Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

ترايتون (قمر)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ترايتون
فسيفساء من الصور لترايتون إلتقطها مسبارفوياجر 2 في عام 1989.
المكتشفويليام لاسيل[1] تعديل قيمة خاصية (P61) في ويكي بيانات
موقع الاكتشافإنجلترا تعديل قيمة خاصية (P65) في ويكي بيانات
تاريخ الاكتشاف10 أكتوبر 1846 تعديل قيمة خاصية (P575) في ويكي بيانات
سمي باسمترايتون تعديل قيمة خاصية (P138) في ويكي بيانات
خصائص المدار
نصف المحور الرئيسي354759 كم
اختلاف مركز المدار0.000016[2]
فترة الدوران−5.876854 ي
[2][3]
فترة التناوب5 يوم, 21 ساعة, 2 دقيقة, 53 s[6]
متوسط السرعة المدارية4.39 km/s[ا]
ميل المدار129.812° (إلى مسار الشمس)
156.885° (إلى خط استواء نبتون)[4][5]
129.608° (إلى مدار نبتون)
تابع إلىنبتون تعديل قيمة خاصية (P397) في ويكي بيانات
الخصائص الفيزيائية
نصف القطر1353.4كيلومتر تعديل قيمة خاصية (P2120) في ويكي بيانات
متوسط نصف القطر1353.4±0.9 كـم[7] (0.2122 من قطر الأرض)
مساحة السطح23018000 km2
الحجم10384000000 km3
الكتلة2.14×1022 كـg (0.00359 من كتلة الأرض)
متوسطالكثافة2.061 g/cm3[7]
جاذبية السطح0.779 m/s2 (0.0794 قوة جي) (0.48 Moons)
سرعة الإفلات1.455 km/s
فترة الدورانتقييد مدي
العاكسية0.76[7]
الحرارة38 ك (−235.2 °م)[6]
القدر الظاهري13.47[8]
القدر المطلق(H)−1.2[9]
الغلاف الجوي
الضغط السطحي1.4–1.9 Pa[6]
(1/70000 الضغط السطي على الأرض)[10]
العناصرنيتروجين؛ميثان .[11]
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

تريتون هو أكبر الأقمار الطبيعية للكوكبنبتون، والقمر النبتوني الأول المُكتشف. اكتشفه الفلكي الإنجليزيويليام لاسيل في 10 أكتوبر عام 1846. يُعد القمر الكبير الوحيد في المجموعة الشمسية ذا المدار التراجعي، أي أنه يدور في مداره حول كوكبه بعكس جهة دوران كوكبه حول نفسه. يبلغ قطره 2,710 كيلومترًا (1,680 ميلًا)، وهو سابع أكبر قمر في النظام الشمسي، والقمر الوحيد من بين أقمار نبتون الذي يملك كتلة كافية لتحقيق التوازن الهيدروستاتيكي، وثاني أكبر قمر بالنسبة لكوكبه، إذ يلي قمر كوكبناالأرض. بسبب مداره التراجعي، وتركيبه الذي يشبهبلوتو، يُعتقد أنّ تريتونكوكب قزم استوليَ عليه منحزام كايبر.[12]

يتشكل سطح تريتون من النتروجين المتجمد في معظمه، بالإضافة إلى أن القشرة عبارة عن ماء متجمد في المعظم، يُعد غلاف (دثار) هذا القمر جليديًا، ونواته مكونة بشكل أساسي منالصخور والمعادن. تشكل النواة نحو ثلثي كتلته الكلية. يبلغ متوسط كثافته 2.061 غرامًا/سنتيمتر مكعب، وهذا يدل على أنّ جليد الماء يشكّل نحو 15-35% من مكوناته.وجدتفوياجر2 أثناء تحليقها بالقرب من تريتون عام 1989 أنّ درجة حرارة سطحه تبلغ -235 درجة مئوية، واكتشفت أيضًا فوّارات نشطة على سطحه. إنّ فوياجر2 المركبة الفضائية الوحيدة التي زارت تريتون. يُعد تريتون واحدًا من أقمار قليلة في النظام الشمسي المعروفة بنشاطها الجيولوجي (الأقمار النشطة الأخرى هي: قمر المشتري آيو وأوروبا، وقمري زحل إنسيلادوس وتيتان). نتيجة لهذا، فإنّ سطحه حديث نسبيًا، بالإضافة إلى وجود فوهات صدمية قليلة واضحة. تشير التضاريس التكتونية والبركانية الجليدية المتشابكة إلى تاريخ جيولوجي معقّد. توجد في جزء من سطحه فوّارات تطلق غازالهيدروجين المُصعّد، وهذا يساهم في غلاف جوي نتروجيني هش يبلغ ضغطه عندمستوى سطح البحر أقل من ضغط الأرض بـ1/70000 مرة عند نفس المستوي.[13]

اكتشافه وتسميته

[عدل]

اكتشف الفلكي البريطاني ويليام لاسيل القمر تريتون في 10 أكتوبر عام 1846، بعد 17 يومًا فقط من اكتشاف نبتون. تلقّى جون هيرشل أنباء اكتشاف نبتون، وكتب للاسيل اقتراحًا يقتضي بالبحث عن أقمار محتملة. قام لاسيل بذلك، واكتشف تريتون بعد ثمانية أيام من اقتراح هيرشل. ادّعى لاسيل لفترة من الزمن اكتشافه حلقات. على الرغم من إثبات امتلاك نبتون لحلقات في وقتٍ لاحق، إلّا أنها كانت باهتة جدًا ومظلمة بشكلٍ لا يمكن تصديق أنه رآهم بالفعل. كان يعمل في صناعة الجعة، وقد راقب لاسيل تريتون بتلسكوب معدني ذي مرآة عاكسة بفتحة عدسة تبلغ 61 سنتيمترًا (24 إنشًا) صنعه بنفسه (المعروف بالعاكس «ذي القدمين»).[14]

جرى التبرع بهذاالتلسكوب في وقت لاحق للمرصد الملكي غرينتش في ثمانينيات القرن التاسع عشر، لكن في النهاية فُكِّك.

سُمّي تريتون على اسم إله البحر اليوناني تريتون، ابن بوسيدون (الإله اليوناني واسمه مطابق لإله البحر نبتون في الميثولوجيا الرومانية). اقترح كميل فلاماريون هذا الاسم في البداية في كتابه علم الفلك الشعبي عام 1880، وجرى تبني هذا الاسم رسميًا بعد عدة عقود. وكان يشار إلى نبتون باسم «قمر نبتون» حتى اكتشاف قمره الثاني نيريد عام 1949. لم يقم لاسيل بتسمية اكتشافه، واقترح فيما بعد بنجاح اسم هايبريون، الذي اختاره جون هيرشل سابقًا، كاسم لقمر زحل الثامن عندما اكتشفه.

المدار والدوران

[عدل]
مدار ترايتون ونبتون

يعتبر ترايتون مميزاً بين أقمارالمجموعة الشمسية بسببالحركة التراجعية حول كوكبه (يدور باتجاه معاكس لاتجاه دوران كوكبه. هناك أقمار أخرى بحركة تراجعية، ولكنها صغيرة الحجم وأبعد عن كواكبها السيّارة.يرتبط مدار ترايتون بمَيلين، الأول هوزاوية ميلان محورنبتون لمدار ترايتون 30°، وزاوية ميلان مدار ترايتون لمحور دوران نبتون 157°.دوران ترايتونمقيّد مادّياً بالتزامن مع مداره حول نبتون، حيث يبقي وجهاً واحداً تجاه الكوكب دائماً.خط استواء ترايتون يتراصف تقريباً بشكل كامل مع سطحه المداري.أصبح دوران ترايتون حول نيبتون تقريباً دائرة مثاليةبـانحراف مداري مقداره صفر. لا يعتقد أنّالمرونة اللزوجية المرطَّبة بسببالمد والجزر قادرة على إحداثتدوير متعلق بالمد والجزر (وهو تأثير قوى المد والجزر، بين جسم يدور بمدار ما حول جسم آخر وذلك الجسم، والذي يتناقص بواسطته الانحراف المداري بمرور الوقت حتى يصبح المدار دائرياً بدلاً من إهليجي) في مدار ترايتون منذ نشوء النظام. مصدر. من المحتمل أنمقاومة المائع من القرص الحُطامي قد لعبت دوراً كبيراً.[15]

يرتبط مدار تريتون بميلين اثنين، الأول هو ميل محور دوران نبتون عن مداره، والذي يبلغ 30 درجة، والثاني هو ميل مدار تريتون بالنسبة لمدار دوران نبتون، والذي يبلغ 157 درجة (يشير الميل الذي يزيد عن 90 درجة إلى حركة تراجعية). يتحرك تريتون في مداره للأمام بالنسبة لدوران نبتون ويستغرق 678 سنة أرضية ليكمل دورة حوله (4.1 سنة نبتونية). وهذا ما يجعل ميل مداره النسبي بالنسبة لنبتون يتراوح بين 127 و 180 درجة. يبلغ هذا الميل حاليًا 130 درجة. إن مدار تريتون في أبعد نقطة تقريبًا في الوقت الحالي عن الاشتراك في المستوي مع مدار نبتون.

يُعد دوران تريتون مقيدًا مديًا بالنسبة لنبتون، وهذا ما يجعله في مدار متزامن حوله: وهذا يعني بقاء وجه واحد من تريتون مقابل نبتون بشكل دائم. يحاذي خط استواء تريتون مستويه المداري تمامًا. يميل محور دوران تريتون في الوقت الحالي عن المستوي المداري لنبتون بنحو 40 درجة، ولهذا السبب في نقطة ما خلال السنة النبتونية، يكون البعد بين قطبي تريتون والشمس متساويًا، كأقطاب أورانوس تقريبًا. بدوران نبتون حولالشمس، تتناوب المناطق القطبية لتريتون في مواجهة الشمس، ما يؤدي إلى تغيرات فصلية في أحد القطبين، بينما يتحرك القطب الآخر باتجاه الشمس. رُصدت مثل هذه التغيرات في عام 2010.[16]

أصبح دوران تريتون حولنبتون يشكّل دائرة تامة تقريبًا، وانحرافه المداري يقارب الصفر. لا يُعتقد أنّ المرونة اللزوجية التي تتضاءل بسبب المد والجزر قادرة لوحدها أن تجعل مدار تريتون دائريًا اعتبارًا من الوقت الذي نشأ فيه هذا النظام، ومن المحتمل أن مقاومة الغاز الناتجة عن قرص الحطام الذي يتحرك بشكل تقدمي (نفس جهة دوران الكوكب) قد لعبت دورًا أساسيًا. إنّ السبب في مدار تريتون أيضًا هي التفاعلات المدية، إذ يقترب مداره من نبتون أكثر من اقتراب مدار القمر من الأرض، وهذا يسبب المزيد من التدهور بشكل تدريجي. من المتوقع أن يعبر تريتون حد روش الخاص بنبتون بعد نحو 3.6 مليار عام من الآن. ويؤدي بالتالي إمّا لتصادمه مع الغلاف الجوي لنبتون، أو لتحطمه. وهذا ما سيشكل نظام حلقات جديدًا مشابهًا لذلك الموجود حولزحل.[17]

عملية الاستيلاء على تريتون

[عدل]

لا يمكن أن تتشكل الأقمار ذات المدار التراجعي في نفس منطقة السديم الشمسي بشكل مشابه للكواكب التي تدور حولها هذه الأقمار، لذلك يجب أن يكون استوليَ على تريتون من مكان آخر. من الممكن أنه تشكّل في حزام كايبر، وهو عبارة عن حلقة صغيرة من الأجسام الجليدية التي تمتد من مدار نبتون (على بعد 30وحدة فلكية عن الشمس) وحتى مسافة 50 وحدة فلكية من الشمس تقريبًا. يُعتقد أنّ هذا الحزام المكان الأصلي لأغلبية المذنبات ذات الفترات المدارية القصيرة التي تُرصد منالأرض، يُعتبر الحزام أيضًا موطنًا لعدة أجسام كبيرة تشبه الكواكب مثل بلوتو، والذي يُعرف حاليًا بأنه أكبر الأجسام (البلوتينوات) في حزام كايبر والمقيد ضمن رنين مداري مع نبتون. إن تريتون أكبر بقليل من بلوتو، ومتماثل تقريبًا في التركيب، وهذا ما قاد إلى فرضية أنّ الجسمين من أصل مشترك.[18]

ربما تفسر عملية الاستيلاء المقترحة على تريتون العديد من الميزات للنظام النبتوني، بما في ذلك المدار المنحرف بشكل كبير لقمر نبتون نيريد، وقلة عدد الأقمار بالمقارنة مع الكواكب العملاقة الأخرى. تقاطَعَ المدار المنحرف لتريتون في البداية مع مدارات الأٌقمار غير النظامية وأخلّ بالأقمار النظامية الأصغر، إذ شتتها بواسطة التفاعلات الثقالية.[5]

ملاحظات

[عدل]
  1. ^محسوبة على أساس معايير أخرى.

مراجع

[عدل]
  1. ^ابArthur Berry (1898),A Short History of Astronomy (بالإنجليزية البريطانية), London: John Murray,QID:Q19025604
  2. ^ابWilliams, David R. (23 نوفمبر 2006)."Neptunian Satellite Fact Sheet". NASA.مؤرشف من الأصل في 2011-10-05. اطلع عليه بتاريخ2008-01-18.
  3. ^Overbye، Dennis (5 نوفمبر 2014)."Bound for Pluto, Carrying Memories of Triton".نيويورك تايمز. مؤرشف منالأصل في 2018-07-24.
  4. ^Jacobson, R. A. — AJ (3 أبريل 2009)."Planetary Satellite Mean Orbital Parameters".JPL satellite ephemeris.مختبر الدفع النفاث (Solar System Dynamics).مؤرشف من الأصل في 2011-10-05. اطلع عليه بتاريخ2011-10-26.
  5. ^ابJacobson، R. A. (3 أبريل 2009). "The Orbits of the Neptunian Satellites and the Orientation of the Pole of Neptune".المجلة الفلكية. ج. 137 ع. 5: 4322–4329.Bibcode:2009AJ....137.4322J.DOI:10.1088/0004-6256/137/5/4322.{{استشهاد بدورية محكمة}}:الوسيط|ref=harv غير صالح (مساعدة)
  6. ^ابجMcKinnon، William B.؛ Kirk، Randolph L. (2014)."Triton". في Tilman Spohn؛ Doris Breuer؛ Torrence Johnson (المحررون).Encyclopedia of the Solar System (ط. 3rd). Amsterdam; Boston: Elsevier. ص. 861–882.ISBN:978-0-12-416034-7.
  7. ^ابج"Planetary Satellite Physical Parameters".مختبر الدفع النفاث (Solar System Dynamics).مؤرشف من الأصل في 2010-01-18. اطلع عليه بتاريخ2011-10-26.
  8. ^"Classic Satellites of the Solar System". Observatorio ARVAL.مؤرشف من الأصل في 2011-08-25. اطلع عليه بتاريخ2007-09-28.
  9. ^Fischer، Daniel (12 فبراير 2006)."Kuiperoids & Scattered Objects". Argelander-Institut für Astronomie. مؤرشف منالأصل في 2011-10-05. اطلع عليه بتاريخ2008-07-01.
  10. ^"Neptune: Moons: Triton". NASA.مؤرشف من الأصل في 2011-10-05. اطلع عليه بتاريخ2007-09-21.
  11. ^Broadfoot، A. L.؛ Atreya، S. K.؛ Bertaux، J. L.؛ Blamont، J. E.؛ Dessler، A. J.؛ Donahue، T. M.؛ Forrester، W. T.؛ Hall، D. T.؛ Herbert، F.؛ Holberg، J. B.؛ Hunter، D. M.؛ Krasnopolsky، V. A.؛ Linick، S.؛ Lunine، J. I.؛ McConnell، J. C.؛ Moos، H. W.؛ Sandel، B. R.؛ Schneider، N. M.؛ Shemansky، D. E.؛ Smith، G. R.؛ Strobel، D. F.؛ Yelle، R. V. (1989). "Ultraviolet Spectrometer Observations of Neptune and Triton".Science. ج. 246 ع. 4936: 1459–66.Bibcode:1989Sci...246.1459B.DOI:10.1126/science.246.4936.1459.PMID:17756000.
  12. ^Chang، Kenneth (18 أكتوبر 2014)."Dark Spots in Our Knowledge of Neptune".New York Times. مؤرشف منالأصل في 2019-12-04. اطلع عليه بتاريخ2014-10-21.
  13. ^"In Depth | Triton".NASA Solar System Exploration.مؤرشف من الأصل في 2019-12-21. اطلع عليه بتاريخ2020-02-08.NASA's Voyager 2―the only spacecraft to fly past Neptune and Triton―found surface temperatures of -391degrees Fahrenheit (-235 degrees Celsius). During its 1989 flyby, Voyager 2 also found Triton has active geysers, making it one of the few geologically active moons in our solar system.
  14. ^"The Royal Observatory Greenwich - where east meets west: Telescope: The Lassell 2-foot Reflector (1847)".www.royalobservatorygreenwich.org. مؤرشف منالأصل في 2020-02-29. اطلع عليه بتاريخ2019-11-28.
  15. ^ترايتون
  16. ^Seasons Discovered on Neptune's Moon Triton — Space.com (2010)نسخة محفوظة September 17, 2011, على موقعواي باك مشين.
  17. ^Chyba، C. F.؛ Jankowski، D. G.؛ Nicholson، P. D. (يوليو 1989). "Tidal evolution in the Neptune-Triton system".مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية. ج. 219 ع. 1–2: L23–L26.Bibcode:1989A&A...219L..23C.
  18. ^Cruikshank، Dale P. (2004)."Triton, Pluto, Centaurs, and Trans-Neptunian Bodies".Space Science Reviews. ج. 116 ع. 1–2: 421–439.Bibcode:2005SSRv..116..421C.DOI:10.1007/s11214-005-1964-0.ISBN:978-1-4020-3362-9. مؤرشف منالأصل في 2020-02-29.{{استشهاد بدورية محكمة}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
تم ترتيب الأقمار تصاعدياً حسب بعدها من كوكب نبتون
العادية (الداخلية)
ترايتون
غير نظامية
انظر أيضًا
الجغرافيا
صورة ناسا لنپتون
صورة ناسا لنپتون
الأقمار
علم الفلك
اكتشاف نپتون
عام
الطروادة
الاستكشاف
السابق
المُقتَرح
الملغي
ذات صلة
أقمار كوكبية
أقمار أخرى
أكبر الأقمار
(متوسط نصف القُطر
≥ 100 كم)
الحجم
أبجدي
كوكب صغير
كوكب قزم
كويكب
جرم نظام شمسي صغير
الكويكبات البارزة
تصنيف:مجموعات وأسر الكويكبات
تسمية
جرم وراء نبتوني
كوكب صغير بعيد
 حزام كايبر
قرص متفرق
أخرى
مذنب
قوائم
افتراضي
حزام كايبر
القرص المتفرق
دولية
وطنية
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=ترايتون_(قمر)&oldid=68309799»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp