هذه المقالةيتيمة إذتصل إليها مقالات أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافةوصلة إليها فيمقالات متعلقة بها.(يوليو 2024) |
| بشير السنوار | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | سنة1942 عسقلان |
| الوفاة | سنة2017 (74–75 سنة) غزة |
| مواطنة | |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة القاهرة |
| المهنة | فنان |
| تعديل مصدري -تعديل | |
بشير السنوار (27 يناير 1942- 9 أبريل 2017)، ولد في بلدةالمجدل المُهجَّرة فيقضاء غزة. درس المرحلة الأساسية في مدارسوكالة الغوث، والمرحلة الثانوية في مدارسقطاع غزة، وحصل على الثانوية العامة عام 1961. نالدرجة البكالوريوس فيالتصوير الزيتي منكلية الفنون الجميلة فيجامعة القاهرة عام 1965. له إرث فني كبير وقد كرَّس أعماله الفنية لخدمةالقضية الفلسطينية والتعريف بمعاناة الشعب الفلسطيني، وعانى في حياته منالنكبة والتهجير، وقد صادرت قواتالاحتلال الإسرائيلي مشروع تخرّجه عن الرحيل في قضيّة اللاجئين، وهو عبارة عن سبعين لوحة زيتيّة ومئات الإسكتشات عند إحتلالها لقطاع غزّة عام 1967، وقد أقامت القوّات الإسرائيليّة بهذه اللوحات معرضًا دائمًا لمدّة ثماني سنوات (1967–1975) في مدرسة حيفا الثانوية للبنات فيخانيونس الذي تمركز فيها الجيش طيلة أيام الاحتلال.[1]
عمل مدرساً للتربية الفنية في مدرسة حيفا الثانوية للبنات في خانيونس، ومدرسةالعريش الثانوية للبنات، ومدرسة خانيونس الثانوية للبنين بين عامي (1965-1977)، ورسام أول في إدارة الوسائل التعليمية فيالإمارات العربية المتحدة بين الأعوام (1977-1994)، وعمل في مركز تطوير المناهج في وزارة التربية والتعليم في الإمارات خلال الفترة (1994-2002)، وعمل في مرسمالهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة. وكان محاضرًا لمساقات الرسم والتصوير فيجامعة الأقصى في غزة بين الاعوام (2001-2006).[2]
له اسهامات كبيرة في عدد من الجمعيات والاتحادات الفنية فهو عضو مؤسس فيجمعية الإمارات للفنون التشكيلية، وعضو في الإتحاد العام للتشكيليين الفلسطينيين والعرب، ورئيس فرع الإتحاد العام للتشكيليين الفلسطينيين بدولة الإمارات.[3]
شارك بشير السنوار في عدد من المعارض في معظم عواصم العالم، ومن أبرز مشاركاته:[4]
لديه عدد من الأعمال ضمن مقتنيات خاصة وعامة في عدد من دول العالم، منها:[5]
توفي في مدينة غزة عن عمر يناهز 75 عام، وقد نعته وزارة الثقافة الفلسطينية وقالت: إن رحيل الفنان التشكيلي الفلسطيني القدير بشير السنوار والذي إشتهر برسوماته اللصيقة بالأرض وحراسها خسارة للمشهد الثقافي الفلسطيني عامة، والمشهد البصري التشكيلي على وجه الخصوص.[6]