ميّز عنبطريق ملك. البطريق الملكي | |
|---|---|
 | |
| حالة الحفظ | |
 أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا (IUCN 3.1)[1] | |
| المرتبة التصنيفية | نوع[2][3]  |
| التصنيف العلمي | |
| المملكة: | الحيوان |
| الشعبة: | الحبليات |
| الطائفة: | الطيور |
| الرتبة: | بطريقيات |
| الفصيلة: | بطريق |
| الجنس: | ظفاف |
| النوع: | E. schlegeli |
| الاسم العلمي | |
| Eudyptes schlegeli[2][4] Finsch, 1876. | |
-ar.png) | |
 معرض صور بطريق ملكي - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري -تعديل  | |
البطريق الملكي (الاسم العلمي:Eudyptes schlegeli) (بالإنجليزية:Royal Penguin) هو نوع من أنواع البطاريق حول العالم، والتي يمكن العثور عليها في شبهجزيرة ماكواري القريبة منالقطب الجنوبي المتجمد؛ أو الجزر القريبة منها. الاتحاد الدوليالاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة يقوم بتصنيف البطريق الملكي على أنه غير مهدد. ويثار جدل حول انتماء البطريق الملكي إلى فصيلةبطاريق المكرونة.
تعيش البطاريق الملكية في القارة القطبية الجنوبية، يعتبرها البعض من فصائل بطاريق المكرونة؛ إلا أنها تتميز بوجه وذقن أبيض اللون، في حين أن بطاريق المكرونة تتميز بوجه أسود اللون. ويبلغ متوسط طول البطريق الملكي 65-76 سم، وتزن 3-8 كجم (6.6-17.6 رطل)، في حين أن الإناث منها أكبر حجماً من الذكور. وتتوالد البطاريق الملكية فقط في جزيرة ماكواري؛ وتقضي الكثير من وقتها في مياه البحر.طيور البطريق الملكي تبني عششها على شاطئ البحر أو في المناطق المكشوفة على المنحدرات المغطاة بغطاء نباتي، ومثل معظم الطيور البحرية فالبطاريق الملكية تعيش في جماعات كبيرة. تتكاثر البطاريق الملكية في شهرسبتمبر من العام، حيث تضع بيضتين وتحتضنها لفترة تقارب 35 يوماً.
تتغذى طيور البطريق الملكي علىالقريدس والأسماكوالحبار. وحينما تبني طيور البطاريق الملكية عشّها تضع في وسطه حفرة في التربة لتخزن فيها النبات والغذاء. وتطعم البطاريق الملكية فراخها من مرتين إلى ثلاث مرات خلال اليوم، ويستغرق الفرخ 65 يوماً حتى يبدأ في الاعتماد على نفسه في معيشته وأكله.[6] ==مراجع==
| محذَّبة الجناح (البطاريق الكُبرى) | |
|---|---|
| ردفيَّة الأرجل (البطاريق كثَّة الذيل) | |
| الغوَّاصة الصغيرة (البطاريق الصغيرة) |
|
| البطاريق المخططة | |
| الغوَّاصات الكبيرة |
|
| الظفَّافات (البطاريق المُتوَّجة) | |
 | هذهبذرة مقالة عن متعلقةبعلم الطيور بحاجة للتوسيع. فضلًاشارك في تحريرها. |
