تحتاج هذه المقالة إلىالاستشهاد بمصادر إضافية لتحسينوثوقيتها. فضلاًساهم في تطوير هذه المقالةبإضافة استشهادات منمصادر موثوق بها. من الممكنالتشكيك بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر وإزالتها.(2021-04-13) |
| جلقموس | |
|---|---|
![]() | |
| الإحداثيات | 32°25′27″N35°21′50″E / 32.424186111111°N 35.363944444444°E /32.424186111111; 35.363944444444 |
| تقسيم إداري | |
| البلد | |
| التقسيم الأعلى | محافظة جنين |
| عدد السكان | |
| عدد السكان | 435 (1961)[1] |
| معلومات أخرى | |
| منطقة زمنية | ت ع م+02:00 ت ع م+03:00 |
| رمز جيونيمز | 283536[2] |
| تعديل مصدري -تعديل | |
جلقموس قرية تتبعمحافظة جنين فيالضفة الغربية التي احتلتهااسرائيل فيحرب 1967[3]، وتقع في موقع يربط بين قرىالمغيروالمطلةوأم التوتوالجامعة العربية الأمريكية، ويبلغ عدد سكانها 2824 حسب معطيات العام 2021 الإحصائية.[4] يقع بالقرب منها مناطق سياحية مثل قرية حداد السياحية، ومواقع عسكرية قديمة كانت تتبع للجيش الأردني قبل حرب عام 1967م.
يوجد في القرية مسجدان، الأول القديم ويسمى الرباط والثاني يسمىياسر عرفات.و تحتوي على أربع مدارس أساسية وثانوية. وتحتوى على حدائق عامة، وتحيط بها أراضي زراعية سهلية خصبة، ويعمل جزء من السكان بالزراعة وتربية المواشي والطيور.[5]
تقع قرية جلقموس في موقع يتوسط عدة قرى وبلدات مجاورة، حيث تحدها من الشمال قريةدير أبو ضعيف، ومن الشرق والشمال الشرقيقرية المغير، بينما تجاورها من الجنوب قريةتلفيت، ومن الغرب والشمال الغربي قريةأم التوت.[6][7]
في عام 1517، أُلحقت قرية جلقموسبالإمبراطورية العثمانية مع باقيفلسطين. وخلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، كانت جزءًا من إمارة طربيه (1517-1683)، التي شملتمرج ابن عامر،جبل الكرمل، غور بيسان، شمالالسامرة، رمات مناشيه، والجزء الشمالي من سهل الشارون. في عام 1838، وخلال العهد العثماني، أُشير إلى جلقموس كإحدى القرى الواقعة في منطقة الحارثة شمالنابلس.[8][9]
أما في عام 1870، فقد ذكرها المستكشففيكتور غيران باسم "جيل قاموس"، مشيرًا إلى أنها تقع جنوب قرية دير أبو ضعيف، وذكرها أثناء رحلته من فَقّوعة. وفي عام 1870/1871 (1288 هـ)، أدرج العثمانيون القرية ضمن تعدادهم السكاني، حيث تم تسجيلها ضمن ناحية شفا القبلي. وفي عام 1882، وصفها مسح صندوق استكشاف فلسطين (PEF) بأنها "قرية صغيرة تقع على قمة تل، محاطة بأراضٍ زراعية، وتحتوي على بضع أشجار زيتون. بُنيت بيوتها من الحجر والطين، وتعتمد على آبار مياه الأمطار".[10][11]
وفقًا لتعداد عام 1922 الذي أجرته سلطاتالانتداب البريطاني، بلغ عدد سكان جلقموس 124 مسلمًا. وفي تعداد عام 1931، ارتفع العدد إلى 150 مسلمًا يعيشون في 31 منزلًا. وفي إحصائيات عام 1944/1945، بلغ عدد سكان القرية 220 مسلمًا، بينما قُدّرت مساحة أراضيها بـ 4,437 دونمًا، وفقًا للمسح الرسمي للأراضي والسكان. من هذه الأراضي، استُخدم 180 دونمًا للزراعة المروية والأشجار المثمرة، و2,422 دونمًا لزراعة الحبوب، في حين خُصص 6 دونمات كأراضٍ مبنية.[12]
بعدحرب 1948 وتوقيعاتفاقيات الهدنة عام 1949، أصبحت جلقموس تحت الحكم الأردني. وأظهر التعداد الأردني لعام 1961 أن عدد سكان القرية بلغ 435 نسمة.
منذ حرب الأيام الستة عام 1967، أصبحت جلقموس تحت الاحتلال الإسرائيلي. ووفقًالاتفاقية أوسلو، تم تصنيف القرية ضمن المنطقة "أ"، التي تخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية. وخلال الأشهر الأولى منالانتفاضة الأولى، وتحديدًا في 17 مايو 1989، قُتل عمر يوسف باير، البالغ من العمر 42 عامًا، أثناء وجوده فيجنين. وفي رد رسمي منإسحاق رابين على استفسار فيالكنيست في أغسطس 1989، أكّد أن باير قُتل على يد مدني، ولذلك لم تقم الشرطة العسكرية بفتح تحقيق في الحادثة.[13]
{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)