Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

إثمد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تيلوريومإثمدقصدير
As

Sb

Bi
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
51Sb
المظهر
رمادي فضي لمّاع
الخواص العامة
الاسم،العدد،الرمزإثمد، 51، Sb
تصنيف العنصرشبه فلز
المجموعة،الدورة،المستوى الفرعي15، 5،p
الكتلة الذرية121.760غ·مول−1
توزيع إلكترونيKr]; 4d10 5s2 5p3]
توزيعالإلكترونات لكلغلاف تكافؤ2, 8, 18, 18, 5 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطورصلب
الكثافة (عنددرجة حرارة الغرفة)6.697غ·سم−3
كثافة السائل عندنقطة الانصهار6.53 غ·سم−3
نقطة الانصهار903.78 ك، 630.63 °س، 1167.13 °ف
نقطة الغليان1860 ك، 1587 °س، 2889 °ف
حرارة الانصهار19.79كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر193.43كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س)25.23 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال)1101001 كيلو10 كيلو100 كيلو
عند د.ح. (كلفن)8078761011121914911858
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة5,3, -3
الكهرسلبية2.05 (مقياس باولنغ)
طاقات التأينالأول: 834كيلوجول·مول−1
الثاني: 1594.9 كيلوجول·مول−1
الثالث: 2440 كيلوجول·مول−1
نصف قطر ذري140بيكومتر
نصف قطر تساهمي5±139 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس206 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلوريةنظام بلوري ثلاثي
المغناطيسيةمغناطيسية معاكسة[1]
مقاومة كهربائية417 نانوأوم·متر (20 °س)
الناقلية الحرارية24.4 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
التمدد الحراري11 ميكرومتر·متر−1·كلفن−1 (25 °س)
سرعة الصوت (سلك رفيع)3420 متر/ثانية (20 °س)
معامل يونغ55 غيغاباسكال
معامل القص20 غيغاباسكال
معامل الحجم42 غيغاباسكال
صلادة موس3.0
صلادة برينل294 ميغاباسكال
رقم CAS7440-36-0
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية:نظائر الإثمد
النظائرالوفرة الطبيعيةعمر النصفنمط الاضمحلالطاقة الاضمحلالMeVناتج الاضمحلال
121Sb57.36%121Sb هونظير مستقر وله 70نيوترون
123Sb42.64%123Sb هونظير مستقر وله 72نيوترون
125Sbمصطنع2.7582 سنةβ0.767125Te

الإثمد (أو الأنتيمون أو الأنتيموان)عنصرٌ كيميائيرمزهSbوعدده الذرّي 51، وهو يقع فيالدورة الخامسة وكذلك في المرتبة الرابعة ضمنعناصر المجموعة الخامسة عشرة فيالجدول الدوري، والمعروفة باسم «مجموعة النيتروجين». يصنّف الإنديوم كيميائياً ضمن عناصرأشباه الفلزات.

للإثمد النقي لون أبيض فضي، وهو سهل التقصف؛ وهو يشبهالزرنيخ؛ ويمكن أن يوجد هذا العنصر في الطبيعة بشكل حر، ولكنه يتوفر بشكل رئيسي على هيئةالمعدن الكبريتيديإستبنيت. كانت بعض مركبات الإثمد معروفة منذ القدم، وكانت تسحق لاستخداماتها الطبية والتجميلية، وكانت تسمى حجرالكحل.

تعد الصين من أكبر المنتجين لهذا العنصر ولمركباته، وتجرى عملية الاستحصال غالباً عبرتحميص خامات الإستبنيت ثمبالاختزال الكربوحراري بالكربون أو بالاختزال المباشربالحديد. يستخدم الإثمد ومركباته بشكل واسع فيالسبائك، وخاصة معالقصدير أوالرصاص من أجل تطبيقات عدة مثلسبائك اللحام أو تصنيعالطلقاتوالمحملات الانزلاقية وكذلك فيبطاريات الرصاص. يستخدم الإثمد أيضاً في تركيب عدد منأشباه الموصلات.

التاريخ وأصل التسمية

[عدل]
رمز خيميائي كان مستخدماً للإشارة إلى الإثمد

كان مركبثلاثي كبريتيد الإثمد الموجود طبيعياً على هيئة معدنالإستبنيت[ط 1] معروفاً فيمصر ما قبل التاريخ منذالألفية الرابعة قبل الميلاد، حيث كان مستخدماً فيتكحيل العين لأغراض تجميلية، واخترع من أجل ذلك لوحات خاصة[ط 2] للطحن والتطبيق.[2]

عرفت التقنيات التي يمكن بواسطتها التعامل مع الإثمد؛[3] إذ عثر على قطعة، يظن أنها جزء من مزهرية، كانت مصنوعة من الإثمد، في موقعكرسوالكلداني التاريخي فيالعراق، والتي يعود تاريخها إلى قرابة 3000 سنة قبل الميلاد؛ كما عثر فيمصر على قطعة أثرية أخرى مصنوعة منالنحاس ومطلية بالإثمد والتي يعود تاريخها إلى فترة ما بين 2500 إلى 2200 سنة قبل الميلاد.[4] إلا أن تقاريرعلماء الآثار وضحت لاحقاً أنه من غير المؤكد أن القطعة هي جزء من مزهرية، وهي على الأغلب جزء من مقتنيات حلي شخصية صغيرة.[3]

ذكر العالم الإغريقيديسقوريدس[ط 3] طريقة تحميص كبريتيد الإثمد بتسخينه في مجرى من الهواء، وربما تمكن من خلال ذلك الحصول على الإثمد على هيئة عنصر حر.[5] وفي سنة 77 للميلاد وصف الكاتب التاريخيالرومانيبلينيوس الأكبر[ط 4] طرائق عدة من أجل تحضير كبريتيد الإثمد واستخداماته الطبية في كتابه الموسوعيالتاريخ الطبيعي[ط 5].[5] ميز بلينيوس بين نوعين من الإثمد، ووصف إحداهما أنهذكر والآخرأنثى؛ وعلى الأغلب أن الشكل الأول يشير إلى الكبريتيد، في حين أن الشكل الأخير، الذي وصفه بأنه متفوق وأثقل وأقلهشاشة[ط 6]، قد يشير على الأغلب إلى عنصر الإثمد الحر.[6]

وصف عالم التعدين فانوتشو بيرينغوتشو طريقة لعزل الإثمد في سنة 1540

شاع في العصور الوسطى في أوروبا ذكر الإثمد في النصوصالخيميائية[ط 7]، بما في ذلكSumma Perfectionis المنسوبة إلىجابر الزائف[ط 8]، والمترجمة غالباً من العربية إلى اللاتينية حوالي القرن الرابع عشر للميلاد.[7] ورد ذكر تفصيلي أكبر لطريقة لعزل الإثمد في كتابDe la pirotechnia الذي يعود إلى سنة 1540 لصاحبه الإيطاليفانوتشو بيرينغوتشو[ط 9].[8] من كتب التعدين المعروفة الأخرى التي انتشرت في أوروبا في القرون الوسطى أيضاً كتابدي ري ميتاليكا[ط 10] العائد لسنة 1556 لعالم التعدينأغريكولا[ط 11]، لذلك ينسب البعض بشكل خاطئ اكتشاف الإثمد النقي له. بعد ذلك انتشر نطاق النصوص الأخرى التي تذكر أسلوب التحضير هذا، من ضمنها كتابCurrus Triumphalis Antimonii المنشور في الأراضي الألمانية في سنة 1604، والذي يظن أن مكتوب من أحدالرهبان البندكتيين[ط 12] تحت اسمبازيليوس فالانتينوس[ط 13] في القرن الخامس عشر، وبذلك يكون قد ظهر قبل كتاب بيرينغوتشو.[9] تعرضت هذه المنشورات لاحقاً إلى تمحيص من العالمغوتفريد لايبنتس[ط 14] في سنة 1710، والذي استنتج بعدها أن الراهب بازيليوس فالانتينوس شخصية متخيلة، وأن الاسم الحقيقي للكاتب هويوهان تولده[ط 15] الذي عاش في الفترة التقريبية ما بين 1565 – 1624.[10] بعد انتقاضنظرية الفلوجستون[ط 16] وتطور علم الكيمياء أصبح معلوماً أن الإثمد ما هو إلاعنصر كيميائي وأنه قادر على تشكيلالمركبات مثل الأكاسيد والكبريتيدات.[5] ظهرت بعد ذلك التقارير التي توثق استحصال الإثمد من القشرة الأرضية، مثلما فعل العالم السويديأنتون فون سواب[ط 17] في سنة 1783 عندما وصفموقعاً نمطياً فيمنجم[ط 18] يقع فيبلدية سالا[ط 20] فيمقاطعة فستمانلاند[ط 21].[11][12]

التسمية

[عدل]

يسمى العنصر باللغة العربيةالإثمد[13][14][15][16] أو وفق الترجمات الحرفيةالأنتيمون[13][14][15] أوالأنتيموان[16] كانت تستعمل مركباته قديماً فيالكحل، لذا تسمى هذه الأملاححجر الكحل أوحجر الإثمد.[17]

يسمى هذا العنصر في اللغة الإنجليزيةAntimony ويعود أصل التسمية فيها وفي أغلب اللغات الأوروبية الغربية إلى الكلمةاللاتينيةantimonium.[18] لا يعلم بدقة أصل تلك الكلمة، وواجهت أغلب الاقتراحات لمعرفة الأصل صعوبات جمة إما في الشكل أو التأويل، لذلك توجد العديد منالتأثيلات الخاطئة[ط 22] الشائعة، إحداها النسبة إلى الكلمةالفرنسيةantimoine من الكلمة الإغريقيةἀντίμοναχός أنتيموناخوس والتي تعنيقاتل الرهبان[ط 23]، والتي جرى محاولة تفسيرها بأن أغلب من اشتغل في التجارب على هذا العنصر في العصور الوسطى في أوروبا كانوا منالرهبان وأن بعض مركباتهسامة.[19] من التأثيلات الخاطئة الشائعة الأخرى النسبة إلى الكلمة الإغريقيةἀντίμόνος أنتيمونوس بمعنىمعاكس للانعزال[ط 24] والذي جرى تفسيره بمعنى أنغير موجود على شكل فلز[ط 25] أوغير موجود بشكل غير مسبوك[ط 26].[4] ولكن فياللغة الإغريقية يستخدم الحرفα- بشكل تلقائي للدلالة على النفي.[20] خمنإدموند أوسكار فون ليبمان[ط 27] وجود كلمة إغريقية افتراضية على الشكلανθήμόνιον أنثيمونيون، والتي تعنيزهيرة (زهرة صغيرة)[ط 28]، واستشهد بالعديد من الأمثلة العديدة التي تصفالتزهير[ط 29] المتعلق بهذا العنصر.[21]

تضمنت الاستخدامات المبكرة للفظantimonium في الفترة ما بين 1050–1100 وجود ترجمات باللغة العربية مقترتة بكلمة «إثمد» ، وخاصة منقسطنطين الإفريقي[ط 30] لأطروحات طبية تعود للعصور الوسطى.[21] لذلك فإن هناك إجماع بين الكثير من العديد من العلماء أن أصل كلمةantimonium ما هو إلا تحوير كنابي لكلمة «إثمد»، وهذا ما أكدهقاموس أكسفورد الإنجليزي. من جهة أخرى، فإن الفضل في اختيار الرمز الكيميائي للعنصر (Sb) يعود للعالميونس ياكوب بيرسيليوس[ط 31]، والذي اشتقه من الكلمة اللاتينيةStibium والتي تشير إلى معدنالإستبنيت.[22] والإستبنيت هو حجرالكحل وذلك يوافق ما تشير إليه أغلب الدلائل في التسميات،[23] كما هو الحال أيضاً فياللغة العربية، إذ يشتق اسم «إثمد» من الجذر الثلاثي «ثمد»، وفي معجملسان العربلابن منظور «الإِثْمِدُ : حجر يتخذ منه الكحْل ، وقيل : ضرب من الكحل ، وقيل : هو نفس الكحل ، وقيل شبيه به». هناك تخمينات تربط بين أصول كلمة إثمد العربية وكلمةmśdmt التي كانت تشير إلى حجر الكحل فيمصر القديمة.[24]:230[25]:541

الوفرة الطبيعية

[عدل]
يحوي معدنالإستبنيت على الإثمد في تركيبه

تبلغ وفرة الإثمد فيالقشرة الأرضية حوالي 0.2جزءاً في المليون[ط 32]،[26] وهي وفرة مقاربة لعنصرالثاليوم بمقدار 0.5 جزء في المليون،والفضة بمقدار 0.07 جزء في المليون. بذلك يحتل الإثمد من حيث وفرة العناصر الكيميائية في القشرة الأرضية المرتبة الثالثة والستين. من جهة أخرى، على الرغم من أن هذا العنصر ليس كبير الوفرة، إلا أن فرص العثور عليه أعلى من مرتفعة، إذ يدخل في تركيب أكثر من 100معدن.[27]

يمكن العثور على الإثمد بشكلهالطبيعي الحر[ط 33]، وهو يصنف وفقالجمعية الدولية للمعادن[ط 34] ضمن المعادن تحت الرقم 1.CA.05 في فهرستصنيف المعادن[ط 35].[28]

يوجد حوالي 264 معدناً معروفاً للإثمد؛[29] وأشهرها معدنالإستبنيت[ط 36]، حيث يوجد فيه على شكلكبريتيد Sb2S3.[26] تبلغ نسبة الإثمد في الإستبنيت مقدار 71.7%؛ أما أكثر المعادن احتواءاً على الإثمد فهو السبيكة الطبيعيةبارادوكراسيت[ط 37] (تصل نسبة الإثمد فيه إلى حد أقصى 92%). من المعادن الأخرى الحاوية على الإثمد كل منفالنتينيت[ط 38] Sb2O3وبرايتهاوبتيت[ط 39] NiSbوقرمزيت Sb2S2O.


الاستخدامات

[عدل]

يُستهلك حوالي 60 ٪ من الأنتيمون فيمثبطات اللهب، ويستخدم 20 ٪ في سبائك البطاريات، والمحامل العادية، والسبائك الحرارية.[30]

مثبطات اللهب

[عدل]

يستخدم الأنتيمون بشكل رئيسي فيثلاثي أكسيد الأنتيمون لمركباتمثبطات اللهب في تركيبة مع مثبطات اللهب المهلجنة إلا في البوليمرات المحتوية علىالهالوجين. ينتج تأثير تثبيط اللهب لثالث أكسيد الأنتيمون عن طريق تكوين مركبات الأنتيمون المهلجنة،[31] التي تتفاعل مع ذراتالهيدروجين، وربما أيضًا مع ذراتالأكسجينوالهيدروكسيد؛ مما يثبط النار.[32] وتشمل أسواق هذه المواد المثبطة للهب ملابس الأطفال ولعب الأطفال والطائرات وأغطية مقاعد السيارات. كما يتم إضافتها إلىراتنجات البوليستر فيالألياف الزجاجية المركبةوالمادة المؤلفة لمواد مثل أغطية محرك الطائرات الخفيفة. من الممكن أن يحترق الراتنج في وجود لهب خارجي المنشأ، ولكنه ينطفيء عندإزالة الشعلة الخارجية.[33][34]

السبائك

[عدل]

يشكل الأنتيمونسبيكة عالية الفائدة معالرصاص، مما يزيده صلابةً وقوة ميكانيكية. بالنسبة لمعظم التطبيقات التي تشمل الرصاص، تُستخدم كميات مختلفة من الأنتيمون كمعدن للسبائك. تحسن هذه الإضافة فيبطاريات الرصاص الحمضية من قوة اللوحة وخصائص الشحن.[33][35] كما يستخدم في السبائك المانعة للاحتكاك (مثل معدنبابت[36] وفيالرصاصات،والكبل الكهربائي،وسبائك اللحام[37] وفيالبيوتر،[38][39] وفي سبائك التصلب مع محتوى قليل من القصدير في تصنيع أنابيب الجهاز.

استخدامات أُخرى

[عدل]

تستهلك ثلاثة تطبيقات أخرى ما يقرب من بقية إمدادات العالم،[30] الأول هو مثبت ومحفز لإنتاجبولي إيثيلين تيرفثالات،[30] والثاني هو عامل التشحيم لإزالة الفقاعات المجهرية فيالزجاج، ومعظمها لشاشات التلفزيون؛[40] تتفاعلأيونات الأنتيمون معالأكسجين، مما يثبط ميل هذا الأخير إلى تشكيل فقاعات،[41] والتطبيق الثالث هو الصبغات.[30]

يُستخدم الأنتيمون بشكل متزايد فيأشباه الموصلاتكعامل إشابة في رقاقاتالسيليكون من النوع n[42] والصمامات الثنائية وكاشفاتالأشعة تحت الحمراءواختبار هول في الأجهزة. في الخمسينات من القرن العشرين، تشبعت بواعث ترانزستور الوصلات المصنوعة من سبيكة n-p-n مع حبات صغيرة منالرصاص مع سبيكة الأنتيمون.[43] ويُستخدم انتيمون أنديمونيد كمواد للكشف عن الأشعة تحت الحمراء.[44][45][46]

تقل استخدامات الأنتيمون في علمالأحياءوالطب. تُستخدم الأدوية التي تحتوي على الأنتيمون، والمعروفة باسم الأنتيمونيات،كمضادات للقيء.[47] وتستخدم مركبات الأنتيمون فيمضادات الأوالي). استُخدمت مركبات البوتاسيوم أنتيمون تارتارات، أو مبتذلة الجير، ذات مرة كدواءللبلهارسيا في عام 1919، ثم استُبدل في وقت لاحقبالبرازيكوانتيل.[48] ويُستخدم الأنتيمون ومركباته في العديد منالمستحضرات البيطرية، مثل أنتيومالين وثيومالت أنتبمون الليثيوم، كمُعالج للبشرة فيالحيوانات المجترة.[49] يتمتع الأنتيمون بتأثير مغذي أو مؤثر على الأنسجةالكيراتينية في الحيوانات.

تعتبر الأدوية التي تحتوي على الأنتيمون، مثلأنتيمونيات الميغلومين، الأدوية المفضلة لعلاجداء الليشمانيات فيالحيوانات الأليفة. ولسوء الحظ، فبالإضافة إلى وجودمؤشرات علاجية منخفضة، إلا أن الأدوية توفر الحد الأدنى من اختراقالنخاع العظمي، حيث تُقيم الليشمانيا، مما يجعل من علاج المرض - وخاصة الشكل الحشوي - صعب جدًا.[50] استُخدم عنصر الأنتيمون كحبوب الأنتيمون كدواء. يمكن إعادة استخدامها من قبل الآخرين بعد الابتلاع والتخلص.[51]

يستخدم كبريتيد الأنتيمون (III) في رؤوس بعضأعواد الثقاب.[52][53]

تساعد كبريتيد الأنتيمون على تثبيت معامل الاحتكاك في مواد سحق فرامل السيارات.[54]

يستخدم الأنتيمون في الطلقات الرصاصية،[55] والطلاء، والفن الزجاجي، وكمواد غير شفافة فيمينا الأسنان.

يستخدم الأنتيمون 124 معالبريليوم فيمصادر نيوترونية؛ حيث تسببأشعة غاما المنبعثة من الأنتيمون -124 عمليةانحلال ضوئي مع البريليوم.[56][57] تحتوي النيوترونات المنبعثة على طاقة متوسطة تبلغ 24 كيلوفولت.[58] يستخدم الأنتيمون الطبيعي في مصادر نيوترونية ناشئة.

في الحياة والثقافة العامة

[عدل]

روي عنابن عباس أنرسول اللّه قال:

إثمداكتحلوا بالإثمد فإنه يجلو البصر وينبت الشعرإثمد

طالع أيضاً

[عدل]

الهوامش

[عدل]
مصطلحات
  1. ^Stibnite
  2. ^Cosmetic palette
  3. ^Dioscorides
  4. ^Pliny the Elder (Gaius Plinius Secundus )
  5. ^Naturalis Historia
  6. ^friability
  7. ^alchemical manuscripts
  8. ^Pseudo-Geber
  9. ^Vannoccio Biringuccio
  10. ^De re metallica
  11. ^Agricola
  12. ^Benedictines
  13. ^Basilius Valentinus
  14. ^Wilhelm Gottlob Freiherr von Leibniz
  15. ^Johann Thölde
  16. ^phlogiston theory
  17. ^Anton von Swab
  18. ^Sala Silver Mine
  19. ^Note
  20. ^[ط 19]
  21. ^Västmanland County
  22. ^False etymology
  23. ^"monk-killer
  24. ^against aloneness
  25. ^not found as metal
  26. ^not found unalloyed
  27. ^Edmund Oscar von Lippmann
  28. ^floret
  29. ^efflorescence
  30. ^Constantine the African
  31. ^Jöns Jakob Berzelius
  32. ^Parts per million (ppm)
  33. ^Native metal
  34. ^International Mineralogical Association (IMA)
  35. ^Classification of minerals
  36. ^stibnite
  37. ^Paradocrasite
  38. ^Valentinite
  39. ^Breithauptite
في كومنز مواد ذات صلة بـإثمد.

المراجع

[عدل]
  1. ^Magnetic susceptibility of the elements and inorganic compounds, in Handbook of Chemistry and Physics 81st edition, CRC press.
  2. ^Shortland، A. J. (2006). "Application of Lead Isotope Analysis to a Wide Range of Late Bronze Age Egyptian Materials".Archaeometry. ج. 48 ع. 4: 657.Bibcode:2006Archa..48..657S.DOI:10.1111/j.1475-4754.2006.00279.x.
  3. ^ابMoorey، P. R. S. (1994).Ancient Mesopotamian Materials and Industries: the Archaeological Evidence. New York: Clarendon Press. ص. 241.ISBN:978-1-57506-042-2.
  4. ^اب"Antimony" inKirk-Othmer Encyclopedia of Chemical Technology, 5th ed. 2004. (ردمك978-0-471-48494-3)
  5. ^ابجMellor, Joseph William (1964)."Antimony".A comprehensive treatise on inorganic and theoretical chemistry. ج. 9. ص. 339.
  6. ^Pliny,Natural History, 33.33; W.H.S. Jones, the Loeb Classical Library translator, supplies a note suggesting the identifications.
  7. ^Filella، Montserrat، المحرر (2021).Antimony. De Gruyter. ص. 4.DOI:10.1515/9783110668711.ISBN:978-3-11-066871-1.
  8. ^Vannoccio Biringuccio,De la Pirotechnia (Venice (Italy): Curtio Navo e fratelli, 1540), Book 2, chapter 3:Del antimonio & sua miniera, Capitolo terzo (On antimony and its ore, third chapter), pp. 27–28. [Note: Only every second page of this book is numbered, so the relevant passage is to be found on the 74th and 75th pages of the text.] (in Italian)
  9. ^Weeks، Mary Elvira (1932). "The discovery of the elements. II. Elements known to the alchemists".Journal of Chemical Education. ج. 9 ع. 1: 11.Bibcode:1932JChEd...9...11W.DOI:10.1021/ed009p11.
  10. ^Priesner, Claus; Figala, Karin, eds. (1998).Alchemie. Lexikon einer hermetischen Wissenschaft (بالألمانية). München: C.H. Beck.ISBN:3406441068.
  11. ^"Native antimony". Mindat.org.
  12. ^Klaproth، M. (1803)."XL. Extracts from the third volume of the analyses".Philosophical Magazine. Series 1. ج. 17 ع. 67: 230.DOI:10.1080/14786440308676406.
  13. ^ابمنير البعلبكي؛رمزي البعلبكي (2008).المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت:دار العلم للملايين. ص. 64.ISBN:978-9953-63-541-5.OCLC:405515532.OL:50197876M.QID:Q112315598.
  14. ^ابمعجم مصطلحات الكيمياء (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. 1)، دمشق:مجمع اللغة العربية بدمشق، 2014، ص. 34،OCLC:931065783،QID:Q113378673
  15. ^ابالمعجم الموحد لمصطلحات الجيولوجيا: (انجليزي فرنسي عربي).قائمة إصدارات سلسلة المعاجم الموحدة (17) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية). الرباط:مكتب تنسيق التعريب. 2000. ص. 17.ISBN:978-9954-0-0733-4.OCLC:54044711.QID:Q115944157.
  16. ^ابمعجم مصطلحات الفيزياء (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، دمشق:مجمع اللغة العربية بدمشق، 2015، ص. 27،OCLC:1049313657،QID:Q113016239
  17. ^محمد خير أبو حرب (1985)،المعجم المدرسي، مراجعة: ندوة النوري (ط. 1)، دمشق:وزارة التربية، ص. 34،OCLC:1136027329،QID:Q116176016
  18. ^"antimony".Britannica.com. 22 مايو 2024 [July 20, 1998]. اطلع عليه بتاريخ2024-06-10.
  19. ^Fernando, Diana (1998).Alchemy: an illustrated A to Z. Blandford.ISBN:9780713726688. Fernando connects the proposed etymology to the story of "Basil Valentine", althoughantimonium is found two centuries before Valentine's time.
  20. ^"Antimony".قاموس أوكسفورد الإنجليزي (ط. الثالثة).مطبعة جامعة أكسفورد. سبتمبر 2005.
  21. ^ابEdmund Oscar von Lippmann (1919) Entstehung und Ausbreitung der Alchemie, teil 1. Berlin: Julius Springer (in German). pp. 642–5
  22. ^Jöns Jacob Berzelius, "Essay on the cause of chemical proportions, and on some circumstances relating to them: together with a short and easy method of expressing them,"Annals of Philosophy, vol. 2, pages 443–454 (1813) and vol. 3, pages 51–62, 93–106, 244–255, 353–364 (1814)
  23. ^Helmenstine, Anne (9 Jul 2024)."Antimony Facts - Symbol, Definition, Uses".Science Notes and Projects (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved2024-10-30.
  24. ^Albright، W. F. (1918). "Notes on Egypto-Semitic Etymology. II".The American Journal of Semitic Languages and Literatures. ج. 34 ع. 4: 215–255.DOI:10.1086/369866.JSTOR:528157.
  25. ^Sarton, George (1935). "Review ofAl-morchid fi'l-kohhl, ou Le guide d'oculistique (Translated by Max Meyerhof)".Isis (بالفرنسية).22 (2): 539-542.DOI:10.1086/346926.JSTOR:225136.
  26. ^ابGreenwood and Earnshaw, p. 548
  27. ^Antimony minerals. mindat.org
  28. ^"IMA/CNMNC List of Mineral names – Antimony"(PDF; 1,8 MB) (بالإنجليزية). IMA/CNMNC. p. 315. Retrieved2024-04-11.{{استشهاد ويب}}:تجاهل المحلل الوسيط|kommentar= لأنه غير معروف (help)
  29. ^"Webmineral – Mineral Species sorted by the element Sb (Antimony)" (بالإنجليزية). webmineral.com. Retrieved2024-04-10.
  30. ^ابجدButterman، C.؛ Carlin, Jr.، J. F. (2003)."Mineral Commodity Profiles: Antimony"(PDF). United States Geological Survey. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-11-04.{{استشهاد بدورية محكمة}}:الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة= (مساعدة)
  31. ^Weil، Edward D.؛ Levchik، Sergei V. (4 يونيو 2009). "Antimony trioxide and Related Compounds".Flame retardants for plastics and textiles: Practical applications.ISBN:978-3-446-41652-9. مؤرشف منالأصل في 2016-06-10.
  32. ^Hastie، John W. (1973)."Mass spectrometric studies of flame inhibition: Analysis of antimony trihalides in flames".Combustion and Flame. ج. 21: 49.DOI:10.1016/0010-2180(73)90006-0.
  33. ^ابGrund, Sabina C.; Hanusch, Kunibert; Breunig, Hans J.; Wolf, Hans Uwe (2006) "Antimony and Antimony Compounds" inUllmann's Encyclopedia of Industrial Chemistry, Wiley-VCH, Weinheim.دُوِي:10.1002/14356007.a03_055.pub2
  34. ^Weil، Edward D.؛ Levchik، Sergei V. (4 يونيو 2009).Flame retardants for plastics and textiles: Practical applications. ص. 15–16.ISBN:978-3-446-41652-9. مؤرشف منالأصل في 2020-01-11.
  35. ^Kiehne، Heinz Albert (2003). "Types of Alloys".Battery Technology Handbook. CRC Press. ص. 60–61.ISBN:978-0-8247-4249-2. مؤرشف منالأصل في 2020-04-06.
  36. ^Williams، Robert S. (2007).Principles of Metallography. Read books. ص. 46–47.ISBN:978-1-4067-4671-6. مؤرشف منالأصل في 2020-04-06.
  37. ^Holmyard، E. J. (2008).Inorganic Chemistry – A Textbooks for Colleges and Schools. ص. 399–400.ISBN:978-1-4437-2253-7. مؤرشف منالأصل في 2020-04-06.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|عمل= (مساعدة)
  38. ^Ipser، H.؛ Flandorfer، H.؛ Luef، Ch.؛ Schmetterer، C.؛ Saeed، U. (2007). "Thermodynamics and phase diagrams of lead-free solder materials".Journal of Materials Science: Materials in Electronics. ج. 18 ع. 1–3: 3–17.DOI:10.1007/s10854-006-9009-3.
  39. ^Hull، Charles (1992).Pewter. Osprey Publishing. ص. 1–5.ISBN:978-0-7478-0152-8. مؤرشف منالأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.{{استشهاد بكتاب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول= (مساعدة)
  40. ^De Jong، Bernard H. W. S.؛ Beerkens، Ruud G. C.؛ Van Nijnatten، Peter A. (2000). "Glass".Ullmann's Encyclopedia of Industrial Chemistry.DOI:10.1002/14356007.a12_365.ISBN:3-527-30673-0.
  41. ^Yamashita، H.؛ Yamaguchi، S.؛ Nishimura، R.؛ Maekawa، T. (2001)."Voltammetric Studies of Antimony Ions in Soda-lime-silica Glass Melts up to 1873 K"(PDF).Analytical Sciences. ج. 17 ع. 1: 45–50.DOI:10.2116/analsci.17.45.PMID:11993676. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2016-03-04.
  42. ^O'Mara، William C.؛ Herring، Robert B.؛ Hunt، Lee Philip (1990).Handbook of semiconductor silicon technology. William Andrew. ص. 473.ISBN:978-0-8155-1237-0. مؤرشف منالأصل في 2020-03-31.
  43. ^Maiti، C. K. (2008).Selected Works of Professor Herbert Kroemer. World Scientific, 2008. ص. 101.ISBN:978-981-270-901-1. مؤرشف منالأصل في 2020-04-06.
  44. ^Committee On New Sensor Technologies: Materials And Applications، National Research Council (U.S.) (1995).Expanding the vision of sensor materials. ص. 68.ISBN:978-0-309-05175-0. مؤرشف منالأصل في 2016-06-03.
  45. ^Kinch, Michael A (2007).Fundamentals of infrared detector materials. ص. 35.ISBN:978-0-8194-6731-7. مؤرشف منالأصل في 2019-12-16.
  46. ^Willardson, Robert K؛ Beer, Albert C (1970).Infrared detectors. ص. 15.ISBN:978-0-12-752105-3. مؤرشف منالأصل في 2016-06-03.{{استشهاد بكتاب}}:تجاهل المحلل الوسيط|last-author-amp= لأنه غير معروف، ويقترح استخدام|name-list-style= (مساعدة)
  47. ^Russell، Colin A. (2000)."Antimony's Curious History".Notes and Records of the Royal Society of London. ج. 54 ع. 1: 115–116.DOI:10.1098/rsnr.2000.0101.JSTOR:532063.PMC:1064207.
  48. ^Harder, A. (2002). "Chemotherapeutic approaches to schistosomes: Current knowledge and outlook".Parasitology Research. ج. 88 ع. 5: 395–7.DOI:10.1007/s00436-001-0588-x.PMID:12049454.
  49. ^Kassirsky، I. A.؛ Plotnikov، N. N. (1 أغسطس 2003).Diseases of Warm Lands: A Clinical Manual. ص. 262–265.ISBN:978-1-4102-0789-0. مؤرشف منالأصل في 2016-05-27.
  50. ^Organisation Mondiale de la Santé (1995).Drugs used in parasitic diseases. ص. 19–21.ISBN:978-92-4-140104-3. مؤرشف منالأصل في 2016-06-23.
  51. ^McCallum, R. I. (1999).Antimony in medical history: an account of the medical uses of antimony and its compounds since early times to the present. Pentland Press.ISBN:1-85821-642-7.
  52. ^National Research Council (1970).Trends in usage of antimony: report. National Academies. ص. 50. مؤرشف منالأصل في 2020-04-06.
  53. ^Stellman, Jeanne Mager (1998).Encyclopaedia of Occupational Health and Safety: Chemical, industries and occupations. ص. 109.ISBN:978-92-2-109816-4. مؤرشف منالأصل في 2016-05-10.
  54. ^Jang, H؛ Kim, S. (2000). "The effects of antimony trisulfide Sb S and zirconium silicate in the automotive brake friction material on friction".Journal of Wear. ج. 239 ع. 2: 229.DOI:10.1016/s0043-1648(00)00314-8.{{استشهاد بدورية محكمة}}:تجاهل المحلل الوسيط|last-author-amp= لأنه غير معروف، ويقترح استخدام|name-list-style= (مساعدة)
  55. ^Randich، Erik؛ Duerfeldt، Wayne؛ McLendon، Wade؛ Tobin، William (2002). "A metallurgical review of the interpretation of bullet lead compositional analysis".Forensic Science International. ج. 127 ع. 3: 174–91.DOI:10.1016/S0379-0738(02)00118-4.PMID:12175947.
  56. ^Lalovic، M.؛ Werle، H. (1970). "The energy distribution of antimonyberyllium photoneutrons".Journal of Nuclear Energy. ج. 24 ع. 3: 123.Bibcode:1970JNuE...24..123L.DOI:10.1016/0022-3107(70)90058-4.
  57. ^Ahmed, Syed Naeem (2007).Physics and engineering of radiation detection. ص. 51.ISBN:978-0-12-045581-2. مؤرشف منالأصل في 2020-02-14.
  58. ^Schmitt, H (1960). "Determination of the energy of antimony-beryllium photoneutrons".Nuclear Physics. ج. 20: 220.Bibcode:1960NucPh..20..220S.DOI:10.1016/0029-5582(60)90171-1.

مصادر

[عدل]
  • Greenwood, N. N.؛ Earnshaw, A. (1997).Chemistry of the Elements (ط. 2nd). Oxford: Butterworth-Heinemann.ISBN:0-7506-3365-4.
  • Wiberg, Egon؛ Wiberg, Nils & Holleman, Arnold Frederick (2001).Inorganic chemistry. Academic Press.ISBN:978-0-12-352651-9.
علم الفلزات
المعادن
الانبعاثات
أخرى
مركباتالإثمد
إثميدات
الإثمد الثلاثي Sb(III)
الإثمد الثلاثي والخماسي Sb(III,V)
الإثمد الخماسي Sb(V)
مواضيع الطاقة النووية
تعريفات
مواد وعناصر نووية
أنواع المفاعلات
تلوث
التسلح النووي
قوى نووية
منظمات دولية
معاهدات دولية
معرفات مركب كيميائيعدلها في ويكي بيانات
ضبط استنادي: وطنيةعدلها في ويكي بيانات
التصنيفات الطبية
المعرفات الخارجية
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=إثمد&oldid=72219356»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp