| الفضل بن دكين | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| تاريخ الميلاد | سنة747[1] |
| تاريخ الوفاة | سنة834 (86–87 سنة)[2] |
| الحياة العملية | |
| تعلم لدى | مالك بن أنس |
| التلامذة المشهورون | محمد بن أسلم الطوسي |
| المهنة | المحدّث |
| تعديل مصدري -تعديل | |
الفَضل بن دُكَين[3](130- 219 هـ= 748- 834 م).[4] ودُكَين لقبه واسمه عمرو بن حماد المُلائي الكوفي أبو نُعيم الأحول مولى آل طلحة بن عبيد الله.. إمام مُحدث كبير ذو معرفة بالشيوخ وأنسابهم وبعلم الرجال عامة. حدث عنه البخاري كثيرًا، كما حدث عنه مسلم، وأثنى عليه الأئمة الكبار. أدرك محنة خلق القرآن، وكان له موقف جيد في حينها، وله أحاديث كثيرة في الكتب الستة وغيرها.
روى الخطيب عن أحمد بن ملاعب: سمعت أبا نعيم يقول: ولدت في آخر سنة ثلاثين ومائة.
سمع منسليمان الأعمشوزكريا بن أبي زائدة،وعمر بن ذروعبد الواحد بن أيمن،ومالك بن مغول،ويونس بن أبي إسحاق،ومسعر بن كداموسفيان الثوري،وشعبة بن الحجاج،وإسرائيل بن يونس،وشريك بن عبد الله،وعبد العزيز بن أبي رواد،وزهير بن حازم،وأبي حنيفة وابن أبي ليلى،وشيبان النحوي،وعباد بن العواموالحسن بن صالح، وخلق كثيرين.
روى عنهالبخاري كثيرًا وهو من كبار شيوخه، وروى عنه أيضًاأحمد بن حنبلوإسحاق بن راهويه،ويحيى بن معين،وزهير بن حرب،وأبو بكر،وعثمان ابنا أبي شيبة،ومحمد بن يحيى الذهلي،والدارمي،وعبد بن حميد،وأبو زرعة الدمشقي ، والمحدث أبو حاتم الرازي،وعلي بن عبد العزيز البغوي، وأمم سواهم،وابن وارة،وابن الطبري وحدث عنعبد الله بن المبارك مع تقدمه، قال: شاركتسفيان الثوري في أكثر من أربعين شيخًا. اهـ. وهذا يدل على تبكيره في السماع.
توفي أبو نعيم بالكوفة ليلة الثلاثاء لانسلاخ شعبان سنة مئتان وتسع عشرة. قالالذهبي: توفي أبو نعيم شهيدًا، فإنه طعن في عنقه وظهر به في يده حمرة بسبب الطاعون.
سير أعلام النبلاء
هذهبذرة مقالة عنعالم من علماءالدين الإسلامي بحاجة للتوسيع. فضلًاشارك في تحريرها. |