تجتذب مسابقات الثيران التي تنظم تكريماً لراعي مدينة بمبلونة الراهب فيرمين نحو مليوني زائر إلى المدينة، اشتهرت مسابقات الثيران من خلال رواية للكاتبإرنست همينغواي عام 1926. مع كل صباح تطلق الثيران في شوارع بمبلونة المكسوة بالحجارة في سباق طوله 825 مترا وحتى حلبة المصارعة حيث تقام مصارعة الثيران كل مساء.[12] ويزيد الازدحام الشديد خلال السباق الخطر على المشاركين والمتفرجين.[13][14]