Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

دونالد ترمب

تحتوي هذه المقالة معلومات خلافية.
صفحة محمية جزئيًّا (سماح للمؤكدين تلقائيا)
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

  «ترمب» تُحوِّل إلى هنا. لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالعترمب (توضيح).
  لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالعدونالد ترمب (توضيح).
دونالد ترمب
Donald Trump
الصورة الرسمية للرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية دونالد جيه ترمب
رئيس الولايات المتحدة (47)
تولى المنصب
20 يناير 2025
نائب الرئيسجيه دي فانس
 
رئيس الولايات المتحدة (45)
في المنصب
20 يناير 2017 – 20 يناير 2021
نائب الرئيسمايك بنس
معلومات شخصية
اسم الولادة(بالإنجليزية:Donald John Trump)[1] تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد14 يونيو1946 (79 سنة)[2][3][1][4][5] تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مستشفى جامايكا[3][1] تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مكان الاعتقالسجن مقاطعة فولتن (24 أغسطس 2023–)[6][7][8] تعديل قيمة خاصية (P2632) في ويكي بيانات
الإقامةالبيت الأبيض (20 يناير 2025–) تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنةالولايات المتحدة[9][10]تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
العرقأمريكي أبيض[11] تعديل قيمة خاصية (P172) في ويكي بيانات
لون الشعرشعر أشقر[12][13] تعديل قيمة خاصية (P1884) في ويكي بيانات
الديانةمسيحية لا طائفية[14] تعديل قيمة خاصية (P140) في ويكي بيانات
الطول74بوصة[15] تعديل قيمة خاصية (P2048) في ويكي بيانات
الوزن215رطل[13] تعديل قيمة خاصية (P2067) في ويكي بيانات
استعمال اليدأيمنية[16] تعديل قيمة خاصية (P552) في ويكي بيانات
عضويةقائمة فوربس للمليارديرات[17]،وساج أفترا[18] تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الزوجةميلانيا ترمب (22 يناير 2005–)[19] تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
الأولاددونالد ترمب الابن[20][21]
إيفانكا ترمب[20][21]
إريك ترمب[20][21]
تيفاني ترمب[20][21]
بارون ترمب[20][21] تعديل قيمة خاصية (P40) في ويكي بيانات
عدد الأولاد5[20] تعديل قيمة خاصية (P1971) في ويكي بيانات
الأبفريد ترمب[3][1] تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الأمماري آن ماكلويد ترمب[1] تعديل قيمة خاصية (P25) في ويكي بيانات
إخوة وأخواتماريان ترمب باري،وروبرت ترمب،وفريد ترمب الابن، وإليزابيث ترمب غراو  [لغات أخرى]‏ تعديل قيمة خاصية (P3373) في ويكي بيانات
أقرباء
عائلةعائلة دونالد ترمب تعديل قيمة خاصية (P53) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأمجامعة فوردهام (أغسطس 1964–1966)
كلية وارتون لإدارة الأعمال (التخصص:اقتصاد) (الشهادة:بكالوريوس العلوم) (1966–مايو 1968)
مدرسة كيو فورست  [لغات أخرى] (–1964)
أكاديمية نيويورك العسكرية (1959–1964)
جامعة بنسلفانيا تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعيةبكالوريوس العلوم[22] تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
المهنة
الحزبالحزب الجمهوري (أبريل 2012–)[31] تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأمالإنجليزية الأمريكية تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغاتالإنجليزية،والإنجليزية الأمريكية تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العملشخصية إعلامية  [لغات أخرى]‏،والسياسة،والتجارة تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف فيمنظمة ترمب تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
أعمال بارزةترمب: فن الصفقة[20]،وأمريكا العرجاء،وذا أبرينتايس تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
الثروة2500000000دولار أمريكي (26 مارس 2022)[32] تعديل قيمة خاصية (P2218) في ويكي بيانات
التيار
الرياضةالغولف[33] تعديل قيمة خاصية (P641) في ويكي بيانات
تهم
التهمتزوير السجلات التجاريةفي: 30 مايو 2024)[34][35][36] تعديل قيمة خاصية (P1399) في ويكي بيانات
الجوائز
  القائمة ...
قلادة النيل العظمى (2025)
وسام زايد (2025)[37]
شخصية العام (2024)[38]
تايم 100 (2021)[39]
الوسام المحمدي (2021)[40]
وسام الحرية  [لغات أخرى] (2020)[41]
جائزة إيغ نوبل (2020)[42]
تايم 100 (2020)[43]
تايم 100 (2019)[44]
جائزة دوبلسبيك (2019)[45]
تايم 100 (2018)[46]
قلادة الملك عبد العزيز (2017)[47]
تايم 100 (2017)[48]
تايم 100 (2016)[49]
شخصية العام في فاينانشال تايمز (2016)[50]
جائزة دوبلسبيك (2016)[45]
شخصية العام (2016)[51]
عضو قاعة مشاهير دبليو دبليو إي (2013)
وسام الامتياز الرئاسي (2012)
نجمة على ممر الشهرة في هوليوود (2007)[52]
عضوية قاعة مشاهير الألعاب  [لغات أخرى] (1995)[53]
جائزة التوتة الذهبية لأسوء ممثل مساعد  [لغات أخرى] (عن عمل:لا يمكن للأشباح فعلها) (1991)[54]
وسام جزيرة إليس للشرف (1986)[55]
جائزة شجرة الصندوق القومي اليهودي للحياة  [لغات أخرى] (1983)[56]
وسام الملك عبد العزيز آل سعود  تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
التوقيع
المواقع
الموقعالموقع الرسمي (الإنجليزية) تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب
جزء منسلسلة مقالات عن
دونالد ترمب
الرئيس الخامس والأربعون والسابع والأربعون للولايات المتحدة
الفترة الرئاسية
الملاحقات القضائية
التفاعلات المتعلقة بروسيا

دونالد جون ترمب (بالإنجليزية:Donald John Trump) (وُلد في 14 يونيو/حزيران 1946)، هو رئيسالولايات المتحدة الأمريكية ورجل أعمالأمريكي، شغل منصبرئيس الولايات المتحدة الخامس والأربعين من 2017 حتى 2021، ويشغل حاليًا منصب الرئيس السابع والأربعين منذ يناير/كانون الثاني 2025 بعد فوزه فيالانتخابات الرئاسية 2024. ينتمي إلىالحزب الجمهوري ويُعد واحدًا من أكثر الشخصيات إثارةً للجدل في الساحة السياسية الأمريكية، حيث اشتهر بمواقفهالشعبويةوالحمائيةوالانعزاليةوالقومية[57] التي أثّرت في السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة.

وُلد ترمب فيحي كوينز بمدينةنيويورك، وهو الابن الخامس لوالديهفريد ومرغريت ترمب. تخرج في عام 1968 منجامعة بنسلفانيا حاملاً درجة بكالوريوس في الاقتصاد. في عام 1971، تولى إدارة أعمال العائلة في مجال العقارات، وأعاد تسميتها إلى «منظمة ترمب» مع التركيز على بناء وتجديد ناطحات السحاب والفنادق والكازينوهات، بالإضافة إلى تطوير ملاعب الجولف. رغم نجاحه في بداية مسيرته، تعرضت العديد من مشاريعه للفشل المالي في التسعينيات، مما دفعه إلى التوسع في ترخيص اسمه التجاري.

كان لظهوره الإعلامي دور كبير في تعزيز شهرته، حيث قدّم برنامج «ذا أبرينتس» الشهير من 2004 إلى 2015، وهو برنامج واقعي يعتمد على منافسات تجارية. على الرغم من تقديمه نفسه كمحترف في إدارة الأعمال، إلا أن مسيرته التجارية تضمنت العديد من القضايا القانونية، بما في ذلك ست حالات إفلاس.

دخل ترمب الساحة السياسية لأول مرة في عام 2000 حين ترشح للانتخابات الرئاسية عن حزب الإصلاح الأمريكي، لكن لم يحقق النجاح المطلوب، فانسحب في وقت لاحق. في عام 2015، أعلن عن ترشحه للرئاسة منالحزب الجمهوري، ليخوض الانتخابات في 2016 ضدهيلاري كلينتون. رغم خسارته في التصويت الشعبي، فاز بالانتخابات بفضل نتائج المجمع الانتخابي ليصبح الرئيس الـ45 للولايات المتحدة، وأول رئيس أمريكي دون خلفية عسكرية أو سياسية.

أثبتتحقيق المستشار الخاص لعامي 2017-2019 بقيادةروبرت مولر أنروسيا تدخلت فيانتخابات عام 2016 لصالح حملة ترمب، لكن لم يكن أعضاء حملة ترمب قدتآمروا أو نسقوا أنشطة التدخل الروسية في الانتخابات. أثارت انتخابه وسياساتهاحتجاجات عديدة وأدت إلى نشوءحركة سياسيةوعبادة للشخصية.[58] أدلى ترمب بالعديد منالتصريحات الكاذبة والمضللة خلال حملته الانتخابية ورئاسته إلى درجة غير مسبوقة في السياسة الأمريكية وروج لنظريات المؤامرة. ووصفت العديد من تعليقاته وأفعاله بأنهامشحونة عنصريًا والعديد منها كانتكراهية للنساء.

خلال فترة رئاسته، اتخذ ترمب مجموعة من القرارات المثيرة للجدل التي أثرت على السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة. أبرز تلك القرارات كان حظر السفر على مواطني دول ذات أغلبية مسلمة، ومحاولات بناء جدار على الحدود مع المكسيك، وكذلك سياسة الفصل العائلي للمهاجرين. كما وقع قانون التخفيضات الضريبية لعام 2017 الذي خفض الضرائب على الأفراد والشركات، وألغى التأمين الصحي الإجباري في قانون «أوباماكير». وعيّن أكثر من 200 قاضٍ اتحادي، بما في ذلك ثلاثة قضاة في المحكمة العليا.

أما على صعيد السياسة الخارجية، تبنى ترمبسياسة «أميركا أولًا»، حيث انسحب من العديد من الاتفاقيات الدولية خلال ولايته الأولى، أبرزهااتفاقية باريس للمناخ،والاتفاق النووي الإيراني، والمفاوضات التجارية لاتفاقالشراكة العابرة للمحيط الهادئ. كمابدأ حربًا تجارية مع الصين وفرضرسومًا جمركية على الواردات الصينية، وهو ما أدى إلى توتر العلاقات التجارية بين البلدين. وخلال ولايته الأولى، التقى ثلاث مرات مع زعيم كوريا الشماليةكيم جونغ أون، إلَّا أن المحادثات بشأن نزع السلاح النووي الكوري الشمالي لم تُحرز أي تقدم كبير.واعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل في خطوة مثيرة للجدل، ما أدى إلى اندلاع أعمال عنف في الأراضي الفلسطينية وبعض الدول العربية.

خسر ترمب أمام منافسه الديمقراطيجو بايدن فيانتخابات 2020، إلا أنه رفض الاعتراف بالهزيمة وادعى حدوث تزوير واسع النطاق. تصاعدت الأزمة بعداقتحام أنصاره لمبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، مما أدى إلى مقتل عدة أشخاص وتعطيل عملية التصديق على نتائج الانتخابات. نتيجة لذلك، عزله مجلس النواب مرتين، لكن مجلس الشيوخ برءه في كلتا المرتين.

خلال هذه الفترة، استمرت التحقيقات القانونية في قضايا تتعلق بتعامله مع الوثائق السرية، وتورطه في محاولة قلب نتائج انتخابات 2020، فضلاً عن قضايا جنائية ومدنية تتعلق بالاحتيال المالي والتحرش الجنسي. في 2024، أُدين بتهمة تزوير سجلات الأعمال المتعلقة بدفع أموال للممثلةستورمي دانييلز، ليصبح بذلك أول رئيس أمريكي يُدان في قضية جنائية. واجه ترمب المزيد من التهم الجنائية المتعلقة بادعاءاتسوء التعامل مع وثائق سرية والتدخل في انتخابات 2020، كما وُجد مُتهمًا في قضايا مدنية عن الاعتداء الجنسي والتشهير والاحتيال المالي، مما جعل العديد من العلماء والمؤرخين يصنفونه كواحد من أسوأ الرؤساء في تاريخ الولايات المتحدة.

بعد مغادرته البيت الأبيض، واصل ترمب تأثيره الكبير على الحزب الجمهوري، حيث ظل يروج لمواقفه السياسية ويؤثر في الانتخابات التمهيدية داخل الحزب. في نوفمبر 2022، أعلن عن ترشحه للانتخابات الرئاسية لعام 2024، ليصبح مرشح الحزب الجمهوري بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية. في الانتخابات العامة لعام 2024، فاز على نائبة الرئيسكامالا هاريس ليصبح ثاني رئيس أمريكي يُنتخب لفترتين غير متتاليتين بعدجروفر كليفلاند.

نشأته وتعليمه

ترمب عندما كان طالبا في الاكاديمية العسكرية

ولد دونالد جون ترمب في 14 يونيو 1946 فيمركز مستشفى جامايكا الطبي في مدينةنيويورك،[59] وكان الطفل الرابعلفريد ترمب وهو مطوّر عقاري (ولد فيالبرونكس لوالدين مهاجرين من ألمانيا)،وماري آن ماكلويد ترمب (وهي مهاجرة منإسكتلندا). ترعرع ترمب مع أشقائه الأكبر سنًا،ماريانوفريد الابن وإليزابيث، وشقيقه الأصغرروبرت في قصر بحي جامايكا إستيتس فيكوينز، التحق دونالد بمدرسة كيو فورست الخاصة من روضة الأطفال حتى الصف السابع.[60][61] في سن الثالثة عشرة التحقبأكاديمية نيويورك العسكرية وهي مدرسة داخلية خاصة، وفي عام 1964 التحقبجامعة فوردهام. بعد ذلك بعامين، انتقل إلىكلية وارتون بجامعة بنسلفانيا وتخرج في مايو 1968 بدرجة بكالوريوس العلوم في الاقتصاد. في عام 2015، هدد محامي ترمبمايكل كوهين الجامعة والمدارس الثانوية ومجلس الكلية باتخاذ إجراءات قانونية ضدهم إذا نشروا سجلات ترمب الأكاديمية.

خلال سنوات دراسته الجامعية، أعفي دونالد ترمب من الخدمة العسكرية أربع مرات خلالحرب فيتنام. في عام 1966، وجد الفحص الطبي أنه لائق للخدمة العسكرية، وبحلول يوليو 1968، صنفه مجلس التجنيد المحلي على أنه مؤهل للخدمة العسكرية. ومع ذلك، في أكتوبر 1968، حصل على تصنيف 1-Y، وهو تأجيل طبي مشروط.[62] وفي عام 1972، أعيد تصنيفه إلى 4-F بسبب معاناته منأعران عظمية، مما أدى إلى حصوله على إعفاء نهائي من أداء الخدمة.[63]

تطرَّق ترمب إلى مسيرته الجامعية في كتابه: «ترمب: فن الصفقة»:

«وبعد أن تخرجت من الأكاديمية العسكرية فينيويورك سنة 1964، تقبلت لفترة وجيزة فكرة الذهاب إلى كلية الأفلام... ولكن في النهاية قررت أن العقارات التجارية كانت أفضل بكثير. لقد بدأت من خلال حضور جامعة فوردهام... ولكن بعد عامين، قررت أنه طالما كان علي أن أكون في الكلية، لابد من اختبار نفسي مع الأفضل. تقدمت بطلب لكلية وارتون فيجامعة بنسلفانيا وحصلت فيها..أنا أيضًا سعيد للغاية للحصول للانتهاء. وعلى الفور انتقلت إلى الوطن، وذهبت للعمل بدوام كامل مع والدي»
.

الحياة المهنية

المقالات الرئيسة:مسيرة دونالد ترمب المهنيةومشاريع دونالد ترمب التجارية في روسياوالإقرارات الضريبية لدونالد ترمب

العقارات

بدأ ترمب العمل في شركة والده العقارية «ترمب للإدارة» عام 1968، حيثُ كانت الشركة تمتلك وحدات سكنية مؤجّرة للطبقة المتوسطة في الأحياء الخارجية لمدينة نيويورك وكانت مفروزة عنصريًا حسب عرق الشخص.[64][65] في عام 1971، جعله والده رئيسًا للشركة وبدأ في استخداممنظمة ترمبكعلامة شاملة[66] بين عامي 1991 و2009، طلب الحماية من الإفلاس وفقًا للقانون 11 لستة من شركاته بما في ذلكفندق بلازا في مانهاتن، وكازينوهات فيأتلانتيك سيتي بولاية نيو جيرسي،ومنتجعات ترمب الترفيهية[67]

مشاريع التطوير في مانهاتن وشيكاغو

أطلق أول مشروع لعائلته في مانهاتن في عام 1978 وكان عبارة عن تجديد فندقكومودور المهجور المجاور لمحطة غراند سنترال.[68] موّل ترمب المشروع بفضل إعفاء ضريبي بقيمة 400 مليون دولار على ممتلكات الفندق، والذي ساعده والده في الحصول عليه. كما ضمن والده أيضًا قرضًا بنكيًا بقيمة 70 مليون دولار بالتعاون مع شركةحياة.[65][69] أُعيد افتتاح الفندق في عام 1980 باسمغراند حياة نيويورك،[70] وفي نفس العام، حصل ترمب على حقوق تطويربرج ترمب وهي ناطحة سحاب متعددة الاستخدامات في ميدتاون مانهاتن.[71] يضم المبنى مقر شركة ترمبولجنة العمل السياسي الخاصة به وكان مقره الرئيسي حتى عام 2019.[72][73]

في عام 1988، اشترى ترمب فندق بلازا بتمويل من اتحاد يضم ستة عشر بنكًا.[74] وفي عام 1992، قدم الفندق طلب حماية من الإفلاس، ووافق على خطة إعادة تنظيم بعد شهر، حيثُ استحوذت البنوك على ملكية الفندق.[75] في عام 1995، تخلف ترمب عن سداد أكثر من 3 مليارات دولار من القروض البنكية، مما دفع البنوك إلى الاستحواذ على فندق بلازا ومعظم ممتلكاته الأخرى في عملية "إعادة هيكلة شاملة ومهينة" سمحت له بتجنب الإفلاس الشخصي.[76][77] وقال محامي البنك الرئيسي بشأن القرار إن جميع البنوك «اتفقت على أنه من الأفضل أن يكون ترمب حيًا بدلًا من أن يكون ميتًا.»[76]

في عام 1996، اشترى ترمب وأعاد ترميم ناطحة السحاب المكونة من 71 طابقًا في40 وول ستريت وأعيد تسميته لاحقًا باسم مبنى ترمب.[78] في أوائل التسعينيات، فاز ترمب بحق تطوير مساحة تبلغ 70-أكر (28 ها) في حيلينكولن سكوير بالقرب من نهر هدسون. وبسبب مشاكله المالية في عام 1994، باع ترمب معظم حصته في المشروع لمستثمرين آسيويين الذين مولوا إتمام المشروعريفرسايد ساوث.[79]

كان آخر مشروع إنشائي كبير لترمب هوبرج وفندق ترمب العالمي المكون من 92 طابقًا والذي افتتح في عام 2008. وفي عام 2024، ذكرت صحيفةالنيويورك تايمز أن مصلحة الضرائب كانت تُحقق فيما إذا كان ترمب قد سجل الخسائر مرتين من خلال تجاوز تكاليف البناء وضعف مبيعات الوحدات السكنية في المبنى، وادعى في إقراره الضريبي لعام 2008 أن هذه الممتلكات أصبحت بلا قيمة.[80][81]

كازينوهات أتلانتيك سيتي

في عام 1984، افتتح ترمبفندق وكازينو ترمب بلازا بمساعدة تمويلية وإدارية من شركةهوليداي[82] لكن المشروع لم يكن مُربحًا، فدفع ترمب 70 مليون دولار لشركة هوليداي في مايو 1986 ليصبح المالك الوحيد للمشروع.[83] وفي عام 1985، اشترى ترمب فندق أتلانتيك سيتي هيلتون قبل افتتاحه وأعاد تسميتهبـترمب كاسل.[84] وقد قدم كلا الكازينوهين طلب حماية من الإفلاس بموجب الفصل 11 في عام 1992.[85]

في عام 1988، اشترى ترمب كازينو ثالثًا في مدينة أتلانتيك سيتي وهوترمب تاج محل. مُول بسندات عالية المخاطر بقيمة 675 مليون دولار واكتمل بتكلفة إجمالية قدرها 1.1 مليار دولار، وافتتح في أبريل 1990.[86][87] لكن ترمب تقدم بطلب لحماية الإفلاس بموجب الفصل 11 في عام 1991، وبموجب اتفاقية إعادة الهيكلة، تنازل ترمب عن نصف حصته الأصلية في المشروع، وقدم ضمانات شخصية لاستمرار الأداء المالي للمشروع في المستقبل.[88] ولتقليل ديونه الشخصية التي بلغت 900 مليون دولار، باع ترمب شركة الطيرانترمب شاتل؛ ويخته الفاخرالأميرة ترمب الذي كان مستأجرًا لصالح كازينوهاته؛ وبعض الأعمال الأخرى.[89]

في عام 1995، أسس ترمب شركة فنادق وكازينوهات ترمب التي تولت ملكية عقار كازينو ترمب بلازا.[90] وفي عام 1996، استحوذت الشركة على تاج محل وترمب كاسل، لكن الشركة تقدمت بطلب إفلاس في عام 2004 وعام 2009، ما أدى إلى احتفاظ ترمب بنسبة 10% فقط من الملكية.[82] واستمر في منصب رئيس مجلس الإدارة حتى عام 2009.[91]

الأندية

في عام 1985، اشترى ترمب عقارمارالاغو الواقع في مدينةبالم بيتش بولايةفلوريدا.[92] وفي عام 1995، حوَّل العقار إلى نادٍ خاصّ ما استتبع من مرتاديه دفع رسوم اشتراك سنوية ورسم دخول للنادي. استمرّ ترمب باستخدام أحد أجنحة المنزل كمقر سكن خاصّ به.[93] أعلن ترمب عن اتخاذ مارالاغو كمقر إقامته الأساسي في عام 2019.[73] بدأت مؤسسة ترمببإنشاء وشراء ملاعب جولف في عام 1999.[94] تمتلك المؤسسة أربعة عشر ملعبًا وتدير ثلاثة ملاعب أخرى تحمل علامة ترمب التجارية حول العالم.[94][95]

ترخيص اسم ترمب

المقالة الرئيسة:قائمة الأشياء التي سميت باسم دونالد ترمب

رُخِّص اسم ترمب لاستخدامه في منتجات وخدمات استهلاكية بما في ذلك المواد الغذائية، والملابس، والدورات التعليمية، والأثاث المنزلي.[96][97] وفقًا لـواشنطن بوست، أكثر من 50 اتفاقية ترخيص تستخدم اسم ترمب، وأدت هذه الاتفاقيات إلى تحقيق إيرادات لا تقل عن 59 مليون دولار لشركاته.[98] وبحلول عام 2018، كانت شركتان فقط من شركات السلع الاستهلاكية تواصلان استخدام اسم ترمب بموجب ترخيص.[96]

المشاريع الجانبية

في سبتمبر 1983، اشترى ترمب نادينيو جيرسي جنرالز وهو نادي فيدوري كرة القدم الأمريكي بعد موسم 1985، أُلغي الدوري، ويرجع ذلك كثيرًا إلى محاولة ترمب تغيير موعد المباريات إلى الخريف (حيث كانت ستتعارض معالدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية على الجمهور) ومحاولته إجبار اتحاد كرة القدم الأمريكية على الاندماج مع الدوري عن طريق رفع دعوى مكافحة الاحتكار.[99][100]

استضاف ترمب وفندق بلازا العديد من مباريات الملاكمة فيقاعة مؤتمرات أتلانتيك سيتي.[82][101] في عامي 1989 و1990، وافق ترمب على استخدام اسمه لسباق الدراجاتطواف ترمب وهو سباق متعدد المراحل للدراجات كان يسعى ليكون النسخة الأمريكية المكافئة لسباقات الدراجات الأوروبية مثلطواف فرنساوطواف إيطاليا.[102]

في الفترة من 1986 إلى 1988، اشترى ترمب حصص كبيرة في شركات عامة مختلفة، مشيرًا إلى نيته الاستحواذ عليها، ثم قام ببيع أسهمه محققًا أرباحًا،[103] مما دفع بعض المراقبين إلى الاعتقاد بأنه كان يمارس استراتيجيةالبريد الأخضر (وهي استراتيجية تهدف إلى تحقيق الربح من خلال الضغط على الشركات لشراء أسهمها لتفادي محاولات الاستحواذ العدائي)[104] وقد وجدتنيويورك تايمز أن ترمب حقق في البداية ملايين الدولارات من هذه الصفقات، لكنهُ "فقد معظم، إن لم يكن كل، تلك الأرباح بعد أن توقف المستثمرون عن أخذ حديثه عن الاستحواذ بجدية".[103]

في عام 1988، اشترى ترمب خدمة النقل الجويالخطوط الجوية الشرقية بتمويل من قروض بقيمة 380 مليون دولار من مجموعة مكونة من 22 بنكًا. أطلق على الخط الجوي اسمترمب شاتل وأدارها حتى عام 1992.[105] تعثرت سداداته للقروض في عام 1991، مما أدى إلى انتقال الملكية إلى البنوك.[106]

نجمة حمراء ذات إطار برونزي مكتوب عليها "دونالد ترمب" ورمز التلفاز بالبرونز، مرسومة على أرضية سوداء من التيرازو
نجمة ترمب على ممشى المشاهير في هوليوود

في عام 1992، أسس ترمب، مع إخوتهماريان و إليزابيثوروبرت وابن عمه جون دبليو والتر، شركة كاونتي لتوريد وصيانة المباني، بحيث كان لكل منهم حصة بنسبة 20%. لم يكن للشركة مكاتب فعلية، ويُعتقد أنها كانت بمثابة شركة وهمية لشراء الخدمات والمواد لعمارات ترمب السكنية، ثم إعادة بيعها إلى شركة ترمب مانجمنت مع رفع الأسعار بنسبة تتراوح بين 20-50% أو أكثر. ووُزعت الأرباح الناتجة عن هذه الزيادات بين المالكين.[107][108] استُخدمت التكاليف المرتفعة كحجة للحصول على موافقة الدولة لزيادة الإيجارات في الوحدات السكنية التابعة لترمب.[107]

من عام 1996 حتى 2015، كان ترمب يمتلك كامل أو جزء من مسابقات ملكة الجمال بما في ذلكملكة جمال الكونوملكة جمال الولايات المتحدة الأمريكيةوملكة جمال مراهقات الولايات المتحدة الأمريكية.[109][110] بسبب خلافات مع شبكة سي بي سي حول الجدولة، نقل ترمب كلا المسابقتين إلى إن بي سي في عام 2002.[111][112] وفي عام 2007، حصل ترمب على نجمة فيممشى المشاهير في هوليوود تكريمًا لعمله كمنتج لمسابقة ملكة جمال الكون.[113] توقفت إن بي سي ويونيفيجن عن عرض المسابقات في يونيو 2015.[114]

في عام 2004، شارك ترمب في تأسيسجامعة ترمب وهي شركة تُقدم دورات عقارية تصل تكلفة الواحدة منها إلى 35 ألف دولار.[115] بعد أن أبلغتها سلطات ولاية نيويورك بأن استخدام كلمة "جامعة" ينتهك القانون، لأنها ليست مؤسسة تعليمية رسمية، تغير اسمها في عام 2010 إلى مبادرة ترمب لريادة الأعمال.[116]

في عام 2013، رفعت ولاية نيويورك دعوى مدنية بقيمة 40 مليون دولار ضد جامعة ترمب، متهمة الشركة بتقديم بيانات كاذبة والاحتيال على المستهلكين.[117] كما رفع دعوتين جماعيتين في المحكمة الفِدرالية ضد ترمب وشركاته. كشفت وثائق داخلية أن الموظفين كانوا مطالبين باتباع أسلوب بيع مُلحّ وضاغط، كما شهد بعض الموظفين السابقين أن جامعة ترمب احتالت أو كذبت على طلابها.[118][119][120] وبعد فوزه في الانتخابات الرئاسية 2016، وافق ترمب على دفع مبلغ إجمالي قدره 25 مليون دولار لتسوية القضايا الثلاث.[121]

مؤسسة ترمب

كانت مؤسسة دونالد ترمبمؤسسة خاصة أُنشئت عام 1988.[122][123] بين عامي 1987 و2006، تبرع ترمب للمؤسسة بمبلغ 5.4 مليون دولار، وأُنفق هذا المبلغ بحلول نهاية 2006. بعد تبرعه بمبلغ إجمالي قدره 65,000 دولار في عامي 2007 و2008، توقف عن تقديم أي أموال شخصية للمؤسسة،[124] وقد حصلت المؤسسة على ملايين الدولارات من متبرعين آخرين، من بينهم 5 ملايين دولار منفينس مكمان.[125] قدمت المؤسسة تبرعات لجمعيات خيرية متعلقة بالصحة والرياضة، ومجموعات محافظة،[126]

في عام 2016، ذكرت صحيفةواشنطن بوست أن المؤسسة ارتكبت عدة انتهاكات قانونية وأخلاقية محتملة، بما في ذلك ادعاءات بالتحايل الضريبي.[127] وفي نفس العام، وجدت النيابة العامة في نيويورك أن المؤسسة تنتهك قانون الولاية بسبب جمع التبرعات دون الخضوع للمراجعات السنوية الخارجية المطلوبة بموجب القانون، وأمرت بوقف أنشطتها لجمع التبرعات في نيويورك فورًا.[128] أعلن فريق ترمب في ديسمبر 2016 عن حل المؤسسة.[129]

في يونيو 2018، رفعت النيابة العامة في نيويورك دعوى مدنية ضد المؤسسة وترمب وأولاده البالغين وطالبت باسترداد 2.8 مليون دولار كتعويضات وغرامات إضافية.[130] في ديسمبر 2018، توقفت المؤسسة عن العمل ووزعت أصولها على جمعيات خيرية أخرى.[131] وفي نوفمبر 2019، أمر قاضٍ في ولاية نيويورك ترمب بدفع 2 مليون دولار لعدد من الجمعيات الخيرية بسبب إساءة استخدام أموال المؤسسة.[132][133]

الشؤون القانونية والإفلاسات

المقالة الرئيسة:الشؤون القانونية الشخصية والتجارية لدونالد ترمب

كانروي كون المحامي والمستشار الشخصي لدونالد ترمب على مدى 13 عامًا خلال السبعينيات والثمانينيات،[134] ووفقًا لترمب، كان كوهن يتنازل أحيانًا عن أتعابه بسبب الصداقة بينهما.[134] في عام 1973، ساعد كون ترمب في رفع دعوى ضد الحكومة الأمريكية بقيمة 100 مليون دولار كرد على اتهامات بالتمييز العنصري في ممتلكاته العقارية. رُفضت الدعوى المضادة لترمب، وسُوّيت القضية بموجب اتفاق يلزم عائلة ترمب بإلغاء التمييز.[135] في عام 1975، في عام 1975، جرى التوصل إلى اتفاق يلزم شركات وممتلكات ترمب بتزويدرابطة نيويورك الحضرية بقائمة أسبوعية بالوحدات السكنية الشاغرة التي يملكها ترمب، وذلك لمدة عامين لمنع التمييز.[136] وقام كون بتعريف ترمب على المستشار السياسيروجر ستون الذي استعان بخدماته في التعامل مع الحكومة الفِدرالية.[137]

وفقًا لتحليل سجلات المحاكم فِدراليًا ومحليًا أجرتهيو إس إيه توداي في عام 2018، كان ترمب وشركاته قد شاركوا في أكثر من 4000 قضية قانونية.[138] وعلى الرغم من أن ترمب لم يتقدم بطلبإفلاس شخصي، إلا أن فنادقه وكازينوهاته المتعثرة في أتلانتيك سيتي ونيويورك تقدمت بطلب حماية من الإفلاس بموجب الفصل 11 ست مرات بين عامي 1991 و2009.[139] وواصلت هذه الشركات العمل فيما أعادت البنوك هيكلة الديون وخفضت حصص ترمب في تلك الممتلكات.[139]

خلال الثمانينيات، قدم أكثر من 70 بنكًا لترمب قروضًا بقيمة 4 مليارات دولار.[140] وبعد إفلاس بعض شركاته في بداية التسعينيات، رفضت معظم البنوك الكبرى إقراضه باستثناء بنك دويتشه.[141] بعداقتحام كابيتول الولايات المتحدة 2021، قرر بنك دويتشه التوقف عن التعامل مع ترمب أو شركاته في المستقبل.[142]

المسيرة الإعلامية

الكتب

كـكاتب خفي، أصدر ترمب 19 كتابًا تحت اسمه.[143] صدر أول كتاب لترمب بعنوانفن الصفقة في عام 1987، وسرعان ما أصبح منقائمة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعا. ورغم أن اسم ترمب وُضع ككاتب مشارك، إلا أن الكتاب كتبه بالكاملتوني شوارتز. وفقًا لمجلةذا نيو يوركر، ساعد هذا الكتاب في إبراز صورة ترمب كرجل أعمال ناجح ورمز للطموح.[144]

الأفلام والتلفزيون

ظهر ترمب في العديد من الأفلام والبرامج التلفزيونية بين عامي 1985 و2001.[145]

ترمب في عام 1985 مع نموذج لأحد مشاريعه التطويرية الملغاة في مانهاتن[146]

بدأ من التسعينيات، حيث استضافهبرنامج هوارد ستيرن نحو 24 مرة.[147] كما قدم برنامجًا إذاعيًا قصيرًا خاصًا به تحت عنوانترمبد! من عام 2004 حتى 2008.[148][149] ومن عام 2011 حتى 2015، عمل كمعلق ضيف في برنامجفوكس آند فريندز.[150][151]

من عام 2004 حتى 2015، كان ترمب منتجًا مشاركًا ومضيفًا لبرامجذا أبرينتايس وذا سيليبريتي أبرينتايس. في هذه البرامج، كان يُعرض كشخصية المدير التنفيذي الثري والناجح الذي يقصي المتسابقين بعبارته الشهيرة "أنت مطرود". ووصفت صحيفةنيويورك تايمز شخصيته في البرنامج بأنها «نسخة مُشابهة إلى حد كبير من ترمب.» وقد أعادت هذه البرامج تشكيل صورته ليتعرف عليه ملايين المشاهدين في جميع أنحاء الولايات المتحدة.[152][153] وقد جنى من الاتفاقيات المرتبطة بهذه البرامج أكثر من 400 مليون دولار.[154]

في فبراير 2021، استقال ترمب من عضويةساج أفترا والتي كان عضوًا فيها منذ عام 1989، لتجنب جلسة تأديبية تتعلق بأحداث اقتحام الكابيتول في 6 يناير. وبعد يومين، قررت النقابة حظره نهائيًا.[155][156]

الطموحات السياسية المبكرة

بدأ مسيرته السياسية عام 1987 كعضو فيالحزب الجمهوري،[157] ثم انضم في عام 1999 إلى حزب الاستقلال؛ الفرع التابع لحزب الإصلاح في نيويورك.[158] انتقل للانضمام إلىالحزب الديمقراطي في عام 2001، ليعود مجددًا إلى الحزب الجمهوري عام 2009، ثم انفصل عن الأحزاب السياسية عام 2011، وعاد إلى الحزب الجمهوري في عام 2012.[157]

في عام 1987، نشر دونالد ترمب إعلانات في ثلاث صُحف كُبرى،[159] ليُعبّر عن رأيه بالسياسة الخارجية وكيفية القضاء على العجز في الميزانية الفِدرالية.[160]في عام 1988، تواصل مع المُستشار السياسيلي أتواتر طالبًا أن يُنظر في إمكانية اختياره كرفيق حمله للمرشح الجمهوريجورج بوش الأب الذي اعتبر الطلب غير منطقي.[161]

الإنتخابات الرئاسية 2016

المقالة الرئيسة:حملة دونالد ترمب الرئاسية 2016

ترشح ترمبكمرشح فيالانتخابات التمهيدية الرئاسية لحزب الإصلاح 2000 لمدة ثلاثة أشهر لكنهُ انسحب من السباق في فبراير 2000.[162][163][164]في عام 2011، أعرب ترمب عن احتمال الترشح ضد الرئيس باراك أوباما فيانتخابات 2012 وظهر لأول مرة فيمؤتمر العمل السياسي المحافظ في فبراير 2011 كما ألقى خطابات في الولايات المهمة في الانتخابات التمهيدية.[165][166] وفي مايو 2011، أعلن أنه لن يترشح.[165] في ذلك الوقت، لم تُؤخذ طموحات ترمب الرئاسية بجدية.[167]

مدخل كازينو Trump Taj Mahal في أتلانتيك سيتي، بتصميم يحاكي تاج محل في الهند.
مدخلترمب تاج محل فيأتلانتيك سيتي.

أعلن ترمب ترشحه للرئاسة بطريقة رسمية في16 يونيو2015 منبرج ترمب فينيويورك، وتحدث خلال خطابه الانتخابي عن العديد من القضايا مثلالهجرة غير الشرعية،والاقتصاد،والبطالة،والدين العام الأمريكيوالارهاب. وأعلن عن شعار حملته الانتخابية (اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى).[168][169]

تقدمتهيلاري كلينتون على ترمب في متوسط استطلاعات الرأي الوطنية طوال الحملة، لكن ضاقت الفجوة بينهما في أوائل شهريوليو.[170][171] اختار ترمب حاكمولاية إنديانا (مايك بنس) ليكون شريكه في الحملة،[172] ورُشّح الثنائي في مؤتمر الحزب الجمهوري الوطني لعام 2016. واجه ترمب وكلينتون بعضهما في ثلاث مناظرات رئاسية في شهرسبتمبروأكتوبر2016، ورفض ترمب مرتين أن يصرح ما إذا كان سيقبل نتائج الانتخابات أم لا.[173]

الانتخابات الأولية للحزب الجمهوري

أعلن ترمب ترشحه للرئاسة ودخل سباق الترشح عنالحزب الجمهوري وكان واحد من أصل 17 مرشح يتنافسون على تمثيل الحزب في الانتخابات الرئاسية العامة حيث كان هذا أكبر عدد من المرشحين عن حزب واحد في تاريخ الولايات المتحدة.[174]

شارك ترمب في 11 من أصل 12 مناظرة للحزب الجمهوري وحصلت المناظرات بمشاهدة عالية على التلفزيون مما أدى إلى زيادة شعبية حملته الانتخابية. وبحلول مطلع عام 2016 كان ترمب واحد من المرشحين المفضلين مع السيناتورتيد كروز وحاكم ولاية أوهايوجون كيسيك. في بداية شهر مارس بدى واضحًا أن ترمب هو الذي سيحصل على ترشيحالحزب الجمهوري بسبب فوزه بالانتخابات الأولية للحزب على بقية المرشحين.

دونالد ترمب يصافح بيل كلينتون؛ ترمب يتحدث وكلينتون يبتسم وكلاهما يرتديان بدلات.
ترمب والرئيسبيل كلينتون في يونيو 2000.

أعلن الحزب الجمهوري رسميًا فوز ترمب بالترشيح بتاريخ 3 مايو 2016 بفوز ساحق حيث أعلن الحزب أن ترمب حصل على 14,015,993 صوتًا، ما يجعله أعلى عدد أصوات حصل عليه مرشح واحد في الانتخابات الأولية للحزب. في النهاية أعلن الحزب أن ترمب حصل على 58.3 بالمئة من الأصوات وحلتيد كروز ثانيًا بحصوله على 25.1 بالمئة من أصوات مقترعي الحزب الجمهوري.[175]

بعد حصولحملة ترمب على ترشيحالحزب الجمهوري تحولت أنظارهم صوب منافسته في الانتخابات العامةهيلاري كلينتون والتي حصلت على ترشيحالحزب الديمقراطي في منتصف شهر يونيو من سنة 2016.

أعلن دونالد ترمب عن اختيارهلمايك بنس حاكم ولايةإنديانا ليكون نائبًا للرئيس في حال فوزه بتاريخ 15 يوليو 2016. وتمت أول مناظرة رئاسية بين ترمبوكلينتون بتاريخ 26 سبتمبر 2016 وأقيمت فيجامعة هوفسترا الواقعةبولاية نيويورك، وسجلت هذه المناظرة رقمًا قياسيًا من حيث عدد المتابعين بتاريخ الولايات المتحدة، فقد وصل عدد المشاهدين إلى 84 مليونًا دون احتساب من شاهد المناظرة عبر الإنترنت والأشخاص الذين شاهدوها بصورة جماعية في الحفلات والحانات والمطاعم والمكاتب.[176] و بعدها أقيمت ثاني مناظرة بين المرشحين فيجامعة واشنطن في سانت لويس بولايةميزوري بتاريخ 9 أكتوبر 2016. والمناظرة الثالثة والأخيرة أقيمت بولايةنيفادا بتاريخ 19 أكتوبر 2016.[177]

خطاب الحملة مواقفها السياسية

أهم القضايا السياسية التي أصر عليها ترمب كانتالعلاقات الأمريكية الصينية ومراجعة الاتفاقيات الاقتصادية الدولية مثلنافتاوالشراكة العابرة للمحيط الهادئ، ومحاربةالهجرة غير الشرعية إلى الولايات المتحدة،[178] وتقوية نظام الطاقة وتحديث البنية التحتية للبلاد، ووعد بالاهتمامبوزارة شؤون المحاربين القدامى، وتبديلقانون الرعاية الصحية الأمريكي «أوباما كير» بما هو أفضل بالإضافة إلى تخفيض الضرائب للطبقى الوسطى، ورفع الصرف المحلي على الشؤون العسكرية، ومحاربةتنظيم الدولة الإسلامية (داعش).

جانب من الجماهير في احد خطابات ترمب خلال حملته الرئاسية

اتسمت مواقف ترمببشعبويتها حيث يحمل مواقف يتفق معها الحزب الجمهوري مثل تخفيض الضرائب ومواقف أخرى تميز الحزب الديمقراطي مثل زيادة الصرف على البنية التحتية مما أدى إلى زيادة شعبيته بين الناخبين.[179]

الإفصاحات المالية

أفادت التقارير التي قدّمها ترمب، وفقا لمتطلباتلجنة الانتخابات الفِدرالية، بامتلاكه أصولا تتجاوز قيمتها 1.4 مليار دولار، ودين مستحق قيمته لا تقل عن 315 مليون دولار.[180] لم ينشُر ترمب إقراراته الضريبية، على عكس ما اعتاد عليه جميع المرشحين الرئيسيين منذ عام 1976، على الرغم من تعهده في عامي 2014 و2015 بنشرها إذا قرر الترشح.[181][182] وعلّل موقفه بأن إقراراته الضريبية تخضع للتدقيق، وأن مستشاريه القانونيين نصحوه بعدم الكشف عنها.[183] وبعد معركة قضائية طويلة لمنع تسليم سجلاته الضريبية وغيرها من السجلات إلى مدعي مانهاتن في إطار تحقيق جنائي، والتي تضمنت تقديم ترمب استئنافين للمحكمة العليا الأميركية، سمحت المحكمة العليا في فبراير 2021 بتسليم السجلات للمدعي العام لتراجعها هيئة محلفين كبرى.[184]

انتخابه للرئاسة

المقالة الرئيسة:الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016

افتتح أول مركز للتصويت في الساعة الخامسة من يوم الثلاثاء تاريخ8 تشرين الثاني2016 وبالتوقيت المحلي (العاشرة بتوقيت غرينتش) فيولاية فيرمونت

ترمب يتكئ بشدة على منصة، فمه مفتوح أثناء الحديث، وامرأة تصفق بجانبه.
ترمب يتحدث فيمؤتمر العمل السياسي المحافظ عام 2011.

آخر مراكز التصويت أبوابها فيغرب الولايات المتحدة وفي ولايةألاسكا على الساعة السادسة صباحًا بتوقيت غرينيتش.

وتقدم المرشح الجمهوري دونالد ترمب على الديمقراطيةهيلاري كلينتون في أصوات المجمع الانتخابي الذي يحتاج أي من المرشحين إلى 270 من أصواته الإجمالية البالغة 538 صوتًا للفوزبمنصب الرئاسة الأميركية.

وحصل ترمب على 306 صوتاً مقابل 232لكلينتون بينما يتطلب الفوز الحصول على 270 صوتًا على الاقل، وذلك بعد إعلان النتائج الرسمية في أغلب ولايات الشرق والوسط الأميركي.

وفاز دونالد ترمب منالحزب الجمهوري فيالانتخابات الرئاسية الأمريكية، ليكون الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة ويخلف سلفه الديمقراطيباراك أوباما.

وفاز ترمب في ولاياتأوهايووكنتاكيوإنديانا وفرجينيا الغربيةوكارولاينا الشماليةوالجنوبيةومسيسيبيوتينيسيوألاباماووايومينغوتكساسوداكوتا الجنوبيةوداكوتا الشماليةونبراسكاوأركنساسومونتاناوفلوريداوآيوا

بينما فازتهيلاري كلينتون في ولاياتفيرجينياوماساشوستسوميريلاندونيوجيرسيوديلاويرورود آيلاندوإلينويونيويوركوكونكتيكتونيفاداوكاليفورنيا

الرئاسة الأولى (2017-2021)

المقالات الرئيسة:تنصيب دونالد ترمب الأولورئاسة دونالد ترمب الأولى

أقيمت في20 يناير2017 مراسم تنصيب دونالد ترمب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية ليصبح الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة وحضر التنصيب كل منجورج بوش الاب والوزيرةهيلاري كلينتونوجورج بوش الابنوبيل كلينتونوأوباما.[185] وفي اليوم التالي، شهد العالم مسيرات احتجاجية ضخمة عُرفت باسم مسيرات النساء، شارك فيها ما يُقدر بـ 2.6 مليون شخص حول العالم، من بينهم نحو نصف مليون متظاهر فيواشنطن العاصمة وحدها.

ترمب يؤدي اليمين الدستورية للمرة الأولى أمام رئيس المحكمة العلياجون روبرتس جونيور في مبنى الكابيتول في 20 يناير/كانون الثاني 2017.
الصورة الرسمية، 2017

كانت هذه المسيرات واحدة من أكبر الاحتجاجات في تاريخ الولايات المتحدة، حيث عبر المشاركون عن قلقهم من سياسات ترمب ومواقفه بشأن قضايا متعددة، بما في ذلك حقوق المرأة، والهجرة، والعدالة الاجتماعية، وغيرها من القضايا التي اعتقدوا أنها قد تكون مهددة في ظل إدارته.

القرارات المبكرة

خلال أول أسبوع له في منصبه، وقع دونالد ترمب ستة أوامر تنفيذية، شملت: تفعيل إجراءات لإلغاء قانون حماية المرضى والرعاية الميسرة، الانسحاب من مفاوضات الشراكة عبر المحيط الهادئ، تسريع مشروعي خطوط أنابيب كيستون إكس إل وداكوتا أكسس، التخطيط لبناء جدار على طول الحدود الأمريكية مع المكسيك.

كما عيّن ترمب ابنتهإيفانكا ترمب مساعدة له، وصهرهجاريد كوشنر مستشارًا كبيرًا، مما أثار جدلًا حول دور العائلة في الإدارة وتأثيرها على صنع القرار.

تضارب المصالح

قبل تنصيبه رئيسًا، نقل دونالد ترمب إدارة أعماله إلى صندوق ائتماني قابل للإلغاء، بدلًا من إنشاء صندوق ائتماني أعمى أو أي ترتيب آخر يهدف إلى فصله تمامًا عن مصالحه التجارية. على الرغم من ذلك، استمر ترمب في جني الأرباح من أعماله وظل على علم بكيفية تأثير سياسات إدارته على هذه المصالح. ورغم تصريحه بأنه سيتجنب "الصفقات الأجنبية الجديدة"، واصلت منظمة ترمب توسيع عملياتها فياسكتلندا ودبي وجمهورية الدومينيكان.

خط أنابيب داكوتا أكسيس الذي استؤنف العمل به في عهد إدارة ترمب.

كما حققت منتجعات وفنادق ترمب أرباحًا كبيرة، تُقدّر بمئات الملايين من الدولارات، من إنفاق جماعات الضغط، ومسؤولي حكومات أجنبية، والمتبرعين والحلفاء السياسيين. واجه ترمب دعاوى قضائية تتهمه بانتهاك بنود المنع الدستورية (Emoluments Clauses) في الدستور الأمريكي، التي تمنع الرئيس من تلقي مكاسب مالية من حكومات أجنبية أو مصادر داخلية دون موافقةالكونغرس. كانت هذه القضايا أول تطبيق جدي لهذه البنود في المحاكم. ورغم ذلك، رُفضت إحدى القضايا في محكمة أدنى، بينما رفضت المحكمة العليا الأمريكية قضيتين أخريين بعد انتهاء ولايته، بحجة أنهما لم تعودا ذات صلة.

السياسة الداخلية

تولى دونالد ترمب منصبه خلال ذروة أطول فترة توسع اقتصادي في تاريخ الولايات المتحدة، والتي بدأت في عام 2009 واستمرت حتى فبراير 2020، عندما بدأ الركود الناتج عنجائحة كوفيد-19. في ديسمبر 2017، وقع ترمب قانون التخفيضات الضريبية والوظائف لعام 2017، الذي خفض معدلات الضرائب على الشركات والأفراد وجعل العقوبة المرتبطة بشرط التأمين الصحي الفردي في قانون الرعاية بأسعار معقولة تساوي الصفر. زعمت إدارة ترمب أن هذا القانون لن يؤدي إلى انخفاض إيرادات الحكومة، لكن إيرادات عام 2018 كانت أقل بنسبة 7.6% مما كان متوقعًا. تحت إدارة ترمب، زاد العجز في الميزانية الفِدرالية بنسبة 50% تقريبًا، ليصل إلى ما يقرب من تريليون دولار في عام 2019. وبحلول نهاية فترة رئاسته، ارتفع الدين الوطني الأمريكي بنسبة 39% ليصل إلى 27.75 تريليون دولار، بينما بلغت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي أعلى مستوى لها منذ الحرب العالمية الثانية. كما فشل ترمب في تحقيق خطة إنفاق بقيمة تريليون دولار لتحسين البنية التحتية التي وعد بها أثناء حملته الانتخابية.

ترمب يتحدث للصحفيين في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض في يونيو 2019.

يُعد ترمب الرئيس الأمريكي الوحيد في العصر الحديث الذي غادر منصبه مع عدد أقل من الموظفين في سوق العمل مقارنة بعددهم عند توليه المنصب، بانخفاض بلغ 3 ملايين شخص. رفض ترمب الإجماع العلمي حول تغير المناخ، حيث خفض ميزانية أبحاث الطاقة المتجددة بنسبة 40% وعكس السياسات التي وضعتها إدارةأوباما للحد من تغير المناخ. كما انسحب من اتفاقية باريس للمناخ، مما جعل الولايات المتحدة الدولة الوحيدة غير الموقعة عليها. سعى ترمب إلى تعزيز إنتاج وتصديرالوقود الأحفوري، وشهد الغاز الطبيعي توسعًا خلال فترة رئاسته، لكن صناعة الفحم استمرت في الانخفاض. قام بإلغاء أكثر من 100 لائحة بيئية اتحادية، بما في ذلك تلك التي تهدف إلى الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتلوث الهواء والماء واستخدام المواد السامة. كما أضعف حماية الحيوانات والمعايير البيئية لمشروعات البنية التحتية الفِدرالية، ووسع المناطق المسموح بها للتنقيب والاستخراج، بما في ذلك السماح بالتنقيب في الملجأ الوطني للحياة البرية في القطب الشمالي.

ألغى ترمب العديد من اللوائح الفِدرالية المتعلقة بالصحة والعمل والبيئة، بما في ذلك قانون يسمح للأشخاص الذين يعانون من أمراض عقلية شديدة بشراء الأسلحة. وخلال الأسابيع الستة الأولى من رئاسته، قام بتأجيل أو تعليق أو عكس تسعين لائحة اتحادية، وغالبًا بعد طلبات من الصناعات المتأثرة بهذه اللوائح. وجد معهد سياسة النزاهة أن 78% من مقترحات ترمب حظرتها المحاكم أو لم تنجح في التقاضي. رغم وعده خلال حملته الانتخابية بإلغاء واستبدال قانون الرعاية بأسعار معقولة، إلا أنه في الواقع قلص تنفيذ القانون من خلال أوامر تنفيذية، كما قلص فترة التسجيل وخفض التمويل المخصص للترويج للتسجيل. في عام 2018، انضمت إدارة ترمب إلى 18 ولاية يقودها الجمهوريون في قضية أمام المحكمة العليا، زاعمين أن إلغاء العقوبات المالية المرتبطة بشرط التأمين الصحي جعل القانون غير دستوري. لو نجحت هذه القضية، لكانت قد ألغت تغطية التأمين الصحي لما يصل إلى 23 مليون أمريكي، لكنها لم تنجح.

يوقع ترمب على أمر تنفيذي بشأن الزراعة والازدهار الريفي في 25 أبريل 2017.

في استجابة لأزمةالأفيون، وقع ترمب تشريعًا في عام 2018 لزيادة التمويل لعلاج الإدمان، لكنه تعرض لانتقادات واسعة بسبب غياب استراتيجية واضحة. منع ترمب المنظمات التي تقدم خدماتالإجهاض أو الإحالات إليه من تلقي الأموال الفِدرالية. وعلى الرغم من دعمه لـ"الزواج التقليدي"، فقد اعتبر شرعية زواج المثليين على المستوى الوطني أمرًا "محسومًا". ألغت إدارته مكونات أساسية من حماية التمييز في أماكن العمل التي وضعتها إدارة أوباما لمجتمع المتحولين. أوقف قاضٍ اتحادي محاولته لإلغاء الحماية من التمييز للمرضى المتحولين جنسيًا في أغسطس 2020 بعد أن وسعت المحكمة العليا حقوق الموظفين المدنية لتشمل الهوية الجنسية والتوجه الجنسي.

عبر ترمب عن معارضته للسيطرة على الأسلحة، على الرغم من أن مواقفه تطورت بمرور الوقت. اتخذت إدارته موقفًا معاديًا لتقنينالماريجوانا، وألغت سياسات عهد أوباما التي وفرت الحماية للولايات التي شرعتها. كان ترمب داعمًا منذ فترة طويلة لعقوبة الإعدام، ونفذت إدارته 13 عملية إعدام اتحادية، وهو عدد يتجاوز ما نُفّذ في الـ56 عامًا السابقة، منهية بذلك تعليقًا استمر 17 عامًا. في عام 2016، أيد استخدام وسائل التعذيب مثل الإغراق بالماء خلال استجواب المشتبه بهم.

العلاقات العرقية

إندقة المعلومات الواردة في هذه المقالة هيمحل خلافٍ. فضلاً،ساهم فيتطويرها من خلالالاستشهاد بمصادر موثوقة لدعم وجهات النظر المُختلِفة حول المحتوى محل الخلاف. يمكنالتشكيك بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر وإزالتها مباشرةً. (نقاش)(نوفمبر 2025)تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب.
الرئيس دونالد ترمب يدلي بتصريح بشأن مناقشة البنية التحتية.

تعرض ترمب لانتقادات واسعة بسبب تصريحاته المتعلقة بمسيرة «توحيد اليمين» عام 2017 ، حيث أدان «هذا العرض الفظيع للكراهية والتعصب والعنف من جميع الأطراف» وأشار إلى وجود «أشخاص طيبين جدًا على كلا الجانبين»، وهو ما اعتُبر محاولة لمساواة أخلاقية بين جماعات تفوق العرق الأبيض والمناهضين لهم.

في يناير 2018، وأثناء نقاش حول قوانين الهجرة، نُقل عن ترمب وصفهالسلفادور وهايتي وهندوراس وبعض الدول الأفريقية بأنها «بلدان قذرة»، مما أثار موجة إدانات واسعة اعتبرت تصريحاته عنصرية.

دونالد ترمب مع مجموعة من المسؤولين والمستشارين وهم يسيرون منالبيت الأبيض إلىكنيسة سانت جون، عقب الإزالة القسرية للمتظاهرين في ساحة لافاييت

في يوليو 2019، أثار ترمب جدلًا جديدًا بعد تغريدة دعا فيها أربع نائبات ديمقراطيات جميعهن من الأقليات العرقية وثلاث منهن وُلدن في الولايات المتحدة، إلى «العودة» إلى الدول التي «أتين منها». وبعد يومين، أدان مجلس النواب هذه التصريحات بوصفها «عنصرية»، بتصويت 240 مقابل 187. في المقابل، لقيت تصريحاته ترحيبًا في بعض المنشورات القومية البيضاء ومنصات التواصل الاجتماعي، وواصل الإدلاء بتصريحات مشابهة خلال حملته الانتخابية لعام 2020.

في يونيو 2020، وأثناء الاحتجاجات التي أعقبتمقتل جورج فلويد، قامت قوات فِدرالية بإخلاء ساحة لافاييت قرب البيت الأبيض من متظاهرين سلميين في خطوة مثيرة للجدل. عقب ذلك، ظهر ترمب وهو يحملالإنجيل أمام كنيسة سانت جون الأسقفية لالتقاط صورة، ما أثار انتقادات من زعماء دينيين اعتبروا التعامل مع المحتجين غير مبرر، وأدانوا جلسة التصوير. كما أعرب العديد من القادة العسكريين المتقاعدين والمسؤولين الدفاعيين عن رفضهم لاقتراحه استخدام الجيش لمواجهة الاحتجاجات المناهضة لوحشية الشرطة.

العفو وتخفيف الأحكام

أصدر ترمب 237 قرارًا للعفو وهو عدد أقل من جميع الرؤساء مُنذ عام 1900 باستثناءجورج بوش الأبوجورج بوش الابن.[186] فقط 25 من هذه الحالات فُحصهامكتب المحامي المسؤول عن العفو[الإنجليزية] التابع لوزارة العدل؛ بينما الحالات الأخرى مُنحت لأشخاص لهم علاقات شخصية أو سياسية بترمب أو بأسرته أو حلفائه أو بناءً على توصية من المشاهير.[187][188] في آخر يوم له في منصبه، أصدر ترمب 73 قرارًا بالعفو وخفف 70 حكمًا.[189] بعض حلفاء ترمب لم يكونوا مؤهلين للعفو وفقًا لقواعد وزارة العدل، وفي حالات أخرى عارضت الوزارة منح العفو.[187] كما عارض قادة عسكريون العفو عن ثلاثة أفراد عسكريين أُدينوا أو وُجهت لهم تهم بارتكاب جرائم عنف.[190]

السياسة الخارجية

المقالة الرئيسة:سياسة إدارة دونالد ترمب الخارجية

وصِفَ ترمبباللاتدخليّ[191][192]والوطنيّ.[193] وقد صَرَّحَ مرارًا عن دعمه لانتهاج مبدأ «أميركا أولًا» في السياسة الخارجية.[194] يدعم ترمب زيادة الإنفاق العسكري للولايات المتحدة في مجال الدفاع،[193] ولكنه يُفضل في الآن ذاته تخفيض الإنفاق الأمريكي علىحلف شمال الأطلسي (الناتو) وفي منطقة المحيط الهادئ،[195] ويقول أنه ينبغي على أميركا النظر نحو الداخل وإيقاف ما يُطلق عليه «بناء البلدان» وإعادة توجيه مواردها صوب الحاجات الداخلية.[192] شكك ترمب خلال حملته الانتخابية الرئاسية فيما كان سيقوم في حال أصبح رئيسًا بتوسيع تلقائيللضمانات الأمنية لأعضاء حلف شمال الأطلسي،[196] ولمّح عن احتمال انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي في حال عدم إجراء تغييرات على الحلف.[197] ولكنه أكد مجددًا على التزام الولايات المتحدة لحلف الناتو بعدما اُنتخِبَ رئيسًا.[198]

دعا ترمب عام 2015 إلى اللجوء لاستخدام لقوات البرية والجوية الأمريكية في الاستيلاء على النفط في المناطق التي كان قد احتلها تنظيمالدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) بهدف مواجهتهم وإضعافهم.[199] دافع ترمب عام 2016 عن مقترح لإرسال قوات أمريكيةللشرق الأوسط يتراوح عددها ما بين 20 إلى 30 ألف،[200] وهو موقف تراجع عنه فيما بعد.[201]

المملكة المغربية

سنة 2020، يشكل القرار التاريخي، الذي سجله إعلانالرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالاعتراف لأول مرة في تاريخالولايات المتحدة الأمريكية بالسيادة الكاملة للمملكة المغربية على منطقة الصحراء الغربية، عملا يندرج في إطار استمرارية السياسة الأمريكية تجاه حليف وشريك استراتيجي منذ أمد طويل.[202][203][204][205][206]

روسيا

المقالة الرئيسة:العلاقات الأمريكية الروسية
ترمب وبوتين كلاهما جالس يميلان للأمام ويتصافحان
فلاديمير بوتين وترمب يتصافحان فيقمة أوساكا في يونيو 2019.

سحبت إدارة ترمب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة ضد الكيانات الروسية بعدضم روسيا للقرم في 2014.[207][208] سحب ترمب الولايات المتحدة منمعاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى مشيرًا إلى عدم امتثال روسيا المزعوم،[209] ودعم احتمالية عودة روسيا إلىمجموعة السبع.[210]

كرّر ترمب مديحه للرئيس الروسيفلاديمير بوتين ونادرًا ما وجه له النقد،[211][212] لكنه عارض بعض تصرفات الحكومة الروسية.[213][214] بعد اجتماعه مع بوتين فيقمة هلسنكي عام 2018، تعرض ترمب لانتقادات من الحزبين لقبوله نفي بوتينالتدخل الروسي في انتخابات الولايات المتحدة 2016 بدلاً من قبول نتائج وكالات الاستخبارات الأمريكية.[215][216][217] لم يناقش ترمب مع بوتين ما يُزعم عنبرنامج المكافآت الروسي التي استُخدمت لتقديم مكافآت لمقاتليطالبان مقابل مهاجمة جنود أمريكيين في أفغانستان قائلاً إنهُ يشكك في صحة المعلومات الاستخباراتية ولم يُطلع عليها.[218]

الصين

المقالة الرئيسة:العلاقات الأمريكية الصينية
دونالد ترمب وشي جين بينغ يقفان بجانب بعضهما البعض مبتسمين ويرتديان بدلات
ترمب والرئيس الصينيشي جين بينغ فيقمة مجموعة العشرين بوينس آيرس 2018.

اتهم ترمب الصين مرارًا باستغلال الولايات المتحدة استعلالًا غير عادل.[219] أطلقالحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة التي وُصفت على نطاق واسع بأنها فاشلة،[220][221] وفرض عقوبات على شركةهواوي بسبب مزاعم بصلاتها مع إيران،[222] وزاد كثيرًا من قيود التأشيرات على الطلاب والباحثين الصينيين.[223] كما صنّف الصين كدولة تتلاعب بقيمة عملتها لتحقيق مكاسب تجارية.[224] تناقضت تصرفات ترمب بين الانتقادات اللفظية تجاه الصين والإشادة بالرئيس الصينيشي جين بينغ،[225] وكان ذلك ضمن إطار مفاوضات الحرب التجارية.[226] بعد أن أشاد في البداية بالصين علىاستجابة الحكومة الصينية لكوفيد-19،[227] بدأ في حملة انتقادات في مارس 2020.[228]

أوضح ترمب أنه تجنب معاقبة الصين علىانتهاكاتها لحقوق الإنسان ضد الأقليات العرقية في منطقةسنجان خشية التأثير على المفاوضات التجارية.[229] وفي يوليو 2020،فرضت إدارة ترمب عقوبات وقيودًا على تأشيرات الدخول ضد مسؤولين صينيين كبار ردًا على توسعمعسكرات الاعتقال التي تحتجز أكثر من مليون فرد من أقليةالإيغور في البلاد.[230]

كوريا الشمالية

المقالات الرئيسة:العلاقات الأمريكية الكورية الشماليةوأزمة كوريا الشمالية 2017-2018
ترمب وكيم يتصافحان على منصة مع وجود أعلام الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بالخلف.
ترمب وزعيم كوريا الشماليةكيم جونغ أون فيقمة سنغافورة في يونيو 2018

في عام 2017، عندما بدأتالأسلحة النووية لكوريا الشمالية تُعتبر تهديدًا جديًا،[231] صعّد ترمب لهجته محذرًا من أن أي عدوان كوري شمالي سيُقابل بـ«نار وغضب لم يشهد العالم لهما مثيل.»[232][233] أعلن ترمب في 2017 أنه يريد «نزع السلاح النووي بالكامل» من كوريا الشمالية، وتبادل الشتائم مع الزعيمكيم جونغ أون.[232][234] بعد هذه الفترة من التوتر، تبادل ترمب وكيم ما لا يقل عن 27 رسالة وصفا فيها علاقتهما الشخصية بالودية والدافئة.[235][236] في مارس 2019، قام ترمب برفع بعضالعقوبات ضد كوريا الشمالية رغم نصيحة وزارة الخزانة الأمريكية بعدم القيام بذلك.[237]

أصبح ترمب أول رئيس أمريكي في منصبه يلتقي بزعيم كوري شمالي حيثُ التقى كيم ثلاث مرات:في سنغافورة عام 2018،وفي هانوي عام 2019،وفي المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين في 2019.[238] ومع ذلك، لم يجري التوصل إلى اتفاق لنزع السلاح النووي،[239] وانتهت المحادثات في أكتوبر 2019 بعد يوم واحد فقط.[240] رغم عدم إجراء كوريا الشمالية لأي اختبارات نووية مُنذ 2017، استمرت في تعزيز ترسانتها من القنابل النووية والصواريخ الباليستية.[241][242]

أفغانستان

مسؤولون أمريكيون وطالبان يقفون متباعدين في غرفة رسمية
وزير الخارجية الأمريكيمايك بومبيو يجتمع مع وفد طالبان فيقطر في سبتمبر 2020.

ارتفع عدد القوات الأمريكية في أفغانستان من 8,500 جندي في يناير 2017 إلى 14,000 بعد عام،[243] مما ناقض موقف ترمب الانتخابي المُنتقد لمزيد من التدخل في أفغانستان.[244] في فبراير 2020، وقعت إدارة ترمباتفاق سلام مع طالبان ينص علىانسحاب القوات الأمريكية خلال 14 شهرًا "بشرط أن تتعهد طالبان عدم استخدام الإرهابيين للأراضي الأفغانية بهدف مهاجمة الولايات المتحدة أو حلفائها" بالإضافة إلى إلتزام الولايات المتحدة بالسعي للإفراج عن 5,000 منطالبان المحتجزين لدى الحكومة الأفغانية.[245][246][247] مع نهاية ولاية ترمب، أُفرج عن 5,000 شخص من طالبان ورغم استمرار طالبان في الهجمات على القوات الأفغانية ودمج أعضاء منالقاعدة في قيادتها قُلص عدد القوات الأمريكية إلى 2,500 جندي.[247]

سوريا

صرح ترمب أن المهمة الأساسية للقوات الأمريكية فيسوريا هي القضاء علىداعش، وبدأت القوات الخاصة الأميركية تعزيز تواجدها ومعها حشود عسكرية كبيرة منقوات سوريا الديمقراطية، هو تحالف متعدد الإثنيات والأديان للميليشيات التي يغلب عليها الطابعالكردي"[248]

أقامت الولايات المتحدة مجموعة من القواعد العسكرية على أراض خاضعة لسيطرةالأكراد في شمال شرقي سوريا توزّع القواعد الأمريكية أشبه بالطوق الذي يُحيط بمنابع النفط والغاز السوري المتواجد شرقنهر الفرات، وهو ما يُمثّل غالبية الثروة الباطنية لسوريا.[249]

وأعطى أوامره بضربسوريا في عملية مشتركة معالقوات المسلحة الفرنسية والبريطانية ردا على هجمات كيماوية مزعومة اتهم الغربالنظام السوري بشنها في مدينة دوما بالغوطة الشرقيةوغرد ترمب عبر حسابه على "تويتر": "الولايات المتحدة ستوقف المساعدات السنويةلسوريا البالغة 230 مليون دولار لإعادة إعمار سوريا. والسعودية ودول غنية أخرى في الشرق الأوسط ستبدأ في الدفع بدلا من واشنطن" وقال أن بلاده "أنفقت 7 تريليونات دولار في الشرق الأوسط خلال السنوات الماضية، ولم تجن سوى الموت والدمار"[248]

إسرائيل

دعم ترمب العديد من سياسات رئيس الوزراء الإسرائيليبنيامين نتنياهو.[250] خلال فترة ترمب، اعترفت الولايات المتحدةبالقدس كعاصمة لإسرائيل[251]وسيادة إسرائيل علىمرتفعات الجولان،[252] مما أدى إلى إدانات دولية من بينهاالجمعية العامة للأمم المتحدة،والاتحاد الأوروبي،وجامعة الدول العربية.[253][254] في عام 2020، استضاف البيت الأبيض مراسم توقيع اتفاقيات سُميت بإسماتفاقيات إبراهيم بين إسرائيلوالإمارات العربية المتحدةوالبحرين لتطبيع العلاقات الخارجية بينها.[255]

إيران

دونالد ترمب وآمي كوني باريت يسيران جنبًا إلى جنب على طول رواق الجناح الغربي؛ والأعلام الأمريكية بين الأعمدة على يمينهما.
ترمب ومرشحته الثالثة للمحكمة العلياإيمي كوني باريت.

في مايو 2018، أعلن ترمب رسمياً خروج بلاده منالاتفاق النووي مع إيران، وهي الاتفاقية الموقعة عام 2015 التي رفعت معظم العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران مقابل موافقة إيران على فرض قيود على برنامجها النووي.[256][257] في أغسطس 2020، حاولت إدارة ترمب دون جدوى استخدام بند من الاتفاق النووي لإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران.[258] وقد أظهرت تحليلات أن إيران اقتربت من تطوير سلاح نووي بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق.[259][260]

في 1 يناير 2020، أمر ترمببغارة جوية أمريكية أدت إلى مقتل الجنرال الإيرانيقاسم سليماني الذي كان مسؤولاً عن التخطيط لكل العمليات الإيرانيةوالمدعومة من إيران الكبيرة تقريبًا خلال العقدين الماضيين.[261][262] وبعد أسبوع، ردت إيران بشنضربات صاروخية باليستية على قاعدتين جويتين أمريكيتين في العراق مما أدى إلى إصابة عشرات الجنود بإصابات دماغية. قلل ترمب من أهمية إصاباتهم، ومُنحوا لاحقًاوسام القلب الأرجواني.[259][263]

الموظفون

شهدت إدارة ترمب تغييرات كبيرة في الموظفين، لا سيما في صفوف موظفي البيت الأبيض. بنهاية عامه الأول في المنصب، استقال أو جرى فصل أو إعادة تعيين 34٪ من موظفيه الأصليين. بحلول يوليو 2018، كان قد غادر 61٪ من مساعديه الكبار، بينما ترك 141 موظفًا منصبهم في العام السابق، ما شكل رقمًا قياسيًا مقارنةً بالرؤساء السابقين. من أبرز المغادرين في البداية كان مستشار الأمن القوميمايكل فلين (بعد 25 يومًا فقط)، والمتحدث باسم البيت الأبيضشون سبايسر. كما استقال أو أُخرج عدد من المقربين شخصيًا من ترمب، مثلستيف بانون،هوبي هيكس،جون مكينتي، وكيث شيلر، مع عودة البعض منهم لاحقًا في مناصب مختلفة. وقد هاجم ترمب علنًا عددًا من كبار مسؤوليه السابقين.

شهدت إدارة ترمب أيضًا تعاقب أربعة رؤساء موظفين في البيت الأبيض، حيث استبعد أو أُقيل العديد منهم. فقد استبدل راينس بريبوس بعد سبعة أشهر بجون ف. كيلي. استقال كيلي في ديسمبر 2018 بعد فترة مليئة بالصراعات التي تراجعت فيها مكانته، وقد أساء ترمب إليه بعد استقالته. خلفه ميك مولفاني كرئيس مؤقت للموظفين، قبل أن يحل مكانهمارك ميدوز في مارس 2020. في مايو 2017، أقال ترمب مدير مكتب التحقيقات الفِدراليجيمس كومي. في البداية، عزى ترمب ذلك إلى سلوك كومي في التحقيق بشأن رسائل هيلاري كلينتون، إلا أنه قال لاحقًا إنه كان قلقًا من دور كومي في التحقيقات المتعلقة بعلاقة ترمب وروسيا. في محادثة خاصة في فبراير، عبر عن أمله في أن يتوقف كومي عن التحقيق في فلين. وفي مارس وأبريل، طلب من كومي "رفع الغيمة التي تعيق قدرته على التصرف" من خلال التصريح علنًا بأن مكتب التحقيقات الفِدرالي لم يكن يحقق معه.

فقد ترمب ثلاثة من أعضاء حكومته في عامه الأول. استقال وزير الصحة والخدمات الإنسانيةتوم برايس في سبتمبر 2017 بعد اكتشاف استخدامه المفرط للطائرات الخاصة والطائرات العسكرية. استقال مدير وكالة حماية البيئةسكوت برويت في 2018، واستقال وزير الداخليةرايان زينك في يناير 2019 وسط سلسلة من التحقيقات حول سلوكهما. كما تأخر ترمب في تعيين المسؤولين من المستوى الثاني في الحكومة، معبرًا عن رأيه بأن العديد من المناصب غير ضرورية. في أكتوبر 2017، كانت مئات المناصب دون مرشحين، وبحلول 8 يناير 2019، كان قد شغل 433 من بين 706 من المناصب الأساسية، بينما لم يكن لديه مرشح لـ 264 منصبًا.

القضاء

عين ترمب 226 قاضيًا فِدراليًا من قضاةالمادة الثالثة، من بينهم 54 فيمحاكم الاستئناف الأمريكية وثلاثة فيالمحكمة العليا للولايات المتحدة وهمنيل غورساتش،وبريت كافانو،وإيمي كوني باريت.[264] لوحظ أن تعيينات ترمب في المحكمة العليا أدت إلى تحويل توجه المحكمة نحو الفكر المحافظ.[265][266][267] خلال حملته في عام 2016، تعهد ترمب بأن حكمرو ضد ويد بشأن حقوق الإجهاض سيُلغى "تلقائيًا" إذا فاز بالرئاسة وتمكن من تعيين قاضيين أو ثلاثة معارضين للإجهاض في المحكمة العليا. لاحقًا، نُسب إليه الفضل في إلغاء هذا الحكم في قضيةدوبس ضد منظمة جاكسون لصحة المرأة، حيث صوّت جميع القضاة الذين رشحهم في المحكمة العليا لصالح القرار.[268][269][270]

غالبًا ما وجه ترمب انتقادات شخصية للمحاكم والقضاة الذين اختلف معهم وشكك في سلطتهم الدستورية، مما أثار انتقادات من مراقبين، بمن فيهم قضاة فِدراليون، معربين عن قلقهم بشأن تأثير تصريحاته علىاستقلال القضاء وثقة العامة في السلطة القضائية.[271][272][273]

التجارة

المقالة الرئيسة:رسوم ترمب الجمركية

ترمب انسحب من مفاوضاتالشراكة العابرة للمحيط الهادئ،[274] وفرض تعريفات جمركية على واردات الصلب والألمنيوم،[275] وبدأالحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة بزيادة حادة في التعريفات الجمركية على 818 فئة من السلع الصينية المستوردة إلى الولايات المتحدة بقيمة 50 مليار دولار.[276] وبينما صرح ترمب بأن التعريفات على الواردات تُدفع من قِبل الصين إلىوزارة الخزانة الأمريكية فإنها في الواقع تدفعها الشركات الأمريكية التي تستورد البضائع من الصين.[277] وعلى الرغم من تعهده خلال الحملة الانتخابية بخفض العجز التجاري الكبير للولايات المتحدة كثيرًا، إلا أن العجز التجاري ارتفع كثيرًا في عهد ترمب.[278] وبعد إعادة التفاوض في 2017–2018، دخلتالاتفاقية بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا حيز التنفيذ في يوليو 2020 لتحل محل اتفاقية نافاتا.[279]

جائحة كوفيد-19

تجاهل ترمب في البداية التحذيرات الصحية العامة والدعوات للتحرك من مسؤولي الصحة داخل إدارته ومن وزير الصحةأليكس آزار، وركز بدلاً من ذلك على الاعتبارات الاقتصادية والسياسية المتعلقة بتفشي الوباء. أسس فريق عمل البيت الأبيض لمكافحة فيروس كورونا في 29 يناير. قبل الجائحة، انتقد ترمبمنظمة الصحة العالمية وهيئات دولية أخرى، زاعماً أنها تستغل المساعدات الأمريكية.

في 27 مارس، وقع قانون "CARES" الذي يُعد أكبر حزمة تحفيز اقتصادي في تاريخ الولايات المتحدة بقيمة 2.2 تريليون دولار. في أبريل 2020، نظمت مجموعات مرتبطةبالحزب الجمهوري احتجاجات ضد إجراءات الإغلاق التي فرضتها حكومات الولايات لمكافحة الجائحة، وشجع ترمب هذه الاحتجاجات عبر تغريداته، رغم أن الولايات المستهدفة لم تكن تستوفي المعايير التي وضعتها إدارته لإعادة الفتح.

ضغط ترمب مراراً على وكالات الصحة الفِدرالية لاتخاذ إجراءات كان يؤيدها، مثل الموافقة على علاجات غير مثبتة. في 2 أكتوبر 2020، أعلن عبرتويتر إصابته بفيروس كورونا، في إطار تفشٍ داخلالبيت الأبيض. بحلول يوليو 2020، أصبح تعامل ترمب مع الجائحة قضية رئيسية في الانتخابات الرئاسية.

التحقيقات

المقالات الرئيسة:التدخل الروسي في انتخابات الولايات المتحدة 2016وتحقيق المستشار الخاص (2017–2019)وتقرير مولر

بعد توليه المنصب، خضع ترمب لتدقيق متزايد منوزارة العدل والكونغرس، حيث شملت التحقيقات حملته الانتخابية، مرحلة الانتقال الرئاسي، مراسم تنصيبه، أعماله خلال فترة الرئاسة، شركاته الخاصة، ضرائبه الشخصية، ومؤسسته الخيرية. بلغ عدد التحقيقات الفِدرالية الجنائية عشرة، إضافة إلى ثمانية تحقيقات على مستوى الولايات والمحليات، واثني عشر تحقيقًا في الكونغرس.

في يوليو 2016، أطلقمكتب التحقيقات الفِدرالي عملية "كروسفاير هوريكان" للتحقيق في روابط محتملة بين حملة ترمب لعام 2016 وروسيا. وبعد إقالة ترمب لجيمس كومي في مايو 2017، فتح مكتب التحقيقات تحقيقًا ثانياً في تعاملاته الشخصية والتجارية مع روسيا. في يناير 2017، أعلنت ثلاث وكالات استخبارات أمريكية بثقة عالية أن روسيا تدخلت في الانتخابات الرئاسية لدعم ترمب، واكتشفت العديد من الروابط المشبوهة بين مساعدي ترمب ومسؤولين روس.

نُقلت تحقيقات "كروسفاير هوريكان" لاحقًا إلىروبرت مولر كمستشار خاص. خلص تقرير مولر النهائي في مارس 2019 إلى أن روسيا تدخلت لدعم ترمب وأن حملته رحبت وشجعت ذلك، لكنه لم يثبت وجود تآمر أو تنسيق بين حملة ترمب وروسيا. رغم ذلك، ادعى ترمب أن التقرير برأه، بينما أكد مولر أن التقرير لم يفعل ذلك. كما تناول التقرير احتمالية عرقلة ترمب للعدالة دون حسم النتائج، تاركًا الأمر للكونغرس.

في أبريل 2019، أصدر مجلس الرقابة في الكونغرس استدعاءات للحصول على تفاصيل مالية من بنكي "دويتشه بنك" و"كابيتال وان" وشركة المحاسبة "مازارز يو إس إيه". رفع ترمب دعاوى قضائية ضد هذه الجهات ورئيس اللجنة إيلايجا كامينغز لمنع الإفصاح. في مايو، حكم قاضيان بضرورة الامتثال للاستدعاءات، واستأنف محامو ترمب القرار. في سبتمبر 2022، توصل ترمب واللجنة إلى تسوية، وبدأت شركة "مازارز" في تسليم الوثائق.

محاكمة العزل الأولى

المقالات الرئيسة:دعوى عزل ترمب الأولىوجدل ترمب وأوكرانيا

في أغسطس 2019، تقدم مُبلغ عن المخالفات بشكوى إلى المفتش العام لمجتمع الاستخبارات بشأن مكالمة هاتفية جرت في 25 يوليو بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس الأوكرانيفولوديمير زيلينسكي. خلال المكالمة، ضغط ترمب على زيلينسكي للتحقيق في شركة "كراودسترايك" والمرشح الديمقراطي للرئاسةجو بايدن وابنههانتر.

ترمب يعرض الصفحة الأولى من صحيفة واشنطن بوست كتب عليها: "تبرئة ترمب"

أفاد المُبلغ بأن البيت الأبيض حاول التستر على هذه الواقعة، مشيرًا إلى أنها كانت جزءًا من حملة أوسع قادتها إدارة ترمب ومحاميهرودولف جولياني. تضمنت هذه الحملة، وفقًا للشكوى، احتمال حجب المساعدات المالية عن أوكرانيا في يوليو 2019، وإلغاء زيارة مايك بنس إلى كييف في مايو من العام ذاته.

في سبتمبر، أعلنت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي عن بدء تحقيق رسمي لعزل الرئيس. أقر ترمب بحجب المساعدات العسكرية عن أوكرانيا، لكنه قدم تبريرات متناقضة لهذا القرار. وفي 25 سبتمبر، أصدرت إدارته مذكرة رسمية للمكالمة أكدت أن ترمب طلب من زيلينسكي مناقشة التحقيقات مع جولياني ووزير العدل وليام بار بعد أن أعرب زيلينسكي عن رغبته في شراء صواريخ أمريكية مضادة للدبابات.

أكدت شهادات عدد من المسؤولين الحاليين والسابقين في الإدارة أن هذه المكالمة كانت جزءًا من جهد منسق لتعزيز مصالح ترمب الشخصية ومنحه ميزة في الانتخابات الرئاسية المقبلة. وفي أكتوبر، أدلى وليام تايلور الابن، القائم بالأعمال في أوكرانيا، بشهادته أمام لجان الكونغرس.

أوضح تايلور أنه بعد وصوله إلى أوكرانيا في يونيو 2019، اكتشف أن زيلينسكي يتعرض لضغوط ترمب مباشرة بقيادة جولياني. وبحسب شهادته وشهادات أخرى، كان الهدف هو إجبار زيلينسكي على إصدار بيان علني يعلن فيه بدء التحقيقات المتعلقة بشركة هانتر بايدن وبشائعات حول تدخل أوكراني في الانتخابات الأمريكية لعام 2016.

أكد تايلور ومسؤولون آخرون أن إدارة ترمب أوضحت صراحة أنه لن يُفرج عن المساعدات العسكرية ولن تُوجَّه دعوة لزيلينسكي لزيارة البيت الأبيض إلا بعد الإعلان عن تلك التحقيقات.

محاكمة العزل الثانية

المقالات الرئيسة:دعوى عزل ترمب الثانيةومحاكمة عزل دونالد ترمب الثانية
رئيسة مجلس النوابنانسي بيلوسي توقع على لائحة الاتهام الثانية لترمب

في 11 يناير 2021، قُدم إلى مجلس النواب مقترح لعزل ترمب بتهمة التحريض على العصيان ضد الحكومة الأمريكية. في 13 يناير، صوت المجلس لصالح عزله بنتيجة 232 مقابل 197، ليصبح أول رئيس أمريكي يُعزل مرتين. وصوت عشرة أعضاء جمهوريين لصالح العزل، وهو أعلى عدد من أعضاء حزب يصوتون لعزل رئيس من حزبهم.

في 13 فبراير، وبعد محاكمة استمرت خمسة أيام فيمجلس الشيوخ، تمت تبرئة ترمب بسبب عدم حصول التصويت على الأغلبية المطلوبة (ثلثي الأعضاء) للإدانة، حيث انضم سبعة جمهوريين إلى جميع الديمقراطيين للتصويت لصالح الإدانة، وهو أكبر دعم حزبي في محاكمة عزل رئيس أو رئيس سابق.

رغم ذلك، صوت معظم الجمهوريين لصالح تبرئته، على الرغم من أن بعضهم اعتبره مسؤولاً عن الأحداث، لكنهم رأوا أن مجلس الشيوخ لا يملك صلاحية محاكمة رئيس سابق (إذ غادر ترمب منصبه في 20 يناير).

الانتخابات الرئاسية لعام 2020

الحملة الرئاسية

قدم ترمب أوراق ترشحه لإعادة الانتخاب بعد ساعات قليلة فقط من توليه منصب الرئيس في عام 2017. عقد أول تجمع انتخابي له لإعادة الترشح بعد أقل من شهر من توليه المنصب، وأصبح رسميًا مرشح الحزب الجمهوري في أغسطس 2020. ركزت حملة ترمب على موضوع الجريمة، حيث ادعى أن المدن ستغرق في الفوضى إذا فاز المرشح الديمقراطي جو بايدن. قام ترمب مرارًا بتشويه مواقف بايدن وتقديمها تقديمًا خاطئًا، كما لجأ إلى إثارة قضايا عنصرية.

منذ بداية عام 2020، بدأ ترمب في زرع الشكوك حول الانتخابات، مدعيًا دون أي دليل أنها ستكون مزورة وأن الاعتماد الواسع على التصويت بالبريد سيؤدي إلى تزوير انتخابي كبير. قام بحجب التمويل عن هيئة البريد الأمريكية، قائلاً إنه يريد منع أي زيادة في التصويت عبر البريد. ورفض مرارًا الالتزام بقبول النتائج إذا خسر، أو التعهد بانتقال سلمي للسلطة.

الخسارة أمام بايدن ورفض النتائج

فازبايدن في انتخابات نوفمبر 2020، حيث حصل على 81.3 مليون صوت (51.3٪) مقابل 74.2 مليون صوت (46.8٪) لترمب، وحصل على 306 أصوات انتخابية مقابل 232 لترمب. وأكدت الهيئة الانتخابية فوز بايدن في 14 ديسمبر. أما ترمب فقد أعلن فوزه حتى قبل أن تُعلن النتائج في صباح اليوم التالي للانتخابات، وبعد أيام، عندما أُعلن فوز بايدن، زعم ترمب بلا أساس حدوث تزوير انتخابي، وقدم ترمب وحلفاؤه العديد من الطعون القانونية ضد النتائج كجزء من محاولة قلب النتيجة، والتي رفضها ما لا يقل عن 86 قاضيًا في المحاكم المحلية والفدرالية لعدم وجود أساس واقعي أو قانوني لها.

نتائج التصويت الانتخابي لانتخابات 2020. بايدن يهزم ترمب بنتيجة 306-232.

دحضَ مزاعم ترمب أيضًا مسؤولو الانتخابات في الولايات، ورفضت المحكمة العليا الاستماع إلى دعوى تطلب منها قلب النتائج في أربع ولايات فاز فيها بايدن. سعى ترمب مرارًا للحصول على المساعدة لقلب النتائج، حيث ضغط شخصيًا على المسؤولين الجمهوريين المحليين في الولايات، وأعضاء المجلس التشريعي الجمهوري، ووزارة العدل، ونائب الرئيسبنس، مطالبًا باتخاذ إجراءات مختلفة مثل استبدال أعضاء الهيئة الانتخابية أو طلب من مسؤولي جورجيا "إيجاد" أصوات وإعلان نتيجة "محتسبة" جديدة.

انسحب ترمب من الأنشطة العامة في الأسابيع التي تلت الانتخابات. في البداية، منع المسؤولين الحكوميين من التعاون في انتقال بايدن الرئاسي. وبعد ثلاثة أسابيع، أعلن مدير إدارة الخدمات العامة أن بايدن هو "الفائز الظاهر" في الانتخابات، مما سمح بتوزيع موارد الانتقال إلى فريقه. بينما قال ترمب إنه أوصى بأن تبدأ إدارة الخدمات العامة بروتوكولات الانتقال، إلا أنه لم يعترف رسميًا بالهزيمة ولم يحضر حفل تنصيب بايدن في 20 يناير.

هجوم الكابيتول في 6 يناير

المقالة الرئيسة:اقتحام كابيتول الولايات المتحدة 2021
حشد من أنصار ترمب خلال هجوم 6 يناير على مبنى الكابيتول الأمريكي في عام 2021

في ديسمبر 2020، ظهرت تقارير تفيد بأن الجيش الأمريكي كان في "حالة تأهب قصوى"، وأن كبار الضباط ناقشوا ما يجب فعله إذا أعلن ترمب الأحكام العرفية. شعر رئيس هيئة الأركان المشتركةمارك ميلي ومديرة وكالة الاستخبارات المركزيةجينا هاسبل بالقلق من أن ترمب قد يحاول الانقلاب أو اتخاذ إجراءات عسكرية ضد الصين أو إيران. أصر ميلي على أن يُستشار بشأن أي أوامر عسكرية من ترمب، بما في ذلك استخدام الأسلحة النووية.

في الساعة الثانية عشر ظهرًا من يوم 6 يناير 2021، بينما كانت الكونغرس يصادق على نتائج الانتخابات الرئاسية في مبنى الكابيتول، نظم ترمب تجمعًا في "الإليبس" فيواشنطن العاصمة، دعا فيه إلى قلب نتائج الانتخابات وحث مؤيديه على "القتال بضراوة" و"استعادة بلدنا" بالتوجه نحو الكابيتول. ثم شكل أنصاره حشدًا اقتحم المبنى، مما أدى إلى تعطيل التصديق وإجلاء الكونغرس. نشر ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الهجوم ولكنه لم يطلب من المحتجين التفرق حتى الساعة السادسة مساءً، حيث قال لهم في تغريدة "عودوا إلى منازلكم بالحب والسلام" واصفًا إياهم بـ"الأبطال العظماء" وأعاد التأكيد على أنه فاز في الانتخابات. استأنف الكونغرس لاحقًا عمله وأكد فوز بايدن في الساعات الأولى من يوم 7 يناير. أصيب أكثر من 140 من رجال الشرطة، وتوفي خمسة أشخاص إما أثناء الهجوم أو بعده. وقد وُصِف الحدث بأنه محاولةانقلاب ذاتي من ترمب.

ما بين الفترتين الرئاسيتين (2021–2025)

بعد مغادرته البيت الأبيض، استقر ترمب فيمارالاغو حيث أسس مكتبًا بموجب أحكام قانون الرؤساء السابقين. وواصل نشر مزاعم كاذبة بشأن انتخابات 2020، والتي وصفها معارضوه بـ «الكذبة الكبرى»، بينما بدأ هو في مايو 2021 باستخدام المصطلح نفسه للإشارة إلى الانتخابات. استغل الحزب الجمهوري هذه الرواية لتبرير فرض قيود جديدة على التصويت لصالحه. واستمر ترمب حتى يوليو 2022 في ممارسة ضغوط على المشرعين في الولايات لإلغاء نتائج الانتخابات.  

وثائق استخباراتية سرية عثر عليها أثناء تفتيش مقر ترمب في مار إيه لاغو.

ظل ترمب مهيمنًا على حزبه بخلاف الرؤساء السابقين. ووصفته صحيفةنيويورك تايمز في تقرير عام 2022 بأنه أشبه بزعيم عصري للحزب. واصل جمع التبرعات ليصبح لديه صندوق انتخابي يزيد على ضعف ما يمتلكه الحزب الجمهوري، وحقق أرباحًا من فعاليات نظمتها حملات مرشحين جمهوريين في مارالاغو. ركزت جهوده على تعزيز سيطرته على الحزب وتعيين شخصيات موالية له في المناصب المهمة، حيث دعم خلال انتخابات منتصف المدة لعام 2022 أكثر من 200 مرشح لمناصب مختلفة.

في فبراير 2021، أسس ترمب شركة جديدة تحت اسم «مجموعة ترمب للإعلام والتكنولوجيا» (TMTG) لتقديم خدمات شبكات التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة. وفي مارس 2024، اندمجت الشركة مع شركة استحواذ خاصة تدعى Digital World Acquisition وأصبحت كيانًا عامًا. أطلقت الشركة منصة التواصل الاجتماعيتروث سوشل في فبراير 2022.

في عام 2019، اتهمت الصحفية إي. جين كارول ترمب باغتصابها في التسعينيات ورفعت دعوى تشهير ضده بعد نفيه. لاحقًا، رفعت دعوى أخرى عام 2022 بتهمة الاعتداء والتشهير. أُدين ترمب في إحدى القضايا بتهمتي الاعتداء الجنسي والتشهير وأُلزم بدفع 5 ملايين دولار، وفي القضية الأخرى بدفع 83.3 مليون دولار.

في عام 2022، رفعتولاية نيويورك دعوى مدنية ضد ترمب تتهمه بتضخيم قيمة أصول مؤسسة ترمب للحصول على تسهيلات مالية من المقرضين والبنوك. أُدين ترمب في القضية وأُمر بدفع 350 مليون دولار بالإضافة إلى الفوائد.

ترمب مع زعماء مجموعة السبع الآخرين في القمة الخامسة والأربعين في فرنسا، 2019

في مايو 2024، أُدين ترمب بـ 34 تهمة جنائية بتزوير سجلات تجارية. جاءت هذه القضية نتيجة أدلة تفيد بأن ترمب سجّل مدفوعاتمايكل كوهين كتكاليف تجارية بهدف التستر على مدفوعات صمت لممثلة الأفلام الإباحيةستورمي دانيلز، لتغطية علاقة مزعومة بينهما خلال عامي 2006-2007 أثناء انتخابات 2016.

في ديسمبر 2022، أوصت لجنة مجلس النواب الأمريكي المكلفة بالتحقيق في هجوم 6 يناير بتوجيه تهم جنائية إلى ترمب، بما في ذلك عرقلة إجراءات رسمية، والتآمر للاحتيال على الولايات المتحدة، والتحريض أو المساعدة في تمرد. في أغسطس 2023، وجهت هيئة محلفين كبرى في مقاطعة فولتون بولايةجورجيا إلى ترمب 13 تهمة منها تهمة الابتزاز بشأن محاولاته لتغيير نتائج انتخابات 2020 في الولاية.

في يناير 2022، استعادت إدارة الأرشيف الوطني 15 صندوقًا من الوثائق التي أخذها ترمب إلى مارالاغو بعد مغادرته البيت الأبيض، بعضها كان مصنفًا على أنه سري. كما استعاد المسؤولون وثائق سرية إضافية من محامي ترمب في إطار تحقيق وزارة العدل. وفي 8 أغسطس 2022، قام عملاء مكتب التحقيقات الفِدرالي بتفتيشمارالاغو بحثًا عن وثائق محتجزة احتجازًا غير قانوني، بما في ذلك تلك التي تمثل انتهاكًا لقانون التجسس، حيث عثر على 11 مجموعة من الوثائق السرية، بعضها كان مصنفًا كـ «سري للغاية».

حكمت المحكمة العليا بشأن حصانة الرؤساء وقضية إعادة انتخاب ترمب بتأجيل ملاحقة العديد من القضايا ضده. في يوليو 2024، قضت القاضية إيلين كانون بإسقاط قضية الوثائق السرية بحجة أنها قُدمت تقديمًا غير دستوري. وبالمثل، بعد إعادة انتخاب ترمب، أُسقطت كل من قضية انتخابات 2020 وقضية الوثائق السرية دون المساس بحق الإعادة، وذلك بسبب سياسة وزارة العدل التي تمنع مقاضاة الرؤساء أثناء توليهم المنصب.

الانتخابات الرئاسية 2024

المقالة الرئيسة:الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
لمعلوماتٍ أكثر:حملة دونالد ترمب الرئاسية 2024والانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الجمهوري 2024والانتقال الرئاسي الثاني لدونالد ترمب
رئيس الولايات المتحدة دونالد ترمب يلقي كلمة في تجمع انتخابي بصالة ديزرت دايموند أرينا في جلينديل، أريزونا، 23 أغسطس 2024.

في نوفمبر 2022، أعلن ترمب ترشحه للانتخابات الرئاسية لعام 2024، وأنشأ حسابًا لجمع التبرعات.[280][281] في مارس 2023، بدأت الحملة الانتخابية تحويل 10% من التبرعات إلىلجنة العمل السياسي الخاصة بقيادته. وبحلول مارس 2024، كانت الحملة قد دفعت 100 مليون دولار لتغطية فواتيره القانونية.[282][283]

خلال الحملة الانتخابية، صدرت عن ترمب تصريحات أصبحت أكثر عنفًا واستبدادية على نحو متزايد.[284][285][286][287] قال إنه سيُسخِّرمكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل لاستخدامهما كسلاح ضد خصومه السياسيين.[288][289] واستخدام الجيش لاستهداف السياسيين الديمقراطيين وكل مَن لم يدعم ترشحه.[290][291] استخدم خطابًا معاديًا للمهاجرين الغير شرعيين أشد قسوة وأكثر تجريدًا للإنسانية مقارنةً بفترة رئاسته.[292][293][294][295] خطابه الذي كان يصف فيه خصومه السياسيين بأنهم «العدو» و«الآفات» و«الفاشيون»، قد وصفه بعض المؤرخين والباحثين بأنه خطاب استبدادي وفاشي،[296][297][298][299] وأنه لا مثيل له في تاريخ الولايات المتحدة من حيث ما صدر عن مرشح سياسي على الإطلاق.[300][291][301] كما برزت خلال الحملة الانتخابية مخاوف تتعلق بالعمر والصحة، حيث أشار عدد من الخبراء الطبيين إلى ازدياد ملحوظ في الخطاب المتشعِّب والانحراف عن الموضوع والتفلُّت السلوكي أو انخفاض مستوى ضبط السلوك.[302]

ذكر ترمب عبارة «انتخاب محتال» و«تدخل انتخابي» بشكل أبكر وأكثر تكرارًا مما كان عليه في حملتي 2016 و2020، ورفض التزامًا بقبول نتائج الانتخابات لعام 2024.[303][304][305][306] وصف محللون في صحيفةنيويورك تايمز ذلك بأنه تصعيد لاستراتيجيته الخطابية المعروفة بـ«إذا فزتُ فأنا الفائز، وإذا خسرتُ فأنتم غششتم». وأشارت الصحيفة إلى أن ادعاء «تزوير الانتخابات» قد أصبح العمود الفقري للحملة الانتخابية بأكملها.[303]

في 13 يوليو 2024، أُصيب ترمب بطلق ناري في الأذن إثرمحاولة اغتيال استهدفته خلال تجمع انتخابي فيبلدة باتلر، بنسلفانيا.[307][308] بعد يومين، وتحديدًا في 15 يوليو 2024، رشَّحالمؤتمر الوطني للحزب الجمهوري لعام 2024 دونالد ترمب مرشحًا رسميًا للرئاسة.[309] في سبتمبر، استُهدف ترمب فيمحاولة اغتيال أخرى في فلوريدا لكنه لم يُصب بأذى.[310] فاز ترمب فيالانتخابات الرئاسية لعام 2024 في نوفمبر بـ312 صوتًا انتخابيًا مقابل 226 للنائبة الحاليةكامالا هاريس.[311] كما فاز ترمب في التصويت الشعبي بنسبة 49.8% مقابل 48.3% لهاريس.[312][313] انتصاره في عام 2024 كان في الغالب بسببارتفاع التضخم 2021-2023.[314][315] وصفت عدة وسائل إعلام إعادة انتخابه بأنها عودة استثنائية وغير مسبوقة.[316][317]

الرئاسة الثانية (2025-2029)

المقالة الرئيسة:رئاسة دونالد ترمب الثانية

في الساعة 12:01 ظهرًا بتوقيت العاصمة واشنطن من يوم الأثنين 20 يناير 2025 وفي مبنىالكابيتول أدى الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترمب،اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة، بداية ولاية ثانية مثيرة للجدل تمتد لأربع سنوات. وقد تعهد ترمب خلال ولايته بتعزيز صلاحيات السلطة التنفيذية، وترحيل ملايين المهاجرين، والانتقام من خصومه السياسيين، بالإضافة إلى تعديل دور الولايات المتحدة على الساحة الدولية.[318][318]

الإجراءات المبكرة، 2025–حتى الآن

المقالة الرئيسة:الانتقال الرئاسي الثاني لدونالد ترمب

قبل أكثر من شهر من بلوغ اليوم المائة الأول في ولاية ترمب الثانية، كان قد أصدر أوامر تنفيذية أكثر مما أصدره أي رئيس أمريكي آخر خلال أول 100 يوم من ولايته.[319] كثير من هذه الأوامر اختبرت سلطته القانونية، وأثارت إجراءات قانونية فورية.[320] بعد أربعة أيام فقط من بدء ولايته الثانية، وجدت تحليلات أجرتهامجلة تايم أن ما يقرب من ثلثي إجراءاته التنفيذية «يعكس أو يعكس جزئيًا» اقتراحات منمشروع 2025.[321] في أسابيعه الأولى تجاهلت أو انتهكت عدة إجراءات له القوانين واللوائح الفيدرالية والدستور الأمريكي، وفقًا لعلماء قانونيين أمريكيين.[322][323][324] واجهت أوامره وإجراءاته تحديًا من قبل أكثر من 300 دعوى قضائية على مستوى البلاد بأكملها، مع استمرار معظمها في التقدم عبر المحاكم حتى 2 يوليو.[325][326]

تضارب المصالح، 2025–حتى الآن

وُصفت رئاسة ترامب الثانية بأنها تتمتع بحواجز وقائية أقل ضد تضارب المصالح مقارنةً برئاسته الأولى،[327] وتخلِّيها عن عقود من المعايير الأخلاقية السائدة.[328] احتفظ ترمب بشركة مطروحة للتداول العام هيمجموعة ترمب للإعلام والتكنولوجيا ووسَّع نشاطها ليشمل الخدمات المالية.[329] وسعى إلى عقد صفقات عقارية جديدة في الخارج مع كيانات مرتبطة بدول أجنبية، كما أبرم عدة صفقات للعلامة التجارية والترخيص لبيع بضائع تحمل علامة ترمب.[327] استفاد ماليًا من الفعاليات التي أُقيمت في فنادقه وملاعب الجولف الخاصة به، ولم يضع أصوله في صندوق استئماني أعمى، كما فعل الرؤساء السابقون.[330] في أغسطس 2025، أظهرت الإفصاح الإلزامي لترمب عن استثماراته أنه، منذ توليه المنصب، قام بشراء 690 سندًا بلديًا وسهمًا في شركات بقيمة إجمالية تصل إلى 103.7 مليون دولار على الأقل، بما في ذلك أسهم في شركات متأثرة بتغييراته على السياسات الفيدرالية.[331][332]

أطلق ترمب، روَّج لـ، واستفاد شخصيًا من عملتي عملات مشفرة من نوع «عملات الميم»، وهما $Trump و$Melania.[333][334] كما استفاد ترامب مباشرة من شركة العملات المشفرة الخاصة بعائلته وورلد ليبيرتي فاينانشيال والتي انخرطت في مزيج غير مسبوق بين المؤسسة الخاصة والسياسة الحكومية.[335]

في يوليو 2025، قبلت إدارة ترامب طائرة نفاثة فاخرة بقيمة 400 مليون دولار منقطر. وستسخدم الطائرة كطائرةسلاح الجو واحد حتى نهاية ولايته الثانية، حيث ستُنقل ملكيتها بعدها إلى مؤسسة مكتبته الرئاسية. وتقدَّر تكاليف إعادة التجهيز لها كطائرة سلاح الجو واحد بحد أقصى يصل إلى مليار دولار.[336]

الفصل الجماعي للموظفين الفيدراليين

أصدر ترمب تعليمات بتجميد التوظيف في جميع أنحاء الحكومة الفيدرالية، وأمر بإنهاء العمل عن بعد للموظفين الفيدراليين خلال 30 يومًا.[337][338] أمر بمراجعة العديد من المناصب المدنية المهنية في الخدمة الحكومية بهدف إعادة تصنيفها إلى مناصب حسب الإرادة خالية من الحماية الوظيفية.[338][339][340] بدأ عمليات فصل جماعي واسعة النطاق للموظفين الفيدراليين،[341] التي وصفها الخبراء القانونيون بأنها غير مسبوقة أو مخالفة للقانون الفيدرالي.[342][343] بهدف استبدالهم بموظفين أكثر انسجامًا مع أجندته السياسية.[344] بحلول أواخر فبراير، كانت الإدارة قد فصلت أكثر من 30,000 شخص.[345] لتبسيط عمليات الفصل الإضافية، اعتمدت الإدارة تفسيرًا قانونيًا جديدًا يوسِّع بشكل كبير نطاق الإدارات والوكالات التي تُعتبر مهمتها الأساسية تتعلق بالأمن القومي،[346][347][348] وأعلنت أن عدة نقابات للموظفين الفيدراليين «معادية».[349][350]

الممارسة السياسية والخطاب السياسي

المقالة الرئيسة:الصورة العامة لدونالد ترمب

يحظى ترمب بنسب قبول منخفضة وفقًا لاستطلاعات الرأي وهو الأمر الذي جعله أحد أقلرؤساء الولايات المتحدة شعبيةً خلال الأشهر العشرة الأولى من توليه لمنصب الرئاسة.[351][352][353] قام ترمب بعد توليه الرئاسة بإطلاق تصريحات خاطئة ومنافية للحقائق بصورة متكررة خلال خطاباته.[354][355][356] فقد قال ترمب على الأقل ادعاء واحد خاطئ أو مضلل يوميًا على مدة 91 يوم من أصل أول 99 يوم منذ توليه المنصب حسب ما أوردته صحيفةنيويورك تايمز،[354] ووصل عدد ادعاءاته الخاطئة أو المضللة إلى 1,318 بحلول اليوم 263 منذ توليه الرئاسة حسب قسم "التأكد من الحقائق" للتحليل السياسي الوارد في صحيفةواشنطن بوست.[357]

الترويج لنظريات المؤامرة

المقالة الرئيسة:قائمة نظريات المؤامرة التي روج لها دونالد ترمب

قبل وأثناء فترة رئاسته، روج ترمب لعدد من نظريات المؤامرة، من ضمنهانظرية المؤامرة حول جنسية أوباما، ونظريةعدد ضحايا كلينتون، وحركةكيو أنون أو الدولة العميقة ونظريةخدعة الاحتباس الحراري،ومزاعم التنصت على برج ترمب، ونظرية حولاغتيال جون ف. كينيدي تتعلق بالوزير الكوبيرافائيل كروز وزعم وجود تلاعب في وفاة القاضيأنتونين سكاليا،ومزاعم عن تدخل أوكراني في الانتخابات الأمريكية، وزعم أنأسامة بن لادن ما زال على قيد الحياة وزعم أن أوباما وبايدن دبّرا عملية قتل لأعضاء منفريق القوات الخاصة البحرية 6[358][359][360][361][362] واتهم مقدم البرامججو سكاربورو بوفاة إحدى مساعداته.[363] في مناسبتين على الأقل، أوضح ترمب للصحافة أنه يؤمن بنظرية المؤامرات.[360]

خلال الانتخابات الرئاسية 2020 وبعدها، روج ترمب لعدة نظريات مؤامرة حول خسارته، بما في ذلك تصويت الموتى، وتغيير أو حذف أصوات ترمب عن طريق أجهزة التصويت، والتزوير في التصويت بالبريد، واستبعاد أصوات ترمب، و"العثور" على حقائب تحتوي على أصوات بايدن.[364][365][366]

التحريض على العنف

طالع أيضًا:خطاب دونالد ترمب

تُشير الأبحاث إلى أن خطاب ترمب تسبب في زيادة حالات جرائم الكراهية.[367][368] خلال حملته الانتخابية عام 2016، دعا ترمب أو أشاد بالهجمات الجسدية ضد المتظاهرين أو الصحفيين.[369][370] استشهد العديد من المتهمين بأعمال عنف وجرائم كراهية بما في ذلك المشاركون في اقتحام مبنى الكونغرس الأمريكي في 6 يناير 2021 بخطاب ترمب كتبرير لعدم مسؤوليتهم أو طلبًا للتخفيف في أحكامهم.[371][372] كشفت مراجعة وطنية أجرتها شبكة ABC نيوز في مايو 2020 عن وجود ما لا يقل عن 54 قضية جنائية مُنذ أغسطس 2015 حتى أبريل 2020 استُشهد فيها بترمب مباشرة فيما يتعلق بأعمال عنف أو تهديدات بالعنف كان معظمها من رجال بيض ضد الأقليات.[373]

وسائل التواصل الاجتماعي

المقالة الرئيسة:دونالد ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي

حاز تفاعل ترمب علىوسائل التواصل الاجتماعي على اهتمام عالمي بعد انضمامه إلىتويتر في عام 2009. غرد تكرارًا خلال حملته الانتخابية في عام 2016 وأثناء رئاسته حتى حظره تويتر بعد أحداث 6 يناير في الأيام الأخيرة من ولايته.[374] استخدم ترمب تويتر للتواصل المباشر مع الناس وتجاوز الإعلام.[375] في يونيو 2017، صرح المتحدث باسم البيت الأبيض أن تغريدات ترمب تُعتبر تصريحات رسمية.[376]

بدأ تويتر في مايو 2020 بوضع تحذيرات للتحقق من الحقائق على بعض تغريداته.[377] رد ترمب بأن منصات التواصل «تُسكت المحافظين» وهدد «بفرض قيود صارمة أو الإغلاق».[378] بعداقتحام الكونغرس الأمريكي، حظرت منصات مثلفيسبوك وإنستغرام وتويتر حسابات ترمب.[379] أفقده غياب تواجده على وسائل التواصل الاجتماعي القدرة على التأثير في الأحداث،[380][381] وساهم في انخفاض كبير في انتشار المعلومات المضللة على تويتر.[382] لم تنجح محاولات ترمب الأولى لإعادة بناء حضوره على وسائل التواصل الاجتماعي.[383] في فبراير 2022، أطلق منصة التواصل الاجتماعيتروث سوشل.[384] وبعداستحواذ إيلون ماسك على تويتر، أعاد ماسك حساب ترمب في نوفمبر 2022.[385][386] كما انتهى حظر فيسبوك وإنستغرام في يناير 2023، مما أتاح لترمب العودة إلى هذه المنصات،[387] رغم أنه في عام 2024 واصل وصف الشركة بأنها «عدو الشعب».[388]

الثقافة الشعبية

المقالة الرئيسة:دونالد ترمب في الثقافة الشعبية

كان ترمب موضوعًا للسخرية والكاريكاتير في التلفزيون والأفلام والرسوم المصورة. ذُكر اسمه في مئات الأغاني منموسيقى الهيب هوب من عام 1989 حتى 2015؛ معظم هذه الأغاني كانت تُصور ترمب بصورة إيجابية، لكنها أصبحت سلبية كثيرًا بعد أن بدأ حملته للترشح للرئاسة.[389]

الحياة الشخصية

العائلة

المقالة الرئيسة:عائلة دونالد ترمب

في عام 1977، تزوج دونالد ترمب من عارضة الأزياء التشيكيةإيفانا زيلنيكوفا،[390] وأنجب منها ثلاثة أطفال:دونالد جونيور (ولد عام 1977)،وإيفانكا (ولد عام 1981)،وإريك (ولد عام 1984). حصلت إيفانا على الجنسية الأمريكية في عام 1988.[391] ومع ذلك انفصل الزوجان عام 1990 بسبب تورط ترمب في علاقة مع الممثلةمارلا ميبلز.[392] في عام 1993 تزوج ترمب وميبلز لكنهما انفصلا في عام 1999، أنجب ترمب من مارلا ابنة واحدة: تيفاني (ولدت في عام 1993) والتي بقيت مع والدتها ميبلز التي قامت بتربيتها ورعايتها في كاليفورنيا.[393] في عام 2005، تزوج ترمب من عارضة الأزياء السلوفينيةميلانيا كناوس[394] وأنجب منها ابن واحد: بارون (ولد في عام 2006)،[395] حصلت ميلانيا على الجنسية الأمريكية في عام 2006.[396]

العادات الصحية

يقول ترمب إنهُ لم يشرب الكحول أبدًا، ولم يدخن السجائر، ولم يتعاطى المُخدرات.[397][398] ينام نحو أربع أو خمس ساعات في اليوم.[399][400] ووصف لعبة الغولف بأنها «نشاطه الأساسي لممارسة الرياضة» لكنه في العادة يستخدم العربة ولا يسير على قدميه.[401] يعتبر ترمب أن ممارسة الرياضة هي هدر للطاقة لأنه يؤمن بأن الجسم يشبه «البطارية، بكمية محدودة من الطاقة» التي تستنفد مع التمرين.[402][403] في عام 2015، نشرت حملة ترمب رسالة من طبيبه الشخصي لفترة طويلةهارولد بورنشتاين تُفيد بأن ترمب «أكثر شخص صحي يتم انتخابه للرئاسة.»[404] في عام 2018، صرح بورنشتاين بأن ترمب هو من أملى عليه محتوى الرسالة التي تصف حالته الصحية تصنيفًا إيجابيًا، كما ذكر أن ثلاثة من ممثلي ترمب استولوا على سجلاته الطبية بعد مداهمة مكتب الطبيب في فبراير 2017.[404][405]

الدين

في السبعينيات، انضم والدا ترمب إلىكنيسة ماربل كوليجيات[الإنجليزية] وهي جزء منالكنيسة الإصلاحية في أمريكا[406][407] التحق ترمب بمدرسة الأحد وأكده في عام 1959 فيكنيسة المشيخية الأولى في جمايكا[الإنجليزية][406][408] في عام 2015، صرح بأنهمشيخي ويُصلي في كنيسة ماربل كوليجيات؛ وقد أوضحت الكنيسة أنهُ ليس عضوًا نشطًا.[408] في عام 2019، عيّن ترمب قسّه الشخصي المبشر التلفزيونيباولا وايت فيمكتب الاتصال العام في البيت الأبيض.[409] في عام 2020، قال إنهُ يعرف نفسه كـمسيحي غير طائفي.[410]

الثروة

المقالة الرئيسة:ثروة دونالد ترمب
إيفانا ترمب تصافح الملك فهد، بينما يقف رونالد ريغان بجانبهما مبتسمًا. الجميع يرتدون ملابس رسمية سوداء.
ترمب (أقصى اليمين) وزوجته إيفانا في طابور استقبال خلال مأدبة عشاء رسمية للملكفهد بن عبد العزيز آل سعود عام 1985 بحضور الرئيس الأميركيرونالد ريغان والسيدة الأولىنانسي ريغان

في عام 1982، ظهر ترمب لأول مرة في قائمة الأثرياء لمجلةفوربس بسبب حصة يمتلكها من الثروة الصافية المقدرة لعائلته والتي بلغت نحو 200 مليون دولار لكن خسائره في الثمانينيات أخرجته من القائمة بين عامي 1990 و1995.[411] بعد تقديم التقرير المالي الإلزامي إلىلجنة الانتخابات الفِدرالية في يوليو 2015، أعلن عن ثروة صافية تُقدر بنحو 10 مليارات دولار. وأظهرت السجلات التي أصدرتها اللجنة أن لديه أصولًا لا تقل عن 1.4 مليار دولار وديونًا تبلغ 265 مليون دولار.[412] وقدرتفوربس أن صافي ثروته انخفض بمقدار 1.4 مليار دولار بين عامي 2015 و2018.[413] في تصنيف المليارديرات لعام 2024، قُدرت ثروة ترمب بنحو 2.3 مليار دولار (في المرتبة 1,438 عالميًا).[414]

في عام 2018، ذكر الصحفي جوناثان غرينبيرغ أن ترمب اتصل به في عام 1984 مدعيًا أنه مسؤول وهمي في مؤسسة ترمب يُدعى "جون بارون". وذكر غرينبيرغ أن ترمب متحدثًا بصفته "بارون" زعم كذبًا أنه يملك أكثر من 90% من أعمال والده، وذلك للحصول على مرتبة أعلى في قائمة الـفوربس 400 للأثرياء الأمريكيين. كما كتب غرينبيرغ أنفوربس قد بالغت كثيرًا في تقدير ثروة ترمب وأدرجته خطأً في تصنيفات عام 1982 و1983 و1984.[415]

غالبًا ما كان ترمب يقول إنه بدأ مسيرته بقرض "صغير بقيمة مليون دولار" من والده وأنهُ اضطر إلى سداده بفائدة.[416] لكن في الواقع، كان مليونيرًا في عمر الثامنة، واقترض ما لا يقل عن 60 مليون دولار من والده، ولم ينجح إلى حد كبير في سداد تلك القروض، كما تلقى 413 مليون دولار إضافية من شركة والده.[107][417] في عام 2018، أُفيد بأن ترمب وعائلته ارتكبوا عمليات احتيال ضريبي وبدأتدائرة الضرائب والمالية في ولاية نيويورك تحقيقًا في الأمر.[107] كما أن عائدات استثماراته كانت أقل من عائدات أسواق الأسهم والعقارات في نيويورك.[418][419] وقدرتفوربس في أكتوبر 2018 أن صافي ثروته انخفض من 4.5 مليار دولار في عام 2015 إلى 3.1 مليار دولار في عام 2017، كما انخفض دخله من ترخيص المنتجات من 23 مليون دولار إلى 3 ملايين دولار.[420]

ترمب يفحص نماذج الجدار الحدودي في أوتاي ميسا، كاليفورنيا.

تُظهرإقرارات ترمب الضريبية من عام 1985 إلى 1994 صافي خسائر إجمالي قدره 1.17 مليار دولار. كانت هذه الخسائر أعلى من تلك التي تكبدها تقريبًا أي دافع ضرائب أمريكي آخر. ففي عامي 1990 و1991، تجاوزت خسائره 250 مليون دولار سنويًا وهو ما يزيد عن ضعف خسائر أقرب دافعي الضرائب. وفي عام 1995، بلغت خسائره المُبلغ عنها 915.7 مليون دولار (ما يعادل $1.89 مليار دولار في 2024).[103][421]

في عام 2020، حصلت صحيفةنيويورك تايمز على معلومات ضريبية حول ترمب تغطي أكثر من عقدين. ووجد مراسلوها أن ترمب سجل خسائر بمئات الملايين من الدولارات. ومنذ عام 2010، فشل أيضًا في سداد 287 مليون دولار من القروض. وخلال 15 عامًا قبل 2020، لم يدفع ترمب ضرائب دخل في 10 من تلك السنوات، واستفاد منالائتمانات الضريبية[الإنجليزية] على الخسائر التجارية ودفع 750 دولارًا فقط في عامي 2016 و2017. قام بموازنة خسائر أعماله عن طريق بيع ورهن أصوله، بما في ذلك رهن بقيمة 100 مليون دولار علىبرج ترمب (أُعيد تمويله في 2022) وتصفيته لأكثر من 200 مليون دولار من الأسهم والسندات. كما ضمن شخصيًا ديونًا بقيمة 421 مليون دولار يجب سداد معظمها بحلول عام 2024.[422]

مُنذ أكتوبر 2021، بلغت ديون ترمب أكثر من 1.3 مليار دولار، معظمها مضمون بأصوله.[423] وفي عام 2020، كان مدينًا بـ640 مليون دولار للبنوك والمؤسسات الائتمانية بما في ذلكبنك الصين،ودويتشه بنك،ويو بي إس ونحو 450 مليون دولار لدائنين غير معروفين. وتفوق قيمة أصوله قيمة ديونه.[424]

التقييمات  

الصورة العامة  

أظهر استطلاع أجرته مؤسسةغالوب في 134 دولة لمقارنة نسب التأييد لقيادة الولايات المتحدة بين عامي 2016 و2017 أن ترمب تفوق على أوباما في نسبة الموافقة في 29 دولة، معظمها غير ديمقراطية. ومع ذلك، شهدت نسب تأييد القيادة الأميركية انخفاضًا حادًا بين الحلفاء ودولمجموعة السبع. بحلول منتصف عام 2020، أعرب 16% فقط من المشاركين في استطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث في 13 دولة عن ثقتهم بترمب، وهي نسبة أقل منشي جين بينغ رئيس الصين وفلاديمير بوتين رئيس روسيا.

خلال رئاسته الأولى، وجدت دراسة عام 2020 أن تأثير ترمب على تقييم الأحزاب السياسية الأميركية والانقسامات الحزبية كان أقوى من أي رئيس منذإدارة ترومان. في عام 2021، حدد ترمب الرئيس الوحيد الذي لم يصل إلى نسبة تأييد تبلغ 50% في استطلاعات غالوب التي بدأت منذ عام 1938، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الفجوة الحزبية الكبيرة في تقييمات تأييده: 88% بين الجمهوريين و7% بين الديمقراطيين. كانت نسب تأييده مستقرة في نطاق يتراوح بين 35% و49%. أنهى ولايته بمعدل يتراوح بين 29% و34%، وهو أدنى مستوى لأي رئيس منذ بدء الاستطلاعات الحديثة، مع متوسط منخفض قياسي بلغ 41% طوال فترة رئاسته.

في الاستطلاع السنوي لـغالوب الذي يسأل الأميركيين عن الشخص الذي يعجبون به أكثر، جاء ترمب في المركز الثاني بعدأوباما في عامي 2017 و2018، وتعادل مع أوباما في المركز الأول عام 2019، وحصل على المركز الأول في عام 2020. ومنذ بدء الاستطلاع في عام 1946، كان أول رئيس منتخب لا يحصل على لقب الشخص الأكثر إعجابًا في سنته الأولى في المنصب.

بدأ ترمب فترته الثانية بمعدلات تأييد إيجابية.

التصنيفات الأكاديمية  

في استطلاع المؤرخين الرئاسيين 2021 الذي أجرتهسي-سبان، صنّف المؤرخون ترمب كرابع أسوأ رئيس أميركي. وحصل على أدنى تقييم في فئات خصائص القيادة المتعلقة بالسلطة الأخلاقية والمهارات الإدارية.

في استطلاع معهد أبحاث كلية سيينا لعام 2022، جاء ترتيبه في المركز 43 من بين 45 رئيسًا. كان ترتيبه قريبًا من القاع في جميع الفئات باستثناء الحظ، والاستعداد لتحمل المخاطر، وقيادة الحزب، واحتل المرتبة الأخيرة في عدة فئات.

في استطلاعات عامي 2018 و2024 لأعضاء الجمعية الأميركية للعلوم السياسية، صُنف أسوأ رئيس أميركي.

مؤلفاته

ألف العديد من الكتب بما في ذلك:

  • "ترمب: فن الصفقة (1987)
  • ترمب: البقاء في الأعلى (1990)
  • ترمب: فن البقاء على قيد الحياة (1991)
  • ترمب: فن العودة (1997)
  • الرابحة: كيف تصبح غنيا (2004)
  • الطريق إلى الأعلى: أفضل النصائح في الأعمال تلقيتها على الإطلاق (2004)
  • ترمب: فكر مثل الملياردير: كل ما تحتاج لمعرفته عن النجاح، العقارات، والحياة (2004)
  • ترمب: أفضل نصيحة في لعبة الغولف تلقيتها على الإطلاق (2005)
  • لماذا نريد منك أن تكون غنيا: اثنين من رجال—رسالة واحدة (2006)، شارك في كتابته معروبرت كيوساكي.
  • الاعتقاد الكبير والضربة القاسية في الأعمال والحياة (2007)، شارك في كتابته مع بيل زانكر. (الرقم التسلسلي 978-0061547836)
  • "أمريكا التي نستحقها (2000) (مع ديف Shiflett، الرقم التسلسلي 1580631312)
  • ترمب: أفضل نصائح بالعقارات تلقيتها على الإطلاق: أعلى 100 خبير في استراتيجية الاسهم (2007)
  • ترمب 101: الطريق إلى النجاح (2007)
  • ترمب لن استسلم ابدا: كيف واجهت أكبر التحديات في النجاح (2008)
  • أمريكا العرجاء (2015)

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ابجده"Certificate of Birth Registration" (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2016-05-12. Retrieved2016-11-26.
  2. ^Internet Movie Database (بالإنجليزية),QID:Q37312
  3. ^ابج"The Jamaica Hospital Certificate of Birth"(PDF) (بالإنجليزية). Archived fromthe original(PDF) on 2011-04-09.
  4. ^Brockhaus Enzyklopädie | Donald John Trump (بالألمانية),OL:19088695W,QID:Q237227
  5. ^GeneaStar | Donald Trump،QID:Q98769076
  6. ^https://www.nbcnews.com/politics/donald-trump/trump-arrest-fulton-county-booked-rcna101641.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  7. ^https://www.telegraph.co.uk/world-news/2023/08/24/donald-trump-supporters-wait-county-jail-georgia-atlanta/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  8. ^https://edition.cnn.com/2023/08/24/politics/trump-mug-shot-analysis/index.html.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  9. ^http://www.nytimes.com/aponline/2015/02/05/us/ap-financial-markets-us-open.html.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  10. ^http://www.nytimes.com/aponline/2015/02/12/us/ap-us-baggage-handlers-jfk.html.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  11. ^"The First White President" (بالإنجليزية).The Atlantic. 7 Sep 2017. Retrieved2023-08-18.
  12. ^https://web.archive.org/web/20190927031600/https://www.usmagazine.com/celebrity-news/news/did-donald-trump-change-his-hair-color-w464280/. مؤرشف منالأصل في 2019-09-27.{{استشهاد ويب}}:|archive-url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  13. ^ابhttp://justice.fultoncountyga.gov/PAJailManager/JailingDetail.aspx?JailingID=1472740.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  14. ^"Trump Becomes the First President Since Eisenhower to Change Faiths in Office".Christianity Today (بالإنجليزية). 27 Oct 2020. Retrieved2025-06-25.
  15. ^https://www.nytimes.com/interactive/2018/12/26/us/politics/trump-card-copy2.html.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  16. ^"Lefties in the White House?" (بالإنجليزية). Retrieved2021-01-18.
  17. ^Steve Forbes (المحرر)،Forbes (بالإنجليزية والروسية والجورجية والبولندية والكورية والبرتغالية واليابانية والصينية والإستونية والعربية)، New York City: Forbes،ISSN:0015-6914،OCLC:01569688،QID:Q25161472
  18. ^"SAG-AFTRA Statement on Donald J. Trump's Resignation from the Union" (بالإنجليزية). 4 Feb 2021. Retrieved2022-09-27.
  19. ^https://www.hollywoodreporter.com/features/trumps-wedding-melania-bill-hill-880088.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  20. ^ابجPresident Donald J. Trump (بالإنجليزية), 20 Jan 2017,QID:Q1956766
  21. ^Familypedia (بالألمانية والإنجليزية والإسبانية والفرنسية والهولندية),QID:Q5433416
  22. ^"Yes, Donald Trump really went to an Ivy League school" (بالإنجليزية).The Washington Post. 17 Jul 2015. Archived fromthe original on 2017-11-09. Retrieved2016-03-06.
  23. ^https://www.workwithdata.com/person/donald-trump-1946. اطلع عليه بتاريخ2024-09-27.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  24. ^Sugar's Apprentice back in business (بالإنجليزية), 21 Feb 2006,QID:Q747860
  25. ^The Trumps: A Family That Spans American Capitalism،QID:Q287171
  26. ^Joseph Kahn, ed. (13 May 2011),Buying a Trump Property, or So They Thought (بالإنجليزية), Manhattan:The New York Times Company,A. G. Sulzberger,ISSN:0362-4331,LCCN:sn78004456,OCLC:1645522,OL:2207064A,QID:Q9684
  27. ^Joseph Kahn, ed. (31 Aug 2005),Digging Up the Truth in a Heart of Darkness (بالإنجليزية), Manhattan:The New York Times Company,A. G. Sulzberger,ISSN:0362-4331,LCCN:sn78004456,OCLC:1645522,OL:2207064A,QID:Q9684
  28. ^Donald Trump Trolls Yankees' Star Derek Jeter, NYC Shuts Down for Few Moments،QID:Q2906353
  29. ^Mavericks Owner Mark Cuban and Donald Trump Scrap on Twitter،QID:Q2906353
  30. ^WWE's 15 Absolute Worst Matches in Company History،QID:Q2906353
  31. ^Bush says Trump was a Democrat longer than a Republican 'in the last decade'، 24 أغسطس 2015،QID:Q3394318
  32. ^https://www.forbes.com/profile/donald-trump/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  33. ^Trump heads for golf club – again – before defeat by Biden is called (بالإنجليزية), 7 Nov 2020,ISSN:0261-3077,QID:Q5614018
  34. ^https://www.cnn.com/videos/politics/2024/05/30/guilty-trump-trial-verdict-digvid.cnn. اطلع عليه بتاريخ2024-05-30.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  35. ^https://www.nytimes.com/2024/05/30/nyregion/trump-convicted-hush-money-trial.html.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  36. ^https://www.cbsnews.com/live-updates/trump-pleads-not-guilty-34-counts-indictment-arraignment-manhattan-court/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  37. ^https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1796567.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  38. ^https://time.com/7200212/person-of-the-year-2024-donald-trump/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  39. ^Time.com،QID:Q111728681
  40. ^https://www.reuters.com/article/us-usa-trump-morocco/trump-receives-moroccos-highest-award-for-middle-east-work-official-idUSKBN29K2GK. اطلع عليه بتاريخ2022-07-24.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  41. ^https://apnews.com/article/robert-obrien-kosovo-richard-grenell-serbia-hashim-thaci-48d83c2bbd072a24922154c60132e0da. اطلع عليه بتاريخ2022-07-24.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  42. ^https://www.improbable.com/ig-about/winners/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  43. ^https://time.com/collection/100-most-influential-people-2020/5888315/donald-j-trump-2020/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  44. ^https://time.com/collection/100-most-influential-people-2019/5567754/donald-trump-3/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  45. ^"Past Recipients of the NCTE Doublespeak Award"(PDF) (بالإنجليزية). Retrieved2021-01-18.
  46. ^https://time.com/collection/most-influential-people-2018/5217621/donald-trump-2/.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  47. ^https://www.reuters.com/article/world/saudi-king-presents-trump-with-top-civilian-honor-idUSKCN18G0FK/. اطلع عليه بتاريخ2025-01-25.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  48. ^https://www.today.com/news/time-reveals-100-most-influential-people-2017-check-out-full-t110588.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  49. ^https://www.nytimes.com/slideshow/2016/04/28/fashion/donald-trump-caitlin-jenner-nicki-minaj-time-100-gala.html.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  50. ^https://www.ft.com/content/b7bb61ec-c054-11e6-81c2-f57d90f6741a.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  51. ^Edward Felsenthal, ed. (7 Dec 2016),Donald Trump: TIME Person of the Year 2016 (بالإنجليزية), New York City:Time,ISSN:0040-781X,OCLC:1311479,QID:Q43297
  52. ^https://web.archive.org/web/20161125081038/http://www.walkoffame.com/donald-trump. مؤرشف منالأصل في 2016-11-25. اطلع عليه بتاريخ2018-01-24.{{استشهاد ويب}}:|archive-url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  53. ^"Gaming Hall of Fame: Donald Trump" (بالإنجليزية).University of Nevada, Las Vegas. Retrieved2021-01-18.
  54. ^http://razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=30. اطلع عليه بتاريخ2019-12-04.{{استشهاد ويب}}:|url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  55. ^"Phony Claim About Trump's Ellis Island Award".FactCheck.org (بالإنجليزية). 25 Jul 2019. Retrieved2021-01-18.
  56. ^"Jewish National Fund to Honor Gary Jacob at Tree of Life™ Award Dinner" (بالإنجليزية). Retrieved2021-01-18.
  57. ^
  58. ^
  59. ^"Donald Trump Birth Certificate - ABC News".web.archive.org. 12 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-05-12. اطلع عليه بتاريخ2023-09-27.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  60. ^"Trump's parents and siblings: What do we know of them?".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 3 Oct 2018. Archived fromthe original on 2023-05-14. Retrieved2023-09-27.
  61. ^Jason (22 Sep 2015)."Donald Trump's Old Queens Neighborhood Contrasts With the Diverse Area Around It".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2023-10-19. Retrieved2023-09-27.
  62. ^Craig (5 Jun 2023)."Questions linger about Trump's draft deferments during Vietnam War".Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2023-05-23. Retrieved2023-09-27.
  63. ^Steve; Dave (2 Aug 2016)."Donald Trump's Draft Deferments: Four for College, One for Bad Feet".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2023-10-19. Retrieved2023-09-27.
  64. ^Mahler، Jonathan؛ Eder، Steve (27 أغسطس 2016)."'No Vacancies' for Blacks: How Donald Trump Got His Start, and Was First Accused of Bias".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2018-01-13.
  65. ^ابRich، Frank (30 أبريل 2018)."The Original Donald Trump".New York. مؤرشف منالأصل في 2018-05-04. اطلع عليه بتاريخ2018-05-08.
  66. ^"نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ2024-12-11.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  67. ^Qiu، Linda (21 يونيو 2016)."Yep, Donald Trump's companies have declared bankruptcy...more than four times".Politifact. مؤرشف منالأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ2023-05-25.
  68. ^Nevius، James (3 أبريل 2019)."The winding history of Donald Trump's first major Manhattan real estate project".Curbed. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04.
  69. ^Kessler، Glenn (3 مارس 2016)."Trump's false claim he built his empire with a 'small loan' from his father".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2016-11-24. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  70. ^Kranish & Fisher 2017، صفحة 84.
  71. ^Geist، William E. (8 أبريل 1984)."The Expanding Empire of Donald Trump".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  72. ^Jacobs، Shayna؛ Fahrenthold، David A.؛ O'Connell، Jonathan؛ Dawsey، Josh (3 سبتمبر 2021)."Trump Tower's key tenants have fallen behind on rent and moved out. But Trump has one reliable customer: His own PAC".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-09-03. اطلع عليه بتاريخ2022-02-15.
  73. ^ابHaberman، Maggie (31 أكتوبر 2019)."Trump, Lifelong New Yorker, Declares Himself a Resident of Florida".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2020-01-24.
  74. ^"Trump Revises Plaza Loan".نيويورك تايمز. 4 نوفمبر 1992. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2023-05-23.
  75. ^"Trump's Plaza Hotel Bankruptcy Plan Approved".نيويورك تايمز.رويترز. 12 ديسمبر 1992. مؤرشف منالأصل في 2024-12-24. اطلع عليه بتاريخ2023-05-24.
  76. ^ابSegal، David (16 يناير 2016)."What Donald Trump's Plaza Deal Reveals About His White House Bid".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2022-05-03.
  77. ^Stout، David؛ Gilpin، Kenneth N. (12 أبريل 1995)."Trump Is Selling Plaza Hotel To Saudi and Asian Investors".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2019-07-18.
  78. ^Kranish & Fisher 2017، صفحة 298.
  79. ^Bagli، Charles V. (1 يونيو 2005)."Trump Group Selling West Side Parcel for $1.8 billion".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2016-05-17.
  80. ^Buettner، Russ؛ Kiel، Paul (11 مايو 2024)."Trump May Owe $100 Million From Double-Dip Tax Breaks, Audit Shows".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2024-08-26.
  81. ^Kiel، Paul؛ Buettner، Russ (11 مايو 2024)."IRS Audit of Trump Could Cost Former President More Than $100 Million".ProPublica. مؤرشف منالأصل في 2024-05-11. اطلع عليه بتاريخ2024-08-26.
  82. ^ابجMcQuade، Dan (16 أغسطس 2015)."The Truth About the Rise and Fall of Donald Trump's Atlantic City Empire".Philadelphia. مؤرشف منالأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ2016-03-21.
  83. ^Kranish & Fisher 2017، صفحة 128.
  84. ^Saxon، Wolfgang (28 أبريل 1986)."Trump Buys Hilton's Hotel in Atlantic City".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2023-05-25.
  85. ^"Trump's Castle and Plaza file for bankruptcy".يونايتد برس إنترناشيونال. 9 مارس 1992. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2023-05-25.
  86. ^Glynn، Lenny (8 أبريل 1990)."Trump's Taj – Open at Last, With a Scary Appetite".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2016-08-14.
  87. ^Kranish & Fisher 2017، صفحة 135.
  88. ^"Company News; Taj Mahal is out of Bankruptcy".The New York Times. 5 أكتوبر 1991. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2008-05-22.
  89. ^O'Connor، Claire (29 مايو 2011)."Fourth Time's A Charm: How Donald Trump Made Bankruptcy Work For Him".Forbes. مؤرشف منالأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ2022-01-27.
  90. ^Norris، Floyd (7 يونيو 1995)."Trump Plaza casino stock trades today on Big Board".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2014-12-14.
  91. ^Tully، Shawn (10 مارس 2016)."How Donald Trump Made Millions Off His Biggest Business Failure".Fortune. مؤرشف منالأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ2018-05-06.
  92. ^Peterson-Withorn، Chase (23 أبريل 2018)."Donald Trump Has Gained More Than $100 Million On Mar-a-Lago".Forbes. مؤرشف منالأصل في 2024-11-26. اطلع عليه بتاريخ2018-07-04.
  93. ^Dangremond، Sam؛ Kim، Leena (22 ديسمبر 2017)."A History of Mar-a-Lago, Donald Trump's American Castle".Town & Country. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2018-07-03.
  94. ^ابGarcia، Ahiza (29 ديسمبر 2016)."Trump's 17 golf courses teed up: Everything you need to know".CNN Money. مؤرشف منالأصل في 2024-09-19. اطلع عليه بتاريخ2018-01-21.
  95. ^"Take a look at the golf courses owned by Donald Trump".Golfweek. 24 يوليو 2020. مؤرشف منالأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ2021-07-07.
  96. ^ابAnthony، Zane؛ Sanders، Kathryn؛Fahrenthold، David A. (13 أبريل 2018)."Whatever happened to Trump neckties? They're over. So is most of Trump's merchandising empire".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2018-04-13. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  97. ^Martin، Jonathan (29 يونيو 2016)."Trump Institute Offered Get-Rich Schemes With Plagiarized Lessons".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-07. اطلع عليه بتاريخ2021-01-08.
  98. ^Williams، Aaron؛ Narayanswamy، Anu (25 يناير 2017)."How Trump has made millions by selling his name".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2022-12-15. اطلع عليه بتاريخ2017-12-12.
  99. ^Markazi، Arash (14 يوليو 2015)."5 things to know about Donald Trump's foray into doomed USFL".إي إس بي إن. مؤرشف منالأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ2021-09-30.
  100. ^Morris، David Z. (24 سبتمبر 2017)."Donald Trump Fought the NFL Once Before. He Got Crushed".Fortune. مؤرشف منالأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ2018-06-22.
  101. ^O'Donnell & Rutherford 1991، صفحة 137–143.
  102. ^Hogan، Kevin (10 أبريل 2016)."The Strange Tale of Donald Trump's 1989 Biking Extravaganza".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ2016-04-12.
  103. ^ابجBuettner، Russ؛Craig، Susanne (7 مايو 2019)."Decade in the Red: Trump Tax Figures Show Over $1 Billion in Business Losses".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2019-05-08.
  104. ^Mattingly، Phil؛ Jorgensen، Sarah (23 أغسطس 2016)."The Gordon Gekko era: Donald Trump's lucrative and controversial time as an activist investor".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2023-12-25. اطلع عليه بتاريخ2022-09-14.
  105. ^Peterson، Barbara (13 أبريل 2017)."The Crash of Trump Air".ذا ديلي بيست. مؤرشف منالأصل في 2023-04-06. اطلع عليه بتاريخ2023-05-17.
  106. ^"10 Donald Trump Business Failures".Time. 11 أكتوبر 2016. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2023-05-17.
  107. ^ابجدBarstow، David؛Craig، Susanne؛ Buettner، Russ (2 أكتوبر 2018)."Trump Engaged in Suspect Tax Schemes as He Reaped Riches From His Father".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2018-10-02.
  108. ^Blair، Gwenda (7 أكتوبر 2018)."Did the Trump Family Historian Drop a Dime to the New York Times?".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2018-10-07. اطلع عليه بتاريخ2020-08-14.
  109. ^Koblin، John (14 سبتمبر 2015)."Trump Sells Miss Universe Organization to WME-IMG Talent Agency".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2016-01-09.
  110. ^Nededog، Jethro (14 سبتمبر 2015)."Donald Trump just sold off the entire Miss Universe Organization after buying it 3 days ago".بيزنس إنسايدر. مؤرشف منالأصل في 2015-09-17. اطلع عليه بتاريخ2016-05-06.
  111. ^Rutenberg، Jim (22 يونيو 2002)."Three Beauty Pageants Leaving CBS for NBC".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2016-08-14.
  112. ^de Moraes، Lisa (22 يونيو 2002)."There She Goes: Pageants Move to NBC".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ2016-08-14.
  113. ^Zara، Christopher (26 أكتوبر 2016)."Why the heck does Donald Trump have a Walk of Fame star, anyway? It's not the reason you think".فاست كومباني. مؤرشف منالأصل في 2024-11-29. اطلع عليه بتاريخ2018-06-16.
  114. ^Puente، Maria (29 يونيو 2015)."NBC to Donald Trump: You're fired".يو إس إيه توداي. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2015-07-28.
  115. ^Cohan، William D. (3 ديسمبر 2013)."Big Hair on Campus: Did Donald Trump Defraud Thousands of Real Estate Students?".Vanity Fair. مؤرشف منالأصل في 2016-02-26. اطلع عليه بتاريخ2016-03-06.
  116. ^Barbaro، Michael (19 مايو 2011)."New York Attorney General Is Investigating Trump's For-Profit School".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2021-09-30.
  117. ^Lee، Michelle Ye Hee (27 فبراير 2016)."Donald Trump's misleading claim that he's 'won most of' lawsuits over Trump University".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ2016-02-27.
  118. ^McCoy، Kevin (26 أغسطس 2013)."Trump faces two-front legal fight over 'university'".يو إس إيه توداي. مؤرشف منالأصل في 2015-01-26. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  119. ^Barbaro، Michael؛ Eder، Steve (31 مايو 2016)."Former Trump University Workers Call the School a 'Lie' and a 'Scheme' in Testimony".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2018-03-24.
  120. ^Montanaro، Domenico (1 يونيو 2016)."Hard Sell: The Potential Political Consequences of the Trump University Documents".الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف منالأصل في 2024-04-24. اطلع عليه بتاريخ2016-06-02.
  121. ^Eder، Steve (18 نوفمبر 2016)."Donald Trump Agrees to Pay $25 Million in Trump University Settlement".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2016-11-18.
  122. ^Tigas، Mike؛ Wei، Sisi (9 مايو 2013)."Nonprofit Explorer".ProPublica. مؤرشف منالأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ2016-09-09.
  123. ^Fahrenthold، David A. (1 سبتمبر 2016)."Trump pays IRS a penalty for his foundation violating rules with gift to aid Florida attorney general".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2016-10-03. اطلع عليه بتاريخ2021-09-30.
  124. ^Fahrenthold، David A. (10 سبتمبر 2016)."How Donald Trump retooled his charity to spend other people's money".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2016-09-11. اطلع عليه بتاريخ2024-03-19.
  125. ^Pallotta، Frank (18 أغسطس 2022)."Investigation into Vince McMahon's hush money payments reportedly turns up Trump charity donations".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ2024-03-19.
  126. ^Solnik، Claude (15 سبتمبر 2016)."Taking a peek at Trump's (foundation) tax returns".لونغ آيلاند بيزنس نيوز. مؤرشف منالأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ2021-09-30.
  127. ^Cillizza، Chris؛Fahrenthold، David A. (15 سبتمبر 2016)."Meet the reporter who's giving Donald Trump fits".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2024-04-12. اطلع عليه بتاريخ2021-06-26.
  128. ^Fahrenthold، David A. (3 أكتوبر 2016)."Trump Foundation ordered to stop fundraising by N.Y. attorney general's office".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2016-10-04. اطلع عليه بتاريخ2023-05-17.
  129. ^Jacobs، Ben (24 ديسمبر 2016)."Donald Trump to dissolve his charitable foundation after mounting complaints".الغارديان. مؤرشف منالأصل في 2024-12-29. اطلع عليه بتاريخ2016-12-25.
  130. ^Thomsen، Jacqueline (14 يونيو 2018)."Five things to know about the lawsuit against the Trump Foundation".The Hill. مؤرشف منالأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ2018-06-15.
  131. ^Goldmacher، Shane (18 ديسمبر 2018)."Trump Foundation Will Dissolve, Accused of 'Shocking Pattern of Illegality'".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2019-05-09.
  132. ^Katersky، Aaron (7 نوفمبر 2019)."President Donald Trump ordered to pay $2M to collection of nonprofits as part of civil lawsuit".ABC News. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2019-11-07.
  133. ^"Judge orders Trump to pay $2m for misusing Trump Foundation funds".بي بي سي نيوز. 8 نوفمبر 2019. مؤرشف منالأصل في 2019-11-11. اطلع عليه بتاريخ2020-03-05.
  134. ^ابMahler، Jonathan؛ Flegenheimer، Matt (20 يونيو 2016)."What Donald Trump Learned From Joseph McCarthy's Right-Hand Man".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2020-05-26.
  135. ^Kranish، Michael؛ O'Harrow، Robert Jr. (23 يناير 2016)."Inside the government's racial bias case against Donald Trump's company, and how he fought it".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-07-13. اطلع عليه بتاريخ2021-01-07.
  136. ^Dunlap، David W. (30 يوليو 2015)."1973: Meet Donald Trump".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2022-06-02. اطلع عليه بتاريخ2020-05-26.
  137. ^Brenner، Marie (28 يونيو 2017)."How Donald Trump and Roy Cohn's Ruthless Symbiosis Changed America".Vanity Fair. مؤرشف منالأصل في 2024-11-23. اطلع عليه بتاريخ2020-05-26.
  138. ^"Donald Trump: Three decades, 4,095 lawsuits".يو إس إيه توداي. مؤرشف منالأصل في 2018-04-17. اطلع عليه بتاريخ2018-04-17.
  139. ^ابWinter، Tom (24 يونيو 2016)."Trump Bankruptcy Math Doesn't Add Up".إن بي سي نيوز. مؤرشف منالأصل في 2016-06-24. اطلع عليه بتاريخ2020-02-26.
  140. ^Flitter، Emily (17 يوليو 2016)."Art of the spin: Trump bankers question his portrayal of financial comeback".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2023-07-19. اطلع عليه بتاريخ2018-10-14.
  141. ^Smith، Allan (8 ديسمبر 2017)."Trump's long and winding history with Deutsche Bank could now be at the center of Robert Mueller's investigation".بيزنس إنسايدر. مؤرشف منالأصل في 2024-10-07. اطلع عليه بتاريخ2018-10-14.
  142. ^Riley، Charles؛ Egan، Matt (12 يناير 2021)."Deutsche Bank won't do any more business with Trump".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-09-18. اطلع عليه بتاريخ2022-09-14.
  143. ^Buncombe، Andrew (4 يوليو 2018)."Trump boasted about writing many books – his ghostwriter says otherwise".ذي إندبندنت. مؤرشف منالأصل في 2022-02-13. اطلع عليه بتاريخ2020-10-11.
  144. ^Mayer، Jane (18 يوليو 2016)."Donald Trump's Ghostwriter Tells All".ذا نيو يوركر. مؤرشف منالأصل في 2024-10-16. اطلع عليه بتاريخ2017-06-19.
  145. ^LaFrance، Adrienne (21 ديسمبر 2015)."Three Decades of Donald Trump Film and TV Cameos".ذا أتلانتيك. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03.
  146. ^Handy، Bruce (1 أبريل 2019)."Trump Once Proposed Building a Castle on Madison Avenue".ذا أتلانتيك. مؤرشف منالأصل في 2024-11-26. اطلع عليه بتاريخ2024-07-28.
  147. ^Kranish، Michael؛ Fisher، Marc (21 ديسمبر 2015)."Three Decades of Donald Trump Film and TV Cameos".ذا أتلانتيك. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03.
  148. ^Silverman، Stephen M. (29 أبريل 2004)."The Donald to Get New Wife, Radio Show".People. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2013-11-19.
  149. ^Tedeschi، Bob (6 فبراير 2006)."Now for Sale Online, the Art of the Vacation".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2018-10-21.
  150. ^Montopoli، Brian (1 أبريل 2011)."Donald Trump gets regular Fox News spot".سي بي إس نيوز. مؤرشف منالأصل في 2024-11-23. اطلع عليه بتاريخ2018-07-07.
  151. ^Grossmann، Matt؛ Hopkins، David A. (9 سبتمبر 2016)."How the conservative media is taking over the Republican Party".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ2018-10-19.
  152. ^Grynbaum، Michael M.؛Parker، Ashley (16 يوليو 2016)."Donald Trump the Political Showman, Born on 'The Apprentice'".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-08. اطلع عليه بتاريخ2018-07-08.
  153. ^Nussbaum، Emily (24 يوليو 2017)."The TV That Created Donald Trump".ذا نيو يوركر. مؤرشف منالأصل في 2018-02-28. اطلع عليه بتاريخ2023-10-18.
  154. ^Poniewozik، James (28 سبتمبر 2020)."Donald Trump Was the Real Winner of 'The Apprentice'".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-20. اطلع عليه بتاريخ2023-10-18.
  155. ^Rao، Sonia (4 فبراير 2021)."Facing expulsion, Trump resigns from the Screen Actors Guild: 'You have done nothing for me'".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-02-05. اطلع عليه بتاريخ2021-02-05.
  156. ^Harmata، Claudia (7 فبراير 2021)."Donald Trump Banned from Future Re-Admission to SAG-AFTRA: It's 'More Than a Symbolic Step'".People. مؤرشف منالأصل في 2023-04-01. اطلع عليه بتاريخ2021-02-08.
  157. ^ابGillin, Joshua."Bush says Trump was a Democrat longer than a Republican 'in the last decade'".@politifact (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-10-02. Retrieved2024-11-06.
  158. ^"Trump officially joins Reform Party - October 25, 1999".edition.cnn.com. مؤرشف منالأصل في 2023-07-23. اطلع عليه بتاريخ2024-11-06.
  159. ^Oreskes، Michael."TRUMP GIVES A VAGUE HINT OF CANDIDACY".New York Times. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2024-11-16.
  160. ^Butterfield، Fox."Trump Urged To Head Gala Of Democrats".New York Times. مؤرشف منالأصل في 2025-05-18. اطلع عليه بتاريخ2024-06-11.
  161. ^Jon Meacham، Jon (2016). "Destiny and Power: The American Odyssey of George Herbert Walker Bush".Random House.ISBN:978-0-8129-7947-3.
  162. ^Winger، Richard (25 ديسمبر 2011)."Donald Trump Ran For President in 2000 in Several Reform Party Presidential Primaries".Ballot Access News. مؤرشف منالأصل في 2015-07-25. اطلع عليه بتاريخ2021-10-01.
  163. ^Clift، Eleanor (18 يوليو 2016)."The Last Time Trump Wrecked a Party".ذا ديلي بيست. مؤرشف منالأصل في 2024-10-09. اطلع عليه بتاريخ2021-10-14.
  164. ^Nagourney، Adam (14 فبراير 2000)."Reform Bid Said to Be a No-Go for Trump".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2020-12-26.
  165. ^ابMacAskill، Ewen (16 مايو 2011)."Donald Trump bows out of 2012 US presidential election race".الغارديان. مؤرشف منالأصل في 2015-07-25. اطلع عليه بتاريخ2020-02-28.
  166. ^Bobic، Igor؛ Stein، Sam (22 فبراير 2017)."How CPAC Helped Launch Donald Trump's Political Career".هافينغتون بوست. مؤرشف منالأصل في 2024-11-29. اطلع عليه بتاريخ2020-02-28.
  167. ^Linkins، Jason (11 فبراير 2011)."Donald Trump Brings His 'Pretend To Run For President' Act To CPAC".هافينغتون بوست. مؤرشف منالأصل في 2024-11-11. اطلع عليه بتاريخ2022-09-14.
  168. ^Staff (16 يونيو 2015)."Here's Donald Trump's Presidential Announcement Speech".تايم (مجلة). مؤرشف منالأصل في 2020-05-19.
  169. ^Adam B. Lerner (16 يونيو 2015)."The 10 best lines from Donald Trump's announcement speech".Politico. مؤرشف منالأصل في 2015-08-26.
  170. ^"Poll: Clinton and Trump Now Tied as GOP Convention Kicks Off".NBC News (بالإنجليزية). 19 Jul 2016. Archived fromthe original on 2024-11-23. Retrieved2024-11-06.
  171. ^"2016 General Election: Trump vs. Clinton - Polls - HuffPost Pollster".web.archive.org. 2 أكتوبر 2016. مؤرشف منالأصل في 2016-10-02. اطلع عليه بتاريخ2024-11-06.
  172. ^Levingston, Ivan (15 Jul 2016)."Donald Trump officially names Mike Pence for VP".CNBC (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2016-07-25. Retrieved2024-11-06.
  173. ^"US presidential debate: Trump won't commit to accept election result".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 19 Oct 2016. Archived fromthe original on 2016-10-20. Retrieved2024-11-06.
  174. ^Linshi، Jack."More People Are Running for Presidential Nomination Than Ever".Time. مؤرشف منالأصل في 2019-11-26. اطلع عليه بتاريخ2016-02-14.
  175. ^CNN، Tal Kopan."Republican National Convention: Live updates".CNN. مؤرشف منالأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ2016-07-19.{{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (مساعدة)
  176. ^Stelter، Brian (27 سبتمبر 2016)."Debate breaks record as most-watched in U.S. history".CNNMoney. مؤرشف منالأصل في 2020-04-08. اطلع عليه بتاريخ2016-09-27.
  177. ^Hulse، Carl (11 نوفمبر 2016)."Mike Pence Emerging as a Commanding Figure in Trump Administration".The New York Times. مؤرشف منالأصل في 2020-03-16. اطلع عليه بتاريخ2018-01-14.
  178. ^Amber Phillips (8 أغسطس 2016)."A shortlist of economic issues on which Donald Trump sounds more like a Democrat than a Republican".Washington Post. مؤرشف منالأصل في 2020-05-18.
  179. ^Kazin, Michael.How Can Donald Trump and Bernie Sanders Both Be 'Populist'?,نيويورك تايمز (March 22, 2016).نسخة محفوظة 2018-02-16 على موقعواي باك مشين.
  180. ^Frates, Jeremy Diamond,Chris (22 Jul 2015)."Donald Trump's 92-page financial disclosure released | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2024-11-10. Retrieved2024-11-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  181. ^Rappeport, Alan (11 May 2016)."Donald Trump Breaks With Recent History by Not Releasing Tax Returns".First Draft (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2024-12-04. Retrieved2024-11-09.
  182. ^Qiu, Linda."Pence: Trump hasn't broken promise to release tax returns".@politifact (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2024-11-10. Retrieved2024-11-09.
  183. ^Sahadi، Chris Isidore and Jeanne (26 فبراير 2016)."Trump says he can't release tax returns because of audits".CNNMoney. مؤرشف منالأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ2024-11-09.
  184. ^Vogue, Ariane de (22 Feb 2021)."Supreme Court allows release of Trump tax returns to NY prosecutor | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2024-12-04. Retrieved2024-11-09.
  185. ^"تغطية حية لمراسم تنصيب ترمب رئيسا للولايات المتحدة +++".DW.COM. مؤرشف منالأصل في 2020-05-20. اطلع عليه بتاريخ2017-01-20.
  186. ^Gramlich، John (22 يناير 2021)."Trump used his clemency power sparingly despite a raft of late pardons and commutations".مركز بيو للأبحاث. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2023-07-23.
  187. ^ابVogel، Kenneth P. (21 مارس 2021)."The Road to Clemency From Trump Was Closed to Most Who Sought It".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-07. اطلع عليه بتاريخ2023-07-23.
  188. ^Olorunnipa، Toluse؛Dawsey، Josh (24 ديسمبر 2020)."Trump wields pardon power as political weapon, rewarding loyalists and undermining prosecutors".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-12-25. اطلع عليه بتاريخ2021-10-03.
  189. ^Johnson، Kevin؛ Jackson، David؛ Wagner، Dennis (19 يناير 2021)."Donald Trump grants clemency to 144 people (not himself or family members) in final hours".يو إس إيه توداي. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2023-07-23.
  190. ^Phillips، Dave (22 نوفمبر 2019)."Trump Clears Three Service Members in War Crimes Cases".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-17. اطلع عليه بتاريخ2024-04-18.
  191. ^Cassidy، John (29 فبراير 2016)."Donald Trump Is Transforming the G.O.P. Into a Populist, Nativist Party".The New Yorker. مؤرشف منالأصل في 2020-05-17. اطلع عليه بتاريخ2016-03-05.
  192. ^ابRucker، Philip؛ Costa، Robert (21 مارس 2016)."Trump questions need for NATO, outlines noninterventionist foreign policy".The Washington Post. مؤرشف منالأصل في 2020-05-14.
  193. ^اب"Donald Trump, American Nationalist".The National Interest. 3 نوفمبر 2015. مؤرشف منالأصل في 2020-05-01.
  194. ^Amanpour، Christiane (22 يوليو 2016)."Donald Trump's speech: 'America first,' but an America absent from the world". CNN. مؤرشف منالأصل في 2020-05-05.
  195. ^"Donald Trump reveals his isolationist foreign-policy instincts".The Economist. 22 مايو 2016. مؤرشف منالأصل في 2018-03-23.
  196. ^Sanger، David E.؛ Haberman، Maggie (20 يوليو 2016)."Donald Trump Sets Conditions for Defending NATO Allies Against Attack".The New York Times.ISSN:0362-4331. مؤرشف منالأصل في 2020-05-18. اطلع عليه بتاريخ2016-07-31.
  197. ^"What's Trump's Position on NATO?". factcheck.org. مؤرشف منالأصل في 2019-10-17. اطلع عليه بتاريخ2016-07-31.
  198. ^"Trump supports NATO, but Senate holds up expansion".Newsweek. Reuters. 1 مارس 2017. مؤرشف منالأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ2017-05-02.
  199. ^"Trump once called for sending US ground troops to fight ISIS and 'take that oil'".Mother Jones. مؤرشف منالأصل في 2020-05-01.
  200. ^Gaouette، Nicole (11 مارس 2016)."Trump wants 30,000 troops. Would that defeat ISIS?". CNN. مؤرشف منالأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ2016-07-12.
  201. ^"The Latest: Trump backtracks on US forces to fight militants".U.S. News & World Report. Associated Press. 21 مارس 2016. مؤرشف منالأصل في 2016-08-14. اطلع عليه بتاريخ2016-07-12.
  202. ^"مقال في نيويورك تايمز: دبي باتت محجا للنخبة الاقتصادية الروسية". مؤرشف منالأصل في 2025-01-24. اطلع عليه بتاريخ2025-01-21.
  203. ^""اعتراف واشنطن بمغربية الصحراء إنجاز جيوسياسي للرباط" – DW – 2020/12/17". مؤرشف منالأصل في 2022-07-31. اطلع عليه بتاريخ2025-01-21.
  204. ^"واشنطن تعترف بسيادة الرباط على الصحراء الغربية.. ترمب يعلن تطبيع علاقات المغرب مع إسرائيل". مؤرشف منالأصل في 2024-12-26. اطلع عليه بتاريخ2025-01-21.
  205. ^"reuters.com".
  206. ^"ترمب: وقعت إعلانا يعترف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية". مؤرشف منالأصل في 2024-06-20. اطلع عليه بتاريخ2025-01-21.
  207. ^Zengerle، Patricia (16 يناير 2019)."Bid to keep U.S. sanctions on Russia's Rusal fails in Senate".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  208. ^Whalen، Jeanne (15 يناير 2019)."In rare rebuke of Trump administration, some GOP lawmakers advance measure to oppose lifting Russian sanctions".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2023-03-22. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  209. ^Bugos، Shannon (سبتمبر 2019)."U.S. Completes INF Treaty Withdrawal".رابطة الحد من الأسلحة. مؤرشف منالأصل في 2022-08-04. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  210. ^Panetta، Grace (14 يونيو 2018)."Trump reportedly claimed to leaders at the G7 that Crimea is part of Russia because everyone there speaks Russian".بيزنس إنسايدر. مؤرشف منالأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ2020-02-13.
  211. ^Baker، Peter (10 أغسطس 2017)."Trump Praises Putin Instead of Critiquing Cuts to U.S. Embassy Staff".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-19. اطلع عليه بتاريخ2020-06-07.
  212. ^Nussbaum، Matthew (8 أبريل 2018)."Trump blames Putin for backing 'Animal Assad'".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2018-04-09. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  213. ^"Nord Stream 2: Trump approves sanctions on Russia gas pipeline".بي بي سي نيوز. 21 ديسمبر 2019. مؤرشف منالأصل في 2019-12-22. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  214. ^Diamond، Jeremy؛ Malloy، Allie؛ Dewan، Angela (26 مارس 2018)."Trump expelling 60 Russian diplomats in wake of UK nerve agent attack".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  215. ^Zurcher، Anthony (16 يوليو 2018)."Trump-Putin summit: After Helsinki, the fallout at home".بي بي سي. مؤرشف منالأصل في 2018-07-19. اطلع عليه بتاريخ2018-07-18.
  216. ^Calamur، Krishnadev (16 يوليو 2018)."Trump Sides With the Kremlin, Against the U.S. Government".ذا أتلانتيك. مؤرشف منالأصل في 2021-04-04. اطلع عليه بتاريخ2018-07-18.
  217. ^Fox، Lauren (16 يوليو 2018)."Top Republicans in Congress break with Trump over Putin comments".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-07-18.
  218. ^Savage، Charlie؛Schmitt، Eric؛ Schwirtz، Michael (17 مايو 2021)."Russian Spy Team Left Traces That Bolstered C.I.A.'s Bounty Judgment".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-05. اطلع عليه بتاريخ2022-03-04.
  219. ^Bose، Nandita؛ Shalal، Andrea (7 أغسطس 2019)."Trump says China is 'killing us with unfair trade deals'".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2023-05-10. اطلع عليه بتاريخ2019-08-24.
  220. ^Hass، Ryan؛ Denmark، Abraham (7 أغسطس 2020)."More pain than gain: How the US-China trade war hurt America".مؤسسة بروكينغز. مؤرشف منالأصل في 2023-05-25. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  221. ^"How China Won Trump's Trade War and Got Americans to Foot the Bill".بلومبيرغ نيوز. 11 يناير 2021. مؤرشف منالأصل في 2022-02-03. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  222. ^Bajak، Frank؛ Liedtke، Michael (21 مايو 2019)."Huawei sanctions: Who gets hurt in dispute?".يو إس إيه توداي. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2019-08-24.
  223. ^"Trump's Trade War Targets Chinese Students at Elite U.S. Schools".Time. 3 يونيو 2019. مؤرشف منالأصل في 2024-11-18. اطلع عليه بتاريخ2019-08-24.
  224. ^Meredith، Sam (6 أغسطس 2019)."China responds to US after Treasury designates Beijing a 'currency manipulator'".سي إن بي سي. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2019-08-06.
  225. ^Sink، Justin (11 أبريل 2018)."Trump Praises China's Xi's Trade Speech, Easing Tariff Tensions".IndustryWeek. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  226. ^Nakamura، David (23 أغسطس 2019)."Amid trade war, Trump drops pretense of friendship with China's Xi Jinping, calls him an 'enemy'".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2019-08-23. اطلع عليه بتاريخ2020-10-25.
  227. ^Ward، Myah (15 أبريل 2020)."15 times Trump praised China as coronavirus was spreading across the globe".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2020-04-24. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  228. ^Mason، Jeff؛ Spetalnick، Matt؛ Alper، Alexandra (18 مارس 2020)."Trump ratchets up criticism of China over coronavirus".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2023-05-10. اطلع عليه بتاريخ2020-10-25.
  229. ^"Trump held off sanctioning Chinese over Uighurs to pursue trade deal".بي بي سي نيوز. 22 يونيو 2020. مؤرشف منالأصل في 2020-07-18. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  230. ^Verma، Pranshu؛Wong، Edward (9 يوليو 2020)."U.S. Imposes Sanctions on Chinese Officials Over Mass Detention of Muslims".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-14. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  231. ^Taylor، Adam؛ Meko، Tim (21 ديسمبر 2017)."What made North Korea's weapons programs so much scarier in 2017".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2024-08-28. اطلع عليه بتاريخ2019-07-05.
  232. ^ابWindrem، Robert؛ Siemaszko، Corky؛ Arkin، Daniel (2 مايو 2017)."North Korea crisis: How events have unfolded under Trump".إن بي سي نيوز. مؤرشف منالأصل في 2024-11-26. اطلع عليه بتاريخ2020-06-08.
  233. ^Borger، Julian (19 سبتمبر 2017)."Donald Trump threatens to 'totally destroy' North Korea in UN speech".الغارديان. مؤرشف منالأصل في 2017-09-22. اطلع عليه بتاريخ2020-06-08.
  234. ^McCausland، Phil (22 سبتمبر 2017)."Kim Jong Un Calls President Trump 'Dotard' and 'Frightened Dog'".إن بي سي نيوز. مؤرشف منالأصل في 2024-11-27. اطلع عليه بتاريخ2020-06-08.
  235. ^"Transcript: Kim Jong Un's letters to President Trump".سي إن إن. 9 سبتمبر 2020. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  236. ^Gangel، Jamie؛ Herb، Jeremy (9 سبتمبر 2020)."'A magical force': New Trump-Kim letters provide window into their 'special friendship'".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-11-11. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  237. ^Rappeport، Alan (22 مارس 2019)."Trump Overrules Own Experts on Sanctions, in Favor to North Korea".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2021-09-30.
  238. ^Baker، Peter؛Crowley، Michael (30 يونيو 2019)."Trump Steps Into North Korea and Agrees With Kim Jong-un to Resume Talks".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  239. ^Sanger، David E.؛Sang-Hun، Choe (12 يونيو 2020)."Two Years After Trump-Kim Meeting, Little to Show for Personal Diplomacy".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-07. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  240. ^Tanner، Jari؛ Lee، Matthew (5 أكتوبر 2019)."North Korea Says Nuclear Talks Break Down While U.S. Says They Were 'Good'".أسوشيتد برس. مؤرشف منالأصل في 2023-03-29. اطلع عليه بتاريخ2021-07-21.
  241. ^Herskovitz، Jon (28 ديسمبر 2020)."Kim Jong Un's Nuclear Weapons Got More Dangerous Under Trump".بلومبيرغ نيوز. مؤرشف منالأصل في 2021-04-09. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  242. ^Warrick، Joby؛Denyer، Simon (30 سبتمبر 2020)."As Kim wooed Trump with 'love letters', he kept building his nuclear capability, intelligence shows".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-10-01. اطلع عليه بتاريخ2021-10-05.
  243. ^Jaffe، Greg؛Ryan، Missy (21 يناير 2018)."Up to 1,000 more U.S. troops could be headed to Afghanistan this spring".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2018-01-23. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  244. ^Gordon، Michael R.؛Schmitt، Eric؛Haberman، Maggie (20 أغسطس 2017)."Trump Settles on Afghan Strategy Expected to Raise Troop Levels".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-19. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  245. ^George، Susannah؛ Dadouch، Sarah؛ Lamothe، Dan (29 فبراير 2020)."U.S. signs peace deal with Taliban agreeing to full withdrawal of American troops from Afghanistan".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2023-03-22. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  246. ^Mashal، Mujib (29 فبراير 2020)."Taliban and U.S. Strike Deal to Withdraw American Troops From Afghanistan".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-16. اطلع عليه بتاريخ2020-12-29.
  247. ^ابKiely، Eugene؛ Farley، Robert (17 أغسطس 2021)."Timeline of U.S. Withdrawal from Afghanistan".FactCheck.org. مؤرشف منالأصل في 2021-08-19. اطلع عليه بتاريخ2021-08-31.
  248. ^اب"ترمب: على السعودية دفع تكاليف وجود قواتنا في سوريا | الخليج أونلاين".الولايات المتحدة الأمريكية, سوريا, دونالد ترمب, اجتماع, انسحاب. مؤرشف منالأصل في 2019-01-16. اطلع عليه بتاريخ2018-08-25.
  249. ^"تعرفوا على القواعد الأمريكية وخريطة انتشارها في سوريا".www.alalam.ir. مؤرشف منالأصل في 2018-12-14. اطلع عليه بتاريخ2018-08-25.
  250. ^Sommer، Allison Kaplan (25 يوليو 2019)."How Trump and Netanyahu Became Each Other's Most Effective Political Weapon".هآرتس. مؤرشف منالأصل في 2022-05-02. اطلع عليه بتاريخ2019-08-02.
  251. ^Nelson، Louis؛ Nussbaum، Matthew (6 ديسمبر 2017)."Trump says U.S. recognizes Jerusalem as Israel's capital, despite global condemnation".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2017-12-06. اطلع عليه بتاريخ2017-12-06.
  252. ^Romo، Vanessa (25 مارس 2019)."Trump Formally Recognizes Israeli Sovereignty Over Golan Heights".الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10. اطلع عليه بتاريخ2021-04-05.
  253. ^Gladstone، Rick؛Landler، Mark (21 ديسمبر 2017)."Defying Trump, U.N. General Assembly Condemns U.S. Decree on Jerusalem".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2017-12-21.
  254. ^Huet، Natalie (22 مارس 2019)."Outcry as Trump backs Israeli sovereignty over Golan Heights".يورونيوز.رويترز. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  255. ^Crowley، Michael (15 سبتمبر 2020)."Israel, U.A.E. and Bahrain Sign Accords, With an Eager Trump Playing Host".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-17. اطلع عليه بتاريخ2024-02-09.
  256. ^Lederman، Josh؛ Lucey، Catherine (8 مايو 2018)."Trump declares US leaving 'horrible' Iran nuclear accord".AP News. مؤرشف منالأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ2018-05-08.
  257. ^Landler، Mark (8 مايو 2018)."Trump Abandons Iran Nuclear Deal He Long Scorned".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-16. اطلع عليه بتاريخ2021-10-04.
  258. ^Nichols، Michelle (18 فبراير 2021)."U.S. rescinds Trump White House claim that all U.N. sanctions had been reimposed on Iran".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2023-10-05. اطلع عليه بتاريخ2021-12-14.
  259. ^ابHennigan، W.J. (24 نوفمبر 2021)."'They're Very Close.' U.S. General Says Iran Is Nearly Able to Build a Nuclear Weapon".Time. مؤرشف منالأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ2021-12-18.
  260. ^Donevan، Connor؛ Dorning، Courtney؛ Kelly، Mary Louise (30 مايو 2023)."5 years after U.S. left Iran nuclear deal, more enriched Uranium and much less trust".الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف منالأصل في 2024-11-26. اطلع عليه بتاريخ2024-11-03.
  261. ^Crowley، Michael؛ Hassan، Falih؛Schmitt، Eric (2 يناير 2020)."U.S. Strike in Iraq Kills Qassim Suleimani, Commander of Iranian Forces".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-12. اطلع عليه بتاريخ2020-01-03.
  262. ^Baker، Peter؛Bergman، Ronen؛Kirkpatrick، David D.؛ Barnes، Julian E.؛Rubin، Alissa J. (11 يناير 2020)."Seven Days in January: How Trump Pushed U.S. and Iran to the Brink of War".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2022-11-08.
  263. ^Horton، Alex؛ Lamothe، Dan (8 ديسمبر 2021)."Army awards more Purple Hearts for troops hurt in Iranian attack that Trump downplayed".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-12-09. اطلع عليه بتاريخ2021-11-08.
  264. ^Gramlich، John (13 يناير 2021)."How Trump compares with other recent presidents in appointing federal judges".مركز بيو للأبحاث. مؤرشف منالأصل في 2021-10-14. اطلع عليه بتاريخ2021-05-30.
  265. ^Kumar، Anita (26 سبتمبر 2020)."Trump's legacy is now the Supreme Court".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10.
  266. ^Farivar، Masood (24 ديسمبر 2020)."Trump's Lasting Legacy: Conservative Supermajority on Supreme Court".صوت أمريكا. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10. اطلع عليه بتاريخ2023-12-21.
  267. ^Biskupic، Joan (2 يونيو 2023)."Nine Black Robes: Inside the Supreme Court's Drive to the Right and Its Historic Consequences".WBUR-FM. مؤرشف منالأصل في 2024-11-15. اطلع عليه بتاريخ2023-12-21.
  268. ^Quay، Grayson (25 يونيو 2022)."Trump takes credit for Dobbs decision but worries it 'won't help him in the future'".The Week. مؤرشف منالأصل في 2022-06-26. اطلع عليه بتاريخ2023-10-02.
  269. ^Liptak، Adam (24 يونيو 2022)."In 6-to-3 Ruling, Supreme Court Ends Nearly 50 Years of Abortion Rights".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-17. اطلع عليه بتاريخ2023-12-21.
  270. ^Kapur، Sahil (17 مايو 2023)."Trump: 'I was able to kill Roe v. Wade'".إن بي سي نيوز. مؤرشف منالأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ2023-12-21.
  271. ^Phillip، Abby؛ Barnes، Robert؛ O'Keefe، Ed (8 فبراير 2017)."Supreme Court nominee Gorsuch says Trump's attacks on judiciary are 'demoralizing'".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2023-03-22. اطلع عليه بتاريخ2021-10-06.
  272. ^In His Own Words: The President's Attacks on the Courts.Brennan Center for Justice (Report). 5 يونيو 2017. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2021-10-06.
  273. ^Shepherd، Katie (8 نوفمبر 2019)."Trump 'violates all recognized democratic norms,' federal judge says in biting speech on judicial independence".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2019-11-09. اطلع عليه بتاريخ2021-10-06.
  274. ^Bradner، Eric (23 يناير 2017)."Trump's TPP withdrawal: 5 things to know".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-03-12.
  275. ^Inman، Phillip (10 مارس 2018)."The war over steel: Trump tips global trade into new turmoil".الغارديان. مؤرشف منالأصل في 2024-12-30. اطلع عليه بتاريخ2018-03-15.
  276. ^Lawder، David؛ Blanchard، Ben (15 يونيو 2018)."Trump sets tariffs on $50 billion in Chinese goods; Beijing strikes back".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2023-05-28. اطلع عليه بتاريخ2021-10-03.
  277. ^Singh، Rajesh Kumar (2 أغسطس 2019)."Explainer: Trump's China tariffs – Paid by U.S. importers, not by China".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2023-05-10. اطلع عليه بتاريخ2022-11-27.
  278. ^Palmer، Doug (5 فبراير 2021)."America's trade gap soared under Trump, final figures show".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2021-07-16. اطلع عليه بتاريخ2024-06-01.
  279. ^Rodriguez، Sabrina (24 أبريل 2020)."North American trade deal to take effect on July 1".بوليتيكو. مؤرشف منالأصل في 2024-11-17. اطلع عليه بتاريخ2022-01-31.
  280. ^"Trump, who as president fomented an insurrection, says he is running again".The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Nov 2022.ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2024-07-23. Retrieved2025-11-21.
  281. ^Schouten, Fredreka (16 Nov 2022)."Questions about Donald Trump's campaign money, answered | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-01. Retrieved2025-11-21.
  282. ^"As Legal Fees Mount, Trump Steers Donations Into PAC That Has Covered Them (Published 2023)" (بالإنجليزية). 25 Jun 2023. Archived fromthe original on 2025-10-11. Retrieved2025-11-21.
  283. ^Escobar, Molly Cook; Sun, Albert; Goldmacher, Shane (27 Mar 2024)."How Trump Moved Money to Pay $100 Million in Legal Bills".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-21.
  284. ^"Trump's Dire Words Raise New Fears About His Authoritarian Bent (Published 2023)" (بالإنجليزية). 20 Nov 2023. Archived fromthe original on 2025-09-30. Retrieved2025-11-21.
  285. ^Stone, Peter (22 Nov 2023)."'Openly authoritarian campaign': Trump's threats of revenge fuel alarm".The Guardian (بالإنجليزية البريطانية).ISSN:0261-3077. Archived fromthe original on 2025-11-24. Retrieved2025-11-21.
  286. ^"Trump's vow to only be a dictator on 'day one' follows growing worry over his authoritarian rhetoric".AP News (بالإنجليزية). 8 Dec 2023. Archived fromthe original on 2025-10-05. Retrieved2025-11-21.
  287. ^"Trump calls political enemies 'vermin,' echoing dictators Hitler, Mussolini".The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). 12 Nov 2023.ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2025-01-22. Retrieved2025-11-21.
  288. ^"Trump says on Univision he could weaponize FBI, DOJ against his enemies".The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). 10 Nov 2023.ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2024-06-17. Retrieved2025-11-21.
  289. ^Levine, Sam (10 Nov 2023)."Trump suggests he would use FBI to go after political rivals if elected in 2024".The Guardian (بالإنجليزية البريطانية).ISSN:0261-3077. Archived fromthe original on 2025-11-23. Retrieved2025-11-21.
  290. ^Stracqualursi, Veronica (13 Oct 2024)."Trump suggests using military against 'enemy from within' on Election Day | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-05. Retrieved2025-11-21.
  291. ^اب"Trump Escalates Threats to Political Opponents He Deems the 'Enemy' (Published 2024)" (بالإنجليزية). 16 Oct 2024. Archived fromthe original on 2025-10-02. Retrieved2025-11-21.
  292. ^"Sweeping Raids, Giant Camps and Mass Deportations: Inside Trump's 2025 Immigration Plans (Published 2023)" (بالإنجليزية). 11 Nov 2023. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-21.
  293. ^"Trump Again Invokes 'Blood Bath' and Dehumanizes Migrants in Border Remarks (Published 2024)" (بالإنجليزية). 2 Apr 2024. Archived fromthe original on 2025-10-02. Retrieved2025-11-21.
  294. ^"Trump calls migrants 'animals,' intensifying focus on illegal immigration".Reuters (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2024-06-17. Retrieved2025-11-21.
  295. ^"Donald Trump's 2024 Campaign, in His Own Menacing Words (Published 2023)" (بالإنجليزية). 5 Dec 2023. Archived fromthe original on 2025-09-30. Retrieved2025-11-21.
  296. ^Basu, Zachary (13 Nov 2023)."Trump campaign defends "vermin" speech amid comparisons to fascist leaders".Axios (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-05. Retrieved2025-11-21.
  297. ^Browning, Christopher R. (25 Jul 2023)."A New Kind of Fascism".The Atlantic (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-29. Retrieved2025-11-21.
  298. ^A. B. C. News."Trump compares political opponents to 'vermin' who he will 'root out,' alarming historians".ABC News (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-03. Retrieved2025-11-21.
  299. ^"We watched 20 Trump rallies. His racist, anti-immigrant messaging is getting darker".POLITICO (بالإنجليزية). 12 Oct 2024. Archived fromthe original on 2025-10-08. Retrieved2025-11-21.
  300. ^"Donald Trump Has Never Sounded Like This (Published 2024)" (بالإنجليزية). 27 Apr 2024. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-21.
  301. ^Applebaum, Anne (18 Oct 2024)."Trump Is Speaking Like Hitler, Stalin, and Mussolini".The Atlantic (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-01. Retrieved2025-11-21.
  302. ^"Trump's Speeches, Increasingly Angry and Rambling, Reignite the Question of Age (Published 2024)" (بالإنجليزية). 6 Oct 2024. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-21.
  303. ^ابYourish, Karen; Smart, Charlie (24 May 2024)."Trump's Pattern of Sowing Election Doubt Intensifies in 2024".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2025-10-10. Retrieved2025-11-21.
  304. ^Sullivan, Rashard Rose, Kate (2 May 2024)."Trump says he will only accept 2024 election results 'if everything's honest' | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-08-05. Retrieved2025-11-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  305. ^"Echoing 2020, Trump won't commit to accepting 2024 election results".The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). 2 May 2024.ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2024-07-31. Retrieved2025-11-21.
  306. ^Doherty, Erin (28 Jun 2024)."Trump unwilling to say whether he'd accept results of election".Axios (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-09. Retrieved2025-11-21.
  307. ^A. B. C. News, A. B. C."Gunman opened fire at Trump rally as witnesses say they tried to alert police".ABC News (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-26. Retrieved2025-11-22.
  308. ^"AP PHOTOS: Shooting at Trump rally in Pennsylvania".AP News (بالإنجليزية). 14 Jul 2024. Archived fromthe original on 2025-10-01. Retrieved2025-11-22.
  309. ^"What to Know About J.D. Vance, Trump's Running Mate (Published 2024)" (بالإنجليزية). 15 Jul 2024. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-22.
  310. ^"Suspect described Trump assassination attempt in pre-written note".www.bbc.com (بالإنجليزية البريطانية). 23 Sep 2024. Archived fromthe original on 2025-07-26. Retrieved2025-11-23.
  311. ^"2024 Election: Live results map".AP News (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-09. Retrieved2025-11-23.
  312. ^Nadeem, Hannah Hartig, Scott Keeter, Andrew Daniller, Nick Zanetti, Alissa Scheller and Reem (26 Jun 2025)."How Changes in Turnout and Vote Choice Powered Trump's Victory in 2024".Pew Research Center (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2025-10-11. Retrieved2025-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  313. ^Montanaro, Domenico (3 Dec 2024)."Trump falls just below 50% in popular vote, but gets more than in past elections".NPR (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-24. Retrieved2025-11-23.
  314. ^Toronto, Bertrand Benoit in Berlin, David Luhnow in London and Vipal Monga in (28 Dec 2024)."The Progressive Moment in Global Politics Is Over".The Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2025-09-26. Retrieved2025-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  315. ^Elliott, Larry (6 Nov 2024)."Inflation pain helped secure Trump win but his policies mean higher prices".The Guardian (بالإنجليزية البريطانية).ISSN:0261-3077. Archived fromthe original on 2025-11-24. Retrieved2025-11-23.
  316. ^"Donald Trump projected to pull-off historic White House comeback".www.bbc.com (بالإنجليزية البريطانية). 6 Nov 2024. Archived fromthe original on 2025-10-09. Retrieved2025-11-23.
  317. ^Miller, Zeke; Price, Michelle L.; Weissert, Will; Colvin, Jill (5 Nov 2024)."Trump wins the White House in a political comeback rooted in appeals to frustrated voters".AP News (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-30. Retrieved2025-11-23.
  318. ^اب"بعد محاولتي اغتيال ووسط إجراءات أمنية مشددة.. ترمب يعود "أكثر جرأة" إلى البيت الأبيض". مؤرشف منالأصل في 2025-01-20.
  319. ^"Trump issues record 100th executive order within first 100 days of term. Here's a breakdown. - CBS News".www.cbsnews.com (بالإنجليزية الأمريكية). 26 Mar 2025. Archived fromthe original on 2025-09-29. Retrieved2025-11-24.
  320. ^"Trump's executive orders already face pushback, legal challenges".The Washington Post (بالإنجليزية). 21 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-03-17. Retrieved2025-11-24.
  321. ^Popli, Nik."Trump's Early Actions Mirror Project 2025".TIME (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-10. Retrieved2025-11-24.
  322. ^"Trump Brazenly Defies Laws in Escalating Executive Power Grab" (بالإنجليزية). 5 Feb 2025. Archived fromthe original on 2025-09-30. Retrieved2025-11-24.
  323. ^"How Trump is stretching laws to make the federal government more political".Washington Post (بالإنجليزية). 29 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-01-30. Retrieved2025-11-24.
  324. ^A. B. C. News (28‑01‑2025)."Trump funding freeze a blatant violation of Constitution, federal law: Legal experts".ABC News (بالإنجليزية).Archived from the original on 2025-10-03. Retrieved2025-11-24.{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ= (help)
  325. ^"Tracking lawsuits against the Trump administration's initiatives".The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). 7 Feb 2025.ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2025-08-13. Retrieved2025-11-24.
  326. ^"In Court, Trump Is Losing More Than He's Winning".Bloomberg.com (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-08-25. Retrieved2025-11-24.
  327. ^ابYourish, Karen; Lipton, Eric; Gamio, Lazaro (17 Jan 2025)."An Illustrated Guide to Trump's Conflict of Interest Risks".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2025-10-11. Retrieved2025-11-25.
  328. ^"With Congress Pliant, an Emboldened Trump Pushes His Business Interests" (بالإنجليزية). 17 Feb 2025. Archived fromthe original on 2025-09-30. Retrieved2025-11-25.
  329. ^"reuters.com".
  330. ^Schouten, Fredreka (23 Jan 2025)."'The gloves are off': Trump appears poised to cash in from his presidency in new ways | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-07-29. Retrieved2025-11-26.
  331. ^"Trump Embarks on $104 Million Bond-Buying Spree While in Office".Yahoo Finance (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2025-08-20. Retrieved2025-11-27.
  332. ^Jansen, Bart."Trump buys more than $100 million in bonds in office, disclosure shows".USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2025-10-04. Retrieved2025-11-27.
  333. ^"Trump has canceled Biden's ethics rules. Critics call it the opposite of 'drain the swamp'".AP News (بالإنجليزية). 22 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-09-02. Retrieved2025-11-27.
  334. ^"Trump promotes new meme coin before taking office on pro-crypto agenda".AP News (بالإنجليزية). 19 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-09-29. Retrieved2025-11-27.
  335. ^"Secret Deals, Foreign Investments, Presidential Policy Changes: The Rise of Trump's Crypto Firm" (بالإنجليزية). 29 Apr 2025. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-27.
  336. ^A. B. C. News."US accepts 'unconditional donation' of Qatari jet, cost of retrofitting is classified: Sources".ABC News (بالإنجليزية).Archived from the original on 2025-10-03. Retrieved2025-11-27.
  337. ^"On Day 4 of President Trump, telework is on the chopping block".The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). 23 Jan 2025.ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2025-02-21. Retrieved2025-11-27.
  338. ^اب"Trump's Moves to Upend Federal Bureaucracy Touch Off Fear and Confusion" (بالإنجليزية). 25 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-10-12. Retrieved2025-11-27.
  339. ^"Trump plan to upend civil service advances under new name".POLITICO (بالإنجليزية). 27 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-07-13. Retrieved2025-11-27.
  340. ^Friedman, Drew (18 Apr 2025)."Trump administration estimates 50,000 federal employees will lose civil service protections" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2025-10-02. Retrieved2025-11-27.
  341. ^Collinson, Stephen (28 Jan 2025)."Analysis: Trump sets about his retribution agenda with relish | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-07-02. Retrieved2025-11-27.
  342. ^Hsu, Andrea (1 Mar 2025)."Judge says Trump's mass firing of federal employees is illegal and should be stopped".NPR (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-26. Retrieved2025-11-27.
  343. ^"Fired Inspectors General Raise Alarms as Trump Administration Moves to Finalize Purge" (بالإنجليزية). 27 Jan 2025. Archived fromthe original on 2025-10-10. Retrieved2025-11-27.
  344. ^Lawler, Zachary Basu,Dave (27 Jan 2025)."Trump's bureaucracy goes to war".Axios (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-12. Retrieved2025-11-28.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  345. ^Midura, -Kyle Midura Kyle (28 Feb 2025)."DOGE continues to hollow federal workforce after already firing more than 30,000".PBS News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2025-07-13. Retrieved2025-11-28.
  346. ^Wagner, Erich (28 Mar 2025)."Trump order aims to outlaw most government unions on 'national security' grounds".Government Executive (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-09-26. Retrieved2025-11-28.
  347. ^"Executive order would ban federal employee unionization, collective bargaining - UPI.com".UPI (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-06-25. Retrieved2025-11-28.
  348. ^"Trump administration sues to end some federal workers' union contracts".POLITICO (بالإنجليزية). 28 Mar 2025. Archived fromthe original on 2025-07-24. Retrieved2025-11-28.
  349. ^"Trump Order Could Cripple Federal Worker Unions Fighting DOGE Cuts" (بالإنجليزية). 29 Mar 2025. Archived fromthe original on 2025-09-29. Retrieved2025-11-28.
  350. ^Hsu, Andrea (28 Mar 2025)."Trump signs order ending union bargaining rights for wide swaths of federal employees".NPR (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2025-10-10. Retrieved2025-11-28.
  351. ^Gary Langer (5 نوفمبر 2017)."ABC News/Washington Post Poll: A year after his surprise election, 65 percent say Trump's achieved little"(PDF). Langer Research Associates. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ2017-11-05.
  352. ^Jeffrey M. Jones (20 أكتوبر 2017)."Trump Job Approval Slips to 36.9% in His Third Quarter".مؤسسة غالوب. مؤرشف منالأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ2017-10-20.
  353. ^Balz، Dan؛ Clement، Scott (5 نوفمبر 2017)."Poll: Trump's performance lags behind even tepid public expectations".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-05-18.
  354. ^ابLinda Qiu,Fact-Checking President Trump Through His First 100 Days,The New York Times (April 29, 2017).نسخة محفوظة 2020-04-21 على موقعواي باك مشين.
  355. ^Glenn Kessler & Michelle Ye Hee Lee,President Trump's first 100 days: The fact check tally,The Washington Post (May 1, 2017).نسخة محفوظة 2020-05-10 على موقعواي باك مشين.
  356. ^Linda Qiu,In One Rally, 12 Inaccurate Claims From Trump.The New York Times (June 22, 2017).نسخة محفوظة 2019-12-13 على موقعواي باك مشين.
  357. ^Lee، Michelle Ye Hee؛ Kessler، Glenn؛ Kelly، Meg (10 أكتوبر 2017)."President Trump has made 1,318 false or misleading claims over 263 days".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-05-08. اطلع عليه بتاريخ2017-11-05.
  358. ^Fichera، Angelo؛ Spencer، Saranac Hale (20 أكتوبر 2020)."Trump's Long History With Conspiracy Theories".FactCheck.org. مؤرشف منالأصل في 2021-01-05. اطلع عليه بتاريخ2021-09-15.
  359. ^Subramaniam، Tara؛ Lybrand، Holmes (15 أكتوبر 2020)."Fact-checking the dangerous bin Laden conspiracy theory that Trump touted".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10. اطلع عليه بتاريخ2021-10-11.
  360. ^ابHaberman، Maggie (29 فبراير 2016)."Even as He Rises, Donald Trump Entertains Conspiracy Theories".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2021-10-11.
  361. ^Bump، Philip (26 نوفمبر 2019)."President Trump loves conspiracy theories. Has he ever been right?".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2019-11-26. اطلع عليه بتاريخ2021-10-11.
  362. ^Reston، Maeve (2 يوليو 2020)."The Conspiracy-Theorist-in-Chief clears the way for fringe candidates to become mainstream".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10. اطلع عليه بتاريخ2021-10-11.
  363. ^Baker، Peter؛ Astor، Maggie (26 مايو 2020)."Trump Pushes a Conspiracy Theory That Falsely Accuses a TV Host of Murder".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2025-05-07. اطلع عليه بتاريخ2021-10-11.
  364. ^Perkins، Tom (18 نوفمبر 2020)."The dead voter conspiracy theory peddled by Trump voters, debunked".الغارديان. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2021-10-11.
  365. ^Cohen، Li (15 يناير 2021)."6 conspiracy theories about the 2020 election – debunked".سي بي إس نيوز. مؤرشف منالأصل في 2021-12-11. اطلع عليه بتاريخ2021-09-13.
  366. ^McEvoy، Jemima (17 ديسمبر 2020)."These Are The Voter Fraud Claims Trump Tried (And Failed) To Overturn The Election With".فوربس. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2021-09-13.
  367. ^Kunzelman، Michael؛ Galvan، Astrid (7 أغسطس 2019)."Trump words linked to more hate crime? Some experts think so".AP News. مؤرشف منالأصل في 2021-04-11. اطلع عليه بتاريخ2021-10-07.
  368. ^Feinberg، Ayal؛ Branton، Regina؛ Martinez-Ebers، Valerie (22 مارس 2019)."Analysis | Counties that hosted a 2016 Trump rally saw a 226 percent increase in hate crimes".The Washington Post. مؤرشف منالأصل في 2020-01-05. اطلع عليه بتاريخ2021-10-07.
  369. ^White، Daniel (1 فبراير 2016)."Donald Trump Tells Crowd To 'Knock the Crap Out Of' Hecklers".Time. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2019-08-09.
  370. ^Koerner، Claudia (18 أكتوبر 2018)."Trump Thinks It's Totally Cool That A Congressman Assaulted A Journalist For Asking A Question".BuzzFeed News. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2018-10-19.
  371. ^Tracy، Abigail (8 أغسطس 2019).""The President of the United States Says It's Okay": The Rise of the Trump Defense".Vanity Fair. مؤرشف منالأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ2021-10-07.
  372. ^Helderman، Rosalind S.؛ Hsu، Spencer S.؛ Weiner، Rachel (16 يناير 2021)."'Trump said to do so': Accounts of rioters who say the president spurred them to rush the Capitol could be pivotal testimony".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2024-10-03. اطلع عليه بتاريخ2021-09-27.
  373. ^Levine، Mike (30 مايو 2020)."'No Blame?' ABC News finds 54 cases invoking 'Trump' in connection with violence, threats, alleged assaults".ABC News. مؤرشف منالأصل في 2024-11-30. اطلع عليه بتاريخ2021-02-04.
  374. ^Conger، Kate؛ Isaac، Mike (16 يناير 2021)."Inside Twitter's Decision to Cut Off Trump".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2025-05-08. اطلع عليه بتاريخ2021-10-10.
  375. ^Madhani، Aamer؛ Colvin، Jill (9 يناير 2021)."A farewell to @realDonaldTrump, gone after 57,000 tweets".AP News. مؤرشف منالأصل في 2024-11-10. اطلع عليه بتاريخ2021-10-10.
  376. ^Landers، Elizabeth (6 يونيو 2017)."White House: Trump's tweets are 'official statements'".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2021-10-10.
  377. ^Dwoskin، Elizabeth (27 مايو 2020)."Twitter labels Trump's tweets with a fact check for the first time".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-05-27. اطلع عليه بتاريخ2020-07-07.
  378. ^Dwoskin، Elizabeth (27 مايو 2020)."Trump lashes out at social media companies after Twitter labels tweets with fact checks".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2023-04-09. اطلع عليه بتاريخ2020-05-28.
  379. ^Fischer، Sara؛ Gold، Ashley (11 يناير 2021)."All the platforms that have banned or restricted Trump so far".Axios. مؤرشف منالأصل في 2021-01-11. اطلع عليه بتاريخ2021-01-16.
  380. ^Timberg، Craig (14 يناير 2021)."Twitter ban reveals that tech companies held keys to Trump's power all along".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-01-14. اطلع عليه بتاريخ2021-02-17.
  381. ^Alba، Davey؛ Koeze، Ella؛ Silver، Jacob (7 يونيو 2021)."What Happened When Trump Was Banned on Social Media".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2025-05-08. اطلع عليه بتاريخ2023-12-21.
  382. ^Dwoskin، Elizabeth؛ Timberg، Craig (16 يناير 2021)."Misinformation dropped dramatically the week after Twitter banned Trump and some allies".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-01-18. اطلع عليه بتاريخ2021-02-17.
  383. ^Harwell، Drew؛ Dawsey، Josh (2 يونيو 2021)."Trump ends blog after 29 days, infuriated by measly readership".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-06-02. اطلع عليه بتاريخ2021-12-29.
  384. ^Harwell، Drew؛ Dawsey، Josh (7 نوفمبر 2022)."Trump once reconsidered sticking with Truth Social. Now he's stuck".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2022-11-08. اطلع عليه بتاريخ2023-05-07.
  385. ^Mac، Ryan؛ Browning، Kellen (19 نوفمبر 2022)."Elon Musk Reinstates Trump's Twitter Account".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-22. اطلع عليه بتاريخ2022-11-21.
  386. ^Dang، Sheila؛ Coster، Helen (20 نوفمبر 2022)."Trump snubs Twitter after Musk announces reactivation of ex-president's account".رويترز. مؤرشف منالأصل في 2024-08-13. اطلع عليه بتاريخ2024-05-10.
  387. ^Bond، Shannon (23 يناير 2023)."Meta allows Donald Trump back on Facebook and Instagram".الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف منالأصل في 2023-01-26.
  388. ^Egan، Matt (11 مارس 2024)."Trump calls Facebook the enemy of the people. Meta's stock sinks".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-03-11.
  389. ^McCann، Allison (14 يوليو 2016)."Hip-Hop Is Turning On Donald Trump".FiveThirtyEight. مؤرشف منالأصل في 2024-11-28. اطلع عليه بتاريخ2021-10-07.
  390. ^Blair, Gwenda (2015).The Trumps: Three Generations of Builders and a Presidential Candidate. Simon & Schuster. ص. 300.ISBN:9781501139369.
  391. ^"The Lewiston Journal - بحث أرشيف أخبار Google".news.google.com. مؤرشف منالأصل في 2023-05-27. اطلع عليه بتاريخ2023-09-27.
  392. ^James (12 Dec 1990)."Trumps Get Divorce; Next, Who Gets What?".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2023-10-19. Retrieved2023-09-27.
  393. ^Hafner, Josh."Get to know Donald's other daughter: Tiffany Trump".USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2023-09-29. Retrieved2023-09-27.
  394. ^"Donald Trump, Settling Down". مؤرشف منالأصل في 2023-05-23.
  395. ^Research, CNN Editorial (4 Jul 2013)."Donald Trump Fast Facts | CNN Politics".CNN (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2023-05-22. Retrieved2023-09-27.{{استشهاد ويب}}:|الأول= باسم عام (help)
  396. ^"What is the Einstein visa? And how did Melania Trump get one?".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 2 Mar 2018. Archived fromthe original on 2023-08-21. Retrieved2023-09-27.
  397. ^Nagourney، Adam (30 أكتوبر 2020)."In Trump and Biden, a Choice of Teetotalers for President".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-07. اطلع عليه بتاريخ2021-02-05.
  398. ^Parker، Ashley؛ Rucker، Philip (2 أكتوبر 2018)."Kavanaugh likes beer — but Trump is a teetotaler: 'He doesn't like drinkers.'".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2023-04-16. اطلع عليه بتاريخ2021-02-05.
  399. ^Dangerfield، Katie (17 يناير 2018)."Donald Trump sleeps 4-5 hours each night; he's not the only famous 'short sleeper'".Global News. مؤرشف منالأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ2021-02-05.
  400. ^Almond، Douglas؛ Du، Xinming (ديسمبر 2020)."Later bedtimes predict President Trump's performance".Economics Letters. ج. 197.DOI:10.1016/j.econlet.2020.109590.ISSN:0165-1765.PMC:7518119.PMID:33012904.
  401. ^Ballengee، Ryan (14 يوليو 2018)."Donald Trump says he gets most of his exercise from golf, then uses cart at Turnberry".Golf News Net. مؤرشف منالأصل في 2024-01-22. اطلع عليه بتاريخ2019-07-04.
  402. ^Rettner، Rachael (14 مايو 2017)."Trump thinks that exercising too much uses up the body's 'finite' energy".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2022-11-12. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  403. ^O'Donnell & Rutherford 1991، صفحة 133.
  404. ^ابMarquardt، Alex؛ Crook، Lawrence III (1 مايو 2018)."Exclusive: Bornstein claims Trump dictated the glowing health letter".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-07-22. اطلع عليه بتاريخ2018-05-20.
  405. ^Schecter، Anna (1 مايو 2018)."Trump doctor Harold Bornstein says bodyguard, lawyer 'raided' his office, took medical files".إن بي سي نيوز. مؤرشف منالأصل في 2021-01-14. اطلع عليه بتاريخ2019-06-06.
  406. ^ابBarron، James (5 سبتمبر 2016)."Overlooked Influences on Donald Trump: A Famous Minister and His Church".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2016-10-13.
  407. ^Schwartzman، Paul (21 يناير 2016)."How Trump got religion – and why his legendary minister's son now rejects him".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ2017-03-18.
  408. ^ابScott، Eugene (28 أغسطس 2015)."Church says Donald Trump is not an 'active member'".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ2022-09-14.
  409. ^Peters، Jeremy W.؛Haberman، Maggie (31 أكتوبر 2019)."Paula White, Trump's Personal Pastor, Joins the White House".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  410. ^Jenkins، Jack؛ Mwaura، Maina (23 أكتوبر 2020)."Exclusive: Trump, confirmed a Presbyterian, now identifies as 'non-denominational Christian'".Religion News Service. مؤرشف منالأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  411. ^O'Brien، Timothy L. (23 أكتوبر 2005)."What's He Really Worth?".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2016-02-25.
  412. ^Diamond، Jeremy؛ Frates، Chris (22 يوليو 2015)."Donald Trump's 92-page financial disclosure released".سي إن إن. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2022-09-14.
  413. ^Walsh، John (3 أكتوبر 2018)."Trump has fallen 138 spots on Forbes' wealthiest-Americans list, his net worth down over $1 billion, since he announced his presidential bid in 2015".بيزنس إنسايدر. مؤرشف منالأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ2021-10-12.
  414. ^"Profile Donald Trump".فوربس. 2024. مؤرشف منالأصل في 2024-11-27. اطلع عليه بتاريخ2024-03-28.
  415. ^Greenberg، Jonathan (20 أبريل 2018)."Trump lied to me about his wealth to get onto the Forbes 400. Here are the tapes".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2021-04-22. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  416. ^Stump، Scott (26 أكتوبر 2015)."Donald Trump: My dad gave me 'a small loan' of $1 million to get started".سي إن بي سي. مؤرشف منالأصل في 2016-12-22. اطلع عليه بتاريخ2016-11-13.
  417. ^Barstow، David؛Craig، Susanne؛ Buettner، Russ (2 أكتوبر 2018)."11 Takeaways From The Times's Investigation into Trump's Wealth".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ2018-10-03.
  418. ^"From the Tower to the White House".ذي إيكونوميست. 20 فبراير 2016. مؤرشف منالأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ2016-02-29.Mr Trump's performance has been mediocre compared with the stockmarket and property in New York.
  419. ^Swanson، Ana (29 فبراير 2016)."The myth and the reality of Donald Trump's business empire".واشنطن بوست. مؤرشف منالأصل في 2023-03-22. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  420. ^Alexander، Dan؛ Peterson-Whithorn، Chase (2 أكتوبر 2018)."How Trump Is Trying—And Failing—To Get Rich Off His Presidency".فوربس. مؤرشف منالأصل في 2021-03-12. اطلع عليه بتاريخ2021-09-29.
  421. ^Friedersdorf، Conor (8 مايو 2019)."The Secret That Was Hiding in Trump's Taxes".ذا أتلانتيك. مؤرشف منالأصل في 2021-04-04. اطلع عليه بتاريخ2019-05-08.
  422. ^Buettner، Russ؛Craig، Susanne؛ McIntire، Mike (27 سبتمبر 2020)."Long-concealed Records Show Trump's Chronic Losses And Years Of Tax Avoidance".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ2020-09-28.
  423. ^Alexander، Dan (7 أكتوبر 2021)."Trump's Debt Now Totals An Estimated $1.3 Billion".فوربس. مؤرشف منالأصل في 2024-12-04. اطلع عليه بتاريخ2023-12-21.
  424. ^Alexander، Dan (16 أكتوبر 2020)."Donald Trump Has at Least $1 Billion in Debt, More Than Twice The Amount He Suggested".فوربس. مؤرشف منالأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ2020-10-17.

الوسم<ref> في<references> فيه خاصية group متضاربة "arabic-abajed".

المرجع "FOOTNOTEBlair2015[https://books.google.com/books?id=uJifCgAAQBAJ&pg=PA250 250]" المذكور في<references> غير مستخدم في نص الصفحة.

روابط خارجية

دونالد ترمب فيالمشاريع الشقيقة
شخصية العام وفق مجلة التايم
1927–1950
1951–1975
1976–2000
2001 – حتى الآن
الحياة والسياسة
العائلة
كتب
حملات رئاسية
شؤون قانونية
متعلقة
  1. جورج واشنطن (1789–1797)
  2. جون آدامز (1797–1801)
  3. توماس جفرسون (1801–1809)
  4. جيمس ماديسون (1809–1817)
  5. جيمس مونرو (1817–1825)
  6. جون كوينسي آدامز (1825–1829)
  7. أندرو جاكسون (1829–1837)
  8. مارتن فان بيورين (1837–1841)
  9. ويليام هنري هاريسون (1841)
  10. جون تايلر (1841–1845)
  11. جيمس بوك (1845–1849)
  12. زكاري تايلور (1849–1850)
  13. ميلارد فيلمور (1850–1853)
  14. فرانكلين بيرس (1853–1857)
  15. جيمس بيوكانان (1857–1861)
  16. أبراهام لينكون (1861–1865)
  17. أندرو جونسون (1865–1869)
  18. يوليسيس جرانت (1869–1877)
  19. رذرفورد هايز (1877–1881)
  20. جيمس جارفيلد (1881)
  21. تشستر آرثر (1881–1885)
  22. جروفر كليفلاند (1885–1889)
  23. بنجامين هاريسون (1889–1893)
  24. جروفر كليفلاند (1893–1897)
  25. ويليام ماكينلي (1897–1901)
  26. ثيودور روزفلت (1901–1909)
  27. ويليام هوارد تافت (1909–1913)
  28. وودرو ويلسون (1913–1921)
  29. وارن جي. هاردينغ (1921–1923)
  30. كالفين كوليدج (1923–1929)
  31. هربرت هوفر (1929–1933)
  32. فرانكلين روزفلت (1933–1945)
  33. هاري ترومان (1945–1953)
  34. دوايت أيزنهاور (1953–1961)
  35. جون كينيدي (1961–1963)
  36. ليندون جونسون (1963–1969)
  37. ريتشارد نيكسون (1969–1974)
  38. جيرالد فورد (1974–1977)
  39. جيمي كارتر (1977–1981)
  40. رونالد ريغان (1981–1989)
  41. جورج بوش الأب (1989–1993)
  42. بيل كلينتون (1993–2001)
  43. جورج بوش الابن (2001–2009)
  44. باراك أوباما (2009–2017)
  45. دونالد ترمب (2017–2021)
  46. جو بايدن (2021–2025)
  47. دونالد ترمب (2025–)
الخلفية
subgroup
الأحداث
المشاركون
subgroup
التبعات
ذات صلة
دولية
وطنية
بحثية
فنية
تراجم
أخرى
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=دونالد_ترمب&oldid=72604405»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp