sectoral Aspects. Contribution of Working Group II (WG2) to the Fifth Assessment Report (AR5) of the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC). Cambridge University Press. ص. 1080. مؤرشف منالأصل في 2020-02-01.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^Summary and Recommendations, in:HLPE (يونيو 2012).Food security and climate change. A report by the High Level Panel of Experts (HLPE) on Food Security and Nutrition of the Committee on World Food Security. Rome, Italy: Food and Agriculture Organization of the United Nations. ص. 12–23. مؤرشف منالأصل في 12 December 2014.
  35. ^Current climate change policies are described inAnnex I NC (24 أكتوبر 2014).6th national communications (NC6) from Parties included in Annex I to the Convention including those that are also Parties to the Kyoto Protocol. United Nations Framework Convention on Climate Change. مؤرشف منالأصل في 2 August 2014.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: ref duplicates default (link) andNon-Annex I NC (11 ديسمبر 2014)،Non-Annex I national communications، United Nations Framework Convention on Climate Change، مؤرشف منالأصل في 13 September 2014{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: ref duplicates default (link)
  36. ^Smith, P.,et al., Executive summary, in:Chapter 5: Drivers, Trends and Mitigation (archived30 December 2014), in:IPCC AR5 WG3 (2014). Edenhofer, O.؛ وآخرون (المحررون).Climate Change 2014: Mitigation of Climate Change. Contribution of Working Group III (WG3) to the Fifth Assessment Report (AR5) of the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC). Cambridge University Press. ص. 816–817. مؤرشف منالأصل في 27 November 2014.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^Boelee, E.، المحرر (2011)."Ecosystems for water and food security". IWMI/UNEP.مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2013.
  38. ^Molden, D."Opinion: The Water Deficit"(PDF). The Scientist.مؤرشف(PDF) من الأصل في 13 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2011.{{استشهاد ويب}}:استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر= (مساعدة)
  39. ^Safefood Consulting, Inc. (2005)."Benefits of Crop Protection Technologies on Canadian Food Production, Nutrition, Economy and the Environment". CropLife International. مؤرشف منالأصل في 6 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2013.
  40. ^Trewavas, Anthony (2004). "A critical assessment of organic farming-and-food assertions with particular respect to the UK and the potential environmental benefits of no-till agriculture".Crop Protection. ج. 23 ع. 9: 757–81.DOI:10.1016/j.cropro.2004.01.009.
  41. ^ابInternational Food Policy Research Institute (2014)."Food Security in a World of Growing Natural Resource Scarcity". CropLife International.مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2013.{{استشهاد ويب}}:|مؤلف= باسم عام (مساعدة)
  42. ^Ecological Modelling.مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2018.
  43. ^"World oil supplies are set to run out faster than expected, warn scientists".ذي إندبندنت. 14 يونيو 2007. مؤرشف منالأصل في 2010-10-21. اطلع عليه بتاريخ2016-07-14.
  44. ^Robert W. Herdt (30 مايو 1997)."The Future of the Green Revolution: Implications for International Grain Markets"(PDF). The Rockefeller Foundation. ص. 2. مؤرشف منالأصل في 19 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2013.
  45. ^ابجدSchnepf, Randy (19 نوفمبر 2004)."Energy use in Agriculture: Background and Issues"(PDF).CRS Report for Congress.خدمة أبحاث الكونجرس.مؤرشف(PDF) من الأصل في 27 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2013.
  46. ^Jeremy Woods؛ Adrian Williams؛ John K. Hughes؛ Mairi Black؛ Richard Murphy (أغسطس 2010)."Energy and the food system".Philosophical Transactions of the Royal Society. ج. 365 ع. 1554: 2991–3006.DOI:10.1098/rstb.2010.0172.مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2014.
  47. ^Martin Heller؛ Gregory Keoleian (2000)."Life Cycle-Based Sustainability Indicators for Assessment of the U.S. Food System"(PDF). University of Michigan Center for Sustainable Food Systems. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2016-03-14. اطلع عليه بتاريخ2016-03-17.
  48. ^Patrick Canning؛ Ainsley Charles؛ Sonya Huang؛ Karen R. Polenske؛ Arnold Waters (2010)."Energy Use in the U.S. Food System".USDA Economic Research Service Report No. ERR-94. United States Department of Agriculture. مؤرشف منالأصل في 18 سبتمبر 2010.
  49. ^"Agricultural Economics". University of Idaho.مؤرشف من الأصل في 2013-04-01. اطلع عليه بتاريخ2013-04-16.
  50. ^Runge, C. Ford (يونيو 2006)."Agricultural Economics: A Brief Intellectual History". Center for International Food and Agriculture Policy. ص. 4.مؤرشف(PDF) من الأصل في 21 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  51. ^Conrad, David E."Tenant Farming and Sharecropping".Encyclopedia of Oklahoma History and Culture. Oklahoma Historical Society. مؤرشف منالأصل في 27 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  52. ^Stokstad, Marilyn (2005).Medieval Castles. Greenwood Publishing Group.ISBN:0-313-32525-1.مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2016.
  53. ^Sexton, R.J. (2000)."Industrialization and Consolidation in the US Food Sector: Implications for Competition and Welfare".American Journal of Agricultural Economics. ج. 82 ع. 5: 1087–104.DOI:10.1111/0002-9092.00106.
  54. ^ابLloyd, Peter J.؛ Croser, Johanna L.؛ Anderson, Kym (مارس 2009)."How Do Agricultural Policy Restrictions to Global Trade and Welfare Differ across Commodities?"(PDF).Policy Research Working Paper #4864. The World Bank. ص. 2–3.مؤرشف(PDF) من الأصل في 5 يونيو 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2013.
  55. ^Anderson, Kym؛ Valenzuela, Ernesto (أبريل 2006)."Do Global Trade Distortions Still Harm Developing Country Farmers?"(PDF).World Bank Policy Research Working Paper 3901. World Bank. ص. 1–2.مؤرشف(PDF) من الأصل في 5 يونيو 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2013.
  56. ^Kinnock, Glenys (24 مايو 2011)."America's $24bn subsidy damages developing world cotton farmers". The Guardian.مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2013.
  57. ^"Agriculture's Bounty"(PDF). مايو 2013.مؤرشف(PDF) من الأصل في 26 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2013.
  58. ^Bosso، Thelma (2015).Agricultural Science. Callisto Reference.ISBN:978-1-63239-058-5.
  59. ^Boucher، Jude (2018).Agricultural Science and Management. Callisto Reference.ISBN:978-1-63239-965-6.
  60. ^John Armstrong, Jesse Buel.A Treatise on Agriculture, The Present Condition of the Art Abroad and at Home, and the Theory and Practice of Husbandry. To which is Added, a Dissertation on the Kitchen and Garden. 1840. p. 45.
  61. ^"The Long Term Experiments". Rothamsted Research. مؤرشف منالأصل في 2018-08-03. اطلع عليه بتاريخ2018-03-26.
  62. ^Silvertown، Jonathan؛ Poulton، Paul؛ Johnston، Edward؛ Edwards، Grant؛ Heard، Matthew؛ Biss، Pamela M. (2006)."The Park Grass Experiment 1856-2006: its contribution to ecology".Journal of Ecology. Wiley-Blackwell. ج. 94 ع. 4: 801–814.DOI:10.1111/j.1365-2745.2006.01145.x.
  63. ^Hillison, J. (1996).The Origins of Agriscience: Or Where Did All That Scientific Agriculture Come From?نسخة محفوظة 2 October 2008 على موقعواي باك مشين..Journal of Agricultural Education.
  64. ^Coulson, J. R.; Vail, P. V.; Dix M.E.; Nordlund, D.A.; Kauffman, W.C.; Eds. 2000. 110 years of biological control research and development in the United States Department of Agriculture: 1883–1993. U.S. Department of Agriculture, Agricultural Research Service. pages=3–11
  65. ^"History and Development of Biological Control (notes)"(PDF). University of California Berkeley. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2015-11-24. اطلع عليه بتاريخ2017-04-10.
  66. ^Reardon، Richard C."Biological Control of The Gypsy Moth: An Overview".Southern Appalachian Biological Control Initiative Workshop.مؤرشف من الأصل في 2016-09-05. اطلع عليه بتاريخ2017-04-10.
  67. ^Lindsay Hogan؛ Paul Morris (أكتوبر 2010)."Agricultural and food policy choices in Australia"(PDF).Sustainable agriculture and food policy in the 21st century: challenges and solutions. Australian Bureau of Agricultural and Resource Economics – Bureau of Rural Sciences: 13. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-12-15. اطلع عليه بتاريخ2013-04-22.
  68. ^"Agriculture: Not Just Farming ." European Union. مؤرشف منالأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ2018-05-08.
  69. ^Ikerd, John (2010)."Corporatization of Agricultural Policy".Small Farm Today Magazine.مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2016.
  70. ^Jowit, Juliette (22 سبتمبر 2010)."Corporate Lobbying Is Blocking Food Reforms, Senior UN Official Warns: Farming Summit Told of Delaying Tactics by Large Agribusiness and Food Producers on Decisions that Would Improve Human Health and the Environment".The Guardian.مجموعة الجارديان الإعلامية. مؤرشف منالأصل في 2019-05-05. اطلع عليه بتاريخ2018-05-08.

وصلات خارجية

[عدل]
في كومنز مواد ذات صلة بـزراعة.
مجالات وتخصصات
Theophrastus
مؤسسات
منشورات
نظريات ومفاهيم
شخصيات مؤثرة
ثاوفرسطس حوالي 371 – حوالي 287 ق.م
  • بلينيوس الأكبر 23–79م
  • ديسقوريدوس حوالي 40-90
  • أوتو برونفيلس[الإنجليزية] 1464-1534
  • هيرونيموس بوك 1498-1554
  • فاليريوس كوردوس[الإنجليزية] 1515-1544
  • ويليام تيرنر[الإنجليزية] 1515-1568
  • رمبيرت دودوينز 1517-1585
  • أندرياس سيسالبينو 1519-1603
  • غاسبار بوهان 1560–1624
  • يواكيم جونغ 1587–1657
  • جون ري 1623–1705
  • نحميا غرو[الإنجليزية] 1628–1711
  • مارتشيلو ملبيغي 1628–1694
  • جوزيف بيتون دو تورنفور 1656–1708
  • رودلف كاميرايوس[الإنجليزية] 1665–1721
  • ستيفن هايلز 1677–1761
  • برنار دو جوسيو 1699–1777
  • ميشال أدانسون 1727–1806
  • كارولوس لينيوس 1707–1778
  • يان إينخنهاوسز 1730–1799
  • جوزيف بانكس 1743–1820
  • يوهان فولفغانغ فون غوته 1749–1832
  • كارل لودفيغ فيلدينوف 1765–1812
  • نيكولا تيودور دو سوسور 1767–1845
  • ألكسندر فون هومبولت 1769–1859
  • إميه جاك بونبلان 1773–1858
  • يواكيم فردريك شوف[الإنجليزية] 1789–1852
  • جوزيف هوكر (ضابط أمريكي) 1817–1911
  • يوجينيوس وارمينغ 1841–1924
  • أندرياس شيمبر[الإنجليزية] 1856–1901
  • ماتياس شلايدن 1804–1881
  • ألكسندر براون 1805–1877
  • آزا غراي 1810–1888
  • أوغست غريسباخ 1814–1879
  • غريغور مندل 1822–1884
  • ناتانييل برنغسهايم[الإنجليزية] 1823–1894
  • فلهلم هوفمايستر[الإنجليزية] 1824–1877
  • جوليوس فون ساكس 1832–1897
  • وليام جيلسون فارلو 1844–1919
  • نيقولاي فافيلوف 1887–1943
  • باربرا مكلنتوك 1902-1992
  • جورج ليديارد ستودارد 1906-2000
  • يوجين أودم[الإنجليزية] 1913–2002
  • آرثر كرونكويست 1919–1992
  • مواضيع ذات صلة
    زراعة الحدائق
    أنواع الحدائق
    بستنة
    بستنة عضوية
    وقاية النبات
    تخصصات
    أكاديمية
    مجموعات
    حيوانات
    مفصليات
    حشرات
    مواضيع
    أنواع
    أخرى
    رخويات
    فقاريات
    برمائيات
    طيور
    أسماك
    ثدييات
    مواضيع
    أنواع
    زواحف
    شعب أخرى
    أخرى
    نباتات
    فطريات
    ميكروبات
    مواضيع متعلقة
    عام
    تاريخ
    قبل التاريخ
    قديم
    حديث
    الأنواع
    تصانيف
    المفاهيم والقضايا
    ملخصاتوعلوم تطبيقية
    التصنيفات الطبية
    المعرفات الخارجية
    دولية
    وطنية
    أخرى
    مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=زراعة&oldid=72280962»
    تصنيفات:
    تصنيفات مخفية:

    [8]ページ先頭

    ©2009-2025 Movatter.jp