Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

بسط (تصوف)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالعبسط (توضيح).
جزء من سلسلة مقالات حول
التصوف

الْبَسْطُ عندالصوفية هوحال يغلب فيهالرجاء علىالقلب، على خلافالْقَبْضِ، حينما يباشرالمريد أداءالأوراد وفق منهاجالتصوف الإسلامي عندأهل السنة والجماعة.[1][2]

تعريف البسط

[عدل]

البسط لغة

[عدل]

أوردزين الدين الرازي في كتابهمختار الصحاح تعريفا لمصطلحالبسط نصه:[3][4][5][6]

«البَسْطُ فياللسان العربي معناه:
  1. بَسَطَ الشيء : نشره، وبالصاد أيضاً.
  2. والبسطة : السعةُ.
  3. وانبسط الشيء على الأرض.
  4. وتَبَسَّط في البلاد، أي سار فيها طولاً وعرضاً.
  5. والبِساطُ : ما يُبسَطُ.
  6. والبَساطُ، بالفتح : الأرضُ الواسعة.
  7. ويقال: مكانٌبسيطٌ وبَساطٌ

البسط شرعا

[عدل]

هنالك اسم منأسماء الله الحسنى هوالْبَاسِطُ الذي اشتقاقه من الفعل الثلاثيبَسَطَ.[7][8]

وأوردحسن الشرقاوي في كتابه «ألفاظ الصوفية ومعانيها» تعريفا للبسط نصه:[9]

«يستخدم الصوفية البسط ضد القبض، ويريدون بالقبض غلبة الخوف، وبالبسط غلبة الرجاء على القلب، فإذا خافالصوفي من وعيد الله كان قبضاً، وإذا رجاالزاهد وعد الله ونعيم الله كان بسطاً، ويرى بعض أئمة الصوفية أن الله تعالى إذا كاشف عبداً بنعت جلاله قبضه، وإذا كاشفه بنعت جماله بسطه.» — حسن الشرقاوي، ألفاظ الصوفية ومعانيها

وقالابن الفارض في قصيدته «التائية الكبرى» في تعريف البسط والقبض:[10]

وَلَمَّا انقضى صَحوي تَقاضَيتُ وَصلَها
وَلَم يغشَني في بَسطِها قَبضُ خَشيَةِ
وما نالَ شيئاً منهُ غيري سوى فتىً
على قَدَمي في القبضِ والبسطِ ما فتي

وعَرَّفَمحيي الدين بن عربي في الجزء الثالث من كتابهالفتوحات المكية تعريفا آخر للبسط فحواه:[11]

«البسط: هو عندنا من يسع الأشياء ولا يسعه شيء، وقيل هو حال الرجاء، وقيل هو واردٌ توجبه إشارة إلى قبول ورحمة وأنس، وهو نقيض القبض.
القبض: حال الخوف في الوقت، وقيل واردٌ يرد على القلب توجبه إشارة إلى عتاب وتأديب.» — الفتوحات المكية

البسط في القرآن

[عدل]

ذكرالقرآن معنى البسط في العديد من الآيات، منها قولاللهجل جلاله:

  1. سورة الرعد:﴿اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ۝٢٦ [الرعد:26].(1)
  2. سورة الإسراء:﴿إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا۝٣٠ [الإسراء:30].(2)
  3. سورة سبأ:﴿قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ۝٣٩ [سبأ:39].(3)
  4. سورة الزمر:﴿أَوَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ۝٥٢ [الزمر:52].(4)
  5. سورة الشورى:﴿وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ۝٢٧ [الشورى:27].(5)

نشوء مصطلح البسط عند الصوفية

[عدل]

ظهر مصطلحالْبَسْطِ عندالصوفية من أجل إرشادالمريدينوالسالكين في طريقهم إلى الله -تعالى- ووقايتهم منالزندقةوالشطح والزلل والزيغ.[12]

ولم يكن استعمال هذا المصطلح القرآني فيالتصوف إلا اتباعا لتعريفالجنيد البغدادي لطريق المتعبدين، حينما قال:[13]

«طريقنا هذا مضبوط بالكتاب والسنة، إذ الطريق إلى الله تعالى مسدود على خلقه إلا على المقتفين آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم» — الجنيد البغدادي

فطريق المريدين وانتقالهم من وضعالغفلة إلى ما فوقاليقظة من مراتب، تعتريه أحوال من السروروالفرح وحتى التبجحوالعجب، بما يستلزم لجم اندفاع المريد وراءلذةوأذواق عباداته مع عدم مراعاته الأدب في سيره إلى الله -عز وجل-.[14]

وإذا كانت العبادات الشرعية هي عينالأوراد المطالب بها المسلم، فإن المنن والعطايا الربانية هي نفسالواردات التي هيأرزاق من المولى -سبحانه وتعالى-.[15]

لذلك حرصشيوخ الصوفية على توصيفالواردات على أنها أرزاق من الخالق -سبحانه-، كما أورد ذلكابن عطاء الله السكندري في إحدىحكمه العطائية التي نصها:[16]

بسط (تصوف)الْعِبَارَاتُقُوتٌ لِعَائِلَةِ الْمُسْتَمِعِينَ، وَلَيْسَ لَكَ إِلاَّ مَا أَنْتَ لَهُآكِلٌبسط (تصوف)

— ابن عطاء الله السكندري،الحكم العطائية

فقامأولياء الله -رحمهم الله- باقتباس صفات الأرزاق والأقوات المادية الملموسة، وما يعتريها من بسط وسعة ووفرة، أو من ضيق وتقتير وتقدير، لتتم استعارتها من أجل التعبير والإشارة إلىالواردات المعنوية المحسوسة.[17]

وانطلقالعارفون منحديث نبوي يصفالمؤمن الذي يعتريه السرور عند بروزالحسنات منه، كما يعتريه السوء عند خروجالسيئات منه:[18]

روي عنأبي أمامة الباهلي فيمسند أحمد:

بسط (تصوف)أنَّ رجلًا سألَ رسولَ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ -: ما الإيمانُ؟ قالَ: إذاسَرَّتْكَ حسَنتُكَ، وسَاءَتْكَ سيِّئتُكَ؛ فأنتَ مؤمِنٌ،حديث صحيحبسط (تصوف)

إلا أن مصطلحالسرور لم يتم اعتماده من طرفالمدققين ضمن قاموسعلم التصوف لتفادي التلبيس والالتباس علىالمريدين، وذلك لاشتراك السرور مع وضع وحال الفجار في الحياة الدنيا، في مثل قول الله -عز وجل- فيسورة الانشقاق أين يصف أهل النار:﴿إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا۝١٣ [الانشقاق:13]، فأبى المتصوفة أن يربطوا حلاوة الطاعة بنعت السرور المتصف به الأشرار المعذبون في الآخرة.[19]

فاعتمد المتصوفة على حديثأبي أمامة الباهلي -رضي الله عنه- من أجل اعتماد مصطلحيالبسط والقبض استعاضة لمصطلحيالسرور والسوء، ذلك أن السرور سيكون يوم القيامة من جزاء ونعيم الأبرار المتقين مع أهلهم في الجنة كما قال الله -عز وجل- فيسورة الانشقاق أين يصف أهل الفوز والنجاة:﴿وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا۝٩ [الانشقاق:9].[20]

كما أنالمقدم حينما يباشر تربيةالمريد ليكون مؤمنا محسنا تقيا مستقيما، يجب أن يراعي هذا السرور والفرح الذي يتلذذ به المتربي بعد بروز الخير والبر والحسنات منه، ويجب أن يذكره بالتواضع والقنوت والتذلل لمولاه -تعالى- بعيدا عن بطر وفرح وعجب العصاة المسيئين، مع تذكيره بقول الله -تعالى- فيسورة القصص أين يصف أهل التكبر والتبختر والبطر:﴿إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ۝٧٦ [القصص:76].[21]

فأهل الله -تعالى- منالمتحققين في صدر الإسلام الأول لم يعتمدوا مصطلحالْبَسْطِ للتعبير عن أحوال الطاعة والخير والعبادة والبر، إلا بعد أن درسواالقرآن الكريم معالسنة النبوية وأمعنوا فيهما تمحيصا وتدبرا واقتباسا.[22]

أسباب البسط

[عدل]
الزُّهَّادُ إِذَا مُدِحُوا: اِنْقَبَضُوا لِشُهُودِهِمُ الثَّنَاءَ مِنَ الخَلْقِ. وَالْعَارِفُونَ إِذَا مُدِحُوا: انْبَسَطُوا لِشُهُودِهِمْ ذَلِكَ مِنَ الْمَلِكِ الْحَقِّ
ابن عطاء الله السكندري -الحكم العطائية

يرى الصوفية أنالْبَسْطَ له أسباب وموجبات وجالِبَات تُغْدِقُ على المريد والسالك من الفيوضات الرحمانية إذا ما روعي الأدب والورع في التعامل معه.[23][24]

وقد أبانابن عطاء الله السكندري في إحدىحكمه العطائية أن الفاقة والفقر والحاجة والذل بهم يُستمطَر ويُستدَرُّالْبَسْطُ، ونص هذه الحكمة هو:[25][26]

بسط (تصوف)الْفَاقَاتُبُسُطُ الْمَوَاهِبِبسط (تصوف)

— ابن عطاء الله السكندري،الحكم العطائية

فالانبساط النفسي على بساط أو سجَّاد معنوي، هو الذي ترد عليه المواهب الإلهية لكل مريد ممن جلس علالْبُسُطِ لينالالْبَسْطَ، كما أنّ الملك إذا جلس أحدٌ على بساطه أعطاه شيئاً من مواهب الدنيا، فالفاقات والحاجات والتذلل تُحْضِرُ السالك مع الحق، وتُجْلِسُهُ على بساط الصدق، وناهيك بما يكون في تلك الحضرة والمجالسة من المواهب الربانية والنفحات الرحمانية.[27][28]

محاذير البسط

[عدل]
مَتَى كُنْتَ إِذَا أُعْطِيتَ: بَسَطَكَ الْعَطَاءُ، وَإِذَا مُنِعْتَ: قَبَضَكَ الْمَنْعُ، فَاسْتَدِلَّ بِذَلِكَ عَلَى ثُبُوتِ طُفُولِيَّتِكَ، وَعَدَمِ صِدْقِكَ فِي عُبُودِيَّتِكَ
ابن عطاء الله السكندري -الحكم العطائية

يعتمد المتصوفة علىقاعدة فقهية مهمة في تعاملهم معالْبَسْطِ الذي قد تكون آثاره وخيمة على المريد والسالك إذا لم يراعي الأدب والورع في التعامل معه إثر قيامه بالطاعات واجتنابه للمنهيات.[29][30]

بسط (تصوف)دَرْءُ الْمَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ الْمَصَالِحِبسط (تصوف)

— قاعدة فقهية

لذلك حَذَّرَابن عطاء الله السكندري في إحدىحكمه العطائية من خطورة البسط على من لم يلتزم بالأدب والسمت والخُلُقِ، ونص هذه الحكمة هو:[31][32]

بسط (تصوف)الْعَارِفُونَ إِذَابُسِطُوا أَخْوَفُ مِنْهُمْ إِذَا قُبِضُوا، وَلاَ يَقِفُ عَلَى حُدُودِ الأَدَبِ فِىالْبَسْطِ إِلاَّ قَلِيلٌبسط (تصوف)

— ابن عطاء الله السكندري،الحكم العطائية

وقد كانالتابعيمطرف بن عبد الله بن الشخير -رحمه الله- يُدرك خطورة السرور والفرح والبطر والكبر والعجب علىقلب المتصوف والمتعبد، فانبرى يقول:[33][34]

بسط (تصوف)لَأَنْ أَبِيتَ نَائِمًا وَأُصْبِحَنَادِمًا، أَحَبُّ إلَيَّ مِنْ أَنْ أَبِيتَ قَائِمًا وَأُصْبِحَمُعْجَبًابسط (تصوف)

— مطرف بن عبد الله بن الشخير

ورغم أنقيام الليل هو «شرف المؤمن»، فإنمطرف بن عبد الله بن الشخير -رحمه الله- أراد أن يشرح للمسلمين السائرين فيمدارج السالكين بأن فواتقيام الليل معصلاة التهجد ليلة كاملة عليه منصلاة العشاء إلى غايةصلاة الصبح، مع وجود الندم والقبض والحسرة على التقصير، أهون عليه من تلطخه وتلوثه بمعرةالعجب الملازمة لقيامه الليل.[35]

وكانالخوارج دليلا عمليا وتجريبيا ومشاهَدا على خطورة التمادي والتباهي والتماهي معالْبَسْطِ الملازم للتعبد، دون لجم استدراجالعجب لقلوب العابدين، فجاء وصف هذه الظاهرة الخارجية فيحديث نبوي أوردهالإمام البخاري -رحمه الله- فيصحيح البخاري، ونصه:[36]

روي عنأبي سعيد الخدري فيصحيح البخاري:

بسط (تصوف)يَخْرُجُ فِيكُمْ قَوْمٌ تَحْقِرُونَ صَلاتَكُمْ مع صَلاتِهِمْ، وصِيامَكُمْ مع صِيامِهِمْ، وعَمَلَكُمْ مع عَمَلِهِمْ، ويَقْرَؤُونَ القُرْآنَ لا يُجاوِزُ حَناجِرَهُمْ،يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كما يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، يَنْظُرُ في النَّصْلِ فلا يَرَى شيئًا، ويَنْظُرُ في القِدْحِ فلا يَرَى شيئًا، ويَنْظُرُ في الرِّيشِ فلا يَرَى شيئًا، ويَتَمارَى في الفُوقِ،حديث صحيحبسط (تصوف)

فالخوارج كظاهرة متطرفة من العجب والفرح والسرور والغرور والبغي والعدوان، تسبقها لدى المريد والسالك غير الملتزم بآدابالطريق إلى الله -تعالى- ظاهرة أخرى وهي التلذذ بحظوظ النفس، وكأنالْبَسْطَ هدف في حد ذاته، في حين أن التحقق بالإيمان الصحيح والالتزام بالعبادة السليمة هما من أسس الاستقامة المقبولة.[37]

وقد ألمحابن عطاء الله السكندري في إحدىحكمه العطائية إلى مكمن الداء المرتبط بالبسط، ألا وهو «حظ النفس»، في قوله:[38][39]

بسط (تصوف)الْبَسْطُ تَأْخُذُ النَّفْسُ مِنْهُ حَظَّهَا بِوُجُودِ الْفَرَحِ، وَالْقَبْضُ لاَ حَظَّ لِلنَّفْسِ فِيهِبسط (تصوف)

— ابن عطاء الله السكندري،الحكم العطائية

فيديوهات

[عدل]

انظر أيضًا

[عدل]

هوامش

[عدل]
  • 1 سورة الرعد، الآية: 13.
  • 2 سورة الإسراء، الآية: 30.
  • 3 سورة سبأ، الآية: 39.
  • 4 سورة الزمر، الآية: 52.
  • 5 سورة الشورى، الآية: 27.

مراجع

[عدل]
  1. ^شرح المصطلحات الصوفية - ديوان العربنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  2. ^LDLP - Librairie Du Liban Publishersنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  3. ^معنى بسط في قواميس ومعاجم اللغة العربيةنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  4. ^بَسَطَ - - The Arabic Lexiconنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  5. ^تعريف و شرح و معنى تَبَسَّطَ بالعربي في معاجم اللغة العربية معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصرة ،الرائد ،لسان العرب ،القاموس المحيط - معجم عربي عربي صفح...نسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  6. ^الباحث العربي: قاموس عربي عربينسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  7. ^معنى اسم الله القابض والباسطنسخة محفوظة 10 أكتوبر 2018 على موقعواي باك مشين.
  8. ^اسم الله الباسط 1 - الكلم الطيبنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  9. ^الفاظ الصوفية ومعانيها - Ḥasan Sharqāwī - كتب Googleنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  10. ^سقتني حميا الحب راحة مقلتي - ابن الفارض - الديوان - موسوعة الشعر العربينسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  11. ^الفتوحات المكية 1-9 مع الفهارس ج3 - محيي الدين محمد علي محمد/ابن عربي الحاتمي - Google Livresنسخة محفوظة 9 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  12. ^الصوفيةنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  13. ^التصوف مبني على الكتاب والسنةنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  14. ^"من هو الصوفي - الصوفية". مؤرشف منالأصل في 2019-10-21. اطلع عليه بتاريخ2020-11-10.
  15. ^التصوف والصوفيةنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  16. ^شرح الحكم العطائية - الشرنوبي - عبد المجيد بن إبراهيم/الشرنوبي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  17. ^الدرر الغزالية: شرح الحكم العطائية - حازم نايف طاهر أبو غزالة - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  18. ^الدرر السنية - الموسوعة الحديثيةنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  19. ^"شبكة صيد الفوائد زاد كل مسلم". مؤرشف منالأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ2020-11-10.
  20. ^تفسير سورة الانشقاق | موقع الشيخ يوسف القرضاوينسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  21. ^لا تفرحنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  22. ^"كتاب معالم التصوف الإسلامـي". مؤرشف منالأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ2020-11-10.
  23. ^الحكم العطائية - عبد الله الشرقاوي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  24. ^شرح الحكم العطائية - الشرنوبي - عبد المجيد بن إبراهيم/الشرنوبي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  25. ^غيث المواهب العلية في شرح الحكم العطائية - أبي عبد الله محمد بن عباد/النفزي الرندي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  26. ^شرح الحكم العطائية المسمى الهدى للإنسان إلى الكريم المنان- البيومي - علي نور الدين بن حجازي/البيومي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  27. ^الحكم العطائية - ابن عطاء الله الإسكندري, د. صلاح عبد التواب سعداوي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  28. ^المنح القدسية على الحكم العطائية لابن عطاء الله السكندري ومعه إفادات لكبار ... - عبد الله بن حجازي بن إبراهيم/الشرقاوي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  29. ^https://dibustom.files.wordpress.com/2011/05/hukum-athoiyah_ibn-athoillah-assakandariyah.pdfنسخة محفوظة 2020-11-10 على موقعواي باك مشين.
  30. ^"القاعدة الفقهية: درء المفاسد أولى من جلب المصالح". مؤرشف منالأصل في 2020-08-14. اطلع عليه بتاريخ2020-11-10.
  31. ^حِكمُ ابن عطاءِ السّكندري | طواسين للتصوف والاسلامياتنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  32. ^الاشارات الكلامية في الحكم العطائية: Indications in the utilitarian rule - د. مهند شوقي العبدلي, دار الخليج - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  33. ^"قصة الإسلام / مطرف بن عبد الله". مؤرشف منالأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ2020-11-10.
  34. ^تنبيه المغترين أواخر القرن العاشر على ما خالفوا فيه سلفهم الطاهر - أبي المواهب عبد الوهاب بن أحمد/الشعراني - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  35. ^الموسوعة الشاملة - الزواجر عن اقتراف الكبائرنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  36. ^الخوارج هم العدو فاحذروهم ج 2 - ذكر صفاتهم الواردة في السنة - موقع دروس الإماراتنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  37. ^شرح الحكم العطائية المسمى الهدى للإنسان إلى الكريم المنان- البيومي - علي نور الدين بن حجازي/البيومي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  38. ^غيث المواهب العلية في شرح الحكم العطائية - أبي عبد الله محمد بن عباد/النفزي الرندي - Google Livresنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
  39. ^حظوظ النفس - موقع مقالات إسلام ويبنسخة محفوظة 10 نوفمبر 2020 على موقعواي باك مشين.
المتصوفة
المفاهيم
الأوراد
الورادات
المخالفات
المناسبات
الفنون والعلوم
الأماكن والأدوات
موضوعات التصوف
أعلام التصوف
كتب التصوف
طريقة
ضبط استناديعدلها في ويكي بيانات
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=بسط_(تصوف)&oldid=70787922»
تصنيفان:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp