Movatterモバイル変換


[0]ホーム

URL:


انتقل إلى المحتوى
ويكيبيديا
بحث

أمازون (شركة)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  لمعلومات عن معانٍ أخرى، طالعأمازون (توضيح).
أمازون
Amazon.com, Inc. (الإنجليزية)عدل القيمة على Wikidata
الشعار
معلومات عامة
سميت باسم
البلد
التأسيس
5 يوليو 1994[2]عدل القيمة على Wikidata
النوع
مقاولةعمل تجاريشركة عامة — منصة عملاقة عبر الإنترنت[لغات أخرى][3]عدل القيمة على Wikidata
الشكل القانوني
المقر الرئيسي
الجوائز
موقع الويب
amazon.sa(العربية)عدل القيمة على Wikidata
المنظومة الاقتصادية
الهيئات التابعة
  القائمة ...
الصناعة
المنتجات
أهم الشخصيات
الملاك
المؤسس
المدراء التنفيذيون
الرئيس
أهم الشخصيات
  القائمة ...
جيف بيزوس[13](1994 – )
Patty Stonesifer[الإنجليزية]ترجم[14](1997 – )
Thomas O. Ryder[الإنجليزية]ترجم[15][16][17](2002 – 2021)
جون روبنشتاين[15][18](2010 – )
جيمي غورليك[19][20](2012 – )
جودي ماكغراث[20][21](2014 – )
Wendell Weeks[لغات أخرى]ترجم[22](2016 – )
Daniel P. Huttenlocher[الإنجليزية]ترجم[23](2016 – )
إندرا نويي[15][24](2019 – )
كيث بي. الكسندر[25][15](2020 – )
أندي جاسي[26](2021 – )
Edith Cooper[لغات أخرى]ترجم[27](2021 – )
براد سميث[لغات أخرى][28](2023 – )عدل القيمة على Wikidata
الموظفون
1٬608٬000[29](2021)عدل القيمة على Wikidata
الإيرادات والعائدات
البورصة
العائدات
الربح الصافي
رسملة السوق
الدخل التشغيلي
إجمالي القيمة المالية
138٫245بليون $[29](2021)عدل القيمة على Wikidata
إجمالي الأصول
420٫549بليون $[29](2021)عدل القيمة على Wikidata

تعديل -تعديل مصدري -تعديل ويكي بياناتحول القالب

أمازون.كوم ويسمى أيضًاأمازون (بالإنجليزية:Amazon.com)، موقعللتجارة الإلكترونيةوالحوسبة السحابية تأسس في 5تموز/يوليو 1994، من قبلجيف بيزوس ويقع مقره فيسياتلواشنطن. وهو أكبر متاجر التجزئة القائمة على الإنترنت في العالم من حيث إجمالي المبيعات والقيمة السوقية.[32] إنها واحدة منأكبر خمس شركاتتكنولوجيا المعلومات الأمريكية، إلى جانبجوجل،أبل،ميتا،ومايكروسوفت.

بدأ أمازون.كوم كمكتبة على الإنترنت، وتنوع لاحقا لبيعأقراص الفيديو الرقمية،وأقراص بلو-راي،والأقراص المدمجة،تنزيل وبث الفيديو،تنزيل وبث ملفات MP3، وتنزيل الكتب الصوتية،والبرمجيات، وألعاب الفيديو،والإلكترونيات، والملابس، والأثاث، والمجوهرات. وتنتج الشركة أيضا الإلكترونيات الاستهلاكية، ولا سيما جهازالقراءة الإلكترونيكيندل،جهازكيندل فاير وتلفاز فاير، وهو أكبر مزود في العالم لخدماتالبنية التحتية السحابية (IaaS and PaaS).[33] أمازون أيضا يبيع بعض المنتجات المنخفضة القيمة مثل كابلات USB تحت العلامة التجارية AmazonBasics. وفي 1 ديسمبر أطلقت أمازون من ولاية فلوريدا الأميركية إلى الفضاء أول نموذجين أوليين لأقمار اصطناعية ضمن شبكة الإنترنت المزمعة الخاصة بها (كايبر).ويعد إطلاق أمازون للنموذجين، خطوة أولى للشركة قبل أن ترسل الآلاف من الأقمار الاصطناعية الأخرى إلى المدار لتبث خدمات الإنترنت على الصعيد العالمي وتنافسستارلينك التابعة لشركةسبيس إكس.[34]

يوجد لأمازون مواقع منفصلة للبيع بالتجزئة فيالولايات المتحدةوالمملكة المتحدةوأيرلنداوفرنساوكنداوألمانياوإيطالياوإسبانياوهولنداوأسترالياوالبرازيلواليابانوالصينوالهندوالمكسيك. كما يقدم أمازون خدمة الشحن الدولي لبعض البلدان الأخرى لبعض المنتجات.[35] في عام 2016، أُطلقت إصدارات اللغاتالهولنديةوالبولنديةوالتركية لموقع أمازون الألماني.[36][37][38]

في عام 2015، تجاوز أمازون شركةوول مارت باعتبارها متاجر التجزئة الأكثر قيمة في الولايات المتحدة من حيث القيمة السوقية،[39] وكان في الربع الثالث من عام 2016 رابع أكبر شركة عامة.[40]

في 28 أذار 2017 أعلنت شركةسوق.كوم على لسان مديرها التنفيذيرونالدو مشحور عن إتمام صفقة بيع سوق.كوم لشركة أمازون دون الإعلان عن قيمة الصفقة.[41][42][43]

لمحة تاريخية

[عدل]

تأسست شركة أمازون في عام 1994م وقد أسسهاجيف بيزوس مدفوعا بما يسميه "إطار تقليل الندم" والذي يصف جهوده ليدفع عن نفسه الندم على عدم المشاركة مبكرًا في ثورة أعمال الإنترنت خلال ذلك الوقت. ففي عام 1994م استقالجيف بيزوس من عمله كنائب لرئيس شركة "دي.أي. شو. آند كمبني" إحدى شركات وول ستريت وانتقل إلى سياتل، ومن ثم بدأ العمل على خطة عمل نتج عنها شركة "أمازون كوم". أنشأ جيفبيزوس الشركة في الخامس من يوليو عام 1994م، وسماها "كادبرا"، وبعد سنة غير بيزوس اسم الشركة إلى أمازون بعدما أخطأ محام في سماع اسم الشركة، حيث سمعه "كاداڤر"، والذي يعني (جيفة). في شهر سبتمبر من عام 1994م اشترى جيف النطاق الشبكي (Relentless.com) وقرر لوقت قصير تسمية متجره الإلكتروني ريلينتليس (أي: العنيد)، لكن بعض الأصدقاء أشاروا عليه بأن الاسم يوحي بالشر نوعا ما. النطاق الشبكي (Relentless.com) ما زال مملوكالبيزوس، ويعيد توجيه المستخدم لمتجر أمازون تلقائيًا. أطلق موقع الشركة على الإنترنت عام 1995 باسم أمازون (Amazon.com)، فبعد البحث في المعاجم استقر اختياربيزوس على هذا الاسم لأنه مكان مشوق ومختلف، كما خطط لمتجره أن يكون، وقد علم أن نهر الأمازون هو أكبر نهر في العالم مما يتوافق مع هدفه في أن يكون متجره أكبر متجر في العالم. ووضعبيزوس أولوية بدايته في بناء علامة تجارية مميزة، حيث أخبر أحد المراسلين الصحفيين بقوله "لا يوجد شيء في مشروعنا لا يمكن تقليده على مر الزمن. ولكن كما تعلم تم تقليد علامةماكدونالدز ومع ذلك لا تزال تستمر كشركة ضخمة تقدر بمليارات الدولارات. الكثير من ذلك يعود إلى اسم العلامة التجارية "ماكدونالدز". الأسماء التجارية لها أهمية أكثر على الإنترنت مما هي عليه في العالم المادي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اختيار اسم يبدأ بحرف الألف يجعله يتصدر أي قائمة بحث مرتبة ترتيبًا أبجديًا.

ومنذ 19 يونيو 2000، ظهر شعار أمازون كسهم يشبه شكل الابتسامة يمتد من حرف «الألف» إلى «الياء». والذي يشير إلى أن الشركة توفر كافة المنتجات أي من الألف إلى الياء. بعد قرائته لتقرير حولمستقبل الإنترنت الذي توقع أن نموالتجارة الإلكترونية بمعدل سنوي نسبته 2300٪، وضعبيزوس قائمة تحتوي على 20 منتجًا يمكن تسويقها على الإنترنت. ثم اختصر القائمة أكثر إلى خمس منتجات اعتقد أنها واعدة والتي شملت: الأقراص المدمجة، وأجهزة الحاسوب، والفيديو، والكتب. أخيرًا قرربيزوس أن مشروعه الجديد سوف يكون في مجال بيع الكتب على الإنترنت، ويعود ذلك إلى الطلب الكبير في جميع أنحاء العالم على الكتب الأدبية. وأيضًا السعر المنخفض للكتب، بالإضافة إلى العدد الكبير من الكتب المطبوعة. وقد تم تأسيس أمازون في الأصل في مرآب بيزوس في بلفيو،واشنطن.

بدأت الشركة باعتبارها متجرًا للكتب على الإنترنت، وهي الفكرة التي أثمرت عن النقاش مع انجرام صاحب مشروع انجرام بوك (kIngram Boo). والتي يطلق عليها حاليًا انجرام كونتينت جروب (Ingram Content Group)، وكذلك مع كيور باتيل الذي لا يزال يملك حصة في أمازون، وكانت أمازون تحصل على الكتب بالجملة من انجرام. خلال أول شهرين من بداية المشروع وصلت مبيعات الشركة إلى خمسين ولاية أمريكية وخمس وأربعون دولة. وفي خلال شهرين، كانت أرباح الشركة قد وصلت إلى 00020 دولار أسبوعيًا. وبينما كان بإمكان المكتبات على الأرض وكتالوجات الطلب البريدي توفير 20000 عنوان، كان بمقدور أي مكتبة إلكترونية توفير أضعاف ذلك العدد بسبب توفرها عمليًا على مستودعات افتراضية غير محدودة وهي مستودعات الموردين والمصنعين الأساسيين.

تأسست شركة أمازون في عام 1994م في ولاية واشنطن، وفي يوليو 1995م بدأت الشركة خدمتها ببيع أول كتاب على موقعها: وهوكتاب دوغلاس هوفشتادر "Fluid Concepts 'sDouglas Hofstadter and Creative Analogies: Computer Models of the Fundamental Mechanisms of Thought. وفي أغسطس 1995، أعلنت الشركة عن نفسها للجمهور ثم أعيد تأسيسها في 1996م في ولايةديلا وير. أدرجت أسهم شركة أمازون في سوق المال لأول مرة في 15 مايو، عام 1997م، للتداول في سوق ناسداك المالي تحت مسمى AMZN بسعر 18 دولار للحصة 50.1 دولار أمريكي بعد التجزئة إلى ثلاث أسهم في أواخر 1990م.

كانت خطة عمل أمازون الأولية غير معتادة؛ وهي لم تتوقع تحقيق أرباح لمدة أربع إلى خمس سنوات. وقد كان نمو الشركة البطيء مصدر احتجاج حاملي الأسهم على أنها لا تصل إلى مرحلة تحقيق أرباح بالسرعة الكافية التي تبرر الاستثمار فيها، أو حتى قدرتها على البقاء على المدى البعيد. عندما برزت فقاعة شركات الإنترنت (دوت كوم) في بداية القرن الواحد والعشرين وحطمت معها الكثير من الشركات الإلكترونية، نجت أمازون ونمت وتجاوزت تلك الفقاعة لتصبح لاعبًا ضخمًا في المبيعات الإلكترونية. وأخيرًا أظهرت أول أرباحها في الربع الرابع من عام 2001م التي وصلت إلى 5 ملايين للسهم الواحد على الإيرادات التي تزيد عن بليون. إن هامش الربح ذلك، وإن كان متواضعًا للغاية إلا أنه أثبت للمشككين أن نموذج العمل غير التقليديلبيزوس يمكن أن ينجح. وفي فبراير 2024 قام جيف بيزوس ببيع 12 مليون سهم من أمازون بقيمة ملياري دولار أمريكي.[44]

في عام1999 أطلقتمجلة التايم على بيزوس لقب «رجل السنة» تقديرًا لنجاح الشركة في نشر التجارة الإلكترونية وجعلها شعبية. رفعت «بارنز أند نوبل» في يوم 12 مايو 1997م دعوى قضائية مدعية أن ادعاء موقع أمازون بأنها أكبر مكتبة في العالم كان ادعاء خاطئ. أكد بارنز إند نوبل على إن أمازون ليست مكتبة على الإطلاق بل هي سمسار كتب. لاحقًا تمت تسوية القضية خارج المحكمة واستمرت أمازون في ادعائها. فرفعتوول مارت دعوى قضائية على أمازون في شهر أكتوبر 16 عام 1998م زاعمًا أن أمازون قد سرقت الأسرار التجاريةلوول مارت من خلال توظيف بعض التنفيذيين السابقين لدى الشركة. وبالرغم من أن تلك القضية قد تمت تسويتها أيضًا خارج أسوار المحكمة، أجبرت أمازون على تطبيق قيود داخلية وإعادة تكليف التنفيذيين السابقين منوول مارت. في شهر أكتوبر 11 عام 2016 أعلنت أمازون دوت كوم أنها تخطط لبناء متاجر تموينات وتطوير مواقع على الأرصفة للأكل.

المركز الرئيسي

[عدل]

مقرها فيسياتلبواشنطن،الولايات المتحدة.

خطوط الإنتاج

[عدل]

بدأت نشاطها كمتجر كتب إلكتروني ثم سرعان ما أدخلت التنويع على خطها الإنتاجي لتضيف أقراص الفيديو الرقمية واسطوانات الموسيقى وبرامجالحاسوب وألعاب الفيديو والإلكترونيات والأغذية واللعب الصغيرة والالبسة والمجوهرات والاكسسوارات والمستلزمات الرياضية والكتب والآلات الموسيقية والمزيد أيضا.

القوة المالية

[عدل]

في السنة المالية 2017، سجلت أمازون أرباحًا بقيمة 3.03 مليار دولار أمريكي، مع إيرادات سنوية بقيمة 177.866 مليار دولار، بزيادة قدرها 30.8٪ عن الدورة المالية السابقة. تم تداول أسهم أمازون بما يزيد عن 968 دولار للسهم الواحد، وقدرت قيمتها السوقية بأكثر من 869.2 مليار دولار أمريكي في سبتمبر 2018.[45] وفي يونيو 2024 ارتفعت قيمتها السوقية لتقارب تريليوني دولار.[46]

السنةإيرادات

بملايين الدولارات

صافي الدخل

بملايين الدولارات

مجموع الأصول

بملايين الدولارات

عدد الموظفين
2007[47]14,8354766,48517,000
2008[48]19,1666458,31420,700
2009[49]24,50990213,81324,300
2010[50]34,2041,15218,79733,700
2011[51]48,07763125,27856,200
2012[52]61,093−3932,55588,400
2013[53]74,45227440,159117,300
2014[54]88,988−24154,505154,100
2015[55]107,00659664,747230,800
2016[56]135,9872,37183,402341,400
2017[57]177,8663,033131,310566,000
2018[58]232,88710,073162,648647,500
2019[59]280,52211,588225,248798,000

الموقع الإلكتروني

[عدل]

أنشئت أمازون أيضا مواقع ويب منفصلة في كل منكندا،المملكة المتحدة،ألمانيا،فرنسا،الصينواليابان كما أنها توصل السلع والمنتجات إلى أغلب أنحاء العالم.

أسواق أمازون في جميع أنحاء العالم:
  نطاق المستوى الأعلى
  يخدمها المجال المجاور
  تم تأكيد الإطلاق، ويتم تقديمه حاليًا بواسطة النطاق المجاور
منطقةسيادةالموقع الإلكترونىالتاريخ
آسيا الصينamazon.cnسبتمبر 2004
 الهندamazon.inيونيه 2013
 اليابانamazon.co.jpنوفمبر 2000
 سنغافورةAmazon.com.sgيوليو 2017
 الإمارات العربية المتحدةamazon.aeمايو 2019
 المملكة العربية السعوديةamazon.saيونيو 2020
أوروبا فرنساamazon.frأغسطس 2000
 المانياamazon.deأكتوبر 1998
 إيطالياamazon.itنوفمبر 2010
 هولنداamazon.nlنوفمبر 2014
 أسبانياamazon.esسبتمبر 2011
 تركياAmazon.com.trسبتمبر 2018
 المملكة المتحدةamazon.co.ukأكتوبر 1998
شمال أمريكا كنداamazon.caيونيه 2002
 المكسيكAmazon.com.mxأغسطس 2013
 أمريكاAmazon.comيوليو1995
أوقيانوسيا أسترالياamazon.com.auنوفمبر 2013
أمريكا الجنوبية البرازيلAmazon.com.brديسمبر 2012
أفريقيا مصرamazon.egسبتمبر 2021
 جنوب أفريقياamazon.rsaاكتوبر 2023

أمازون فيديو

[عدل]
المقالة الرئيسة:أمازون فيديو

أمازون فيديو سابقاً: أمازون إنستانت فيديو إحدى خدمات شركة أمازون، مزودة لخدماتالفيديو حسب الطلب، تتوفر خدماتها فيالولايات المتحدة،اليابان،المانياوالنمسا. توفر مسلسلات تلفزيونية وأفلام للشراء أو للتأجير. على غرار منافسيها اشترت أمازون فيديو حقوق العرض الحصرية على الإنترنت للعديد من المسلسلات والبرامج التلفزيونية بما في ذلك عقدأ لعدة سنوات لعرض برامج قناةHBO.[60]

الاندماج

[عدل]

تمتلك أمازون أيضا العديد من الشركات التي تم دمجها أو شرائها أو تأسيسها ومنها

الجدالات والانتقادات

[عدل]

واجهت الشركة منذ تأسيسها عددًا من الانتقادات والجدالات نتيجة لأفعال أو قرارات كانت الشركة قد اتَّخذتها مثل تزويدهاقوى الأمن بأدواتالمراقبةوالتعرف على الوجه،[61] وإقامتها لشراكات في مجالالحوسبة السحابيَّة معوكالة المخابرات المركزيَّة،[62] وتشجيعها العملاء على الإعراض عن متاجر الكتب،[63] وتأثيرها السلبيّ علىالبيئة،[64] وعدم إيلاء الأولوية والاهتمام الكافيين لظروف العاملين فيمستودعاتها،[65][66] ومعارضتها الدَؤُوبة لمحاولات التكتل وتشكيل النقابات في صفوف عامليها،[67] وإزالتها للمحتوى الذي اشتراه مستخدمي خدمةأمازون كيندل عن بعد،[68] وإقدامها على أخذ إعانات حكوميَّة،[69] وسعيها لتسجيل تقنية "نقرة الشراء الواحدة"كبراءة اختراع،[70] وانخراطها في ممارسات احتكاريَّة لا تشجع علىالمنافسةوالتمييز في الأسعار،[71][72] وتصنيفها الكتب التي تتناول موضوعات حولمجتمع الميم تحت فئة الكتب الخاصَّة بالبالغين.[73][74] كما شملت الانتقادات الموجَّهة لأمازون عدة قرارات اتخذتها الشركة حيال فرض رقابة أو استضافة محتوى مثل ذلك المرتبط بموقعويكيليكس[75] أو الأعمال المحتويَّة على موادتشهيريَّة والسلع المُسهِّلةلمصارعة الديوكوالكلاب[76] ونشاطاتالمعتدين جنسيًا على الأطفال.[77][78] في ديسمبر عام 2011، واجهت أمازون انتقادات من الأعمال التجاريَّة الصغيرة بعدما أعلنت عن عرض ليوم واحد للتشجيع لتطبيقها الجديد حيث حصل المتبضعين فيه الذين استخدموا التطبيق للتحقق من سعر منتج في متجر تقليديّ على خصم بنسبة 5% لشراء نفس المنتج من على أمازون.[79] دخلت شركات مثلغروبون،وإيباي، وتاب بمنافسة في العروض لجذب العملاء إليها لتعلن عن خصم بنسبة 10% عند شراء أحد منتجاتهم.[80][81] كما واجهت أمازون اتهامات بممارسة ضغوط لا طائل لها على الشركات المزوِّدة بهدف المحافظة على استمرارية أرباحها والزيادة عليها. أُطلقت أمازون داخليًا على أحد الجهود التي رمت من خلالها أمازون إلى ممارسة الضغوط على دور النشر صغيرة اسم "عملية الغزال". جاء هذا الاسم من تشبيهالرئيس التنفيذيّجيف بيزوس الذي اعتبر أنَّه يجب على أمازون الاقتراب من أولئك الناشرين الصغار بالطريقة التي يلحق فيها الفهد غزالًا عليلًا" وفقًا لما ذكرهبراد ستون.[82] في يوليو عام 2014، رفعتلجنة التجارة الفيدراليَّة دعوى على الشركة بزعم تشجيعها إجراء عمليات شراء إلكترونيَّةللأطفال دون موافقة الأهل على هذه العمليات.[83] في عام 2019، أعلنت أمازون عن حظر بيع منتجاتتبييض البشرة والمنتجاتالعنصرية التي يمكن لها الإضرار بصحة المستهلك.[84]

التأثير البيئي

[عدل]

تسبَّبت أمازون بإصدار انبعاثات بلغت 44.4 مليون طن متريّ منثاني أكسيد الكربون في عام 2018.[85]

في سبتمبر عام 2019، نظَّم عمَّال أمازون مسيرة كجزء من فعالياتالإضراب العالميّ من أجل المناخ.[86][87] قالت مجموعة داخل الشركة تدعى موظفي أمازون من أجل العدالة المناخيَّة أنَّ أكثر من 1800 موظف في خمسة وعشرين مدينة موزَّعين على أربعة عشر بلد تعهدوا بالمشاركة في الاحتجاجات على تأثير أمازون المضرّ بالبيئة وعدم واتخاذها أي إجراء إزاء ما يحصل منتغير مناخيّ.[88] قدَّمت هذه المجموعة من العمَّال عريضة إلى جيف بيزوس وأمازون بثلاثة مطالب محددة وهي التوقف عن التبرعللسياسيينوجماعات الضغط التيتنكر تغيّر المناخ، والتوقف عن العمل مع شركاتالوقود الأحفوريّ لتسريع استخراج النفط والغاز، والوصول إلىانبعاثات كربونيَّة معدومة بحلول عام 2030.[87][89][90]

أعلنت أمازون عن برنامج للشحن الصديق للبيئة، ولكن هدفه انحصر على خفض صافي الانبعاثات الناتجة عن عمليات الشحن والتوصيل بنسبة 50% بحلول عام 2030، وحتى هذه النسبة التي التزمت بها لا تعني بالضرورة خفضًا في الانبعاثات بالمقارنة مع المستويات الحاليَّة بالنظر إلى نسبة النمو الحاصل في الطلبات.[91][92]

كذلك وقَّع رئيس الشركة التنفيذي على تعهد مناخيّ ستلتزم بموجبه أمازون بتحقيق الأهداف العشرة التي حدَّدتهااتفاقية باريس للمناخ قبل عشرة سنوات من التاريخ المطلوب فيه بلوغها، بالإضافة إلى وصول الشركة إلى مرحلة الحياد الكربونيّ بحلول عام 2040.[93][94] كما أعلنت عن صفقة أشترت بموجبها 100 ألف شاحنة توصيل كهربائيَّة من شركةريفيان.[95]

تقوم أمازون بتمويل مجموعات تنكر التغير المناخيّ من بينها معهد المشاريع التنافسيَّة، فضلًا عن تمويلها لعدد من السياسيين المُنكرين للتغير المناخيّ مثلجيم إنهوف.[96][97]

في نوفمبر عام 2018، عارضت مجموعة عمل مجتمعيَّة رخصة البناء الممنوحة لمجموعة غودمان من أجل العمل على تشييد منصة عمليات لوجستيَّة لأمازون فيمطار ليون سانت إكسوبيري بمساحة 160 ألف متر (1.7 مليون قدم مربع).[98] وفي فبراير عام 2019، رفع إتيان تيت طلبًا بالنيابة عن مجموعة عمل مجتمعيَّة ثانية يطلب فيها من المحكمة الإداريَّة تقرير ما إذا كانت منصة العمليات تخدم مصلحة عامّة هامَّة كفايةً حتى تُبرِّر ما ستتسبَّب به من أثر بيئي. وعليه فقد عُلِّق البناء في هذا المشروع لحين البت في هذه الأمور.[99][100]

نظرت أمازون سابقًا في فكرة إعطاء مستخدميها المشتركين بخدمة برايم خيار توصيل طلباتهم في الوقت الأكثر كفاءة والصديق للبيئة (أي بمعنى أن يسمحوا للشركة تجميع الشحنات المتجهة إلى نفس الوجهة مما يضيف وقت انتظار إضافيّ) لكنها قرَّرت عدم تطبيق هذه الفكرة خوفًا من تقليل العملاء لعمليات التبضع والشراء.[101] قدَّمت الشركة عوضًا عن ذلك خيار «يوم أمازون» منذ عام 2019 الذي يتم فيه شحن وتوصيل جميع عمليات الشراء في نفس اليوم حيث يُقدِّم هذا الخيار لمشتركي برايم في العادة مزايا ماليَّة مقابل اختيارهم لخيارات شحن أبطئ وأقل تكلفة.[102][103]

بيع أغراض مقلدة وغير آمنة وغير صالحة للاستعمال

[عدل]

في 16 أكتوبر عام 2016، قدَّمتأبل دليلًا في دعوى رفعتها على شركة وسيطة وجود منتجات مُقلَّدة لأبل يتم بيعها على أمازون وتسويقها على أنَّها منتجات أصليَّة. قالت أبل أنَّها استطاعت التعرف على المنتجات المزيَّفة من خلال شراءها لأحد هذه المنتجات بنسبة نجاح بلغت 90%. كانت مسؤولية أمازون في أنَّها كانت تشحن وتبيع الأغراض دون تحديد ما إذا كانت أصليَّة أم لا. أبرمت الشركة الأخرى الوسيطة اتفاق تسوية ماليَّة مع أبل دون الإعلان عن قيمة المبلغ بتاريخ 27 أبريل عام 2017.[104]

انتبه الكثيرون إلى انتشار بيع المنتجات المُقلَّدة أو المزيَّفة على أمازون حيث يظهر شحنها من شركات وسيطة أو حتى وصولها من مستودعات تابعة لأمازون. تضمن هذا بعض المنتجات التي باعتها أمازون بصورة مباشرة للمستهلك حيث يظهر على طرود الاستلام عبارة «شُحِنت وبِيعت من موقع أمازون».[105][106] فمثلًا تبيَّن أنَّ كابلات الشحن التي بيعت على أمازون على أنَّها منتجات أبل أصليَّة بالتسبّب بإشعال حرائق.[107][108] اشتمل هذا النوع من المنتجات المُقلَّدة والمزيَّفة مجموعة واسعة من المنتجات من الأغراض الإلكترونيَّة الكبيرة وصولًا للأغراض اليوميَّة البسيطة مثل الملاقط، والقفازات،[109] والمظلات.[110] وحتى أنَّ الأمر وصل لبيع منتجات البقالة المُقلَّدة.[111] مثَّلت ظاهرة تقليد المنتجات وتزييفها مشكلة كبيرة للفنانين والشركات الصغيرة التي سرعان ما كانت منتجاتهم الناجحة تُقلد وتُباع على الموقع.[112]

من الممارسات التي تتَّبعها أمازون والتي أتضح تشجيعها على التزييف والغش هي أنَّ حسابات الباعة على الموقع تستخدم تلقائيًا خاصية «المخزن الممتلئ». تُمكِّن هذه الممارسة الباعة من خلط سلعهم المزيَّفة مع المنتجات الأصليَّة ومع منتجات غيرهم من الباعة طالما أنَّ جميعهم يدَّعون بيعهم لنفس نوعية المنتج. وعندما يشتري أحد العملاء من ذاك المنتج فإنَّ الشركة ترسل لهم من الموجود في مستودعاتها من أحد هؤلاء الباعة دون اعتبار لما طلبه المستخدم بالضبط طالما أنَّه من نفس نوع المنتج.[113][114] في عام 2017، خلصت مقال في مجلة الأعمال الأمريكيَّةفوربس أنَّ هذه الممارسة تعني خلط الحابل بالنابل ما بين المنتجات الأصلية والمُقلَّدة، ولا يمكن حتى لأمازون (على ما يبدو) تحديد المصادر التي جُلِبت منها هذه المنتجات بسهولة. وهذا يُشكّل طريقة حماية بالغة الفعالية يحمي تجار المنتجات المزيَّفة من خلالها أنفسهم من الملاحقة، ويظلون يزوّدون سلاسل توريد أمازون بهذه المنتجات الرخيصة السيئة.[114][115]

في يونيو عام 2019، نقل موقعبازفيد عن وجود بعض المنتجات التي سوَّقت لها أمازون على أنَّها اختيار خاص بكونها من النوعية الرديئة، وكان قد اشتكى منها العملاء كثيرًا، وظهر في صفحات بيعها أدلة واضحة على التلاعب بقسم التعليقات ومراجعات العملاء لجعل المنتج يبدو جيدًا.[116]

في أغسطس عام 2019، نقلت صحيفةالوول ستريت جورنال عن عثورها على أكثر من أربعة ألاف منتج معروضة للبيع على أمازون كانت قد اعتبرتها الوكالات الفيدراليَّة في الولايات المتَّحدة غير آمنة الاستخدام. استخدمت هذه المنتجات في تسويقها وصفحات البيع عبارات واصطلاحات مُضلِّلة أو حتى كانت محظورة البيع.[117]

أرسل ثلاثة أعضاء من مجلس الشيوخ وهمريتشارد بلومنثول،وإد ماركي،وبوب ميننديز رسالة مفتوحة إلىجيف بيزوس على خلفية التقرير الذي نشرته الصحيفة. طالب الأعضاء الثلاثة بيزوس باتخاذ الإجراءات المناسبة حيال بيع منتجات غير آمنة على الموقع حيث ورد فيها: «فشلت أمازون دون أدنى شك بالتزامها في العمل على إبقاء عملائها الذين يستخدمون منصتها الضخمة أمنين.»[118] تضَّمنت الرسالة عددًا من الأسئلة حول ممارسات الشركة ومنحت الشركة مهلة للتجاوب مع مطالب أعضاء مجلس الشيوخ حتى يوم 29 سبتمبر عام 2019 حيث ورد فيها: «ندعوكم إلى إزالة جميع المنتجات الإشكالية التي دقَّقها تقرير الوول ستريت جورنال من على المنصة فورًا، وأشرحوا كيف ستنفذون هذه العملية، وافتحوا تحقيقًا داخليًا شاملًا في الإنفاذ وسياسات آمان العملاء، وأقروا تغييرات تضمن استمرار إقصاء المنتجات غير الآمنة عن منصتكم.» هذا وقد كان عضوا مجلس الشيوخ بلومنثول وميننديز قد بعثا رسالة سابقة لبيزوس حيال تقرير موقع بازفيد.[118]

في ديسمبر عام 2019، نقلت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير جديد قيام أشخاص بإزالة نفايات وأغراض عفا عليها الزمن من مكبات النفايات وبيعها كمنتجات جديدة على أمازون. قام الصحفيين بتجربة أتضح لهم من خلالها سهولة فتح الباعة لحسابات يبيعون عليهانفاياتوقمامة مستعملة على أمازون كمنتجات جديدة بعد تنظيفها. وبالإضافة إلى بيع القمامة فقد استطاع هؤلاء الباعة بيع الأغراض التي حصلوا عليها من صناديق إعادة التدوير، ومحلات المنتجات المُستعملة، ومتاجر التوفير الرخيصة.[119][120] ونتيجة لهذه الظاهرة فقد سحبت عدد من الشركات مثل شركة بيركنستوك منتجاتها من الموقع.[121]

في أغسطس عام 2020، أصدرت محكمة استثناء في ولايةكاليفورنيا حكمًا يجعل أمازون عرضة للمساءلة القانونيَّة عند بيعها لمنتجات غير آمنة على موقعها. جاء هذا الحكم على خلفية إصابة امرأة من كاليفورنيابحروق من الدرجة الثالثة بعد شراءها لبطارية جديدة لحاسوبها المحمول من على أمازون.[122]

ضريبة المبيعات والاستخدام

[عدل]

شهدت سياسة جباية ضرائب مبيعات أمازون الحكوميَّة عددًا من التغيرات على مر السنين. يقع على عاتق الحكومات المحليَّة وحكومات الولايات في الولايات المتحدة فرض الضرائب المحليَّة والضرائب الخاصَّة بالولايات غير الواقعة على المستوى الاتحاديّ. أمَّا في معظم البلدان الأخرى التي تتواجد فيها أمازون فإنَّ ضريبة المبيعات أوضريبة القيمة المُضافة فهي ذاتها في جميع أنحاء البلاد، ويقع على أمازون عاتق جبايتها من جميع العملاء. يرى الداعين إلى إجبار أمازون على جباية ضريبة مبيعات (على الأقل في الولايات التي تتواجد فيها الشركة بمقرات على أرض الواقع[123]) بأنَّ الشركة تتمتع بمزايا احتكاريَّة مانعة للمنافسة تعطيها الأفضلية على متاجر الأعمال التجاريَّة الحقيقيَّة المُلزمة بجباية ضرائب مبيعات من عملائها.[124]

سنَّت العديد من الولايات الأمريكيَّة خلال مطلع القرن الحادي والعشرين قوانين خاصَّة بضرائب المبيعات على متاجرالتسوق عبر الإنترنت من أجل إرغام أمازون وغيرها من شركاتالتجارة الإلكترونيَّة على جباية ضرائب محليَّة وضرائب على مستوى الولاية من عملائها. كانت أمازون في بادئ الأمر تجبي ضرائب مبيعات من خمس ولايات أمريكيَّة فقط في عام 2011، ولكنها أصبحت اعتبارًا من أبريل 2017[تحديث] تجبي ضرائب مبيعات في الولايات الخمسة وأربعين التي تعترف بضريبة المبيعات، بالإضافة إلىواشنطن العاصمة.[125]

ضرائب الدخل

[عدل]

لم تُسدِّد أمازون دولارًا واحدًا في ضرائب الدخل الفيدراليَّة في عام 2017 وعام 2018.[126] وبالعكس فلقد استردت الشركة العملاقة مبالغ مُعادة من ضرائب سابقة كانت قد سددتها بقيمة ملايين الدولارات، وهذا رغم جنيها لأرباح طائلة بقيمة مليارات الدولارات خلال هذين العامين.[127] نقلت شبكةسي إن إن أنَّ أمازون استطاعت استغلال ثغرات قانونيَّة من السنوات التي خسرت فيها أموالًا حتى تُلغي قانونًا الضرائب التي ستُفرض على أرباحها المستقبليَّة، وكذلك الضرائب الأخرى المفروضة على مختلف الاعتمادات الضريبية الأخرى.[128] تعرضت أمازون لانتقادات لاذعة من عدد من السياسيين الأمريكيين بسبب عدم تسديدها لأي ضرائب دخل فيدراليَّة.[129][130]

تصريحات دونالد ترامب وبيرني ساندرز

[عدل]

وجَّهالرئيس السابقدونالد ترامب في مطلع عام 2018 استخدام أمازون لهيئةالخدمة البريديَّة الأمريكيَّة وأسعارها البخسة في توصيل شحناتهاللعملاء حيث غرَّد ترامب: «أنا صائب حيال قيام أمازون بتحميل هيئة الخدمة البريديَّة الأمريكيَّة مبالغ طائلة من المال حتى تكون فتى توصيلهم الخاص.» وأردف قائلًا «يجب على أمازون تسديد هذه التكاليف (الإضافيَّة)، وليس تحميلها على كاهل دافعي الضرائب الأمريكيين.»[131][132] انخفضت قيمة أسهم أمازون بنسبة 6% نتيجة تصريحات ترامب هذه. اختلفشيبرد سميث من شبكةفوكس نيوز مع ادعاءات ترامب هذه وأشار إلى دليل يؤكد عرض هيئة الخدمة البريديَّة الأمريكيَّة لأسعار دون قيمة السوق لجميع مستخدمي الخدمة دون حصول أمازون على امتيازات تذكر. أمَّا المحلِّل توم فورت فأشار إلى حقيقة عدم معرفة العامة بقيمة المدفوعات التي تسدِّدها أمازون لهيئة البريد ولكنها معروفة بكونها صفقة مرضية للطرفين.[133][134]

انتقد عضومجلس الشيوخالمستقل عنولايةفيرمونتبيرني ساندرز الأجور المتدنية لعمَّال أمازون وظروف العمل في المستودعات ضمن سلسلة من الفيديوهات علىاليوتيوب والمقابلات الإعلاميَّة خلال صيف عام 2018. كما أشار إلى حقيقة عدم تسديد أمازون لدولار واحد من ضرائب الدخل الفيدراليَّة في السنة السابقة.[135] أجتمع ساندرز بعدد من عمَّال مستودعات أمازون الذين شعروا باستغلال الشركة لهم.[136] شبَّه العامل جيمس بلودوورث في إحدى هذه المقابلات ظروف عمله في أحد المستودعات بتلك التي يراها المرء في سجن مخفَّف الحراسة، واعتبر ثقافة الشركة ومصطلحاتها مشابهة إلى حد كبير للغةنيوسبيك الواردة فيرواية 1984لجورج أورويل.[137] استشهدت هذه التقارير بإحصاءات تثبت اضطرار نحو ثلث عمَّال مراكز توريد الشركة فيولايةأريزونا للجوء إلى برنامج المساعدة الغذائيَّة الداعمة لإعانتهم على تأمين لقمة عيشهم.[138] ردَّت أمازون على هذه الانتقادات من خلال عرض ميزات وحوافز للموظَّفين الذين ينشرون تغريدات إيجابيَّة يشيدون فيها بظروف العمل في الشركة. كما أصدرت بيانًا اعتبرت فيه إحصاءات الرواتب التي أشار إليها عضو مجلس الشيوخ ساندرز بـ«الغير دقيقة والمُضلِّلة». كما اعتبر البيان استعمال ساندرز لمصطلح «كوبونات الإعانة» للإشارة إلى برنامج المساعدة الغذائيَّة الداعمة بالأمر غير اللائق.[136] في 5 سبتمبر عام 2018، قدَّم ساندرز مع عضو مجلس النواب عن ولاية كاليفورنيارو خانا مشروع قانون حمل عنوان «أوقفوا أصحاب العمال السيئين من خلال إلغاء مساعدتهم حكوميًا» (أو مشروع قانون «أوقفوا بيزوس» في اختصارهبالإنجليزية).[139][140] استهدف مشروع القانون على وجه التحديد كلًا من أمازون وغيرها من الشركات الأخرى المُنتفعة من الإعانات الحكوميَّة التي تحصل عليها الشركات الكبرى مثلوول مارت،وماكدونالدز،وأوبر. كان من بين الداعمين لمشروع القانون مقدِّم البرامجاليمينيّتاكر كارلسون علىفوكس نيوز، والصحفياليساريّ مات تايبي من مجلةرولينغ ستون الذي انتقد نفسه وزملاؤه الآخرين من الصحفيين لعدم تغطيتهم لما يحصل من ظلم وإجحاف في توزيع الثروة بحق عمَّال أمازون.[141][142]

في 2 أكتوبر عام 2018، أعلنت أمازون عن رفعها للحد الأدنى لأجور عمالها في الولايات المتَّحدة ليصبح 15 دولار في الساعة. أثنى ساندرز على الشركة لاتخاذها هذا القرار.[143][144]

معارضة النقابات العمالية

[عدل]
ملصق يحمل رسالة مناهضة لأمازون على لافتة طرقيَّة في مدينةسياتلبولاية واشنطن الأمريكيَّة.

عارضت أمازون جهود تنظيمالنقابات في صفوف عمَّالها في كل منالولايات المتَّحدةوالمملكة المتَّحدة على حدٍ سواء. في عام 2001، سرَّحت الشركة 850 موظَّفًا بعد اجتماعهم واعتزامهم إقامة نقابة عماليَّة. اتهمت منظَّمة تحالف واشنطن للعمَّال التقنيين الشركة بانتهاك القوانين النقابيَّة، وأدَّعت قيام مدراء الشركة بإخضاعهم لحملة حثيثة من الترهيب والدعايات الكاذبة. أنكرت أمازون جملةً وتفصيلًا ارتباط قرار تسريحها للعمَّال بمحاولتهم إنشاء نقابة.[145] وفي نفس العام عيَّن الفرع البريطانيّ من الشركة منظَّمة إدارة استشاريَّة أمريكيَّة تُدعى مجموعة بيرك للمساعدة في هزيمة إحدى الحملات النقابيَّة الساعيَّة للاعتراف بمستودع توزيع الشركة الواقع في بلدةميلتون كينز. كما خرجت ادّعاءات أفادت بقيام الشركة بالتعرض لأربعة من أعضاء النقابات وإقالتهم خلال الحملة في عام 2001، فضلًا عن عقدها لمجموعة من الاجتماعات لإبقاء الموظفين داخل مقار أعمالهم.[146]

وفي حادثة أخرى في عام 2018، تسرَّب فيديو خاص بتدريب الموظَّفين كانت قد أعدته الشركة. يقول الفيديو صراحةً: «نحن ضد النقابات العمَّالية، ولكننا لسنا حيادين أيضًا. لا نعتقد أنَّ النقابات العمَّاليَّة تصب في مصلحة عملائنا أو مصلحة مساهمينا، والأهم من ذلك أنَّها لا تصب في مصلحة شركائنا.»[147] وبعد سنتين أتضح استخدام شركة هول فودز المملوكة لأمازون لخريطة تتبع حراريَّة تظهر عليها أكثر متاجر الشركة التي تنتشر بين موظفيها المشاعر المؤيدة للنقابات العمَّاليَّة. كان من العوامل التي دخلت فيما اعتبرته الشركة «خطر حدوث تكتّل نقابيّ» هو مدى التنوع العرقيّ للموظَّفين، ومدى اقتراب المتجر من نقابات أخرى، ومستوى الفقر في المنطقة المحيطة، ووجود دعوات منالمجلس الوطنيّ للعلاقات العمَّاليَّة من عدمه.[148]

وفي مطلع عام 2020، تسربت وثائق داخليَّة من أمازون أشارت إلى استخدام شركة هول فودز لهذه الخريطة الحراريَّة التفاعليَّة لتراقب 510 موقعًا في جميع أنحاء الولايات المتَّحدة، وتضع على كل متجر تقييمًا خاصًّا يُحدِّد درجة «خطورة حدوث تكتّل نقابيّ» فيه بالاعتماد على معايير مثل درجة ولاء الموظَّفين، ومعدَّل تغيبهم، ومستوى التنوع العرقيّ في كل متجر. أشارت البيانات التي جمعتها الخريطة الحراريَّة إلى أنَّ المتاجر الواقعة في أحياء أو مناطق فقيرة والتي فيها مستوى منخفض من التنوع العرقيّ والإثنيّ هي الأكثر ترجيحًا لتتكتل نقابيًا.[149][150]

ظروف العمل

[عدل]

انتقد موظفون حاليون وموظفون سابقون في أمازون وعدد من وسائل الإعلام والسياسيين ظروف العمل الرديئة التي يُعاني منها كثير من العاملين في الشركة.[151][152][153] في عام 2011، تسرب لوسائل الإعلام إرغام أمازون عمَّال مستودع برينغزفيل بولايةبنسلفانيا على العمل يوميًا بدرجة حرارة 38درجة مئوية (100درجة فهرنهايت).[154] أدَّت ظروف العملغير الإنسانيَّة هذه إلى شعور كثير من العمَّال بعدم الارتياح حتىأُغمي على بعضهم أو أصيبوا بالتجفاف. ولم تسمح إدارة المستودع بفتح أبواب التحميل حتى يتجدد هواء المستودع بسبب مخاوفهم من حصول سرقات. كان رد أمازون في بادئ الأمر استئجار سيارة إسعاف تظل واقفة خارج المستودع حتى تسعف الموظفين الذين يُغمى عليهم من درجة الحرارة الخانقة.[155] وفي النهاية قرَّرت الشركة تركيب تكييف هواء في المستودع.[156]

توجد فئة من عمَّال مستودعات أمازون يُطلق عليهم اسم «الجامعين»، وهم مُكلَّفين بمهمة جلب طلبات العملاء في داخل مستودعات الشركة الضخمة حتى يتم شحنها. قد يسير هؤلاء العمَّال داخل المستودع لمسافة تصل إلى 24 كيلومتر (15 ميل) خلال يوم العمل الواحد. يمكن أن يتعرض «الجامعين» إلى التوبيخ في حال تخلَّفهم عن إكمال مهامهم وبلوغ أهدافهم اليوميَّة. يحمل كل واحد من هؤلاء العمَّال في يده ماسحات استشعاريَّة حسَّاسة تجمع معلومات فوريَّة عن سرعة تحرك العامل ضمن المستودع، وتسمح للمدراء بمعرفة مواقع كل عامل داخل المستودع وكم من الوقت يستغرق عند أخذه لاستراحة.[157][158]

أجرى الصحفيّين ديانا لوبل وبيتر أونكن تحقيقًا سريًا في أحد مستودعات توزيع أمازون في بلدةباد هرسفلدبولايةهسن الألمانيَّة ضمن تقرير تلفزيونيّ عُرِضَ على محطة ألمانيَّة في فبراير عام 2013. كشف التقرير سلوك بعض حرَّاس المستودع الذين تولَّت شركة وسيطة توظيفهم حيث كان لبعضهم خلفيةيمينيَّة متطرفة كأعضاء في جماعاتنازيَّة جديدة أو أنَّهم تعمَّدوا ارتداء إكسسوارات نازيَّة جديدة عمدًا. كان هؤلاء الحراس يحاولون ترهيب العاملات الأجانب أو المؤقتات في المستودع. فسخت أمازون عقدها المُبرم مع هذه الشركة الوسيطة التي عيَّنت الحرَّاس بعد فترة وجيزة من بث التقرير فيألمانيا.[159][160][161][162]

في مارس عام 2015، نقلتذا فيرج أنَّ أمازون قرَّرت شطب أحكام عدم الاكتمال البالغة مدتها ثمانية عشر شهرًا الخاصَّة بالعمَّال الذين يتلقون رواتبهم مقابل ساعات العمل، من عقود التوظيف في الولايات المتَّحدة بعد تعرضها لانتقادات حول تصرفها بعدم منطقيَّة في منع هؤلاء الموظَّفين من العثور على وظائف جديدة. كذلك تُلزم الشركة العمَّال المؤقتين لفترات قصيرة عندها بالتوقيع على عقود عمل تحظرهم من العمل لدى أي شركة تدعم واحدة من السلع أو الخدمات المُنافسة لتلك التي ساعدوا أمازون على تقديمها حتى انقضاء ثمانية عشر شهر على تركهم عملهم في أمازون، وذلك حتى لو سُرِّحوا أو فُصِلوا من عملهم.[163][164]

في عام 2015، نشرت صحيفةالنيويورك تايمز في مقالة على صفحتها الرئيسيَّة مقابلات مكتوبة مع عدد من الموظَّفين السابقين في أمازون.[165] وصف هؤلاء الموظَّفين ثقافة العمل داخل الشركة بالجارحة حيث تعرض فيها العمَّال الذين عانوا من مرض ما أو أزمة شخصيَّة في حياتهم إلى الفصل أو حصولهم على تقييم سلبيّ عن عملهم.[166] ردَّ بيزوس على مقال التايمز من خلال إرساله لبريد يوم الأحد وجَّهه لموظفي الشركة.[167] وصف بيزوس فيه ما ورد ذكره في الصحيفة بـ«الممارسات الإداريَّة القاسيَّة إلى حدٍ صادم»، والتي قال أنَّه لن يتم التساهل مع حصولها في الشركة أبدًا.[166]

في 2 نوفمبر عام 2015، أعلنت أمازون في محاولة منها لرفع معنويات العمَّال عن توسيع بقدر ستة أسابيع من الإجازة مدفوعة الأجر للأمهات والآباء الجدد. شمل هذا التغيير الأهل ممن قاموا بالتبَّني حديثًا أو إنجاب أطفال حديثًا، ويمكن للموظَّفات إضافة هذه الإجازة على إجازات الأمومة الحاليَّة والمغادرة الطبيَّة التي كانت الأمهات الجدد قد أخذنها.[168]

في منتصف عام 2018، كشفت تحقيقات نشرها صحفيون ووسائل إعلام مثلالغارديان عن ظروف العمل الرديئة التي عانى منها العمَّال في مستودعات توزيع أمازون.[169][170] وظهرت مقالة أخرى في وقت لاحق من نفس العام فصَّلت أيضًا ظروف العمل الرديئة التي يعاني منها سائقي التوصيل في أمازون.[171]

أعلن جيف بيزوس في رده على انتقادات عدم قيام أمازون بدفع حد أدنى مقبول للأجور لعمَّالها عن قرار الشركة بالبدء في دفع حد أدنى لأجور عمَّالها في الولايات المتَّحدة والمملكة المتَّحدة بمبلغ لا يقل عن 15 دولار في الساعة الواحدة اعتبارًا من يوم 1 نوفمبر عام 2018.[172] كما تعهدت أمازون بالمشاركة في جهود الضغط الراميَّة لجعل 15 دولارحدًا أدنى للأجور على المستوى الفيدراليّ.[173] قامت أمازون في نفس الوقت الذي رفعت فيه حد الأجور الأدنى بالمبادرة إلى إلغاء الحوافز والجوائز الماليَّة لموظَّفيها الذين يعملون بنظام دوام الساعات.[174]

أعلن عمَّال مستودعات أمازون في عدة بلدان أوروبيَّة من بينهاإيطالياوألمانياوإسبانياوالمملكة المتَّحدة عن إضرابهم في يومالجمعة الأسود عام 2018، وذلك احتجاجًا على ظروف العمل الرديئة والأجور المتدنيَّة.[175]

في مارس عام 2019، أفاد تقرير نقلتهالديلي بيست عن تسجيل خدمات الطوارئ في الولايات المتَّحدة لـ189 اتصالًا من 46 مستودع تابع لأمازون في 17 ولاية أمريكيَّة خلال الفترة الممتدة من عام 2013 حتى عام 2018.[176] كانت جميع اتصالات الطوارئ هذه مرتبطة بعمَّال فكروا بالإقدام على الانتحار أو كان لديهم نزعات أوأفكار انتحاريَّة. نسب العمَّال سبب وصولهم إلى هذه الحالة من الانهيار العصبيّ إلى العزلة الاجتماعيَّة التي فرضتها الشركة عليهم، ودرجة الرقابة المشدَّدة المفروضة عليهم خلال أدائهم لأعمالهم، بالإضافة إلى ظروف العمل الخطيرة والمُستعجلة دائمًا في هذه المستودعات. أخبر أحد موظفي المستودعات السابقين الديلي بيست في مقابلة أنَّ «الأمر شبيهٌ بمستعمرةٍ معزولة من الجحيم التي يُعدُّ فيها إصابة الناس بانهيارات عصبيَّة أمرًا مُتكرر الحدوث على نحوٍ منتظم.»[177]

في 15 يوليو عام 2019، أعلن عمَّال أمازون في كل من الولايات المتَّحدة وألمانيا إضرابهم عن العمل خلال ذروة مبيعات الشركة في «يوم البرايم» التي تقوم فيه أمازون بتخفيضات شاملة على المنتجات المعروضة على منصَّتها. كان الهدف من الإضراب الاحتجاج على الأجور المعيشيَّة المجحفة، وظروف العمل المترديَّة.[178][179]

في مارس عام 2020، أجبرت أمازون عمَّالها فيالمملكة المتَّحدة على العمل لساعات إضافية بغية تلبية طلبات الشراء المتزايدة نتيجة بقاء الناس في بيوتها خلال ذروة الموجة الأولى من جائحة فيروس كورونا، وجاء هذا في الوقت الذي طلبت فيه الحكومة البريطانيَّة من الشركات العمل ممارسةالتباعد الاجتماعي بين عمَّالها.[180] انتقد متحدِّث باسم نقابة جي بي إم أمازون لوضعها الربح فوق إجراءات السلامة.[181] واصلت النقابة حملتها الساعية لرفع الوعي حيال «الظروف المُرهِقة، ووضع أهداف إنتاجية غير واقعيَّة، وممارسة الرقابة، والأعمال الحرَّة المزيفة، ورفض الاعتراف بالنقابات أو التعامل معها ما لم يتم إجبارها على ذلك». كما دعت حكومة المملكة المتَّحدة والهيئات الناظمة المعنية إلى اتخاذ الإجراءات المناسبة لمعالجة هذه المسائل.[182]

في أغسطس عام 2019، نشرتالبي بي سي تقريرًا حول ما يدعى بسفراء أمازون على موقعتويتر حيث أدَّى دعم هؤلاء المستخدمين المتواصل لأمازون وممارستها إلى إثارة شكوك كثير من مستخدمي تويتر إلى كونهم عبارة عنبوتات تستخدمهم أمازون لإنكار وتجاهل أي مسألة تتعلق بظروف عمَّالها.[183]

ذكرت أمازون في بيان خاص أصدرته في عام 2020 إلى مساهميها في الولايات المتَّحدة قول الشركة: «إنَّنا نحترم وندعم الاتفاقيات الأساسيَّة لمنظَّمة العمل الدوليَّة، وإعلانمنظَّمة العمل الدوليَّة بشأن المبادئ والحقوق الأساسيَّة في العمل،والإعلان العالميّ لحقوق الإنسان الصادر عنالأمم المتَّحدة. لطالما كان العمل بمبادئ حقوق الإنسان العالميَّة هذه مُطبَّقًا في أمازون منذ أمد طويل، ويُدلِّل تقنينها على دعمنا لحقوق الإنسان الأساسيَّة وكرامة العمَّال في كل مكانٍ نعمل فيه».[184]

في 27 نوفمبر عام 2020، أكدَّتمنظَّمة العفو الدوليَّة تعرض صحة وسلامة العاملين في أمازون لمخاطر جمَّة منذ بدءجائحة فيروس كورونا حيث فشلت أمازون في ضمان إجراءات الأمان الرئيسيَّة لعامليها في كل منفرنسا،وبولندا،والمملكة المتَّحدة،والولايات المتَّحدة خلال يومالجمعة الأسود الذي يُعدّ أحد أكثر أوقات العام إقبالًا على الشراء وانشغالًا في الطلبات بالنسبة للشركة. إذ عرَّض عمَّال أمازون صحتهم وحياتهم للخطر لضمان توصيل السلع المطلوبة إلى منازل العملاء مما ساعد أمازون على تحقيق أرباح فلكيَّة.[185]

تضارب المصالح مع وكالة المخابرات المركزية والبنتاغون

[عدل]

في عام 2013، استطاعت أمازون إبرام عقد بقيمة 600 مليون دولار معوكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكيَّة وهو ما يُمثِّلتضاربًا مُحتملًا في المصالح من ناحية تغطية صحيفةواشنطن بوست المملوكة من قبل جيف بيزوس لوكالة المخابرات المركزيَّة.[186] أشارت رئيسة مركز دراسات الأمن القوميّ كيت مارتن إلى أنَّ العقد يُشكِّل تضاربًا مُحتملًا خطيرًا في المصالح بالنسبة لصحيفة كبرى مثل واشنطن بوست على اعتبار أنَّها غدت فعليًا على عقد مع الجزء الأكثر سريَّة من الحكومة الأمريكيَّة.[187] تبِعَ هذا إبرام أمازون لعقد آخر بقيمة عشرة مليارات دولار معوزارة الدفاع الأمريكيَّة.[188]

إلغاء ضريبة الأشخاص في سياتل

[عدل]

في مايو عام 2018، هدَّدت أمازون مجلس إدارة مدينةسياتل بعد اقتراح الأخيرلضريبة رؤوس على الشركات من شأنها تمويل الخدمات المُقدَّمةللمشردين ومساكن أصحاب الدخل المحدود في المدينة. كان من شأن الضريبة جعل أمازون تدفع 800 دولار على كل واحد من موظفيها أو ما تُعادل نسبته 0.7% من متوسط رواتبهم.[189] أوقفت أمازون تشييد بناء جديد تابع لها، وهدَّدت بإيقاف جميع استثماراتها في المدينة انتقامًا لهذه المبادرة. ووصل بها الأمر أن موَّلت حملة لإلغاء القانون وهو ما حصل بالفعل بعد نحو شهر من إقراره بعدما اضطر المجلس للإذعان للضغوط التي مارستها الشركة العملاقة عليه.[190]

مركز عمليات أمازون بناشفيل

[عدل]

كانت الميزات التي منحها المجلس الحضريّ لمدينةناشفيلومقاطعة دافيدسون لشركة أمازون من أجل افتتاح مركز امتياز عمليات في المدينة محطًا للجدال حيث تضمن الأمر قرارًا أصدرته وزارة التنمية الاقتصاديَّة والمجتمعيَّة الخاصَّة بولاية تنيسي يقضي بإبقاء كامل شروط الاتفاق بين الحكومة المحلية وأمازون سريًا. تضَّمنت الميزات الممنوحة لأمازون منحًا وائتمانات ضريبيَّة بما مجموعه 102 مليون دولار مقابل افتتاح الشركة لمبنى مكاتب مُصغَّر، بالإضافة إلى منحة نقديَّة بقيمة 65 مليون دولار لتسديد نفقات رأس المال، وهذا مقابل خلق أمازون لخمس ألاف فرصة عمل جديدة خلال مدة سبع سنوات.[191]

دعت منظَّمة تحالف تنيسي للحكومة المفتوحة إلى المزيد منالشفافية.[191] في حين حثَّت منظَّمة محلية أخرت تُدعى بالتحالف الشعبي للترانزيت والإسكان والتوظيف على عدم إعطاء أمازون لمبالغ من المال العام بل اعتبرت أنَّه يجب عوضًا عن ذلك إنفاق هذا المال في بناء مشاريع إسكان عام جديدة للطبقة الفقيرة العاملة والمشردين، وزيادة الاستثمار في وسائل النقل العام التي يستعملها أهل المدينة.[192] هذا وقد اعتبر مراقبون أنَّ هذا النوع من المزايا والحوافز الممنوحة للشركات الضخمة لا يُسهم في تحسين الاقتصاد المحليّ.[193]

في نوفمبر عام 2018، انتقدت كل من نقابة عمَّال إطفاء مدينة ناشفيل والفرع المحليّ من تنظيم أخوة الشرطة[194] مقترح منح أمازون حوافز ماليَّة بقيمة 15 مليون دولار حيث وصفته المنظَّمة الأخيرةبرفاه الشركات المموَّل حكوميًا.[195]

في فبراير عام 2019، وافق مجلس المدينة على منح مازون مبلغًا ماليًا جديدًا بقيمة 15.2 مليون دولار بداعي تمويل البنية التحتيَّة، وهذا رغم اعتراض ثلاثة من أعضاء المجلس على المقترح ومن ضمنهم أنجي هندرسون التي وصفته بـ«المحسوبية».[196]

تقنية التعرف على الوجوه وإنفاذ القانون

[عدل]

كشفت طلبات قانونيَّة مكفولة بموجبقانون حرية المعلومات قيام أمازون بتزويد قوات الأمن في الولايات المتَّحدة بمعدَّات تقنيَّة خاصَّةبالتعرف على الوجوه وخدمات استشاريَّة على صلة بالأمر، وهذا رغم المعارضة العلنيَّة التي عبَّرت عنها أمازون تجاه الرقابة الحكوميَّة السريَّة. تضَّمنت المرحلة التجريبيَّة الأولى مدينةأورلاندو بولايةفلوريدا،ومقاطعة واشنطن بولايةأوريغون. عرضت أمازون على مقاطعة واشنطن ربطها بعملاء حكوميين أخرين مهتمين ببرمجية التعرف على الوجوه خاصتها، ومصنِّع للكاميرات القابلة للارتداء. عبَّر تحالف مؤلَّف من مجموعات معنيَّة بشؤون الحقوق المدنيَّة معارضته لهذه المشاريع حيث أبدوا قلقهم إزاء دورها الذي قد يساعد على توسيع نطاق الرقابة، فضلًا عن كونها عرضة لإساءة استخدامها. يمكن لتقنية التعرّف على الوجوه الخاصَّة بأمازون أتمتة تعريف وتتبع أي شخص، ولا سيما في سياق حصول إدماج محتمل لهذه التقنية مع الكاميرات القابلة للارتداء التي تستعملها الشرطة.[197][198][199] أعربت سلطات مدينة أورلاندو عن نيتها عدم استعمال التقنية، بيدَّ أنَّها تركت الباب مفتوحًا أمام احتمال عدولها عن هذا القرار. وكان قد وجاء ذلك على خلفية ردود الفعل السلبيَّة حيال الأمر.[200]

الوصول إلى البيانات الصحية الحكومية بالمملكة المتحدة

[عدل]

أبرمت الحكومة البريطانيَّة عقدًا مع أمازون يعطي الأخيرة وصولًا كاملًا لمعلومات الرعاية الصحيَّة التي تنشرهاهيئة خدمات الصحة الوطنيَّة البريطانيَّة.[201] يستطيع جهاز أليكسا الذي تنتجه أمازون الاستفادة من هذا العقد مثلًا للإجابة على الأسئلة الطبيَّة، ولكن مع ذلك يمكن لأليكسا استقاء إجاباتها من مصادر معلومات أخرى. كما سيسمح هذا العقد الذي لا يشمل بيانات المرضى، للشركة بالتسويق لمنتجاتها وبيعها. يمنح العقد الشركة حرِّية الوصول إلى المعلومات المرتبطة بأعراض الأمراض، وأسباب حدوثها، وتعاريف الحالات، وجميع المواد والبيانات الأخرى الخاضعة لحقوق النشر. يمكن لأمازون بعدها إنشاء منتجات وتطبيقات وخدمات حوسبة سحابيَّة جديدة و/أو برمجيات مرتبطة. لن تستطيع هيئة خدمات الصحة الوطنيَّة الاستفادة ماليًا من هذه المنتجات والخدمات. كما يسمح العقد لأمازون بمشاركة جميع هذه المعلومات مع أطراف ثالثة. اعتبرت الحكومة أنَّ السماح لجهاز أليكسا بتقديم استشارة طبيَّة احترافيَّة سيساعد من التخفيف من الضغط الذي يواجهه الأطباء والصيادلة البريطانيين.[202]

جمع البيانات والمراقبة

[عدل]

في 17 فبراير عام 2020، تناول وثائقي أنتجه برنامج بانوراما كمية البيانات الهائلة التي تجمعها الشركة واتجاهها إلى ممارسة مزيد من الرقابة مما أدَّى إلى إبداء عدد من السياسيين والمشرِّعين في الولايات المتَّحدة وأوروبا لقلقهم حيال الأمر.[203][204]

شكاوى ممارسة الاحتكار

[عدل]

في 11 يونيو عام 2020، أعلنالاتحاد الأوروبيّ عن توجيهه التهم بحق أمازون على طريقة معاملتها للأطراف الثالثة من بائعي التجارة الإلكترونيَّة.[205]

في يوليو عام 2020، اُتهِمت أمازون وعمالقة التقانةأبل،وغوغل،وفيسبوك باتبَّاع استراتيجيات احتكاريَّة مؤذية ونافذة لسحق منافسيها المحتملين في السوق.[206] وفي 29 يوليو عام 2020، ظهر الرؤساء التنفيذيين لهذه الشركات في اتصال بالفيديو عن بعد أمام اللجنة الفرعيَّة لمكافحة الاحتكار التابعةلمجلس النواب الأمريكيّ حيث تمَّت مساءلتهم بخصوص هذا الأمر.[207] في أكتوبر عام 2020، أصدرت الفرعيَّة لمكافحة الاحتكار التابعة لمجلس النواب الأمريكيّ تقريرًا اتَّهم أمازون بإساءة موقعها الاحتكاريّ في قطاع التجارة الإلكترونيَّة حتى تنافس الباعة منافسةً غير عادلة على منَّصتها.[208]

معاداة التلقيح والطب الزائف

[عدل]

كثيرًا ما احتلَّت الكتب ومقاطع الفيديوالمعادية للتلقيح والعلاجات الزائفة غير المثبتة أكاديميًا لمرضالسرطان مراتب عاليَّة على موقع أمازون. يكمن السبب في هذا نتيجة المراجعات الإيجابيَّة التي ينشرها مؤيدي هذه الطرق غير المُثبتة أو تلاعب جماعاتنظريات المؤامرةبخوارزميات الموقع وليس لأن أمازون تحاول تشجيع هذا النوع من المواد.[209][210]

وجدت مجلة وايرد أنَّ خدمةبرايم فيديو كانت ممتلئة بوثائقياتالعلوم الزائفة المروِّجة لمختلف ألوان وأشكال نظريات المؤامرة والتي تسعى لإقناع المشاهدين بعلاجات غير مثبتة من أجل جني الأرباح.[211]

عبَّر عضومجلس النواب عن ولايةكاليفورنيا آدم شيف عن قلقه إزاء قيام أمازون بنشر وتوصية منتجات ومحتوى يشجع الأهل على عدم تلقيح أطفالهم. قاما أمازون بعد ذلك بإزالة خمس وثائقيات معادية للتلقيح.[212] كما أزالت الشركة اثنا عشر كتابًا يدَّعي أنَّ المبيّضات تشفي الملاريا والتوحد عند الأطفال دون أي أدلة علمية. وجاء هذا عقب تقرير إخباريّ بثَّتهإن بي سي نيوز عن قيام أهل باستخدام المبيّض في محاولة لعلاج التوحد عند أطفالهم.[213]

مطالب الرقابة الحكومية

[عدل]

صرحت أمازون بأنها «ملتزمة بالتنوع والإنصاف والشمول»، ولكن كان يُنظر إليها على أنها مُلزمة لمطالب الرقابة في العديد من البلدان.[214] في عام 2021، امتثل موقع أمازون الصيني لأمر صادر عن الحكومة الصينية، وأزال مراجعات العملاء وتقييماتهم لكتاب كتب عن خطابات الرئيس شي جين بينغ وكتاباته. إلى جانب ذلك، تم تعطيل قسم التعليقات.[215] في عام 2022، التزمت الشركة بمطلب حكومة الإمارات وقيدت منتجات LGBTQ على موقعها الإلكتروني الإماراتي. كشفت الوثائق أنه تحت التهديد بعقوبات غير معروفة ، قامت أمازون بإزالة عمليات البحث عن أكثر من 150 كلمة رئيسية تتعلق بمنتجات LGBTQ. علاوة على ذلك، تم حظر عدد من عناوين الكتب أيضًا، بما في ذلك «تجربتي السحاقية مع الوحدة» من تأليف ناجاتا كابي، و «النوع الجنساني: مذكرات» لمايا كوبابي ، و «النسوية السيئة» لروكسان جاي.,[216][217] قالت أمازون إنها مقيدة «بالامتثال للقوانين واللوائح المحلية للدول التي نعمل فيها».[214]

الاستجابة لجائحة فيروس كورونا

[عدل]

تعويض عن المخاطر والعمل الإضافي

[عدل]

أعلنت أمازون عن سياسات جديدة لمكافأة عمَّالها في الصفوف الأماميَّة لمواصلتهم العمل خلال الأزمة. كانت إحدى هذه السياسات التي أعلنت عنها الشركة في 16 مارس عام 2020 هي زيادة مؤقَّتة بقيمة دولارين في الساعة الواحدة. انتهى العمل بهذه الزيادة في شهر يونيو عام 2020.[218] كما أعلنت أمازون عن سياسة مكَّنت عمَّالها من أخذ عدد غير محدود من الإجازات غير مدفوعة. ظلت هذه السياسة قائمة بضعة أشهر حيث انتهى العمل بها يوم 30 أبريل عام 2020.[219]

توظيف عمال جدد نتيجة الجائحة

[عدل]

وضعت أمازون قيودًا على بيع المنتجات الكماليَّة غير الأساسيَّة تجاوبًا معجائحة فيروس كورونا. في مارس عام 2020، وظَّفت الشركة نحو 100 ألف عامل جديد فيالولايات المتَّحدة وحدها للمساعدة على تحمل ضغط الطلبات المتزايدة لشراء المنتجات الأساسيَّة مثل الطعام والمعدَّات الطبيَّة. كما أشارت الشركة إلى أنَّ درجة الانضغاط وصلت إلى حد عدم استطاعتها تلبية طلبات العملاء الجدد فورًا واضطرت لوضعهم على قوائم انتظار. أعلنت الشركة في أبريل من نفس العام عن تعيينها ما يصل إلى 75 ألف عامل جديد لمساعدتها في تحمل الطلب المتزايد للشراء من على موقعها نتيجة الجائحة.[220]

مظاهرات الموظفين خلال الجائحة

[عدل]

خرج كثير من العمَّال فيمستودعات أمازون فيالولايات المتَّحدةوفرنساوإيطاليا في مظاهرات خلالجائحة فيروس كورونا. نقلت البي بي سي عن وجود حالات إصابة مؤكَّدة بفيروس كورونا في أكثر من خمسين موقع عمل تابع للشركة.[220] كان سبب المظاهرات هو الاحتجاج على سياسة الشركة في توكيل العمَّال لورديات اعتياديَّة رغم تسجيل العديد من حالات الإصابة بالفيروس بين صفوفهم.[221] انتقدت بعض النقابات تصرف أمازون على هذا النحو وكأن الأمور تجري على طبيعتها، وهذا بالرغم من انتشار فيروس مميت أزهق حياة مئات آلاف الأشخاصوتسبب بشل الاقتصاد العالميّ. كما دعت هذه النقابات إلى إغلاق مستودعات التوزيع فورًا في حال عدم ضمان وسائل الأمان والسلامة للعاملين فيها.[221] واجهت الشركة فيإسبانيا شكاوى قانونيَّة على سياستها.[222] لم تقم أمازون بإغلاق مستودعاتها إلَّا في حال أجبرتها السلطات على ذلك أو نتيجة خروج مظاهرات، وهذا رغم تسجيل حالات إصابة في 19 مستودع تابع للشركة في الولايات المتَّحدة. كتبت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيّ رسالة مفتوحة إلى بيزوس في مارس عام 2020 عبَّروا فيها عن قلقهم إزاء سلامة العمَّال.[223]

في 30 مارس عام 2020، قامت الشركة بفصل كريستشن سمولز من عمله بعدما نظَّم الأخير مظاهرة في مستودع الشركةبجزيرة ستاتن. دافعت أمازون عن قرارها بفصل سمولز بحجة أنَّه كان يجب عليه في وقتها الانعزال وقيامه بقيادة مظاهرة عرَّض صحة العمَّال للخطر.[221] وصف سمولز رد الشركة هذا بـ«السخيف».[224] وبعدها أعلنت المدعية العامَّةلولاية نيويورك ليتيتيا جيمس بنظرها في اتخاذ ثأر قانونيّ على قرار الفصل الذي وصفته بالغير أخلاقيّ والغير إنسانيّ.[221] كما دعتالمجلس الوطنيّ للعلاقات العمَّاليَّة إلى فتح تحقيق في فصل سمولز. واتَّهم سمولز نفسه الشركة بالانتقام منه بسبب تنظيمه للمظاهرة ليس إلَّا.[224] أكَّدت أمازون تسجيل إصابة واحدة بفيروس كورونا في مستودعها بجزيرة ستاتن، ولكن يعتقد العمَّال هناك بوجود عدد أكبر من الإصابات، ويقولون أنَّ الشركة لم تتكلف حتى بعناء تعقيم مبنى المستودع، أو تزويدهم بأدوات الحماية الضروريَّة، ولم تعلمهم بوجود حالات إصابة مُحتملة.[223] هذا وقد أشار سمولز إلى حقيقة وجود الكثير من العمَّال في المستودع الواقعين ضمن الفئات العمريَّة الأضعف والأكثر عرضة للخطر جراء إصابتها بالفيروس، وأنَّ المظاهرة التي خرجت اقتصرت مطالبها على تعقيم المبنى، واستمرار دفع رواتبهم خلال هذه الفترة.[224] أمَّا ديريك بالمر وهو عامل آخر في منشأة جزيرة ستاتن فكان قد أخبرذا فيرج بأنَّ الشركة سرعان ما تتواصل مع العمَّال عبرالرسائل النصيَّةوالبريد الإلكترونيّ عند احتياجهم لعمَّال حتى يقوموا بعمل لساعات إضافيَّة، ولكنهم لم يخبروا أحدًا بإصابة أحد زملائهم بالفيروس حتى يتخذوا احتياطاتهم، بل ينتظرون لأيام ويرسلون المدراء ليخبروا العمَّال شخصيًا بالأمر.[223] تدَّعي أمازون أنَّ عدد العمَّال الذين خرجوا في المظاهرة بمستودعها بجزيرة ستاتن لم يتجاوز الخمسة عشر من أصل خمسة ألاف عامل.[225] في حين وصفت مصادر إعلاميَّة أخرى خروج أعداد أكبر بكثير.[223]

في 14 أبريل عام 2020، فصلت أمازون اثنين من عمَّالها بداعي «انتهاكهما المتكرر للسياسات الداخليَّة»، وجاء ذلك بعدما مرَّر هذين العاملين عريضة داخليَّة لمعالجة مسألة المخاطر الصحيَّة التي يتعرض لها عمَّال المستودعات.[226]

في 4 مايو عام 2020، أعلن نائب رئيس أمازونتيم براي استقالته من منصبه احتجاجًا على طرد العمَّال الذين فضحوا افتقار مستودعات الشركة لوسائل الحماية الضروريَّة من فيروس كورونا مثل النقص فيالكمامات، وفشل الشركة في تطبيق قياسلدرجات حرارة العمَّال والتي كانت قد تعَّهدت بها الشركة. وقال أنَّ قرارات الفصل لم تكن سوى «محض هراء»، وأنَّ الهدف من وراءها كان لخلق مناخ من الخوف في مستودعات الشركة.[227]

أعلن جيف بيزوس في تقرير أرباح الشركة للربع الأول من العام عن توقّع أمازون إنفاق أربعة مليارات دولار أو أكثر (أرباح الربع الثاني العاملة المتوقَّعة) على المسائل المرتبطة بفيروس كورونا مثل معدَّات الحماية الشخصيَّة، وزيادة الأجور التي يتقاضاها العمَّال عن ساعة العمل الواحدة، وتوسيع قدرة الشركة في إجراء فحوص الكشف عن الإصابة بكوفيد-19. كان الهدف من هذه الإجراءات تحسين مستوى السلامة وضمان صحة مئات ألاف الموظَّفين الذين يعملون لدى الشركة.[228]

أعلنت أمازون أنَّ عدد حالات الإصابة التي سجَّلتها الشركة بين موظَّفيها بلغ 19,816 حالة أصيبت بالفيروس خلال الفترة من مطلع عام 2020 وحتى شهر سبتمبر من نفس العام.[229]

الإغلاق في فرنسا

[عدل]

رفعت مجموعة التضامن الوحدويّ الديمقراطيّ النقابيَّةدعوى قضائيَّة على أمازون بسبب ظروف العمل غير الأمنة التي يواجهها عمَّال الشركة في البلاد. أدَّى هذا إلى إصدار محكمة فرنسيَّة فينانتير حكمًا بتاريخ 15 أبريل عام 2020 يأمر الشركة بالحد من توصيلهاللمواد الغذائيَّة والمنتجات الطبيَّة الأساسيَّة ومنتجاتالنظافة الشخصيَّة أو الاستمرار بالعمل مع دفع غرامة يوميَّة بقيمة مليون يورو. صرَّحت أمازون عن نيتها استئناف الحكم وفي اليوم التالي أغلقت ستة من مستودعاتها في فرنسا حتى يوم 21 أبريل لتقييم الوضع.[230]

الجماعات الضاغطة

[عدل]

تعمل أمازون على ممارسة الضغط علىالحكومة الفيدراليَّة الأمريكيَّة وحكوماتالولايات المحليَّة في عدد من المسائل التي توليها الشركة اهتمامًا مثل تطبيق جباية ضريبة المبيعات على عمليات الشراء الإلكترونيَّة، وإجراءات سلامة وسائط النقل، وحمايةالبياناتوالخصوصية وحقوقالملكية الفكريَّة. تشير المستندات التنظيميَّة إلى تركيز جهود أمازون الضاغطة علىالكونغرس الأمريكيّ،وهيئة الاتصالات الفيدراليَّة،والاحتياطي الفيدراليّ. إذ أنفقت أمازون في جهودها للضغط في الولايات المتَّحدة نحو 3.5 مليون دولار في عام 2013، ونحو 5 ملايين دولار في عام 2014، ونحو 9.5 في عام 2015.[231]

كان موقع أمازون من الشركات الأعضاء في مجلس التبادل التشريعيّ الأمريكيّ حتى أسقط عضويته بعد خروج مظاهرات في اجتماع للمساهمين بالمجلس بتاريخ 24 مايو عام 2012.[232]

في عام 2014، زادت أمازون من جهودها الضاغطة مع استعدادها لجعلإدارة الطيران الفيدراليَّة توافق على برنامجها للتوصيل والشحنبالطائرات المُسيَّرة عن بعد حيث وكَّلت شركة أكين غامب شتراوس هوير أند فيلد المختصَّة بممارسة الضغوط بالأمر في شهر يونيو من ذلك العام.[233] أجتمعَ ممثِّلون عن أمازون ومرافقيهم من الجماعات الضاغطة بمسؤولين من إدارة الطيران الفيدراليَّة، ولجان حكوميَّة مختصَّة بقطاع الطيران فيواشنطن العاصمة لشرح خطط أمازون حول توصيل الطرود بهذه التقنية.[234] في سبتمبر عام 2020، حقَّقت الشركة تقدمًا في طريقها للحصول على شهادة هامَّة من الوكالة بهذا الشأن.[235]

في عام 2019، أنفقت أمازون 16.8 مليون دولار في مساعيها للضغط على الحكومة والمشرٍّعين، وكان لديها فريق مؤلَّف من 104 عضو من جماعات ضاغطة يعلمون لصالحها. وهذا ارتفاع في الإنفاق عن العام الذي سبقه حين أنفقت 14.4 مليون دولار.[236]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^وصلة مرجع:https://www.businessinsider.in/strategy/how-amazon-got-its-name/articleshow/64068170.cms.
  2. ^ابجدهومذكور في:Amazon.com, Inc. 2016 Annual Report. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية. تاريخ النشر: 12 أبريل 2017.
  3. ^وصلة مرجع:https://digital-strategy.ec.europa.eu/en/policies/list-designated-vlops-and-vloses#ecl-inpage-amazon.
  4. ^"Amazon.co.uk: Low Prices in Electronics, Books, Sports Equipment & more". اطلع عليه بتاريخ2023-02-01.
  5. ^وصلة مرجع:http://www.imdb.com/pressroom/. الوصول: 27 ديسمبر 2017.
  6. ^وصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/node/33061/html.
  7. ^مسار الأرشيف:https://web.archive.org/web/20190927070100/https://ir.aboutamazon.com/node/33061/html.
  8. ^ابوصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/node/33061/html. مسار الأرشيف:https://web.archive.org/web/20190927070100/https://ir.aboutamazon.com/node/33061/html.
  9. ^"Amazon.com, Inc. 2016 Annual Report"(PDF) (بالإنجليزية). 12 Apr 2017.Jeffrey P. Bezos. Mr. Bezos has been Chairman of the Board of Amazon.com since founding it in 1994 and Chief Executive Officer since May 1996.
  10. ^وصلة مرجع:https://edition.cnn.com/2021/05/26/tech/jeff-bezos-andy-jassy-amazon-ceo/index.html. الاقتباس:Amazon founder Jeff Bezos will officially step down from his role as chief executive on July 5, he announced during the company's annual shareholder meeting Wednesday..
  11. ^وصلة مرجع:https://www.cnbc.com/2021/02/02/jeff-bezos-to-step-down-as-amazon-ceo-andy-jassy-to-take-over-in-q3.html.
  12. ^وصلة مرجع:https://edition.cnn.com/2021/05/26/tech/jeff-bezos-andy-jassy-amazon-ceo/index.html.
  13. ^"تقرير سنوي".
  14. ^"بيان صحفي".
  15. ^ابجدوصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/officers-and-directors/default.aspx.
  16. ^وصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/officers-and-directors/person-details/default.aspx?ItemId=77e8eab4-2746-4dae-8676-0e6e13d81f3f.
  17. ^مسار الأرشيف:https://web.archive.org/web/20221002011211/https://www.bizjournals.com/seattle/news/2021/11/12/amazon-board-member-announces-retirement.html.
  18. ^وصلة مرجع:https://techcrunch.com/2010/12/17/rubinstein-amazon-board/#:~:text=Former%20Palm%20CEO%20Jon%20Rubinstein,of%20Palm%20earlier%20this%20year..
  19. ^وصلة مرجع:https://www.geekwire.com/2012/amazon-board-adds-fannie-mae-doj-official-jamie-gorelick/.
  20. ^ابوصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/officers-and-directors/person-details/default.aspx?ItemId=6dc74367-94cb-4df6-8f90-c7883edda646.
  21. ^وصلة مرجع:https://www.geekwire.com/2014/former-mtv-ceo-judy-mcgrath-joins-amazons-board/#:~:text=Former%20MTV%20Networks%20CEO%20Judy,an%20SEC%20filing%20this%20morning..
  22. ^وصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/officers-and-directors/person-details/default.aspx?ItemId=23163ac5-9ede-4917-ad81-8c152448be62.
  23. ^وصلة مرجع:https://www.geekwire.com/2016/amazon-names-cornell-tech-founding-dean-xerox-veteran-daniel-huttenlocher-board/#:~:text=Amazon%20announced%20today%20that%20Daniel,founding%20dean%20and%20vice%20provost..
  24. ^وصلة مرجع:https://www.wsj.com/articles/former-pepsico-ceo-indra-nooyi-joins-amazons-board-11551134301#:~:text=Indra%20Nooyi%2C%20the%20former%20chief,her%20to%20its%20audit%20committee..
  25. ^وصلة مرجع:https://www.reuters.com/article/amazon-board/ex-nsa-chief-keith-alexander-joins-amazon-board-idUSKBN261066.
  26. ^وصلة مرجع:https://www.geekwire.com/2021/andy-jassy-will-join-amazons-board-directors-takes-ceo-reins-jeff-bezos/.
  27. ^"وسائل الإعلام".
  28. ^وصلة مرجع:https://ir.aboutamazon.com/officers-and-directors/person-details/default.aspx?ItemId=a35dc7a0-74ea-4038-8811-32cbe0b402bb.
  29. ^ابج"Amazon.com, Inc. Annual Report 2021 SEC 10-K"(PDF) (بالإنجليزية).{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  30. ^ابج"تقرير 10-k". 7 فبراير 2025.
  31. ^وصلة مرجع:https://finance.yahoo.com/quote/AMZN/.
  32. ^Jopson، Barney (12 يوليو 2011)."Amazon urges California referendum on online tax".Financial Times.مؤرشف من الأصل في 2011-07-14. اطلع عليه بتاريخ2011-08-04.
  33. ^Synergy Research Group, Reno, NV."Microsoft Cloud Revenues Leap; Amazon is Still Way Out in Front - Synergy Research Group".srgresearch.com. مؤرشف منالأصل في 2019-05-04.
  34. ^""أمازون" تدخل سباق إنترنت الفضاء.. وتستعد لمنافسة "ستارلينك"".سكاي نيوز عربية. مؤرشف منالأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ2023-12-03.
  35. ^"Amazon.com, Form 10-K, Annual Report, Filing Date Jan 30, 2013"(PDF). SEC database. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2019-04-12. اطلع عليه بتاريخ2013-02-26.
  36. ^"Now you can visit Amazon.de in Dutch".Amazon news. 4 أكتوبر 2016. مؤرشف منالأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ2016-10-19.
  37. ^"Amazon jedną nogą w Polsce". مؤرشف منالأصل في 2017-01-11. اطلع عليه بتاريخ2016-10-19.
  38. ^"Amazon Germany now available in Turkish". 10 نوفمبر 2016. مؤرشف منالأصل في 2019-01-16. اطلع عليه بتاريخ2017-02-20.
  39. ^"Inside Amazon: Wrestling Big Ideas in a Bruising Workplace".The New York Times. 16 أغسطس 2015. مؤرشف منالأصل في 2019-05-28.
  40. ^Cheng، Evelyn (23 سبتمبر 2016)."Amazon climbs into top 5 biggest US companies by market cap". مؤرشف منالأصل في 2019-05-10.
  41. ^"CNN Arabic - "Amazon" تستحوذ رسمياً على "سوق.كوم".. وحمدان بن محمد: يؤكد ذلك مكانة دبي كمركز إقليمي لأفضل الشركات في العالم".CNN Arabic (بar-AR). Archived fromthe original on 2019-03-30. Retrieved2017-03-28.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  42. ^"أمازون تشتري أكبر موقع للتجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط".BBC Arabic (بالإنجليزية البريطانية). 28 Mar 2017. Archived fromthe original on 2018-12-29. Retrieved2017-03-28.
  43. ^Amazon clinches deal to buy Middle East online retailer Souq.comنسخة محفوظة 25 أغسطس 2017 على موقعواي باك مشين.
  44. ^بلومبرغ، اقتصاد الشرق مع (10 فبراير 2024)."بيزوس يبيع أسهماً في أمازون بملياري دولار لأول مرة منذ 2021".اقتصاد الشرق مع بلومبرغ. مؤرشف منالأصل في 2024-02-25. اطلع عليه بتاريخ2024-02-10.
  45. ^"Amazon - 21 Year Stock Price History | AMZN".www.macrotrends.net. مؤرشف منالأصل في 2019-01-17. اطلع عليه بتاريخ2018-10-27.
  46. ^"قيمة أمازون تصل إلى 2 تريليون دولار مدعومة بالذكاء الاصطناعي".Asharq News. 28 يونيو 2024. مؤرشف منالأصل في 2024-06-28. اطلع عليه بتاريخ2024-06-29.
  47. ^"2007 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2019-01-13.
  48. ^"2008 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2019-01-13.
  49. ^"2009 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2019-01-13.
  50. ^"2010 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2018-11-11.
  51. ^"2011 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2018-11-11.
  52. ^"2012 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2019-01-13.
  53. ^"2013 Annual Report".Ir.aboutamazon.com. مؤرشف منالأصل في 2019-01-13.
  54. ^Neate, Rupert (29 Jan 2015)."Amazon reports $89bn in sales last year as shares jump 11% after hours".الغارديان (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-08-16. Retrieved2018-11-07.
  55. ^Roettgers, Janko (28 Jan 2016)."Amazon Clocks $107 Billion In Revenue In 2015".Variety.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-11-30. Retrieved2018-11-07.
  56. ^"Amazon sales hit $136B in 2016; dollar hurts overseas business".The Seattle Times (بالإنجليزية الأمريكية). 2 Feb 2017. Archived fromthe original on 2020-10-25. Retrieved2018-11-07.
  57. ^"Amazon 2017 sales jump by nearly a third".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 1 Feb 2018. Archived fromthe original on 2020-09-16. Retrieved2018-11-07.
  58. ^"2018 Annual Report"(PDF). مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-11-27.
  59. ^"2019 Annual Report"(PDF). مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-07-21.
  60. ^Kleinman، Alexis (23 أبريل 2014)."Amazon Prime Just Got Way Better With A Ton Of Old HBO Shows".The Huffington Post. مؤرشف منالأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ2014-04-23.
  61. ^"Amazon is selling facial recognition to law enforcement — for a fistful of dollars" (بالإنجليزية الأمريكية). 22 May 2018. Archived fromthe original on 2020-10-15.
  62. ^Jeong، May (13 أغسطس 2018).""Everybody immediately knew that it was for Amazon": Has Bezos become more powerful in DC than Trump?".Vanity Fair. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-09-14.نسخة محفوظة 28 Dec 2020 على موقعأرشيف.تودي
  63. ^Leiber، Nick (7 ديسمبر 2011)."Amazon Lure's Shoppers Away from Stores".Bloomberg BusinessWeek. مؤرشف منالأصل في 2016-03-29. اطلع عليه بتاريخ2011-12-07.
  64. ^Jean-Philippe Cavaillez (5 Mar 2019)."Plateforme logistique Amazon : bras de fer dans l'Est lyonnais".Le Progrès (بالفرنسية). p. 10. Archived fromthe original on 2020-10-24.
  65. ^Chen، Walter (26 أغسطس 2016)."How Not To Create A Toxic Culture, Courtesy Of Ex-Amazon Employees".Inc.com. مؤرشف منالأصل في 2020-07-29. اطلع عليه بتاريخ2019-04-18.
  66. ^McCracken, Harry (12 Apr 2019)."Meet Peccy, the bizarre, beloved mascot you didn't know Amazon had".Fast Company (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-11-25. Retrieved2019-04-18.
  67. ^Matsakis، Louise (2 أكتوبر 2018)."Why Amazon Really Raised Its Minimum Wage to $15".Wired. مؤرشف منالأصل في 2021-01-07.
  68. ^Stone، Brad (18 يوليو 2009)."Amazon Erases Orwell Books From Kindle".The New York Times.مؤرشف من الأصل في 2010-04-10. اطلع عليه بتاريخ2010-03-27.
  69. ^Gibson، Kate (5 سبتمبر 2018)."Bernie Sanders targets Amazon, Walmart with 100% tax".CBS. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-09-14.
  70. ^US patent 5960411, Hartman; Peri (Seattle, Washington),Jeffrey P. Bezos (Seattle, Washington), Kaphan; Shel (Seattle, Washington), Joel Spiegel (Seattle, Washington), "Method and system for placing a purchase order via a communications network", issued 1997-09-12 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-12-29. اطلع عليه بتاريخ2023-09-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  71. ^Khan، Lina (يناير 2017)."Amazon's Antitrust Paradox".Yale Law Journal. ج. 126 ع. 3: 564–907. مؤرشف منالأصل في 2020-12-30. اطلع عليه بتاريخ2020-12-28.
  72. ^Baum، Andrew (23 أكتوبر 2015)."Amazon Wins Ruling on Results for Searches on Brands It Doesn't Sell".The National Law Review. Foley & Lardner. مؤرشف منالأصل في 2020-07-27. اطلع عليه بتاريخ2015-12-21.
  73. ^Slatterly، Brennon."Amazon 'Glitch' Yanks Sales Rank of Hundreds of LGBT Books".PC World. مؤرشف منالأصل في 2012-07-28. اطلع عليه بتاريخ2012-07-28.
  74. ^Armstrong، Paul (14 أبريل 2009)."Amazon: 'Glitch' caused gay censorship error". CNN. مؤرشف منالأصل في 2020-10-24. اطلع عليه بتاريخ2020-05-17.
  75. ^Burns, John F.; Cowell, Alan (2 Dec 2010)."Swedish Court Confirms Arrest Warrant for WikiLeaks Founder (Published 2010)".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-11-09. Retrieved2020-12-28.
  76. ^"The HSUS v. amazon.com, Inc., et al. (Animal fighting materials) | The Humane Society of the United States". Hsus.org. مؤرشف منالأصل في سبتمبر 25, 2010. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 29, 2010.
  77. ^Saint، Nick (11 نوفمبر 2010)."Amazon Caves: Pedophile Guide Pulled From The Kindle Store (AMZN)".San Francisco Gate.مؤرشف من الأصل في 2010-11-13. اطلع عليه بتاريخ2010-11-11.
  78. ^"Amazon no longer selling guide for pedophiles". Associated Press. 11 نوفمبر 2010.مؤرشف من الأصل في 2010-11-14. اطلع عليه بتاريخ2010-11-11.
  79. ^Raice, Shayndi (20 Dec 2011)."Groupon Launches Anti-Amazon Promotion of Sorts".WSJ (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-07-25. Retrieved2019-02-20.
  80. ^"Focus on Mobile Commerce – While some still cry, others fight back".Internet Retailer. مؤرشف منالأصل في 2016-03-27. اطلع عليه بتاريخ2012-02-01.
  81. ^"What can retailers learn from Amazon, Groupon and eBay? – Mobile Commerce Daily – Multichannel retail support".Mobile Commerce Daily. 20 ديسمبر 2011. مؤرشف منالأصل في 2012-02-07. اطلع عليه بتاريخ2012-02-01.
  82. ^Packer، George (17 فبراير 2014)."Cheap Words".newyorker.com. مؤرشف منالأصل في 2014-06-25. اطلع عليه بتاريخ2014-03-22.
  83. ^"Complaint, Federal Trade Commission v. Amazon.com, Inc"(PDF).PacerMonitor. PacerMonitor. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-11-21. اطلع عليه بتاريخ2016-06-16.
  84. ^"Amazon pulls "racist" skin-lightening products".www.cbsnews.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-07-25. Retrieved2019-11-24.
  85. ^Weise, Karen (17 Feb 2020)."Jeff Bezos Commits $10 Billion to Address Climate Change".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-12-27. Retrieved2020-12-28.
  86. ^Business، Ahiza Garcia."Amazon workers walk out to protest climate change inaction".CNN. مؤرشف منالأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ2020-02-06.{{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (مساعدة)
  87. ^ابGhaffary, Shirin (20 Sep 2019)."Here's why the Amazon climate walkout is a big deal".Vox (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-20. Retrieved2020-02-06.
  88. ^Greene, Jay."Amazon adds Microsoft, Unilever to its climate group that critics say lacks transparency".Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0190-8286. Archived fromthe original on 2020-12-10. Retrieved2020-12-28.
  89. ^Amazon Employees for Climate Justice (9 Sep 2019)."Amazon employees are joining the Global Climate Walkout, 9/20".Medium (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-02. Retrieved2020-02-06.
  90. ^Matsakis, Louise (9 Sep 2019)."Amazon Employees Will Walk Out Over Climate Change Inaction".Wired (بالإنجليزية).ISSN:1059-1028. Archived fromthe original on 2021-01-05. Retrieved2020-02-06.
  91. ^"Amazon Announces "Shipment Zero" Plan To Drive Net Zero Carbon Shipments".CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Feb 2019. Archived fromthe original on 2020-11-07. Retrieved2020-12-28.
  92. ^"Jeff Bezos details Amazon.com's zero-carbon emissions 2040 goal".Fortune (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2021-01-29. Retrieved2020-12-28.
  93. ^Khashimova Long، Katherine (Dec. 9, 2020)."Microsoft, Brooks and 11 more companies join Amazon's Climate Pledge to be carbon-neutral by 2040". The Seattle Times. مؤرشف منالأصل في 24 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ Dec. 9, 2020.{{استشهاد ويب}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  94. ^"Uber, JetBlue join Amazon-backed Climate Pledge".Reuters (بالإنجليزية). 2 Dec 2020. Archived fromthe original on 2020-12-21. Retrieved2020-12-28.
  95. ^Hawkins, Andrew J. (8 Oct 2020)."Amazon unveils its new electric delivery vans built by Rivian".The Verge (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-16. Retrieved2020-12-28.
  96. ^Root, Tik; Friedman, Lisa; Tabuchi, Hiroko (10 Jul 2019)."Following the Money That Undermines Climate Science".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-12-11. Retrieved2020-02-07.
  97. ^Legum، Judd."These corporations are quietly bankrolling Congress' top climate denier".popular.info. مؤرشف منالأصل في 2020-11-05. اطلع عليه بتاريخ2020-02-07.
  98. ^"L'opposition reprend contre l'entrepôt d'Amazon à Lyon St-Exupéry".Lyon Bondy Blog (بfr-FR). 25 Nov 2020. Archived fromthe original on 2020-11-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  99. ^"Environmentalists try to stop giant Amazon logistics hub near Lyon".International Post Corporation (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-09-19. Retrieved2020-12-28.
  100. ^le-tout-lyon.fr."Amazon verra le jour à Colombier-Saugnieu".Le Tout Lyon (بالفرنسية). Archived fromthe original on 2020-12-28. Retrieved2020-12-28.
  101. ^Matt Day (7 مارس 2020)."Amazon nixed 'green' shipping proposal to avoid alienating shoppers". Bloomberg. مؤرشف منالأصل في 2021-01-29. اطلع عليه بتاريخ2020-12-28.
  102. ^"Amazon Prime members can choose a weekly delivery date with launch of 'Amazon Day'".TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved2020-12-28.{{استشهاد ويب}}:الوسيط|مسار أرشيف= بحاجة لـ|تاريخ أرشيف= (help)
  103. ^"How to Choose Which Day Amazon Packages Arrive – Review Geek".www.reviewgeek.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-09-26. Retrieved2020-12-28.
  104. ^"Apple Sues Mobile Star for Selling Counterfeit Power Adapters and Charging Cables through Amazon".Patently Apple. مؤرشف منالأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ2020-12-28.
  105. ^Greene، Jay (14 نوفمبر 2019)."How Amazon's quest for more, cheaper products has resulted in a flea market of fakes".The Washington Post. مؤرشف منالأصل في 2020-12-27. اطلع عليه بتاريخ2020-05-28.
  106. ^Shepard, Wade."Fuse Chicken Vs. Amazon Is The David Vs. Goliath Lawsuit To Watch In 2018".Forbes (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-11-25. Retrieved2020-05-28.
  107. ^"'GMA' Investigates: Inexpensive lightning cables that could harm your phone".Good Morning America. 4 مايو 2018. مؤرشف منالأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ2020-05-28.
  108. ^Suthivarakom، Ganda (11 فبراير 2020)."What to Do If You Think Your Amazon Purchase Is a Fake".Wirecutter. The New York Times Company. مؤرشف منالأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ2020-05-28.
  109. ^Suthivarakom، Ganda (11 فبراير 2020)."Welcome to the Era of Fake Products".Wirecutter. The New York Times Company. مؤرشف منالأصل في 2021-01-08. اطلع عليه بتاريخ2020-05-28.
  110. ^Varghese، Daniel (25 مايو 2018)."Bogus Umbrellas, Towels, and Luggage Zippers: New This Week".Wirecutter. The New York Times Company. مؤرشف منالأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ2020-05-28.
  111. ^Palmer, Annie (20 Oct 2019)."Amazon is shipping expired food, from baby formula to old beef jerky, scaring consumers and putting big brands at risk".CNBC (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-08. Retrieved2020-05-28.
  112. ^Levi، Ari (26 مايو 2016)."Amazon counterfeiters wreak havoc on artists and small businesses".CNBC. مؤرشف منالأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ2020-08-28.
  113. ^Quirk، Mary Beth (12 مايو 2014)."Does Amazon's Inventory Commingling Help Fake Products Fly Under The Radar?".Consumerist. مؤرشف منالأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ2020-08-30.
  114. ^ابShepard، Wade (13 ديسمبر 2017)."How To Avoid Dangerous Counterfeits On Amazon This Holiday Season".Forbes. مؤرشف منالأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ2020-08-29.
  115. ^"Amazon Commingled Inventory, Amazon Barcode | Which is Right for You?".Awesome Dynamic. مؤرشف منالأصل في 2020-10-29. اطلع عليه بتاريخ2020-08-29.
  116. ^Nguyen، Nicole (14 يونيو 2019)."'Amazon's Choice' Does Not Necessarily Mean A Product Is Good". مؤرشف منالأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ2020-08-30.
  117. ^Berzon، Alexandra؛ Shifflett، Shane؛ Scheck، Justin (23 أغسطس 2019)."Amazon Has Ceded Control of Its Site. The Result: Thousands of Banned, Unsafe or Mislabeled Products".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ2020-08-30.
  118. ^ابPalmer، Annie (29 أغسطس 2019)."Senators ask Jeff Bezos to crack down on thousands of unsafe products on Amazon".CNBC. مؤرشف منالأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ2020-08-30.
  119. ^Safdar، Khadeeja؛ Shifflett، Shane؛ Blostein، Denise (18 ديسمبر 2019)."You Might Be Buying Trash on Amazon – Literally".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-12-28. اطلع عليه بتاريخ2020-08-29.
  120. ^Jones، Mark (19 ديسمبر 2019)."Shocking report finds dumpster divers selling trash on Amazon".Komando.com. مؤرشف منالأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ2020-08-29.
  121. ^Shepard, Wade (14 Jan 2018)."Fuse Chicken Vs. Amazon Is The David Vs. Goliath Lawsuit To Watch In 2018".Forbes (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-11-25. Retrieved2020-05-28.
  122. ^Palmer، Annie (13 أغسطس 2020)."California court rules Amazon can be liable for defective goods sold on its marketplace".CNBC. مؤرشف منالأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ2020-08-29.
  123. ^"Amazon's Physical Presence (Nexus) in States and the Sales Tax Battle". American Independent Business Alliance. مؤرشف منالأصل في 2015-06-25. اطلع عليه بتاريخ2016-11-16.
  124. ^Milchen، Jeff (28 أبريل 2011)."To Help Main Street, Close the Internet Sales Tax Loophole". مؤرشف منالأصل في 2016-03-15. اطلع عليه بتاريخ2016-11-17.
  125. ^"Amazon will start collecting sales tax nationwide starting April 1st".The Verge. مؤرشف منالأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ2017-04-06.
  126. ^"Amazon made an $11.2bn profit in 2018 but paid no federal tax".The Guardian (بالإنجليزية). 16 Feb 2019. Archived fromthe original on 2020-12-01. Retrieved2020-12-28.
  127. ^Stampler, Laura (14 Feb 2019)."Amazon Will Pay a Whopping $0 in Federal Taxes on $11.2 Billion Profits".Fortune (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-27. Retrieved2019-02-20.
  128. ^Isidore، Chris (15 فبراير 2019)."Despite record profits, Amazon didn't pay any federal income tax in 2017 or 2018. Here's why".CNN. مؤرشف منالأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ2019-02-20.
  129. ^McKenna, Francine."Amazon riled up the left for not paying federal taxes — and it's in a position to offset future profits, too".MarketWatch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-12-22. Retrieved2020-12-28.
  130. ^"Zero Taxes on Billions in Profits? Amazon's Tax-Avoidance Scheme Provokes Furious Debate".InsideSources (بالإنجليزية الأمريكية). 5 Mar 2019. Archived fromthe original on 2020-11-27. Retrieved2020-12-28.
  131. ^Franck، Thomas (3 أبريل 2018)."Amazon shares turn negative after Trump bashes company for a fourth time in a week".CNBC. مؤرشف منالأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ2018-04-03.
  132. ^"Amazon's fight with Trump is about much more than $10bn".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 10 Dec 2019. Archived fromthe original on 2020-12-24. Retrieved2020-12-28.
  133. ^Editorial, Reuters."Amazon shares fall 6 percent as Trump renews attack".U.S. (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-11-09. Retrieved2018-04-03.{{استشهاد بخبر}}:|الأول= باسم عام (help)
  134. ^Manchester, Julia."Fox's Shep Smith fact-checks Trump's Amazon claims: 'None of that was true'".The Hill (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-12-26. Retrieved2018-04-03.
  135. ^Wohlfeil، Samantha (6 سبتمبر 2018)."Workers describe pressures at Amazon warehouses as Bernie Sanders gears up to make the corporation pay". Inlander. مؤرشف منالأصل في 2020-06-10. اطلع عليه بتاريخ2018-09-22.
  136. ^ابMatsakis، Louise (6 سبتمبر 2018)."Bernie Sanders and the Truth About Amazon, Food Stamps, and Tax Breaks".Wired.ISSN:1059-1028. مؤرشف منالأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ2019-02-20.
  137. ^Bloodworth، James (17 سبتمبر 2018)."I worked in an Amazon warehouse. Bernie Sanders is right to target them".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ2018-09-22.
  138. ^Robertson، Adi (5 سبتمبر 2018)."Bernie Sanders introduces "Stop BEZOS" bill to tax Amazon for underpaying workers".The Verge. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-09-14.
  139. ^Gibson، Kate (5 سبتمبر 2018)."Bernie Sanders targets Amazon, Walmart with 100% tax". CBS. مؤرشف منالأصل في 2020-06-24. اطلع عليه بتاريخ2018-09-14.
  140. ^Yglesias, Matthew (11 Sep 2018)."The controversy over Bernie Sanders's proposed Stop BEZOS Act, explained".Vox (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-11-09. Retrieved2019-07-06.
  141. ^Delaney، Arthur (31 أغسطس 2018)."Why Bernie Sanders and Tucker Carlson agree on food stamps".The Huffington Post. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-09-14.
  142. ^Taibbi، Matt (18 سبتمبر 2018)."Bernie Sanders' Anti-Amazon Bill is an Indictment of the Media, Too".Rolling Stone. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2018-09-22.
  143. ^Porter، Jon (2 أكتوبر 2018)."Amazon raises minimum wage to $15 for all 350,000 US workers following criticism".The Verge. مؤرشف منالأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ2018-10-20.
  144. ^"Why Amazon Really Raised Its Minimum Wage to $15".Wired (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:1059-1028. Archived fromthe original on 2020-12-15. Retrieved2019-10-18.
  145. ^"Short shrift for unions in Amazon's silicon jungle – Independent, The (London) – Find Articles at BNET.com". 10 أبريل 2008. مؤرشف منالأصل في 2008-04-10. اطلع عليه بتاريخ2017-09-23.
  146. ^Jon Henley and Ed Pilkington (26 فبراير 2008)."Divide and rule".Guardian. London. مؤرشف منالأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ2010-08-29.
  147. ^Claburn، Thomas (2 أبريل 2020)."Amazon says it fired a guy for breaking pandemic rules. Same guy who organized a staff protest over a lack of coronavirus protection". The Register. مؤرشف منالأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ2020-04-02.
  148. ^Peterson، Hayley (20 أبريل 2020)."Amazon-owned Whole Foods is quietly tracking its employees with a heat map tool that ranks which stores are most at risk of unionizing". Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-12-16. اطلع عليه بتاريخ2020-04-21.
  149. ^"Whole Foods Secretly Upgrades Tech to Target and Squash Unionizing Efforts". 24 أبريل 2020. مؤرشف منالأصل في 2020-12-23.
  150. ^Peterson، Hayley (21 أبريل 2020)."Amazon-owned Whole Foods is quietly tracking its employees with a heat map tool that ranks which stores are most at risk of unionizing".Business Insider Australia. مؤرشف منالأصل في 2020-07-25.
  151. ^"An Amazonian's response to "Inside Amazon: Wrestling Big Ideas in a Bruising Workplace"".www.linkedin.com. مؤرشف منالأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ2015-08-16.
  152. ^"Amazon under fire for staffing practices in Randstad contract|Business intelligence for recruitment and resourcing professionals".Recruiter.co.uk. 2 أغسطس 2013. مؤرشف منالأصل في 2013-08-04. اطلع عليه بتاريخ2013-08-16.(بالإنجليزية)
  153. ^Edwards، Jim (5 أغسطس 2013)."Brutal Conditions In Amazon's Warehouse's Threaten To Ruin The Company's Image".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ2014-02-24.
  154. ^Walter، Laura."Local Paper Turns Up the Heat on Amazon's Warehouse Working Conditions".www.ehstoday.com. مؤرشف منالأصل في 2020-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-4-4.
  155. ^Soper، Spencer (18 سبتمبر 2011)."Inside Amazon's Warehouse".The Morning Call. مؤرشف منالأصل في 2020-12-06. اطلع عليه بتاريخ2018-03-15.
  156. ^Soper، Spencer؛ Kraus، Scott (25 سبتمبر 2011)."Amazon gets heat over warehouse".Morning Call. مؤرشف منالأصل في 2018-09-25. اطلع عليه بتاريخ2018-03-15.
  157. ^Yarrow، Jay؛ Kovach، Steve (20 سبتمبر 2011)."10 Crazy Rules That Could Get You Fired From Amazon Warehouses".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-07-27. اطلع عليه بتاريخ2013-04-21.
  158. ^O'Connor، Sarah (8 فبراير 2013)."Amazon unpacked".Financial Times. مؤرشف منالأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ2013-04-21.
  159. ^"Kritik an Arbeitsbedingungen bei Amazon". tagesschau.de. مؤرشف منالأصل في 2013-10-25. اطلع عليه بتاريخ2013-02-20.(بالألمانية)
  160. ^"Ausgeliefert! Leiharbeiter ... – Ausgeliefert! Leiharbeiter bei Amazon – Reportage & Documentation – ARD | Das Erste". Daserste.de. 13 فبراير 2013. مؤرشف منالأصل في 2013-02-18. اطلع عليه بتاريخ2013-02-20.(بالألمانية)
  161. ^Paterson، Tony (14 فبراير 2013)."Amazon 'used neo-Nazi guards to keep immigrant workforce under control' in Germany – Europe – World".The Independent. London. مؤرشف منالأصل في 2020-12-05. اطلع عليه بتاريخ2013-02-20.
  162. ^"Amazon to investigate reports temporary staff in Germany were mistreated".Globalnews.ca. مؤرشف منالأصل في 2020-08-19. اطلع عليه بتاريخ2015-07-14.
  163. ^Woodman، Spencer (26 مارس 2015)."Exclusive: Amazon makes even temporary warehouse workers sign 18-month non-competes".The Verge. مؤرشف منالأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ2015-03-28.
  164. ^Kasperkevic، Jana (27 مارس 2015)."Amazon to remove non-compete clause from contracts for hourly workers".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ2015-03-28.
  165. ^Kantor, Jodi; Streitfeld, David (15 Aug 2015)."Inside Amazon: Wrestling Big Ideas in a Bruising Workplace".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-12-22. Retrieved2019-02-20.
  166. ^ابStreitfeld, David; Kantor, Jodi (17 Aug 2015)."Jeff Bezos and Amazon Employees Join Debate Over Its Culture".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-12-09. Retrieved2019-02-20.
  167. ^Cook, John (8 Nov 2017)."Full memo: Jeff Bezos responds to brutal NYT story, says it doesn't represent the Amazon he leads".GeekWire (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-12-24. Retrieved2018-04-03.
  168. ^"Amazon increases paid leave for new parents".The Seattle Times. 2 نوفمبر 2015. مؤرشف منالأصل في 2020-07-27. اطلع عليه بتاريخ2015-11-13.
  169. ^Picchi، Aimee (19 أبريل 2018)."Inside an Amazon warehouse: "Treating human beings as robots"".CBS MoneyWatch. مؤرشف منالأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ2018-09-22.
  170. ^Sainato، Michael (30 يوليو 2018)."Accidents at Amazon: workers left to suffer after warehouse injuries".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ2018-09-22.
  171. ^Peterson، Hayley (11 سبتمبر 2018)."Missing wages, grueling shifts, and bottles of urine: The disturbing accounts of Amazon delivery drivers may reveal the true human cost of 'free' shipping".www.businessinsider.com. مؤرشف منالأصل في 2020-12-08.
  172. ^"Amazon to raise wages for more than 350,000 employees".ABC News. 2 أكتوبر 2018. مؤرشف منالأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ2019-01-03.
  173. ^Partington، Richard (2 أكتوبر 2018)."Amazon raises minimum wage for US and UK employees".Theguardian.com. مؤرشف منالأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ2019-01-03.
  174. ^Soper، Spencer (3 أكتوبر 2018)."Amazon Warehouse Workers Lose Bonuses, Stock Awards for Raises".Bloomberg.com. مؤرشف منالأصل في 2020-11-20. اطلع عليه بتاريخ2018-10-04.
  175. ^Hamilton، Isobel Asher (23 نوفمبر 2018)."'We are not robots': Thousands of Amazon workers across Europe are striking on Black Friday over warehouse working conditions".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-12-10. اطلع عليه بتاريخ2018-11-24.
  176. ^Birnbaum, Emily (11 Mar 2019)."Emergency workers summoned to Amazon warehouses 189 times over suicide concerns, breakdowns: report".TheHill (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-11-17. Retrieved2019-05-15.
  177. ^Zahn، Max؛ Paget، Sharif (11 مارس 2019)."'Colony of Hell': 911 Calls From Inside Amazon Warehouses".The Daily Beast. مؤرشف منالأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ2019-03-13.
  178. ^Chen، Michelle (16 يوليو 2019)."Amazon Prime Day deals aren't worth the moral cost of exploiting their workers".NBC News. مؤرشف منالأصل في 2020-12-23. اطلع عليه بتاريخ2019-07-17.
  179. ^Business، Amy Woodyatt and Barbara Wojazer, CNN."Amazon workers go on strike in Germany as Prime Day begins".CNN. مؤرشف منالأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ2019-07-15.{{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  180. ^"Amazon UK under fire over enforced staff overtime edict - DecisionMarketing" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived fromthe original on 2020-10-26.
  181. ^Jones, Lora (17 Mar 2020)."Amazon staff told to work overtime as virus hits".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived fromthe original on 2020-09-11. Retrieved2020-03-17.
  182. ^"Government must stand up to Amazon on workers' rights".GMB (بالإنجليزية). 14 Oct 2020. Archived fromthe original on 2020-11-24. Retrieved2020-11-15.
  183. ^"'Fake' Amazon ambassadors baited on Twitter".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 16 Aug 2019. Archived fromthe original on 2020-11-08. Retrieved2020-12-14.
  184. ^"Notice of 2020 Annual Meeting of Shareholders & Proxy Statement"(PDF). published for Annual Meeting. 27 مايو 2020. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-12-07. اطلع عليه بتاريخ2020-11-15 – عبر Amazon.
  185. ^"Black Friday rush must not cost Amazon workers their health and safety".Amnesty International. مؤرشف منالأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ2020-11-27.
  186. ^Solomon, Norman (8 Jan 2014)."The CIA, Amazon, Bezos and the Washington Post : An Exchange with Executive Editor Martin Baron".HuffPost (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-28.
  187. ^Streitfeld, David; Haughney, Christine (17 Aug 2013)."Expecting the Unexpected From Jeff Bezos".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2017-10-20. Retrieved2019-02-20.
  188. ^Jeong، May (13 أغسطس 2018).""Everybody immediately knew that it was for Amazon": Has Bezos become more powerful in DC than Trump?".Vanity Fair. مؤرشف منالأصل في 2019-05-27. اطلع عليه بتاريخ2018-09-14.
  189. ^"Amazon puts high-profile Seattle plans on ice over proposal to tax large employers".The Seattle Times (بالإنجليزية الأمريكية). 2 May 2018. Archived fromthe original on 2018-05-03. Retrieved2018-05-03.
  190. ^"'Show of force': Business-backed opponents of Seattle head tax outspent supporters 2 to 1".The Seattle Times (بالإنجليزية الأمريكية). July 13, 2018. Archived fromthe original on 01-14-2020. RetrievedJuly 17, 2018.{{استشهاد بخبر}}:تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف= (help)
  191. ^ابReicher، Mike (4 يناير 2019)."Tennessee wants to keep its incentives offer for Amazon's HQ2 secret for 5 years".The Tennessean. مؤرشف منالأصل في 2020-12-23. اطلع عليه بتاريخ2019-01-06.
  192. ^White، Peter (13 ديسمبر 2018)."Will Amazon be Naughty or Nice?".Tennessee Tribune. مؤرشف منالأصل في 2020-05-14. اطلع عليه بتاريخ2018-12-21.PATHE does not want Metro to give Amazon a dime. They want the city to build at least 5,000 more affordable homes to address the "Amazon effect" on the local housing market. And they want a new transit referendum that focuses on the needs of working people and better public bus service.
  193. ^Mazza، Sandy (19 نوفمبر 2018)."Did Tennessee taxpayers get a good deal with $102M Amazon payment?".The Tennessean. مؤرشف منالأصل في 2018-10-07. اطلع عليه بتاريخ2019-02-11.
  194. ^Koehn، Alexandra (29 نوفمبر 2018)."Metro employees feel 'left behind' after no pay raise".News Channel 5. مؤرشف منالأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ2018-12-12.
  195. ^"Nashville police union: Amazon getting 'corporate welfare'".AP News. 30 نوفمبر 2018. مؤرشف منالأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ2019-02-10.
  196. ^Garrison، Joey (6 فبراير 2019)."Nashville council approves $15M in infrastructure work for future home of Amazon hub".The Tennessean.مؤرشف من الأصل في 2023-03-07. اطلع عليه بتاريخ2019-02-10.
  197. ^"Yes, Amazon is tracking people".Washington Examiner (بالإنجليزية). 31 May 2018. Archived fromthe original on 2020-11-09. Retrieved 2020-8-2.
  198. ^"Amazon is selling facial recognition to law enforcement — for a fistful of dollars" (بالإنجليزية الأمريكية). 22 May 2018. Archived fromthe original on 2020-11-11.
  199. ^"Amazon Teams Up With Government to Deploy Dangerous New Facial Recognition Technology".Aclu.org. مؤرشف منالأصل في 2020-11-21.
  200. ^"Orlando Stops Using Amazon's Face-Scanning Tech Amid Spying Concerns".Newsweek.com (بen-USA). 26 Jun 2018. Archived fromthe original on 2020-07-25.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  201. ^"Alexa, what is hidden behind your contract with the NHS?".Privacy International. 6 ديسمبر 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ2020-01-24.
  202. ^"NHS gives Amazon free use of health data under Alexa advice deal".The Guardian. 8 ديسمبر 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ2020-01-24.
  203. ^"Panorama - Amazon: What They Know About Us". مؤرشف منالأصل في 2020-12-29 – عبر www.bbc.co.uk.(بالإنجليزية)
  204. ^"Amazon: How Bezos built his data machine".BBC News. مؤرشف منالأصل في 2020-12-01.
  205. ^Pop، Valentina؛ Schechner، Sam (11 يونيو 2020)."Amazon to Face Antitrust Charges From EU Over Treatment of Third-Party Selles".The Wall Street Journal. مؤرشف منالأصل في 2020-07-25. اطلع عليه بتاريخ2020-06-11.
  206. ^"Tech bosses grilled over claims of 'harmful' power".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 30 Jul 2020. Archived fromthe original on 2020-12-24. Retrieved2020-07-30.
  207. ^Business، Brian Fung, CNN."Congress grilled the CEOs of Amazon, Apple, Facebook and Google. Here are the big takeaways".CNN. مؤرشف منالأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ2020-07-30.{{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  208. ^"How Are Apple, Amazon, Facebook, Google Monopolies? House Report Counts The Ways".NPR.org (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-10-07. Retrieved2020-10-16.
  209. ^Naughton، John (8 أغسطس 2020)."How Amazon puts misinformation at the top of your reading list".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2020-10-12. اطلع عليه بتاريخ2020-08-11.
  210. ^"How Amazon's Algorithms Curated a Dystopian Bookstore".Wired. 3 مايو 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ2020-05-11.
  211. ^"Amazon Prime Video is full of dodgy documentaries pushing dangerous cancer 'cures'".Wired. 3 يونيو 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ2020-08-11.
  212. ^"House Rep. Schiff calls Amazon's anti-vaccination content 'direct threat to public health' in letter to Bezos".CNBC. 1 مارس 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ2020-08-11.
  213. ^"Amazon removes books promoting dangerous bleach 'cures' for autism and other conditions".NBC News. 28 مايو 2019. مؤرشف منالأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ2020-08-11.
  214. ^اب"Pride: Amazon restricts LGBT goods in United Arab Emirates".BBC. 30 يونيو 2022. مؤرشف منالأصل في 2022-06-30. اطلع عليه بتاريخ2022-06-30.{{استشهاد ويب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  215. ^"Special Report: Amazon partnered with China propaganda arm".Reuters. 18 ديسمبر 2021. مؤرشف منالأصل في 2021-12-18. اطلع عليه بتاريخ2021-12-18.{{استشهاد ويب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  216. ^"Amazon Restricts L.G.B.T.Q. Products in United Arab Emirates".The New York Times. 29 يونيو 2022. مؤرشف منالأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ2022-06-29.{{استشهاد ويب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  217. ^"United Arab Emirates: Amazon agrees to remove LGBT products from its search results".The Guardian. 30 يونيو 2022. مؤرشف منالأصل في 2022-06-30. اطلع عليه بتاريخ2022-06-30.{{استشهاد ويب}}:|archive-date= /|archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  218. ^Rey, Jason Del (13 May 2020)."Amazon extends bonus pay for front-line workers but says it ends in June".Vox (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-11-16. Retrieved2020-06-03.
  219. ^Davis، Charles."Amazon set to end 'unlimited unpaid time off' policy".Business Insider. مؤرشف منالأصل في 2020-09-03. اطلع عليه بتاريخ2020-06-03.
  220. ^اب"Amazon hiring spree as orders surge under lockdown".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 14 Apr 2020. Archived fromthe original on 2020-07-07. Retrieved2020-04-14.
  221. ^ابجد"Amazon workers protest over normal shifts despite Covid-19 cases".Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-08-20. اطلع عليه بتاريخ2020-03-19.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  222. ^"Amazon workers strike over virus protection".BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 31 Mar 2020. Archived fromthe original on 2020-12-11. Retrieved2020-03-31.
  223. ^ابجدDzieza, Josh (30 Mar 2020)."Amazon warehouse workers walk out in rising tide of COVID-19 protests".The Verge (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-24. Retrieved2020-03-31.
  224. ^ابج"New York AG Denounces 'Immoral and Inhumane' Firing of Amazon Worker Who Led Protest Over Lack of Coronavirus Protections".Common Dreams (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-07-24. Retrieved2020-03-31.
  225. ^Rubin, Ben Fox."Amazon fires warehouse worker who organized Staten Island protest".CNET (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-09. Retrieved2020-03-31.
  226. ^Paul, Kari (14 Apr 2020)."Amazon fires two employees who condemned treatment of warehouse workers".the Guardian (بالإنجليزية). Archived fromthe original on 2020-12-28. Retrieved2020-04-15.
  227. ^Paul، Kari (4 مايو 2020)."Amazon executive resigns over company's 'chickenshit' firings of employee activists".The Guardian. مؤرشف منالأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ2020-05-07.
  228. ^"Amazon Q1 2020 Earnings Release"(PDF). 30 أبريل 2020. مؤرشف منالأصل(PDF) في 2020-11-01.
  229. ^"Amazon says more than 19,000 workers got Covid-19".cnbc.com. 1 أكتوبر 2020. مؤرشف منالأصل في 2020-12-28.
  230. ^Olivia Détroyat (16 Apr 2020)."Amazon ferme ses entrepôts pour cinq jours en France".Le Figaro (بالفرنسية). Archived fromthe original on 2020-09-19.
  231. ^"Amazon's Lobbying Expenditures".Opensecrets.org. مؤرشف منالأصل في 2020-12-07.
  232. ^Parkhurst، Emily (24 مايو 2012)."Amazon shareholders met by protesters, company cuts ties with ALEC".Bizjournals.com. مؤرشف منالأصل في 2020-07-27.
  233. ^Romm، Tony."In Amazon's shopping cart: D.C. influence".Politico.com. Politico. مؤرشف منالأصل في 2020-07-29. اطلع عليه بتاريخ2014-08-07.
  234. ^Kang, Cecilia (27 Dec 2015)."F.A.A. Drone Laws Start to Clash With Stricter Local Rules".The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية).ISSN:0362-4331. Archived fromthe original on 2020-12-07. Retrieved2019-02-20.
  235. ^Business، Matt McFarland, CNN."Amazon gets closer to drone delivery with FAA approval".CNN. مؤرشف منالأصل في 2020-09-27. اطلع عليه بتاريخ2020-09-04.{{استشهاد ويب}}:|الأخير= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  236. ^"Client Profile: Amazon.com".Centre for Responsive Politics. مؤرشف منالأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ2020-02-04.

وصلات خارجية

[عدل]
في كومنز مواد ذات صلة بـأمازون (شركة).
أمازون (شركة) علىمواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك
إكس (تويتر) (1،2،3،4،5،6)
يوتيوب
إنستغرام (1،2،3،4،5،6،7،8،9)
بنترست
تيك توك
الشركات التي تحقق إيرادات سنوية تتجاوز 3 مليارات دولار أمريكي
اشخاص
حاليا
سابق
مرافق
منتجات
وخدمات
مواقع إلكترونية
خدمات أمازون ويب
رقمي
أجهزة
تقنية
نشر
التجزئه
خدمات لوجستية
سابق
آخر
شركاتتقنية المعلومات الرئيسية
مصنعو هواتف نقالة
شركات أم
عتاد الحاسوب
شبكات الحاسوب
دوت كوم/خدمات وب
مصنعو الإلكترونيات
ذواكر
أشباه موصلات
برمجيات
شركات ألعاب
اتصالات
أمن
الأجهزة شبه اللوحية

الحواسيب اللوحية فقط
Acer
Acer Iconia Tab
A500
Ainol
NOVO7
أمازون
كيندل فاير
HD
HDX
أركوس
Archos 5 (Archos Generation 6)
Archos 5 (Archos Generation 7)
Archos 43
Archos 70
Archos 101
أسوس
أسوس إي باد ترانسفورمرز
Eee Pad Transformer Prime (TF201)
Transformer Pad (TF300T)
Transformer Pad Infinity (TF700T)
Transformer Pad TF701T
Nexus 7
نكسس 7
نكسس 7
بارنز أند نوبل
Nook Color
Nook Tablet
Nook HD/HD+
DataWind
آكاش
2
هوليت-باكارد
Slate 7
إتش تي سي
إتش تي سي فلاير
Jetstream
Nexus 9
كوبو
Arc
لينوفو
IdeaPad series
LePad
thinkpad tablet  [لغات أخرى]
LG
Optimus Pad
LTE
G Pad
إل جي جي باد 7.0
إل جي جي باد 8.0
إل جي جي باد 8.3
إل جي جي باد 10.1
موتورولا للهواتف النقالة
Xoom
Xyboard
نوكيا
N1
Notion Ink
Adam tablet
NVIDIA
Shield Tablet
مجمع الطيران الباكستاني
PAC-PAD 1
PAC-PAD Takhti 7
PocketBook
IQ 701
A 10"
سامسونج
Galaxy Tab series
7.0
7.7
8.9
10.1
Galaxy Tab 2
7.0
10.1
Galaxy Tab 3
7.0
8.0
10.1
سامسونج جالكسي تاب 3 لايت 7.0
Galaxy Tab 4
7.0
8.0
10.1
Galaxy Tab Pro
8.4
10.1
12.2
Galaxy Tab S
8.4
10.5
Galaxy Note series
8.0
10.1
سامسونج جلاكسي نوت 10.1 طبعة 2014
Galaxy Note Pro
12.2
نكسس 10
سوني
Sony Tablet
S
P
Xperia Tablet
S
Z
Z2
توشيبا
Toshiba Thrive
ViewSonic
G Tablet
عرض لصيغ الكتاب الإلكتروني
XML-based
Other
Typical e-book reader
Reading
قارئ الكتاب الإلكتروني
Software
Editing
Sources
Free
Paid
Related
topics
المنظمات
العائلة [الإنجليزية]
ذات صلة
كبرى شركاتالبرمجيات
الشركات التي تزيد عائداتها السنوية من البرامج عن 3 مليارات دولار أمريكي
دولية
وطنية
بحثية
أخرى
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=أمازون_(شركة)&oldid=71476014»
تصنيفات:
تصنيفات مخفية:

[8]ページ先頭

©2009-2025 Movatter.jp