Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

إنديوم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
قصديرإنديومكادميوم
Ga

In

Tl
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
49In
المظهر
رمادي فلزي
الخواص العامة
الاسم،العدد،الرمزإنديوم، 49، In
تصنيف العنصرفلز بعد انتقالي
المجموعة،الدورة،المستوى الفرعي13، 5،p
الكتلة الذرية114.818غ·مول−1
توزيع إلكترونيKr]; 4d10 5s2 5p1]
توزيعالإلكترونات لكلغلاف تكافؤ2, 8, 18, 18, 3 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطورصلب
الكثافة (عنددرجة حرارة الغرفة)7.31غ·سم−3
كثافة السائل عندنقطة الانصهار7.02 غ·سم−3
نقطة الانصهار429.7485 ك، 156.5985 °س، 313.8773 °ف
نقطة الغليان2345 ك، 2072 °س، 3762 °ف
حرارة الانصهار3.281كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر231.8كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س)26.74 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال)1101001 كيلو10 كيلو100 كيلو
عند د.ح. (كلفن)119613251485169019622340
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة3, 2, 1 (أكاسيدهمذبذبة)
الكهرسلبية1.78 (مقياس باولنغ)
طاقات التأينالأول: 558.3كيلوجول·مول−1
الثاني: 1820.7 كيلوجول·مول−1
الثالث: 2704 كيلوجول·مول−1
نصف قطر ذري167بيكومتر
نصف قطر تساهمي5±142 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس193 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلوريةنظام بلوري رباعي
المغناطيسيةمغناطيسية مسايرة[1]
مقاومة كهربائية83.7 نانوأوم·متر (20 °س)
الناقلية الحرارية81.8 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
التمدد الحراري32.1 ميكرومتر·متر−1·كلفن−1 (25 °س)
سرعة الصوت (سلك رفيع)1215 متر/ثانية (20 °س)
معامل يونغ11 غيغاباسكال
صلادة موس1.2
صلادة برينل8.83 ميغاباسكال
رقم CAS7440-74-6
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية:نظائر الإنديوم
النظائرالوفرة الطبيعيةعمر النصفنمط الاضمحلالطاقة الاضمحلالMeVناتج الاضمحلال
113In4.3%113In هونظير مستقر وله 64نيوترون
115In95.7%4.41×1014 سنةβ0.495115Sn

الإنديومعنصرٌ كيميائيرمزهInوعدده الذرّي 49، وهو يقع فيالدورة الخامسة وكذلك في المرتبة الرابعة ضمنعناصر المجموعة الثالثة عشرة فيالجدول الدوري، والمعروفة باسم «مجموعة البورون». يصنّف الإنديوم كيميائياً ضمن عناصرالفلزّات بعد الانتقالية.

يوجد الإنديوم في شكله النقي على هيئة فلزّ أبيض فضّي، وهو واحدٌ من أطرى العناصر الكيميائية. يشبه الإنديوم كيميائياً عنصريالغاليوموالثاليوم، وتقع خواصه الكيميائية وسطاً بين هذين الاثنين. اكتشف العالم الألمانيفرديناند رايخ هذا العنصر لأوّل مرّة في سنة 1863 بالمشاركة مع مساعدهتيودور ريختر وفق أساليبمطيافية؛ وأطلقا عليه تسمية «إنديوم» نسبة إلىindigo إشارةً إلىالخطالأزرق النيلي فيطيفه. الإنديوم عنصرٌ نادرٌ، وتقاربوفرته في القشرة الأرضية تلك التيللفضّة؛ وهو يُستحصَل بشكلٍ شبه كامل على هيئةمنتج ثانوي أثناء عمليّات تعدين ومعالجةخامات الفلزّات الأخرى، وخاصّةً خاماتالزنك منالسفاليريتوالخامات الكبريتيدية الأخرى.

يُستخدَم الإنديوم بشكل رئيسيّ في إنتاجالشاشات المسطّحة على هيئةأكسيد الإنديوم والقصدير، كما يُستخدَم بشكلٍ واسعٍ فيصناعة أشباه الموصلات، وكذلك في تركيبالسبائك سهلة الانصهار المستخدمة فياللحام. لا يوجد للإنديوم دورٌ حيويٌّ معروف؛ ومركّباته الكيميائية ضارّة عند استنشاقها وابتلاعها.

التاريخ وأصل التسمية

[عدل]
فرديناند رايخ
تيودور ريختر

اكتشف العالمان الألمانيّانفرديناند رايخ[ط 1]وتيودور ريختر[ط 2] هذا العنصر في سنة 1863 أثناء إجرائهما تجاربَ فيجامعة فرايبرغ التقنية[ط 3] علىخامات مستخرَجة من مناجم في محيط مدينةفرايبرغ[ط 4]. بدأت عملية الاكتشاف بإذابة معادن متعدّدة فيحمض الهيدروكلوريك شملتبيريت[ط 5]وأرسينوبيريت[ط 6]وغالينا[ط 7]وسفاليريت[ط 8]؛ إذ كان لدى العالمين معلومات أنّ الخامات المُستخرَجة من تلك المنطقة قد تحوي في بعض الأحيان على عنصرالثاليوم. والذي كان يساعد على كشفهالخطّ الطيفي[ط 9] الأخضر المميّز فيطيف الانبعاث[ط 10]. كان رايخ مصاباًبعمى الألوان[ط 11] لذلك وظّف ريختر مساعداً من أجل الكشف عن الخطوط الطيفية الملوّنة بالوسائل التحليليةالمطيافية. ولكنّهما بدلاً من ذلك وجدا في العيّنات المُستخرَجة خطّاً طيفياً ذا لون أزرق نيلي مميّز، لم يَسبُق أن لوحظ من قبل في أطياف العناصر الكيميائية المعروفة آنذاك، لذلك افترضا أنّهما قد اكتشفا عنصراً جديداً في المعادن التي أجريا التجارب عليها.

أطلق العالمان تسمية «إنديوم» على هذا العنصر الجديد،[2] وذلك نسبةً إلى كلمةindigo في اللغات الأوروبية،[3] والتي تعني اللونالأزرق النيلي إشارةً إلى لون الخطّ الطيفي لهذا العنصر؛ وتلك الكلمة مشتقّة بدورها من الكلمةاللاتينيةindicum إشارةً إلىالهند.[4][5][6][7] تابع ريختر أعماله في هذا المشروع، وتمكّن في النهاية من عزل هذا العنصر أوّل مرّة في سنة 1864.[8] قام العالمكليمنس فنكلر[ط 12] باستكمال الأبحاث عن هذا العنصر وتحديد عددٍ من الخواص مثلالوزن الذرّيوالكثافةونقطة الانصهار لهذا العنصر. عُرضَتصبّة[ط 13] من الإنديوم وزنها نصفكيلوغرام فيمعرض باريس العالمي[ط 14] سنة 1867.[9] لم تنتشر التطبيقات العمليّة لهذا العنصر إلا بعد الربع الأول من القرن العشرين.[10][11]

الوفرة الطبيعية

[عدل]

في الكون

[عدل]

يتكوّن الإنديوم وفقعملية التقاط النيوترون البطيئة[ط 15] في النجوم قليلة إلى متوسّطة الكتلة (في مجال يتراوح بين 0.6 إلى 10كتلة شمسية[ط 16]). عندما يلتقطالنظير فضة-109نيوتروناً فإنّه يتحوّل أوّلاً إلى فضّة-110، والذي يخضع بدوره إلىاضمحلال بيتّا[ط 17] ليصبحكادميوم-110، والذي يمتصّ نيوترونات عدّة ليصبح كادميوم-115، والذييضمحلّ بدوره إلىالإنديوم-115 بواسطة اضمحلال بيتّا آخر. وذلك ما يفسّر وفرة النظائر المشعّة للإنديوم بالمقارنة مع نظائره المستقرّة.[12]

يعدّ النظير المستقرّ إنديوم-113 واحداً منالنوى الغنيّة بالبروتون[ط 18]؛ والذي لم تُحدّد معرفة نشوئه بشكلٍ وافٍ بعد. ما يُعرَف أنّه ينشأ بشكلٍ مباشرٍ من عمليّتي التقاط النيوترون البطيئةوالسريعة[ط 19]، وهوناتج اضمحلال[ط 20] نظير الكادميوم طويل الأمد كادميوم-113، والذي لديه عمر نصف يبلغ 8كوادريليون[ط 21] سنة؛ وتلك فترة طويلة لا يمكن أن تكون كافية مصدراً لكل الإنديوم-113 الموجود في الكون.[13][14]

على الأرض

[عدل]

الإنديوم عنصرٌ نادرٌ نسبيّاً (نزر) في الطبيعة، وتبلغوفرته الطبيعية في القشرة الأرضية ما يقارب 50جزءاً في البليون[ط 22]،[15] وبذلك يقع هذا العنصر في المرتبة 68 بالنسبة لوفرة العناصر الكيميائية فيها؛ وهي وفرة طبيعية مقاربة لعناصرالفضةوالبزموتوالزئبق.

لا يوجد الإنديوم على هيئةفلزّ طبيعي[ط 23] إلّا نادراً جداً؛ ومنالمواقع النمطية[ط 24] التي يمكن العثور فيها عليه بذلك الشكل منطقةكراي عبر البايكال[ط 25] فيروسيا؛ كما يُعثَر عليه فيمقاطعة زيتومير[ط 26] فيأوكرانيا، وفيولاية طشقند فيأوزبكستان.[16] كما لا توجد الكثير من المعادن التي يدخل الإنديوم بنسبة وفيرة في تركيبها، ومن الأمثلة عليها معادنإنديت[ط 27] FeIn2S4 ولافوريتيت[ط 28] AgInS2 وروكويسيت[ط 29] CuInS2؛[17] ولا توجد كمّيّات وفيرة من هذه المعادن بالشكل الكافي ليؤمّن استخراجاً مجدٍ اقتصادياً.[18]

بالمقابل، فإنّ الإنديوم يوجد مكوّناً بنسبٍ ضئيلة في عددٍ من الخامات الشائعة للعناصر الأخرى، مثل معدنالسفاليريت ZnSوكالكوبيريت[ط 30] CuFeS2.[19][20] هناك تقديرات مختلفة لكمّيّة الإنديوم الموجودة في خامات الفلزّات الأخرى؛[21][22] بالتالي، ونظراً لعدم وجود معادن مرتفعة التركيز من الإنديوم، فإنّ توافرية الإنديوم مرهونة جوهرياً بمعدّل استخراج خامات الفلزّات الأخرى، وليست بالكمّيّة المطلقة للإنديوم في مجموع الخامات. ولهذه المقاربة أهميّة في تقدير مدى حراجة[ط 31] هذا الفلزّ وأهميّته الاستراتيجية.[23][24][25]

الاستخراج والإنتاج

[عدل]
ازدياد الإنتاج العالمي من الإنديوم.[26]

يُستحصَل على الإنديوم حصريّاً على هيئةمنتج ثانوي[ط 32] من عمليّات استخراج ومعالجةخامات الفلزّات الأخرى،[25] وغالباً من خاماتالزنكالكبريتيدية[ط 33]، مثلالسفاليريت.[25] كما تُستخرَج كمّيّات صغيرة أيضاً من الإنديوم منخامات النحاس. تتباين العملية الدقيقة أثناء استحصال الإنديوم مع تغيّر نمط عمل المِصهَر[ط 34].[25][27] أثناء عملياتصهر الزنك[ط 35] يتراكم الإنديوم في البقايا الغنيّةبالحديد، والتي يُستخرَج منها بعدّة طرائق؛ كما يمكن أن يُسترجَع مباشرةً من المحاليل المتشكّلة أثناء العمليّة؛[28] إذ تعالَج المحاليل بأحماض معدنية مثلحمض الكبريتيك أوحمض الهيدروكلوريك، ثم تُطبَّق عمليّةاستخلاص[ط 36] باستخدام كاشففوسفات ثلاثي البوتيل[ط 37] أوالترسيب على شكلفوسفات الإنديوم. بعد ذلك تُجرَى عمليّات فصل لاحقة بواسطةالتحليل الكهربائي[ط 38]؛[29] إذ يوضع غالباً محلول منكلوريد الإنديوم الثلاثي في حمض الهيدروكلوريك في خليّة تحليل كهربائي بوجودأقطاب[ط 39] من الزئبق. وينبغي التأكّد من خلوّ الخليط من عنصرالثاليوم، الذي يتداخل مع عمليّات فصل وتنقية الإنديوم.[28] من أجل التنقية يمكن تكرار عمليّات التحليل الكهربائي،[28] أو استخدام تقنيّات مثلالصهر النطاقي[ط 40].[30]

صبّة من الإنديوم

نظراً للأسلوب الحصري في استحصال الإنديوم على هيئة منتج ثانوي، فإنّ ذلك يعني أن معدّل إنتاج الإنديوم مرهونٌ بكمّيّات الخامات الكبريتيدية للزنك (وأحياناً النحاس) المستخرَجة سنويّاً. تُعرَّف إمكانية الإمداد (التزويد)[ط 41] للمنتجات الثانوية بأنّها الكمّيّة القابلة للاستخراج اقتصادياً من المواد الحاضنة لها سنوياً مع اعتبار أوضاع السوق الحالية (فيما يخصّ السعر والتقنيّات المستخدمة).[31] في هذا السياق، تكون تقديرات الاحتياطات والمصادر لهذه الفلزّات المستخرَجة بطرائق ثانوية غير ذات صلة، لأنّه من غير الممكن استخراجها بشكلٍ مستقلٍّ عن المنتجات الرئيسية.[25] تشير التقديرات (في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين) أنّ الحدّ الأدنى من إمكانية التزويد من الإنديوم مقداره 1300 طن/السنة من خامات الزنك الكبريتيدية و20 طن/السنة من خامات النحاس الكبريتيدية.[25] هذه الأرقام أكبر كثيراً من معدّلات الإنتاج المسجلّة في ذات الفترة تقريباً (655 طن في سنة 2016).[32]

وفق بيانات سنة 2006 فقد كانتالصين الرائدة عالمياً في إنتاج الإنديوم واحتلّت المركز الأوّل بين دول العالم من حيث كمّيّة الإنتاج (290 طن)، تلتهاكوريا الجنوبية (195 طن) ثمّاليابان (70 طن)وكندا (65 طن).[32] ازداد الطلب العالمي على الإنديوم منذ تسعينيات القرن العشرين بشكلٍ مطّردٍ مع ازدياد إنتاجشاشات عرض البلّورة السائلة[ط 42] لأجهزة الحواسيب والتلفاز، ممّا أدّى إلى ازدياد السعر العالمي لهذا الفلزّ.[33] لذلك وسّعت الصين إنتاجها بشكلٍ كبيرٍ؛ فحسب بياناتهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية[ط 43] فقد تضاعف إنتاج الصين من الإنديوم أُسّيّاً من ما يقارب عشر أطنان في سنة 1994 إلى حوالي 520 طن في سنة 2020، والكمّيّة الأخيرة شكّلت أكثر من نصف الإنتاج العالمي (56.3%) من الإنديوم.[34] أدّت ارتفاع كفاءة عمليّات التصنيع وإعادة التدوير[ط 44] (خاصّةً في اليابان) إلى المحافظة على توازن بين العرض والطلب للإنديوم؛ فوفق تقديراتبرنامج الأمم المتحدة للبيئة[ط 45] فإن معدل إعادة تدويرنهاية العمر[ط 46] للمنتجات الحاوية على الإنديوم أقلّ من 1%.[35]

النظائر

[عدل]

للإنديوم 39نظيراً معروفاً تتراوحالكتل الذرّية لها بين 97 إلى 135وحدة كتل ذرّيّة؛ اثنان منهما فقط نظيران موجودان طبيعياً على هيئةنويدات ابتدائية[ط 47]، وهما إنديوم-113113In، وهوالنظير المستقرّ الوحيد؛ وكذلك إنديوم-115115In وهو نظير مشعّ، إلّا أنّعمر النصف[ط 48] مقداره4.41×1014 سنة وهو بذلك أكبر بأربع مراتب منعمر الكون الافتراضي، بالتالي يمكن اعتباره نظير مستقرّ عمليّاً.[36] إنّ عمر النصف للنظير إنديوم-115 طويل جدّاً، لأنّاضمحلال النشاط الإشعاعي وفق النمطبيتّا إلى النظيرقصدير-115115Snممنوع لفّاً[ط 49] وفققواعد الاختيار[ط 50] فيالفيزياء الذرّية.[37] يشكّل النظير إنديوم-115 ما يقارب 95.7% من الإنديوم الموجود في الطبيعة، في حين أنّ النظير إنديوم-113 يشكّل 4.3% فقط؛ بالتالي، فإنّ الإنديوم هو واحدٌ من ثلاثة عناصر معروفة (إلى جانبالتيلوريوموالرينيوم) والتي تكون نظائرها المستقرّة أقلّ وفرةً طبيعيةً من النظير الابتدائي المشعّ.[38]

أكثرالنظائر المشعّة المصطنعَة[ط 51] استقراراً هو النظير إنديوم-111111In بعمر نصف تقريبي مقداره 2.8 يوم؛ أمّا باقي تلك النظائر فلها أعمار نصف أقلّ من خمس ساعات. للإنديوم أيضاً عددٌ معتبرٌ منالمصاوغات النووية شبه المستقرّة[ط 52]، الأكثر استقراراً من ضمنها هو114mIn بعمر نصف مقداره 49.51 يوم. يكون نمط الاضمحلال بالنسبة للنظائر الأخفّ من113In بشكل سائدٍ على هيئةالتقاط إلكترون[ط 53] أوانبعاث البوزيترون[ط 54] لتتشكّلنظائر الكادميوم الموافقة؛ أمّا نمط الاضمحلال بالنسبة للنظائر الأثقل من113In فيكون بشكل سائد على هيئةاضمحلال بيتّا إلىنظائر القصدير الموافقة.[36]

الخواص الفيزيائية

[عدل]
عيّنة من الإنديوم ترطّب سطح زجاج أنبوب اختبار

الإنديوم فلزّ ذو لون أبيض-رماديبرّاق؛ وهو قابل بشكلٍ كبيرٍللسحب[ط 55].[27] يتميّز هذا العنصر بطراوته، إذ له صلادة مقدارها 1.2 علىمقياس موس[ط 56]،[39] بحيث من الممكن قطعه بسكّين، وعند حكّه على صفيحة من الورق يترك خطّاً شبيهاً بقلم الرصاص.[39]

يشبه الإنديوم عنصرَالقصدير في إصدار صوتٍ يشبهالصرخة[ط 57] عند ثنيه، وهو صوتطقطقة[ط 58] يصدر نتيجةًلتوأمة البلّورة.[27] من جهةٍ أخرى، يشبه الإنديوم عنصرَ الغاليوم في قابليّته علىترطيب[ط 59]الزجاج. مثل العنصرَين المذكورَين، فإنّ الإنديوم لديه أيضاًنقطة انصهار منخفضة، والتي تبلغ 156.60 °س،[40] وهي أعلى بقليل من تلك للغاليوم، وأخفض من تلك التي للثاليوم ومن القصدير.[41] أمّانقطة الغليان للإنديوم فتبلغ 2072 °س وهي أعلى من الثاليوم وأخفض من الغاليوم، وهي تعاكس النزعة العامة في الجدول الدوري، وهي تلاحظ في الفلزّات بعد الانتقالية[ط 60] بسبب ضعفالرابطة الفلزّية[ط 61] نتيجةً لقلّة عددالإلكترونات غير المتمركزة[ط 62].[42]

وحدة الخليّة في بنيّة الإنديوم البلّورية

تبلغكثافة الإنديوم مقدار 7.31 غ/سم3، وهي أعلى من كثافة الغاليوم ولكنّها أخفض من تلك للثاليوم. دوندرجة الحرارة الحرجة[ط 63] 3.41 كلفن (K) يصبح الإنديومموصلاً فائقاً[ط 64].[43] يتبلور الإنديوم وفقنظام بلّوري رباعي مركزيّ الجسم[ط 65] ضمنالزمرة الفراغية[ط 66]I4/mmm، وتكونثوابت الشبكة البلورية[ط 67]a = 325 بيكومتر (pm) وc = 495 بيكومتر.[41][44] وهي بذلكبنية بلّورية مشوّهة[ط 68] من بنيةالنظام البلّوري المكعّب مركزيّ الوجه[ط 69]، حيث تكون كلّ ذرّة إنديوم محاطة بأربع ذرّات مجاورات على مسافة مقدارها 324 بيكومتر، وثمان أخرى على مسافة أبعد (336 بيكومتر).[45] عند ضغوط مرتفعة تقع في مجال أعلى من 45غيغاباسكال من الممكن أن يوجد الإنديوم في ترتيب فراغي آخر وفقنظام بلّوري معيني قائم[ط 70] ضمن الزمرة الفراغيةFmmm.[46] للإنديومانحلالية (ذوبانية) أكبر فيالزئبق السائل من أيّ فلزّ آخر، إذ يستطيع أكثر 50% من الإنديوم الذوبان في الزئبق عند الدرجة 0 °س.[28][47] يبدي الإنديوم خاصّيةاللدونة اللزجة[ط 71] عند السحب، ووجد أنّها غير متعلّقة بالحجم أثناء الإجهاد والانضغاط[ط 72]. ولكن تلك الخاصّية متعلّقة بالحجم أثناء الثني والتثلّم[ط 73] وتكون مترافقة بمقياس طولي من مرتبة 50–100 ميكرومتر.[48]

الخواص الكيميائية

[عدل]

يقع الإنديوم فيالجدول الدوري فيمجموعة البورون وهو يشبه في خواصّه الكيميائية مجاورَيهالغاليوموالثاليوم. تحوي ذرّة الإنديوم 49إلكتروناً ولهاتوزيع إلكتروني[ط 74] ينتهي بثلاثة إلكترونات فيغلاف التكافؤ 5s25p1، لذلك فإنّحالة الأكسدة الشائعة للإنديوم هي +3، والتي يتخلّى فيها الإنديوم عن الإلكترونات الثلاثة ليعطي مركّبات الإنديوم الثلاثي؛ ولكن في بعض الحالات لا يتخلّى عن إلكترونات s لنحصل على الإنديوم الأحادي. يتثبّتالتكافؤ الأحادي للإنديوم بواسطةتأثير الزوج الخامل[ط 75]، والذي تحدث فيه تآثراتكمومية نسبية[ط 76] تؤدّي إلى تثبيتالمدار الذرّي s، وهي ظاهرة تلاحَظ أيضاً فيمجانسه[ط 77] الأثقل الثاليوم.[49] في حين أنّ المجانس الأخفّ الغاليوم يظهر غالباً حالة الأكسدة +3 ومن النادر أن يظهر حالة الأكسدة +1. لذلك يعدّ الثاليوم الثلاثي منالمؤكسدات الجيّدة، على العكس من الإنديوم الثلاثي؛ بالمقابل، يعدّ الإنديوم الأحادي منالمختزلات القويّة.[50] إنّ الطاقة اللازمة لاحتواء الإلكترونات s في الترابط الكيميائي هي الأقلّ في عنصر الإنديوم ضمن العناصر الفلزّية في المجموعة الثالثة عشر، وتتناقصطاقات الروابط[ط 78] نزولاً في المجموعة، وتكون الطاقة المتحرّرة في الإنديوم في تشكيلرابطتين إضافيتين والاحتفاظ بحالة الأكسدة +3 غير كافية دوماً لترجح على الطاقة اللازمة لتتضمّن الإلكترونات 5s.[51] يتميّز أكسيد وهيدروكسيد الإنديوم الأحادي بخواصّهما القاعدية، في حين يتميّز أكسيد وهيدروكسيد الإنديوم الثلاثي بخواصّهما الحمضية.[51]

الإنديومفلزٌّ وضيع[ط 79]، والذي يتفاعل عند درجات حرارة مرتفعة مع أغلباللافلزّات. يعدّ هذا العنصر مستقرّاً فيدرجة حرارة الغرفة، إذ يستطيع مثلماالألومنيوم أن يشكّل طبقةً كثيفةً منالأكسيد على سطحه، والتي تقوم بدورٍمخمّل[ط 80] ممّا يحميه من استمرار عمليةالأكسدة. أمّا عند درجات حرارة مرتفعة فيتأكسد الإنديوم إلىأكسيد الإنديوم الثلاثي. يتفاعل الإنديوم مع أغلبالأحماض المعدنية مثلحمض الهيدروكلوريك أوحمض الكبريتيك ليشكّلالأملاح الموافقة. لا يتفاعل فلزّ الإنديوم مع الماء، وهو يتأكسد بفعل وأثر المؤكسدات القويّة مثلالهالوجينات لتتشكّلهاليدات الإنديوم الثلاثي الموافقة. لا يشكّل الإنديوم مركّباتالبوريد أوالسيليسيد أوالكربيد؛ في حين أنّثلاثي هيدريد الإنديوم InH3 لا يكون مستقرّاً إلّا في وسطٍ منالإيثر عند درجات حرارة منخفضة، عدا عن ذلك فإنّهيتبلمر بشكل تلقائي.[50] يبدي الإنديوم خواصّاً قاعدية طفيفة فيالمحاليل المائية، ولكنّه لا يبدي خواصّاًمذبذبة[ط 81] واضحة مثل المجانسات الأخفّالألومنيوموالغاليوم؛ فالإنديوم مثلاً لا ينحلّ فيالمحاليل القلوية.[52]

المركبات الكيميائية

[عدل]
الإنديوم الثلاثي
بنيةكلوريد الإنديوم الثلاثي InCl3 وهو مركّب شائع للإنديوم

يتشكّلأكسيد الإنديوم الثلاثي In2O3 عند احتراق فلزّ الإنديومبأكسجين الهواء، أو عند تسخين ملح الهيدروكسيد أو النترات.[53] يتبنّى هذا الأكسيد بنية مشابهة لبنيةأكسيد الألومنيوم (الألومينا). وهو يُستخدَم بشكلٍ أساسيّ من أجل تحضيرأكسيد الإنديوم والقصدير[ط 82]، وهوأكسيد مختلط[ط 83] له تطبيقات عملية متعدّدة. من الأكاسيد المختلطة الأخرى للإنديوم مركّبأزرق الإتريوم والإنديوم والمنغنيز[ط 84]، وهوخضاب ذو لون أزرق زاهٍ،[54] والذي اكتشف لأوّل مرّة في سنة 2009.[55]

يتشكّل محلولهيدروكسيد الإنديوم الثلاثي In(OH)3 من تفاعل الأكسيد الثلاثي مع الماء، وهو مركّب مُذَبذَب، إذ يستطيع هيدروكسيد الإنديوم الثلاثي التفاعل مع القواعد والقلويّات ليشكّل أملاحالإندات[ط 85]، ومع الأحماض ليشكّل أملاح الإنديوم الثلاثي الموافقة. تعدّ مركّباتكالكوجينيدات من مركّبات الإنديوم الثلاثي المعروفة، إذ تُعرَف مركّباتالكبريتيد In2S3والسيلينيد In2Se3والتيلوريد In2Te3.[56] كما تُعرَف أيضاً جميع مركّباتالهاليدات الثلاثية منالفلوريد InF3والكلوريد InCl3والبروميد InBr3واليوديد InI3. يكون مركّبا الكلوريد والبروميد عديمي اللون، أمّا اليوديد فهو أصفر؛ ولها خواص قريبة منأحماض لويس[ط 86]، وهي شبيهة إلى حدّ ما لمركّبات ثلاثي هاليدات الألومنيوم. أمّا مركّب الفلوريد فله بنيةبوليميرية.[57] يتفاعل الإنديوم بشكلٍ مباشر عند درجات حرارة مرتفعة مع عناصرمجموعة النتروجين (نكتوجينات[ط 87]) وتنتج مركّباتشبه موصلة، والتي تكون حسّاسة للهواء. من الأمثلة على هذه المركّبات كلّ منالنتريد InN، والذي يتفاعل بشكلٍ مباشرٍ مع الأحماض والقلويّات.[58]؛ وكذلك مركّبااالفوسفيد InPوالزرنيخيد InAs؛ وهما مركّبان لهما أهمّيّة فيتقانة النانو، وخاصّةً في تشكيلالأسلاك النانوية[ط 88] والمتميّزة بأنّها ذاتضيائيةمتباينة الخواص[ط 89].[59]

الإنديوم الأحادي

لا تعدّ مركّبات الإنديوم الأحادي من المركّبات الشائعة لهذا العنصر، ويُعرَف منها بالرغم من ذلك كلّ من مركّباتالكلوريد InClوالبروميد InBrواليوديد InI؛ وجميعها مركّبات ملوّنة على العكس من مركّبات الهاليد الثلاثي التي تُحضّر منها. من جهةٍ أخرى، لا يعدّ الفلوريد الأحادي من المركّبات المستقرّة، إذ يوجد على هيئة غاز غير مستقرّ.[60] من الممكن أن يُستحصَل علىأكسيد الإنديوم الأحادي عند التفكّك الحراري لأكسيد الإنديوم الثلاثي عند تسخينه لدرجات حرارة تتجاوز 700 °س.[53]

حالات أكسدة أخرى

من النادر أن يشكّل الإنديوم مركّبات كيميائية فيحالة الأكسدة +2 أوحالات أكسدة كسرية[ط 90]، وهي ملاحظة في المواد الحاوية على رابطة In–In مثل الهاليدات In2X4 و2−[In2X6[61] وكذلك في مركّبات أخرى مثل In4Se3.[62] تعرف أيضاً مركّبات كيميائية أخرى يوجد فيها الإنديوم بحالتي الأكسدة الأحادية والثلاثية بذات الوقت، مثلما الحال في مركّبات InI6(InIIICl6)Cl3،[63] وInI5(InIIIBr4)2(InIIIBr6)، وInIInIIIBr4.[61]

ثلاثي ميثيل الإنديوم
مركبات إنديوم عضوية

مركّبات الإنديوم العضوية[ط 91] هيمركّبات عضوية فلزّية حاوية على الرابطة الكيميائية المباشرة بين عنصري الكربون والإنديوم In–C. من الأمثلة عليها مركّبحلقي بنتادينيل الإنديوم الأحادي[ط 92]، وهو أوّل مركّب إنديوم أحادي عضوي مُستحصَل؛[64] وله بنيّة على هيئة سلاسلمتعرّجة[ط 93] ومتناوبة من ذرّات الإنديوموحلقي البنتاديينيل.[65] من مركّبات الإنديوم العضوية المعروفة أيضاً مركّبثلاثي ميثيل الإنديوم[ط 94] In(CH3)3، والمستخدَم في تحضير مواد أشباه الموصلات.[66][67]

التحليل الكيميائي

[عدل]

من الممكن إجراء الكشف الكيميائي التحليلي للإنديوم باستخدام وسائل تقليدية وذلكبترسيبه من محلوله فيحمض الخليك باستخدام كاشف8-هيدروكسي كينولين[ط 95].[68] كما يمكن استخدام أسلوباختبار اللهب أو وسائلالتحليل الآلي الحديثة مثلفلورية الأشعة السينية[ط 96] أومطيافية الكتلة[ط 97].

المخاطر

[عدل]
إنديوم
المخاطر
رمز الخطر وفق GHSGHS07: مضرّ
وصف الخطر وفق GHSانتباه
بيانات الخطر وفق GHSH302,H312,H332,H315,H319,H335
بيانات وقائية وفق GHSP261,P280,P305+351+338[69]
NFPA 704

0
2
0
 
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)
تعديل مصدري -تعديل طالع توثيق القالب

لا يوجد للإنديوم أهميّة حيوية، ولا يصنّف ضمنالعناصر المعدنية الغذائية لأيّ من الكائنات الحيّة. بشكلٍ مشابهٍ لأملاح الألومنيوم، فيمكن لأيونات الإنديوم الثلاثي أن تكون سامّة للكلى عند حقنها في الأجسام.[70] تمتدّ الآثار الضائرة لبعض مركّبات الإنديوم، فعلى سبيل المثال، يمكن لمركّبيأكسيد الإنديوم والقصديروفوسفيد الإنديوم أن يسبّبا الأذىللجهاز التنفسيوالجهاز المناعي.[71] رغم أن الحَقْن أكثر سمّيّة بحوالي أربعين مرّة، بالنظر إلى كمّيّة الإنديوم المُتعرَّض لها.[70] إذ أظهرتالتجارب على الجرذان والأرانب عند حقنها بأيونات الإنديوم بأنّها سامّة للأجنّةوماسخة[ط 98].[72] أدّى حقن حيوانات التجارببكلوريد الإنديوم الثلاثي إلىعيوب وتشوّهات خُلُقية[ط 99] مثلالشفة المشقوقة والحنك المشقوق[ط 100]وقلّة الأصابع[ط 101].[73][74][75][76] من جهةٍ أخرى، يمثّل مركّبنترات الإنديوم خطراً بيئيّاً على الكائنات الحيّة المائية.[77] لا تمتصّ مركّبات الإنديوم بشكلٍ مباشرٍ عند الابتلاع، وتمتصّ بشكلٍ ضعيفٍ عند الاستنشاق، وتُختّزن بشكلٍ مؤقّت في العضلات وتحت الجلد وفي العظام قبل طرحها من الجسم؛ وتبلغ قيمةعمر النصف الحيوي[ط 102] للإنديوم مقدار أسبوعين بالنسبة للبشر.[78]

يمكن أن يتعرّض الإنسان إلى الإنديوم فيمكان العمل، لذا فهو يمثّل واحداً منالأخطار المهنية[ط 103] عبر التنفّس أو الابتلاع أو التلامس أو التماس مع العين. يؤدّي التعرّض إلى أبخرة وجسيمات الإنديوم بالتسبّب بمرض تنفسّي يدعى «رئة الإنديوم»[ط 104]، ما يميّزه حدوثداء بروتيني سنخي رئوي[ط 105]وتليّف رئوي[ط 106]، وكان الباحثون اليابانيون أوّل من وصفوه في سنة 2003؛ ووُثّقت العديد من حالات الإصابة بتلك الاضطرابات التنفسيّة منذ الاكتشاف.[79] حدّدالمعهد القومي للسلامة والصحّة المهنيّة[ط 107] في الولايات المتّحدة قيمةحدّ التعرّض الموصى به[ط 108] من الإنديوم بمقدار 0.1 مغ/م3ليوم عمل من ثمان ساعات.[80]

الاستخدامات

[عدل]

للإنديوم العديد من التطبيقات الراهنة والتاريخية، إذ يُستخدَم حاليّاً بشكلٍ أساسيّ من أجل تحضيرأكسيد الإنديوم والقصدير المستخدّم في إنتاجالشاشات المسطّحة؛ كما يُستخدَم فلزّ الإنديوم بشكلٍ واسع فيصناعة أشباه الموصلات؛ وله أيضاً عددٌ من التطبيقات الطبّيّة. سابقاً كان الإنديوم مستخدماً بشكلٍ أوسع في تركيبالسبائك من أجل تثبيت استقرارالسبائك اللاحديدية؛[81] وللوقاية منالتآكل.[29]

مع اكتشاف الخواص المميّزةشبه الموصلة في أواسط ثمانينيّات القرن العشرين لعددٍ من مركّبات الإنديوم مثلفوسفيد الإنديوم الثلاثيوأكسيد الإنديوم والقصدير وتطبيقاتها العمليّة في إنتاجشاشات عرض البلّورة السائلة (LCD) ازدادت نسبة إنتاج الإنديوم عالمياً لصالح هذا المجال الصناعي؛[33] بشكلٍ أصبحت هذه التطبيقات الاستخدام الأكبر لهذا العنصر.[82][83] يُستخدَمأكسيد الإنديوم الثلاثيوأكسيد الإنديوم والقصدير (ITO) على هيئة طبقة غشائية رقيقة[ط 109]شفافةوموصلة كهربائياً علىركائز[ط 110] منالزجاج في اللوحات ذاتالضيائية الكهربائية[ط 111]. كما يُستخدَم أكسيد الإنديوم والقصدير مرشحاً ضوئياً فيمصابيح بخار الصوديوم منخفضة الضغط[ط 112]، إذ تنعكسالأشعّة تحت الحمراء إلى المصباح، ممّا يؤدّي إلى ازدياد درجة الحرارة، بالتالي إلى ازدياد كفاءة أداء المصباح.[83]

تدخل مركّبات الإنديوم الكيميائية في تطبيقات عديدة فيصناعة أشباه الموصلات، وذلك إمّا على هيئة مركّب عضوي فلزّي مثلثلاثي ميثيل الإنديوم (TMI)، والذي يُستخدَمعامل إشابة[ط 113] في أشباه الموصلات من النمط II–VI[ط 114]؛[67] أو بشكلٍ أوسع على هيئة مركّباته اللاعضوية مثل مركّبالفوسفيد،[84] وكذلك مركّباالإثميدوالزرنيخيد، واللذان يُستخدَمان في الترانزستورات العاملة في درجة الحرارة المنخفضة[ط 115].[29] كما يدخل أيضاً عنصرالغاليوم في تركيب أشباه موصلات مشتركة، مثلنتريد الإنديوم والغاليوم InGaNوفوسفيد الإنديوم والغاليوم InGaP المستخدمان في تركيبالثنائيات الباعثة للضوء[ط 116]والثنائيات الليزرية[ط 117].[85] في مجالالألواح الضوئية[ط 118] يدخل الإنديوم أيضاً في تركيبسيلينيد النحاس والإنديوم والغاليوم[ط 119] المستخدّمة في ترانزستوراتخلية سيلينيد النحاس والإنديوم والغاليوم الشمسية[ط 120]، وهي نوع من الجيل الثانيلرقائق الخلايا الشمسية[ط 121].[86] كما يدخل الإنديوم في تركيبالترانزستور ثنائي القطب[ط 122]؛ وعندلحم الإنديوم معالجرمانيوم عند درجات حرارة منخفضة، لا يتسبّب الأوّل بإجهاد[ط 123] على الأخير.[29]

سلك من الإنديوم

تستخدم أسلاك الإنديوم في تركيبالحشْيَات[ط 124] من أجل إحكام الإغلاق[ط 125] في التطبيقات المتعلّقةبالتبريد العميق[ط 126]وأنظمة التفريغ الفائقة[ط 127].[87] وبسبب لدونتها وسهولة التصاقها على الأسطح المعدنية تُستخدَم صفائح من الإنديوم في بعض الأحيان من أجلاللحام البارد[ط 128] في داراتالموجات الميكروية[ط 129] ووصلاتالدليل الموجي[ط 130] عندما تكون عمليات اللحام التقليدية صعبة التنفيذ. يدخل الإنديوم في تشكيلالسبائك مع عددٍ من العناصر منالبزموتوالكادميوموالرصاصوالقصدير؛ والمتميّزة بانخفاض نقطة انصهارها نسبياً، والمستخدَمة في بعض الأحيان فيأنظمة مرشّات الحريق[ط 131] والمنظّمات الحرارية[ط 132].[29] بالإضافة إلى ذلك، يعدّ الإنديوم مكوّناً في سبيكةغالينستان[ط 133] سهلة الانصهار، والتي يمكن أن تحلّ محلّالزئبق في عددٍ من التطبيقات.[88] كما يُستخدَم الإنديوم بديلاً ممكناً للزئبق أيضاً في تطبيقات أخرى، مثلالبطّاريات القلوية من أجل منع تآكلالزنك والحيلولة دون إطلاق غازالهيدروجين؛[89] كما يضاف الإنديوم إلى الزئبق في حشواتالملغم السنّيّة للتقليل من التعرّض للزئبق ولسهولة التشكيل.[90]

يتميّز الإنديوم بارتفاع قيمةالمقطع النيوتروني[ط 134]للنيوترونات الحرارية[ط 135] ممّا يسهّل منالتقاطها[ط 136]؛ بالتالي يدخل في تركيب السبائك المستخدمة في تصنيعقضبان التحكّم[ط 137] فيالمفاعلات النووية.[91] كما يُستخدّمنظيرا الإنديوم113In و115In في مجالالهندسة النووية من أجل تحديد المقدار الكمّيلتدفّق النيوترونات[ط 138].[92] يُستخدَمنظير الإنديوم111In (بكمّيّات صغيرة) في اختباراتالطبّ النووي على هيئةقائفة مشعّة[ط 139] من أجل تتبّع حركة البروتينات الموسومة[ط 140] في خلايا الدمّ البيضاء على سبيل المثال من أجل تشخيص أنواع مختلفة منالعدوى؛[93][94] كما يضاف أيضاً إلى مشابهاتهرمونات النمو[ط 141] مثلأوكتريوتيد[ط 142] من أجل الكشف عن مستقبلات هرمونات النمو.[95]

طالع أيضاً

[عدل]

الهوامش

[عدل]
مصطلحات
  1. ^Ferdinand Reich
  2. ^Hieronymous Theodor Richter
  3. ^Technische Universität Bergakademie Freiberg
  4. ^Freiberg
  5. ^Pyrite
  6. ^Arsenopyrite
  7. ^galena
  8. ^Sphalerite
  9. ^spectrum line
  10. ^Emission spectrum
  11. ^Color blindness
  12. ^Clemens Winkler
  13. ^ingot
  14. ^Exposition Universelle
  15. ^s-process / slow neutron capture
  16. ^solar mass
  17. ^beta decay
  18. ^p-nuclei
  19. ^r-process / rapid neutron capture
  20. ^Decay product
  21. ^quadrillion
  22. ^parts per billion (ppb)
  23. ^Native metal
  24. ^Type locality
  25. ^Zabaykalsky Krai
  26. ^Zhytomyr Oblast
  27. ^Indite
  28. ^Laforêtite
  29. ^roquesite
  30. ^chalcopyrite
  31. ^criticality
  32. ^By-product
  33. ^sulfidic zinc ores
  34. ^smelter
  35. ^Zinc smelting
  36. ^Extraction
  37. ^Tributyl phosphate(TBP)
  38. ^electrolysis
  39. ^electrodes
  40. ^Zone melting
  41. ^supply potential
  42. ^Liquid crystal display (LCD)
  43. ^United States Geological Survey (USGS)
  44. ^recycling
  45. ^ United Nations Environment Programme (UNEP)
  46. ^end-of-life recycling rate
  47. ^Primordial nuclide
  48. ^half-life
  49. ^spin-forbidden
  50. ^selection rules
  51. ^NoSynthetic radioisotopete
  52. ^Metastable nuclear isomer
  53. ^electron capture
  54. ^positron emission
  55. ^ductile
  56. ^Mohs scale
  57. ^Tin cry
  58. ^Crackling noise
  59. ^wetting
  60. ^post-transition metal
  61. ^metallic bonding
  62. ^delocalized electrons
  63. ^critical temperature
  64. ^superconductor
  65. ^body-centered tetragonal crystal system
  66. ^space group
  67. ^lattice parameters
  68. ^distorted
  69. ^face-centered cubic structure
  70. ^Orthorhombic crystal system
  71. ^Viscoplasticity
  72. ^tension and compression
  73. ^bending and indentation
  74. ^Electron configuration
  75. ^Inert-pair effect
  76. ^ relativistic effects
  77. ^Congener
  78. ^bond energies
  79. ^Base metal
  80. ^Passivation
  81. ^amphoteric
  82. ^Indium tin oxide (ITO)
  83. ^Mixed oxide
  84. ^YInMn Blue
  85. ^indates(III)
  86. ^Lewis acids
  87. ^pnictogens
  88. ^Nanowire
  89. ^Note
  90. ^fractional oxidation states
  91. ^Organoindium compounds
  92. ^cyclopentadienylindium(I)
  93. ^zigzag chains
  94. ^trimethylindium
  95. ^8-Hydroxychinoline
  96. ^X-ray fluorescence (XRF)
  97. ^Mass spectrometry (MS)
  98. ^Teratogen
  99. ^Note
  100. ^Cleft lip and cleft palate
  101. ^Oligodactyly
  102. ^biological half-life
  103. ^Occupational hazard
  104. ^Indium lung
  105. ^pulmonary alveolar proteinosis
  106. ^pulmonary fibrosis
  107. ^National Institute for Occupational Safety and Health (NIOSH)
  108. ^recommended exposure limit (REL)
  109. ^ thin-film
  110. ^substrates
  111. ^electroluminescent panels
  112. ^low-pressure sodium-vapor lamps
  113. ^dopant
  114. ^II–VI compound semiconductors
  115. ^low-temperature transistors
  116. ^light-emitting diodes (LEDs)
  117. ^laser diodes
  118. ^photovoltaics
  119. ^copper indium gallium selenide (CIGS)
  120. ^CIGS solar cells
  121. ^thin-film solar cell
  122. ^bipolar junction transistor
  123. ^stress
  124. ^gaskets
  125. ^vacuum seal
  126. ^cryogenics
  127. ^ultra-high-vacuum
  128. ^cold-soldering
  129. ^microwave circuits
  130. ^waveguide joints
  131. ^fire sprinkler systems
  132. ^heat regulators
  133. ^galinstan
  134. ^neutron-capture cross-section
  135. ^thermal neutrons
  136. ^neutron-capture
  137. ^control rods
  138. ^Neutron flux
  139. ^Radiotracer
  140. ^labeled proteins
  141. ^growth hormone analogues
  142. ^octreotide

المراجع

[عدل]
  1. ^Magnetic susceptibility of the elements and inorganic compounds, in Handbook of Chemistry and Physics 81st edition, CRC press.
  2. ^F. Reich, Theodor Richter:Vorläufige Notiz über ein neues Metall. In:Journal für praktische Chemie. 1863, Band 89, Nummer 1, S. 441–442دُوِي:10.1002/prac.18630890156.
  3. ^Royal Society of Chemistry,https://www.rsc.org/نسخة محفوظة 2021-04-20 على موقعواي باك مشين.
  4. ^Reich, F.; Richter, T. (1863)."Ueber das Indium".Journal für Praktische Chemie (بالألمانية).90 (1): 172–176.DOI:10.1002/prac.18630900122.S2CID:94381243.Archived from the original on 2020-02-02. Retrieved2019-06-30.
  5. ^Venetskii، S. (1971). "Indium".Metallurgist. ج. 15 ع. 2: 148–150.DOI:10.1007/BF01088126.
  6. ^Greenwood and Earnshaw, p. 244
  7. ^Weeks, Mary Elvira (1932)."The Discovery of the Elements: XIII. Some Spectroscopic Studies".Journal of Chemical Education. ج. 9 ع. 8: 1413–1434.Bibcode:1932JChEd...9.1413W.DOI:10.1021/ed009p1413.[وصلة مكسورة]
  8. ^Reich, F.; Richter, T. (1864). "Ueber das Indium".Journal für Praktische Chemie (بالألمانية).92 (1): 480–485.DOI:10.1002/prac.18640920180.
  9. ^Schwarz-Schampera، Ulrich؛ Herzig, Peter M. (2002).Indium: Geology, Mineralogy, and Economics. Springer.ISBN:978-3-540-43135-0. مؤرشف منالأصل في 2024-08-04.
  10. ^Olpin، A. R. (1941). "New Materials".Review of Scientific Instruments. ج. 12 ع. 11: 560.Bibcode:1941RScI...12..560O.DOI:10.1063/1.1769802.
  11. ^Jacobson, E. R. (2007).Infectious diseases and pathology of reptiles: color atlas and text. CRC Press. ص. 24.ISBN:0-8493-2321-5.
  12. ^Boothroyd، A. I. (2006). "Heavy elements in stars".Science. ج. 314 ع. 5806: 1690–1691.DOI:10.1126/science.1136842.PMID:17170281.S2CID:116938510.
  13. ^Arlandini، C.؛ Käppeler، F.؛ Wisshak، K.؛ Gallino، R.؛ Lugaro، M.؛ Busso، M.؛ Straniero، O. (1999). "Neutron Capture in Low-Mass Asymptotic Giant Branch Stars: Cross Sections and Abundance Signatures".The Astrophysical Journal. ج. 525 ع. 2: 886–900.arXiv:astro-ph/9906266.Bibcode:1999ApJ...525..886A.DOI:10.1086/307938.S2CID:10847307.
  14. ^Zs؛ Käppeler، F.؛ Theis، C.؛ Belgya، T.؛ Yates، S. W. (1994). "Nucleosynthesis in the Cd-In-Sn region".The Astrophysical Journal. ج. 426: 357–365.Bibcode:1994ApJ...426..357N.DOI:10.1086/174071.
  15. ^K. H. Wedepohl:The composition of the continental crust. In:Geochimica et Cosmochimica Acta. 1995, 59, 7, 1217–1232.
  16. ^www.mindat.org/Indium.نسخة محفوظة 2024-10-08 على موقعواي باك مشين.
  17. ^Webmineral – Indium, Elementinformationen und Mineralliste.نسخة محفوظة 2024-12-06 على موقعواي باك مشين.
  18. ^Frenzel، Max (2016)."The distribution of gallium, germanium and indium in conventional and non-conventional resources - Implications for global availability (PDF Download Available)".ResearchGate.DOI:10.13140/rg.2.2.20956.18564.مؤرشف من الأصل في 2018-10-06. اطلع عليه بتاريخ2017-06-02.
  19. ^Frenzel، Max؛ Hirsch، Tamino؛ Gutzmer، Jens (يوليو 2016). "Gallium, germanium, indium, and other trace and minor elements in sphalerite as a function of deposit type — A meta-analysis".Ore Geology Reviews. ج. 76: 52–78.Bibcode:2016OGRv...76...52F.DOI:10.1016/j.oregeorev.2015.12.017.
  20. ^Bachmann، Kai؛ Frenzel، Max؛ Krause، Joachim؛ Gutzmer، Jens (يونيو 2017). "Advanced Identification and Quantification of In-Bearing Minerals by Scanning Electron Microscope-Based Image Analysis".Microscopy and Microanalysis. ج. 23 ع. 3: 527–537.Bibcode:2017MiMic..23..527B.DOI:10.1017/S1431927617000460.ISSN:1431-9276.PMID:28464970.S2CID:6751828.
  21. ^"Mineral Commodities Summary 2007: Indium"(PDF). United States Geological Survey.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2008-05-09. اطلع عليه بتاريخ2007-12-26.
  22. ^Werner، T. T.؛ Mudd، G. M.؛ Jowitt، S. M. (2 أكتوبر 2015). "Indium: key issues in assessing mineral resources and long-term supply from recycling".Applied Earth Science. ج. 124 ع. 4: 213–226.Bibcode:2015ApEaS.124..213W.DOI:10.1179/1743275815Y.0000000007.ISSN:0371-7453.S2CID:128555024.
  23. ^Graedel، T. E.؛ Barr، Rachel؛ Chandler، Chelsea؛ Chase، Thomas؛ Choi، Joanne؛ Christoffersen، Lee؛ Friedlander، Elizabeth؛ Henly، Claire؛ Jun، Christine (17 يناير 2012). "Methodology of Metal Criticality Determination".Environmental Science & Technology. ج. 46 ع. 2: 1063–1070.Bibcode:2012EnST...46.1063G.DOI:10.1021/es203534z.ISSN:0013-936X.PMID:22191617.
  24. ^Harper، E. M.؛ Kavlak، Goksin؛ Burmeister، Lara؛ Eckelman، Matthew J.؛ Erbis، Serkan؛ Sebastian Espinoza، Vicente؛ Nuss، Philip؛ Graedel، T. E. (1 أغسطس 2015)."Criticality of the Geological Zinc, Tin, and Lead Family".Journal of Industrial Ecology. ج. 19 ع. 4: 628–644.Bibcode:2015JInEc..19..628H.DOI:10.1111/jiec.12213.ISSN:1530-9290.S2CID:153380535.[وصلة مكسورة]
  25. ^ابجدهوFrenzel، Max؛ Mikolajczak، Claire؛ Reuter، Markus A.؛ Gutzmer، Jens (يونيو 2017)."Quantifying the relative availability of high-tech by-product metals – The cases of gallium, germanium and indium".Resources Policy. ج. 52: 327–335.Bibcode:2017RePol..52..327F.DOI:10.1016/j.resourpol.2017.04.008.
  26. ^U.S. Geological Survey – Historical Statistics for Mineral and Material Commodities in the United States؛INDIUM STATISTICS // USGS, April 1, 2014نسخة محفوظة 2019-04-26 على موقعواي باك مشين.
  27. ^ابجAlfantazi، A. M.؛ Moskalyk, R. R. (2003). "Processing of indium: a review".Minerals Engineering. ج. 16 ع. 8: 687–694.Bibcode:2003MiEng..16..687A.DOI:10.1016/S0892-6875(03)00168-7.
  28. ^ابجدWilhelm Morawiez:Herstellung von hochreinem Indium durch Amalgam-Elektrolyse. In:Chemie Ingenieur Technik – CIT. 36, 6, 1964, S. 638–647.
  29. ^ابجدهGreenwood and Earnshaw, p. 247
  30. ^Lucien F. Trueb:Die chemischen Elemente, Ein Streifzug durch das Periodensystem. S. Hirzel Verlag Stuttgart/Leipzig 1996,ISBN 3-7776-0674-X.
  31. ^Frenzel، Max؛ Tolosana-Delgado، Raimon؛ Gutzmer، Jens (ديسمبر 2015). "Assessing the supply potential of high-tech metals – A general method".Resources Policy. 46, Part 2: 45–58.Bibcode:2015RePol..46...45F.DOI:10.1016/j.resourpol.2015.08.002.
  32. ^ابIndium - in: USGS Mineral Commodity Summaries(PDF). United States Geological Survey. 2017.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2019-01-11. اطلع عليه بتاريخ2017-06-02.
  33. ^اب"Indium Price Supported by LCD Demand and New Uses for the Metal".Geology.com. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2007-12-21. اطلع عليه بتاريخ2007-12-26.
  34. ^U.S. Geological Survey, Mineral Commodity Summaries 2022: INDIUM.نسخة محفوظة 2025-07-11 على موقعواي باك مشين.
  35. ^"USGS Mineral Commodity Summaries 2011"(PDF). USGS and USDI.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2019-01-11. اطلع عليه بتاريخ2011-08-02.
  36. ^ابG. Audi, O. Bersillon, J. Blachot, A. H. Wapstra:The NUBASE evaluation of nuclear and decay properties. In:Nuclear Physics. Band A 729, 2003, S. 3–128.دُوِي:10.1016/j.nuclphysa.2003.11.001. (PDF؛ 1,0 MB).نسخة محفوظة 2024-06-24 على موقعواي باك مشين.
  37. ^Dvornický، R.؛ Šimkovic، F. (13–16 يونيو 2011). "Second unique forbidden β decay of115In and neutrino mass".AIP Conf. Proc. AIP Conference Proceedings. ج. 1417 ع. 33: 33.Bibcode:2011AIPC.1417...33D.DOI:10.1063/1.3671032.
  38. ^"IUPAC Periodic Table of the Isotopes"(PDF).ciaaw.org.IUPAC. 1 أكتوبر 2013.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2019-02-14. اطلع عليه بتاريخ2016-06-21.
  39. ^ابBinder, Harry H. (1999).Lexicon der chemischen Elemente (بالألمانية). S. Hirzel Verlag.ISBN:978-3-7776-0736-8.
  40. ^H. Preston-Thomas:The International Temperature Scale of 1990. (ITS-90). In:Metrologia. 27, 1990, S. 3–10.
  41. ^ابDean، John A. (523).Lange's handbook of chemistry (ط. Fifteenth). McGraw-Hill, Inc.ISBN:978-0-07-016190-0.
  42. ^Greenwood and Earnshaw, p. 222
  43. ^Indium - 49In: physical properties.نسخة محفوظة 2025-08-08 على موقعواي باك مشين.
  44. ^J. Graham, A. Moore, G. V. Raynor:The effect of temperature on the lattice spacings of indium. In:Journal of the Institute of Metals. 84, 1954, S. 86–87.
  45. ^Greenwood and Earnshaw, p. 252
  46. ^K. Takemura, H. Fujihaza:High-pressure structural phase transition in indium. In:Physical Review, Serie 3. B – Condensed Matter. 47, 1993, S. 8465–8470.
  47. ^Okamoto، H. (2012). "Hg-In phase diagram".Journal of Phase Equilibria and Diffusion. ج. 33 ع. 2: 159–160.DOI:10.1007/s11669-012-9993-3.S2CID:93043767.
  48. ^Iliev، S. P.؛ Chen، X.؛ Pathan، M. V.؛ Tagarielli، V. L. (23 يناير 2017). "Measurements of the mechanical response of Indium and of its size dependence in bending and indentation".Materials Science and Engineering: A. ج. 683: 244–251.DOI:10.1016/j.msea.2016.12.017.hdl:10044/1/43082.
  49. ^Holleman, Arnold F.; Wiberg, Egon; Wiberg, Nils (1985). "Thallium".Lehrbuch der Anorganischen Chemie (بالألمانية) (91–100 ed.). Walter de Gruyter. pp. 892–893.ISBN:978-3-11-007511-3.
  50. ^ابGreenwood, Norman N.; Earnshaw, Alan (1997).Chemistry of the Elements (بالإنجليزية) (2 ed.). Butterworth-Heinemann.ISBN:0-08-037941-9.
  51. ^ابGreenwood and Earnshaw, p. 256
  52. ^Greenwood and Earnshaw, p. 255
  53. ^ابAnthony John Downs (1993).Chemistry of aluminium, gallium, indium, and thallium. Springer.ISBN:978-0-7514-0103-5.
  54. ^Kupferschmidt، Kai (2 مايو 2019). "In search of blue".Science. American Association for the Advancement of Science (AAAS). ج. 364 ع. 6439: 424–429.Bibcode:2019Sci...364..424K.DOI:10.1126/science.364.6439.424.ISSN:0036-8075.PMID:31048474.S2CID:143434096.
  55. ^Smith، Andrew E.؛ وآخرون (2 ديسمبر 2009). "Mn3+ in Trigonal Bipyramidal Coordination: A New Blue Chromophore".Journal of the American Chemical Society. ج. 131 ع. 47: 17084–17086.DOI:10.1021/ja9080666.ISSN:0002-7863.PMID:19899792.
  56. ^Greenwood and Earnshaw, p. 286
  57. ^Greenwood and Earnshaw, pp. 263–7
  58. ^Greenwood and Earnshaw, p. 288
  59. ^Jianfang Wang, Mark S. Gudiksen, Xiangfeng Duan, Yi Cui, Charles M. Lieber:Highly Polarized Photoluminescence and Photodetection from Single Indium Phosphide Nanowires. In:Science. 293, 5534, 2001, S. 1455–1457.
  60. ^Greenwood and Earnshaw, pp. 270–1
  61. ^ابSinclair، Ian؛ Worrall، Ian J. (1982)."Neutral complexes of the indium dihalides".Canadian Journal of Chemistry. ج. 60 ع. 6: 695–698.DOI:10.1139/v82-102.
  62. ^Greenwood and Earnshaw, p. 287
  63. ^Beck، Horst Philipp؛ Wilhelm، Doris (1991). "In7Cl9—A New"Old" Compound in the System In-Cl".Angewandte Chemie International Edition in English. ج. 30 ع. 7: 824–825.DOI:10.1002/anie.199108241.
  64. ^Fischer, E. O.; Hofmann, H. P. (1957). "Metall-cyclopentadienyle des Indiums".Angewandte Chemie (بالألمانية).69 (20): 639–640.Bibcode:1957AngCh..69..639F.DOI:10.1002/ange.19570692008.
  65. ^Beachley O. T.؛ Pazik J. C.؛ Glassman T. E.؛ Churchill M. R.؛ Fettinger J.C.؛ Blom R. (1988). "Synthesis, characterization and structural studies of In(C5H4Me) by x-ray diffraction and electron diffraction techniques and a reinvestigation of the crystalline state of In(C5H5) by x-ray diffraction studies".Organometallics. ج. 7 ع. 5: 1051–1059.DOI:10.1021/om00095a007.
  66. ^Shenai، Deo V.؛ Timmons، Michael L.؛ Dicarlo، Ronald L.؛ Lemnah، Gregory K.؛ Stennick، Robert S. (2003). "Correlation of vapor pressure equation and film properties with trimethylindium purity for the MOVPE grown III–V compounds".Journal of Crystal Growth. ج. 248: 91–98.Bibcode:2003JCrGr.248...91S.DOI:10.1016/S0022-0248(02)01854-7.
  67. ^ابShenai، Deodatta V.؛ Timmons، Michael L.؛ Dicarlo، Ronald L.؛ Marsman، Charles J. (2004). "Correlation of film properties and reduced impurity concentrations in sources for III/V-MOVPE using high-purity trimethylindium and tertiarybutylphosphine".Journal of Crystal Growth. ج. 272 ع. 1–4: 603–608.Bibcode:2004JCrGr.272..603S.DOI:10.1016/j.jcrysgro.2004.09.006.
  68. ^Hans Breuer:dtv-Atlas Chemie 1. Allgemeine und anorganische Chemie. Dtv,ISBN 3-423-03217-0.
  69. ^"Indium 57083".مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ2018-10-02.
  70. ^ابCastronovo، F. P.؛ Wagner، H. N. (أكتوبر 1971)."Factors Affecting the Toxicity of the Element Indium".British Journal of Experimental Pathology. ج. 52 ع. 5: 543–559.PMC:2072430.PMID:5125268.
  71. ^Gwinn، W. M.؛ Qu، W.؛ Bousquet، R. W.؛ Price، H.؛ Shines، C. J.؛ Taylor، G. J.؛ Waalkes، M. P.؛ Morgan، D. L. (2014)."Macrophage Solubilization and Cytotoxicity of Indium-Containing Particles as in vitro Correlates to Pulmonary Toxicity in vivo".Toxicological Sciences. ج. 144 ع. 1: 17–26.DOI:10.1093/toxsci/kfu273.PMC:4349143.PMID:25527823.
  72. ^G. Ungváry, E. Szakmáry, E. Tátrai, A. Hudák, M. Náray, V. Morvai:Embryotoxic and teratogenic effects of indium chloride in rats and rabbits. In:J. Toxicol. Environ. Health A. 1, 59, 2000, S. 27–42.PMID 11261900.
  73. ^M. Nakajima u. a.:Comparative developmental toxicity study of indium in rats and mice. In:Teratog Carcinog Mutagen. 20/2000, S. 219–227.PMID 10910472.
  74. ^R. E. Chapin u. a.:The reproductive and developmental toxicity of indium in the Swiss mouse. In:Fundam Appl Toxicol. 27/1995, S. 140–148.PMID 7589924.
  75. ^M. Nakajima u. a.:Developmental toxicity of indium chloride by intravenous or oral administration in rats. In:Teratog Carcinog Mutagen. 18/1998, S. 231–238.PMID 9876012.
  76. ^M. Nakajima u. a.:Developmental toxicity of indium in cultured rat embryos. In:Teratog Carcinog Mutagen. 19/1999, S. 205–209.PMID 10379844.
  77. ^J. L. Zurita u. a.:Toxicological assessment of indium nitrate on aquatic organisms and investigation of the effects on the PLHC-1 fish cell line. In:Sci Total Environ. 387/2007, S. 155–165.PMID 17804041.
  78. ^Nordberg، Gunnar F.؛ Fowler، Bruce A.؛ Nordberg، Monica (7 أغسطس 2014).Handbook on the Toxicology of Metals (ط. 4th). Academic Press. ص. 845.ISBN:978-0-12-397339-9.
  79. ^Sauler، Maor؛ Gulati، Mridu (ديسمبر 2012)."Newly Recognized Occupational and Environmental Causes of Chronic Terminal Airways and Parenchymal Lung Disease".Clinics in Chest Medicine. ج. 33 ع. 4: 667–680.DOI:10.1016/j.ccm.2012.09.002.PMC:3515663.PMID:23153608.
  80. ^"CDC – NIOSH Pocket Guide to Chemical Hazards – Indium".www.cdc.gov.مؤرشف من الأصل في 2015-12-08. اطلع عليه بتاريخ2015-11-06.
  81. ^French، Sidney J. (1934). "A story of indium".Journal of Chemical Education. ج. 11 ع. 5: 270.Bibcode:1934JChEd..11..270F.DOI:10.1021/ed011p270.
  82. ^Tolcin، Amy C."Mineral Yearbook 2007: Indium"(PDF). United States Geological Survey.مؤرشف(PDF) من الأصل في 2016-12-31. اطلع عليه بتاريخ2009-12-03.
  83. ^ابDowns، Anthony John (1993).Chemistry of Aluminium, Gallium, Indium, and Thallium. Springer. ص. 89 and 106.ISBN:978-0-7514-0103-5. مؤرشف منالأصل في 2025-03-11.
  84. ^Bachmann، K. J. (1981). "Properties, Preparation, and Device Applications of Indium Phosphide".Annual Review of Materials Science. ج. 11: 441–484.Bibcode:1981AnRMS..11..441B.DOI:10.1146/annurev.ms.11.080181.002301.
  85. ^Schubert, E. Fred (2003).Light-Emitting Diodes. Cambridge University Press. ص. 16.ISBN:978-0-521-53351-5.
  86. ^Powalla، M.؛ Dimmler, B. (2000). "Scaling up issues of CIGS solar cells".Thin Solid Films. 361–362 ع. 1–2: 540–546.Bibcode:2000TSF...361..540P.DOI:10.1016/S0040-6090(99)00849-4.
  87. ^Weissler, G. L.، المحرر (1990).Vacuum physics and technology. San Diego: Acad. Press. ص. 296.ISBN:978-0-12-475914-5. مؤرشف منالأصل في 2023-11-17.
  88. ^Surmann, P؛ Zeyat, H (نوفمبر 2005). "Voltammetric analysis using a self-renewable non-mercury electrode".Analytical and Bioanalytical Chemistry. ج. 383 ع. 6: 1009–13.DOI:10.1007/s00216-005-0069-7.PMID:16228199.S2CID:22732411.
  89. ^Geological Survey (U.S.) (2010).Minerals Yearbook, 2008, V. 1, Metals and Minerals. Government Printing Office. ص. 35–2.ISBN:978-1-4113-3015-3.
  90. ^Powell L. V.؛ Johnson G. H.؛ Bales D. J. (1989). "Effect of Admixed Indium on Mercury Vapor Release from Dental Amalgam".Journal of Dental Research. ج. 68 ع. 8: 1231–3.CiteSeerX:10.1.1.576.2654.DOI:10.1177/00220345890680080301.PMID:2632609.S2CID:28342583.
  91. ^Scoullos, Michael J. (31 ديسمبر 2001)."Other types of cadmium alloys".Mercury, cadmium, lead: handbook for sustainable heavy metals policy and regulation. Springer. ص. 222.ISBN:978-1-4020-0224-3.
  92. ^Berger, Harold؛ National Bureau Of Standards, United States؛ Committee E-7 On Nondestructive Testing, American Society for Testing and Materials (1976)."Image Detectors for Other Neutron Energies".Practical applications of neutron radiography and gaging: a symposium. ص. 50–51.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  93. ^"IN-111 FACT SHEET"(PDF). Nordion(Canada), Inc. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2011-12-03. اطلع عليه بتاريخ2012-09-23.
  94. ^Van Nostrand، D.؛ Abreu، S. H.؛ Callaghan، J. J.؛ Atkins، F. B.؛ Stoops، H. C.؛ Savory، C. G. (مايو 1988). "In-111-labeled white blood cell uptake in noninfected closed fracture in humans: prospective study".Radiology. ج. 167 ع. 2: 495–498.DOI:10.1148/radiology.167.2.3357961.PMID:3357961.
  95. ^Krenning، E. P.؛ Bakker، W. H.؛ Kooij، P. P.؛ Breeman، W. A.؛ Oei، H. Y.؛ De Jong، M.؛ Reubi، J. C.؛ Visser، T. J.؛ Bruns، C.؛ Kwekkeboom، D. J. (1992). "Somatostatin receptor scintigraphy with indium-111-DTPA-D-Phe-1-octreotide in man: Metabolism, dosimetry and comparison with iodine-123-Tyr-3-octreotide".Journal of Nuclear Medicine. ج. 33 ع. 5: 652–658.PMID:1349039.
في كومنز مواد ذات صلة بـإنديوم.
مركباتالإنديوم
مواضيع الطاقة النووية
تعريفات
مواد وعناصر نووية
أنواع المفاعلات
تلوث
التسلح النووي
قوى نووية
منظمات دولية
معاهدات دولية
معرفات مركب كيميائيعدلها في ويكي بيانات
ضبط استنادي: وطنيةعدلها في ويكي بيانات
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=إنديوم&oldid=72422580»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp